زار البابا فرنسيس أحد أكبر مجمعات السجون في إيطاليا اليوم الخميس وفتح «بابا مقدسا» خاصا في إطار طقوس ما يعرف باسم اليوبيل أو (السنة الكاثوليكية المقدسة 2025). وقال الفاتيكان إن هذه أول مرة يفتح فيها «حبر أعظم بابا مقدسا داخل مؤسسة إصلاحية». وفي كلمة للمئات من السجناء والحراس والموظفين في مجمع سجن ربيبيا على مشارف روما، قال البابا إنه يريد فتح الباب، وهو يقع داخل كنيسة السجن وواحد من خمسة أبواب ستفتح في السنة المقدسة، لإظهار أن «الرجاء لا يخيب». وأضاف البابا: «في اللحظات الصعبة، يعتقد الإنسان أن كل شيء قد انتهى، وأن ليس هناك حلول. ولكن الرجاء لا يخيب أبدا». وافتتح البابا السنة الكاثوليكية المقدسة يوم الثلاثاء. ويُعتبر اليوبيل الكاثوليكي وقتا للسلام والمغفرة والعفو. وسيستمر هذا اليوبيل، المخصص لموضوع الرجاء، حتى السادس من كانون الثاني 2026. وعادة ما تحل السنوات المقدسة كل 25 عاما وتشهد فتح أربعة «أبواب مقدسة» في روما بما يرمز إلى باب الخلاص لدى الكاثوليك. ولا تفتح الأبواب الموجودة في الكنائس البابوية بروما إلا خلال سنوات اليوبيل. وقال الفاتيكان إن فتح «الباب المقدس» في سجن ربيبيا بروما كان المرة الأولى التي يفتح فيها بابا مثل هذا الباب في سجن منذ أن أطلق البابا بونيفاس الثامن طقس اليوبيل في عام 1300.
أعلنت مؤسسة «كهرباء لبنان»، في بيان ،«إلحاقا ببيانها تاريخ 23/12/2024، »وضع المشغل إجراء موقتا وتجريبيا في خلال فترة الأعياد، وذلك من خلال تشغيل مجموعات إنتاجية إضافية في معمل المحركات العكسية الجديد في الذوق ووضعها على الشبكة الكهربائية، بحيث أنه من المرتقب أن تصل قدرة المعمل الإنتاجية راهنًا إلى حوالي //75// ميغاواط لغاية تاريخ 02/01/2025، وذلك نتيجة الاختبارات الجارية من قبل المشغل لاستئناف تشغيل المعمل المذكور، وبالتالي فإن هذا الإجراء الموقت من شأنه أن يساهم في رفع ساعات التغذية اليومية من 6-8 ساعات إلى7-9 ساعات يوميًا خلال الفترة المذكورة،هذا وتؤكد المؤسسة مجددًا بأنها ستبقي المواطنين الكرام على بينة بأية مستجدات فيما خص التغذية بالتيار الكهربائي، وذلك عبر بيانات لاحقة بهذا الشأن".
اعتقلت القوات الإسرائيلية منذ مساء أمس وحتى صباح اليوم الخميس 15 مواطنا على الأقل من الضفة الغربية، بينهم صحفي، بالإضافة إلى أسرى سابقين. وقال نادي الأسير الفلسطيني في بيان اليوم الخميس، إن عمليات الاعتقال توزعت على محافظات أريحا، قلقيلية، رام الله، طوباس، بيت لحم، والقدس. إلى جانب ذلك نفذت القوات الإسرائيلية عمليات تحقيق ميداني في مدينة حلحول بالخليل، أفرج عنهم لاحقا. وتواصل القوات الإسرائيلية تنفيذ عمليات اقتحام وتنكيل واسعة خلال حملات الاعتقال والتحقيق الميداني، يرافقها اعتداءات وتهديدات بحق المعتقلين وعائلاتهم، إلى جانب عمليات التخريب والتدمير في منازل المواطنين، وفق البيان. وفي وقت سابق ذكر نادي الأسير أن عدد حالات الاعتقال منذ بدء الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة منذ الـ7 من أكتوبر 2023 بلغت أكثر من 12 ألف مواطن من الضفة والقدس. وصباح اليوم كان الجيش الإسرائيلي أعلن في بيان مشترك مع جهاز الأمن العام الشاباك، انتهاء عملية عسكرية «لمكافحة الإرهاب» استمرت يومين في مدينة طولكرم شمال الضفة الغربية، قتل خلالها 7 فلسطينيين. هذا ووسع الجيش الإسرائيلي عملياته العسكرية بالضفة الغربية التي أسفرت عن مقتل مئات الفلسطينيين وإصابة الآلاف وفق معطيات رسمية فلسطينية، وذلك تزامنا مع حربه على قطاع غزة المتواصلة منذ أكثر من عام. وفيما يواصل الجيش الإسرائيلي اقتحاماته، يستمر المستوطنون في اعتداءاتهم على الفلسطينيين في مختلف مناطق الضفة.
