Lebanon



إليكم حال الطرقات صباح اليوم..

أفادت غرفة «التحكم المروري» أنّ حركة المرور ناشطة على اوتوستراد جونيه الغربي حتى مفرق الزوق وكثيفة من انطلياس حتى نهر الموت. وأضافت أنّ &

بعد إستهداف العدو للضاحية.. ماذا كشف مصدرٌ في « حزب الله»؟

رفض مصدر في «حزب الله» لمراسلة RT التعليق على تقارير حول استهداف قادة وحدة «الرضوان» (النخبة التابعة للحزب)، مؤكدا أنه يجب انتظار ان
tayyar.org Live News

بعد إستهداف العدو للضاحية.. ماذا كشف مصدرٌ في « حزب الله»؟

رفض مصدر في «حزب الله» لمراسلة RT التعليق على تقارير حول استهداف قادة وحدة «الرضوان» (النخبة التابعة للحزب)، مؤكدا أنه يجب انتظار انتهاء عمليات رفع الأنقاض. وقال المصدر لمراسلتنا جويل مارون: «لا تعليق على ما يحكى عن استهداف لقادة قوة الرضوان بانتظار انتهاء عمليات رفع الأنقاض ليبنى على الشيء مقتضاه، وبالتالي التكتم سيكون سيد الموقف».

وزير الخارجية والمغتربين عبد الله بو حبيب من مجلس الأمن:- لقد بحّ صوت اللبنانيين بأنّنا لسنا هواة حرب ولا ثأر بل نريد الحقّ ونطالب بعودة النازحين فلتعلم «إسرائيل» مهما بلغت قوّتها بأنّها لن تُعيد نازحيها إلى قراهم بقوة السلاح بل ستهجّر من لم يتهجّر بعد إذا وسّعت اعتداءاتها وأنّ لا مكان لها في هذا الشرق إلا بالتصالح مع شعبه وليس فقط مع حكّامه- ما جرى هو الإرهاب بعينه وانتهاك صاروخ للقانون الدولي ويصنف بلا أدنى شك جريمة حرب-  وافقة مجلس الأمن الدولي على ما حدث في لبنان يعني الموافقة على فتح «صندوق العجائب» أليس استهداف شعب بأكمله في مدنه وأسواقه ومحلاته وبيوته هو الإرهاب بعينه؟- تفجير إسرائيل لأجهزة «البيجر» والأجهزة اللاسلكيّة والخرق المتكرّر لجدار الصّوت والاعتداء الصاروخي على الضاحية كلّها هجمات غير مسبوقة-  لم يكن أحد في أمان بعد الهجمات الإلكترونية التي وقعت في لبنان ونتج عنها ضحايا مدنيين- إذا مر هذا العمل الإرهابي مرور الكرام في مجلس الأمن الدولي وتم تجهيل الفاعل فإن مصداقية المجلس في خطر محدق

.....
tayyar.org Live News

وزير الخارجية والمغتربين عبد الله بو حبيب من مجلس الأمن:- لقد بحّ صوت اللبنانيين بأنّنا لسنا هواة حرب ولا ثأر بل نريد الحقّ ونطالب بعودة النازحين فلتعلم «إسرائيل» مهما بلغت قوّتها بأنّها لن تُعيد نازحيها إلى قراهم بقوة السلاح بل ستهجّر من لم يتهجّر بعد إذا وسّعت اعتداءاتها وأنّ لا مكان لها في هذا الشرق إلا بالتصالح مع شعبه وليس فقط مع حكّامه- ما جرى هو الإرهاب بعينه وانتهاك صاروخ للقانون الدولي ويصنف بلا أدنى شك جريمة حرب-  وافقة مجلس الأمن الدولي على ما حدث في لبنان يعني الموافقة على فتح «صندوق العجائب» أليس استهداف شعب بأكمله في مدنه وأسواقه ومحلاته وبيوته هو الإرهاب بعينه؟- تفجير إسرائيل لأجهزة «البيجر» والأجهزة اللاسلكيّة والخرق المتكرّر لجدار الصّوت والاعتداء الصاروخي على الضاحية كلّها هجمات غير مسبوقة-  لم يكن أحد في أمان بعد الهجمات الإلكترونية التي وقعت في لبنان ونتج عنها ضحايا مدنيين- إذا مر هذا العمل الإرهابي مرور الكرام في مجلس الأمن الدولي وتم تجهيل الفاعل فإن مصداقية المجلس في خطر محدق

«هآرتس»: إبراهيم عقيل خرج صباح اليوم من المستشفى بعد إصابته بتفجيرات «البيجر»

أكّدت صحيفة «هآرتس» الإسرائيليّة مقتل رئيس دائرة العمليّات في «#حزب الله» #إبراهيم عقيل. اقرأ أيضاً للمرة الثالثة... إسرائيل تستهدف
tayyar.org Live News

«هآرتس»: إبراهيم عقيل خرج صباح اليوم من المستشفى بعد إصابته بتفجيرات «البيجر»

أكّدت صحيفة «هآرتس» الإسرائيليّة مقتل رئيس دائرة العمليّات في «#حزب الله» #إبراهيم عقيل. اقرأ أيضاً للمرة الثالثة... إسرائيل تستهدف الضاحية وتغتال قائداً عسكرياً في حزب الله (فيديو) وأوردت أنّه «بحسب التقارير الواردة في لبنان، استهدف الهجوم مبنى لحزب الله في الضاحية الجنوبية لمدينة بيروت». ونقلت عن وكالة الأنباء الألمانية، أنّ عقيل فقد خرج من المستشفى صباح اليوم بعد إصابته في انفجار أجهزة #البيجر.

استطلاع: هكذا يعاقب العرب والمسلمون هاريس في الانتخابات

أظهر استطلاع للرأي أن الناخبين الأميركيين العرب والمسلمين الغاضبين من الدعم الأميركي للهجوم الإسرائيلي على غزة، يتحولون من تأييد كامالا هار
tayyar.org Live News

