Lebanon



«اي بي سي» عن مصدر أميركي: إسرائيل ضالعة في تصنيع أجهزة «البيجر» التي انفجرت في لبنان

.....

جوشوا: سأقاتل بكل ما لدي.. دوبوا: أنا جاهز للحرب

أطلق كل من أنتوني جوشوا ودانيل دوبوا تصريحاتهم الأخيرة في المؤتمر الصحافي الذي عقد مساء يوم الخميس من قاعة «غيلد هول» في العاصمة البريطا
tayyar.org Live News

جوشوا: سأقاتل بكل ما لدي.. دوبوا: أنا جاهز للحرب

أطلق كل من أنتوني جوشوا ودانيل دوبوا تصريحاتهم الأخيرة في المؤتمر الصحافي الذي عقد مساء يوم الخميس من قاعة «غيلد هول» في العاصمة البريطانية لندن ضمن فعاليات أسبوع الملاكمة لنزال موسم الرياض نسخة ويمبلي مؤكدين جهوزيتهما التامة للقاء المنتظر وسط حضور استثنائي يقدر بـ 96 ألف متفرج.   وفي تصريحاته أكد أنتوني جوشوا على الاحترام المتبادل بينه وبين دوبوا، مشيرًا إلى أن الملاكمة تبقى «رياضة النبلاء»، لكنه أوضح أن المواجهات قد تشهد توترات قائلاً: في المواجهة بيني وبين دانييل منذ شهر، لم تكن الأمور لطيفة، لكن الأمر لم يكن عدم احترام. هذه هي الملاكمة، قد تحدث مناوشات، لكن نحن الآن مستعدون تمامًا للقتال يوم السبت.   وأشار جوشوا إلى فلسفته في التحضير للمعارك قائلاً: في هذه الرياضة، لا يجب أن تدع أحدًا يأخذ شبرًا لأنهم قد ينتهزون الفرصة لأخذ ميل. لذلك سأقاتل بكل ما لدي، وأشكر فريقي على كل الجهود المبذولة.   وفي تصريحه أشار دوبوا إلى أهمية إثبات حضوره يوم السبت حيث أبدى من جانبه، استعداده التام لمواجهة جوشوا، مشيرًا إلى أن هذا النزال يمثل فرصة كبيرة لإثبات نفسه قائلاً: لقد كنت أستعد لهذه اللحظة منذ شهور. لطالما كان هذا النزال متداولًا منذ بداية مسيرتي الاحترافية، وأنا هنا اليوم لأثبت نفسي من خلال الفوز. أشعر بأنني في أفضل حالاتي، جسديًا وذهنيًا، وأنا جاهز للحرب.   وفي ردٍ على سؤال حول إمكانية إسقاط جوشوا بالضربة القاضية، قال دوبوا: سواء كانت بالضربة القاضية أو بالنقاط، سأفعل ما يلزم لتحقيق النصر. لا يهم الطريقة، المهم أنني مستعد لكل السيناريوهات.   أما إيدي هيرن، المدير التنفيذي لشركة «ماتشروم بوكسنغ»، فقد أكد على أهمية هذا الحدث في تاريخ الملاكمة البريطانية، قائلاً: «هذه ليلة تاريخية لملاكمة الوزن الثقيل البريطاني. لم أتوقع يومًا أن نصل إلى هذا الحد في موسم الرياض، لكن هنا نحن أمام حدث استثنائي في ويمبلي. لقد كان جوشوا دائمًا مصدر إلهام للجيل الجديد من الملاكمين، ومنذ فوزه بالميدالية الذهبية الأولمبية، أصبح نموذجًا يحتذى به في الملاكمة البريطانية. السبت سيكون فرصة لإثبات نفسه مرة أخرى كبطل العالم ثلاث مرات، وهو إنجاز نادر يضعه بجانب أسماء كبيرة مثل محمد علي ولينكس لويس.   وأضاف هيرن: أنتوني جاهز تمامًا. لم أره أبدًا بهذا القدر من الهدوء والثقة. يوم السبت سيكتب التاريخ، ولن يكون هناك شك في أن هذه ستكون واحدة من أعظم ليالي الرياضة البريطانية.   أما فرانك وورن، مروج دانييل دوبوا ورئيس شركة كوينزبيري، فقد أشار إلى أن هذا النزال سيكون مميزًا للغاية، حيث قال: هذه ليست مجرد معركة عادية، لدينا هنا اثنان من أقوى الملاكمين البريطانيين في مواجهة مباشرة. كلاهما مرّ بتحديات وصعوبات، ولكن دانييل أظهر طوال مسيرته أنه مقاتل لا يستهان به. لقد واجه الكثير من الصعاب والتحديات، وهو الآن هنا ليُظهر للعالم ما يمكنه فعله.      وأضاف: »دانييل يمتلك قوة لكمات هائلة، وسرعة وخفة حركة تجعله خصمًا خطيرًا. أنصح الجميع بألا يغفلوا أعينهم عن هذه المعركة، لأنها ستكون نزالًا استثنائيًا من البداية إلى النهاية. أعتقد أن هذا النزال سيُعتبر واحدًا من أعظم المعارك في تاريخ الملاكمة البريطانية".   وكان المؤتمر الصحافي قد بدأ بالمواجهات وجهاً لوجه بين الملاكمين الذي أكدوا جميعهم على أهمية المواجهة التي أوجدها موسم الرياض كفكرة لم تكن موجودة.   وشهد المؤتمر حضور الملاكمين الذين سيخوضون النزال في هذه النسخة التي تقام للمرة الأولى في بريطانيا.   وفضلاً عن المواجهة الكبرى بين جوشوا ودوبوا، ستكون هناك مواجهة مرتقبه بين أنتوني كاكاسي وجوش وارينغتون على لقب الوزن الخفيف الثقيل للاتحاد الدولي للملاكمة (IBF)، ومواجهة بين جوشوا بواتسي وويلي هاتشينسون على لقب الوزن الخفيف الثقيل المؤقت للمنظمة العالمية للملاكمة (WBO).   كما يشهد النزال مواجهة بين تايلر ديني ضد حمزة شيراز في وزن الوسط، ومارك تشامبرلين ضد جوش بادلي في وزن الخفيف، بالإضافة إلى مواجهة جوش كيلي ضد إسماعيل ديفيس، الذي حل محل ليام سميث في وزن الوسط الخفيف بعد تعرض الأخير للإصابة.

مصر تنجح في تمرير قرار بوكالة الطاقة الذرية.. فما علاقته بإسرائيل؟

تمكنت مصر يوم الخميس من تمرير قرار في المؤتمر العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية خاص بتطبيق نظام الضمانات الشاملة للوكالة على جميع المنشآت ا
tayyar.org Live News

مصر تنجح في تمرير قرار بوكالة الطاقة الذرية.. فما علاقته بإسرائيل؟

تمكنت مصر يوم الخميس من تمرير قرار في المؤتمر العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية خاص بتطبيق نظام الضمانات الشاملة للوكالة على جميع المنشآت النووية في الشرق الأوسط.   وقالت وزارة الخارجية المصرية إن المؤتمر العام للوكالة الذرية اعتمد بالأغلبية القرار الذي طرحته مصر من أجل تطبيق ضمانات الوكالة على جميع المنشآت النووية في الشرق الأوسط بعد حصوله على تأييد 112 صوتا، مقابل امتناع 9 أصوات، ودون تصويت أي دولة ضد القرار.   وجاء التصويت في جلسة الخميس ضمن أعمال الدورة 68 للمؤتمر العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية المنعقدة في الفترة من 16-20 سبتمبر 2024 بمقر الوكالة في فيينا.   وتقدم مصر هذا القرار سنويا ويحظى بتأييد الأغلبية لكنه لا يجد طريقا إلى التطبيق على أرض الواقع، حيث تبقى إسرائيل إحدى دول المنطقة بمنأى عن ضمانات الوكالة الدولية.   ودعا سفير مصر في فيينا ومندوبها الدائم لدى الوكالة الدولية للطاقة الذرية محمد نصر إلى تكثيف الجهود الدولية من أجل كسر حالة الجمود التي تعتري تنفيذ هذا القرار، وتهيئة المجال للدخول في حوار مباشر وجاد لإنشاء المنطقة الخالية من أسلحة الدمار الشامل في الشرق الأوسط، وانضمام إسرائيل لمعاهدة عدم الانتشار النووي، أسوة بكل دول المنطقة.   وقال إن اعتماد هذا القرار وبأغلبية كبيرة يؤكد على الثقل الذي تتمتع به مصر داخل الوكالة الدولية للطاقة الذرية وعلى عدالة القضية التي تنادي بها لتطبيق ضمانات الوكالة في كل دول منطقة الشرق الأوسط، وعلى كل المنشآت النووية في المنطقة، وتحقيق عالمية معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية، وهي المقاصد التي يدعمها المجتمع الدولي أملا في صياغة واقع جديد في الشرق الأوسط خال من الأسلحة النووية وأسلحة الدمار الشامل.   وأضاف السفير المصري أن هذا القرار والذي تتقدم به القاهرة سنويا للمؤتمر العام للوكالة، دائما ما يحظى بتأييد واسع من جانب الدول التي تسعى إلى الوقوف على الجانب الصحيح من التاريخ والانتصار لهذه القضية المحورية.   ولا تعلن إسرائيل امتلاكها سلاحا نوويا ولا تنفي ذلك حتى بات يوصف بـ«السر الذي يعلمه الجميع».