بالفيديو-«بساتر ترابي»... الجيش الاسرائيلي عمد الى قطع طريق وادي الحجير - السلوقي!
تعليقاً على توغل قوات العدو الإسرائيلي إلى وادي الحجيْر صرّح النائب د. علي فياض بالآتي: إن توغّل قوات العدو الإسرائيلي في الأراضي اللبنانية وصولاً إلى وادي الحُجيْر، يشكّل تطوراً شديد الخطورة وتهديداً جدياً لإعلان الإجراءات التنفيذية للقرار ١٧٠١ وتقويضاً للمصداقية الواهنة للجنة المشرفة على تنفيذه.وإن هذا التطور الذي يظهر تعاطياً إسرائيلياً خارج أي التزام أو إجراءات، وكأن لا وجود لأي تفاهم أو التزامات، يوجب على الدولة اللبنانية حكومةً وجيشاً وجهات معنية، إعادة تقويم الموقف بصورة فورية، ومراجعة الآداء الحالي الذي أظهر فشلاً ذريعاً في الحد من الإمعان الإسرائيلي في إستمرار الأعمال العدائية على المستويات كافة بما فيها التوغل في الأراضي اللبنانية وقتل واعتقال المدنيين اللبنانيين.
في أعقاب تحطم طائرة الخطوط الجوية الأذربيجانية، الأربعاء، ثارت تكهنات بأن روسيا أسقطتها اعتقادا أنها مسيّرة أوكرانية تتجه إلى شن هجوم في الشيشان. وقتل 38 شخصا بينما نجا 29، في حادث تحطم طائرة ركاب من طراز «إمبراير 190» قرب مدينة أكتاو في كازاخستان، حسبما قال نائب رئيس وزراء هذا البلد كانات بوزومباييف. وكانت الطائرة متجهة من باكو عاصمة أذربيجان إلى غروزني عاصمة الشيشان، وأظهرت مقاطع فيديو أنها خرجت عن السيطرة على ارتفاع منخفض على طول ساحل بحر قزوين، حيث فشلت في الوصول إلى مطار أكتاو القريب في محاولة هبوط اضطراري، فسقطت وانفجرت على الأرض. وحتى الآن، لم ترد بيانات رسمية عن سبب تحطم الطائرة. لكن بعد الحادث، رجح مدونون روس وبعض محللي الطيران، أن موسكو «ربما أخطأت في الاعتقاد أن الطائرة هي مسيّرة أوكرانية»، مما دفعها إلى إسقاطها. وبنى المدونون اعتقادهم على ثقوب في جسم الطائرة، قالوا إنها ربما تكون ناجمة عن شظايا من صاروخ مضاد للطائرات. وعلى منصة «تلغرام»، قالت قناة «بازا» التي ترتبط بأجهزة الأمن الروسية، إن «الثقوب تبدو مثل تلك التي خلفتها قصف أو انفجار». كما أكدت قناة «ريبار» على «تلغرام»، التي تضم 1.3 مليون مشترك، وصف «بازا»، قائلة إن الضرر الذي لحق بجسم الطائرة يشبه آثار «ضربة لصاروخ مضاد للطائرات». ويعزز هذه الفرضية أن الطائرة كان مقررا لها الهبوط بمطار في غروزني، كان يتعرض لهجوم من طائرات أوكرانية مسيّرة. وتابعت قناة «ريبار»: «كانت الطائرة نفسها متجهة إلى غروزني، وفي ذلك الوقت تم صد غارة شنتها طائرات أوكرانية مسيّرة فوق المنطقة». وذكرت تقارير أنه تم إغلاق مطار غروزني قبل وصول الطائرة «بسبب الضباب»، مما أجبرها على تحويل مسارها إلى محج قلعة، عاصمة جمهورية داغستان الروسية. وأبلغ طاقم الطائرة عن «تصادم في الهواء» قبل أن تبدأ الطائرة في الترنح، واشتبهت سلطات الطيران الروسية في البداية في أنه ناجم عن سرب من الطيور. لكن تبين لاحقا أن أحد خزانات الأكسجين في الطائرة انفجر، مما أثار تكهنات بأن الاصطدام كان في الواقع مواجهة مع الدفاعات الجوية الروسية.