استطلاع: هكذا يعاقب العرب والمسلمون هاريس في الانتخابات

أظهر استطلاع للرأي أن الناخبين الأميركيين العرب والمسلمين الغاضبين من الدعم الأميركي للهجوم الإسرائيلي على غزة، يتحولون من تأييد كامالا هاريس إلى دعم المرشحة المستقلة جيل شتاين، بأعداد قد تحرم المرشحة الديمقراطية من الفوز في ولايات حاسمة ستحدد مصير انتخابات الرئاسة في الخامس من نوفمبر.   وأظهر الاستطلاع الذي أجراه مجلس العلاقات الأميركية الإسلامية (كير) ونشر هذا الشهر، أن 40 بالمئة من الناخبين المسلمين في ميشيغان، موطن جالية كبيرة من الأميركيين العرب، أيدوا شتاين المنتمية لحزب الخضر.   وحصل المرشح الجمهوري دونالد ترامب على 18 بالمئة، بينما جاءت هاريس، نائبة الرئيس جو بايدن، في المؤخرة بنسبة 12 بالمئة.   كما تتقدم شتاين على هاريس بين المسلمين في أريزونا وويسكونسن، وهما ولايتان متأرجحتان تضمان عددا كبيرا من السكان المسلمين، حيث هزم بايدن ترامب في 2020 بهامش ضئيل.   وكشف استطلاع «كير» الذي شمل 1155 ناخبا مسلما في أنحاء الولايات المتحدة، أن هاريس كانت الاختيار الأول للناخبين المسلمين في جورجيا وبنسلفانيا، بينما تقدم ترامب في نيفادا بنسبة 27 بالمئة، متفوقا بواحد بالمئة فقط على هاريس، وجميعها ولايات متأرجحة لم تحسم إلا بهامش ضئيل في الانتخابات الأخيرة.   وفاز بايدن بأصوات المسلمين في 2020، إذ حصل في بعض استطلاعات الرأي على تأييد أكثر من 80 بالمئة منهم، لكن دعم المسلمين للديمقراطيين انخفض بشكل حاد منذ الحرب التي تشنها إسرائيل على غزة منذ قرابة العام.   وأفاد نحو 3.5 مليون أميركي أنهم من أصل شرق أوسطي في تعداد الولايات المتحدة لعام 2020، وهو العام الأول الذي تُسجل فيه مثل هذه البيانات، ورغم أنهم لا يشكلون سوى واحد يالمئة تقريبا من إجمالي سكان الولايات المتحدة البالغ عددهم 335 مليون نسمة، فإن ناخبيهم قد يثبتون أنهم حاسمون في سباق تظهر استطلاعات الرأي أنه متقارب.   والثلاثاء دعت هاريس إلى إنهاء حرب إسرائيل على غزة، وإعادة الرهائن الذين تحتجزهم حماس في القطاع، وقالت أيضا إن إسرائيل يجب ألا تعاود احتلال القطاع الفلسطيني، وعبرت عن دعمها لحل الدولتين.   لكن زعماء الجالية العربية والإسلامية يقولون إن مسؤولي حملة هاريس رفضوا خلال اجتماعات مغلقة في ميشيغان وأماكن أخرى، النداءات بوقف إرسال الأسلحة الأميركية إلى إسرائيل أو حتى الحد منها.   وقالت فاي نمر مؤسسة غرفة التجارة الأميركية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا التي تهدف لتعزيز التجارة الأميركية مع المنطقة: «التنظيم المجتمعي والمشاركة المدنية والتعبئة على مدى عقود لم تسفر عن أي فائدة».   وأضافت: «نحن جزء من نسيج هذا البلد، لكن مخاوفنا لا تؤخذ في الاعتبار».   وتخوض شتاين حملة دعم قوية لغزة، في حين يلتقي ممثلو ترامب مع المجموعات الإسلامية ويعدون بإحلال سلام أسرع مما تستطيع هاريس تحقيقه.   ورفضت حملة هاريس التعليق على تحول التأييد عنها بين العرب والمسلمين، ولم يكن المسؤولون المكلفون بالتواصل مع المسلمين متاحين لتُجرى معهم مقابلات.   وفي 2016، لم تحصل شتاين سوى على أكثر قليلا من واحد بالمئة من الأصوات، لكن بعض الديمقراطيين ألقوا باللوم عليها وعلى حزب الخضر في انتزاع الأصوات من الديمقراطية هيلاري كلينتون.   ولا يمنح خبراء استطلاعات الرأي شتاين أي فرصة للفوز في 2024، لكن دعمها لوقف دائم لإطلاق النار في غزة وفرض حظر فوري على الأسلحة الأميركية لإسرائيل ولحركات الطلاب الهادفة لإجبار الجامعات على سحب استثماراتها في الأسلحة، جعلها محط الأنظار في الدوائر المؤيدة للفلسطينيين.   أما زميلها على بطاقة الترشح بوتش وير، وهو أستاذ في جامعة كاليفورنيا في سانتا باربرا، فهو مسلم.   وتحدثت شتاين هذا الشهر في مؤتمر «عرب كون» في ديربورن بولاية ميشيغان، وهو تجمع سنوي للأميركيين العرب، وظهرت على غلاف صحيفة «ذا أراب أميركان نيوز»، تحت عنوان: «الاختيار 2024».   وقالت في مقابلة الأسبوع الماضي مع برنامج إذاعي: «كل صوت تحصل عليه حملتنا هو تصويت ضد الإبادة الجماعية»،وهي التهمة التي تنفيها إسرائيل في غزة.   ترامب يحاول   وقال ريتشارد غرينيل القائم بأعمال مدير الاستخبارات السابق في عهد ترامب، إنه في هذه الأثناء، نظمت حملة المرشح الجمهوري العشرات من الفعاليات سواء بالحضور الفعلي أو عبر الإنترنت، للأميركيين من أصول عربية والمسلمين في ميشيغان وأريزونا.   وقال غرينيل: «يعلم زعماء الأميركيين من أصول عربية في ديترويت أن هذه هي فرصتهم لتوجيه رسالة قوية إلى الحزب الديمقراطي، مفادها أنه ينبغي عدم الاستهانة بهم».   وقال ترامب إنه سيعمل على إبرام المزيد من اتفاقات السلام العربية الإسرائيلية.   ومن الممكن أن تتحول جهود ترامب وشعبية شتاين إلى أرقام يحتمل أن تهدد فرصة هاريس.   ويتمتع حزب الخضر بفرص في معظم الولايات، بما في ذلك جميع الولايات المتأرجحة التي قد تحسم الانتخابات، باستثناء جورجيا ونيفادا حيث يسعى الحزب إلى الحصول على نصيب من الأصوات.   وهزم بايدن منافسه ترامب في انتخابات 2020 بآلاف فقط من الأصوات في بعض الولايات، ويرجع ذلك لأسباب منها دعم الناخبين العرب والمسلمين في الولايات التي يتركزون فيها، مثل جورجيا وميشيغان وبنسلفانيا وويسكونسن.   وفاز بايدن في ميشيغان بفارق 154 ألف صوت في 2020، لكن ترامب هزم مرشحة الحزب الديمقراطي هيلاري كلينتون في الولاية نفسها بأقل من 11 ألف صوت في انتخابات 2016.   وتضم الولاية مجموعات متداخلة تضم أكثر من 200 ألف ناخب مسجل من المسلمين و300 ألف ناخب من أصول من الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.   وفي فيلادلفيا، التي تضم عددا كبيرا من السكان المسلمين السود، انضم نشطاء إلى حملة وطنية تحت عنوان «التخلي عن هاريس»، وساعدوا في تنظيم احتجاجات خلال مناظرة لها أمام ترامب الأسبوع الماضي.   وقال رابيول شودري، أحد رؤساء مجلس العلاقات الأميركية الإسلامية في فيلادلفيا: «لدينا خيارات. إذا تعهد ترامب بإنهاء الحرب وإعادة جميع الرهائن إلى بلدهم ستنتهي اللعبة بالنسبة لهاريس».   وقال ترامب إن الحرب لم تكن لتندلع أبدا لو كان رئيسا، ولم يوضح كيف سينهيها، علما أنه مؤيد قوي لإسرائيل.   وفي جورجيا حيث فاز بايدن في 2020 بفارق 11779 صوتا، يحشد نشطاء 12 ألف ناخب للالتزام بعدم التصويت لهاريس ما لم تتحرك إدارة بايدن بحلول 10 أكتوبر لوقف إرسال جميع الأسلحة إلى إسرائيل والمطالبة بوقف دائم لإطلاق النار في غزة والضفة الغربية المحتلة، والتعهد بدعم قانون أميركي يفرض حظرا على تقديم أسلحة للدول المتورطة في جرائم حرب.   ووقع الآلاف بالفعل على تعهدات مماثلة في نيوجيرسي وبنسلفانيا وويسكونسن.   وقال النائب الأميركي دان كيلدي، ممثل الحزب الديمقراطي عن ولاية ميشيغان، إنه يشعر بالقلق إزاء تأثير حرب غزة على الانتخابات في نوفمبر، وأضاف أن هذا الأمر لا يقتصر على الأمريكيين العرب والمسلمين، بل إن هناك مجموعة أوسع نطاقا من الناخبين الأصغر سنا وغيرهم يشعرون بالغضب.   وقال: «لا يمكن التراجع. هاريس لا تزال لديها الفرصة والمهلة لتغيير المسار لكن الوقت ينفد».