بَعد «بيجر» لبنان... هل يمكن تفجير هواتفنا الجوالة عن بُعد؟

أحمد حسن بلح- أثار الاختراق الأمني غير المسبوق لأجهزة النداء «البيجرز» واللاسلكي التابعة لعناصر من «حزب الله» في مختلف أنحاء لبنان ووقوع الآل
tayyar.org Live News

بَعد «بيجر» لبنان... هل يمكن تفجير هواتفنا الجوالة عن بُعد؟

أحمد حسن بلح- أثار الاختراق الأمني غير المسبوق لأجهزة النداء «البيجرز» واللاسلكي التابعة لعناصر من «حزب الله» في مختلف أنحاء لبنان ووقوع الآلاف من التفجيرات المتزامنة يومي الثلاثاء والأربعاء، العديد من التساؤلات عن مدى خطورة أجهزة الجوال الشخصية وإمكانية تفجيرها عن بعد. وتُصنع بطاريات الأجهزة الجوالة من مواد كيميائية سريعة الاشتعال، إلا أن هناك وحدة تحكم متصلة مباشرة بالبطارية ومدمجاً بداخلها برمجيات خاصة للحفاظ على سلامتها وضمان خصائصها الفيزيائية والكيميائية. وبالرغم من ذلك يمكن التلاعب بوحدة التحكم هذه بصورة خبيثة عبر طرق متعددة للاختراقات، أهمها استبدال بالوحدة بأكملها أخرى تحوي برمجيات خبيثة تستطيع رفع درجة حرارة البطارية لدرجة الاشتعال، ويمكن أن يجري عمل ذلك لاستهداف جهاز معين أو أي عدد من الأجهزة كما جرى في الحالة اللبنانية بحسب المهندس أحمد سلام، مؤسس ورئيس شركة تقنيات الحماية العميقة «ديب سيف تكنولوجي» (DeepSAFE Technology)، ورئيس أبحاث الأمن والحماية في شركات «مكافي» و«إنتل» و«نوكيا» سابقاً. وهناك أيضاً «بطاريات يمكن أن يتم صناعتها بطريقة خبيثة، بحيث يدخل صناعتها مواد متفجرة قابلة للاشتعال، إما برفع درجة الحرارة إلى درجة معينة أو عن طريق وحدة متصلة بها تقوم بتفعيل منظومة التفجير»، وفق سلام. ويمكن أن «يتم كل هذا عن طريق وضع وحدة تحكم شديدة الصغر تلحق بالبطارية من الداخل مع وجود وحدة اتصال خارجي يمكن أن تتلقى إشارات عن بعد، سواء كانت عن طريق موجات راديو أو أي موجات كهربائية لا سلكية»، وفق ما قاله سلام لـ«الشرق الأوسط». ويمكن أن «يأتي تزامن التفجيرات على الرغم من عدم وجود أي اتصال مع العالم الخارجي»، بحسب تعبير سلام الذي يشير إلى أنه «قد يتم الانتظار للحظة زمنية معينة تم برمجتها مسبقاً داخل البرمجيات الخبيثة، بحيث تحدث التفجيرات كلها في ذات اللحظة الزمنية، تماماً كما هو الحال مع آلية عمل القنابل الموقوتة». في حين يؤكد ماهر القاضي، أستاذ مساعد في قسم الكيمياء بجامعة كاليفورنيا بلوس أنجليس، والرئيس التنفيذي للعلوم والتكنولوجيا بشركة «نانوتك إينيرجي» الأميركية، وهي شركة متخصصة في تطوير وإنتاج البطاريات، أن «الانفجارات التي جرت في لبنان لم تأتِ بالصدفة وإنما عن عمد»، مرجحاً «زرع دائرة تحكم جرى تفعيلها عن بعد، وهو ما يفسر تزامن التفجيرات». وقال القاضي في تصريحات لـ«الشرق الأوسط» إن «هناك العديد من الآليات التي يمكن أن تؤدي لانفجار أي بطارية؛ أولها تعرض الجهاز الجوال أو السيارة الكهربائية لحادث يؤدي لاختراق جسم معدني للبطارية، أو الضغط على أجزاء البطارية بمعدل مرتفع يؤدي لانضغاط أجزائها وتدميرها، أو وقوع البطارية من مكان مرتفع يؤدي لتدمير أجزائها». لكن وفق القاضي «يبقى هناك احتمالان آخران، هما وجود محفز خارجي يؤدي لارتفاع درجة حرارة البطارية لمعدلات عالية جداً تتسبب في انفجارها، والاحتمال الآخر يرتبط أيضاً بوجود مؤثر خارجي يؤدي إلى توصيل الطرف الموجب بالطرف السالب داخل البطارية، وهما سيناريوهان حدث أحدهما في لبنان». ووفق خبراء، فإنه يمكن اختراق أجهزة جوال ودمج برامج خبيثة فيها من أجل تفجيرها من خلال الوصول إليها في أي من مراحل التصنيع أو التوريد أو عبر شبكة الإنترنت. ويطمئن القاضي الجمهور العام بأنه من دون مسبب خارجي متعمد فإن احتمالية انفجار البطارية نتيجة عيوب التصنيع لا تتعدى بطارية واحدة لكل 10 ملايين بطارية، مضيفاً أن هناك اختبارات قاسية تجرى لضمان تحمل البطاريات للحرارة المرتفعة، والتي قد تصل إلى ما يزيد عن 150 درجة مئوية. ولكن ذلك لم يمنعه من وصف بطارية الليثيوم أيون التي توجد في أجهزة «البيجرز» وكذلك في الأجهزة الجوالة الحديثة بأنها «قد تكون بمنزلة قنبلة موقوتة، وأن الأضرار الناجمة عن انفجارها تتوقف على حجمها وموقع المستخدم منها أو مدى قربها من أي من أعضاء الجسم البشري الحيوية»، مشيراً إلى أن الأمر بالطبع سيزداد سوءاً حال حدوثه في السيارات الكهربائية؛ لأن حجم بطاريتها قد يصل إلى 5 آلاف إلى 7 آلاف حجم بطارية الجوال، لكنه شدد على أن ذلك نادراً ما يحدث ويستلزم في العادة إساءة استخدام البطارية أو تعمد الضرر بها، كما في الحالة اللبنانية. وعن كيفية تجنب تكرار ما حدث، يشير سلام إلى ضرورة تأمين سلاسل الإمداد، موضحاً أن هناك وسائل كثيرة كان يمكن بها التحقق من إمكانية حدوث تعديلات على الأجهزة القادمة إلى لبنان واختبار مدى احتمالية زرع أي مكونات جديدة بداخلها. وتقنياً، يمكن عن طريق استخدام ميزان حساس معرفة أي تغيير حدث مهما كان طفيفاً في وزن الجهاز، بحيث يُعرف إن حدث أي تعديل عليه أو لا. وهذا الميزان الحساس ينبغي استخدامه في حساب أوزان كل وحدة بدقة، خاصة البطارية. كما يمكن استخدام أجهزة الأشعة أيضاً مثل «الإكس راي» و«السي تي سكان» وكذلك وحدات الكشف الكيميائي عن المواد المتفجرة، وعادة ما يتم استخدام كل هذه الوسائل التقنية داخل المطارات. يقول سلام: «لذلك أتصور أن هناك خللاً أمنياً هائلاً في التعامل مع الأمر في الحالة اللبنانية»، مشدداً على أن هناك تقنيات جاهزة ومتاحة مدنياً للتأكد من وجود أي مواد متفجرة من عدمه. ووفق وسائل إعلامية، فإن أجهزة «البيجرز» اللبنانية تم تصميمها بواسطة شركة تايوانية أعطت رخصة بالتصنيع لشركة أخرى مجهولة في أوروبا، وبالتالي فإن الأمور المتعلقة بسلامة التصنيع وجودة التنفيذ ربما لم يتم التأكد منها. وتحتاج أجهزة «البيجرز» عموماً إلى جهاز خادم (سيرفر) لضبط عملية الاتصال بها، سواء كان الاتصال في اتجاه واحد على مستوى الاستقبال، أو في اتجاهين على مستوى الاستقبال والإرسال. ولكن وفق سلام، فإن هذه الأجهزة الخادمة لديها قواعد بيانات، وغالباً ما تعمل بأنظمة تشغيل رقمية معرضة للهجمات والاختراقات السيبرانية. وشدد سلام على أنه «يمكن لأجهزة (البيجرز) أن تتعرض للتعديل عبر سلاسل الإمداد، وهو الشيء نفسه الذي يمكن أن يكون قد حدث مع الأجهزة الخادمة»، موضحاً أنه يمكن أن تكون هذه الأجهزة نفسها قد تعرضت للتبديل ووضع البرمجيات «الخبيثة» أثناء عمليات التصنيع أو خلال سلاسل الشحن والإمداد.

