E Mëttwoch de Moien sinn d'Europäesch Walen Thema an der Emissioun «Invité vun der Redaktioun».
Géint 17.30 Auer en Dënschdeg den Owend war zu Holztem an der Haaptstrooss en Auto an e Luuchtepotto gerannt.
Et wéilt een d'Lëtzebuerger Ënnerstëtzung fir d'Ukrain dat ganzt Joer iwwer op engem héijen Niveau halen.
已婚的高姓女子出軌胡男,兩人談分手時鬧上警局,高女指控胡男性侵不成,反而被丈夫廖男發現她除了胡男這個男友外,還有1名「乾哥哥」、2名男友,綠光頂天的高男事後向3名小王提告獲賠5...…
今年1月12日民眾黨總統候選人柯文哲陣營,在台北市凱達格蘭大道舉辦選前之夜,一名身著空軍軍常服的男子出現在現場,高舉標語力挺柯文哲,引發民眾非議,空軍司令部清查發現該男是去年底...…
國道1號南向365.3公里、高雄建國九如路路段,上午11點多發生1起1大車2小車追撞事故,大車貨櫃側翻路面,目前僅剩內側車道可通行,國道警察5隊呼籲駕駛人盡可能在楠梓或鼎金系統...…
The head of state put forward the idea of holding a joint session of the State Council and the Council for Strategic Development and National Projects back in March
The president last held his Direct Line question-and-answer session on December 14, 2023
«When we talk about BRICS, we talk about a new world of technological, scientific, economic and financial development,» Maduro said
The yuan moved up by 1.05 kopecks to 12.199 rubles
سمير بو سعيد - في عالمنا الحديث، باتت مادة البلاستيك جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية. نستخدمها في كل شيء، من الملابس والطعام إلى الإلكترونيات والسيارات. لكن ما لا ندركه أحيانًا هو أنّ هذا الاستخدام المُفرط يأتي بثمن باهظ، ثمن قد تدفعه صحتنا على المدى الطويل. الجزيئات البلاستيكية الدقيقة: الخطر الخَفي: مع مرور الوقت، تتفتت قطع البلاستيك الكبيرة إلى شظايا صغيرة جدًا، تُعرف باسم الجزيئات البلاستيكية الدقيقة. هذه الجزيئات، التي لا تُرى بالعين المجردة، تنتشر في كل مكان، من الماء والهواء إلى التربة والغذاء. إكتشافات مقلقة: في السنوات الأخيرة، كشفت الأبحاث عن وجود الجزيئات البلاستيكية الدقيقة في أنسجة جسم الإنسان، بما في ذلك الرئتين والدورة الدموية. دراسات حديثة تكشف مخاطر جديدة: أثارت دراسة حديثة أجراها باحثون في الصين قلقًا متزايدًا حول مخاطر الجزيئات البلاستيكية الدقيقة على صحتنا. فقد وجدت الدراسة أنّ 80% من الجلطات الدموية التي تمّت إزالتها من المرضى احتوَت على جزيئات بلاستيكية دقيقة. ما علاقة الجزيئات البلاستيكية الدقيقة بالجلطات الدموية؟ يشير العلماء إلى أنّ الجزيئات البلاستيكية الدقيقة قد تؤدي دورًا في تكوين الجلطات الدموية وتفاقم حالتها من خلال: تحفيز الالتهاب: تُحفّز الجزيئات البلاستيكية الدقيقة خلايا الدم البيضاء على إفراز مواد كيميائية تسبّب الالتهاب. إتلاف الأوعية الدموية: يمكن أن تتسبب الجزيئات البلاستيكية الدقيقة في تلف بطانة الأوعية الدموية، مما يجعلها أكثر عرضة لتكوين الجلطات. التفاعل مع المواد الكيميائية الأخرى: قد تتفاعل هذه الجزيئات مع المواد الكيميائية الأخرى في الجسم وتُنتج مركبات ضارة. ما هي المخاطر الصحية الأخرى؟ لا تقتصر مخاطر الجزيئات البلاستيكية الدقيقة على تكوين الجلطات الدموية، بل تشمل أيضًا: أمراض القلب: ربطت بعض الدراسات بين التعرّض للجزيئات البلاستيكية الدقيقة وزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب. السرطان: تشير بعض الأبحاث إلى أن هذه الجزيئات قد تُسبب السرطان. إضطرابات المناعة الذاتية: قد تُحفز الجزيئات البلاستيكية الدقيقة ردود فعل مناعية ذاتية في الجسم. ماذا يمكننا فعله؟ بينما لا تزال الأبحاث جارية لفهم التأثيرات الصحية الكاملة لهذه الجزيئات، إلا أنه بإمكاننا اتخاذ خطوات لتقليل تعرّضنا لها، مثل: تقليل استخدام البلاستيك: إستبدِل المنتجات البلاستيكية ببدائل صديقة للبيئة مثل الزجاج أو المعدن أو الخشب. إختيار المنتجات المصنوعة من مواد مُعاد تدويرها: إنّ شراء المنتجات المصنوعة من مواد معاد تدويرها يُساعد على تقليل كمية البلاستيك الجديدة المنتجة. دعم الجهود الرامية إلى الحد من تلوث البلاستيك: تُعد الجزيئات البلاستيكية الدقيقة قنبلة موقوتة داخل أجسامنا. ومع ازدياد انتشارها في بيئتنا، تزداد المخاطر الصحية التي تُشكلها. مسؤولية مشتركة: حان الوقت لاتخاذ خطوات جادّة للحد من تلوث البلاستيك وحماية صحتنا.
