Lebanon



عناوين الصحف ليوم الأربعاء 2 تشرين الأول 2024

الأخبار: صدمة ما بعد النشوة       النهار: توغّلٌ «استطلاعي» جنوباً يمهّد للمعركة الكبرى       الجمهورية: رد ثاري «محدود» لإيران وجهت

الجمهورية: نتنياهو وغالانت تحت الارض

بعض ما جاء في مانشيت الجمهورية: فيما سادت حالة من الاستنفار الأمني في إسرائيل مع بدء سقوط الصواريخ الايرانية، أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائ
tayyar.org Live News

الجمهورية: نتنياهو وغالانت تحت الارض

بعض ما جاء في مانشيت الجمهورية: فيما سادت حالة من الاستنفار الأمني في إسرائيل مع بدء سقوط الصواريخ الايرانية، أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أنّ إيران أطلقت عشرات الصواريخ تجاه إسرائيل. وقال: «قبل وقت قصير، تمّ إطلاق صواريخ من إيران على أراضي دولة إسرائيل».   ودعا الاسرائيليين الى «توخي الحذر والتصرف وفقاً لتعليمات قيادة الجبهة الداخلية تماماً».   وقد توقفت عمليات الإقلاع والهبوط في مطار بن غوريون كلياً. فيما تحدثت وسائل اعلام مختلفة عن انّ الصواريخ الايرانية استهدفت مواقع وقواعد عسكرية ومطارات.   بدوره، اشار موقع «واللا نيوز» العبري، الى انّ هناك نحو 200 صاروخ باليستي وأكثر من 1800 إنذار في جميع أنحاء البلاد. وذكرت القناة 13 الإسرائيلية انّ رئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو وعدد من الوزراء احتموا اثناء الهجوم الايراني في مكان محصّن تحت الارض في مدينة القدس. فيما وزير الدفاع غالانت تحّصن في مبنى تحت الأرض في وزارة الدفاع في تل أبيب.

المقاومة: التصدي لقوة من مشاة العدو حاولت التسلل إلى العديسة واجبارها على التراجع

صدر عن «المقاومة الإسلامية»: «دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة ‌‏‌‏‌والشريفة، ودفاعًا عن لبنا
tayyar.org Live News

المقاومة: التصدي لقوة من مشاة العدو حاولت التسلل إلى العديسة واجبارها على التراجع

صدر عن «المقاومة الإسلامية»: «دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة ‌‏‌‏‌والشريفة، ودفاعًا عن لبنان ‏وشعبه، تصدى مجاهدو المقاومة ‏الإسلامية عند فجر يوم الأربعاء 2-10-2024 لِقوة من مشاة العدو الإسرائيلي حاولت التسلل إلى بلدة العديسة من جهة خلة المحافر واشتبكوا معها وأوقعوا بها خسائر وأجبروها على التراجع».

أسرار الصحف ليوم الأربعاء 2 تشرين الأول 2024

البناء: خفايا و كواليس خفايا قال دبلوماسي غربي إن إيران وضعت الغرب وعلى رأسه أميركا أمام امتحان صعب ينتهي معه الاحتفال بالعروض النارية الإسرا
tayyar.org Live News

أسرار الصحف ليوم الأربعاء 2 تشرين الأول 2024

البناء: خفايا و كواليس خفايا قال دبلوماسي غربي إن إيران وضعت الغرب وعلى رأسه أميركا أمام امتحان صعب ينتهي معه الاحتفال بالعروض النارية الإسرائيلية، حيث مثلت الضربة الإيرانية منعطفاً يفتح الباب إذا تمّ الرد عليها من الكيان إلى تسارع التصعيد نحو مواجهة لا يستطيع الغرب البقاء خارجها، وإلا واجه الكيان مخاطر وجودية؛ وإذا ضغط الغرب على الكيان لعدم الردّ فقد انتهت موجة الصعود الإسرائيلي المنتشي بما يُسمّيه إنجازات الردع.   كواليس دعا خبير في الشؤون الاستراتيجية إلى التوقف أمام التزامن بغضون ساعات بين صواريخ لبنان واليمن وإيران في استهداف تل أبيب مع عملية للمقاومة الفلسطينية في قلب تل أبيب وهجوم للمقاومة الفلسطينية بعشرات المقاتلين على موقع نتساريم وهجوم عراقيّ على قاعدة عين الأسد، معتبراً أن هذا يؤكد أن غرفة عمليات محور المقاومة التي كان يقودها السيد حسن نصرالله عادت تعمل بقوة.       اللواء: أسرار لغز زايدت في الايام الماضية موجة من الاخطارات على مواقع التواصل بشأن غارات على احياء في بيروت، تبيّن انها «فبركات» ولم يعرف ما الاجراءات بحق مطلقيها؟! غمز تم إحتواء سلسلة من الاشكالات على خلفية إيواء النازحين في بعض القرى الجبلية وغيرها.. همس اخطرت دولة كبرى بردّ دولة اقليمية على الاغتيالات، ضمن تفاهمات معينة!