«لغز» فجَّر بطاريات أجهزة «البيجر» و أجهزة اللاسلكي..!

طوني عيسى - تتناقل وسائل الإعلام المحلية والعالمية فرضيات عدة حول الطريقة التي اعتمدتها إسرائيل لتفجير الأجهزة اللاسلكية، خلال يومي 17 و18 من ا
tayyar.org Live News

«لغز» فجَّر بطاريات أجهزة «البيجر» و أجهزة اللاسلكي..!

طوني عيسى - تتناقل وسائل الإعلام المحلية والعالمية فرضيات عدة حول الطريقة التي اعتمدتها إسرائيل لتفجير الأجهزة اللاسلكية، خلال يومي 17 و18 من الجاري. وقد تقاطعت على ترجيح فرضية زرع ألغام صغيرة في الأجهزة التي تمّ استيرادها من الخارج قبل أشهر. لكن باحثين جادّين في الفيزياء يستبعدون فرضية الألغام. في تقدير نخبة من الباحثين في الفيزياء والتكنولوجيا، من لبنان وخارجه، أنّ إسرائيل تلاعبت ببطاريات الليثيوم لجعل انفجارها أشدّ عنفاً. لكنها لم ترتكب مخاطرة تلغيم الأجهزة، سواء في المصنع أو لدى الوكيل، لأنّ «حزب الله» الذي سيستوردها سيدقق في هذه الأجهزة ويُخضعها لفحوص دقيقة يجريها خبراؤه قبل تسليمها إلى مسؤوليه الكبار وكوادره، وهو سيكشف على الأرجح وجود المواد المتفجرة. فـ«الحزب» له خبرة عمرها عقود في هذا المجال، وهو لن يتهاون في التدقيق والتحرّي قبل توزيع آلاف الأجهزة الجديدة، الآتية من الخارج، على كوادره والبدء في استخدامها على نطاق واسع. ويقول الخبراء في الفيزياء والتكنولوجيا، إنّ التفجيرات تتعلق بالإنجازات الهائلة في مجال الاتصالات وصناعة أجهزة الاتصال، ودور الذكاء الاصطناعي. ويشرح الباحث في الفيزياء وصاحب براءات الاختراع في التكنولوجيا المهندس غطاس القصيفي حيثيات ما جرى، فيقول: «كل جهاز يستخدم الموجات اللاسلكية معرّض للاختراق. والموجات التي يستخدمها الجهاز تتميز بطول معيّن يمنحها السرعة، وبقوة معينة. وكلما قصرت الموجة تصبح السرعة أكبر. وقد توصل العلم حالياً إلى تحقيق قدرات كبيرة على الاختراق. فلنفترض أنّ جهازاً أول يتميز بسرعة معينة يمكن تسميتها «السرعة أ»، ويتصل بقاعدة. وهذه القاعدة تتصل بجهاز ثانٍ. فمن يريد التدخّل في هذه الموجة، يلتقطها ويدخل إليها لتحقيق أهداف عدة: إما للتشويش على الموجة، وإما لقطعها، وإما للتآلف معها أو للاندماج فيها modulation. ولكي يتمكن من تنفيذ مهّمة الاندماج، يجب أن تمتاز الموجة التي يستخدمها، أي الموجة الثانية (ب)، بسرعة تفوق سرعة الموجة أ. إذا كانت الموجة (ب) بسرعة مساوية لسرعة الموجة (أ) أو أكثر بطئاً منها، فإنّ الاندماج لا يتحقق. لذلك، استخدم الإسرائيليون موجة تفوق بسرعتها الموجات المعتمدة في الأجهزة المستهدفة. ومن البديهي أن يكونوا قد راقبوا هذه الأجهزة، سواء «البيجر» أي أجهزة النداء، أو أجهزة اللاسلكي، وتعرفوا على موجاتها فدخلوها وقاموا بالاندماج فيها. وهذه الموجة قادتهم الى ان يتعرفوا إلى الـ(IC integrated circuit). وبفضل ما أتاحته التكنولوجيا الحديثة، دخل الإسرائيليون برامج الأجهزة، ووضعوا برنامجاً خبيثاً بدلاً منه. وهذا التعديل يسمح لهم بالآتي: إما تعطيل الجهاز، وإما نسف المعلومات التي يتضمنها، وإما التمركز في داخله والتحكّم به، وهذا ما حصل. إذاً، كيف حصل الانفجار؟ لقد قام البرنامج الخبيث المزروع بإغلاق الدائرة الكهربائية في كل جهاز، ما أدّى إلى ارتفاع حرارة بطارية الليثيوم الموجودة فيه بقوة، إلى حدّ الانفجار. وهنا يكمن اللغز. فبطاريات الليثيوم في هذه الأجهزة تمّ تعديلها على الأرجح بإدخال هلام (gel) قابل للانفجار فيها، هو gel nitrocellulose الكفيل بمضاعفة قوة انفجارها عشرات المرّات، فيما بطارية الليثيوم العادية يفترض أنّها تتضمن هلام السيليكون فقط. وهذا الهلام وحده لم يكن كافياً لإحداث عمليات تفجير دموية. فإذا كان انفجار بطارية الليثيوم العادية، بهلام السيليكون، يقارب الـ 50 كيلو مثلاً، فإنّ بطارية الليثيوم التي أضيف إليها الهلام المتفجّر يصبح انفجارها بقوة 500 كيلو أو طن، وهو ما يلحق أذى كبيراً بالأفراد. وهذا يعني أنّ التلاعب الذي يفترض التحرّي عنه حصل في تعديل مكونات البطاريات لا في زرع مواد أو شرائح متفجّرة داخل الجهاز. وكما بات معروفاً، إنّ جامعة بن غوريون في تل أبيب هي الوحيدة في العالم التي وصلت إلى تحقيق سرعة 7 غيغاهرتز، أي إنّها وصلت إلى الجيل السابع. ولذلك، علمياً، كل من يحمل جهازاً موصولاً بالشبكة اللاسلكية في لبنان يمكن للإسرائيليين أن يدخلوا إليه ويتعرفوا على برنامجه ويتحكّموا به، لأنّه أدنى سرعة من الأجهزة التي يستخدمونها في هجماتهم. وفوق ذلك، اللبنانيون يقتنون في منازلهم قنابل موقوتة هي بطاريات الليثيوم الخاصة بالطاقة الشمسية. فمعظم الـ inverters الخاصة بها مربوطة عبر الانترنت بالمصنِّعين في الصين أو أوروبا، وتالياً يمكن دخولها بواسطة الانترنت أو «الواي فاي».   هل من سبيل للتصدّي لهذا الخطر، علمياً؟ الحل هو أن يستخدم اللبنانيون أجهزة تفوق بسرعتها تلك التي يتعرّضون لها. فإما أن نسير مع تطور التكنولوجيا وإما أن يرمينا هذا التطور إلى الوراء. وهنا، يبدو مفيداً أن يطّلع اللبنانيون على كتابات عالم الاجتماع Alain Toffler. فهي ربما تنبئنا بالسبيل المناسب لمواجهة المستقبل.