مرلين وهبة- يَنشغل اللبنانيون في رصد أعداد النازحين السوريين وارتكاباتهم، فيما ينشغل السياسيون بلقاء الموفد الفرنسي جان ايف لودريان وبالاستحقاق الرئاسي، وتنشغل اوروبا بمعاينة ملف النزوح السوري في وقت ما زال الاتحاد الاوروبي يردعها على قاعدتين: التزام قانون قيصر والتزام القرار 2254 الذي بموجبه مطلوب حكومة انتقالية في سوريا. وهاتان القاعدتان تردعان الاوروبيين عن مشكلة حل النازحين لأنّ لديهم مشكلة مع النظام السوري والاعتراف بشرعيته او بالتفاوض معه، وعليه وجبَ على اللبنانيين ان يجدوا حلاً لمشكلتهم وليتحمّلوا وحدهم نتائج سعيهم او فشلهم. ومؤتمر بروكسل اكد المؤكد: الأوربيون في واد ولبنان في وادٍ آخر. وفي السياق تشير المعلومات الى انّ زيارة لودريان هي استطلاعية بلا أفق، أمّا اذا تقرر اقامة «حفلة استقبال» في قصر الصنوبر فمن الممكن ان يستقبل الرجل بعض الشخصيات الاعلامية والاجتماعية ومن المجتمع المدني او غيره التي طلبت مقابلته. وكشفت مصادر «التيار الوطني الحر» لـ«الجمهورية» انه تم ابلاغه وافرقاء آخرين انّ المبعوث الرئاسي أتى لإطلاع الافرقاء على حصيلة لقاءاته السابقة في لبنان وهو بذلك اتى لإطلاع اللبنانيين عليها فقط، مضيفة انه لم يأت متأبطاً حلاً لفرضه كما انه لا يستطيع التكلم باسم المجموعة الخماسية لأنّ الاميركيين ابلغوا اليه في وضوح «إنك موفد لدولتك اي فرنسا فقط». اما المرة الوحيدة التي نقل فيها لودريان رسالة من الاميركيين فكانت فقط بعد اجتماع وزراء الخارجية في نيويورك، فيما هو اليوم يحمل فقط رسالة بلاده. وفي المقابل ترى المصادر نفسها «انّ لودريان لا يملك وهماً بأنه يستطيع إحداث اي خرق». لقاء الراعي ـ باسيل وفي سياق متصل تضيف مصادر «التيار» ان لا نيات سلبية من عدم اللقاء مع لودريان لأنّ الاخير زار التيار، وكذلك زاره السفير الفرنسي هيرفي ماغرو بعد سوء التفاهم الذي حدث إثر اللقاء الشهير في سنتر ميرنا الشالوحي، موضِحة انّ رئيس «التيار» النائب جبران باسيل مرتبط بجولة اوروبية سابقة، وقد أبلغ الى البطريرك الراعي بجولته الطويلة عندما التقاه في فلورانس. وعن تفاصيل اللقاء بين الراعي وباسيل قالت مصادر التيار لـ«الجمهورية» انه تم التشاور والبحث في الموضوع الرئاسي بنحوٍ مفصّل، وكذلك في موضوع وثيقة بكركي وسبل ان تكون وثيقة وطنية بالمعنى الحقيقي للكلمة وأن تؤمّن الضغط اللازم لإتمام الاستحقاق الرئاسي وتأمين الشراكة». واضافت «ان رئيس التيار لم يطرح اسماء للرئاسة». فيما لم تذكر تلك المصادر اذا ما طرح الراعي بعض الاسماء التي يراها متوافقة مع مواصفات رئيس الجمهورية، مضيفة «انّ الهدف بالنسبة الى رئيس التيار من اللقاء وأهميته، كما قال للراعي، هو إتمام تلك المفاوضات بين الاقطاب والشخصيات والاحزاب المسيحية وأن تنتج أمراً او حلاً ما. اما رئيس التيار فيرى انه يجب على تلك اللقاءات ان تُنتج امرين: الاول، ان تكون الوثيقة وطنية وان لا تأخذ المسيحيين الى مناخات تقسيمية او غيرها. والثاني: ان تكون الوثيقة مُرفقة بسلسلة اجراءات تتّفق عليها الاحزاب ولها طابع ميداني فعلي، حتى اذا استمر الرفض او التأخير في تغييب رئيس الجمهورية وعدم اجراء الانتخابات فلا يمكن مواجهة الرفض بالصمت، واذ قال باسيل للبطريرك «انّ الصمت من دون اجراء عملي يعني ابقاء الوضع على