newsare.net
اشار رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل في كلمة القاها خلال عشاء لمخاتير جبيل الى أن «جبيل والبترون تجمعهما الكثير من الامور والتنباسيل في عشاء لمخاتير جبيل: أعطيتم أفضل مثال في رفض الحرب
اشار رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل في كلمة القاها خلال عشاء لمخاتير جبيل الى أن «جبيل والبترون تجمعهما الكثير من الامور والتنافس الموجود بينهما صحي ويشجع اولاد المنطقتين على التنافس للبناء واستقطاب السواح، وأضاف: »اهم ما يجمع هاتين المنطقتين اننا رفضنا الحرب ولم نتجاوب معها«.باسيل لفت الى ان المعروف عن ابناء البترون وجبيل انهم مسالمون، وقال: »مخاتير جبيل اعطوا افضل مثال عندما وقعوا وثيقة عنايا في ١٩٧٦ ليرفضوا الحرب الاهلية كما رفضنا نحن اهل البترون الحرب«.واضاف: انتم كمخاتير جبيل امامكم مسؤولية ان تكونوا حريصين على المحافظة على العيش الجميل بين بعضنا لانه اذا خسرناه نخسر كل شيء». باسيل أكد انه يمكن ان نتنافس بالانتخابات ويمكن ان تتشنج الامور بيننا على خلفية سياسية ولكن المهم الا يحصل ذلك على خلفية طائفية، وتنوعنا يغنينا ببعضنا«.وشدد باسيل على أن للمخاتير دوراً مهماً خصوصا وانكم صلة الوصل بين الشعب ودولته عبر المعاملات التي يقومون بها لديكم ». وتابع: جببل تعنيني وهناك انطباع خاطئ انني اهتميت بالبترون اكثر، انا ابن البترون ونائبه ومن واجباتي الاهتمام به ولكن من موقعي الوزاري اهتميت بجبيل و عدة مناطق اكثر . في البترون كل ما هو فوق الارض قمنا به من مال خاص ومال الدولة استخدمناه في البنى التحتية كما فعلنا في جبيل والعديد من المناطق الاخرى.وقال: اننا انجزنا ٣ طرقات في جبيل وهذا ما لم نفعله في البترون، اولها نهر ابراهيم قرطبا وانجزت، من عمشيت وصلنا على ترتج ومن ثم بشعلة واخذنا قرارا بها في مجلس الوزراء واتت ١٧ تشرين.ومن ثم طريق مفرق عنايا الى العاقورة انجزت على ٣ مراحل وصلت الى اللقلوق وتوقفت بسبب ١٧ تشرين. وهنا وصلة اضافية ب٤ مليون دولار لوصل العاقورة بمفرق أفقا والفكرة انها كانت لاكمال الطريق من جبيل لكسروان والتي تمر بالقرى بالشيعية وكانت بابا لتسهيل التواصل بين كسروان وجبيل". واشار الى انه بسبب ١٧ تشرين توقفت مشاريع الدولة ومنها طريق القديسين التي تجمع وسط جبيل ووسط البترون.واعطت مخرجا لاهل المنظومة الذين اخرجوا الاموال. وفي بلاد جبيل خططنا لأكبر سد بقيمة ٢٥٥ مليون دولار وبارخص كهرباء وهذا أيضا اوقفوا العمل به. Read more