إسرائيل تتقدّم خطوة نحو «حرب لبنان الثالثة»!

بيروت حمودر-  لا تزال الضربة التي تلقّاها حزب الله تتفاعل في أوساط المحلّلين العسكريين الإسرائيليين الذين حاولوا فهم الاتجاه الذي تريده حكوم
tayyar.org Live News

إسرائيل تتقدّم خطوة نحو «حرب لبنان الثالثة»!

بيروت حمودر-  لا تزال الضربة التي تلقّاها حزب الله تتفاعل في أوساط المحلّلين العسكريين الإسرائيليين الذين حاولوا فهم الاتجاه الذي تريده حكومتهم من وراء عمليات التفجير المتزامن لعمليتي الثلاثاء والأربعاء. ونقل بعض هؤلاء عن مسؤولين إسرائيليين أن العمليتين «جزء من سلسلة عمليات، هدفها توجيه ضربة تلو أخرى إلى الحزب لإفقاده القدرة على التوازن، وخلق حالة من الهلع في صفوفه، وإفقاد كوادره العميقة الثقة التي كانت قائمة لعقود، خصوصاً على مستوى أمن الاتصالات». وبالتالي، فإن لبنان قد يكون أمام مزيد من «المفاجآت»، خصوصاً بعدما ألمح وزير الأمن يوآف غالانت ورئيس أركان جيشه، هرتسي هليفي عن مسؤولية إسرائيل عمّا حدث، مشيرين إلى أن إسرائيل لم تستخدم كل ما لديها بعد.ورأى المحلل العسكري لصحيفة «يديعوت أحرونوت»، يوسي يهوشواع أن «الموجة الثانية من العمليات المنسوبة إلى إسرائيل، هي جزء من سلسلة من المُرجّح بشدة أن تفضي إلى حرب واسعة، قد تنضم إليها إيران». ونُقل عن مسؤولين أن إسرائيل «مرّرت إلى حزب الله رسائل مفادها أنه بالإمكان وقف النار، إن قبل المقترح الذي يتضمّن إبعاد قوات الرضوان عن الحدود».وبناءً على حجم الضربة، تقدّر إسرائيل، وفقاً ليهوشواع أن يرد الحزب «بطريقة مغايرة تماماً عما سبق»، مشيراً إلى أنه «من غير الواضح إن كان سيكتفي بردّه أم لا، غير أن كل انزلاق من جانبه من شأنه أن يقودنا إلى تبادل ضربات قد تفضي إلى حرب واسعة، أو بمعنى آخر حرب لبنان الثالثة، وهو ما تستعد له إسرائيل»، مع ذلك لفت إلى أن «المصلحة الإيرانية هي إنهاك إسرائيل في جميع الجبهات في حرب طويلة الأمد. أما المصلحة الإسرائيلية فهي تقصير الحرب. إذا لم نستغل الوضع مع مرور الوقت، فقد يكون ذلك إشارة إلى عدم وجود من يرغب في تقصير الحرب في إسرائيل». وذكّر بتصريح غالانت في وقت سابق حول نقل مركز الثقل شمالاً، مشيراً إلى أن الفرقتين 98 و36 (التي تضم لواء غولاني) الموجودتين في المنطقة الشمالية هما جزء مركزي من خطط الجيش للمناورة البرية في جنوب لبنان، وأن هذه الأخيرة هي مرحلة حاسمة لجهة «تطهير البنى التحت أرضية التابعة لحزب الله والتي أقامها في الجانب اللبناني، فإن قامت قوات الرضوان بالعودة (إلى قرى الجنوب، في حال التوصل إلى اتفاق) بألبسة مدنية فإن التهديد الحقيقي لم يُزل».من جهته، لفت المحلل العسكري في صحيفة «هآرتس»، عاموس هرئيل، إلى أنه من المحتمل أن تمر بضعة أيام قبل أن يتضح ما إذا كانت العمليات التفجيرية في لبنان تأتي ضمن خطوة إستراتيجية تُعدّها القيادة الإسرائيلية، متسائلاً «هل نقف على أعتاب حرب؟ أم أن إسرائيل تكتفي بحساب النقاط الإيجابية التي جمعتها، باعتبار أن عدداً كافياً منها سيضمن هزيمة حزب الله؟». ورأى أن ثمة تفسيرين للنوايا الإسرائيلية المحتملة، فرئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، الذي يقود صياغة السياسة المتعلقة في الشمال، إما «يأمل أن الضغط المتزايد والهلع المتصاعد خشية ضربات إضافية، سيؤديان في النهاية إلى نقطة انهيار لدى حزب الله، وعندها سيفهم (السيد) حسن نصرالله، أن الثمن الذي يدفعه لدعمه حماس أصبح باهظاً جداً، ويسعى للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في الشمال، يتضمن انسحاب قوات الرضوان إلى شمال نهر الليطاني، ما سيسمح بعودة بعض السكان إلى البلدات الحدودية». أما التفسير الآخر، فهو بحسب هرئيل، أن إسرائيل «ربما تحاول جرّ حزب الله للحرب، عندما يردّ الأخير، لتستغل عملياً الشرعية الدولية التي ستحصل عليها عقب استهداف مدنيّيها، لتكون لديها ذريعة لدخول حرب شاملة مع لبنان».

العدو يحشد قوّاته في الشمال!

عقب عملية التفجير الأولى لأجهزة «البايجر»، الثلاثاء، توقّفت عمليات المقاومة عند الحدود الجنوبية في ما بدا «هدنة» غير معلنة استمرّت نحو 24 ساع
tayyar.org Live News

العدو يحشد قوّاته في الشمال!

