Lebanon



النائب ادغار طرابلسي ل « بدبلوماسية » - otv :- الرسالة أيضًا إلى اصحاب الرؤوس الحامية في لبنان القوى التي تتمنى تقسيم لبنان -  الرسالة الثالثة إلى الداخل اللبناني عندما جمع كافة الاطياف والمكونات التي تمثل العائلات الدينية في عائلة واحدة - الرسالة الثانية للاعبين الاقليميين وعلى رأسهم اسرائيل صاحبة مشروع تفتيت الشرق الاوسط مع شركاء إقليميين - البابا وجّه بمجيئه رسالة في ثلاثة اتجاهات- الاتجاه الأوّل لصانعي القرار العالمي وأنا لا أعتقد زيارة البابا خارج إطار التنسيق معهم- كان من المحتمل افتعال حالة حربية معيّنة تمنع البابا من المجيئ إلى لبنان ، والابواق كانت ناشطة في هذا الموضوع-  بابا روما ربح في زيارته إلى لبنان ، كان هناك تهديد الهدف منه عدم مجيئ البابا ، ونحن قد ربحنا معه أيضًا

.....

بالصورة: قتيل وجريح في حادث سير مروع!

فجعت بلدة القصيبة في قضاء النبطية بوفاة ابنها الشاب حسين محمد حسن مهدي (15 عامًا) في حادث سير وقع مساء اليوم على طريق الزرارية - أرزي، عندما فقد ا
tayyar.org Live News

بالصورة: قتيل وجريح في حادث سير مروع!

فجعت بلدة القصيبة في قضاء النبطية بوفاة ابنها الشاب حسين محمد حسن مهدي (15 عامًا) في حادث سير وقع مساء اليوم على طريق الزرارية - أرزي، عندما فقد السيطرة على سيارته واصطدم بعمود كهربائي. والحادث أدى إلى جرح شاب من آل مراد (16 عامًا) كان برفقته.

بالفيديو: أميركا تريد «صاروخ الضاحية».. فأين هو؟!

بالفيديو: أميركا تريد «صاروخ الضاحية».. فأين هو؟! شاهد تقرير الجديد أدناه.
tayyar.org Live News

بالفيديو: أميركا تريد «صاروخ الضاحية».. فأين هو؟!

بالفيديو: أميركا تريد «صاروخ الضاحية».. فأين هو؟! شاهد تقرير الجديد أدناه.

بعد قليل... ماذا قال أدرعي عن قادة لبنانيين وعن مرفأ بيروت!

كتب المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي عبر صفحته على «أكس»: «بعد قليل: كشف معلومات جديدة عن شخصيات لبنانية اغتالتها الوحدة 121 التابعة لحزب
tayyar.org Live News

بعد قليل... ماذا قال أدرعي عن قادة لبنانيين وعن مرفأ بيروت!

كتب المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي عبر صفحته على «أكس»: «بعد قليل: كشف معلومات جديدة عن شخصيات لبنانية اغتالتها الوحدة 121 التابعة لحزب الله الإرهابي لأنها كانت تعرف أكثر مما ينبغي عن انفجار مرفأ بيروت». ونشر الفيديو التالي: https://x.com/AvichayAdraee/status/1995875175620079832?s=20

خربين يقود سوريا لعبور عقبة نسور قرطاج في افتتاح كأس العرب

افتتح منتخب سوريا منافسات كأس العرب 2025 في قطر بفوز ثمين على نظيره التونسي 1 /صفر اليوم الاثنين في الجولة الأولى من مباريات المجموعة الأولى للبط
tayyar.org Live News

خربين يقود سوريا لعبور عقبة نسور قرطاج في افتتاح كأس العرب

افتتح منتخب سوريا منافسات كأس العرب 2025 في قطر بفوز ثمين على نظيره التونسي 1 /صفر اليوم الاثنين في الجولة الأولى من مباريات المجموعة الأولى للبطولة.ويدين منتخب سوريا بالفضل في هذا الفوز لعمر خربين الذي سجل هدف الحسم في الدقيقة 48 عبر ضربة حرة مباشرة.وجرت المباراة على ستاد أحمد بن علي وسط حضور جماهيري كبير بلغ حوالي 30 ألف مشجع.وحقق منتخب سوريا فوزه الخامس في المواجهات المباشرة مع نظيره التونسي مقابل خمس هزائم وتعادلين، علما بأنه قد فاز على نسور قرطاج بهدفين دون رد، في أخر مواجهة بينهما، والتي جرت أيضا في قطر، في نسخة 2021 من كأس العرب.وفي وقت لاحق اليوم يفتتح منتخب قطر صاحب الأرض والجمهور مشواره، بملاقاة منتخب فلسطين ضمن منافسات المجموعة الاولى أيضا.

هذا ما وعد به البابا لاون الرابع عشر!

قال البابا لاوون ردًا على سؤال حول إيصال صرخة اللبنانيين إلى ترامب للمساهمة في وضع حد للاعتداءات الاسرائيلية: تواصلت وسأواصل التواصل مع القاد
tayyar.org Live News

هذا ما وعد به البابا لاون الرابع عشر!

قال البابا لاوون ردًا على سؤال حول إيصال صرخة اللبنانيين إلى ترامب للمساهمة في وضع حد للاعتداءات الاسرائيلية: تواصلت وسأواصل التواصل مع القادة لاحلال السلام

بعد توقّف طوال فترة زيارة البابا.. المسيّر يعود!

تحليق للطيران الإسرائيلي المسيّر فوق بيروت والضاحية الجنوبية بعد توقّف طوال فترة زيارة البابا
tayyar.org Live News

بعد توقّف طوال فترة زيارة البابا.. المسيّر يعود!

تحليق للطيران الإسرائيلي المسيّر فوق بيروت والضاحية الجنوبية بعد توقّف طوال فترة زيارة البابا

ما هي توقعات أسعار الذهب في 2026؟ 

يشهد الذهب موجة صعود استثنائية في العام الجاري، جذبت أنظار المستثمرين والمحللين حول العالم؛ فبعد أن تجاوز المعدن النفيس حاجز الأربعة آلاف دو
tayyar.org Live News