ما هو عليه، اي هيمنة القافلة على انواعها التي تشارك في الحكومة، وهيمنة على قرار رئيس الجمهورية وتغييب المسيحيين والعودة الى ما قبل مرحلة 2005 التي استعاد فيها المسيحيون الحضور والشراكة». وكشفت المصادر ان باسيل كان واضحاً في كلامه مع الراعي إذ ميّز ما بين اقتناع «الوطني الحر» الذي لا رجوع عنه بموضوع دعم المقاومة بأيّ عمل تقوم به للدفاع عن لبنان وتسجيل الموقف السياسي الذي يقول «نحن لا نستطيع ربط الاستحقاق الرئاسي ولا مصير البلد بحروب غزة»، وهذا الموقف ليس موجّهاً الى «حزب الله» من موقع رفض المقاومة بل من موقع إصرار «التيار» على عدم توريط لبنان في حروب اخرى مع التفهّم الكامل للاسباب الاخلاقية التي تجعل «حزب الله» في حالة إسناد للفلسطينيين، ولكن لا نستطيع السير بلا أفق الى معركة لا نعرف اين تنتهي ومتى، في وقت قد لا تنتهي الحرب في غزة، فيما نحن نربط أنفسنا والاستحقاق الرئاسي بتلك الحرب، اما أن تعتدي اسرائيل علينا ونحن ندعم الحزب فهذا امر آخر». وترى المصادر في المقابل «ان الراعي يدرك الوضع وهو يتفهّم محاذير الوضع في لبنان». مضيفة «انّ التيار وممثليه لمسوا من الراعي اكثر من مرة في الجلسات التي انعقدت في بكركي مدى حرصه على ان تكون وثيقة بكركي وطنية وليس وثيقة مسيحية». النزوح وعلى صعيد ملف النازحين، يرى المراقبون بعض التباين في المواقف الذي بدأ يظهر عند بعض المسؤولين الاوروبيين حيال مخاطر تمدّد النزوح السوري في لبنان، وذلك عبر إطلاقهم بعض المواقف المتفهمة لخطورة الوضع في لبنان بما فيهم الديبلوماسية الفرنسية التي أبدَت خشيتها من تمدد النزوح وخطره على وجود هذا البلد. عن هذا التباين قالت مصادر التيار: «حتى الساعة لم نتبلّغ اي تغيير جذري في الموقف الاوروبي. واذا كان سيحصل هذا التغيير فمن المنتظر ان يصدر في مقررات مؤتمر بروكسل، فيما الاتحاد الاوروبي ما زال يتصرف على اساس التزام «قانون قيصر» ووجوب قيام حكومة انتقالية في سوريا. وإنّ هاتين القاعدتين هما اللتان تردعان الاتحاد الاوروبي عن حل مشكلة النازحين في لبنان لأنه عملياً لديه مشكلة مع النظام السوري، سواء بالنسبة الى الاعتراف بشرعيته او بالنسبة الى التفاوض معه تحت عنوان ان الاوروبيين لا يستطيعون التكلم معه. وعليه، يبقى ملف النزوح قضية معقدة ولا يمكن تبسيطها لأنهم عملياً لم يغيّروا موقفهم بعد، ولأنّ التغيير الذي ينشده لبنان هو بالنسبة اليهم اعتراف بسوريا، فيما التغيير الوحيد الذي حصل هو في المواقف العربية التي اختلفت عن السابق. فالسعودية هي في حالة تطبيع مع سوريا وعيّنت سفيراً لها هناك، فيما اصبحت سوريا اليوم جزءاً من محور يضم: روسيا، ايران، الصين، السعودية، دول الخليج والجزائر... ونحن بذلك امام كباش دولي معقد داخله مجموعة حلف شمال الاطلسي المرتبطة مباشرة بالقرار الاميركي ـ الاطلسي، والتي تقع تحت تأثير الصهيونية في بلدانها، وهي الدول الاكثر رفضاً لأي محاولة للحوار مع سوريا... وبالتالي لا عودة للنازحين اذا لم يتخذ قرار في مؤتمر بروكسل بقبول التفاوض مع الدولة السورية، وهذا ما لم يحصل. وهذا معناه انّ لبنان ما زال في المربّع نفسه، لأنّ الرئيس بشار الاسد هو «مجرم حرب» في نظرهم والمحكمة الفرنسية تلاحقه، وبالتالي بالنسبة لأوروبا لا حل الّا بتغيير الاسد... امّا لبنان «فلينتظر».