عقب عملية التفجير الأولى لأجهزة «البايجر»، الثلاثاء، توقّفت عمليات المقاومة عند الحدود الجنوبية في ما بدا «هدنة» غير معلنة استمرّت نحو 24 ساعة، قبل أن تعاود المقاومة تفعيل عملياتها، وبوتيرة مكثّفة، أول من أمس. وليست هذه المرة الأولى التي تعمد فيها المقاومة إلى هذا التكتيك، إذ قامت بذلك عقب اغتيال القائد في المقاومة فؤاد شكر وفي مناسبات أخرى. والهدف من هذه الساعات، وهذه المرة أكثر بكثير من يوم الاغتيال، تقييم الوضع والخسائر وتأثيراتها، والبحث في الخطوات التالية، واتخاذ القرارات المناسبة بحسب نتائج التقييمات. كل ذلك جرى خلال اليومين الماضيين، إلى أن خرج الأمين العام لحزب الله، السيد حسن نصرالله في خطابه أمس، وقدّم رواية واضحة لما حدث، ووضع الأحداث ضمن سياقها العسكري والسياسي، وفتح الباب لما هو آتٍ، مؤكداً استمرار جبهة الإسناد بفاعلية وقوة، ومعلناً أن التحدّي الآن بين المقاومة والعدو هو منع الأخير من إعادة المستوطنين إلى مستوطناتهم الشمالية.وافتتحت المقاومة يوم أمس بهجومين جوّيين بسربين من المُسيّرات الانقضاضية على مرابض مدفعية العدو في بيت ‏هلل، وعلى ‏المقرّ المستحدث لقيادة اللواء الغربي في يعرا، إضافة إلى استهداف ‏نقطة تموضع لجنود العدو الإسرائيلي في موقع المرج بالصواريخ. وقُتل جندي من الكتيبة 51 في لواء «غولاني»، بصاروخين مضادّين للدروع أُطلقا على سلسلة «جبال راميم» الحدودية، أصابا قوة عسكرية إسرائيلية كانت تعمل في المنطقة، كما أُصيب 8 جنود آخرين بإصابات مختلفة، بعضها خطير. في حين قُتل ضابط في الكتيبة 299 في اللواء الإقليمي «برعام»، عندما كان يركض للاحتماء من طائرة مُسيّرة، «لكن الوقت لم يسعفه وأُصيب جندي آخر معه»، بحسب بيان جيش العدو. وأثار مقتل الضابط والجندي، وإصابة نحو 10 جنود خلال ساعات قليلة، إضافة إلى دخول المُسيّرات أجواء المستوطنات وانفجارها بأهدافها من دون انطلاق صفارات الإنذار، تساؤلات في إسرائيل حول قرار لحزب الله بتكثيف قتل الجنود الإسرائيليين، وعدم الاكتفاء باستهداف المواقع والثكنات العسكرية، كاستجابة سريعة للمرحلة الجديدة من الحرب، وإثباتاً لقدرته على تجاوز الضربة التي تلقّاها، والخروج منها بشكل أقوى وأداء أكثر فاعلية. ويضاف إلى ذلك ما كشفه جيش العدو عن تسلّل مقاتلين من لبنان إلى الحدود مع فلسطين المحتلة، حاولوا زراعة عبوات متفجّرة، قبل أن يتمّ اكتشافهم وإطلاق النار تجاههم، من دون أن يعلن هويّتهم أو مصيرهم.واستهدفت المقاومة ثكنات شوميرا ومعاليه غولاني وزرعيت وأدميت وثكنة يعرا، ومقر ‏قيادة الكتيبة في ثكنة ليمان، برشقات من صواريخ «الكاتيوشا»، ومواقع السماقة والمالكية وحانيتا وراميا بقذائف المدفعية. ومساء أمس، قصفت المقاومة موقع المطلّة بصلية من صواريخ «فلق».‏ وتحدّث رئيس بلدية المطلة، ديفيد أزولاي، عن «حادثة عنيفة في المطلة»، فقد «سقطت عدة صواريخ، وألحقت أضراراً بعدة منازل وأشعلت حرائق كبيرة، وأدّت إلى إصابة جندي». كما تحدّث عن «دمار هائل وحرائق وأضرار مباشرة في المباني»، مضيفاً: «لم أرَ شيئاً كهذا منذ بداية الحرب». ووصّف مراسل صحيفة «يديعوت أحرونوت» في الشمال، المشهد، بأن «مستوطنة المطلّة تدخل في سيناريو «ألتا»، حيث لا كهرباء ولا اتصالات». في المقابل، شنّ العدو الإسرائيلي حملة قصف جوّي مكثّفة وموسّعة، على دفعتين، طاولت مناطق مختلفة جنوب نهر الليطاني، إضافة إلى منطقة المحمودية ومرتفعات الريحان. وقارب عدد الغارات التي نفّذتها طائرات العدو نحو 100. وزعم المتحدّث باسم الجيش الإسرائيلي، أن طائرات جيشه «هاجمت حوالي 100 منصة إطلاق وبنى تحتية عسكرية إضافية، تضم حوالي 1,000 فوهة إطلاق كانت جاهزة للإطلاق الفوري». لكن، في الإعلان نفسه، طلب المتحدّث «من سكان صفد ومحيطها وكل شمال ووسط الجولان وكل الجليل الأعلى وإصبع الجليل والجليل الغربي، وصولاً إلى عمق 20 كيلومتراً البقاء قرب الملاجئ، حتى إشعار آخر». وهو ما يؤشّر إلى تحسّب العدو من ردّ واسع للمقاومة يطاول المناطق المذكورة. وإلى ساعات مساء أمس، لم تكن غارات العدو المكثّفة أدّت إلى استشهاد أيّ مقاومين أو مدنيين، حيث تركّزت على مناطق حرجية وأودية وجبال.وفي موازاة ذلك، كثّف الإعلام الإسرائيلي بثّ الرسائل حول التصعيد في الشمال، و«حرب لبنان الثالثة» التي باتت وشيكة. ونشر تقارير عن توجّه جيش العدو إلى «مضاعفة عدد الهجمات في لبنان كل يوم عن السابق». كما أعلن الجيش الإسرائيلي عن اختتام الفرقة 98 (تشكيل النار)، الآتية من قطاع غزة، اجتماعاً عملياتياً مع قائد المنطقة الشمالية أوري غوردين، إضافة إلى الإعلان عن إجراء مناورات في معسكرات التدريبات في الشمال نهاية الأسبوع الجاري. ونقلت قناة «كان» عن مسؤول إسرائيلي قوله: «نعمل لاستغلال التطورات لدفع حزب الله إلى إعطاء ضوء أخضر لحل دبلوماسي». كما كشفت أن مسؤولين إسرائيليين كباراً خاطبوا إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن بأنهم «يفضّلون حلاً دبلوماسياً في الشمال»، وعبّر هؤلاء عن «اهتمامهم باستغلال أحداث الأيام الماضية لدفع حزب الله لحلّ دبلوماسي»، مشيرين إلى أن «الوقت ينفد».

عبد الناصر : إن المقاومة وجدت لتبقى وسوف تبقى وستنتصر

يدين المهندس عبد الحكيم جمال عبد الناصر عمليات القتل الجماعي الإرهابية التي ينفذها العدو الصهيوني بحق المدنيين الأبرياء في لبنان وفلسطين الم
tayyar.org Live News

عبد الناصر : إن المقاومة وجدت لتبقى وسوف تبقى وستنتصر

يدين المهندس عبد الحكيم جمال عبد الناصر عمليات القتل الجماعي الإرهابية التي ينفذها العدو الصهيوني بحق المدنيين الأبرياء في لبنان وفلسطين المحتلة ، ويؤكد أنها جريمة حرب جديدة تضاف لسلسلة من جرائم الحرب التي قام بها هذا الكيان اللقيط منذ نشأته .ان انتصار المقاومة في لبنان وفي فلسطين هو أمر حتمي بإذن الله ، ومهما حاول العدو الصهيوني إطالة أمد بقاءه الغاصب في الأرض العربية ، فإنه إلى زوال عما قريب على يد المقاومين الأبطال.وسوف تتحقق مقولة الزعيم الخالد جمال عبد الناصر :إن المقاومة وجدت لتبقى وسوف تبقى وستنتصر.

بالصورة - رسالة مجهولة وغير مفهومة تصل الى هواتف الكثير من اللبنانيين

وصلت إلى هواتف العديد من اللبنانيين رسائل مجهولة المصدر وغير مفهومة. (شاهد الصورة المرفقة)
tayyar.org Live News

بالصورة - رسالة مجهولة وغير مفهومة تصل الى هواتف الكثير من اللبنانيين

وصلت إلى هواتف العديد من اللبنانيين رسائل مجهولة المصدر وغير مفهومة. (شاهد الصورة المرفقة)

كاسيميرو «يمنع» غارناتشو من تقليد رونالدو

حاول البرازيلي كاسيميرو لاعب نادي مانشستر يونايتد منع زميله الأرجنتيني أليخاندرو غارناتشو من الاحتفال على طريقة الأسطورة البرتغالي كرستيان
tayyar.org Live News

كاسيميرو «يمنع» غارناتشو من تقليد رونالدو

حاول البرازيلي كاسيميرو لاعب نادي مانشستر يونايتد منع زميله الأرجنتيني أليخاندرو غارناتشو من الاحتفال على طريقة الأسطورة البرتغالي كرستيانو رونالدو لحمايته من زملائه الأرجنتينيين الذين طالما انتقدوه على ذلك.   وفاز يونايتد يوم الثلاثاء 7 – صفر على بارنزلي في كأس الرابطة الإنجليزية سجل منها غارناتشو ثنائية احتفل بعد الأول منها مثل رونالدو عبر الجلوس على لوحة الإعلانات بعدما وقف في طريقه كاسيميرو محاولا منعه.   ويعرف غارناتشو منذ صعوده إلى الفريق الأول لمانشستر يونايتد في موسم 2021 – 2022، بإعجابه الشديد بالبرتغالي رونالدو ما دعاه إلى تقليد احتفالياته دائما وهو الأمر الذي يسبب متاعب له مع المنتخب الأرجنتيني الذي يدعوه فيه زملاؤه إلى الابتعاد عن رونالدو والاقتراب من ليونيل ميسي أكثر.   واعترف لياندرو باريديس لاعب نادي روما في وقت سابق أن اللاعبين الأرجنتينيين دائما ما يمازحون غارناتشو حول رونالدو قائلا «نحاول جعله يشعر بالراحة والانتماء وأن يكون واحدا منا إلا أنه يتوتر ويرفض الحديث. نعلم أن رونالدو قدوته وهو يلعب في نفس المركز لكن يجب عليه أن يتغير قليلا عندما ينضم إلى المنتخب الأرجنتيني لأننا هنا نملك قدوة واحدة».   وطالب أنخيل دي ماريا نجم نادي بنفيكا مواطنه غارناتشو بالتوقف عن احتفالية «SIU» الشهيرة لرونالدو إلا أن الأخير بدأ يحتفل بطريقة أخرى شهيرة للنجم البرتغالي وهي الجلوس على لوحة الإعلانات.   وأثيرت تكهنات سابقا أن الأسطورة الأرجنتيني ميسي ألغى متابعة غارناتشو على موقع التواصل الاجتماعي «إنستغرام» بعدما كتب الأخير في منشور سابق أن رونالدو هو الأفضل على الإطلاق.