ما هي توقعات أسعار الذهب في 2026؟ 

يشهد الذهب موجة صعود استثنائية في العام الجاري، جذبت أنظار المستثمرين والمحللين حول العالم؛ فبعد أن تجاوز المعدن النفيس حاجز الأربعة آلاف دولار للأونصة للمرة الأولى في تاريخه خلال هذا العام، تتجه التوقعات نحو مستويات قياسية جديدة خلال العامين المقبلين.تدعم هذه التوقعات تحولات عميقة في المشهد الاقتصادي العالمي، إذ يبزغ الذهب -الذي اشتهر بكونه ملاذ آمن تقليدي- كأصل استراتيجي في محافظ المؤسسات والأفراد. كما تلعب البنوك المركزية دوراً محورياً في هذه المعادلة من خلال مواصلة تنويع احتياطياتها بعيداً عن الدولار، بينما تسهم التوقعات بخفض أسعار الفائدة وموجة عدم اليقين الجيوسياسي في تعزيز الطلب على المعدن الأصفر.في هذا السياق، تتعدد الآراء التحليلية حول المدى الذي يمكن أن يصل إليه سعر الذهب، والعوامل التي قد تُعزز مسيرته الصاعدة أو تكبحها. ومن استطلاعات آراء المستثمرين المؤسسيين إلى تحليلات الخبراء في أسواق المال، تشير معظم القراءات إلى أن الرحلة نحو مستويات جديدة لم تنته بعد، رغم التحذيرات من بعض المخاطر التي قد تواجه هذا المسار الصاعد.ارتفاع حادويشير تقرير لشبكة «سي إن بي سي» الأميركية، إلى أن:الذهب شهد ارتفاعاً حاداً هذا العام.يُظهر استطلاع لـ «غولدمان ساكس» أن العديد من المستثمرين يعتقدون بأن المعدن النفيس سيصل إلى أعلى مستوى له على الإطلاق عند 5000 دولار أميركي بحلول نهاية عام 2026.ارتفعت أسعار الذهب بنسبة 58.6 بالمئة منذ بداية العام، وتجاوزت مستوى 4000 دولار أميركي التاريخي لأول مرة في 8 أكتوبر.في استطلاع رأي شمل أكثر من 900 عميل من المستثمرين المؤسسيين على منصة ماركي التابعة لغولدمان ساكس، توقع 36 بالمئة من المشاركين - وهم أكبر شريحة - أن يحافظ الذهب على زخمه ويتجاوز 5000 دولار أميركي للأونصة بحلول نهاية العام المقبل.يتوقع 33 بالمئة آخرون أن يتراوح سعر المعدن الأصفر بين 4500 و5000 دولار أميركا، وفقاً للاستطلاع الذي أُجري بين 12 و14 نوفمبر.بحسب غولدمان ساكس، فإن أكثر من 70 بالمئة من المستثمرين المؤسسيين يتوقعون ارتفاع سعر الذهب العام المقبل.في المقابل، توقع ما يزيد قليلاً عن 5 بالمئة من المشاركين في الاستطلاع عودة الأسعار إلى ما بين 3500 و4000 دولار خلال الـ 12 شهراً القادمة.اتجاه صاعدمن جانبه، يقول الشريك المؤسس لأكاديمية ماركت تريدر لدراسات أسواق المال، عمرو زكريا عبده، لموقع «اقتصاد سكاي نيوز عربية»:من المتوقع أن يواصل الذهب تحليقه خلال العام المقبل 2026، وإن كان بوتيرة أقل من الارتفاعات القوية التي شهدناها في عام 2025.سعر الأونصة قد يصل إلى نحو 4,500 دولار أميركي بحلول منتصف عام 2026.التوجه الصاعد لا يزال قائماً رغم التباطؤ النسبي في وتيرة النمو.ويضيف أن استمرار الدعم لأسعار الذهب يعود إلى مجموعة من العوامل الأساسية؛ أبرزها انعكاس سلوك المستثمرين، حيث قامت صناديق تداول الذهب بإضافة أكبر كمية من الأصول منذ عام 2020.ويتابع أن التوقعات بخفض أسعار الفائدة، إلى جانب استمرار البنوك المركزية في تراكم احتياطياتها من الذهب، بالإضافة إلى تعزيز الطلب على الأصول الحقيقية كتحوط ضد التضخم وعدم اليقين الاقتصادي، كلها عوامل تدفع الأسعار لمزيد من الصعود.ويشير عبده إلى أن التحركات الأخيرة في السوق تعكس ثقة متزايدة من جانب المستثمرين في الذهب كملاذ آمن، خاصة في ظل استمرار الضبابية الاقتصادية على المستوى العالمي.ويختتم حديثه بالقول: «في رأيي، سيعتبر المستثمرون أي انخفاض في الأسعار خلال الفترة المقبلة فرصة سانحة للشراء، وليس إشارة على تراجع الاتجاه الصاعد.»صورة إيجابيةفي سياق متصل، رفع دويتشه بنك توقعاته لسعر الذهب في عام 2026 إلى 4450 دولارا للأونصة في المتوسط من 4000 دولار، وفق رويترز. ويشير البنك إلى استقرار تدفقات المستثمرين والطلب المستمر من البنوك المركزية.وأبقى البنك على توقعاته لسعر الذهب في عام 2027 عند 5150 دولارا، قائلا إنه «يتأرجح بين عدم اليقين» بين سيناريوهات العمل المعتادة وارتفاع الطلب الرسمي.بينما حذر دويتشه بنك من أن المخاطر الرئيسية تشمل الارتباط الإيجابي للذهب بالأصول الخطرة، واحتمال تخفيف سياسة مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي بشكل أقل مما تتوقعه الأسواق في عام 2026، واحتمال أن يبطئ مديرو الاحتياطي مشترياتهم.5 آلاف دولارمن جانبه، تقول خبيرة أسواق المال حنان رمسيس، لموقع «اقتصاد سكاي نيوز عربية»:استهداف الذهب مستوى 5000 دولار للأونصة مع بداية العام الجديد يمثل بداية حقيقية لرحلة صعود قوية، مدفوعة باستمرار حالة عدم الاستقرار الجيوسياسي في المنطقة والعالم.استمرار الحروب، وتفاقم الخلافات بين الدول، إلى جانب تراجع الثقة في بعض الأصول الرقمية بعد تراجعات بيتكوين، عوامل تعزز من مكانة الذهب كملاذ آمن، وهو ما يدعم الاتجاه الصاعد للمعدن النفيس خلال الفترة المقبلة.أي تصحيحات سعرية يشهدها الذهب تمثل فرصاً جيدة للشراء.عمليات بيع جزء من احتياطيات الذهب لم تمنع المعدن الأصفر من مواصلة الصعود، بل كان ذلك بمثابة «استراحة محارب» قبل استكمال المسار الصاعد من جديد.وتتابع: «أتوقع وصول الذهب إلى 5000 دولار للأونصة مع مطلع العام الجديد، مع احتمالات استمرار الصعود دون سقف محدد في المدى المتوسط، رغم لجوء بعض المتعاملين إلى جني الأرباح عند كل موجة ارتفاع، مقابل دخول مستثمرين جدد طامعين في مزيد من المكاسب».وتشدد على أن الذهب «سيبقى أحد أهم أدوات التحوط والنمو خلال المرحلة المقبلة في ظل البيئة الاقتصادية والسياسية المضطربة عالمياً».موجة صعوديتفق خبير أسواق المال حسام الغايش مع الآراء المذكورة، مشيراً إلى أن الذهب شهد خلال العام 2025 موجة صعود لافتة أعادت تسليط الضوء على احتمالات بلوغه مستويات تاريخية في 2026، بدعم من مجموعة واسعة من المحركات الأساسية.يأتي في مقدمة هذه العوامل تزايد إقبال البنوك المركزية حول العالم على شراء الذهب بهدف تنويع الاحتياطيات بعيدًا عن الدولار، ما يعزز الطلب الهيكلي على المعدن النفيس.كما تسهم صناديق المؤشرات المدعومة بالذهب في رفع الطلب وتقليص المعروض القابل للتداول، مما ضاعف الضغوط الصعودية.تراجع الدولار وتنامي توقعات خفض أسعار الفائدة الأميركية يزيدان من جاذبية الذهب كأداة تحوط ضد التضخم وتقلبات العملات، في حين تدفع حالة عدم اليقين الاقتصادي والجيوسياسي - من الحروب وارتفاع الديون السيادية إلى مخاطر الركود - المستثمرين نحو الأصول الآمنة وعلى رأسها الذهب، الذي بات يُنظر إليه كأصل استراتيجي طويل الأجل لا مجرد ملاذ تقليدي.مع ذلك، يحذّر من مخاطر قد تكبح الصعود، أبرزها حال إبقاء الفيدرالي الأميركي الفائدة مرتفعة لفترة أطول، وانتعاش الاقتصادات الكبرى أو قوة الدولار، إضافة إلى تراجع التوترات الجيوسياسية. كما قد يؤثر أي تغيير في سياسات شراء البنوك المركزية، أو اكتشاف مناجم جديدة، أو إعادة التوازن الاستثماري بين الذهب والمعادن الأخرى، فضلًا عن التقلبات الحادة في الأسعار التي قد تبطل شهية بعض المستثمرين.ويختتم حديثه بالتأكيد على أن بلوغ مستويات 5000 دولار يبدو ممكناً في السيناريو المتوسط إلى المتفائل، شرط استمرار الطلب المرتفع وبقاء الدولار ضعيفًا، مع ضرورة التعامل مع الذهب كجزء من محفظة متنوعة لا كرهان منفرد.

