newsare.net
今年3月,台東有國小因幼童遭霸凌,校長被調非主管職3個月,但縣議員林參天爆料,該校長加給卻照領「而且當時也自知這筆錢的來歷,這是貪污」。當時教育處表示「沒有多領」,如今教育處校長多領3個月加給 台東縣教育處「不好意思 我們第一次遇到」
今年3月,台東有國小因幼童遭霸凌,校長被調非主管職3個月,但縣議員林參天爆料,該校長加給卻照領「而且當時也自知這筆錢的來歷,這是貪污」。當時教育處表示「沒有多領」,如今教育處長...… Read more
今年3月,台東有國小因幼童遭霸凌,校長被調非主管職3個月,但縣議員林參天爆料,該校長加給卻照領「而且當時也自知這筆錢的來歷,這是貪污」。當時教育處表示「沒有多領」,如今教育處長...… Read more
A city clean-up campaign in the southern Somali city of Kismayo is sprucing up the streets and giving direct support to impoverished displaced women and men who are involved in the labour.
Mogadishu (HOL) — Somalia’s Attorney General has opened a criminal investigation into allegations that the Turkish Airlines station manager in Mogadishu abused his authority and violated the constitutional rights of a Somali traveler at Aden Adde International Airport.
Mogadishu (HOL) — Somalia’s Independent National Electoral and Boundaries Commission has urged international partners to step up support for the country’s election preparations, warning that the process risks delay without firm financial commitments.
Väitettyjä seksuaalirikoksia koskeva oikeudenkäynti jatkuu videotodisteilla.
Saksa etenee MM-lopputurnaukseen jo 19:ttä kertaa peräjälkeen.
Anna Perho muistelee ystäväänsä kauniisti Iltalehdelle.
SM-liigatuomio perkaa jokaisen peliviikon puhuttavimmat henkilöt, tapahtumat ja ilmiöt.
Jouni Hynynen luopuu Suomen huutokauppakeisarin tuoreessa jaksossa hänen ensimmäisestä kunnollisesta sähkökitarastaan, jolla on paljon tunnearvoa. Kitaralla on soitettu vuosien ajan Kotiteollisuuden levyjä ja keikkoja. Luopuminen on vaikeaa Hynyselle, ja hän myöntää itkeneensä ja nauraneensa päätöstään.
Заявление шведского министра по делам Евросоюза Джессики Розенкранц о России удивило аналитика Центра фундаментальных прав Венгрии Золтана Кошковича.
كتبت صحيفة النهار، أن «رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون سيوجّه كلمة للبنانيين عشية عيد الاستقلال وصفت بالمهمة جداً».وأشارت معلومات إلى أن «الظروف الأمنية التي تمر بها البلاد تُحتّم عدم إقامة احتفالات أو عرض عسكري في ذكرى الاستقلال هذا العام، كما لن يقام حفل استقبال في قصر بعبدا في المناسبة»، بحسب النهار.
볼보코리아는 ‘울산 서비스센터’를 확장·이전했다고 18일 밝혔다. 울산 지역 고객 접근성을 높이고 차별화된 서비스를 제공하기 위한 목적이다.울산광역시 남구 소재 울산 서비스센터는 지상 3층, 연면적 482.7㎡ 규모로 조성됐다. 1층에는 리셉션과 워크베이가 있고 2층에 고객대기실을 마련했다. 새로운 서비스센터는 울산 시내 중심 대로변에 위치했다. 최신 장비와 넓은 워크베이를 갖춰 전반적인 서비스 질과 효율을 극대화했다고 한다. 월 최대 400대 수준 정비가 가능하고 맞춤 정비 프로그램인 볼보퍼스널서비스(VPS) 시스템을 도입해 정비 품질을 높이고 예약 대기 기간을 단축하도록 했다. 센터는 볼보코리아 공식 딜러사인 아이언모터스가 운영한다.이번 센터 확장·이전을 기념해 유상 수리 고객을 대상으로 각종 혜택을 제공하다. 30만 원 이상 유상 수리를 진행한 고객에게 차량용 방향제를 선물로 준다. 100만 원 이상 유상 수리 시에는 아웃도어 활동을 위한 웨건 제품을 증정한다. 서비스를 받은
고령 여성의 집 앞에 짐더미를 쌓아 출입을 어렵게 한 행위가 감금죄에 해당한다는 대법원 판단이 확정됐다. 현관 앞을 부분적으로 막아도 행동 자유를 구속하면 감금이 성립한다는 취지다.