بثلاثة أدوية من أصل 18، يواجه المصابون بالتصلّب اللويحي مرضهم المستعصي. ففي ظل الأزمة التي جعلت من الصعب إبقاء لائحة الأدوية كما هي، يكملون علاجاتهم بما تيسّر، مع ما يعني ذلك من تدهور عددٍ كبير من الحالات. غداً، «يحتفل» هؤلاء باليوم العالمي لمرض التصلّب اللويحي في ظلّ تحديات ثلاثة: محدودية العلاج وتراجع الجودة وعدم الديمومة، وهي أسباب تؤدي إلى تعطيل حياة المرضى، وخصوصاً أن التأخر في تناول العلاجات بشكلٍ صحيح يؤدي إلى الشلل والإعاقة، وبالتالي «يصبح المريض غير منتج، ولا سيّما أن هذا المرض يضرب الشباب بين 20 و40 عاماً»، وفق جاين كوسا، رئيسة الجمعية اللبنانية لمرض التصلب اللويحي (Alisep) التي تعقد اليوم مؤتمراً صحافياً في نقابة الأطباء تحت عنوان «الدواء أكثر من ضروري».مشكلة المصابين بهذا المرض أن عددهم «قليل»، إذ يبلغ نحو 4 آلاف، ولهذا «لا نتلقّى أيّ إعانات أو هبات من الجمعيات والمنظمات كما البقية»، تقول كوسا، فيما الأدوية الثلاثة التي تأتي عبر وزارة الصحة «لا تغطّي كل الحالات، فبعضها يحتاج إلى علاجات معينة، وخصوصاً أن الحالات لا تتشابه، إذ يضرب المرض أعضاء مختلفة عند كل مريض». وما يصعّب الأمر أن معظم المصابين هم من ذوي الدخل المتوسط أو المحدود الذين لا يملكون ثمن العلاج خارج لائحة وزارة الصحة. لذلك يتحرّكون ضمن دائرة تشمل نوعين من الإبر «rebif 44» (interferon) (تعطى في المنزل ثلاث مرات أسبوعياً) و«rixathon 1000 mg» (تعطى في المستشفى كل ستة أشهر)، ودواء ثالث «gilenia teblets» أضافته وزارة الصحة أخيراً. وبحسب بعض الاختصاصيين، كان يمكن توسيع هذه الدائرة لتشمل 6 أدوية «يمكن عندها أن تغطّي معظم المرضى، وخصوصاً أن بعضهم أبدوا تحسّساً على الأدوية الموجودة حالياً وظهرت لديهم أعراض جانبية».وحتى في اللائحة التي تأتي عبر الوزارة، ثمة صعوبات وتساؤلات أيضاً. في الشق المتعلّق بالصعوبات، يشكو المرضى من التقطّع في تناول العلاج. وتوضح الدكتورة وديعة رمضان، أمينة السر في الجمعية، أن «المرضى عانوا في الأشهر الأخيرة من عدم القدرة على تناول العلاج الذي يعطى في المستشفى بسبب حصر الدواء في المستشفيات الحكومية، وواجهنا مشكلة عدم وجود أطباء أعصاب هناك لاستكمال الإجراءات عبر منصة أمان ليتسنى لهم الحصول على الدواء، وقد حلّت هذه المشكلة أخيراً مع رفع شكوى إلى وزارة الصحة التي زوّدت المستشفيات الخاصة بالدواء لتسهيل الأمر على المرضى». أما بالنسبة إلى الدواء الذي أضافته وزارة الصحة أخيراً، «فلم يصل الى المرضى حتى اللحظة كونه غير موجود بعد، بانتظار وصول الطلبية».أما في شق التساؤلات، فيشكو بعض الأطباء من بعض مصادر الأدوية المتوافرة في السوق لعلاج التصلب اللويح وغيره من الأمراض. وبحسب أحد الاختصاصيين، «هناك أدوية جديدة وبعضها من دون موافقة الـ fda أو الوكالة الأوروبية. لذلك، نقول للمرضى أحياناً إننا لا نعرف هذه الأدوية، وإذا كنتم تريدون تناولها فعلى مسؤوليتكم الشخصية». وهذا يطرح علامة استفهام حول «الأدوية التي سجّلت أخيراً، وما هي المعايير التي على أساسها سجّلت؟».