الرادارات الإسرائيلية والأمريكية تلاحق «جبار-150» المصرية

كشفت وسائل إعلام إسرائيلية، عن مخاوف إسرائيلية وأمريكية حادة من تصاعد التطور العسكري المصري خاصة بعد الكشف عن طائرة مسيرة انتحارية جديدة تحم
tayyar.org Live News

الرادارات الإسرائيلية والأمريكية تلاحق «جبار-150» المصرية

كشفت وسائل إعلام إسرائيلية، عن مخاوف إسرائيلية وأمريكية حادة من تصاعد التطور العسكري المصري خاصة بعد الكشف عن طائرة مسيرة انتحارية جديدة تحمل اسم «جبار-150».و«جبار-150» تعد – وفق التقديرات العسكرية – قفزة نوعية في قدرات الجيش المصري على تطوير وسائل قتالية غير مكلفة لكنها فعّالة.ووفق تقرير نشره موقع «كيكار هاشبت» الإخباري الإسرائيلي، فإن المعهد القومي للصناعات العسكرية المصري عرض الأسبوع الماضي هذا الطراز الجديد من الطائرات المُسيّرة، والذي يمتلك مدىً يصل إلى 1000 كيلومتر، ويحمل رأسًا حربية بوزن 50 كيلوجرامًا، بينما لا تتجاوز تكلفة تصنيع الواحدة منه بضع عشرات الآلاف من الدولارات.وأشار التقرير العبري إلى أن «جبار-150» صُمّمت وفق هندسة «جناح طائر» مع مروحة دافعة خلفية، وهو هيكل يشبه إلى حد كبير طائرة «شاهد-136» الإيرانية.وأكدت المصادر المصرية أن الطائرة قادرة على الطيران على ارتفاع منخفض ولها بصمة رادارية ضعيفة، ما يصعّب رصدها والتعامل معها.ولفت تقرير الموقع العبري إلى أن السلطات المصرية أكدت أن تطوير «جبار-150» يأتي في إطار استراتيجيتها الرامية إلى امتلاك قدرات دفاعية «لا متماثلة» بتكلفة منخفضة، بهدف مواجهة طائرات مُسيّرة باهظة الثمن مثل طائرة «الهيرمس 900» الإسرائيلية التي تنتجها شركة «إلبيت»، أو الطائرة الأمريكية «MQ-9 ريبِر».وأشار الموقع العبري إلى أن هذا الإعلان أثار أيضا غضبًا شديدًا في طهران، حيث اتهمت وسائل إعلام إيرانية رسمية مصر بنسخ تصميم «شاهد-136» بشكل مباشر، وزعمت أن القاهرة حصلت على دعم تقني واسع من إيران لتطوير طائرتها الجديدة، وهو ما لم تؤكد عليه أو تنفه أي جهة مصرية حتى الآن.وأضاف تقرير الموقع العبري أن خبراء عسكريين في تل أبيب يرون أن التشابه بين «جبار-150» و«شاهد-136» ليس مجرد تقارب شكلي، بل يمتد إلى التفاصيل الفنية، ما يثير تساؤلات جدية حول مدى استقلالية التطوير المصري. واعتبر هؤلاء أن ظهور هذا الطراز يعكس سباقًا إقليميًا متزايدًا لامتلاك أسلحة ذكية ومنخفضة التكلفة قادرة على تهديد الأنظمة العسكرية المتطورة التي تعتمد عليها إسرائيل والولايات المتحدة في المنطقة.وختم الموقع العبري تقريره بالإشارة إلى أن هذا التطور يُعقّد المشهد الأمني في الشرق الأوسط، إذ يمنح جيوشًا تقليدية أو غير تقليدية وسيلة فعالة لفرض توازن جديد — ولو جزئيًا — ضد التفوق التكنولوجي لخصومها، ما يزيد من وتيرة القلق الإسرائيلي والأمريكي بشأن تبدّل موازين القوى في المستقبل القريب.وفي السياق نفسه، قالت منصة «ناتسيف نت» الإخبارية الإسرائيلية إن مصر كثّفت خلال السنوات الأخيرة جهودها لتعزيز قدراتها العسكرية، في خطوة بلغت ذروتها مع الكشف عن سلاح جديد استثنائي من حيث المواصفات والقدرات، ضمن تحوّل ملحوظ في موازين القوى العسكرية الإقليمية. ويتجسّد هذا التطور في تصنيع طائرة مسيرة انتحارية محلية الصنع تحمل اسم «جبار-150»، قادرة على تنفيذ ضربات دقيقة ضد أهداف محددة.وأضافت المنصة أن الطائرة المصرية الجديدة تنتمي إلى فئة «الطائرات المسيرة الهجومية ذات المروحة الواحدة»، ومزوّدة برأس متفجرة يزن بين 40 إلى 50 كيلوجرامًا. وتتميّز «جبار-150» بقدرتها على الوصول إلى أهدافها ضمن مدى يصل إلى 150 كيلومترًا، وبسرعة تصل إلى نحو 200 كيلومتر في الساعة. ولفتت إلى أن الطائرة تعتمد أساسًا على أنظمة ملاحة فضائية مدعومة بخوارزميات بسيطة تُستخدم في مرحلة التوجيه النهائية للهجوم، ما يمكّنها من إصابة أهداف ثابتة بدقة عالية، إضافة إلى قدرتها على الطيران على ارتفاعات منخفضة لتفادي الكشف من قبل الرادارات الأرضية — وفق تقديرات خبراء عسكريين.