미국프로농구(NBA) 디트로이트 피스톤스가 인디애나 페이서스를 꺾고 10연승을 질주했다.디트로이트는 18일(한국 시간) 미국 미시간주 디트로이트의 리틀 시저스 아레나에서 열린 인디애나와의 2025~2026시즌 NBA 정규리그 홈 경기에서 127-112로 이겼다.이로써 디트로이트(12승 2패)는 동부 콘퍼런스 선두를 굳혔고, 인디애나(1승 13패)는 동부 최하위인 15위에 머물렀다.디트로이트가 2007~2008시즌 이후 18시즌 만에 처음 10연승을 달성했다.야투 성공률 54.5%(88회 중 48회 성공)로 인디애나(41.7%·84회 중 35회 성공)를 압도한 게 컸다.제일런 듀렌이 31점 15리바운드로 더블더블을 완성하며 선봉에 섰다.여기에 데니스 젠킨스(26점), 자본테 그린(20점)이 함께 힘을 보탰다.반면 타이리스 할리버튼, 애런 네스미스, 오비 토핀 등 핵심 전력이 줄부상을 당한 인디애나는 8연패에 빠지고 말았다.파스칼 시아캄과 베네딕트 매서린이 각각 29점과
Астанчанку осудили за мошенничество - она предлагала машины из Южной Кореи, а поставляла взятые в автопрокатах, нанеся ущерб в 420 млн тенге, передает NUR.KZ со ссылкой на прокуратуру.
В Казахстане изменили порядок регистрации граждан по месту жительства. Теперь эту услугу можно оформить только в онлайн-формате, передает NUR.KZ со ссылкой на "Электронное правительство".
В Сети опубликовали кадры с места пожара в Туркестанской области, в результате которого погибли 12 человек, включая 9 детей, передает NUR.KZ.
Власти сообщили, что среди 9 детей, погибших в пожаре на юге Казахстана, самым младшим был ребенок 2024 года рождения. Пятеро погибших детей были из одной семьи, передает "Sputnik Казахстан".
Аким Турксибского района Алматы Бахытжан Акжаров рассказал о том, какую сумму выделили на новогодние украшения и когда завершатся конкурсные процедуры по праздничному оформлению, передает NUR.KZ.
محمد شقير -كثرت التأويلات السياسية في لبنان للدوافع التي أملت على رئيس المجلس النيابي اللبناني نبيه بري تكليف معاونه السياسي النائب علي حسن خليل لتمثيله في المؤتمر الذي استضافته طهران، وعنوانه «القانون الدولي تحت الهجوم».حتى أن بعض خصوم بري ذهبوا بعيداً في تعاطيه مع إيفاده لمعاونه إلى العاصمة الإيرانية، وأخذ يروّج بأنه أوفده خصيصاً ليشكو أمين عام «حزب الله» الشيخ نعيم قاسم لدى القيادة الإيرانية، لتفرّده بكتابه المفتوح للرؤساء الثلاثة (الجمهورية جوزيف عون، والبرلمان نبيه بري، والحكومة نواف سلام) من دون التشاور معه، باعتباره «أخاه الأكبر»، ويحمل منه تفويضاً بكل ما يتعلق بملف الجنوب.وفي هذا السياق، استغرب مصدر بارز في «الثنائي الشيعي» كل ما قيل عن أن بري أوفد خليل ليشكو قاسم لدى القيادة الإيرانية. وقال المصدر لـ«الشرق الأوسط»، إنه «اختار عن قصد كاتم أسراره، الذي هو بمثابة أحد أبرز المسؤولين في حركة (أمل) ممن يدورون في الحلقة الضيقة المحيطة به، ليس لتمثيله في المؤتمر فحسب، وإنما للتواصل مع المعنيين بملفي لبنان والعلاقات الأميركية - الإيرانية لاستكشاف الموقف الإيراني على حقيقته حيالهما، ليكون في وسع بري أن يبني على الشيء مقتضاه».ولفت المصدر إلى أن خليل التقى أمين المجلس الأمني القومي الإيراني علي لاريجاني، المكلف مواكبة الوضع اللبناني والتطورات المحيطة به بتواصله مع قيادة «حزب الله»، تحديداً مجلسه الجهادي المعني مباشرة باستعادة الحزب لقدراته العسكرية وترتيب أوضاعه في هذا الخصوص.