ليبيا..عقيلة صالح ينتقد المجلس الرئاسي ويحذر من تداعيات «خاطئة» لقراراته بشأن المصرف المركزي

شن رئيس مجلس النواب الليبي، عقيلة صالح، هجوما لاذعا على المجلس الرئاسي بسبب قراره الأخير عن المصرف المركزي، واصفاً إياه بأنه “غير شرعي” و”م
tayyar.org Live News

ليبيا..عقيلة صالح ينتقد المجلس الرئاسي ويحذر من تداعيات «خاطئة» لقراراته بشأن المصرف المركزي

شن رئيس مجلس النواب الليبي، عقيلة صالح، هجوما لاذعا على المجلس الرئاسي بسبب قراره الأخير عن المصرف المركزي، واصفاً إياه بأنه “غير شرعي” و”مخالف للإعلان الدستوري والاتفاق السياسي”.   وأكد صالح أن هذا القرار يضع البعثة الأممية أمام «اختبار حقيقي»، مشدداً على ضرورة إعلانها عدم شرعية ما وصفه بـ”تجاوز الرئاسي لصلاحياته”.   وحذر صالح من أن استمرار الأزمة قد يؤدي إلى ارتفاع سعر صرف الدولار إلى أكثر من 10 دنانير، داعياً إلى تحرك سريع لإنقاذ المصرف من «السيطرة غير الشرعية».   كما جدد دعمه لصندوق التنمية والإعمار الذي يرأسه بالقاسم حفتر، مشيراً إلى ضرورة استمرار مشاريع التنمية وإعادة الإعمار.

أسطورة «الأتزوري».. وفاة سكيلاتشي هداف مونديال 1990

أعلنت مصادر طبية وفاة توتو سكيلاتشي أحد أساطير منتخب «الأتزوري»، الأربعاء، عن عمر 59 عاما، بعد صراع مع مرض السرطان.   وتوالت كلمات التعاز
tayyar.org Live News

أسطورة «الأتزوري».. وفاة سكيلاتشي هداف مونديال 1990

أعلنت مصادر طبية وفاة توتو سكيلاتشي أحد أساطير منتخب «الأتزوري»، الأربعاء، عن عمر 59 عاما، بعد صراع مع مرض السرطان.   وتوالت كلمات التعازي على منصات التواصل الاجتماعي للنجم الإيطالي السابق، الذي اشتهر خلال مونديال إيطاليا 1990 عندما حقق «الحذاء الذهبي» الذي يحصل عليه الهداف حيث سجل 6 أهداف، وكان من أبرز نجوم البطولة.   وكان الدولي الإيطالي السابق سلفاتوري «توتو» سكيلاتشي، الذي خضع للعلاج منذ فترة من سرطان القولون، قد أدخل إلى المستشفى في حالة خطيرة في باليرمو قبل أسبوع.   ونشر أقارب مهاجم يوفنتوس السابق على منصات التواصل الاجتماعي بعد انتشار شائعة وفاته قبل أسبوع: «حبيبنا توتو في حالة مستقرة ويخضع للمراقبة من قبل فريق من الأطباء بشكل مستمر ليلا ونهارا».   لكن الأربعاء أكدت مستشفى باليرمو سيفيكو وفاة سكيلاتشي بداخلها، حيث خضع لعمليتين جراحيتين بعد عودة المرض إلى الظهور بقوة.   وحقق سكيلاتشي كأس الاتحاد الأوروبي مرتين (مع يوفنتوس وإنتر ميلان)، واشتهر في مونديال 1990 لكنه لم يستطع فرض مكان له مع المنتخب في كأس العالم 1994.   وبخلاف الأهداف الستة المونديالية، لم يحرز سوى هدفا واحدا آخر لإيطاليا خلال مسيرته الدولية.   ولعب سكيلاتشي لأندية ميسينا ويوفنتوس وإنتر ميلان في إيطاليا، وجوبيلو إيواتا الياباني، خلال مشواره مع الأندية.

الطقس غدا غائم جزئيا مع رياح ناشطة وأمطار

توقعت دائرة التقديرات في مصلحة الارصاد الجوية في المديرية العامة للطيران المدني ان يكون الطقس غدا،  غائما جزئيا مع ضباب على المرتفعات وارتف
tayyar.org Live News

الطقس غدا غائم جزئيا مع رياح ناشطة وأمطار

توقعت دائرة التقديرات في مصلحة الارصاد الجوية في المديرية العامة للطيران المدني ان يكون الطقس غدا،  غائما جزئيا مع ضباب على المرتفعات وارتفاع بدرجات الحرارة التي تبقى دون معدلاتها الموسمية، تنشط الرياح شمال البلاد وتهطل أمطار خفيفة متفرقة ومتقطعة خلال الفترة الصباحية،  على ان  يستقر الطقس تدريجيا خلال النهار. وجاء في النشرة الاتي: -الحال العامة: طقس متقلب نسبيا يسيطر على  لبنان والحوض الشرقي للمتوسط  مع درجات حرارة دون معدلاتها الموسمية،  وأمطار متفرقة ومتقطعة يرافقها رياح ناشطة، ومن المتوقع أن يتأثر لبنان اعتبارا من بعد ظهر السبت بمنخفض جوي متوسط الفعالية مركزه شمال غرب تركيا يؤدي الى طقس متقلب حتى الثلثاء. تحذير :  ارتفاع موج البحر يتخطى أحيانا المتر ونصف المتر بخاصة على الشواطئ الشمالية. تحذير : يجب القيادة بحذر بسبب الضباب على الطرق الجبلية وأثناء هطول الامطار. ملاحظة : معدل درجات الحرارة لشهر أيلول  في بيروت بين 24 و 32، في طرابلس بين 22 و 31 درجة وفي زحلة بين 16 و 32 درجة. -الطقس المتوقع في لبنان:الخميس: غائم جزئيا مع ضباب على المرتفعات واستقرار بدرجات الحرارة، تنشط الرياح أحيانا ويتحول بعد الظهر الى غائم  مع  أمطار متفرقة في المناطق الجنوبية واحتمال تشكل خلايا رعدية منفردة.الجمعة:  غائم جزئيا مع ضباب على المرتفعات وارتفاع بدرجات الحرارة التي تبقى دون معدلاتها الموسمية، تنشط الرياح شمال البلاد وتهطل أمطار خفيفة متفرقة ومتقطعة خلال الفترة الصباحية،  على ان  يستقر الطقس تدريجيا خلال النهار.السبت:  غائم جزئيا الى غائم أحيانا ودون تعديل يذكر بدرجات الحرارة في المناطق الجبلية والداخلية بينما تنخفض بشكل بسيط في المناطق الساحلية، يتكون الضباب على المرتفعات وتهطل  أمطار متفرقة ومتقطعة اعتبارا من بعد الظهر مع ظهور خلايا رعدية ورياح ناشطة.الأحد: غائم جزئيا الى غائم أحيانا مع انخفاض بدرجات الحرارة وضباب على المرتفعات ورياح ناشطة أحيانا،مع  أمطار متفرقة  ومتقطعة . -الحرارة على الساحل من 24 الى 31 درجة، فوق الجبال من 16 الى 22 درجة، في الداخل من 15 الى 29 درجة.-الرياح السطحية:  جنوبية غربية ناشطة، سرعتها بين 15 و 35 كم/س، تشتد أحيانا شمال البلاد وتصل سرعتها الى حدود 45 كلم/س.-الانقشاع:  متوسط على الساحل، يسوء أحيانا على المرتفعات بسبب الضباب.-الرطوبة النسبية على الساحل:  بين 60 و 85 %.-حال البحر:  مائج اجمالا الى هائج حيث يلامس ارتفاع الموج  المتر ونصف المتر، حرارة سطح الماء: 29 درجة.-الضغط الجوي:  758 ملم زئبق.-ساعة شروق الشمس: 6,24-ساعة غروب الشمس:  18,38