قال وزير المالية الروسي أنطون سيلوانوف، الأربعاء، إن شركات روسية بدأت في استخدام بتكوين وعملات رقمية أخرى في المدفوعات الدولية بعد تغييرات تشريعية سمحت بمثل هذا الاستخدام لمواجهة العقوبات الغربية. وأدت العقوبات إلى تعقيد معاملات روسيا التجارية مع شركائها الرئيسيين مثل الصين أو تركيا، إذ تتوخى البنوك المحلية في هذه الدول الحذر الشديد في المعاملات المتعلقة بروسيا لتجنب التدقيق من جهات تنظيمية غربية. وسمحت روسيا هذا العام باستخدام العملات الرقمية المشفرة في التجارة الخارجية واتخذت خطوات لتقنين تعدين تلك العملات، بما في ذلك بتكوين. وروسيا واحدة من الدول الرائدة عالميا في تعدين بتكوين. وقال سيلوانوف في تصريحات تلفزيونية: «في إطار النظام التجريبي، من الممكن استخدام بتكوين، التي قمنا بتعدينها هنا في روسيا» في معاملات التجارة الخارجية. وقال: «مثل هذه المعاملات تحدث بالفعل. نعتقد أنه ينبغي توسيعها وتطويرها بشكل أكبر». وأضاف: «أنا على ثقة من أن هذا سيحدث العام المقبل» موضحا أن المدفوعات الدولية بالعملات الرقمية تمثل المستقبل. وفي وقت سابق من هذا الشهر، قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إن الإدارة الأميركية الحالية تقوض دور الدولار باعتباره عملة للتحوط من خلال استخدامه لأغراض سياسية، مما يدفع الكثير من البلدان إلى اللجوء إلى أصول بديلة. وأشار بوتين إلى بتكوين كمثال على هذه الأصول، قائلا إنه لا أحد في العالم يستطيع تنظيم تعاملات بتكوين. وأشارت تصريحات بوتين إلى أن الرئيس الروسي يدعم الاستخدام المكثف للعملات الرقمية المشفرة.