اجتماعات طهرانوقال إن اجتماعه بوزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي «يأتي في سياق الدور الموكل إليه بملف السياسة الخارجية الإيرانية في ضوء ما آلت إليه الاتصالات التي يتولاها عدد من الوسطاء في محاولة لاستئناف المفاوضات الإيرانية - الأميركية».ورأى أن بري «ليس مضطراً لإيفاد خليل إلى طهران ليشكو قاسم على تفرّده بكتابه المفتوح للرؤساء الذي سبّب انزعاجه»، مشيراً إلى أنه تصدّر الاجتماع الذي عُقد لاحقاً بين معاونيهما السياسيين علي حسن خليل وحسين خليل، «انطلاقاً من حرص بري على عدم تظهير خلافهما للعلن، لأنه ليس في وارد افتعال مشكلة يستغلها من يتزعّم الضغوط التي تستهدف الحزب في الداخل والخارج».الكتاب المفتوحوأكد المصدر أن الحزب، كما نقل على لسان المعاون السياسي لقاسم، «لم يقصد بكتابه المفتوح بري تحديداً، وهو حريص على التحالف معه ويحظى بتقدير لمواقفه ولن يفرّط فيه»، مع أن النائب خليل رأى، نقلاً عن بري، أن قاسم لم يكن مضطراً لرفع كتابه للرؤساء، وكان يمكنه الاستعاضة عنه ببيان يطل به على حاضنته الشعبية ويحدد فيه موقفه من دعوة رئيس الجمهورية العماد جوزيف عون، إسرائيل، للتفاوض.وقال إن «انزعاج» بري من كتاب قاسم للرؤساء «عولج وتمت السيطرة على تداعياته، ولم تترتب عليه مفاعيل من شأنها تهديد التحالف الاستراتيجي» بين طرفي «الثنائي الشيعي». ولفت إلى أن «الحزب باقٍ على تفويضه لبري ويقف خلفه في تعامله مع التطورات، أكانت عسكريةً أو سياسيةً، تتعلق بالوضع المشتعل في الجنوب».ملف الجنوبواعتبر أن لا صحة لكل ما قيل ويقال حول نقل الخلاف إلى طهران عبر خليل «لأن ما سمعه من عراقجي ولاريجاني لا يمكن لموفد غيره أن يسمعه بكل تفاصيله من معلومات تحيط به من قِبَل من يتوليان إدارة ملف الجنوب والتطورات المتلاحقة في المنطقة».لكن المصدر نأى بنفسه عن التعليق على الموقف الأخير لقاسم بقوله إن لا خطر على المستوطنات في شمال إسرائيل، وإن الحزب استعاد قدراته العسكرية في إطار الدفاع عن لبنان في وجه الاعتداءات، ولا تحمل أهدافاً هجومية أو قتالية، مع أن مفاجأة قاسم أُثيرت في لقاءات خليل الإيرانية، فيما رأى خصومه بأنه كان من المستحسن لقاسم أن يضع تحوّله في موقفه بطمأنته المستوطنات بعهدة الدولة لتقوية موقف عون في التفاوض إذا قُوبل بموافقة إسرائيل.طمانة المستوطناتوسألت المصادر السياسية، قاسم، عن الأسباب الكامنة وراء طمأنته للمستوطنات، بالتلازم مع إضفائه الطابع الدفاعي لا الهجومي أو القتالي على استعادته لقدراته العسكرية؟ وهل ينم، كما قالت لـ«الشرق الأوسط»، عن تحوّل في موقف الحزب الأول من نوعه منذ أن قرر إسناده لغزة؟ وما إذا كان تحوّله ناجماً عن توافقه والقيادة الإيرانية، برغم أن حركة «أمل» أحجمت عن التعليق على ما قاله والذي أحدث مفاجأة تجاوزت حليفه إلى خصومه؟ولم تستبعد أن يكون تحول قاسم يقدم ورقة لإيران تحسّن شروطها في أي مفاوضات محتملة مع أميركا. لكنها دعت إلى انتظار الحصيلة السياسية للقاءات خليل في طهران، «وبالأخص تلك التي جمعته بلاريجاني وعراقجي، وما إذا كانت تحمل جديداً في ما يتعلق بتعاطي القيادة الإيرانية مع الوضع اللبناني من نافذته الجنوبية المتأزمة».
