أفادت معلومات أنّه «يسود توتر شديد في مخيم شاتيلا وذلك بعدما استفاق الأهالي على حادثة قتل فتاة من خارج المخيم قرب إحدى أوكار مروجي المخدرات.»

قال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الثلاثاء، إن حماس تنتهك اتفاق وقف إطلاق النار. وأضاف نتنياهو تعليقا على تسلم رفات أحد الرهائن أن حماس سلّمت أجزاء إضافية من رفات رهينة متوفى كانت القوات الإسرائيلية قد استعادتها سابقا. ولفت إلى أنه سيناقش مع المؤسسة الأمنية الإسرائيلية الرد على انتهاكات حماس لاتفاق غزة. وقالت إسرائيل إن رفات الجثة التي أعادتها حماس، الإثنين، لا تعود لأحد المختطفين الثلاثة عشر المحتجزين في قطاع غزة. ودعا وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش، رئيس الوزراء الإسرائيلي، لعقد اجتماع للمجلس الأمني المصغر لمناقشة خرق حماس للاتفاق بعد تسليمها جثمانا لا يعود إلى قائمة الرهائن القتلى. ومن جهته، طالب وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، نتنياهو، بـ«التوقف عن التردد وإعطاء الأوامر بالقضاء على حماس». وبحسب القناة 12 الإسرائيلية، جاءت معارضة سموتريتش وبن غفير خلال اجتماع عاجل، حيث يجري النظر في فرض «عقوبة محددة وفورية».

قال مصدر مطلع اليوم الاثنين إن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب سحب ترشيح جويل رايبورن، الذي كان مبعوثا لسوريا خلال ولاية ترمب الأولى في البيت الأبيض، لمنصب مساعد وزير الخارجية لشؤون الشرق الأدنى.   كان الرئيس الجمهوري قد رشح رايبورن في فبراير (شباط) للمنصب المشرف على السياسة المتعلقة بالشرق الأوسط. وعقدت لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ جلسة لتأكيد تعيينه في مايو (أيار). لكن السناتور الجمهوري راند بول والديمقراطيين في اللجنة عبروا عن مخاوف بشأن اختيار ترمب، وأجرت اللجنة تصويتا غير معتاد الأسبوع الماضي لصالح المضي قدما في الترشيح فقط، ولم توص مجلس الشيوخ بكامله بتعيين رايبورن.   وكان أعضاء مجلس الشيوخ قد تساءلوا عما إذا كان رايبورن قد تورط في تضليل المسؤولين الأميركيين بشأن عدد القوات الأميركية في سوريا خلال فترة ولاية ترمب الأولى. وقال رايبورن في جلسة الاستماع إنه لم يكن له أي دور في أي خداع. ولم يرد البيت الأبيض بعد على طلب للتعليق على سحب الترشيح الذي كان موقع أكسيوس أول من كشف عنه.   وعمل رايبورن في وزارة الخارجية ومجلس الأمن القومي خلال إدارة ترمب الأولى.

قالت معلومات للـLBCI إنّ «الموفدة الأميركية مورغن أورتاغوس ستلتقي بوزيرة الشؤون الاجتماعية حنين السيد وسيتم التطرق خلال اللقاء الى ملف الجنوب وتحديدًا وضع المراكز الاجتماعية هناك ومدى استجابتها لاي تطور قد يطرأ في الاسابيع المقبلة.»

