تنعى إذاعة النور الزميلة الشهيدة سكينة منصور كوثراني التي ارتقت في الإعتداء الصهيوني الاجرامي الذي استهدف مبنى سكنياً في بلدة جون الشوفية.وتعبّر الإذاعة عن عميق حزنها على فقد زميلتنا الشهيدة وولديها رضا وسارة وعدد من أفراد عائلتها، وهي التي كانت مثالا للعطاء والإخلاص وقد توجّت مسيرتها الاعلامية بهذه الشهادة المباركة على طريق العزّة وانسجاماً مع المبادئ والقيم النبيلة في مواجهة هذا الشر المطلق والعنصرية والإجرام.وتضع إذاعة النور هذه الجريمة الموصوفة التي قام بها العدو الصهيوني الهمجي الذي يستهدف المدنيين على امتداد الوطن أمام مرأى المجتمع الدولي ومؤسساته كافة الذي يقف متفرجاً على هذه الإبادة التي تتجاوز كل الأعراف والمواثيق الإنسانية والدولية. وتتقدم إذاعة النور إدارةً وعاملين من أهل وذوي فقيدتنا العزيزة ومحبّيها ومن الجسم الإعلامي اللبناني بأحرَّ التعازي والمواساة، ونسأل الله تعالى لفقيدتنا العزيزة الرحمة وعلو الدرجات. ومن جهتها تتقدم أسرة tayyar.org من أهل الشهيدة كوثراني ومن إذاعة النور ومن الجسم الإعلامي اللبناني عموماً بأحر التعازي راجيةً لها الرحمة.
أعلنت المديرية العامة للأمن العام قبول طلبات منح الإقامة السنوية وتجديدها للعمال العرب والأجانب من الفئات كافة من دون ضم إجازة عمل صالحة، وفق بيان مكتب شؤون الإعلام في المديرية العامة للأمن العام.وأوضحا أنّ ذلك شرط ضم نسخة مصدقة عن عقد عمل جديد وتأمين صحي لا تقل صلاحيته عن الستة أشهر.وأتى هذا القرار «نظرًا للظروف الإستثنائية السائدة، التي تحول من دون تمكن أصحاب العلاقة من الإستحصال على إجازات عمل، وبعد التنسيق مع وزارة العمل». تقبل الطلبات المشار إليها أعلاه لدى دائرة العلاقات العامة أو المراكز الإقليمية التابعة للمديرية العامة للأمن العام.يعمل بهذا التدبير بصورة إستثنائية وموقتة حتى إشعار آخر. للإستفسار والإطلاع على التفاصيل زيارة موقع المديرية العامة للأمن العام على الإنترنت: www.general-security.gov.lb أو مراجعة call center على الرقم ۱۷۱۷
افادت الجبهة الداخلية الإسرائيلية أن صفارات الإنذار تدوي في شمال تل أبيب وحيفا ونتانيا والخضيرة
صدر عن مكتب شؤون الإعلام في المديرية العامة للأمن العام البيان التالي: «نظراً للظروف الإستثنائية السائدة التي تحول دون تمكن أصحاب العلاقة من الإستحصال على إجازات عمل، وبعد التنسيق مع وزارة العمل تعلن المديرية العامة للأمن العام عن قبول طلبات منح وتجديد الإقامة السنوية للعمال العرب والأجانب من كافة الفئات دون ضم إجازة عمل صالحة شرط ضم نسخة مصدقة عن عقد عمل جديد وتأمين صحي لا تقل صلاحيته عن الستة أشهر . تقبل الطلبات المشار إليها أعلاه لدى دائرة العلاقات العامة أو المراكز الإقليمية التابعة للمديرية العامة للأمن العام. يعمل بهذا التدبير بصورة إستثنائية ومؤقتة حتى إشعار آخر. للإستفسار والإطلاع على التفاصيل زيارة موقع المديرية العامة للأمن العام على الإنترنت: www.general-security.gov.lb أو مراجعة call center على الرقم ۱۷۱۷».
بيان صادر عن المُقاومة الإسلاميّة (10) دعمًا لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة، وإسنادًا لمقاومته الباسلة والشريفة، ودفاعًا عن لبنان وشعبه، وفي إطار سلسلة عمليّات خيبر، وبنداء «لبيك يا نصر الله»، شنّت المُقاومة الإسلاميّة، عند الساعة 02:45 من بعد ظهر اليوم الأربعاء 13-11-2024، هجوماً جويًّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة، على قاعدة عاموس (قاعدة تشكيل النقل في المنطقة الشماليّة، ومحور مركزي في جهوزيّة شعبة التكنولوجيا)، تبعد عن الحدود اللبنانيّة الفلسطينيّة 55 كلم، غرب مدينة العفولة، وأصابت أهدافها بدقّة.