بالفيديو- احدى الغارات العنيفة التي استهدفت حي الاميركان منذ قليل

بالفيديو- احدى الغارات العنيفة التي استهدفت حي الاميركان منذ قليل
tayyar.org Live News

بالفيديو- احدى الغارات العنيفة التي استهدفت حي الاميركان منذ قليل

بالفيديو- احدى الغارات العنيفة التي استهدفت حي الاميركان منذ قليل

فيلم «اسرائيلي» فاشل عن الحدود: لا احتكاك مع المقاومة

الأخبار: مع الإعلان الإسرائيلي، فجر أمس، عن بدء عملية برية «محدودة» في جنوب لبنان، جرى تبادل لإطلاق نيران المدفعية والصواريخ بين المقاومة وال
tayyar.org Live News

فيلم «اسرائيلي» فاشل عن الحدود: لا احتكاك مع المقاومة

الأخبار: مع الإعلان الإسرائيلي، فجر أمس، عن بدء عملية برية «محدودة» في جنوب لبنان، جرى تبادل لإطلاق نيران المدفعية والصواريخ بين المقاومة والعدو، في المنطقة الحدودية، ولم يُسجّل دخول قوات إسرائيلية الى الاراضي اللبنانية.   وفيما ادّعى المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أمس، أن قوات خاصة من الجيش نفّذت عمليات محدودة ضد بنى تحتية عسكرية تابعة لحزب الله في المنطقة الحدودية، وعرض مقاطع فيديو لذلك، أكّدت مصادر «الأخبار»، أن هذه «المواد المصوّرة تعود الى فترات سابقة، وليس أمس، كما جرى التلاعب بطريقة عرضها لتبدو من عدة مواقع وبعدة مواقيت»، مشيرةً الى أن «العدوّ لم يتمكّن من إرسال قوات إلى داخل لبنان أمس، بل تعرّضت قواته لنيران المقاومة وهي لا تزال في نقاط تحشّدها واستعدادها داخل الأراضي المحتلة،في شتولا والمطلة وأفيفيم وغيرها».   وسخر الإعلام الإسرائيلي أمس من تصريحات المتحدث باسم جيش العدو، ومقاطع الفيديو التي عرضها، فقال محللّ الشؤون العسكرية في «القناة 13»، الذي كان يقدّم تقريراً تلفزيونياً حول عمليات قام بها الجيش الإسرائيلي في لبنان، إن «هذه العمليات حصلت من وقت بعيد، وليس الآن»، فيما بدت علامات الدهشة على وجوه الموجودين في استديو القناة.   وبدوره، أكد مسؤول العلاقات الإعلامية في «حزب الله»، محمد عفيف، في تصريح، أن «كل الادعاءات الصهيونية أن قوات الاحتلال دخلت إلى لبنان ادّعاءات كاذبة»، وأوضح أنه «لم يحدث أي اشتباك بري مباشر بعد بين مجاهدي المقاومة وقوات الاحتلال». كما أكدت «العلاقات الإعلامية»، أن «الأفلام والصور ‏قديمة للغاية ولا علاقة لها بأي عمل عسكري حالي عند الحدود اللبنانية مع فلسطين المحتلة».   وبالتزامن، ارتفعت وتيرة عمليات المقاومة، أمس، كمّاً ونوعاً. فاستهدف المقاومون قوّة لجنود العدو الإسرائيلي ‏عند بوابة مستعمرة شتولا، وتحرّكاً وتجمعاً لهم في موقع المطلة، وتجمّعات أخرى في مستعمرة أفيفيم وثكنة دوفيف وبين موقعي الرمثا والسماقة في تلال كفرشوبا اللبنانية المحتلة، إضافة إلى موقع رأس الناقورة البحري، ومستعمرة بتست (البصّة)، وفي موقع المالكية في المنطقة الحدودية. كما استهدفت المقاومة تجمّعات لجنود العدو، في عمق الجليل، قرب مستعمرة روش بينا وفي مستعمرة كفار جلعادي.   