فؤاد بزي -ينطلق اليوم مؤتمر «بيروت 1» الذي تنظّمه وزارة الاقتصاد والتجارة، وسط حضور دولي وعربي هزيل، سيعوضه حشد من المديرين التنفيذيين لمنظمات المجتمع المدني إلى جانب المصرفيين وأصحاب الأعمال.ينطلق اليوم مؤتمر «بيروت 1» الذي تنظّمه وزارة الاقتصاد والتجارة، وسط حضور دولي وعربي هزيل، سيعوضه حشد من المديرين التنفيذيين لمنظمات المجتمع المدني إلى جانب المصرفيين وأصحاب الأعمال. على الورق، رسم مؤسس المؤتمر الوزير عامر البساط، أحلاماً كبيرة عن استعادة الثقة وجذب الاستثمارات، لكن الواقع يختلف، إذ بدا أن المؤتمر بمنزلة نفض للغبار عن نفايات متراكمة من أبرزها قصور الحكومة عن التعامل مع مرحلتي ما بعد إفلاس المصارف وما بعد العدوان الإسرائيلي على لبنان. وبهذا المعنى، البلاد معطوبة، فيما يسعى المؤتمر إلى استعادة الثقة فيها من دون أن يحصل أي تقدّم بنيوي.نظرياً، يمكن قراءة نتائج المؤتمر، قبل انعقاده. من عناوين فقرة «محركات الاقتصاد اللبناني» التي اختصرتها وزارة الاقتصاد بـ«القطاع الخاص، والاغتراب، والشركاء الدوليين». كما يمكن استشراف شكل التكاذب المتوقع في المؤتمر من الموقع الترويجي له، والذي يبدأ بعدّاد تنازلي للوقت المتبقي حتى لحظة انعقاد مؤتمر «بيروت 1»، ومقطع فيديو فولكلوري يظهر انفجار المرفأ في 4 آب من عام 2020، وتفجير العدو الإسرائيلي لقرية كفركلا الجنوبية. فصورة الاعتداءات جيّدة للعرض فقط، أما رفع آثار العدوان فهي غائبة عن أجندة المؤتمر كما كانت شبه غائبة عن أجندة الحكومة، إذ اثبتت التجربة أنّ السلطة في لبنان تكاد تكون غير معنية وغير جديّة في ملف إعادة الإعمار.يهدف المؤتمر، بحسب معدّيه، إلى إطلاق مرحلة اقتصادية جديدة، وتزخيم الإصلاحات، فضلاً عن «كتابة سردية اقتصادية مغايرة»، تصل إلى درجة القطيعة مع عهد المساعدات الذي بدأ في مؤتمر «باريس 1»، ليطلق في «بيروت 1» المشاريع والشراكات والأداء الأعلى. هذه الأسس تحاول وزارة الاقتصاد والتجارة القول إنّها تشكل «قيامة لبنان»، مستبعدةً القطاع العام، وكأنّه ومؤسساته والعاملين فيه غير موجودين نهائياً، رغم اعتراف الهيئات الاقتصادية، الممثلة في المؤتمر، بأنّ «الدولة تمتلك السلاح الأقوى في الاقتصاد، وهو التوقيع».إذاً، «بيروت 1» ولبنان بكامله في وادٍ آخر. بل يبدو أنّ البساط يهتم بسوليدير لا بلبنان الذي سُجّل فيه انهيار مصرفي ونقدي أطاح بالمدخرات والأجور ودفع آلافاً إلى الهجرة بحثاً عن وطن جديد. وبعد ذلك، أتى العدوان الإسرائيلي مسبباً أضراراً هائلة ودماراً كبيراً يتطلّب التعافي منهما نحو 11 مليار دولار: 6.25 مليارات منها لقطاع السكن الذي يعاني من دمار 163 ألف وحدة سكنية جزئياً أو كلياً، ما يوازي 10% من مخزون الوحدات السكنية في لبنان.هذه الأرقام وغيرها غائبة تماماً عن بال البساط الذي يكرّر بشكل ممل مفردات خطاب الـ«أن جي أوز» عن «الشفافية والتصميم والمبادرة». فأين المؤتمر من «الاقتصاد الجديد»؟ هل قدّم أحد أي طرح لتعديل بنيوي في اقتصاد لبنان؟ أليست وزارة الاقتصاد شريكاً في إعداد الموازنة التي تشبه «دفتر اليومية»؟أليس شريكاً في قرارات مجلس الوزراء وموافقته على طلبات الإعفاءات من براءات الذمّة لشركات الهاتف، وغرامات التأخير المستحقة للضمان الاجتماعي في ذمة أصحاب العمل؟ ألم يوافق وزير «بيروت وان» على كبح الأجور عند حدٍّ أدنى يعادل 312 دولاراً شهرياً، رغم أن الأسعار ازدادت أكثر من 60 ضعفاً في السنوات الخمس الأخيرة؟هؤلاء سيحاضرون في المؤتمر اعتباراً من اليوم ويفتحون الأبواق عن التقدم والاستثمار والأسواق المفتوحة... فعلى سبيل المثال، في فقرة «إعادة التواصل بين لبنان وبين الأسواق العالمية»، سيحاضر إلى جانب حاكم المصرف المركزي كريم سعيّد أشخاص مثل سليم سماحة «الشريك في بلاك روك»، وفقاً لأجندة المؤتمر، وصندوق «بلاك روك» هذا سيّئ السمعة ومعروف بأنّه يشتري سندات الدين التالفة لابتزاز الدول بها، وهو مالك لسندات «يورو بوند» في لبنان، اشتراها بعد الوقوع في الأزمة وبداية الانهيار.وفي الفقرات المتعلقة بالاستثمار في القطاع العام ستكون الكلمة للوزراء فقط، مثل فقرة «البنية التحتية الاجتماعية» التي يحاضر فيها وزير الزراعة نزار هاني ووزير الصحة راكان نصر الدين وممثل السوبر ماركت نبيل فهد. أما في فقرة «القطاع الخاص: محرّك مستقبل لبنان»، فيصل عدد المحاضرين إلى 5، من بينهم وزير التجارة المصري شريف فاروق.