«ردًا على ‌‌‌الاعتداءات على القرى الجنوبية والمنازل الآمنة».. سلسلة استهدافات للحزب!

بيان صادر عن المقاومة الإسلامية في لبنان:‏ دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة ‌‏‌‏‌والشريفة، وردًا على
tayyar.org Live News

«ردًا على ‌‌‌الاعتداءات على القرى الجنوبية والمنازل الآمنة».. سلسلة استهدافات للحزب!

بيان صادر عن المقاومة الإسلامية في لبنان:‏ دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة ‌‏‌‏‌والشريفة، وردًا على ‌‏‌‏‌‏اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة، قصف مجاهدو المقاومة ‏الإسلامية يوم الجمعة 20-9-2024، القاعدة الأساسية للدفاع الجوي الصاروخي التابع لقيادة ‏المنطقة الشمالية في ثكنة بيريا بصليات من ‏صواريخ الكاتيوشا.‏ وأضافت المقاومة في بيان آخر: «دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة ‌‏‌‏‌والشريفة، وردًا على ‌‏‌‏‌‏اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة، قصف مجاهدو المقاومة ‏الإسلامية يوم الجمعة 20-9-2024، مقر الدفاع الجوي والصاروخي في ثكنة كيلع بصليات من ‌‏صواريخ الكاتيوشا.‏»

بعد السعودية والإمارات.. العراق يستحوذ على نظام الدفاع الجوي «تشيونغونغ-Ⅱ»

قالت شركة «LIG Nex1» الكورية الجنوبية لصناعة أنظمة الأسلحة المتطورة الجمعة، إنها فازت بصفقة بقيمة 2.78 مليار دولار لتصدير نظام الدفاع الجوي م
tayyar.org Live News

بعد السعودية والإمارات.. العراق يستحوذ على نظام الدفاع الجوي «تشيونغونغ-Ⅱ»

قالت شركة «LIG Nex1» الكورية الجنوبية لصناعة أنظمة الأسلحة المتطورة الجمعة، إنها فازت بصفقة بقيمة 2.78 مليار دولار لتصدير نظام الدفاع الجوي من طراز «تشيونغونغ-Ⅱ» إلى العراق.   وتتكون بطارية نظام «تشيونغونغ-Ⅱ» من 4 قاذفات صواريخ متنقلة تحمل كل منها 8 أنابيب لإطلاق الصواريخ، ورادار متعدد الوظائف، ومركز القيادة والتحكم.   ويشكل نظام تشيونغونغ-Ⅱ محور استراتيجية الدفاع الصاروخي لكوريا الجنوبية المصممة لاعتراض الصواريخ والطائرات القادمة في المقام الأول للحماية من التهديدات الكورية الشمالية.   وبهذا يصبح العراق ثالث دولة في الشرق الأوسط تشتري نظام الدفاع الجوي والصاروخي الباليستي بعد الإمارات العربية المتحدة في عام 2022 والمملكة العربية السعودية في فبراير هذا العام.   ويتم تصنيع الصواريخ والنظام المتكامل لنظام «تشيونغونغ-Ⅱ» بواسطة شركة «إل أي جي نكس ون»، وتوفر شركة «هانهوا سيستمز» الرادار، وتصنع شركة «هانهوا إيروسبيس» قاذفات الصواريخ والمركبات.   وتتطلع شركة «إل أي جي نكس ون» إلى أن يؤدي نشر نظام «تشيونغونغ-Ⅱ» القائم على التكنولوجيا المتقدمة، في شبكات الدفاع الجوي للدول الثلاث في الشرق الأوسط إلى تمهيد الطريق لصادرات الأنظمة للصواريخ الاعتراضية طويلة المدى وعالية الارتفاع إلى هذه الدول.

ميقاتي طلب من سفيري اليابان وهنغاريا المساعدة في تحقيقات ملف التفجيرات!

إستقبل رئيس الحكومة نجيب ميقاتي سفيرة الولايات المتحدة الاميركية في لبنان ليزا جونسون في السرايا اليوم، وبحث معها في الوضع الراهن في لبنان وا
tayyar.org Live News

ميقاتي طلب من سفيري اليابان وهنغاريا المساعدة في تحقيقات ملف التفجيرات!

إستقبل رئيس الحكومة نجيب ميقاتي سفيرة الولايات المتحدة الاميركية في لبنان ليزا جونسون في السرايا اليوم، وبحث معها في الوضع الراهن في لبنان والجلسة المقررة لمجلس الامن الدولي بعد ظهر اليوم لبحث ملف التفجيرات التي حصلت في لبنان أخيرا. واستقبل رئيس الحكومة كلا من سفيري اليابان ماسايوكي ماغوشي وهنغاريا فيرنز تشيلاغ، وتم التشاور في موضوع التفجيرات التي وقعت في لبنان، وطلب منهما المؤازرة والمساعدة التقنية في التحقيقات الذي يقوم بها الجيش في هذا الملف. واجتمع رئيس الحكومة مع منسق لجنة تنسيق عمليات مواجهة الكوارث والأزمات الوطنية وزير البيئة ناصر ياسين وعرض معه آخر المستجدات الراهنة.

جوشوا: سأقاتل بكل ما لدي.. دوبوا: أنا جاهز للحرب

أطلق كل من أنتوني جوشوا ودانيل دوبوا تصريحاتهم الأخيرة في المؤتمر الصحافي الذي عقد مساء يوم الخميس من قاعة «غيلد هول» في العاصمة البريطا
tayyar.org Live News