وأشارت «ناتسيف نت» إلى أن شركة «ديفنس إنديستريز» (Defense Industries)، المصنّعة للطائرة، أعلنت عن نيّتها الكشف الرسمي عن «جبار-150» خلال معرض «إيديكس» (EDEX) للصناعات الدفاعية. وأبرزت المنصة أن أحد أبرز مزايا هذه الطائرة يتمثّل في انخفاض تكلفتها مقارنةً بالطائرات المشابهة، إذ تعتمد على مكونات تجارية متوفرة محليًا وتكنولوجيا بسيطة نسبيًا، ما يتيح إنتاجها بشكل جماعي وبسرعة عالية.وأضافت المنصة أن إعلان مصر عن «جبار-150» تزامن مع تقارير إعلامية إيرانية ربطت الطائرة الجديدة بطائرة «شاهد-136» الإيرانية، مشيرة إلى تشابه واضح في التصميم والوظيفة. ونقلت عن وكالة الأنباء الإيرانية «مهر» قولها إن صحيفة «وول ستريت جورنال» كانت قد ذكرت أن عدة دول تسعى لنسخ طراز «شاهد»، وتساءلت علناً عما إذا كانت مصر قد نسخته بالفعل.وفي هذا السياق، نقلت «ناتسيف نت» عن اللواء سمير فرج، المحلل الاستراتيجي والرئيس السابق لإدارة الشؤون المعنوية في القوات المسلحة المصرية، قوله في مقابلة تلفزيونية إن كل حرب تُنتج تكتيكات وتجارب جديدة تُحوّلها مراكز الأبحاث والجيوش إلى دروس تُبنى عليها أنظمة أسلحة وطرق قتال مستقبلية. وضرب فرج مثالًا على ذلك بالحرب الروسية-الأوكرانية، التي دخلت عامها الرابع، والتي أثبتت أهمية الطائرات المُسيّرة كوسيلة رخيصة للرصد والهجوم والتضليل مقارنةً بالمقاتلات التقليدية مثل «إف-16» التي تبلغ تكلفة الواحدة منها نحو 90 مليون دولار، في حين لا تتجاوز تكلفة الطائرة المُسيّرة بضعة آلاف من الدولارات.وأشارت المنصة إلى أن فرج أكد أن «الطائرة المُسيّرة لا تحتاج إلى مدرج إقلاع أو طيّار يمر بسنوات من التدريب، بل يمكن تشغيلها بعد فترة تدريب قصيرة نسبيًا»، معتبرًا أنها باتت خيارًا مثاليًا في نظم القتال الحديثة، كما ظهر جليًا في الحرب الأوكرانية، وكذلك خلال المواجهة الأخيرة بين إيران وإسرائيل في «حرب الأيام الاثني عشر».وبخصوص الجدل المثار حول التشابه بين «جبار-150» و«شاهد-136»، أكّد اللواء فرج أن مصر «لم تنسخ النموذج الإيراني»، بل اعتمدت نفس «الفكرة» أو «المفهوم» الذي لجأت إليه إيران تحت وطأة العقوبات، حين اضطرت إلى تصنيع طائراتها من مكونات بسيطة ومحلية ومتاحة تجاريًا. وأوضح أن مصر اتبعت نهجًا مشابهًا لضمان تصنيع طائراتها من مكونات غير خاضعة للرقابة الدولية ولا تتأثر بالضغوط الخارجية.وأضافت «ناتسيف نت» أن فرج استحضر مشاركة مصر في معرض «إيديكس 2023»، حين قدّمت طائرة مُسيّرة تحمل اسم «نوت»، صمّمها طلاب من الكلية الفنية العسكرية، وكانت حينها طائرة استطلاع. أما «جبار-150»، فهي النسخة الهجومية المُطورة، ذات المدى الأطول، والحمولة التي تصل إلى 50 كيلوجرامًا، وتعتمد بالكامل على أنظمة الملاحة الفضائية. وشدّد فرج على أهمية امتلاك مصر لقمر صناعي عسكري خاص بها، لما لذلك من أثر في رفع دقة التوجيه وتقليل احتمالات التدخل أو التشويش الخارجي.وأشارت المنصة إلى تحذير فرج من أن كشف طائرات مُسيّرة مثل «جبار-150» يشكل تحديًا كبيرًا أمام أنظمة الرادار، نظرًا لصغر حجمها وضعف بصمتها الإلكترونية، ما دفع جيوشًا عالمية إلى سباق محموم لتطوير رادارات قادرة على تمييزها، خاصةً أن هذه الطائرات الصغيرة باتت تشبه الطيور ذات الأجنحة البطيئة في حركتها.وتوقّع فرج أن تكشف مصر رسميًا عن «جبار-150» خلال افتتاح معرض «إيديكس 2025»، كجزء من تحوّل سريع في طبيعة الحرب الحديثة، حيث تعتمد الجيوش بشكل متزايد على أعداد هائلة من الطائرات المُسيّرة منخفضة التكلفة. وذكّر بالنهج الإيراني في شن الهجمات، حيث يتم إطلاق أسراب كبيرة من الطائرات المُسيّرة لفتح المجال أمام الصواريخ الموجهة بالمرور عبر أنظمة الدفاع الجوي.وخلص اللواء فرج، بحسب ما نقلته «ناتسيف نت»، إلى أن مصر تتجه نحو مرحلة «الإنتاج الجماعي» لهذا النوع من الطائرات، نظرًا لأن الحرب الحديثة تتطلب مخزونًا ضخمًا منها. لكنه استبعد أن تتجه مصر إلى تصديرها في المدى القريب، لأن القوات المسلحة ستكون بحاجة إلى كميات هائلة منها قبل أن تفكّر حتى في بيعها للآخرين.