عماد مرمل -تستمر الضغوط بأشكالها المتنوّعة على لبنان تعويضاً عن حرب مؤجّلة وتفاوض معلّق، سعياً من أصحابها إلى تحقيق مراميهم بأقل كلفة وأقصر وقت.يبدو الوضع اللبناني المعقّد محكوماً، أقلّه خلال الفترة الحالية، بحدَّين اثنَين: لا تفاوض ولا حرب واسعة. وبين الضفتَين تتجمّع المياه السياسية الآسنة لتُشكّل نوعاً من المستنقع الكريه الذي يُغذّيه العدو الإسرائيلي، عبر الإستنزاف الميداني المتمثل في الإعتداءات المتكرّرة، والتعطيل المتعمّد لمفاعيل اتفاق وقف الأعمال العدائية.وليس صعباً الإستنتاج، أنّ هذا الواقع يناسب كثيراً الإحتلال الإسرائيلي، لأنّه يُبقي المبادرة في يَده ولا يُرتّب عليه دفع أي أثمان، وسط التماهي الأميركي معه وتساهل المجتمع الدولي، الذي يترك له حرّية التصرّف، بينما لا يزال لبنان الرسمي ينتظر ردّ إسرائيل عبر الولايات المتحدة، على خيار التفاوض لتحرير الأرض، كما أوضح رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون خلال لقائه وفد نقابة المحرّرين قبل أيام عدة.ومن الواضح، أنّ تل أبيب لا تستعجل الردّ على اقتراح لبنان، منطلقةً من أنّ أولويتها هي لتنفيذ الأجندة الخاصة بها على الجبهة الشمالية، استناداً إلى هواجسها الأمنية ومصالحها السياسية، من دون مراعاة أي اعتبار آخر.ويفترض الكيان الإسرائيلي، أنّ موازين القوى الراهنة تسمح له بأن يناور ويكسب الوقت، من دون أن يشعر بأي ضغط أو حرج، وصولاً إلى فرض الوقائع التي تناسبه على الأرض وفي السياسة.واللافت، أنّ تل أبيب لم تكتف فقط بتجاهل الدعوات الرئاسية المتكرّرة إلى التفاوض، بل قابلتها باستمرار التصعيد العسكري وشنّ الغارات المتنقلة على مناطق تقع جنوب الليطاني وشماله، ما دفع رئيس الجمهورية إلى التعليق قائلاً: «لقد وصلت الرسالة».وفحوى الرسالة، أنّ قيادة الكيان الإسرائيلي لا تريد الذهاب إلى طاولة المفاوضات في توقيت لبنان ووفق أجندته، وإنّما في توقيتها وربطاً بجدول الأعمال الذي تُحدِّده هي، وبالتالي فإنّ رئيس وزراء العدو بنيامين نتنياهو، يفترض أنّ في إمكانه، قبل الإنتقال إلى المسار السياسي، استغلال الظرف الحالي حتى أقصى الدرجات الممكنة، ليحقق بالقوّة الأهداف الآتية:- إنهاك لبنان من خلال مواصلة حرب الاستنزاف الراهنة، ليصبح جاهزاً للخضوع إلى الإملاءات الإسرائيلية.- استكمال عملية تكريس معادلات الأمر الواقع الجديد عبر توجيه مزيد من الضربات إلى «حزب الله»، بحجة أنّه يُعيد ترميم قدراته، وبناء الجدار الإسمنتي الفاصل على الجانب اللبناني من الحدود، كما أكّدت «اليونيفيل»، وتثبيت المنطقة العازلة التي يُراد لها أن تكون منزوعة السكان، وإطالة أمد الاحتلال لأجزاء جنوبية.- دفع لبنان عندما تحين اللحظة المؤاتية إسرائيلياً إلى التفاوض السياسي المباشر خارج إطار لجنة «الميكانيزم».- زيادة الضغط على الدولة لتباشر نزع سلاح «حزب الله» شمال الليطاني، إذ تأتي لاحقاً إلى التفاوض خالية الوفاض وبلا أي ورقة قوّة.ولعلّ المفارقة في كل هذا الموقف، أنّ لبنان بات هو المتحمّس للتفاوض بينما العدو غير مكترث، وذلك ترجمة لمقولة: «رضينا بالهّم والهّم ما رضي فينا». علماً أنّ هناك اتفاقاً ساري المفعول منذ 27 تشرين الثاني 2024، ومن شأنه أن يُحرّر الأرض ويوقف الإعتداءات ويُحرّر الأسرى، والمطلوب من الطرف الإسرائيلي تنفيذه وليس التفاوض معه على اتفاق آخر، كما يؤكّد معارضو خوض مفاوضات جديدة.