أكد باحثون في الولايات المتحدة أن تقليل حجم الوجبات الغذائية التي يتناولها الشخص كل يوم، هو المفتاح الرئيسي لإنقاص الوزن بشكل عام. وبحسب المختبر الوطني الأميركي للأبحاث الطبية، فإن تقليل الوجبات بواقع 500 سعر حراري يوميا هو بداية جيدة لإنقاص الوزن بواقع رطل أسبوعيا أي نحو نصف كيلو غرام. وتقول مؤسسة «هارفارد هيلث» للدراسات الصحية إنه من بين المعادلات الحسابية السهلة لقياس عدد السعرات الحرارية التي ينبغي تناولها يوميا هي «حاصل ضرب الوزن في 15». ويمثل الناتج عدد السعرات التي ينبغي تناولها يوميا للحفاظ على الوزن، وبالتالي فإن خفض نفس الكمية من السعرات يوميا سوف يؤدي إلى إنقاص الوزن. وتقول سامانثا هيلر خبيرة التغذية في معهد لانجون للصحة التابعة لجامعة نيويورك إن احتساب السعرات الحرارية لا يكفي في حد ذاته لإنقاص الوزن. وأوضحت أن «الجميع يريدون حلولا سريعة لإنقاص الوزن، ولكن ذلك لا يحدث بين عشية وضحاها، فإن زيادة الوزن أو إنقاصه لا يحدث بسرعة». وتنصح هيلر، في تصريحات للموقع الإلكتروني «هيلث داي» المتخصص في الدراسات الطبية، بضرورة اتباع برامج متخصصة في التغذية وإنقاص الوزن أو زيارة متخصصين في التغذية لتحقيق النتائج المرجوة. وأضافت: «ولكن الأمر الأكثر أهمية هو أن تتمتع بالصحة وليس بالنحافة وأن يجد كل شخص نمط الحياة المستدام الملائم له».
قاد وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، الخميس، اقتحاما للمسجد الأقصى برفقة مستوطنين، بحراسة مشددة من الشرطة الإسرائيلية. ويتزامن أحدث اقتحام للموقع المقدس، مع أول أيام عيد الأنوار (الحانوكا) اليهودي. وقالت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، إن «عشرات المستوطنين بقيادة المتطرف بن غفير اقتحموا الأقصى على شكل مجموعات، وذلك من جهة باب المغاربة، وأدوا طقوسا تلمودية عنصرية في باحاته». وأظهر مقطع فيديو منتشر على مواقع التواصل الاجتماعي، بن غفير في المسجد الأقصى وسط حراسة مشددة. وأوضحت أن «الاحتلال نشر وحدة خاصة في باحات الأقصى لتأمين الاقتحام، ومنع المصلين من الدخول تزامنا مع اقتحام بن غفير». وتابعت الوكالة إلى أن «شرطة الاحتلال شددت من إجراءاتها العسكرية في محيط البلدة القديمة من القدس، وعند أبواب المسجد الأقصى، وأعاقت دخول المواطنين لساحات الحرم». كما «دعت جماعات الهيكل المتطرفة لاقتحامات واسعة للمسجد الأقصى خلال عيد الحانوكا»، وفق الوكالة. وأشارت «وفا» إلى أنه «منذ بدء العدوان الإسرائيلي الشامل على شعبنا في قطاع غزة والضفة الغربية المحتلة، في أكتوبر 2023، شددت قوات الاحتلال من إجراءاتها على أبواب المسجد الأقصى، ومداخل البلدة القديمة». اضغط هنا لمشاهدة الفيديو
أعلنت المكسيك ضبط أكثر من 400 ألف حبة من الفنتانيل قبل شهر من تنصيب الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب، الذي يهدد بزيادة الرسوم الجمركية إذا لم توقف جارته الهجرة غير الشرعية وتهريب المخدرات. وأعلنت النيابة العامة في المكسيك أنها ضبطت وتخلصت من أكثر من 400 ألف حبة من الفنتانيل و6 أطنان من السلائف الكيميائية المستخدمة لإنتاج هذا المخدر، الذي يسبب آلاف الوفيات بجرعات زائدة في الولايات المتحدة. وضبطت المخدرات في عمليات متعددة في ولاية خاليسكو في غرب المكسيك، حيث تنشط عصابة «نويفا خينيراسيون» النافذة. ومطلع ديسمبر الماضي، أعلنت الحكومة الفدرالية المكسيكية ضبط كمية قياسية بلغت أكثر من طن من الفنتانيل. وزادت المكسيك عملياتها ضد تهريب المخدرات الاصطناعية خصوصا الفنتانيل، مع تكثيف ترامب الضغوط بشأن هذه المسألة. وهدد الجمهوري الذي سيبدأ ولايته الثانية في 20 يناير، بفرض رسوم جمركية بنسبة 25 بالمئة على الصادرات المكسيكية إذا لم تتمكن البلاد من السيطرة على تهريب المخدرات وتدفق المهاجرين غير الشرعيين إلى الولايات المتحدة. وتعد المكسيك إحدى الطرق الرئيسية لتهريب المخدرات والمواد الكيميائية المستخدمة في تصنيعها، التي يأتي معظمها من الصين.
