newsare.net
تقاطرت دموعها كالسيل على لثامها وهي تتوسل لعاقل الحارة ان يمنحها "دبة غاز" تعود بها لمنزلها، فأطفالها جياع ومطبخها لفه البرد. ورغم كل التمشوار المذلة والبطون الجائعة «قنينة غاز»
تقاطرت دموعها كالسيل على لثامها وهي تتوسل لعاقل الحارة ان يمنحها "دبة غاز" تعود بها لمنزلها، فأطفالها جياع ومطبخها لفه البرد. ورغم كل التوسلات الا ان تلك الوجوه المتجهمة تركتها تتلوى من الألم وتعود ادراجها حاملة "انبوبة الغاز" فوق راسها خائبة منكسرة القلب على أطفالها. في الشوارع Read more