واستهدفت قاعدة إيلانيا بصلية صاروخية وحقّقت فيها إصابات دقيقة. وأطلق حزب الله صليات صاروخية من نوع «فادي 4»، ‏على قاعدة غليلوت التابعة لوحدة الإستخبارات العسكرية 8200 ومقرّ «الموساد» في ‏ضواحي تل أبيب، في إطار سلسلة عمليات «خيبر». وفي إطار العمليات نفسها، أطلق الحزب صلية صاروخية من نوع «فادي 4» على ‏قاعدة سده دوف الجوية في ضواحي تل أبيب.‏ وأعلنت نجمة داوود الحمراء أنها نقلت إلى مستشفى بيلنسون إصابتين جراء سقوط صاروخ شمال شرق تل أبيب. حزب الله يقصف تحشدات العدو على كل الحافة الامامية وإطلاق صواريخ على تل ابيب ودوّت صفارات الإنذار بشكل متواصل أمس في مسكاف عام والمطلة في إصبع الجليل، وفي زرعيت ونطوعا وشتولا وأفيفيم وتسيفون وإفن مناحم وشوميرا في الجليل الغربي، وفي منطقة ميرون ومحيطها في الجليل الأعلى. وإثر تكرار قصف المقاومة أهدافاً في تل أبيب فرض جيش العدو مزيداً من القيود في منطقتي الشمال والوسط بما يشمل القدس، بعد مصادقة وزير دفاع العدو يوآف غالانت، على إجراء تغييرات في توجيهات قيادة الجبهة الداخلية في منطقة الوسط، على خلفية قيام حزب الله باستهدافها بالصواريخ. وواصل جيش العدو أمس استهداف بلدات في الجنوب والبقاع بواسطة الطيران الحربي والمسيّر. كما واصل قصفه المدفعي والفوسفوري للمناطق والبلدات المحاذية للحدود، في ظلّ تحليق مكثف للمسيّرات المعادية والطيران الحربي. وقطعت غارات من طائرات العدو الحربية طريق إبل السقي - كوكبا، بعد فتحها من قبل الجيش اللبناني إثر غارة سابقة، وبذلك يكون العدو قد فصل منطقة مرجعيون عن منطقة حاصبيا.   ولوحظت محاولات عدة للعدو، لتقطيع أوصال مناطق الجنوب اللبناني، عبر الغارات المتكررة على الطرقات الرئيسية، ومنع محاولات إصلاحها أو إعادة فتحها.   وبعد غارات عنيفة ليل الاثنين - الثلاثاء على منطقتي حارة حريك والليلكي، شنّت طائرات العدو أمس غارتين متزامنتين على منطقتي بئر حسن على أطرف الضاحية الجنوبية، والجناح عند مدخل بيروت الجنوبي، واستهدفتا مبنىً على ما يُعرف بدوّار الجندولين، وشقة في مبنى مؤلف من عشرة طوابق على أوتوستراد الأسد، قرب مستشفى الزهراء. ولاحقاً، أعلنت وزارة الصحة استشهاد ثلاثة أشخاص، وإصابة آخرين، جرّاء الغارتين.

محور المقاومة يستعيد المبادرة: الصواريخ تغطي الكيان

الأخبار: خلال 24 ساعة متواصلة، كان مركز الكيان يقع في دائرة النار الآتية من جميع جبهات المقاومة. وبينما كانت القيادات الإسرائيلية السياسية وال
tayyar.org Live News