غادة حلاوي - في زيارة مقرَرة منذ فترة، وصل الموفد السعودي يزيد بن فرحان إلى لبنان على رأس وفد كبير. وتنقسم الزيارة بين جانب اقتصادي يرتبط بالوفد المرافق الذي سيشارك في المؤتمر الاقتصادي المنعقد اليوم، وبين جانب سياسي لا يقل أهمية ويعني بن فرحان بصورة خاصة.لقاءات متعددة بدأت مسارها من بعبدا حيث عقد اجتماع مطول بعيداً عن الإعلام. قضايا كثيرة طرحت للنقاش، بعضها داخلي يتصل بالأوضاع في لبنان، وبعضها الآخر مرتبط بملفات إقليمية لها انعكاس مباشر على الساحة اللبنانية. وحتى لحظة وصول الموفد السعودي، لم يكن لبنان على بيّنة كاملة بما يحمله معه، غير أنّ الملفات المطروحة للبحث معروفة في السياق السياسي، وأبرزها: سلاح حزب الله، الانتخابات النيابية، مؤتمرا دعم الجيش وإعادة الإعمار.وتأتي زيارة بن فرحان قبل ساعات من اللقاء المرتقب بين ولي العهد محمد بن سلمان والرئيس الأميركي دونالد ترامب، وهو لقاء يتوقع أن يحضر فيه لبنان ضيفاً على طاولة البحث ضمن ملفات المنطقة الممتدة من سوريا إلى لبنان وصولاً إلى غزة. وتولي المملكة اهتماماً خاصاً بالوضع في سوريا وارتباطه الوثيق بالوضع اللبناني، كما يهمها إعادة تثبيت حضورها ودورها في ظل تزاحم الموفدين الدوليين إلى لبنان، وما يتلقاه البلد من عروض لم تكن السعودية بعيدة عنها، ونعني هنا مباحثات الموفد الأميركي توم باراك و مورغان أوتاغوس.السعودية حاضرة ولم تغبوفي الشأن الداخلي، لم تكن السعودية بعيدة عن الخطوات التي اتخذتها الحكومة اللبنانية في ما يتعلق بسلاح حزب الله، كما أنها تتابع عن قرب النقاش الدائر بشأن قانون الانتخاب. فالمملكة لطالما كانت حاضرة، وقد تراجع دورها عن قصد خلال الفترة الماضية من دون أن تغيب بالكامل، وها هي اليوم تعود من جديد من دون أن يُفهم ذلك على أنه تراجع عن شروطها المتعلقة بسحب سلاح حزب الله، وتقليص دوره العسكري، وضبط دوره السياسي. فشروط المملكة لم تتغير، فيما يؤكد لبنان أنّ الحوار مع حزب الله انطلق، وأنّ الجيش ماضٍ في تنفيذ خطته جنوب الليطاني. وليس من قبيل المصادفة رئيس الجمهورية مرسوم إحالة «مشروع قانونٍ معجّلٍ» إلى مجلس النوّاب لتعديل وتعليق موادّ من قانون الانتخابات النّيابيّة.المراد قوله هنا هو أنّ لا تغيير في السياسة السعودية تجاه لبنان. فالشروط نفسها لا تزال مطلوبة للحصول على الدعم في مؤتمري الجيش وإعادة الإعمار، وحتى المشاركة السعودية في المؤتمر الاقتصادي لن تتحوّل إلى خطوات عملية ملموسة قبل أن يبادر لبنان إلى تنفيذ المطلوب منه في ما يخصّ السلاح والإصلاحات.ورغم المؤشرات الإيجابية المتواضعة، لا يزال لبنان تائهاً في تحديد موقعه داخل المنطقة وفي ما يجري حوله. فهو يعوّل على لقاء بن سلمان ــ ترامب، وينتظر قرار مجلس الأمن بشأن غزة، ويراقب ما ستستقر عليه الأوضاع في سوريا، فيما تبقى عينه على التوسّع الإسرائيلي في نقاط الاحتلال جنوباً وعلى الجدار العازل الذي اقتطعت فيه إسرائيل أراضيَ لبنانية تحت مرأى ومسمع الدول المشاركة في الميكانيزم.وسيخوض بن فرحان، عبر سلسلة لقاءات لبنانية، في عرض تصوّر المملكة للوضع الإقليمي وموقع لبنان فيه، وما يترتب عليه فعله للحفاظ على دوره في ظل المتغيرات المتسارعة.