جوشوا: سأقاتل بكل ما لدي.. دوبوا: أنا جاهز للحرب

أطلق كل من أنتوني جوشوا ودانيل دوبوا تصريحاتهم الأخيرة في المؤتمر الصحافي الذي عقد مساء يوم الخميس من قاعة «غيلد هول» في العاصمة البريطانية لندن ضمن فعاليات أسبوع الملاكمة لنزال موسم الرياض نسخة ويمبلي مؤكدين جهوزيتهما التامة للقاء المنتظر وسط حضور استثنائي يقدر بـ 96 ألف متفرج.   وفي تصريحاته أكد أنتوني جوشوا على الاحترام المتبادل بينه وبين دوبوا، مشيرًا إلى أن الملاكمة تبقى «رياضة النبلاء»، لكنه أوضح أن المواجهات قد تشهد توترات قائلاً: في المواجهة بيني وبين دانييل منذ شهر، لم تكن الأمور لطيفة، لكن الأمر لم يكن عدم احترام. هذه هي الملاكمة، قد تحدث مناوشات، لكن نحن الآن مستعدون تمامًا للقتال يوم السبت.   وأشار جوشوا إلى فلسفته في التحضير للمعارك قائلاً: في هذه الرياضة، لا يجب أن تدع أحدًا يأخذ شبرًا لأنهم قد ينتهزون الفرصة لأخذ ميل. لذلك سأقاتل بكل ما لدي، وأشكر فريقي على كل الجهود المبذولة.   وفي تصريحه أشار دوبوا إلى أهمية إثبات حضوره يوم السبت حيث أبدى من جانبه، استعداده التام لمواجهة جوشوا، مشيرًا إلى أن هذا النزال يمثل فرصة كبيرة لإثبات نفسه قائلاً: لقد كنت أستعد لهذه اللحظة منذ شهور. لطالما كان هذا النزال متداولًا منذ بداية مسيرتي الاحترافية، وأنا هنا اليوم لأثبت نفسي من خلال الفوز. أشعر بأنني في أفضل حالاتي، جسديًا وذهنيًا، وأنا جاهز للحرب.   وفي ردٍ على سؤال حول إمكانية إسقاط جوشوا بالضربة القاضية، قال دوبوا: سواء كانت بالضربة القاضية أو بالنقاط، سأفعل ما يلزم لتحقيق النصر. لا يهم الطريقة، المهم أنني مستعد لكل السيناريوهات.   أما إيدي هيرن، المدير التنفيذي لشركة «ماتشروم بوكسنغ»، فقد أكد على أهمية هذا الحدث في تاريخ الملاكمة البريطانية، قائلاً: «هذه ليلة تاريخية لملاكمة الوزن الثقيل البريطاني. لم أتوقع يومًا أن نصل إلى هذا الحد في موسم الرياض، لكن هنا نحن أمام حدث استثنائي في ويمبلي. لقد كان جوشوا دائمًا مصدر إلهام للجيل الجديد من الملاكمين، ومنذ فوزه بالميدالية الذهبية الأولمبية، أصبح نموذجًا يحتذى به في الملاكمة البريطانية. السبت سيكون فرصة لإثبات نفسه مرة أخرى كبطل العالم ثلاث مرات، وهو إنجاز نادر يضعه بجانب أسماء كبيرة مثل محمد علي ولينكس لويس.   وأضاف هيرن: أنتوني جاهز تمامًا. لم أره أبدًا بهذا القدر من الهدوء والثقة. يوم السبت سيكتب التاريخ، ولن يكون هناك شك في أن هذه ستكون واحدة من أعظم ليالي الرياضة البريطانية.   أما فرانك وورن، مروج دانييل دوبوا ورئيس شركة كوينزبيري، فقد أشار إلى أن هذا النزال سيكون مميزًا للغاية، حيث قال: هذه ليست مجرد معركة عادية، لدينا هنا اثنان من أقوى الملاكمين البريطانيين في مواجهة مباشرة. كلاهما مرّ بتحديات وصعوبات، ولكن دانييل أظهر طوال مسيرته أنه مقاتل لا يستهان به. لقد واجه الكثير من الصعاب والتحديات، وهو الآن هنا ليُظهر للعالم ما يمكنه فعله.      وأضاف: »دانييل يمتلك قوة لكمات هائلة، وسرعة وخفة حركة تجعله خصمًا خطيرًا. أنصح الجميع بألا يغفلوا أعينهم عن هذه المعركة، لأنها ستكون نزالًا استثنائيًا من البداية إلى النهاية. أعتقد أن هذا النزال سيُعتبر واحدًا من أعظم المعارك في تاريخ الملاكمة البريطانية".   وكان المؤتمر الصحافي قد بدأ بالمواجهات وجهاً لوجه بين الملاكمين الذي أكدوا جميعهم على أهمية المواجهة التي أوجدها موسم الرياض كفكرة لم تكن موجودة.   وشهد المؤتمر حضور الملاكمين الذين سيخوضون النزال في هذه النسخة التي تقام للمرة الأولى في بريطانيا.   وفضلاً عن المواجهة الكبرى بين جوشوا ودوبوا، ستكون هناك مواجهة مرتقبه بين أنتوني كاكاسي وجوش وارينغتون على لقب الوزن الخفيف الثقيل للاتحاد الدولي للملاكمة (IBF)، ومواجهة بين جوشوا بواتسي وويلي هاتشينسون على لقب الوزن الخفيف الثقيل المؤقت للمنظمة العالمية للملاكمة (WBO).   كما يشهد النزال مواجهة بين تايلر ديني ضد حمزة شيراز في وزن الوسط، ومارك تشامبرلين ضد جوش بادلي في وزن الخفيف، بالإضافة إلى مواجهة جوش كيلي ضد إسماعيل ديفيس، الذي حل محل ليام سميث في وزن الوسط الخفيف بعد تعرض الأخير للإصابة.

مصر تنجح في تمرير قرار بوكالة الطاقة الذرية.. فما علاقته بإسرائيل؟

تمكنت مصر يوم الخميس من تمرير قرار في المؤتمر العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية خاص بتطبيق نظام الضمانات الشاملة للوكالة على جميع المنشآت ا
tayyar.org Live News

مصر تنجح في تمرير قرار بوكالة الطاقة الذرية.. فما علاقته بإسرائيل؟

تمكنت مصر يوم الخميس من تمرير قرار في المؤتمر العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية خاص بتطبيق نظام الضمانات الشاملة للوكالة على جميع المنشآت النووية في الشرق الأوسط.   وقالت وزارة الخارجية المصرية إن المؤتمر العام للوكالة الذرية اعتمد بالأغلبية القرار الذي طرحته مصر من أجل تطبيق ضمانات الوكالة على جميع المنشآت النووية في الشرق الأوسط بعد حصوله على تأييد 112 صوتا، مقابل امتناع 9 أصوات، ودون تصويت أي دولة ضد القرار.   وجاء التصويت في جلسة الخميس ضمن أعمال الدورة 68 للمؤتمر العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية المنعقدة في الفترة من 16-20 سبتمبر 2024 بمقر الوكالة في فيينا.   وتقدم مصر هذا القرار سنويا ويحظى بتأييد الأغلبية لكنه لا يجد طريقا إلى التطبيق على أرض الواقع، حيث تبقى إسرائيل إحدى دول المنطقة بمنأى عن ضمانات الوكالة الدولية.   ودعا سفير مصر في فيينا ومندوبها الدائم لدى الوكالة الدولية للطاقة الذرية محمد نصر إلى تكثيف الجهود الدولية من أجل كسر حالة الجمود التي تعتري تنفيذ هذا القرار، وتهيئة المجال للدخول في حوار مباشر وجاد لإنشاء المنطقة الخالية من أسلحة الدمار الشامل في الشرق الأوسط، وانضمام إسرائيل لمعاهدة عدم الانتشار النووي، أسوة بكل دول المنطقة.   وقال إن اعتماد هذا القرار وبأغلبية كبيرة يؤكد على الثقل الذي تتمتع به مصر داخل الوكالة الدولية للطاقة الذرية وعلى عدالة القضية التي تنادي بها لتطبيق ضمانات الوكالة في كل دول منطقة الشرق الأوسط، وعلى كل المنشآت النووية في المنطقة، وتحقيق عالمية معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية، وهي المقاصد التي يدعمها المجتمع الدولي أملا في صياغة واقع جديد في الشرق الأوسط خال من الأسلحة النووية وأسلحة الدمار الشامل.   وأضاف السفير المصري أن هذا القرار والذي تتقدم به القاهرة سنويا للمؤتمر العام للوكالة، دائما ما يحظى بتأييد واسع من جانب الدول التي تسعى إلى الوقوف على الجانب الصحيح من التاريخ والانتصار لهذه القضية المحورية.   ولا تعلن إسرائيل امتلاكها سلاحا نوويا ولا تنفي ذلك حتى بات يوصف بـ«السر الذي يعلمه الجميع».