محور المقاومة يستعيد المبادرة: الصواريخ تغطي الكيان

الأخبار: خلال 24 ساعة متواصلة، كان مركز الكيان يقع في دائرة النار الآتية من جميع جبهات المقاومة. وبينما كانت القيادات الإسرائيلية السياسية والعسكرية والاستيطانية تعيش «نشوة» ما بعد اغتيال الأمين العام لحزب الله الشهيد السيّد حسن نصر الله، وتتصرّف على أنها أمسكت بالجميع من رقابهم، انهالت الصواريخ والعمليات الفدائية لتصيب مركز الكيان في تل أبيب ومناطق أخرى تشمل كل الكيان، ما أعاد الشعور بالقلق دفعة واحدة الى غرف القرار وإلى بيوت الإسرائيليين.   فيما سعى رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو الى التهديد بأنه سيقوم بردود كبيرة لاستعادة الردع من جديد.ما حصل، كان تقدم محور المقاومة خطوة الى الأمام، إذ إنه برغم كل الكلام الأميركي والإسرائيلي عن تراجع إيران عن خططها لدعم قوى المقاومة، وبأنها مردوعة بعد ما شاهدته في لبنان واليمن، ردّ الحرس الثوري الإيراني بعملية ضخمة، وبقصف صاروخي هو الأعنف في تاريخ الكيان، وذلك ردّاً على اغتيال رئيس حركة حماس اسماعيل هنية، والأمين العام الشهيد السيّد حسن نصر الله.   خلال ساعات قليلة، أعيد خلط الأوراق من جديد. حتى التهديد الإسرائيلي اللاحق على الضربة الإيرانية، فهو لا يمثل عنصراً جديداً في أدوات الحرب، كما هو موقف الولايات المتحدة التي جدّدت دعمها للكيان في مواجهة إيران. لكن الجديد الفعلي هو أن إيران قررت المضيّ في خططها، ونفذت وعيدها بتنفيذ ضربة صاروخية غير مسبوقة، لتكون النتيجة غير منحصرة في نتائج الضربة ميدانياً، بل في تثبيت انعطافة في المواجهة الكبرى القائمة مع كيان الاحتلال ورعاته.   ومن اتخذ القرار في إيران بتنفيذ الردّ، يعرف أن إسرائيل سوف تردّ عليه، وقد تساندها الولايات المتحدة في هذا العدوان. وقد يلجأ العدو الى توجيه ضربات لمنشآت تخصّ البرنامج النووي الإيراني، أو حتى الى مراكز إنتاج الغاز والنفط. لكن ما لفت المراقبين داخل الكيان وخارجه، هو أن حالة النشوة التي عاشها الاحتلال جراء ما قام به ضد حزب الله، تعرّضت لانتكاسة كبيرة خلال دقائق فقط، حتى صار الحديث عن أهداف الحرب من إعادة الأسرى من غزة، وإعادة السكان الى الشمال، هدفاً غير قابل للتطبيق.   وصار على العدوّ الاستعداد لما يسمّيه هو الحرب الشاملة مع كل جبهات المقاومة، من غزة والضفة، مروراً بلبنان والعراق وسوريا واليمن، وصولاً الى إيران، علماً أن العدوّ الذي يخشى انفجار الضفة الغربية، كان أمس على موعد مع عملية نوعية نفّذها مقاومان في قلب تل أبيب، وأدت الى مقتل ثمانية من المستوطنين، قبل أن يستشهدا. ما حصل أن المستوطنين، في كل الكيان، اضطرّوا الى وقف احتفالاتهم بإنجازات لبنان، والعودة الى مربع القلق والخشية من توسع الحرب، وهم لا يحسبون قدرة جيشهم على حمايتهم، بل يحسبون حجم الضربات التي سوف يتلقّونها خلال الفترة المقبلة، وخصوصاً أن حزب الله انتقل خلال الساعات الـ 24 الماضية الى مرحلة المبادرة العملانية، موسّعاً دائرة القصف الصاروخي باتجاه مركز الكيان، ومستخدماً صواريخ من نوع جديد. فيما لم تقدر قوات الاحتلال على تحقيق أي تقدّم على الأرض عند الحدود، واستعاضت عن ذلك بتوزيع أفلام للناطق باسم الجيش، يعرض فيها إنجازات مثيرة للسخرية، تعيدنا بالذاكرة الى ما كان الناطق نفسه يفعله على مدى شهور طويلة في غزة، حتى إن الصحافيين الإسرائيليين تندّروا بما فعله «الكذاب هاغاري» كما يصفه المعلّقون هناك. ما يواجه حكومة العدوّ الآن ليس تحدّي القرار الاستراتيجي لقيادة محور المقاومة بالمواجهة. وإذا كان العدوّ لا يجيد سوى تنفيذ العمليات الإجرامية، كما يفعل في غزة منذ عام، وما يقوم به الآن في لبنان، فإن العقل المغامر الذي يسيطر على حكومة بنيامين نتنياهو وقياداته العسكرية والأمنية، قد يدفع بالمنطقة الى حريق كبير. وإذا كان البعض قد قرأ في العملية النوعية لإيران دعماً لقوى المقاومة في لبنان وفلسطين، فإن الجميع ينتظر كيف ستتصرف الولايات المتحدة الأميركية مع الوضع المستجد، لأن ما تقوم به إسرائيل يجعل الولايات المتحدة مسؤولة بشكل مباشر عن الخطوات اللاحقة، بحيث لم يعد مجدياً لها تبرير أفعال إسرائيل بأنها دفاع عن النفس. وما يحصل الآن يجعل أميركا تقف قبالة سؤال واحد: هل هي مستعدة للتورط مباشرة بالحرب، وهي التي تعرف أن إسرائيل غير قادرة على المواجهة وحدها.   وبالتالي، هل واشنطن مستعدة كفاية وضامنة لقواتها ومصالحها المنتشرة في معظم دول المنطقة وبحارها؟ في هذه الأثناء، كان العدوّ لا يقدر على جمع المشهد. وبات مضطرّاً الآن إلى مراجعة حساباته، وخصوصاً على الجبهة اللبنانية، حيث شعر الجميع أمس كيف أعادت المقاومة الإمساك بكل ما يخص إدارة شؤونها، من آلية إصدار المواقف والبيانات حول ما يجري على طول الجبهة، وخروج قيادات من الحزب في تصريحات صحافية، كما انعكس الأمر على آلية التحكم بعمل وحدات المقاومة العسكرية، والتي عادت الى العمل بوتيرة مدروسة بدقة، وإطلاق رشقات صاورخية على مواقع عسكرية في عمق الكيان بطريقة مدروسة بعناية شديدة، لجهة تحديد عدد ونوعية الصواريخ، فيما عزّزت مجموعات المقاومة القتالية مواقع انتشارها على طول الحدود، حيث يعيد العدوّ البحث في سبل تنفيذ قرار الحكومة شنّ عملية برية ضد لبنان.