معاون بري في طهران: موقع لبنان من الحوار مع المملكةعلى المقلب الآخر، كان المعاون السياسي في طهران علي حسن خليل يتابع مسار الحوار الإيراني ــ السعودي. وللزيارة خلفية تعود إلى يوم زار رئيس المجلس القومي علي لاريجاني لبنان، إذ فاتحه رئيس مجلس النواب نبيه بري بإدراج لبنان ضمن التفاهمات الإيرانية ــ السعودية، وقد أعطى لاريجاني يومها إشارة إيجابية لتفعيل الموضوع. غاب لاريجاني، وبقي الوضع على حاله: ضربات إسرائيلية متتالية، لا إعمار ولا مساعدات، فيما يواصل حزب الله تمسّكه برفض مبدأ التفاوض على السلاح، وقد جاء بيانه الأخير الرافض للمفاوضات بمثابة تطويق لمساعي برّي المنفتح على المبادرات المتعلقة بالمفاوضات غير المباشرة.اللقاءات التي يجريها المعاون السياسي لبرّي في طهران شملت لاريجاني ورئيس مجلس الشوري محمد باقر قاليباف ووزير الخارجية عباس عراقجي، ومسؤولين أمنيين رفيعي المستوى. وهو يسعى إلى استكشاف آفاق الحوار الإيراني ــ السعودي وموقع لبنان ضمنه، وما يتلقاه لبنان من عروض لمفاوضات غير مباشرة مع إسرائيل، وموقف حزب الله منها. ومن خلال مباحثات برّي وبيان حزب الله، يظهر بوضوح التباين في مقاربة موضوع المفاوضات.عام كامل انقضى على نهاية الحرب، والواقع في الجنوب يزداد سوءاً: استهدافات يومية، شهداء، غياب للإعمار والدعم، وتضييق مالي على حزب الله يصعّب عليه الإيفاء بالتزاماته تجاه بيئته، في حين تبدو الدولة عاجزة. وفي الوقت نفسه دخلت إيران في مفاوضات مع الأميركيين وتحاورت مع السعودية. وأن تستقبل إيران موفداً من برّي يعني أنه زائر يحمل رسالة وسيعود منها برسائل.ومن الزيارة إلى ما سبقها من حراك للموفدين إلى لبنان، ومن بينهم بن فرحان، تتضح محاولات سباق مع المهلة التي حدّدها وفد الخزانة الأميركية بستين يوماً، والتي ستحدّد وضعية لبنان سواءً في ما يتعلق بالمفاوضات مع إسرائيل أو احتمال عدوان موسّع. أما الزيارات البروتوكولية للسفير الأميركي الجديد، فلم تحمل أي مؤشرات، إذ التزم الصمت في جولاته على المسؤولين، فيما الجميع ينتظر ما سيحمله من جديد يستكمل فيه مسار باراك وأوتاغوس.أفكار لتسوية لم تنضجوهذا المسار لم يكن السعودي بعيداً عنه، ولن يكون بعيداً عمّا سيتفق عليه اللبنانيون بشأن الانتخابات النيابية التي دخلت في صلب الحوار المباشر بين عون وحزب الله، إلى جانب ملف السلاح وخطة الجيش. وتعمل بعبدا على الوصول إلى صيغة أو اتفاق أو تسوية ترعاها واشنطن، ويكون فيها السعودي شريكاً مباشراً، محورها موقع لبنان في التسوية الإقليمية الشاملة والمفاوضات غير المباشرة مع إسرائيل، وهي المفاوضات التي طُرح موضوعها على لبنان من دون التوصل إلى موقف موحّد بشأنها حتى الآن. وربما يكون هذا بالضبط ما حمله موفد برّي إلى طهران لاستطلاع موقف إيران، وما يبحثه الموفد السعودي، وما جاء للاستفسار عنه الموفد الفرنسي، وما يحاول المصري أن يكون شريكاً فيه. كلّها أفكار مطروحة لا تزال بلا أسس واضحة، لأن شرطها الأساسي لم يتحقق بعد: مفاوضات مباشرة وموقف علني من حزب الله بشأن سلاحه.