هذه العشوائية في التسجيل، وحصر العلاجات بثلاثة أدوية وتقطّع البعض منها، أدى بحسب الاختصاصي الدكتور سلام كوسا إلى «تأخر حالات الكثير من المرضى، وهو ما نراه اليوم في العيادات وكذلك ما تبيّنه الدراسات»، مشدّداً على أن هذا الواقع «بدأ مع انتشار فيروس كورونا والأزمة المالية». وبسبب ذلك، انتقل مرضى التصلب اللويحي من دائرة السيطرة على المرض إلى دائرة التعايش مع الواقع الحالي «بسبب تأثير العلاجات المتوافرة اليوم على الجودة»، بحسب كوسا الذي يضيف أن «التطور في العلاجات له دوره الفعال، فكلما استخدمنا أدوية فعالة منذ البداية، كانت هناك إمكانية أكبر لتأخير الوصول إلى حالة إعاقة». ويشكو كوسا واختصاصيون آخرون من هذا التراجع في «جودة وفعالية» الأدوية، حيث بات الفارق شاسعاً «بيننا وبين دبي مثلاً أو الدول الأوروبية».
С нового года казахстанские водители могут оформлять ДТП без привлечения полиции. Такой возможностью уже решили воспользоваться почти 3 тыс. казахстанцев. Подробности читайте на NUR.KZ.
Издание Euronews опубликовало статью президента Казахстана Касым-Жомарта Токаева о роли средних держав на глобальной политической арене. К кому обращается казахстанский лидер и с какими месседжами – мы попросили высказать экспертное мнение руководителя российского аналитического агентства "Стан-Центр" Андрея Выползова.
Казахстанская актриса Дина Тасбулатова, сыгравшая в фильмах "Корни", "Моя большая казахская семья", пощеголяла в мини и впечатлила поклонников своего творчества, передает NUR.KZ.
Казахстанская актриса Жания Джуринская поделилась воспоминаниями о неудачном свидании - это произошло задолго до ее знакомства с супругом Данияром Хизметовым, передает NUR.KZ.
На днях в Алматы произошла драка, которая попала на видео очевидцев. Автор указал, что в ней участвовали мопедисты и водитель авто, передает NUR.KZ.
Регулярно имею дело с собеседованиями: как прохожу, так и провожу их. Накопив опыт, решил поделиться мнением, что с техническими собеседованиями не так. Разберу частые ошибки собеседующих и расскажу как, а главное зачем, можно улучшить процесс технических интервью. Читать далее
Staten har anket til Høyesterett etter at organisasjonen Ateistene vant fram med sin anke i lagmannsretten om å bli godkjent som livssynssamfunn.
Nå bør folk klare deg selv i en hel uke i tilfelle krise, er rådet fra myndighetene. Det er mer enn dobbelt så lenge som tidligere anbefalt.