كشفت مصادر اسرائيلية لسكاي نيوز عن ارتفاع عدد قتلى الجيش الإسرائيلي داخل المبنى المستهدف في جنوب لبنان إلى 9
تصدت قوات الجيش الأردني فجر 13 نوفمبر عام 1966 لقوات إسرائيلية كبيرة معززة بالدبابات والطائرات تقدمت لمهاجمة بلدة السموع الواقعة في الضفة الغربية التي كانت تابعة للأردن وقتها. أراد الإسرائيليون الانتقام لمقتل ثلاثة من حراس الحدود وإصابة ستة آخرين نتيجة انفجار لغم بدوريتهم على الحدود ليلة 11 نوفمبر. من المفارقات أن الإسرائيليين أبلغوا عمان عبر طرف ثالث بأنهم لا ينوون مهاجمة الأردن، وفي نفس الوقت حشدوا على الحدود قوة كبيرة تقدر بـ 4000 جندي وأرسلوا قسما منها معززا بالدبابات داخل الضفة الغربية. كان هدف القوة الإسرائيلية المهاجمة الانتقام لمقتل حرس الحدود الثلاثة بهدم منازل في القرى الفلسطينية الواقعة جنوب الخليل. ضابط متقاعد هولندي برتبة عقيد يدعى جان أوشرين كان ضمن مراقبي الأمم المتحدة في المنطقة، دحض المزاعم الإسرائيلية في عام 2006 قائلا: «لم يكن لسكان هذه البلدة أي علاقة بالهجوم على إسرائيل. نعم لم يكن ليس فقط لهذه البلدة أي علاقة بل الضفة الغربية بأسرها.. فقط الضباط الغربيون عملوا هنا وقد قمنا بدوريات وكان الوضع هادئا». وصلت القوات الإسرائيلية إلى السموع وجمعت سكانها في ساحة البلدة، ثم قام خبراء المتفجرات الإسرائيليون التابعون لكتيبة المظليين 35 بتفجير 125 منزلا. علاوة على ذلك رصدت الأمم المتحدة تدمير العيادة الطبية ومدرسة مكونة من 6 فصول وورشة عمل، وإلحاق أضرار بمسجد و28 منزلا. واجهت قوات أردنية تتكون من كتيبة المشاة 48 ولواء حطين بقيادة العقيد وقتها بهجت المحيسن القوة الإسرائيلية المهاجمة وخاضت معها معركة شارك بها سلاح الطيران استمرت عدة ساعات. الهجوم المضاد الأردني أجبر الإسرائيليين على الانسحاب بعد أن فقدوا ثلاث طائرات حربية وتركوا خلفهم العديد من الأسلحة. قتل في تلك المعركة عدة جنود أردنيين بينهم أحد الطيارين، كما أصيب آخرون بينهم العقيد المحيسن. إضافة إلى ذلك قتل من أهالي المنطقة 3 أشخاص. بالمقابل قتل من الجانب الإسرائيلي المقدم يواف شاهام قائد كتيبة المظليين، وأصيب عشرة جنود إسرائيليين آخرين. بعد يومين من تلك العملية الإسرائيلية الانتقامية التي أطلق عليها اسم «التقطيع»، كتب مستشار الأمن القومي الأمريكي في مذكرة موجهة إلى الرئيس ليندون جونسون قائلا: «كانت هذه الغارة التي قوامها 3000 رجل معززة بالدبابات والطائرات لا تتناسب مع الاستفزاز، وكانت تستهدف الهدف الخطأ. لقد ألحق الإسرائيليون، بضرب الأردن بشدة، قدرا كبيرا من الضرر بمصالحنا ومصالحهم». مجلس الأمن الدولي عقد في 16 نوفمبر 1966 جلسة للاستماع إلى شكوى الأردن. في تلك المناسبة قال المندوب البريطاني: «لا يمكننا أن نتغاضى عن الهجوم الإسرائيلي. كان هجوما مخططا بالكامل، شنته قوات المشاة والمدرعات وبدعم من الطائرات، على القرى الأردنية في منطقة الخليل. هذا العمل يشكل انتهاكا صارخا لميثاقنا ولاتفاق الهدنة بين إسرائيل والأردن». المندوب الأمريكي تحدث بعد البريطاني في جلسة مجلس الأمن بنفس اللهجة قائلا: «قامت حكومة إسرائيل، بمساندة الدبابات والعربات المدرعة والأسلحة الثقيلة والطائرات، بغارة على الأردن