الجيش الاسرائيلي يوجه انذاراً عاجلاً... إخلاء نقاط محددة في حارة حريك فورًا

أصدر جيش الدفاع الإسرائيلي إنذارًا عاجلاً لسكان الضاحية الجنوبية، وتحديدًا في حي حارة حريك، يحثهم فيه على إخلاء المباني المحددة في الخرائط و
tayyar.org Live News

الجيش الاسرائيلي يوجه انذاراً عاجلاً... إخلاء نقاط محددة في حارة حريك فورًا

أصدر جيش الدفاع الإسرائيلي إنذارًا عاجلاً لسكان الضاحية الجنوبية، وتحديدًا في حي حارة حريك، يحثهم فيه على إخلاء المباني المحددة في الخرائط والمباني المجاورة لها فورًا. وجاء في الإنذار أن المنطقة تحتوي على منشآت خطيرة تابعة لحزب الله، وأن الجيش سيقوم بعمليات عسكرية قوية ضدها في القريب العاجل.وناشد الإنذار سكان الحي بضرورة الابتعاد عن هذه المباني لمسافة لا تقل عن 500 متر من أجل سلامتهم وسلامة أفراد عائلاتهم، وسط تحذيرات من تصعيد العمليات في المنطقة.

بالفيديو- صدمة مستوطن، عند سقوط صاروخ إيراني ثقيل بجانبه في فلسطين المحتلة

بالفيديو- صدمة مستوطن، عند سقوط صاروخ إيراني ثقيل بجانبه في فلسطين المحتلة
tayyar.org Live News

بالفيديو- صدمة مستوطن، عند سقوط صاروخ إيراني ثقيل بجانبه في فلسطين المحتلة

بالفيديو- صدمة مستوطن، عند سقوط صاروخ إيراني ثقيل بجانبه في فلسطين المحتلة

اي تأخير في انتخاب رئيس للبلاد هو خدمة لإسرائيل

فجأة، دخل العاملُ الإيرانيُّ بشكل مباشر على خط الصراع، وقد اعلن المتحدث باسم الجيش الاسرائيل افيخاي ادرعي قبل لحظات عن اطلاق صواريخ من ايران
tayyar.org Live News