بَعد «بيجر» لبنان... هل يمكن تفجير هواتفنا الجوالة عن بُعد؟

أحمد حسن بلح- أثار الاختراق الأمني غير المسبوق لأجهزة النداء «البيجرز» واللاسلكي التابعة لعناصر من «حزب الله» في مختلف أنحاء لبنان ووقوع الآل
tayyar.org Live News

بَعد «بيجر» لبنان... هل يمكن تفجير هواتفنا الجوالة عن بُعد؟

أحمد حسن بلح- أثار الاختراق الأمني غير المسبوق لأجهزة النداء «البيجرز» واللاسلكي التابعة لعناصر من «حزب الله» في مختلف أنحاء لبنان ووقوع الآلاف من التفجيرات المتزامنة يومي الثلاثاء والأربعاء، العديد من التساؤلات عن مدى خطورة أجهزة الجوال الشخصية وإمكانية تفجيرها عن بعد. وتُصنع بطاريات الأجهزة الجوالة من مواد كيميائية سريعة الاشتعال، إلا أن هناك وحدة تحكم متصلة مباشرة بالبطارية ومدمجاً بداخلها برمجيات خاصة للحفاظ على سلامتها وضمان خصائصها الفيزيائية والكيميائية. وبالرغم من ذلك يمكن التلاعب بوحدة التحكم هذه بصورة خبيثة عبر طرق متعددة للاختراقات، أهمها استبدال بالوحدة بأكملها أخرى تحوي برمجيات خبيثة تستطيع رفع درجة حرارة البطارية لدرجة الاشتعال، ويمكن أن يجري عمل ذلك لاستهداف جهاز معين أو أي عدد من الأجهزة كما جرى في الحالة اللبنانية بحسب المهندس أحمد سلام، مؤسس ورئيس شركة تقنيات الحماية العميقة «ديب سيف تكنولوجي» (DeepSAFE Technology)، ورئيس أبحاث الأمن والحماية في شركات «مكافي» و«إنتل» و«نوكيا» سابقاً. وهناك أيضاً «بطاريات يمكن أن يتم صناعتها بطريقة خبيثة، بحيث يدخل صناعتها مواد متفجرة قابلة للاشتعال، إما برفع درجة الحرارة إلى درجة معينة أو عن طريق وحدة متصلة بها تقوم بتفعيل منظومة التفجير»، وفق سلام. ويمكن أن «يتم كل هذا عن طريق وضع وحدة تحكم شديدة الصغر تلحق بالبطارية من الداخل مع وجود وحدة اتصال خارجي يمكن أن تتلقى إشارات عن بعد، سواء كانت عن طريق موجات راديو أو أي موجات كهربائية لا سلكية»، وفق ما قاله سلام لـ«الشرق الأوسط». ويمكن أن «يأتي تزامن التفجيرات على الرغم من عدم وجود أي اتصال مع العالم الخارجي»، بحسب تعبير سلام الذي يشير إلى أنه «قد يتم الانتظار للحظة زمنية معينة تم برمجتها مسبقاً داخل البرمجيات الخبيثة، بحيث تحدث التفجيرات كلها في ذات اللحظة الزمنية، تماماً كما هو الحال مع آلية عمل القنابل الموقوتة». في حين يؤكد ماهر القاضي، أستاذ مساعد في قسم الكيمياء بجامعة كاليفورنيا بلوس أنجليس، والرئيس التنفيذي للعلوم والتكنولوجيا بشركة «نانوتك إينيرجي» الأميركية، وهي شركة متخصصة في تطوير وإنتاج البطاريات، أن «الانفجارات التي جرت في لبنان لم تأتِ بالصدفة وإنما عن عمد»، مرجحاً «زرع دائرة تحكم جرى تفعيلها عن بعد، وهو ما يفسر تزامن التفجيرات». وقال القاضي في تصريحات لـ«الشرق الأوسط» إن «هناك العديد من الآليات التي يمكن أن تؤدي لانفجار أي بطارية؛ أولها تعرض الجهاز الجوال أو السيارة الكهربائية لحادث يؤدي لاختراق جسم معدني للبطارية، أو الضغط على أجزاء البطارية بمعدل مرتفع يؤدي لانضغاط أجزائها وتدميرها، أو وقوع البطارية من مكان مرتفع يؤدي لتدمير أجزائها». لكن وفق القاضي «يبقى هناك احتمالان آخران، هما وجود محفز خارجي يؤدي لارتفاع درجة حرارة البطارية لمعدلات عالية جداً تتسبب في انفجارها، والاحتمال الآخر يرتبط أيضاً بوجود مؤثر خارجي يؤدي إلى توصيل الطرف الموجب بالطرف السالب داخل البطارية، وهما سيناريوهان حدث أحدهما في لبنان». ووفق خبراء، فإنه يمكن اختراق أجهزة جوال ودمج برامج خبيثة فيها من أجل تفجيرها من خلال الوصول إليها في أي من مراحل التصنيع أو التوريد أو عبر شبكة الإنترنت. ويطمئن القاضي الجمهور العام بأنه من دون مسبب خارجي متعمد فإن احتمالية انفجار البطارية نتيجة عيوب التصنيع لا تتعدى بطارية واحدة لكل 10 ملايين بطارية، مضيفاً أن هناك اختبارات قاسية تجرى لضمان تحمل البطاريات للحرارة المرتفعة، والتي قد تصل إلى ما يزيد عن 150 درجة مئوية. ولكن ذلك لم يمنعه من وصف بطارية الليثيوم أيون التي توجد في أجهزة «البيجرز» وكذلك في الأجهزة الجوالة الحديثة بأنها «قد تكون بمنزلة قنبلة موقوتة، وأن الأضرار الناجمة عن انفجارها تتوقف على حجمها وموقع المستخدم منها أو مدى قربها من أي من أعضاء الجسم البشري الحيوية»، مشيراً إلى أن الأمر بالطبع سيزداد سوءاً حال حدوثه في السيارات الكهربائية؛ لأن حجم بطاريتها قد يصل إلى 5 آلاف إلى 7 آلاف حجم بطارية الجوال، لكنه شدد على أن ذلك نادراً ما يحدث ويستلزم في العادة إساءة استخدام البطارية أو تعمد الضرر بها، كما في الحالة اللبنانية. وعن كيفية تجنب تكرار ما حدث، يشير سلام إلى ضرورة تأمين سلاسل الإمداد، موضحاً أن هناك وسائل كثيرة كان يمكن بها التحقق من إمكانية حدوث تعديلات على الأجهزة القادمة إلى لبنان واختبار مدى احتمالية زرع أي مكونات جديدة بداخلها. وتقنياً، يمكن عن طريق استخدام ميزان حساس معرفة أي تغيير حدث مهما كان طفيفاً في وزن الجهاز، بحيث يُعرف إن حدث أي تعديل عليه أو لا. وهذا الميزان الحساس ينبغي استخدامه في حساب أوزان كل وحدة بدقة، خاصة البطارية. كما يمكن استخدام أجهزة الأشعة أيضاً مثل «الإكس راي» و«السي تي سكان» وكذلك وحدات الكشف الكيميائي عن المواد المتفجرة، وعادة ما يتم استخدام كل هذه الوسائل التقنية داخل المطارات. يقول سلام: «لذلك أتصور أن هناك خللاً أمنياً هائلاً في التعامل مع الأمر في الحالة اللبنانية»، مشدداً على أن هناك تقنيات جاهزة ومتاحة مدنياً للتأكد من وجود أي مواد متفجرة من عدمه. ووفق وسائل إعلامية، فإن أجهزة «البيجرز» اللبنانية تم تصميمها بواسطة شركة تايوانية أعطت رخصة بالتصنيع لشركة أخرى مجهولة في أوروبا، وبالتالي فإن الأمور المتعلقة بسلامة التصنيع وجودة التنفيذ ربما لم يتم التأكد منها. وتحتاج أجهزة «البيجرز» عموماً إلى جهاز خادم (سيرفر) لضبط عملية الاتصال بها، سواء كان الاتصال في اتجاه واحد على مستوى الاستقبال، أو في اتجاهين على مستوى الاستقبال والإرسال. ولكن وفق سلام، فإن هذه الأجهزة الخادمة لديها قواعد بيانات، وغالباً ما تعمل بأنظمة تشغيل رقمية معرضة للهجمات والاختراقات السيبرانية. وشدد سلام على أنه «يمكن لأجهزة (البيجرز) أن تتعرض للتعديل عبر سلاسل الإمداد، وهو الشيء نفسه الذي يمكن أن يكون قد حدث مع الأجهزة الخادمة»، موضحاً أنه يمكن أن تكون هذه الأجهزة نفسها قد تعرضت للتبديل ووضع البرمجيات «الخبيثة» أثناء عمليات التصنيع أو خلال سلاسل الشحن والإمداد.