النيابة الجزائرية تطالب بإنزال عقوبات قاسية للمتهمين في فضيحة «بايسيرا»

طالبت نيابة الجمهورية الجزائرية بمحكمة القطب الجزائي الاقتصادي بسيدي أمحمد بفرض عقوبات تصل لـ10 سنوات سجنا وغرامات تصل لـ8 ملايين دينار جزائر
tayyar.org Live News

النيابة الجزائرية تطالب بإنزال عقوبات قاسية للمتهمين في فضيحة «بايسيرا»

طالبت نيابة الجمهورية الجزائرية بمحكمة القطب الجزائي الاقتصادي بسيدي أمحمد بفرض عقوبات تصل لـ10 سنوات سجنا وغرامات تصل لـ8 ملايين دينار جزائري على المتهمين في قضية “بايسيرا”.   وأكد وكيل الجمهورية أنه يتعين توقيع عقوبة 10 سنوات حبسا نافذا وغرامة قدرها 8 ملايين دينار على كل من «م. منير» و«س. كريم»، مديري شركة «OGS»، المتخصصة في إنشاء مراكز النداء. كما طلب عقوبة مماثلة ضد المدير العام للبنك الليتواني «بايسيرا»، كوستاس نوريكا، مع الاستمرار في إصدار أمر بالقبض الدولي بحقه.   كما سعى ممثل الحق العام إلى فرض غرامة مشددة على الشركات المعنية، بما في ذلك «بايسيرا LT» و«بايسيرا LTD» و«OGS»، مطالبا بتغريم هذه الشركات بمقدار 8 مرات قيمة الجريمة. وتراوحت العقوبات التي اقترحها الوكيل لبقية المتهمين بين 5 و3 سنوات حبسا وغرامات مالية تتناسب مع حجم الجريمة.   وركز وكيل الجمهورية على كيفية تحايل المتهمين على القوانين الجزائرية الخاصة بالنقد، موضحا أن الأنشطة التي كانت تحت ستار «الخدمات» كانت في الواقع معاملات مالية بحتة. وأشار إلى أن الشركة «OGS» بدأت تنحرف عن نشاطها الأساسي منذ عام 2019، حيث تحولت إلى إدارة عمليات مصرفية.   وذكر الوكيل أن التعليمات التي صدرت عن المدير العام للبنك تهدف إلى إخفاء النشاط المالي الحقيقي، حيث تم توجيه مسيري الشركة لتقديم أنفسهم كمقدمين لخدمات دون الإشارة إلى الأنشطة المصرفية.   وأضاف الوكيل أن الشركة استخدمت تقنيات متقدمة للتحكم عن بعد في أعمالها، مما يثير تساؤلات حول حجم الأموال المحولة، والتي تجاوزت 1.3 مليون يورو لشركة صغيرة.   وانطلقت القضية بناء على معلومات من الأمن بشأن التعاملات المشبوهة لشركة «OGS»، التي أنشأت فرعاً لمؤسسة مالية غير مرخصة في الجزائر، مما أدى إلى تحقيق شامل وعمليات تفتيش أدت إلى توقيف المتهمين.   بدورها، طالبت الخزينة العمومية بتعويضات مالية تقدر بـ500 مليون دينار، أي ما يعادل 50 مليار سنتيم، من الشركات المتهمة، بالإضافة إلى 50 مليون دينار لكل متهم في القضية.   وأوضح المتحدث باسم سلطة الضبط للبريد والمواصلات الإلكترونية أن شركة «OGS» التي تخضع للتحقيق تمتلك ترخيصا صالحا، حيث حصلت على ترخيص لممارسة نشاط مركز النداء بتاريخ 8 أغسطس 2016، وهو ترخيص يُجدد كل خمس سنوات. وقد تم تجديد هذا الترخيص برقم جديد في 20 ديسمبر 2021.   وأكد الممثل القانوني أن عملية منح الترخيص تتطلب إجراء معاينات ميدانية للمقر قبل تسليم الرخصة، بالإضافة إلى معاينات دورية بعد ذلك.   وفيما يتعلق باستخدام برمجية التشفير «VPN»، أوضح أنه يسمح باستخدامها فقط بعد تقديم طلب رسمي، حيث تستخدم لتأمين نقل البيانات وإخفاء هوية المستخدمين عبر الإنترنت من خلال تشفير البيانات وإخفاء عناوين بروتوكول الإنترنت.   ومع ذلك، كشف المتحدث أن شركة «OGS» لم تحصل على ترخيص لاستخدام هذه البرمجية، مما يعد خرقا للقانون رقم 04 / 18 المؤرخ في 10 مايو 2018، الذي يحدد القواعد العامة المتعلقة بالبريد والاتصالات الإلكترونية.

ماذا نعرف عن الفيلق الإسرائيلي المختص بالحرب الإلكترونية؟

على الرغم من عدم تعليق إسرائيل على العملية المخابراتية التي أدت إلى وقوع انفجارات متزامنة في الآلاف من أجهزة الاتصال اللاسلكي (البيجر) التي يس
tayyar.org Live News

ماذا نعرف عن الفيلق الإسرائيلي المختص بالحرب الإلكترونية؟

على الرغم من عدم تعليق إسرائيل على العملية المخابراتية التي أدت إلى وقوع انفجارات متزامنة في الآلاف من أجهزة الاتصال اللاسلكي (البيجر) التي يستخدمها أعضاء جماعة حزب الله في لبنان، يسلط الهجوم الضوء على الوحدة 8200، وهي وحدة الحرب الإلكترونية السرية في إسرائيل.   وفيما يلي بعض الحقائق عن الوحدة المختصة بالحرب والمخابرات الإلكترونية في الجيش الإسرائيلي، والمعروفة في إسرائيل باسمها بالأرقام العبرية «شموني ماتايم»، وهي جزء من شعبة المخابرات العسكرية.   الوحدة 8200 هي الوحدة الموازية أو الشبيهة بوكالة الأمن القومي الأميركية، أو مكاتب الاتصالات الحكومية البريطانية، وهي أكبر وحدة عسكرية مفردة في الجيش الإسرائيلي. وتعود أصولها إلى الوحدات المبكرة لفك الرموز والشفرات ووحدات المخابرات التي تشكلت عند قيام دولة إسرائيل في 1948.   غالبا ما تكون أنشطتها شديدة السرية وتتنوع من اعتراض الإشارات إلى تصنيف البيانات وفهم دلالاتها، وهو ما يطلق عليه التنقيب في البيانات والهجمات التكنولوجية.    تضمنت بعض العمليات التي يُقال إن الوحدة ضلعت فيها هجوم «ستاكس نت» الفيروسي بين عامي 2005 و2010 الذي عطل أجهزة الطرد المركزي النووية الإيرانية، وهجوما إلكترونيا في 2017 على شركة الاتصالات المملوكة للبنان (أوجيرو).   قال قائد الوحدة العام الماضي في مؤتمر في تل أبيب إن الوحدة تستخدم تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي للمساعدة في اختيار أهدافها من حركة حماس.   فضلا عن التجسس على الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة، تنفذ الوحدة عمليات في كل المناطق، بما في ذلك مناطق القتال، وفي أوقات الحرب، تعمل في تكامل وثيق مع مقرات قيادة المعارك.    يجري اختيار أفرادها من الشبان ممن هم في أواخر مرحلة المراهقة وبداية العشرينات، ويجري تحديد وانتقاء بعضهم من برامج دراسة ثانوية عالية التنافسية، ويحظى كثير منهم بمسيرة مهنية في قطاع التكنولوجيا المتقدمة والأمن الإلكتروني المزدهر في إسرائيل.   يقول أعضاء سابقون إن ثقافة الوحدة تشبه ثقافة شركة ناشئة بها فرق صغيرة تعمل على مشكلات بدرجة غير معتادة من الحرية بهدف تعزيز الإبداع.   بالإضافة إلى بقية مؤسسات الدفاع والأمن، تأثرت سمعة الوحدة بسبب الإخفاق العسكري في منع هجوم السابع من أكتوبر على إسرائيل قبل حدوثه، وأعلن قائد الوحدة هذا الشهر أنه سيستقيل.   في 2014، نشرت مجموعة من أفراد الاحتياط تتألف من 43 فردا رسالة مفتوحة تندد فيها بالمراقبة «غير الأخلاقية» من قبل الوحدة للفلسطينيين غير الضالعين في العنف.