حقق «الأخضر» السعودي انتصارا مثيرا، على نظيره اليمني، ضمن منافسات بطولة كأس الخليج العربي المقامة في الكويت، مساء الأربعاء. وبالرغم من التأخر بالنتيجة 0-2، قلب المنتخب السعودي النتيجة، وحقق انتصارا بنتيجة 3-2، في مباراة مثيرة ضمن منافسات المجموعة الثانية من بطولة «خليجي 26» في الكويت. وفاجأ اليمن المنتخب السعودي بتسجيله هدفين مبكرين، في الدقيقتين 8 و27، عن طريق هارون الزبيدي وعبد المجيد صبارة. لكن الأخضر السعودي عاد للمباراة، برأسية محمد كنو، ثم ركلة جزاء لمصعب الجوير في الشوط الثاني. وقدم المنتخب اليمني أداء بطوليا، لكنه لم يستطع منع السعودية من تسجيل «الهدف القاتل» في الدقيقة 93، عن طريق المهاجم عبدالله الحمدان. وبهذه الهزيمة، تعقد موقف موقف المنتخب اليمني بطولة «خليجي 26»، بعد أن كان قد خسر مباراته الافتتاحية أمام العراق بنتيجة 0-1. وسيواجه منتخب العراق نظيره البحريني في وقت لاحق الأربعاء، في المواجهة الثانية بالمجموعة.
ذكرت صحيفة «تلغراف» أن أسماء الأسد تعاني من إعياء شديد بسبب مرض اللوكيميا، مشيرة إلى أنها معزولة بأوامر الأطباء، الذين قدروا فرصة نجاتها من المرض بـ50 في المائة. ونقلت الصحيفة عن مصادر مقربة من عائلة أسماء الأسد أنها معزولة بعيداً عن الآخرين لتجنب إصابتها بأي عدوى ويمنع عليها الوجود في نفس الغرفة مع أي شخص آخر. وأضافت المصادر أن والد أسماء، فواز الأخرس، يقوم على رعاية ابنته في موسكو. ولجأ بشار الأسد وزوجته إلى موسكو بعد أن فقد السيطرة على الحكم في سوريا بعد 13 عاماً من الحرب الأهلية. وأعلنت الرئاسة السورية في مايو (أيار) من هذا العام أن السيدة الأولى السابقة قد تم تشخيصها باللوكيميا، وهو نوع عدواني من السرطان يصيب نخاع العظام والدم. وكانت قد تعافت سابقاً من سرطان الثدي، وفي أغسطس (آب) 2019 أعلنت أنها «تعافت تماماً» منه بعد عام من العلاج. وقال مصدر على تواصل مباشر مع ممثل عن العائلة: «أسماء تموت. لا يمكنها أن توجد في نفس الغرفة مع أي شخص (بسبب حالتها)». وقال مصدر آخر، الذي كان على اتصال بالعائلة في موسكو: «عندما تعود اللوكيميا، تكون شرسة. لقد كانت فرصة نجاتها 50 في المائة في الأسابيع القليلة الماضية». وذكرت «تلغراف» أن أسماء الأسد، التي تبلغ من العمر (49 عاماً) وتحمل الجنسيتين السورية والبريطانية، سافرت إلى موسكو للعلاج قبل أن يقنع الكرملين زوجها باللجوء بعد تقدم الفصائل المسلحة السورية السريع. كان والدها، وهو طبيب قلب معروف في هارلي ستريت، يعتني بها خلال معظم الأشهر الستة الماضية. ونشرت تقارير تفيد بأن أسماء الأسد سئمت من القيود المفروضة عليها في موسكو وتسعى للعلاج في لندن وترغب في الطلاق، ولاحقاً نفى الكرملين صحة التقارير عن سعيها الانفصال عن زوجها. وتكشف «تلغراف» أن أصل التقارير عن سعي أسماء الأسد للطلاق هو صحافيين أتراك حصلوا على المعلومة من دبلوماسيين روس. نشأت أسماء الأسد في أكتون، غرب لندن، مع والدها ووالدتها سحر، الدبلوماسية السابقة في السفارة السورية، وأخويها فراس (46 عاماً) وإياد (44 عاماً)، اللذين أصبحا أيضاً طبيبين. درست علوم الحاسب في «كينغز كولدج» بلندن وبدأت العمل في المجال المصرفي الاستثماري قبل أن تبدأ بالتعرف على بشار الأسد في عام 1992. لم يكن من المتوقع أن يخلف بشار والده في الحكم، لكن بعد وفاة شقيقه باسل في حادث سيارة عام 1996، أصبح مرشحاً لتولي المنصب، ثم رئيساً في عام 2000.