بالفيديو - لحظة مغادرة موكب البابا مستشفى راهبات الصليب – جل الديب

بالفيديو - لحظة مغادرة موكب البابا مستشفى راهبات الصليب – جل الديب
tayyar.org Live News

بالفيديو - لحظة مغادرة موكب البابا مستشفى راهبات الصليب – جل الديب

بالفيديو - لحظة مغادرة موكب البابا مستشفى راهبات الصليب – جل الديب

كواليس - شكوك بقانونية طلبات تسجيل المغتربين 

شكّكت مصادر حزبية بقانونية وصحّة طلبات المغتربين الذين تسجلوا في دول الإنتشار للاقتراع للانتخابات النيابية المقبلة في الخارج، تحت إشراف وزا
tayyar.org Live News

كواليس - شكوك بقانونية طلبات تسجيل المغتربين 

شكّكت مصادر حزبية بقانونية وصحّة طلبات المغتربين الذين تسجلوا في دول الإنتشار للاقتراع للانتخابات النيابية المقبلة في الخارج، تحت إشراف وزارة الخارجية والمغتربين اللبنانية، لا سيما أن هناك سابقة في هذا الإطار، حيث تم إلغاء 15 الف طلب تسجيل في الخارج في الانتخابات الماضية.

كيف يوظِّف لبنان زيارة البابا لاون التاريخية..؟

صلاح سلام -جاءت زيارة البابا لاون الرابع عشر إلى لبنان كحدث استثنائي يتجاوز طابعها الروحي والبروتوكولي، لتتحوّل إلى محطة مفصلية في لحظة سياسي
tayyar.org Live News

كيف يوظِّف لبنان زيارة البابا لاون التاريخية..؟

صلاح سلام -جاءت زيارة البابا لاون الرابع عشر إلى لبنان كحدث استثنائي يتجاوز طابعها الروحي والبروتوكولي، لتتحوّل إلى محطة مفصلية في لحظة سياسية وأمنية بالغة الحساسية. فهذه هي الزيارة الأولى للبابا خارج الفاتيكان منذ تولِّيه السدَّة الرسولية، وهو ما يمنحها بُعدًا رمزيًا غير مسبوق، لاسيما أنها وُجِّهت نحو بلد يعيش تحت وطأة تهديدات إسرائيلية مستمرة، وضغوط دولية متصاعدة، أبرزها الأميركية، لدفعه نحو «تسوية داخلية» تتعلق بسلاح حزب لله قبل نهاية العام الحالي.منذ لحظة وصوله، بدا أن البابا أراد أن يبعث برسالة واضحة إلى اللبنانيين وإلى العالم، مفادها أن هذا البلد، رغم ما يواجهه من أزمات، يستحق الدعم والثقة والصلاة، وأن حضوره في بيروت ليس مجرد تضامن معنوي، بل فعل سياسي بامتياز، يعيد إدراج لبنان على خريطة الاهتمام الدولي في زمن الانشغالات الكبرى.فقد تزامن الحدث مع تصعيد إسرائيلي غير مسبوق في للهجة والسلوك، سواءٌ عبر الغارات المستمرة، أو التهديدات بإعادة رسم قواعد الاشتباك على الحدود الجنوبية، أو عبر الضغوط الدبلوماسية التي تمارسها واشنطن لإجبار الدولة اللبنانية على الدخول في ترتيبات أمنية جديدة. وفي هذا السياق، يحمل مجيء البابا إلى لبنان أكثر من دلالة:•إعادة التذكير بخصوصية لبنان الرسالة بوصفه نموذجًا فريدًا للتعددية الدينية، وهو ما يحتِّم على المجتمع الدولي الدفاع عن استقراره واستمراريته.•التأكيد على أن لبنان ليس ساحة يمكن تجاهلها، بل بلدٌ ذو مكانة روحية وإنسانية تشكّل جزءًا من الوجدان العالمي.•إيصال رسالة ضمنية لإسرائيل بأن المساس بلبنان لا يهدد دولة صغيرة فحسب، بل يطال رمزًا حضاريًا وروحيًا أكبر من مساحته الجغرافية، كما قال الرئيس جوزاف عون، تتابعه الكنيسة الكاثوليكية عن كثب.بهذا المعنى، من المفترض أن يتحول الحضور البابوي إلى مظلة معنوية تقي لبنان من الانزلاق إلى حرب واسعة، أو على الأقل تردع بعض دوائر القرار في تل أبيب عن المغامرة.أما على الصعيد المعنوي داخليًا، فإن لبنان الغارق في الأزمات الاقتصادية والسياسية كان في أمسِّ الحاجة إلى ما يعيد إليه قليلًا من الأمل. زيارة بهذا الحجم تُعيد تصويب البوصلة، وتذكّر اللبنانيين بأنهم ليسوا متروكين، وأن العالم ما زال يرى في بلدهم قيمة تتجاوز حدود الجغرافيا.لقد أدّت اللقاءات التي عقدها البابا مع مختلف المرجعيات الدينية والسياسية إلى تعزيز فكرة الشراكة الوطنية، وإحياء النقاش حول ضرورة صوغ خطاب داخلي موحَّد في مواجهة التهديدات الإسرائيلية. كذلك أسهمت كلماته الداعية إلى المصالحة والحوار في تخفيف حدَّة الانقسام الداخلي، ولو بشكل مؤقت، وفتحت نافذة لإعادة التفكير بآليات إنتاج سلطة قادرة على إدارة المرحلة المقبلة.وعلى المستوى العملي، ورغم أن الزيارات البابوية لا تُقاس عادة بمخرجات عملية مباشرة، إلا أن زيارة لاون الرابع عشر تحمل إمكانية ترجمتها بخطوات عدة، مثل :• تحريك الموقف الأوروبي لجهة التخفيف من الضغوط الأميركية على لبنان في ملف سلاح حزب لله، عبر الدفع نحو مقاربة تدريجية لا تُسقِط الاستقرار الداخلي.• تشجيع الفاتيكان على لعب دور الوسيط الهادئ بين لبنان والأسرة الدولية لضمان عدم استخدام المساعدات الاقتصادية كورقة ضغط سياسية.• إعادة إطلاق مسار دعم المؤسسات اللبنانية وفي طليعتها الجيش، إذ لا يمكن فصل الاستقرار الأمني عن القدرة العسكرية للدولة على ضبط الأمن الداخلي والحدود.• فتح الباب أمام مؤتمر دولي حول لبنان برعاية روحية وسياسية مشتركة تضمن أن يكون النقاش محصورًا بدعم البلد، لا فرض شروط عليه فقط.ولكن السؤال ـ التحدي الأكبر للسلطة يبقى : كيف يمكن تحويل هذه «الزيارة المعنوية» إلى رافعة سياسية؟أولًا، عبر صياغة موقف رسمي موحّد يستند إلى الخطاب البابوي، ويستخدم عباراته الأساسية (السلام، الاستقرار، حماية الشراكة الوطنية) كمظلة تفاوضية في مواجهة الضغوط الخارجية.ثانيًا، من خلال إطلاق حملة دبلوماسية لبنانية باتجاه أوروبا وأميركا اللاتينية والعواصم المؤثِّرة، وخاصة واشنطن، التي تحترم التوجيهات الفاتيكانية، للتأكيد على رفض أي مقاربة تؤدي إلى زعزعة الاستقرار الداخلي أو فتح جبهة جنوبية واسعة. ثالثًا، اعتماد استراتيجية تَواصُل تُبرز أن مسألة سلاح حزب لله ليست ملفًا تقنيًا، بل يجب أن تكون جزءًا من معالجة متكاملة ضمن إطار تسوية شاملة لكل مشاكل الحدود مع الجانب الإسرائيلي، تضمن الإنسحابات من كل الأراضي اللبنانية، وإعادة الأمن والإستقرار إلى المناطق الجنوبية.إن زيارة البابا لاون الرابع عشر ليست مجرد حدث ديني، بل لحظة سياسية ودبلوماسية نادرة. إنها فرصة للبنان كي يستعيد قدرًا من المبادرة، ويُذكّر العالم بأن الضغط على بلد هشٍّ ليس وصفة للحلول بل تهديد للوصول إلى الانفجار الكبير. ويبقى على الدولة اللبنانية أن تستثمر هذا الزخم بحكمة، وأن تحوِّل الدعم المعنوي إلى محطة تأسيسية في مسار تحصين لبنان دفاعيًا وسياسياً وروحياً، وأن تبني على هذا الحضور التاريخي «شبكة أمان» تمنع إسرائيل من استغلال اللحظة، وتُخفِّف من الاندفاعة الأميركية نحو فرض تسوية غير ناضجة، وغير متوازنة لصالح دولة الإحتلال.