اي تأخير في انتخاب رئيس للبلاد هو خدمة لإسرائيل

فجأة، دخل العاملُ الإيرانيُّ بشكل مباشر على خط الصراع، وقد اعلن المتحدث باسم الجيش الاسرائيل افيخاي ادرعي قبل لحظات عن اطلاق صواريخ من ايران في اتجاه الاراضي الاسرائيلية.فبعد الرد السابق في نيسان الماضي على استهداف مبنى قنصلية طهران في دمشق، والذي أثار كثيراً من التساؤلات في حينه، تبلغت تل أبيب اليوم من واشنطن تحذيراً عن استعداد ايراني وشيك لاستهداف اسرائيل. ووصل الأمر بوسائل إعلام أميركية حدَّ الدخول في التفاصيل،حيث لفت ما نقلته  صحيفة نيويورك تايمز عن مسؤولين إسرائيليين، لناحية أن الهجوم الإيراني سيشمل طائرات من دون طيار وصواريخ، وأن الهجوم الإيراني سيستهدف على ثلاث قواعد جوية ومقراً استخبارياً شمال تل ابيب.وفي المقابل، سُجل استنفار غيرُ مسبوق في داخل الكيان العَبري، ليعلن بنيامين نتنياهو أن الصراع الدائر الآن هو مع محور الشر الايراني، ناصحاً للإسرائيليين بالبقاء في الملاجئ والتزام التعليمات الصادرة اليهم إنقاذاً لحياتهم.اما على الجبهة اللبنانية، فلم يسجل حتى اللحظة دخول برّي اسرائيلي بمعنى الاجتياح الى الاراضي اللبنانية، ليكتفي الجيش الاسرائيلي بالاشارة الى تنفيذه في المرحلة السابقة أكثر من عملية محددة الاهداف ضمن الاراضي اللبنانية، ناشراً مجموعة من الصور والأفلام لأنفاقٍ نسبَها لحزب الله في القرى الحدودية، لتسارع العلاقاتُ الاعلامية في الحزب إلى وضع المسألة في اطار الحرب النفسية والدعائية، مؤكداً أن المشاهد المنشورة قديمة للغاية ولا علاقة لها بأي عمل عسكري حالي عند الحدود اللبنانية مع فلسطين المحتلة.وفي غضون ذلك، تواصلت الغارات العنيفة على مختلف المناطق اللبنانية، وتكثفت بشكل خاص في البقاع، مع تسجيل استهداف وصفته اسرائيل بالدقيق لمنطقة الجناح، لم تتضح حتى الساعة استهدافاتُه، وذلك بعد ليلة دامية تعرضت فيها الضاحية الجنوبية لأكثر من تسع غارات.وبالانتقال الى الشق السياسي من المشهد، سجلت اليوم زيارة قام بها رئيس التيار الوطني الحر لعين التينة، معتبراً أن اي تأخير في انتخاب رئيس للبلاد هو خدمة لإسرائيل.

حرس الثورة:- العملية جاءت عقب فترة من ضبط النفس أمام انتهاك سيادة إيران باغتيال الشهيد هنية ووفقاً لحقها بالدفاع عن نفسها وتصعيد الجرائم الإسرائيلية بدعم أميركي في قتل شعبي فلسطين ولبنان واستشهاد السيد نصر الله والعميد نيلفروشان- العملية جرت بعد تأييد المجلس الأعلى للأمن القومي ودعم الجيش- أطلقت القوة الجوفضائية عشرات الصواريخ البالستية نحو أهداف مهمة في عمق الأراضي المحتلة

.....
tayyar.org Live News

بالفيديو: إيران تضرب « إسرائيل »!

أعلن الحرس الثوري الإيراني أنه استهدف قلب الأرضي المحتلة في فلسطين رداً على رداً على استشهاد إسماعيل هنية والسيد حسن نصر الله والشهيد نيلفورو
tayyar.org Live News

بالفيديو: إيران تضرب « إسرائيل »!

أعلن الحرس الثوري الإيراني أنه استهدف قلب الأرضي المحتلة في فلسطين رداً على رداً على استشهاد إسماعيل هنية والسيد حسن نصر الله والشهيد نيلفوروشان ( نائب الحرس الثوري في لبنان ) وإذا رد العدو على العملية الإيرانية فإنه سيواجه هجمات عنيفة . وقد تحدثت وسائل اعلام العدو عن إطلاق ما يقرب 400 صاروخ منها صوارخ فرط صوتية سقط منها في تل أبيب والقدس.

Get more results via ClueGoal