وردت أنباء جديدة حول اختفاء شخصية دينية يهودية في الإمارات العربية. وأفاد مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو أنّ الحاخام «تسفي كوغان» اختفت آثاره في الإمارات منذ الأربعاء الماضي. كما ورد عن وسائل إعلام إسرائيلية أن الحاخام تسفي كوغان في أبو ظبي مفقود منذ يوم الأربعاء، حيث بدأ مسؤولون أمنيون يشتبهون في أنه قُتل. وأكد مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي أنّ جهاز التجسس الموساد وصل أبوظبي ويحقق حالياً في اختفائه. وأفادت يسرائيل هيوم أيضًا أنّه تم اختطاف الحاخام وهناك احتمال كبير في قتله. فقدان مساعد كبير حاخامات الجالية اليهودية في الإمارات بظروف غامضة منذ أيام ووصل مسؤولون أمنيون إسرائيليون للإشراف على عمليات البحثز كما أنّ إسرائيل توصي رعاياها بعدم السفر للإمارات إلا للضرورة لوجود شبهة خلفية انتقامية وراء اختفاء الحاخام.
اعلنت «المُقاومة الإسلاميّة» في بيان (20) أنه «دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، ودفاعًا عن لبنان وشعبه، استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 05:05 من مساء اليوم السبت 23-11-2024، تجمعًا لقوات جيش العدو الإسرائيلي شرقي مدينة الخيام، للمرّة السابعة، بصليةٍ صاروخية». وفي بيان (21)، اعلنت أن مجاهديها استهدفوا عند الساعة 05:15 من بعد ظهر اليوم السبت 23-11-2024، تجمعًا لقوات جيش العدو الإسرائيلي عند مثلّث دير ميماس - كفركلا، للمرّة الرابعة، بصليةٍ صاروخية. وفي بيان (22)، اعلنت أن مجاهديها استهدفوا تجمعًا لقوات جيش العدو الإسرائيلي في بلدة شمع، بقذائف المدفعية.
أفادت مراسلة «الأخبار» اليوم السبت، أنّ «القوات المعادية الإسرائيلية تواجه مقاومة شرسة في محيط بلدية الخيام بعد تمكنها من التقدم ليلاً مدعومة بدبابات الميركافا من جهة الشاليهات والمعتقل في الأطراف الجنوبية تحت غطاء من الغارات والقصف المدفعي والفوسفوري وتُسمع أصوات الاشتباكات في النصف الجنوبي من البلدة بالتزامن مع قصف فوسفوري على وسطها وقصف مدفعي على أطرافها لناحية إبل السقي وجديدة مرجعيون.» وكشفت «الأخبار» أنّ «قوة مؤللة معادية بدأت عند حوالي الخامسة من فجر اليوم التقدّم من شمع باتجاه البياضة غرباً وبعد انطلاقها من نقطة تمركزها في محيط مركز اليونيفيل واجتيازها مئات الأمتار استهدفتها المقاومة وأصابت دبابتي ميركافا تابعتين لها.»
نفّذ العدو الإسرائيلي منذ قليل غارة عنيفة على الضاحية الجنوبيه، منطقة الحدث محيط الجامعة اللبنانية. واستهدف بغارة ثانية الضاحية الجنوبية في محيط الشويفات- العمروسية. وشنّ مجددًا غارة ثالثة على الضاحية في محيط الحدث العمروسية.
قالت مصادر إسرائيلية لـ«سكاي نيوز» إنّ المستهدف في الغارة الإسرائيلية على البسطا في بيروت هو رئيس قسم العمليات في حزب الله محمد حيدر. وأكّدت هيئة البث الإسرائيلية في وقت لاحق عن مصدر أمني أنّ «المستهدف في غارة بيروت هو محمد حيدر مسؤول العمليات في حزب الله.» وأضافت هيئة البثّ أنّه «لا يزال من غير الواضح ما إذا كانت عملية الاغتيال قد نجحت.»
بالفيديو- دمار لا يوصف.. هكذا بدا المشهد صباحاً من البسطة الفوقا في بيروت!