جاء في صحيفة الجمهورية:البارز أمران، الأول سلوك مشروع قانون تعديل قانون الانتخابات النيابية إلى مجلس النواب، بعد توقيع رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون أمس، مرسوم إحالة هذا المشروع إلى المجلس، والأمر الثاني هو بقاء فضيحة «بخّ السمّ» التي كشفها رئيس الجمهورية، بنداً أساسياً في مداولات المجالس والصالونات السياسية، وعلى الرغم من أنّ أسماء مجموعة بخّاخي السمّ وانتماءاتهم السياسية والحزبية و«السيادية» معروفة، تحديداً لدى المستهدفين ببخّ السموم، الّا انّ هذا الأمر كما يقول مسؤول كبير لـ«الجمهورية»، لن يطول الوقت حتى يذوب الثلج ويبان المرج، والأسماء تظهر وحدها إلى العلن، فطابخ السمّ آكله في نهاية المطاف، ولقد بدأوا منذ الآن ببخّ السمّ على بعضهم البعض، ويرسلون إشارات ينفون علاقتهم بهذا البخّ».وكما هو معلوم، فإنّ رئيس الجمهورية طاله جانب كبير من هذا البخّ، وايضاً الجيش اللبناني وقيادته، وكذلك الرئيس نبيه بري، الذي تؤكّد أجواء عين التينة انّ شخصية لبنانية اسمها ( ج.ج.)، موجودة في الولايات المتحدة الأميركية، مكلّفة منذ مدة من قِبل أحد الأحزاب التي ترفع شعار السيادة والاستقلال، للقيام بعملية تحريض مع الأميركيين لفرض عقوبات على الرئيس بري. وبحسب أجواء نيابية موازية، فإنّ الشركاء في عملية البخّ يتوزعون بين فصائل سيادية وتغييرية، وبين ناشطين موظفين بالأجرة، ومعهم من يسمّون أنفسهم «أصحاب إرادة»، ومعهم ايضاً كل ركاب بوسطة أحد النواب إلى الغداوات والعشاوات في لبنان وأميركا».وسألت «الجمهورية» الرئيس بري رأيه في استهدافه من قِبل بعض الجهات ببخّ السمّ، والتحريض على فرض عقوبات أميركية عليه، فاكتفى بالقول ساخراً: «مش عام نام الليل»!.
В Пермском крае ОАО «Соликамский магниевый завод» (ОАО «СМЗ») заключило сделку на поставку крупной партии продукции. Речь о крупной партии карбонатов редкоземельных металлов на сумму более 800 млн рублей. Покупатель товара официально не раскрывается.
Самолеты уже приступили к боевому дежурству.
В Тюменской области практически перестала работать «долгая» долевка — жители региона предпочитают покупать новостройки, которые будут сданы в течение максимум полугода либо же уже сданы в эксплуатацию. Об этом URA.RU рассказали аналитики «НДВ Супермаркет Недвижимости».
На сайте Znakoved появилась информация о том, что Марина Илюхина, директор АНО «Агентство новых технологий», зарегистрировала товарный знак «Узнай Пермь». Заявка была подана от имени индивидуального предпринимателя.
Власти Челябинска выдали разрешение на строительство офиса сети «Красное и белое» на территории Колхозного поселка. Двухэтажное здание возведут в границах улиц Чайковского, Развития, Джамбула и Коммунальной в Калининском районе. Там же расположен еще один офис компании, сообщили в пресс-службе мэрии.
中國安徽省一名男子近日爆料,他去當地醫院做腹部電腦斷層(CT)檢查,收到報告後赫然發現上面標註「子宮及雙側附件區未見異常」等字樣,他又氣又無奈說:「我一大老爺們,給我搞一子宮,不...…
日本首相高市早苗日前針對「台灣有事」公開表態,引起中國不滿跳腳,北京官方旋即呼籲公民暫緩赴日,衝擊已迅速在觀光業浮現。自15日以來,中國已有超過49.1萬張飛往日本的機票被取消,...…
日本首相高市早苗先前對「台灣有事」發言,指稱若台海發生衝突日本自衛隊可行使集體自衛權,中國駐大阪總領事薛劍對此放話要「斬首」,中方也呼籲民眾避免赴日,對此,大阪府知事吉村洋文今(...…