في مشهد يعكس عمق الأزمة التي يعيشها الاقتصاد الفرنسي، تتوالى المؤشرات السلبية على نحو غير مسبوق: ديون عامة وخاصة تتجاوز 8.6 تريليون دولار وتزداد كل دقيقة بنحو 450 ألف دولار، أكثر من 60 ألف شركة أفلست منذ بداية العام، ونحو 86% من الشركات الصغيرة والمتوسطة غير قادرة على سداد مستحقاتها. أمام هذه الأرقام القاتمة، تبدو الحكومات الفرنسية المتعاقبة عاجزة عن مواجهة انهيار مالي يهدد ركائز الجمهورية الخامسة. ومع سقوط ست حكومات خلال أقل من ثلاث سنوات، يتقاطع العجز السياسي مع الانهيار الاقتصادي في دوامة غير مسبوقة. فرنسا تفقد ثقة المستثمرين.. والحكومة تكافح لاستعادتها في حديثه لبرنامج «بزنس مع لبنى» على سكاي نيوز عربية، قدّم الدكتور جان مسيحة، المتحدث باسم حزب الاستعادة الفرنسي، قراءة صريحة لأسباب الانهيار الحالي، مشدداً على أن «فرنسا تقف فوق بركان اقتصادي وسياسي يمكن أن ينفجر في أي لحظة». أزمة بلا توازن: حين ينهار الاقتصاد تحت ثقل السياسة يرى مسيحة أن الأزمة الراهنة ليست مالية فحسب، بل هي قبل كل شيء أزمة توازن سياسي مفقود، إذ قال إن «لا يمكن تحقيق توازن اقتصادي دون وجود توازن سياسي»، مشيراً إلى أن غياب الاستقرار داخل مؤسسات الحكم هو ما دفع وكالات التصنيف الائتماني إلى خفض تقييمها للاقتصاد الفرنسي. ويضيف أن «ست حكومات سقطت في أقل من ثلاث سنوات، وهو مؤشر على تفكك المشهد السياسي، وغياب القدرة على اتخاذ قرارات حاسمة أو تمرير ميزانيات مستقرة». فحكومة رئيسة الوزراء الحالية تواجه انتقادات عنيفة في البرلمان المنقسم إلى ثلاث كتل متعارضة، ما يجعل تمرير الموازنة أمراً محفوفاً بالمخاطر، وقد يؤدي — بحسب مسيحة — إلى «سقوط الحكومة مجدداً خلال أسابيع». جان مسيحة: حكومة فرنسا عاجزة عن مواجهة أزمتها المالية هذا الشلل المؤسسي جعل الدولة غير قادرة على معالجة الاختلالات الاقتصادية العميقة، «لأنها عاجزة عن مواجهة نفسها»، على حد تعبيره. فغياب الأغلبية البرلمانية يمنع إقرار الإصلاحات، ويزرع الخوف في نفوس المستثمرين المحليين والدوليين الذين باتوا يشكّون في مستقبل الاقتصاد الفرنسي. انهيار الثقة وتداعياته: من البرلمان إلى الأسواق يرى مسيحة أن فقدان الثقة السياسية انعكس مباشرة على الثقة الاقتصادية. فحين تتنازع الكتل الحزبية داخل البرلمان ولا تتفق على خطة واضحة، فإن الأسواق المالية «تقرأ ذلك كإشارة خطر». ويشير إلى أن «عدم التيقن من المستقبل — حتى على المدى القصير — يجعل المصالح الاقتصادية تتراجع، والاستثمارات تتجمد، فيما يفضّل رأس المال الهروب نحو بيئات أكثر استقراراً». وتؤكد الأرقام هذه المخاوف؛ إذ فرّ نحو 800 مليونير من فرنسا منذ بداية العام، وتراجعت الاستثمارات الأجنبية المباشرة بنسبة لافتة، فيما شهدت الأسواق موجة بيع واسعة للأصول الفرنسية من قبل صناديق استثمار عالمية. ميزانية مثقلة بالعجز وخدمة ديون خانقة من بين الأرقام التي تكشف عمق المأزق، يبلغ العجز في الميزانية العامة الفرنسية نحو 195 مليار دولار، بينما تصل تكلفة خدمة الديون وحدها إلى 116 مليار دولار سنوياً، أي ما يعادل أكثر من ميزانية التعليم أو الدفاع. ويقول مسيحة إن المشكلة لا تقتصر على حجم الدين، بل على «غياب الإرادة السياسية لتقليص الإنفاق العام»، موضحاً أن الإنفاق الحكومي في فرنسا يمثل 58% من الناتج المحلي الإجمالي، وهو من أعلى المعدلات في العالم. ويرى أن أي خطة إنقاذ فعالة «تتطلب سياسة تقشف صارمة»، لكن الحكومة الحالية «تخشى مواجهة الشارع واليسار»، إذ تميل إلى زيادة الضرائب بدلاً من خفض النفقات. «هذا