مؤشرات تفاؤلية عادت لتصدر من جديد عن المقرّبين من رئيس مجلس النواب نبيه بري في الساعات الماضية، حول تلقّي عين التينة اتصالات إيجابية من الموفد الأميركي آموس هوكشتاين عن حصول تقدّم في المفاوضات مع الجانب الإسرائيلي، وهو ما أعلن عنه إعلام العدو أيضاً قائلاً إن وقف لإطلاق النار مع لبنان خلال أيام إذا بقيت تفاصيل صغيرة عالقة ومنها رفض إسرائيل دوراً لفرنسا في آلية المراقبة. هذا التفاؤل الحذر وغير المضمون حتى الآن، قابله استشراس إسرائيلي، ما يشي بأن الأمور لا تزال عالقة حول نقاط معينة، وأنَّ إمكانية حلحلتها قد تأخذ مدة زمنية ليست قصيرة. ما يعني أنَّ الغارات المدمّرة التي يتعرّض لها لبنان من جنوبه إلى بقاعه وضاحية بيروت الجنوبية، سترتفع وتيرتها، إذ أن ما شهده الميدان أمس كان خير مؤشر على ذلك. وإن كان هذا التصعيد هدفه الضغط لإبرام الاتفاق، بعدما أعلنت المؤسستين الأمنية والعسكرية في الكيان موافقتها عليه وأن الأمر الآن متروك لمجلس الوزراء ورئيسه بنيامين نتنياهو، الذي ما زال يتحفظ على بعض النقاط، وبالتالي فإن نتيناهو قد يُفشّل المفاوضات في آخر لحظة كما فعل سابقاً. على خط متصل، فإنَّ الوضع معقّد في الجنوب، وقد بدأت تتضح معالمه ما يشي بأن الغموض لا يزال يكتنف المفاوضات التي أجراها هوكشتاين في الأراضي المحتلة، وما سُرّب من أجواء وصفت بالايجابية قد يكون مبالغاً فيها، فأجواء المفاوضات في إسرائيل هي على عكس ما تتعرّض له المناطق اللّبنانية من قصفٍ مستمر ومجازر بحقّ المدنيين، كما استهداف الطواقم الطبية، حيث نفذ العدو غارة على دارة مدير عام مستشفى دار الأمل الجامعي علي ركان علام في دورس ما أدى إلى استشهاده. في السياق، أشارت مصادر مواكبة لمحادثات الدبلوماسي الأميركي عبر جريدة «الأنباء» الإلكترونية إلى أنه لو أحرزت المفاوضات أيّ تقدم بين هوكشتاين والمسؤولين الإسرائيليين لكان أعلن ذلك في مؤتمر صحافي، لكنه احتكم للصمت. وإذ اعتبرت المصادر أن التسويق لإمكانية التفاهم على وقف إطلاق النار مع لبنان، جاء من قبيل الحفاظ على خيط التواصل مع حكومة العدو بعد أن يكون هوكشتاين قد وضع الإدارة الأميركية في أجواء محادثاته مع المسؤولين اللبنانيين والإسرائيليين، ما يعني أن تسوية وقف إطلاق النار على الرغم من كل الإيجابيات التي قدّمها الجانب اللبناني لم تنضج بعد، وهو ما تُرجم في التصعيد الميداني غير المسبوق.
ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أن هدف الغارات العنيفة على بيروت، فجر اليوم السبت، كان القيادي الكبير في حزب الله طلال حمية.ونقلت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» عن إعلام إسرائيلي أن «حزب الله» عيّن حمية رئيسا للعمليات خلفا لإبراهيم عقيل، الذي اغتالته إسرائيل في 20 أيلول الماضي.وفي السياق، لم يصدر أي تعليق للجيش الإسرائيلي إسرائيلي على الحادثة التي وقعت في بيروت. ويعد حمية القائد التنفيذي للوحدة «910» وهي وحدة العمليات الخارجية التابعة لحزب الله، والمسؤولة عن تنفيذ عمليات الحزب خارج الأراضي اللبنانية.«طلال حمية» هو «طلال حسين» حميّة المُكنّى بـ «أبي جعفر»، القائد التنفيذي الحالي للوحدة، والمُلقَّب بـ «الشبح» من قِبل «القيادات العسكرية الإسرائيلية» لعدم وجود أية أوراق ثبوتية رسمية له في لبنان، ولابتعاده تماما عن الحياة الاجتماعية والظهور العلني واتباعه بصرامة الاحتياطات الأمنية المشددة لحظيا.ويُدير «حميّة» الوحدة في منصب شغله قيادي «حزب الله» الأشهر «عماد مغنية» والذي اغتيل في دمشق عام 2008، كما يحمل عدّة أسماء مستعارة من بينها «طلال حسني» و«عصمت ميزاراني».وقد خلف «طلال» قائد الوحدة السابق «مصطفى بدر الدين»، صهر «مغنية» وخليفته والذي قُتل أيضا في سوريا عام 2016، وينحدر «طلال» ذو الحوالي 50 عاما من منطقة بعلبك الهرمل، وقد عمل إلى جانب كلٍّ من بدر الدين ومُغنية ووزير الدفاع الإيراني السابق «أحمد وحيدي»، كما كان، وفق معلومات «الموساد»، مسؤولا عن نقل ترسانة حزب الله عبر سوريا.
كتب النائب شربل مارون عبر حسابه على منصة «اكس»: ذكرى الاستقلال هذا العام هي ذكرى مرور سنة على استشهادك . لبنان الذي ارتوت ارضه بدماء الشهداء لن تقوى عليه قوى الشر ولن يهزمه الغزاة. هبة فرح ارقدي بسلام فعهدنا لك ان نحمي وطننا الحبيب واهله .
بلغ عدد الغارات الاسرائيلية التي استهدفت ضاحية بيروت الجنوبية اليوم وبالاخص مناطق الشياح والغبيري والحدث وحارة حريك 11 غارة
بمناسبة الذكرى ٨١ للإستقلال وضعت هيئة قضاء كسروان في التيار الوطني الحر، بمشاركة النائبة ندى البستاني والمنسق داني ضو اكاليل من الغار على نصب رجل الإستقلال سليم تقلا في ذوق مكايل، ولوحة الجلاء - نهر الكلب ونصب الرئيس فؤاد شهاب - غزير.
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي:تُعمِّم المديريّة العامّة لقوى الأمن الداخلي، بناءً على إشارة القضاء المختص، صورة المفقودة:- كارول ياسين حيدر (من مواليد عام 1999، لبناني الجنسيّة)التي غادرت، بتاريخ 19-11-2024، منزل ذويها الكائن في بلدة تكريت – قضاء عكّار، إلى جهةٍ مجهولة، ولم تَعُد لغاية تاريخه.لذلك، يرجى من الذين شاهدوها ولديهم أي معلومات عنها أو عن مكانها، الاتّصال بمخفر بينو في وحدة الدّرك الإقليمي على الرقم 360011-06، للإدلاء بما لديهم من معلومات.