ملامح طرحٍ بريطاني لمأزق السلاح: تجربة إيرلندا تَصلح للبنان؟ (المدن)

منير الربيع -تستمر الهجمة الدولية في ازدحامها على الساحة اللبنانية. وفي الوقت الذي تتصدر فيه الولايات المتحدة الأميركية المشهد وتمتلك مفتاح ا
tayyar.org Live News

ملامح طرحٍ بريطاني لمأزق السلاح: تجربة إيرلندا تَصلح للبنان؟ (المدن)

منير الربيع -تستمر الهجمة الدولية في ازدحامها على الساحة اللبنانية. وفي الوقت الذي تتصدر فيه الولايات المتحدة الأميركية المشهد وتمتلك مفتاح الحرب أو الاستقرار، تسعى دول كثيرة إلى الدخول على خطّ منع التصعيد. فما بعد المحاولة المصرية للوصول إلى صيغة تمنع إسرائيل من شن عملية عسكرية، وفي ظل ما يعتبره البعض انكفاء فرنسياً بفعل التطويق الأميركي الإسرائيلي المشترك، يبرز دور بدأ يلوح في الكواليس لبريطانيا. التي تستعد للدخول على خط بيروت وتل أبيب في محاولة منها لرسم ملامح تصور لحلّ ما، وهذا الحلّ مستلهم من تجربة إيرلندا الشمالية، أي تجربة التخلي عن السلاح من قبل الجيش الجمهوري الإيرلندي.تجربة الجيش الإيرلنديوانطلق المسعى في إيرلندا من هدف توحيدها؛ إذ أعلن الجيش الإيرلندي استعداده لإنهاء عمله العسكري في العام 2005، ولكنه يومها رفض التخلص من أسلحته علناً، وهو ما ينطبق على حزب الله أيضاً، في حين وافق الجيش الإيرلندي على وجود مراقبين مستقلين قالوا بعد ثلاثة أشهر إنه أخرج أسلحته من الخدمة. وتناول اتفاق السلام في أيرلندا الشمالية كل شيء بدءاً من إصلاح الشرطة إلى الإفراج المبكر عن السجناء شبه العسكريين ونزع سلاح الجماعات و«تطبيع» الترتيبات الأمنية. وهناك محاولة لانتاج مثل هذه التجربة في لبنان. تعقيدات التجربة في لبنان ولكن لبنانياً هناك معارضة لدمج حزب الله في مؤسسات الدولة أو الجيش، نظراً للاختلال في حسابات التوازن الطائفي والمذهبي، في حين يطرح حزب الله فكرة الاستراتيجية الدفاعية، وأن يكون النقاش فيها على المستوى الداخلي ومن دون أي تدخل خارجي. ويشترط حزب الله مسألة انسحاب إسرائيل ووقف عملياتها العدائية ضد لبنان كي يبحث في ملف السلاح وكيفية دمجه أو استفادة الدولة اللبنانية منه. كل ذلك يأتي على وقع زيادة منسوب التهديدات الإسرائيلية، وسط التداول بمعلومات ديبلوماسية تشير إلى احتمال شن إسرائيل عملية عسكرية متزامنة ضد إيران وضد حزب الله. وهذا كان فحوى رسالة ثانية وجهها الموفد الأميركي توم باراك للعراق، إذ أنها الرسالة الثانية خلال شهر والتي يوجهها الأميركيون للعراقيين بوجوب عدم الانخراط بأي عملية عسكرية في حال قررت إسرائيل استهداف إيران أو حزب الله. جشع إسرائيل: المزيد دائماً في الموازاة لا يزال لبنان يتلقى رسائل ديبلوماسية جديدة مفادها أن ما يتقدم به لا يبدو كافياً، وأن عليه تقديم المزيد كي تقتنع إسرائيل بالدخول في المفاوضات. وللمفارقة أنه مع كل خطوة تفاوضية قدمت طوال الحرب الإسرائيلية المستمرة على المنطقة، سواء في غزة، أو لبنان، كانت تل أبيب ترد بالتصعيد. منذ اغتيال اسماعيل هنية في طهران، إلى اغتيال السيد نصرلله، في ظل البحث عن هدنة لواحد وعشرين يوماً حينها، وبعدها استكمال كل مسار التصعيد للخروج من اتفاق وقف إطلاق النار، إلى جانب الخروج من كل ما أرساه القرار 1701 الذي لا يزال لبنان يطالب بتطبيقه، في حين تجاوزته إسرائيل على نحوٍ كامل، وتريد فرض قواعد جديدة. كذلك كانت محاولة نتنياهو اغتيال رئيس المكتب السياسي في حركة حماس خليل الحية، وهو الذي كان يعقد اجتماعاً للبحث في مفاوضات وقف الحرب على غزة.إنهاء السلاح أم إنهاء الحزب؟ في هذا السياق تبرز النقاشات حول تحول حزب الله إلى تنظيم سياسي، ولكن ما يغفل عنه كثيرون هو أن الحزب، كتنظيم، بُني على أساس العمل الأمني والعسكري. لذلك لن يكون من السهل التعاطي معه على أساس أنه سيكون منفتحاً على التحول إلى حزب سياسي. لا يمكن للحزب وفق عقيدته البنيوية أن يتحول إلى حزب سياسي ويحمل السلاح في لحظات معينة، بل هو حزب قائم على السلاح وغالباً ما تكون السياسة في خدمة السلاح وحمايته. يأتي ذلك في مواجهة ضغوط ونصائح دولية حول ضرورة تخلي حزب الله عن جسمه وعمله العسكري والتحول إلى حزب سياسي، في حين أنه في المقابل هناك اتجاهات دولية تبدو أكثر تشدداً وتطالب بإنهاء حزب الله كحالة بما يتضمنه من مؤسسات سياسية أو اجتماعية أو مالية إلى جانب تخليه عن السلاح. اغتيال طباطبائي ضربة للاستراتيجيةأبو علي الطبطبائي هو جزء صلب من جسم الحزب الذي يعمل على تعزيز القدرات العسكرية وإعادة بناء التنظيم أمنياً وعسكرياً، وهو الذي جاء خليفة لفؤاد شكر، وأراد العمل على إعادة تشكيل قوة الردع ليس وفق القاعدة القديمة؛ بل وفق قاعدة جديدة وهي صمود الجسم العسكري للحزب والحفاظ عليه، والتحضير لأي التحام مباشر ضد القوات الإسرائيلية عندما تجري أي عملية توغل بري في لبنان، لتنفيذ عملية ضد القوة المتوغلة أو حتى تنفيذ عملية أسر لجندي إسرائيل. باغتيال الطبطبائي وجهت إسرائيل ضربة قوية لهذه الاستراتيجية التي كان يعمل حزب الله عليها، وهذا يشير إلى قدرة الإسرائيلية على قراءة استراتيجية الحزب واستشراف الآلية التي يعمل وفقها.هل ينخرط الحزب؟تزامن استهداف الطبطبائي مع تقاطع جرى التداول بها داخل إيران حول التخوف من لجوء إسرائيل إلى تنفيذ عمليات عسكرية موسعة ومتزامنة تستهدف طهران وبيروت. بعض المسؤولين اللبنانيين سمعوا من جهات ديبلوماسية أن احتمالات التصعيد الإيراني الإسرائيلي تتزايد، وأنه لا بد للبنان أن يسعى إلى تحييد نفسه عن هذه المواجهة. وهذا ما تضغط في اتجاهه واشنطن أيضاً من خلال مطالبتها بسحب سلاح حزب الله وتحييده عن أي معركة مقبلة. ووفق مصادر ديبلوماسية، هناك تقديرات بأن حزب الله سيكون منخرطاً في المواجهة إذا تعرضت إيران لضربة عسكرية.