«لغز» فجَّر بطاريات أجهزة «البيجر» و أجهزة اللاسلكي..!

طوني عيسى - تتناقل وسائل الإعلام المحلية والعالمية فرضيات عدة حول الطريقة التي اعتمدتها إسرائيل لتفجير الأجهزة اللاسلكية، خلال يومي 17 و18 من ا
tayyar.org Live News

«لغز» فجَّر بطاريات أجهزة «البيجر» و أجهزة اللاسلكي..!

طوني عيسى - تتناقل وسائل الإعلام المحلية والعالمية فرضيات عدة حول الطريقة التي اعتمدتها إسرائيل لتفجير الأجهزة اللاسلكية، خلال يومي 17 و18 من الجاري. وقد تقاطعت على ترجيح فرضية زرع ألغام صغيرة في الأجهزة التي تمّ استيرادها من الخارج قبل أشهر. لكن باحثين جادّين في الفيزياء يستبعدون فرضية الألغام. في تقدير نخبة من الباحثين في الفيزياء والتكنولوجيا، من لبنان وخارجه، أنّ إسرائيل تلاعبت ببطاريات الليثيوم لجعل انفجارها أشدّ عنفاً. لكنها لم ترتكب مخاطرة تلغيم الأجهزة، سواء في المصنع أو لدى الوكيل، لأنّ «حزب الله» الذي سيستوردها سيدقق في هذه الأجهزة ويُخضعها لفحوص دقيقة يجريها خبراؤه قبل تسليمها إلى مسؤوليه الكبار وكوادره، وهو سيكشف على الأرجح وجود المواد المتفجرة. فـ«الحزب» له خبرة عمرها عقود في هذا المجال، وهو لن يتهاون في التدقيق والتحرّي قبل توزيع آلاف الأجهزة الجديدة، الآتية من الخارج، على كوادره والبدء في استخدامها على نطاق واسع. ويقول الخبراء في الفيزياء والتكنولوجيا، إنّ التفجيرات تتعلق بالإنجازات الهائلة في مجال الاتصالات وصناعة أجهزة الاتصال، ودور الذكاء الاصطناعي. ويشرح الباحث في الفيزياء وصاحب براءات الاختراع في التكنولوجيا المهندس غطاس القصيفي حيثيات ما جرى، فيقول: «كل جهاز يستخدم الموجات اللاسلكية معرّض للاختراق. والموجات التي يستخدمها الجهاز تتميز بطول معيّن يمنحها السرعة، وبقوة معينة. وكلما قصرت الموجة تصبح السرعة أكبر. وقد توصل العلم حالياً إلى تحقيق قدرات كبيرة على الاختراق. فلنفترض أنّ جهازاً أول يتميز بسرعة معينة يمكن تسميتها «السرعة أ»، ويتصل بقاعدة. وهذه القاعدة تتصل بجهاز ثانٍ. فمن يريد التدخّل في هذه الموجة، يلتقطها ويدخل إليها لتحقيق أهداف عدة: إما للتشويش على الموجة، وإما لقطعها، وإما للتآلف معها أو للاندماج فيها modulation. ولكي يتمكن من تنفيذ مهّمة الاندماج، يجب أن تمتاز الموجة التي يستخدمها، أي الموجة الثانية (ب)، بسرعة تفوق سرعة الموجة أ. إذا كانت الموجة (ب) بسرعة مساوية لسرعة الموجة (أ) أو أكثر بطئاً منها، فإنّ الاندماج لا يتحقق. لذلك، استخدم الإسرائيليون موجة تفوق بسرعتها الموجات المعتمدة في الأجهزة المستهدفة. ومن البديهي أن يكونوا قد راقبوا هذه الأجهزة، سواء «البيجر» أي أجهزة النداء، أو أجهزة اللاسلكي، وتعرفوا على موجاتها فدخلوها وقاموا بالاندماج فيها. وهذه الموجة قادتهم الى ان يتعرفوا إلى الـ(IC integrated circuit). وبفضل ما أتاحته التكنولوجيا الحديثة، دخل الإسرائيليون برامج الأجهزة، ووضعوا برنامجاً خبيثاً بدلاً منه. وهذا التعديل يسمح لهم بالآتي: إما تعطيل الجهاز، وإما نسف المعلومات التي يتضمنها، وإما التمركز في داخله والتحكّم به، وهذا ما حصل. إذاً، كيف حصل الانفجار؟ لقد قام البرنامج الخبيث المزروع بإغلاق الدائرة الكهربائية في كل جهاز، ما أدّى إلى ارتفاع حرارة بطارية الليثيوم الموجودة فيه بقوة، إلى حدّ الانفجار. وهنا يكمن اللغز. فبطاريات الليثيوم في هذه الأجهزة تمّ تعديلها على الأرجح بإدخال هلام (gel) قابل للانفجار فيها، هو gel nitrocellulose الكفيل بمضاعفة قوة انفجارها عشرات المرّات، فيما بطارية الليثيوم العادية يفترض أنّها تتضمن هلام السيليكون فقط. وهذا الهلام وحده لم يكن كافياً لإحداث عمليات تفجير دموية. فإذا كان انفجار بطارية الليثيوم العادية، بهلام السيليكون، يقارب الـ 50 كيلو مثلاً، فإنّ بطارية الليثيوم التي أضيف إليها الهلام المتفجّر يصبح انفجارها بقوة 500 كيلو أو طن، وهو ما يلحق أذى كبيراً بالأفراد. وهذا يعني أنّ التلاعب الذي يفترض التحرّي عنه حصل في تعديل مكونات البطاريات لا في زرع مواد أو شرائح متفجّرة داخل الجهاز. وكما بات معروفاً، إنّ جامعة بن غوريون في تل أبيب هي الوحيدة في العالم التي وصلت إلى تحقيق سرعة 7 غيغاهرتز، أي إنّها وصلت إلى الجيل السابع. ولذلك، علمياً، كل من يحمل جهازاً موصولاً بالشبكة اللاسلكية في لبنان يمكن للإسرائيليين أن يدخلوا إليه ويتعرفوا على برنامجه ويتحكّموا به، لأنّه أدنى سرعة من الأجهزة التي يستخدمونها في هجماتهم. وفوق ذلك، اللبنانيون يقتنون في منازلهم قنابل موقوتة هي بطاريات الليثيوم الخاصة بالطاقة الشمسية. فمعظم الـ inverters الخاصة بها مربوطة عبر الانترنت بالمصنِّعين في الصين أو أوروبا، وتالياً يمكن دخولها بواسطة الانترنت أو «الواي فاي».   هل من سبيل للتصدّي لهذا الخطر، علمياً؟ الحل هو أن يستخدم اللبنانيون أجهزة تفوق بسرعتها تلك التي يتعرّضون لها. فإما أن نسير مع تطور التكنولوجيا وإما أن يرمينا هذا التطور إلى الوراء. وهنا، يبدو مفيداً أن يطّلع اللبنانيون على كتابات عالم الاجتماع Alain Toffler. فهي ربما تنبئنا بالسبيل المناسب لمواجهة المستقبل.