윤석열 대통령은 29일 국빈 방한한 무함마드 빈 자이드 알 나흐얀 아랍에미리트연합국(UAE) 대통령과 정상회담을 계기로 UAE 국부펀드의 ‘300억 달러(약 40조9000억원) 투자 공약’ 성과를 재확인했다. 윤 대통령과 무함마드 대통령과 임석 하에 ‘투자 협력 체계 양해각서(MOU)’도 체결됐다. 이는 UAE 국부펀드인 무바달라와 한국의 산업은행 간 투자 협력 채널을 확대해 양국의 다수 기관이 참여하는 투자 협력 체계를 구축하는 것을 골자로 한다. 대통령실은 현재 무바달라 등 UAE 기관이 투자협력 채널을 통해 한국 시장에 추가적인 투자를 검토 중이며 그 규모가 60억 달러 이상이라고 설명했다. UAE는 무바달라, 아부다비투자청(ADIA), 두바이투자청(ICD) 등 3대 국부펀드를 가지고 있다. 특히 무바달라는 운용 자산 규모만 2844억 달러(약 380조원)에 달하는 글로벌 13위 국부펀드다. 작년 1월 윤 대통령과 무함마드 대통령이 UAE에서 만나 약속한 300억 달러 투자 결정에 대해서
국정원장을 지낸 박지원 더불어민주당 당선인은 지난해 채 상병 사망 사건 이후 윤석열 대통령이 이종섭 당시 국방부 장관에게 수 차례 전화했다는 보도 내용을 언급하며 29일 “이쯤되면 조직적인 수사 외압 및 은폐”라고 밝혔다.박 당선인은 이날 자신의 페이스북에 “일반 국민이라면 당장 수사하고 압수 수색감”이라며 전날 해병대원 특검법을 부결시킨 국민의힘을 향해 “여당이 국민과 운명공동체가 돼야지 대통령실과 범죄공동체가 되면 안 된다”고 지적했다. 대통령실은 전날 특검법 부결에 “당과 대통령실은 공동운명체”라고 밝힌 바 있다.이에 박 당선인은 “대통령이 국민의힘 당선자들을 불러 예산편성권, 거부권이라는 총을 쥐어주고 투쟁을 부추기며 총알받이로 나서라고 한 뜻을 알 것 같다”고 적었다.이어 “22대 국회 시작을 투쟁으로 연다”며 “공수처(고위공직자범죄수사처)는 철저하게 수사하고 국회는 더욱 강력하고 촘촘한 특검법을 발의해야 한다”고 촉구했다.[서울=뉴시스]
국민의힘 총선백서특별위원회(특위)가 29일 한동훈 비상대책위원회에서 사무총장을 맡았던 장동혁 원내수석대변인을 면담한다. 특위의 한동훈 전 비대위원장 면담 요구를 둘러싼 친윤계와 친한계의 갈등이 봉합될 수 있을지 관심이 모아진다. 특위는 이날 오후 2시 국회 본관에서 제5차 전체회의를 개최한다. 특위와 장 원내수석대변인 면담은 모두발언 공개 없이 비공개로 진행될 것으로 알려졌다. 장 원내수석대변인은 특위가 한 전 위원장 면담을 추진하는 건 부적절하다고 비판했다. 실무 책임자인 자신과 면담에서 공천과 선거 전략 등을 확인할 수 있는 만큼 한 전 위원장과 면담으로 정치적 의도를 의심 받을 필요가 없다는 이유에서다. 장 원내수석대변인은 전날 ‘김종배의 시선집중’ 인터뷰에서 “책임은 총선의 책임으로 끝나는 것”이라며 “그 뒤에 어떤 정치적 행보가 있기 때문에 이분을 불러야 된다, 물러났지만 불러야 된다라고 하는 것 자체가 이미 다른 의도가 숨어 있는 것”이라고 말했다. 그러면서 “재등판할 수 있는 상황
莊文仁/核稿編輯 立法院28日下午三讀通過「立法院職權行使法部分條文修正案」,場外抗議民眾不斷高喊「黃國昌下台」,要民眾黨團總召黃國昌出來面對。對此成功大學電機系教授李忠憲表示,...…
立法院院會昨三讀通過涉及國會擴權的「立法院職權行使法修正案」,國家人權委員會今日以聯合國「關於促進和保護人權的國家機構的地位之原則」(巴黎原則)依據國際人權標準,對該法案提出三...…
立法院院會昨天三讀通過「立法院職權行使法修正案」,國民黨立委王鴻薇今天表示,審議期間遭特定立場媒體造謠,民視政論節目主持人徐國勇在節目「全國第一勇」中引用一位詹明易先生誣指她2...…
512 strømkunder på Østlandet var ved 6-tiden onsdag fortsatt uten strøm etter tirsdagens uvær.
Høyres innblanding i konflikten mellom staten, Unio og Akademikerne er skremmende, mener YS-leder Hans Erik Skjæggerud. LO og YS har godtatt statens tilbud.