تجاوزت طبيعتها وعواقبها في الأرواح البشرية والدمار، المجموع التراكمي لمختلف الأعمال الإرهابية التي ارتكبت ضد حدود إسرائيل... لا يمكن تبرير هذا العمل العسكري الواسع النطاق أو تفسيره أو تبريره بالحوادث التي سبقته والتي لم تتورط فيها الحكومة الأردنية». الطريقة المسرحية للاستفزاز التي تتبعها إسرائيل دائما كان كشف عنها موشي دايان، وكان يتولى وقت هذه الأحداث وزارة الزراعة في الحكومة الإسرائيلية. دايان قال في إحدى المناسبات وكان يتحدث عن «ألاعيب الاستفزاز» على الجبهة السورية: «أعرف كيف بدأت ما لا يقل عن 80% من جميع المناوشات، بل وأكثر من 80% منها، لكن دعونا نتحدث عن الثمانين منها. كان الأمر يجري على هذا النحو: كنا نرسل جرارا لحرث الأرض في المنطقة المنزوعة السلاح والمحظورة، وكنا نعلم مسبقا بأن السوريين سيبدؤون في إطلاق النار. إذا لم يطلقوا النار كنا نأمر الجرار بالتقدم أبعد من ذلك، حتى ينزعج السوريون ويطلقون النار في النهاية. بعد ذلك نستخدم المدفعية وبعدها القوات الجوية أيضا وهكذا كان الأمر. لقد فعلتُ ذلك، وفعل ذلك حاييم لاسكوف وفعل ذلك إسحاق رابين، لكن يبدو لي أن الشخص الذي استمتع بهذه الألعاب أكثر من غيره كان دادو (ديفيد إليعازر، قائد القيادة الشمالية)».
فتح الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم تحقيقا بعد نشر مقطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي يظهر فيه الحكم ديفيد كوت وهو يدلي بتعليقات مهينة بحق ليفربول ومدربه السابق الألماني يورغن كلوب. وسبق لهيئة التحكيم في الدوري الممتاز أن أصدرت الإثنين قرارا بإيقاف كوت على خلفية ما أدلى به. ومن غير الواضح متى تم تصوير الفيديو أو كيف تم تداوله، لكن بحسب المقطع، قال كوت إن كلوب كان «متعجرفا» كما أنه استخدم عبارات مسيئة تجاهه. وأدار كوت (42 عاما) المباراة التي فاز بها ليفربول على أستون فيلا 2-0 السبت في الدوري المحلي. وقالت هيئة التحكيم في بيان: «أوقف ديفيد كوت بمفعول فوري في انتظار إجراء تحقيق كامل. لن تقوم هيئة التحكيم بأي تعليق إضافي حتى اكتمال كافة الاجراءات». ودخل الاتحاد الإنجليزي للعبة على الخط الثلاثاء للتحقيق بما صدر عن الحكم، مع التركيز بشكل خاص على ما إذا كانت الإهانة تتعلق بجنسية كلوب لأن ذلك يشكل انتهاكا جسيما لقواعد السلوك. وقال متحدث باسم الاتحاد: «نحن على علم بالأمر ونقوم بالتحقيق فيه». ورأى الحكم السابق مايك دين الذي يعمل حاليا محللا تلفزيونيا، أن ما قام به كوت سيؤثر بشكل سلبي جدا على الحكام في جميع أنحاء كرة القدم الإنجليزية. ويبدو أن ما أدلى به له علاقة بمباراة أدارها لليفربول ضد بيرنلي في يوليو 2020 وانتهت بالتعادل 1-1، في لقاء هامشي لفريق كلوب بما أنه كان حاسما للقب الدوري. وانتقد كلوب الحكم بعد المباراة، قائلا إن كوت كان متساهلا جدا في تعامله مع تدخلات لاعبي بيرنلي. ورحل كلوب عن ليفربول نهاية الموسم الماضي بعد تسعة أعوام في «أنفيلد».
استقبل الرئيس وليد جنبلاط في كليمنصو، سفير هولندا في لبنان فرانك مولين. وجرى خلال اللقاء البحث في آخر المستجدات السياسية في لبنان والمنطقة. سفير أرمينيا كما والتقى جنبلاط سفير أرمينيا في لبنان فاهاكن أتابكيان وجرى عرض للأوضاع العامة.