إسرائيل تتقدّم خطوة نحو «حرب لبنان الثالثة»!

بيروت حمودر-  لا تزال الضربة التي تلقّاها حزب الله تتفاعل في أوساط المحلّلين العسكريين الإسرائيليين الذين حاولوا فهم الاتجاه الذي تريده حكوم
tayyar.org Live News

إسرائيل تتقدّم خطوة نحو «حرب لبنان الثالثة»!

بيروت حمودر-  لا تزال الضربة التي تلقّاها حزب الله تتفاعل في أوساط المحلّلين العسكريين الإسرائيليين الذين حاولوا فهم الاتجاه الذي تريده حكومتهم من وراء عمليات التفجير المتزامن لعمليتي الثلاثاء والأربعاء. ونقل بعض هؤلاء عن مسؤولين إسرائيليين أن العمليتين «جزء من سلسلة عمليات، هدفها توجيه ضربة تلو أخرى إلى الحزب لإفقاده القدرة على التوازن، وخلق حالة من الهلع في صفوفه، وإفقاد كوادره العميقة الثقة التي كانت قائمة لعقود، خصوصاً على مستوى أمن الاتصالات». وبالتالي، فإن لبنان قد يكون أمام مزيد من «المفاجآت»، خصوصاً بعدما ألمح وزير الأمن يوآف غالانت ورئيس أركان جيشه، هرتسي هليفي عن مسؤولية إسرائيل عمّا حدث، مشيرين إلى أن إسرائيل لم تستخدم كل ما لديها بعد.ورأى المحلل العسكري لصحيفة «يديعوت أحرونوت»، يوسي يهوشواع أن «الموجة الثانية من العمليات المنسوبة إلى إسرائيل، هي جزء من سلسلة من المُرجّح بشدة أن تفضي إلى حرب واسعة، قد تنضم إليها إيران». ونُقل عن مسؤولين أن إسرائيل «مرّرت إلى حزب الله رسائل مفادها أنه بالإمكان وقف النار، إن قبل المقترح الذي يتضمّن إبعاد قوات الرضوان عن الحدود».وبناءً على حجم الضربة، تقدّر إسرائيل، وفقاً ليهوشواع أن يرد الحزب «بطريقة مغايرة تماماً عما سبق»، مشيراً إلى أنه «من غير الواضح إن كان سيكتفي بردّه أم لا، غير أن كل انزلاق من جانبه من شأنه أن يقودنا إلى تبادل ضربات قد تفضي إلى حرب واسعة، أو بمعنى آخر حرب لبنان الثالثة، وهو ما تستعد له إسرائيل»، مع ذلك لفت إلى أن «المصلحة الإيرانية هي إنهاك إسرائيل في جميع الجبهات في حرب طويلة الأمد. أما المصلحة الإسرائيلية فهي تقصير الحرب. إذا لم نستغل الوضع مع مرور الوقت، فقد يكون ذلك إشارة إلى عدم وجود من يرغب في تقصير الحرب في إسرائيل». وذكّر بتصريح غالانت في وقت سابق حول نقل مركز الثقل شمالاً، مشيراً إلى أن الفرقتين 98 و36 (التي تضم لواء غولاني) الموجودتين في المنطقة الشمالية هما جزء مركزي من خطط الجيش للمناورة البرية في جنوب لبنان، وأن هذه الأخيرة هي مرحلة حاسمة لجهة «تطهير البنى التحت أرضية التابعة لحزب الله والتي أقامها في الجانب اللبناني، فإن قامت قوات الرضوان بالعودة (إلى قرى الجنوب، في حال التوصل إلى اتفاق) بألبسة مدنية فإن التهديد الحقيقي لم يُزل».من جهته، لفت المحلل العسكري في صحيفة «هآرتس»، عاموس هرئيل، إلى أنه من المحتمل أن تمر بضعة أيام قبل أن يتضح ما إذا كانت العمليات التفجيرية في لبنان تأتي ضمن خطوة إستراتيجية تُعدّها القيادة الإسرائيلية، متسائلاً «هل نقف على أعتاب حرب؟ أم أن إسرائيل تكتفي بحساب النقاط الإيجابية التي جمعتها، باعتبار أن عدداً كافياً منها سيضمن هزيمة حزب الله؟». ورأى أن ثمة تفسيرين للنوايا الإسرائيلية المحتملة، فرئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، الذي يقود صياغة السياسة المتعلقة في الشمال، إما «يأمل أن الضغط المتزايد والهلع المتصاعد خشية ضربات إضافية، سيؤديان في النهاية إلى نقطة انهيار لدى حزب الله، وعندها سيفهم (السيد) حسن نصرالله، أن الثمن الذي يدفعه لدعمه حماس أصبح باهظاً جداً، ويسعى للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في الشمال، يتضمن انسحاب قوات الرضوان إلى شمال نهر الليطاني، ما سيسمح بعودة بعض السكان إلى البلدات الحدودية». أما التفسير الآخر، فهو بحسب هرئيل، أن إسرائيل «ربما تحاول جرّ حزب الله للحرب، عندما يردّ الأخير، لتستغل عملياً الشرعية الدولية التي ستحصل عليها عقب استهداف مدنيّيها، لتكون لديها ذريعة لدخول حرب شاملة مع لبنان».

العدو يحشد قوّاته في الشمال!

عقب عملية التفجير الأولى لأجهزة «البايجر»، الثلاثاء، توقّفت عمليات المقاومة عند الحدود الجنوبية في ما بدا «هدنة» غير معلنة استمرّت نحو 24 ساع
tayyar.org Live News

العدو يحشد قوّاته في الشمال!