منطق خاطئ وجاهل»، يقول مسيحة، «لأن الدولة لا يمكن أن تخرج من أزمتها بتوسيع الإنفاق ورفع الضرائب في الوقت ذاته». اليسار واليمين: رؤيتان متناقضتان بلا أغلبية يشخّص مسيحة المعضلة الجوهرية في فرنسا بأنها سياسية بامتياز: اليسار يريد مواصلة الصرف العام وتمويله عبر ضرائب جديدة على الأثرياء، فيما اليمين يدعو إلى إصلاح هيكلي صارم وتقليص الإنفاق العام. لكن غياب أغلبية برلمانية لأيٍّ من الطرفين جعل الحلول «عالقة في عنق الزجاجة»، بحسب تعبيره. ويضيف: «الجميع يعرف ما يجب فعله، لكن لا أحد قادر على تنفيذ ذلك لأن لا أحد يملك الأغلبية لتمرير هذه الحلول.» ويحذّر من أن استمرار هذا الانسداد سيقود البلاد إلى «أزمة نظام»، لا مجرد أزمة حكومة، خاصة مع تراجع مكانة فرنسا داخل الاتحاد الأوروبي وتنامي السخط الاجتماعي على السياسات الاقتصادية. فقدان الهوية الصناعية: حين تراجع الإنتاج يضعف الدولة يتوقف مسيحة مطولاً عند التحول البنيوي في الاقتصاد الفرنسي، قائلاً إن «فرنسا لم تعد دولة صناعية كما كانت قبل 30 أو 40 عاماً»، وهو ما يفسر — في رأيه — التراجع الكبير في الإيرادات الضريبية، إذ «كلما قل عدد الشركات والمصانع المنتجة، تقلصت موارد الدولة من الضرائب، بينما بقي الإنفاق العام على حاله بل ارتفع». ويعتبر أن غياب السياسة الصناعية الفعالة هو «جذر الأزمة الفرنسية»، مشيراً إلى أن «إحياء الصناعة هو الطريق الوحيد لاستعادة التوازن المالي». ويضيف أن فرنسا بحاجة إلى أن تصبح «دولة صديقة للأعمال – Business Friendly» على غرار ما فعلت دول الخليج، وذلك عبر تهيئة بيئة جاذبة للاستثمار، وتسهيل إجراءات تأسيس الشركات، وتخفيض الأعباء الضريبية والبيروقراطية. الطريق إلى الإنقاذ: عودة الثقة قبل الأرقام يرى مسيحة أن استعادة الثقة هي «الشرط الأول لأي تعافٍ اقتصادي»، وهذه الثقة لا تُبنى إلا من خلال «خطة واقعية لتوازن الميزانية». ويشدد على أن «الخطوة الجدية نحو الإصلاح تبدأ من الاعتراف بأن النموذج الاقتصادي القائم منذ نصف قرن قد استُنفد، وأن الدولة لا يمكنها أن تبقى المتحكم الأوحد في الاقتصاد». ويضيف: «علينا أن نعيد الاعتبار للإنتاج والصناعة والمبادرة الحرة. هذا وحده ما سيعيد للدولة إيراداتها ويقلل من البطالة والفقر، اللذين يطالان اليوم أكثر من 11 مليون فرنسي فقير و3 ملايين عاطل عن العمل.» فرنسا فوق فوهة بركان في ختام حديثه، يستخدم مسيحة استعارة لافتة: «نحن فوق بركان قد ينفجر في أي لحظة.» ففرنسا ليست مجرد دولة أوروبية كبرى، بل هي ثاني أكبر اقتصاد في الاتحاد الأوروبي وثاني أكبر ممول للميزانية الأوروبية. ويحذّر من أن «انهيار الاقتصاد الفرنسي لن يكون أزمة محلية، بل زلزالاً يهزّ أوروبا كلها»، خاصة وأن النمو الاقتصادي في القارة العجوز «لم يعد إيجابياً كما كان قبل بضع سنوات». ويخلص مسيحة إلى أن «الموضوع في غاية الخطورة، لأننا أمام تآكل مزدوج: سياسي واقتصادي. فإذا انهار أحدهما، سيسقط الآخر معه». اقتصاد بلا بوصلة تكشف تصريحات جان مسيحة عن أزمة عميقة تتجاوز حدود الأرقام إلى أزمة ثقة في نموذج الدولة الفرنسية ذاته. بلد أنهكته الديون، شلّه الانقسام السياسي، وتراجع فيه الإنتاج إلى أدنى مستوياته منذ عقود. ومع كل دقيقة تمرّ تزداد ديونه بنحو نصف مليون دولار، فيما تغادر الثروات والعقول، وتترنح الحكومات الواحدة تلو الأخرى. في ظل هذا المشهد القاتم، تبدو فرنسا أمام مفترق طرق حاسم: إما إصلاح جذري يعيد التوازن المالي والسياسي، أو استمرار في مسار التآكل البطيء الذي قد يجعل «بركان مسيحة» حقيقة لا مجازاً.