مفاجأة «قبل 10 سنوات» من مُصنع اللاسلكي المنفجر في لبنان

أعلنت شركة «آيكوم» اليابانية، الخميس، أنها أوقفت قبل نحو 10 سنوات تصنيع طراز أجهزة اللاسلكي التي انفجرت في لبنان. وأوضحت الشركة في بيان أ
tayyar.org Live News

مفاجأة «قبل 10 سنوات» من مُصنع اللاسلكي المنفجر في لبنان

أعلنت شركة «آيكوم» اليابانية، الخميس، أنها أوقفت قبل نحو 10 سنوات تصنيع طراز أجهزة اللاسلكي التي انفجرت في لبنان. وأوضحت الشركة في بيان أن طراز «آي سي في 82» جهاز لاسلكي محمول كان ينتج ويصدر إلى مناطق منها الشرق الأوسط من 2004 إلى أكتوبر 2014. وأضافت: «أوقف انتاجه قبل 10 سنوات تقريبا. ومنذ ذلك الحين لم يتم شحنه من جانب شركتنا». وقالت الشركة إن البطاريات اللازمة لتشغيل الجهاز تم إيقاف إنتاجها أيضا. وتابعت أنه «لا يمكن تأكيد ما إذا كانت الشركة شحنت منتجا مرتبطا بالانفجارات التي وقعت في لبنان». كما ذكرت أن المنتجات التي تصدرها إلى الخارج تخضع لعملية تنظيمية صارمة وضعتها الحكومة اليابانية.

رئيس التشيك: إصلاح البنية التحتية بعد الفيضانات سيستغرق سنوات

وزار بافيل يوم الأربعاء مدن يسينيك وكرنوف وبوغومين وميكولوفيتس وأوبافا، وهي المدن الأكثر تضررا من الفيضانات التي ضربت البلاد، وغمرت المياه أ
tayyar.org Live News

رئيس التشيك: إصلاح البنية التحتية بعد الفيضانات سيستغرق سنوات

وزار بافيل يوم الأربعاء مدن يسينيك وكرنوف وبوغومين وميكولوفيتس وأوبافا، وهي المدن الأكثر تضررا من الفيضانات التي ضربت البلاد، وغمرت المياه أراضي هذه المدن بالكامل تقريبا، واضطر رجال الإطفاء والجيش إلى إجلاء أكثر من 10 آلاف مواطن، وفقد الكثير منهم منازلهم كليا أو جزئيا وسيتعين عليهم إعادة بناء حياتهم فعليا.   كما أشار المتحدث باسم الرئاسة التشيكية فويتيخ شيليغا، إلى أن بافيل لم يعلن عن رحلته حتى لا يصرف انتباه ممثلي السلطات المحلية وخدمات الإنقاذ عن عملهم، وبالإضافة إلى ذلك، فهو يسافر دون مرافقة رسمية.   وقال بافيل خلال زيارته المدن المتضررة: «ستستغرق استعادة البنية التحتية والإسكان في هذه الأماكن عدة أشهر، وربما سنوات على الأرجح، وسيحتاج أعضاء الحكومة إلى الجلوس مع رؤساء بلديات المدن ورؤساء المناطق والتحدث بجدية حول كيفية تقديم المساعدة بشكل كبير. للناس والقرى والمدن المتضررة، لأن الميزانيات التي يتم النظر فيها اليوم لن تغطي بالتأكيد هذا الضرر».   ووفقا له، يجب أن يتم هدم المنازل المتضررة بسرعة، ولكن إذا اتبع رؤساء البلديات القواعد الحالية، فإن العمل سيستغرق وقتا طويلا. وأضاف الرئيس بعد التواصل مع رؤساء السلطات المحلية أن رؤساء المدن سيدعمون تبسيط إجراءات المناقصات للموردين.   كما أشاد بافيل بالتضامن الإنساني الذي ظهر في هذه الأيام، حيث جاء بعض الأشخاص من أجزاء أخرى من الجمهورية للمساعدة في ترميم البنية التحتية المدمرة. بالإضافة إلى ذلك، يشارك آلاف الأشخاص في جمع الطعام ومياه الشرب لسكان المدن والقرى التي غمرتها الفيضانات.   وشدد الرئيس على ضرورة مساعدة القادة المحليين من وزارة الداخلية والسلطات الأخرى في إجراء انتخابات السلطات الإقليمية وإعادة انتخاب ثلث مجلس الشيوخ المقرر إجراؤها في 20-21 سبتمبر، نظرا لأن العديد من أعضاء لجان الانتخابات سيكونون منشغلين هذه الأيام بأعمال عاجلة لترميم منازلهم المتضررة من الفيضانات، فقد سمح مجلس الوزراء باستبدالهم بمسؤولين من قطاع الضمان الاجتماعي أو الإدارات المالية أو المساحية أو غيرها.   وفي الفترة من 13 إلى 18 سبتمبر الجاري، هطلت الأمطار بشكل مستمر في جميع أنحاء أراضي جمهورية التشيك تقريبا، مما أدى إلى ارتفاع حاد في منسوب المياه في الأنهار والمسطحات المائية الأخرى وفيضانات في عدد من البلدات، خاصة في شمال شرق الجمهورية، وتم إجلاء ما يقرب من 20 ألف شخص من منازلهم.   وانتقل تركيز الطقس السيء يوم الأربعاء إلى جنوب بوهيميا، حيث فاضت مجاري العديد من الأنهار والمسطحات المائية الأخرى، ولا يزال هناك خطر حدوث فيضانات في بعض المناطق المأهولة بالسكان.   وبسبب الأضرار التي لحقت بشبكات الكهرباء، ظلت آلاف الأسر في جميع أنحاء البلاد بدون كهرباء، ويساعد رجال الإطفاء عمال شركة الكهرباء لاستعادة التيار.

بوريل دان الهجوم على الأجهزة: من يقف وراءه هدفه نشر الرعب!

وزعت بعثة الاتحاد الاوروبي في لبنان، بيانا صادرا عن الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل بشأن سلسلة الانفجارات الجديدة في لبنان، جاء ف
tayyar.org Live News

بوريل دان الهجوم على الأجهزة: من يقف وراءه هدفه نشر الرعب!

وزعت بعثة الاتحاد الاوروبي في لبنان، بيانا صادرا عن الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل بشأن سلسلة الانفجارات الجديدة في لبنان، جاء فيه: «أدين بأشد العبارات الهجوم الجديد الذي وقع  أمس، عبر انفجار عدد كبير من الأجهزة الإلكترونية في مختلف أنحاء لبنان، مما تسبب في سقوط العديد من الضحايا وعدد كبير من الجرحى. ومرة أخرى، فإن الأسلوب العشوائي المستخدم غير مقبول بسبب الأضرار الجانبية الحتمية والفادحة في صفوف المدنيين، والعواقب الأوسع نطاقا على السكان ككل، بما في ذلك الخوف والرعب، وانهيار المستشفيات.  إن من  يقف وراء هذه الهجمات يهدف إلى نشر الرعب في لبنان، وأنا أؤيد تقييم المفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان فولكر تورك للحادث والدعوة إلى إجراء تحقيق مستقل». وختم:«يتطلّب خطر التصعيد العسكري، مع العواقب المدمرة على المنطقة بأكملها،     حشدا عاجلا للجهود، وسيواصل الاتحاد الأوروبي بذل قصارى جهده لدعم أصوات السلام والعقل».

Get more results via ClueGoal