عون وقد خاطب العالم عبر البابا: مستعدون للسلام.. فئة أرادت التشويش! (المدن)

غادة حلاوي - استحوذت زيارة البابا ليون الرابع عشر للبنان على حيّز كبير من الاهتمام الداخلي والخارجي على حدّ سواء. زيارة دينية لا يمكن فصلها عن
tayyar.org Live News

عون وقد خاطب العالم عبر البابا: مستعدون للسلام.. فئة أرادت التشويش! (المدن)

غادة حلاوي - استحوذت زيارة البابا ليون الرابع عشر للبنان على حيّز كبير من الاهتمام الداخلي والخارجي على حدّ سواء. زيارة دينية لا يمكن فصلها عن السياسة، بالنظر إلى موقع لبنان في المنطقة. وهو، كما قال رئيس الجمهورية جوزيف عون، ذلك الوطن الصغير بمساحته والكبير برسالته.ليس تفصيلاً عابراً أن تكون الزيارة الأولى للبابا خارج الفاتيكان إلى لبنان في وقت يعاني فيه هذا البلد عزلة دولية مقصودة ومتعمّدة، وتترافق مع ضغوط هائلة من الخارج وعدوان إسرائيلي مستمر. وتمثّل الزيارة أبلغ رسالة على دور لبنان ومكانته، ليس فقط الدينية في ما يتعلّق برسالة العيش المشترك الإسلامي–المسيحي، وإنما أيضاً مكانته السياسية في الشرق الأوسط، بالنظر إلى نظامه الديمقراطي وحرية الرأي والمعتقد. هذا لبنان، لبناننا، الذي تحدث باسمه رئيس الجمهورية، فأجاد بما قاله، وعبّر في كلمة بُعدُها ديني ثم سياسي، وبينهما مناجاة واستنجاد بالكرسي الرسولي، لعلّه يصغي عبره ومن خلاله إلى ما يتعرّض له لبنان منذ سنوات من أزمات اقتصادية وسياسية آخذة في التمدّد، وحرب إسرائيلية لم تتوقف منذ عام، وإن اتخذت أشكالاً مختلفة.بلغة الكنيسة تحدث عون عن إيمان عظيم لشعب يرجو «شفاء النفوس والقلوب والعقول من الأحقاد والحروب والدمار»، غامزاً في العمق من قناة إسرائيل التي تمارس أحقادها وحروبها على العالم. ثم انتقل إلى الترحيب بالبابا في «الأرض المُسيَّجة بالعذراء، والمكرَّسة لاسمها، من أقصى الجنوب حتى أقصى الشمال». وفي الوسط «سيدة المنطرة» قرب صيدا، حيث انتظرت العذراء ابنها يسوع، «فجعلنا يوم بشارتها عيداً وطنياً لكل طوائف لبنان ولكل أدياننا الإبراهيمية، في ظاهرة لم يعرفها أي بلد آخر في العالم».وتابع: «أهلاً وسهلاً بكم، على الأرض التي من بعض مائها المتدفّق من حاصباني الجنوب، تعمّد يسوع في نهر الأردن»، توصيف جغرافي له بُعده الديني وقدسيته، يعيد التذكير بلبنان البعيد عن لغة الانقسام والحروب التي تُخاض ضده، ليقول للكرسي الرسولي إن هذا البلد هو مهد المسيح وسيد رسالته، وليطلب رعايته وحمايته.رسالة تنبيه وتحذيرويمضي من هنا للحديث عن نسيجه الاجتماعي: «وطن فريد في نظامه، حيث يعيش مسيحيون ومسلمون مختلفين لكن متساوين، في نظام دستوري قائم على التساوي بين المسيحيين والمسلمين، وبالانفتاح على كل إنسان وضمير حر. هذه فرادة لبنان في العالم كله. وهذه دعوته لكل الأرض». وفي طيات عبارات كهذه تحذير مبطّن من أهمية الحفاظ على النموذج اللبناني، في وقت يتعرّض فيه المسيحيون لمضايقات تدفعهم إلى الهجرة، في حين يبقى عيشهم المشترك مع المسلمين في لبنان رسالة حب وتعايش ينبغي الحفاظ عليها وحمايتها من قبل الكرسي الرسولي، الجهة الوحيدة التي تهتم بوجود عامل كهذا في زمن تسيطر عليه الحروب والانتهاكات الإسرائيلية بحماية وغضّ طرف دوليين.وفي البعد الجغرافي نبّه عون إلى أن تغيير طبيعة لبنان سيفرض بديلاً متطرفاً «وخطوط تماسٍ في منطقتنا والعالم، بين شتى أنواع التطرف والعنف الفكري والمادي وحتى الدموي. هذا ما أدركه الكرسي الرسولي دوماً».على أن الأساس في كلمة عون، وما أراد فعلاً تحميله إلى البابا، هو استعداد لبنان للذهاب بعيداً في موضوع التفاوض، ليتوجه إليه قائلاً: «أبلغوا العالم عنا، بأننا باقون مساحة اللقاء الوحيدة في كل منطقتنا، وأكاد أقول في العالم كله، حيث يمكن لهذا الجمع أن يلتقي حول خليفة بطرس، ممثّلين متفقين لكل أبناء إبراهيم، بكل معتقداتهم ومقدساتهم ومشتركاتهم… فما يجمعه لبنان لا يسعه أي مكان على الأرض، وما يوحده لبنان لا يفرقه أحد». معتبراً أن معادلة كهذه تؤمن للبنان العيش في سلام مع منطقته، وفي سلام منطقته مع العالم.دعوة جديدة وصريحة من رئيس الجمهورية تؤكد استعداد لبنان للتفاوض لوقف العدوان الإسرائيلي على لبنان، وتذهب أبعد، بالحديث عن التلاقي بين أبناء إبراهيم بكل معتقداتهم ومشتركاتهم.بهذا المعنى تدرّج عون في خطابه، من الترحيب بقداسة البابا في لبنان، تلك الأرض المشمولة بقداسة السيدة العذراء والسيد المسيح الذي يحمل في بعده رسالة العيش المشترك والتعايش الإسلامي–المسيحي الذي بات وجوده نادراً في منطقة الشرق الأوسط، ليدخل من هنا مستعرضاً جملة مخاوف لبنان ببعده الديني والاجتماعي والإنساني الفريد، ويحمل البابا رسالة مفادها استعداد لبنان للذهاب بعيداً في التفاوض في سبيل حماية لبنان من الحروب والأحقاد والدمار.إحاطة سياسية لزيارة دينية البعدوإن كان تجنّب ذكر الجنوب أو العدوان الإسرائيلي صراحة، فإن فحوى ما قاله عون والرسالة التي حملها إلى الكرسي الرسولي بخلفياتها وأبعادها تبقى واضحة، وإن اعتبر البعض أنّ المناسبة عالمية كان يمكن للبنان أن يستفيد منها لإيصال صوته إلى العالم والحديث صراحة عن إسرائيل وعدوانها. لكن يمكن تفهّم عبارات عون الذي قصد إبقاء الزيارة ضمن بعدها الديني مع إحاطة سياسية تؤكد للمرجعية الدينية الأعلى للكاثوليك في العالم أن استمرار وجودهم في هذا الشرق مهدَّد، وأن لبنان يشكّل ملاذهم الوحيد لنموذج العيش الإسلامي–المسيحي، وأن هذا النموذج مهدد ما لم تتوقف الحرب والدمار المستمرّان من إسرائيل، بالرغم من دعوات لبنان السابقة للتفاوض.في خطابه لم يُغفل عون الجنوب، وهو الأرض المسيَّجة بالعذراء، ومياه الحاصباني التي تعمّد بها السيد المسيح في نهر الأردن.باسم لبنان تحدث رئيس الجمهورية الماروني الوحيد في الشرق الأوسط، وقد تلاقى مسيحيوه ومسلموه على لقاء البابا في استقبال شعبي يليق بالزائر. بلغة دبلوماسية عمقها ديني وبعدها سياسي، شكا هموم بلده، وهو المطوَّق من الخارج ويعاني في الداخل من فئة أرادت التشويش على الزيارة بإثارة أمور لا تليق بالاحتفال ولا بالمحتفى به. الرئيس الماروني في مرمى سهام فريق مسيحي ماروني آخر، كلٌّ يريد رئيساً للجمهورية على مقاسه. اليوم تنتهي الزيارة الرسولية، ويعود الداخل إلى خلافاته، من دون أن يفوّت البعض الحديث عن البروتوكول في بلد لا يكاد يستطيع تمرير زيارة تاريخية لشخص بحجم وموقع بابا روما.