[HRW] Rein In Security Forces; Impartially Investigate Use of Force; Free Protesters

[New Times] Over 90 per cent of Rwanda's historical artifacts including cultural materials, political documents, songs, and visuals that are crucial in defining the uniqueness of Rwandans, remain in colonial museums according to Robert Masozera, Director General of the Rwanda Cultural Heritage Academy (RCHA).

[RFI] President Paul Biya has won an eighth term in Cameroon, keeping the 92-year-old leader in power until he is almost 100, according to results announced on Monday by the Constitutional Council.

Sergey Lavrov added that Moscow is ready to consolidate this position in future security guarantees for this part of Eurasia

According to the statement, the identification procedure confirmed that the remains belonged to Ofir Tzarfati, who was killed during the October 7, 2023 attack

The Russian lawmakers noted that resolutions calling for an end to the blockade of Cuba are «passed annually by the UN General Assembly»

«All the issues related to plans about the further development and enhancement of our friendship, our partnership, our alliance have been discussed,» Dmitry Peskov noted

Dmitry Peskov pointed out that Russia's commodity has the strategic significance for many countries

Спортсмены добились назначения ежемесячного содержания за призовые места на чемпионатах мира по джиу-джитсу, грэпплингу и гиревому спорту, передает NUR.KZ со ссылкой на Костанайский областной суд.

Службой по противодействию коррупции КНБ проводятся досудебные расследования в отношении ряда руководителей местных исполнительных органов Туркестанской области, передает NUR.KZ со ссылкой на КНБ.

Исследование, опубликованное в журнале Current Biology, раскрыло истинные причины потерь армии Наполеона во время отступления из России в 1812 году. Ученые из Института Пастера (Франция) проанализировали образцы ДНК, извлеченные из зубов 13 солдат, найденных в массовом захоронении под Вильнюсом, и выяснили, что их поразили паратиф и возвратный тиф, переносимый вшами. До этого историки считали, что основными причинами потерь были холод, голод, а также сыпной тиф, однако исследователи не обнаружили следов бактерии Rickettsia prowazekii, вызывающей это заболевание. Вместо нее нашли возбудителей Salmonella enterica и Borrelia recurrentis, которые вызывали сильную лихорадку, слабость и обезвоживание, усугубившие состояние солдат на фоне истощения. По словам руководителя исследования Николаса Раскова, современные методы анализа ДНК позволили «впервые за два века точно определить патогены, поразившие армию Наполеона». Ранее заместитель директора Военно-медицинского музея Дмитрий Журавлев заявил, что успехи русской армии во многом объяснялись высоким уровнем военной медицины и строгими гигиеническими мерами. Он напомнил, что, в отличие от французов времен Наполеона, русские войска тщательно следили за санитарией, что помогло избежать эпидемий.

О новинке стало известно на конференции компании. Компания «Яндекс» анонсировала выход своего первого носимого ИИ-устройства — умных наушников. Об этом стало известно на конференции «Алиса, что нового?», которая состоялась 28 октября. Пока что подробностей о проекте мало. Компания показала на сцене наушник, дизайн которого напоминает модель Nothing Ear (3). На ножке в нижней части представлен логотип «Яндекса» в виде буквы. Предполагается, что наушники будут поддерживать работу с нейросетью «Алиса». Они смогут отвечать на различные вопросы пользователей и выполнять задачи. Например, можно попросить ИИ-модель запомнить какую-то информацию, напомнить позвонить маме или выполнить какое-либо действие с помощью нейросетевых агентов. В настоящее время неизвестны характеристики новых наушников. Подробности, в том числе стоимость, будут раскрыты позднее. Ожидается, что модель поступит в продажу в 2026 году, однако точные сроки сейчас не озвучивают. На конференции «Яндекс» также представил поколение нейросетевых моделей «Алиса AI». Они включают в себя модели для генерации текста, изображений, а также их распознавания. В компании подчеркнули, что новинки значительно превосходят YandexGPT по количеству параметров. Теперь оно доходит до сотен миллиардов. В частности, модели получили новую функцию «Моя память». Благодаря разработке пользователь наговорить пользователю различные идеи или заметки, чтобы «Алиса» сохранила их и разбила по темам. Чтобы получить доступ к фишке, нужно записаться в лист ожидания на сайте «Яндекса». Точные сроки запуска сейчас не раскрываются. При этом предполагается, что функцию будут поддерживать и новые наушники.