الوطن السورية: كشف رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية نجيب ميقاتي أمس، أن وزير الخارجية اللبناني عبدالله بوحبيب أجرى اتصالات خلال ما يسمى «مؤتمر بروكسل الثامن حول مستقبل سورية والمنطقة» الذي عقد أول من أمس في العاصمة البلجيكية، مع الوزراء العرب الذين تستضيف بلادهم نازحين سوريين وهم الأردن والعراق ومصر وأنه تم الاتفاق على خطة موحّدة للاتصال بالجانب السوري ودعم التعافي المبكر في سورية. وفي مداخلة له في جلسة مجلس الوزراء في السراي الحكومي، أمس، ذكر ميقاتي أن لبنان قدّم للمرة الأولى عرضاً لخطة عمل واضحة ومحددة لتنظيم ملف النازحين السوريين في لبنان، وهذه الخطة تبنتها الحكومة ودعمها المجلس النيابي بالتوصيات التي أصدرها، وقوامها التنسيق بين مختلف الوزارات والأجهزة المعنية ضمن مهل زمنية محددة. وقال ميقاتي: «خلال المحادثات أكد وزير الخارجية، الذي كنت على تواصل دائم معه، طلب لبنان البدء بخطة التعافي المبكر في سورية وفصل مسألة النازحين عن الاعتبارات السياسية وإيجاد مناطق آمنة في سورية للبدء بالعودة، وأجرى اتصالات مع الوزراء العرب الذين تستضيف بلادهم نازحين سوريين وهم الأردن والعراق ومصر وتم الاتفاق على خطة موحّدة للاتصال بالجانب السوري ودعم التعافي المبكر في سورية». وأوضح أن بوحبيب قدّم خلال المؤتمر «خطاباً واضحاً عبّر فيه عن استمرار لبنان في التعاون، لا التصادم، مع المنظمات الدولية التابعة للأمم المتحدة»، مضيفاً: «بالفعل فقد حصل توافق مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين على كل النقاط التي طرحها لبنان ومن أبرزها تسليم كل المعطيات التي في حوزة المفوضية فيما يتعلق بالنازحين السوريين». وفي هذا الإطار، أضاف ميقاتي: «لا بد من أن أنوّه بالموقف الذي أعلنته قبرص من ضمن ثماني دول أوروبية بوجود مناطق آمنة في أجزاء من سورية والسماح بعودة النازحين إليها». بموازاة ذلك، أكد شرف الدين في حديث لإذاعة «سبوتنيك» الروسية، أن الحصار الغربي الجائر المفروض على سورية هو العائق أمام عودة المهجرين إلى بلدهم، وقال: إن «عدم قدرة الأطراف الخارجية على إيجاد حل للمهجرين السوريين يؤكد صوابية حل هذا الملف بالتنسيق مع الدولة السورية، معتبراً أن سبب التأخير الحاصل في إنهاء ملف المهجرين في لبنان يعود لمعوقات من الدول الغربية ومنظمات أممية، في حين أبدى الجانب السوري استعداده الكامل لحل هذا الملف». واعتبر شرف الدين أن «هناك مايسترو أميركياً يفرض إملاءاته على الدول الأوروبية والمنظمات الدولية العاملة في هذا الملف، ويجب التعاون مع سورية لإيجاد حل له».
الوطن السورية: أكّد الرئيس بشار الأسد، أن المشاريع الصغيرة هي أكثر ملاءمة للبيئة الاقتصادية والمالية السورية لأنها تفتح المجال للتوسع الأفقي لتمكين أكبر عدد من السوريين اقتصادياً على عكس الاستثمارات الكبيرة التي تحتاج إلى بيئة أعقد ومتطلبات أكبر. تأكيد الرئيس الأسد جاء خلال استقباله أمس ممثلي صندوق التعاضد الاجتماعي والتنمية، ومجموعة واسعة من المستفيدين من الصندوق، حيث تركز الحوار حسب البيان الرئاسي، حول التجربة التنموية للصندوق في ظل تحديات اقتصادية ومعيشية تشهدها سورية والكثير من دول العالم، وانطلق الحوار من بوّابة المشاريع الصغيرة التي تعدّ القاعدة الأساسية للاقتصاد وأهم أدواته التنموية، والنقاش في عدد من المقترحات لتوفير أهم متطلباتها الإدارية والقانونية المناسبة. وأشار الرئيس الأسد إلى أهمية العمل على تأسيس صناديق تنموية شبيهة بصندوق التعاضد لدعم الشباب وفرص عملهم وإنتاجهم، ومواجهتهم تحديات الحياة المعيشية ودعم التنمية الاقتصادية الشاملة. ولفت الرئيس الأسد إلى أن أهمية تجربة الصندوق تنطلق اقتصادياً من فكرة المشاريع الصغيرة ومتناهية الصغر، وهو ما يمثل توجهاً لدى الدولة، تعمل اليوم على وضع أسسه ومتطلباته القانونية وبيئته الإدارية والتنظيمية. وتحدث الرئيس الأسد عن مفهوم العدالة الاجتماعية كعنوان يشكّل هوية التوجه الاقتصادي الاجتماعي للمرحلة المقبلة وعلاقته بمفاهيم المواطنة والهوية والانتماء، وضرورة تحمّل المجتمع بمختلف شرائحه لمسؤولياته باعتباره شريكاً للدولة في صناعة التوجهات وبناء السياسات والبرامج.