كواليس - رجل أعمال على لائحة حزبية في بعبدا 

رجل أعمال مقرب من إحدى الشخصيات السياسية ولم يحالفه الحظ بالفوز في الانتخابات الماضية، يعتزم الترشح للإنتخابات المقبلة على لائحة أحد الأحزا
tayyar.org Live News

كواليس - رجل أعمال على لائحة حزبية في بعبدا 

رجل أعمال مقرب من إحدى الشخصيات السياسية ولم يحالفه الحظ بالفوز في الانتخابات الماضية، يعتزم الترشح للإنتخابات المقبلة على لائحة أحد الأحزاب في دائرة بعبدا – عاليه.

كواليس - البابا مذهول!

نقل بعض من التقوا البابا لاوون الرابع عشر، ذهوله بقدرة لبنان الذي يرزح تحت الحرب والدمار والأزمات المالية والاقتصادية والاجتماعية على تنظيم
tayyar.org Live News

كواليس - البابا مذهول!

نقل بعض من التقوا البابا لاوون الرابع عشر، ذهوله بقدرة لبنان الذي يرزح تحت الحرب والدمار والأزمات المالية والاقتصادية والاجتماعية على تنظيم حفل الإستقبال الرسمي والشعبي الضخم وبرنامج العمل الطويل في مناطق متعددة والمترافق مع كل هذه الإجراءات الأمنية والإدارية، حيث شوهِد البابا أكثر من مرة يُعبّر لرئيس الجمهورية وللرؤساء والمحيطين به من المنظمين، عن امتنانه وإعجابه بما شاهد وسروره بوجوده في لبنان.

الديار: أيّة رسالة من بعبدا الى معراب من تغييب جعجع عن استقبال البابا؟

بعض ما جاء في مقال بولا مراد في الديار: تتحدث دوائر بعبدا عن أصول بروتوكولية اتبعتها، لتوجيه الدعوات لحفل الاستقبال الذي أقيم للبابا ليون الرا
tayyar.org Live News

الديار: أيّة رسالة من بعبدا الى معراب من تغييب جعجع عن استقبال البابا؟

بعض ما جاء في مقال بولا مراد في الديار: تتحدث دوائر بعبدا عن أصول بروتوكولية اتبعتها، لتوجيه الدعوات لحفل الاستقبال الذي أقيم للبابا ليون الرابع عشر في القصر الجمهوري، أدت لعدم دعوة رئيس حزب «القوات» سمير جعجع، من منطلق أنه لا يحمل لقبا رسميا.    وتقول مصادر سياسية معنية بالملف أن «ما حصل لا شك سيفاقم الهوة بين بعبدا ومعراب، وان كان الطرفان لا يجدان راهنا مصلحة لهما بالتراشق العلني واعلان العداوة»، لافتة لـ«الديار» الى أن «عون بحاجة راهنا لكل الالتفاف الوطني حوله لمواجهة المرحلة، كما أن جعجع لا يرى مصلحة بمخاصمة عون لكونه يعتبر أن معركة حصرية السلاح توجب تضافر الجهود لا بعثرتها».   ولا تستبعد المصادر أن تكون بعبدا ومن خلال عدم توجيه الدعوة الى جعجع «تقصدت ايصال رسالة مفادها أن حركته ومواقفه، التي توحي بأنه من يتزعم وحيدا المسيحيين راهنا، ويُعد لتسونامي مسيحي في الانتخابات المقبلة ومزايدته بملف السلاح، كلها لا ترضي الرئاسة الأولى التي تسعى لتكريس التنوع المسيحي بعيدا عن أي احتكار».

عناوين الصحف ليوم الثلاثاء 2 كانون الأول 2025

النهار: اليوم الثاني بين «الأعماق المسيحية» واللقاء المسكوني البابا محتضناً بالحشود: وطنكم سيستعيد شبابه         الأخبار: الـ «أونروا&
tayyar.org Live News

عناوين الصحف ليوم الثلاثاء 2 كانون الأول 2025

النهار: اليوم الثاني بين «الأعماق المسيحية» واللقاء المسكوني البابا محتضناً بالحشود: وطنكم سيستعيد شبابه         الأخبار: الـ «أونروا»: من غوث اللاجئين إلى جمع معلومـات أمنية إسرائيل ترفع سقف التهديد بحرب وشيكة «مرافعة نتنياهو»... الدولة أنا       الديار: زيتونة مباركة وزهرة مريميّة... البابا للشبيبة: السلام لكمالعدّ التنازلي للزيارة التاريخيّة بدأ... ماذا عن اليوم التالي؟«عجقة» وفود «وتهويل»... ووعد بابوي بحَراك ديبلوماسي       اللواء: بابا السلام يشهد على وطن لن «يموت ولن يستسلم»وفد مجلس الأمن إلى بيروت وأورتاغورس تمثِّل واشنطن وبراك يمهِّد للعدوان!       المدن: ملامح طرحٍ بريطاني لمأزق السلاح: تجربة إيرلندا تَصلح للبنان؟       l'orient le jour: Sur la place des Martyrs, Léon XIV se fait l'écho de « la quête incessante de paix » au Moyen-Orient       عناوين بعض الصحف العربية   الأنباء الكويتية: مصدر لـ «الأنباء»: كلمة الوداع للبابا ليو الرابع عشر «زوادة» للبنانيينبابا الفاتيكان يختتم زيارة لبنان اليوم: للعالم نطلب السلام       الشرق الأوسط السعودية: طلب العفو عن نتنياهو يثير جدلاً سياسياً وقانونياً... ويعمّق الانقسامهرتسوغ قال إن «الخطاب العنيف» لن يؤثر على قراره... ومقربون من رئيس الحكومة ينفون اعتزامه الاعتزال

Get more results via ClueGoal