Власти рассматривают ряд уступок для операторов связи при выделении частот для сетей 5G, включая увеличение количества лотов и снижение их стартовой стоимости. Об этом сообщает издание «Известия» со ссылкой на информированные источники. Согласно обсуждаемым условиям, количество лотов на аукционе может увеличиться с двух до четырех, что позволит всем крупным игрокам получить доступ к частотам. Также рассматривается возможность снижения стартовой цены и разрешения на использование импортного оборудования для быстрого запуска сетей. В Минцифры подтвердили, что ведется рассмотрение условий аукциона, первоначально запланированного на конец 2025 года. В ведомстве рассчитывают найти взаимоприемлемое решение, которое позволит операторам окупить затраты на строительство сетей и выполнить социальные обязательства по покрытию. Эксперты считают предлагаемые меры логичными, поскольку они снизят единовременные расходы операторов и ускорят внедрение технологии 5G в России. Использование уже имеющегося импортного оборудования и частот делает запуск сетей нового поколения в 2026 году более реальным. Первоначальный план аукциона с двумя лотами частот в диапазоне 4,8−4,99 ГГц не получил поддержки операторов. Сейчас обсуждается его существенная корректировка для обеспечения более сбалансированного развития телекоммуникационного рынка.

Сегодня с государственным визитом в Латвию прибыли король Дании Фредерик X и королева Мария.

Комиссия Сейма по иностранным делам во вторник, 28 октября, отклонила часть предложений коалиционных партий «Новое Единство» и «Прогрессивные» к законопроекту, предусматривающему выход Латвии из Конвенции Совета Европы о предотвращении насилия.

Сегодня утром, 28 октября, около шести часов, на перекрестке улиц Карля Улманя гатве и Виенибас гатве в Риге с лесовоза высыпался груз — на проезжую часть упали несколько бревен.

Internetikkut attaveqaatitigut sillimanissaq killissamillu qaangiilluni pinerluttuliortarnerit ministeriunerup Stockholmimi ilaatigut eqqartussavai.

Kommunimit kommunimut allamut ukioqqortussutsinilu angutit arnaniit suli agguaqatigiissillugu isertitaqarnerupput. Taamak Naatsorsueqqissaartarfiup nalunaarusiaani nutaami erseqqissumik allaqqavoq.

Злоумышленник во время ссоры достал из сумки пистолет, начал размахивать им и произвел выстрелы в сторону двух прохожих.

Какими будут последствия для РФ и от чего зависит дальнейшее усиление санкционной политики США.

Дети рассказали, что их отец в 2019 году, когда мать отсутствовала, неоднократно совершал в отношении них преступления сексуального характера.

Лондонский клуб не отказывается от идеи подписать одного из капитанов итальянского или испанского гранда.

Украина планирует в ноябре выйти на производство 500-800 дронов-перехватчиков в сутки, отметил президент.

Департамент окружающей среды продлил срок действия разрешения на проведение работ по углублению судоходного канала у мола в Нарва-Йыэсуу до 15 ноября 2025 года.

Поскольку Государственная служба по организации выборов отклонила ходатайство Эстонской консервативной народной партии (EKRE) о третьем пересчете электронных голосов, поданных на муниципальных выборах, EKRE подала соответствующую жалобу и ходатайство о применении предварительной правовой защиты в Госсуд.

أعاد الاتحاد اليمني لكرة القدم، تشكيل الجهاز الفني والإداري للمنتخب الأولمبي، الذي يستعد للمشاركة في بطولة كأس الخليج للمنتخبات الأولمبية. وذكر اتحاد كرة القدم، أنه صدر قرارا جديدا بتشكيل الجهاز الفني والاداري للمنتخب الأولمبي تحت 23 عاما. وأشار إلى أن القرار قضى بتعيين الكابتن قيس محمد صالح

Autoritarinis Baltarusijos vadovas Aliaksandras Lukašenka sienos su Lietuva uždarymą pavadino beprotiška afera. Apie tai jis pareiškė III Minsko tarptautinėje konferencijoje dėl Eurazijos saugumo, rašo Baltarusijos valstybinė naujienų agentūra „Belta“.

Vilniaus apygardos teismas konstatavo, kad rašytojas Andrius Užkalnis visuomenininką Andrių Tapiną pavadinęs aferistu, jį įžeidė, tačiau tai buvo ne žinia, o netinkamai išreikšta  nuomonė.

Specialiųjų tyrimų tarnyba (STT) „čekiukų“ bylose pareiškė įtarimus buvusiam susiekimo ministrui, Seimo nariui Eugenijui Sabučiui bei parlamentarui Sauliui Bucevičiui.

De Luxembourg High Security Hub, och nach ënnert dem Numm «Freeport» bekannt, kéint eng nei Bestëmmung kréien.