الشرق الأوسط السعودية: يقف الموفد الرئاسي الفرنسي جان إيف لودريان في زيارته السادسة للبنان التي بدأها، الثلاثاء، أمام مشهد سياسي - أمني مشتعل في الجنوب اللبناني مع تصاعد وتيرة المواجهة العسكرية بين «حزب الله» وإسرائيل على نحو يُنذر بتوسعة الحرب في ضوء التهديدات التي تطلقها تل أبيب من حين إلى آخر، رغم الضغوط التي تستهدفها لمنعها من توسعتها. فزيارة لودريان للبنان تختلف عن سابقاتها، وتأتي بتكليف من الرئيس إيمانويل ماكرون، مع أنه يدرك جيداً أن الظروف السياسية الداخلية ليست ناضجة حتى الساعة لإخراج انتخاب رئيس للجمهورية من التأزّم نظراً لارتباط انتخابه بإصرار «حزب الله» على وحدة الساحات، ورفضه الفصل بين جبهتي غزة والجنوب، مشترطاً وقف إطلاق النار على الجبهة الغزاوية بوصفه ممراً إلزامياً لتهدئة الوضع في الجنوب الذي لم يعد محكوماً بقواعد الاشتباك، كون المواجهة العسكرية تخرج عن السيطرة لتطول مناطق في العمقين اللبناني والإسرائيلي، كما أن انتخاب الرئيس لن يكون في متناول اليد حتى الساعة، وبات معلقاً، كما يقول مصدر دبلوماسي غربي لـ«الشرق الأوسط»، على تسوية النزاعات في المنطقة، وهذا ما أكده أيضاً مرشح محور الممانعة لرئاسة الجمهورية رئيس تيار «المردة» النائب السابق سليمان فرنجية، مضيفاً أن «حزب الله» يدعم هذا التوجه الذي يتيح لإيران أن تحجز لنفسها مقعداً فيها، خصوصاً أن ترحيل انتخابه يوفّر لها الفرصة لإعادة تكوين السلطة، وترتيب أوراقها التفاوضية بعد مقتل الرئيس إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبداللهيان إثر تحطم المروحية التي كانت تقلهما. ويؤكد المصدر الدبلوماسي الغربي أن ماكرون أوفد ممثله الشخصي إلى لبنان على مسؤوليته الشخصية، بخلاف ما أُسدي له من نصائح بضرورة التريث في إيفاده على خلفية أن المواقف المحلية ما زالت على حالها، ولم يطرأ عليها أي تبدّل يمكن الرهان عليه لإعادة تحريك الملف الرئاسي، ويقول إنه لا علاقة لزيارته بسفراء اللجنة «الخماسية» الذين بادروا إلى رسم خريطة الطريق لوقف المراوحة التي يتخبط فيها انتخاب الرئيس، وهم ينتظرون تجاوب الكتل النيابية معها الذي يتطلب منهم الموافقة لإعادة خلط الأوراق على نحو يسمح بإيصال رئيس توافقي إلى الرئاسة. ويلفت المصدر نفسه، إلى أن إيفاد ماكرون للودريان إلى لبنان وعلى مسؤوليته هذه المرة، لا يعني وجود خلاف بين باريس وسفراء «الخماسية»، بقدر ما أن إيفاده يأتي في سياق التحضير للقمة التي تُعقد بين الرئيسين الفرنسي والأميركي في السادس من يوليو (حزيران) المقبل، التي سيُدرج ملف انتخاب رئيس الجمهورية بنداً أساسياً على جدول أعمالها. ويكشف أن مهمة لودريان تكمن في إعداده مقاربة تفصيلية وواقعية تتعلق بالأسباب التي ما زالت تعطل انتخاب الرئيس في ضوء ردود الفعل النيابية على البيان الصادر عن سفراء «الخماسية»، التي جاءت متباينة بين محور الممانعة وقوى المعارضة حول مبدأ الحوار الذي يقترحه رئيس المجلس النيابي نبيه بري، والتشاور الذي تدعو له المعارضة.