عقب عملية التفجير الأولى لأجهزة «البايجر»، الثلاثاء، توقّفت عمليات المقاومة عند الحدود الجنوبية في ما بدا «هدنة» غير معلنة استمرّت نحو 24 ساعة، قبل أن تعاود المقاومة تفعيل عملياتها، وبوتيرة مكثّفة، أول من أمس. وليست هذه المرة الأولى التي تعمد فيها المقاومة إلى هذا التكتيك، إذ قامت بذلك عقب اغتيال القائد في المقاومة فؤاد شكر وفي مناسبات أخرى. والهدف من هذه الساعات، وهذه المرة أكثر بكثير من يوم الاغتيال، تقييم الوضع والخسائر وتأثيراتها، والبحث في الخطوات التالية، واتخاذ القرارات المناسبة بحسب نتائج التقييمات. كل ذلك جرى خلال اليومين الماضيين، إلى أن خرج الأمين العام لحزب الله، السيد حسن نصرالله في خطابه أمس، وقدّم رواية واضحة لما حدث، ووضع الأحداث ضمن سياقها العسكري والسياسي، وفتح الباب لما هو آتٍ، مؤكداً استمرار جبهة الإسناد بفاعلية وقوة، ومعلناً أن التحدّي الآن بين المقاومة والعدو هو منع الأخير من إعادة المستوطنين إلى مستوطناتهم الشمالية.وافتتحت المقاومة يوم أمس بهجومين جوّيين بسربين من المُسيّرات الانقضاضية على مرابض مدفعية العدو في بيت ‏هلل، وعلى ‏المقرّ المستحدث لقيادة اللواء الغربي في يعرا، إضافة إلى استهداف ‏نقطة تموضع لجنود العدو الإسرائيلي في موقع المرج بالصواريخ. وقُتل جندي من الكتيبة 51 في لواء «غولاني»، بصاروخين مضادّين للدروع أُطلقا على سلسلة «جبال راميم» الحدودية، أصابا قوة عسكرية إسرائيلية كانت تعمل في المنطقة، كما أُصيب 8 جنود آخرين بإصابات مختلفة، بعضها خطير. في حين قُتل ضابط في الكتيبة 299 في اللواء الإقليمي «برعام»، عندما كان يركض للاحتماء من طائرة مُسيّرة، «لكن الوقت لم يسعفه وأُصيب جندي آخر معه»، بحسب بيان جيش العدو. وأثار مقتل الضابط والجندي، وإصابة نحو 10 جنود خلال ساعات قليلة، إضافة إلى دخول المُسيّرات أجواء المستوطنات وانفجارها بأهدافها من دون انطلاق صفارات الإنذار، تساؤلات في إسرائيل حول قرار لحزب الله بتكثيف قتل الجنود الإسرائيليين، وعدم الاكتفاء باستهداف المواقع والثكنات العسكرية، كاستجابة سريعة للمرحلة الجديدة من الحرب، وإثباتاً لقدرته على تجاوز الضربة التي تلقّاها، والخروج منها بشكل أقوى وأداء أكثر فاعلية. ويضاف إلى ذلك ما كشفه جيش العدو عن تسلّل مقاتلين من لبنان إلى الحدود مع فلسطين المحتلة، حاولوا زراعة عبوات متفجّرة، قبل أن يتمّ اكتشافهم وإطلاق النار تجاههم، من دون أن يعلن هويّتهم أو مصيرهم.واستهدفت المقاومة ثكنات شوميرا ومعاليه غولاني وزرعيت وأدميت وثكنة يعرا، ومقر ‏قيادة الكتيبة في ثكنة ليمان، برشقات من صواريخ «الكاتيوشا»، ومواقع السماقة والمالكية وحانيتا وراميا بقذائف المدفعية. ومساء أمس، قصفت المقاومة موقع المطلّة بصلية من صواريخ «فلق».‏ وتحدّث رئيس بلدية المطلة، ديفيد أزولاي، عن «حادثة عنيفة في المطلة»، فقد «سقطت عدة صواريخ، وألحقت أضراراً بعدة منازل وأشعلت حرائق كبيرة، وأدّت إلى إصابة جندي». كما تحدّث عن «دمار هائل وحرائق وأضرار مباشرة في المباني»، مضيفاً: «لم أرَ شيئاً كهذا منذ بداية الحرب». ووصّف مراسل صحيفة «يديعوت أحرونوت» في الشمال، المشهد، بأن «مستوطنة المطلّة تدخل في سيناريو «ألتا»، حيث لا كهرباء ولا اتصالات». في المقابل، شنّ العدو الإسرائيلي حملة قصف جوّي مكثّفة وموسّعة، على دفعتين، طاولت مناطق مختلفة جنوب نهر الليطاني، إضافة إلى منطقة المحمودية ومرتفعات الريحان. وقارب عدد الغارات التي نفّذتها طائرات العدو نحو 100. وزعم المتحدّث باسم الجيش الإسرائيلي، أن طائرات جيشه «هاجمت حوالي 100 منصة إطلاق وبنى تحتية عسكرية إضافية، تضم حوالي 1,000 فوهة إطلاق كانت جاهزة للإطلاق الفوري». لكن، في الإعلان نفسه، طلب المتحدّث «من سكان صفد ومحيطها وكل شمال ووسط الجولان وكل الجليل الأعلى وإصبع الجليل والجليل الغربي، وصولاً إلى عمق 20 كيلومتراً البقاء قرب الملاجئ، حتى إشعار آخر». وهو ما يؤشّر إلى تحسّب العدو من ردّ واسع للمقاومة يطاول المناطق المذكورة. وإلى ساعات مساء أمس، لم تكن غارات العدو المكثّفة أدّت إلى استشهاد أيّ مقاومين أو مدنيين، حيث تركّزت على مناطق حرجية وأودية وجبال.وفي موازاة ذلك، كثّف الإعلام الإسرائيلي بثّ الرسائل حول التصعيد في الشمال، و«حرب لبنان الثالثة» التي باتت وشيكة. ونشر تقارير عن توجّه جيش العدو إلى «مضاعفة عدد الهجمات في لبنان كل يوم عن السابق». كما أعلن الجيش الإسرائيلي عن اختتام الفرقة 98 (تشكيل النار)، الآتية من قطاع غزة، اجتماعاً عملياتياً مع قائد المنطقة الشمالية أوري غوردين، إضافة إلى الإعلان عن إجراء مناورات في معسكرات التدريبات في الشمال نهاية الأسبوع الجاري. ونقلت قناة «كان» عن مسؤول إسرائيلي قوله: «نعمل لاستغلال التطورات لدفع حزب الله إلى إعطاء ضوء أخضر لحل دبلوماسي». كما كشفت أن مسؤولين إسرائيليين كباراً خاطبوا إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن بأنهم «يفضّلون حلاً دبلوماسياً في الشمال»، وعبّر هؤلاء عن «اهتمامهم باستغلال أحداث الأيام الماضية لدفع حزب الله لحلّ دبلوماسي»، مشيرين إلى أن «الوقت ينفد».

عبد الناصر : إن المقاومة وجدت لتبقى وسوف تبقى وستنتصر

يدين المهندس عبد الحكيم جمال عبد الناصر عمليات القتل الجماعي الإرهابية التي ينفذها العدو الصهيوني بحق المدنيين الأبرياء في لبنان وفلسطين الم
tayyar.org Live News

عبد الناصر : إن المقاومة وجدت لتبقى وسوف تبقى وستنتصر

يدين المهندس عبد الحكيم جمال عبد الناصر عمليات القتل الجماعي الإرهابية التي ينفذها العدو الصهيوني بحق المدنيين الأبرياء في لبنان وفلسطين المحتلة ، ويؤكد أنها جريمة حرب جديدة تضاف لسلسلة من جرائم الحرب التي قام بها هذا الكيان اللقيط منذ نشأته .ان انتصار المقاومة في لبنان وفي فلسطين هو أمر حتمي بإذن الله ، ومهما حاول العدو الصهيوني إطالة أمد بقاءه الغاصب في الأرض العربية ، فإنه إلى زوال عما قريب على يد المقاومين الأبطال.وسوف تتحقق مقولة الزعيم الخالد جمال عبد الناصر :إن المقاومة وجدت لتبقى وسوف تبقى وستنتصر.

Get more results via ClueGoal