ذكرت وسائل إعلام محلية أن جثة تم العثور عليها داخل حجرة عجلات طائرة تابعة لشركة «يونايتد إيرلاينز» بعد هبوطها في هاواي، عقب إقلاعها من شيكاغو. وكانت الرحلة قد غادرت مطار أوهير الدولي في شيكاغو صباح ليلة عيد الميلاد، وتم اكتشاف الجثة بعد هبوط الطائرة في مطار كاهولوي في هاواي. وقبل مغادرتها شيكاغو، كانت الطائرة قد قامت برحلة سابقة من مدينة ساو باولو في البرازيل. لم تتوفر حتى الآن أي معلومات حول هوية الشخص المتوفى. وقال متحدث باسم شركة «يونايتد إيرلاينز» لشبكة «سي بي إس»: «الوصول لحجرة العجلات متاح فقط من خارج الطائرة. في الوقت الحالي، ليس من الواضح كيف أو متى تمكن الشخص من الوصول إلى الحجرة». وفي بيان صدر عن شرطة ماوي، قالت: «تُجري إدارة شرطة ماوي تحقيقًا نشطًا حول وفاة شخص تم العثور عليه في رحلة قادمة من البر الرئيسي بعد ظهر اليوم».
أكدت مصادر إعلامية إسرائيلية، عن إخلاء تجمع سكني في تل أبيب، بعد بلاغ عن احتمال وقوع حدث أمني، مساء الأربعاء. وقالت القناة 12 الإسرائيلية إن الشرطة تبحث عن مشتبه به في المنطقة. ويأتي ذلك بعد أن أفادت وسائل الإعلام الإسرائيلية الأربعاء، عن وقوع حادثة دهس في منطقة جنوب غرب القدس، حيث أُصيب شخص في الحادث. ووفقا للمصادر الأولية، تم استهداف الضحية بسيارة، مما أدى إلى إصابته بجروح. وأعلنت خدمة الإسعاف الإسرائيلية أنها تقوم حاليًا بتقديم العلاج لمصاب يبلغ من العمر 25 عامًا في موقع الحادث، وأوضحت أن حالته الصحية تُعتبر طفيفة ولا تهدد حياته.
تقدمت آليات جيش العدو عبر وادي الحجير جنوب لبنان، وتقوم بعمليات تمشيط واسعة بالأسلحة الرشاشة الثقيلة خلال تقدمها. واثر توغل جيش الاحتلال بشكل مفاجئ باتجاه بلدة القنطرة، نزح منها الاهالي إلى بلدة الغندورية.
عثرت الشرطة على جثتي طفلين ووالدتهما المصابة (39 عاما) في منزل بمدينة روزنهايم جنوبي ألمانيا يوم عيد الميلاد، حسبما أفاد بيان، يوم أمس الأربعاء.وجاء في البيان أن أحد المعارف اتصل بخدمات الطوارئ، بعد أن زار المنزل للاطمئنان على الأسرة ليكتشف الأمر.ووفقا للبيان، يرجح المحققون أن المرأة قتلت الطفلين (6 و 7 سنوات)، الثلاثاء أو خلال الليل، قبل أن تحاول الانتحار. ونقلت الشرطة المرأة إلى مستشفى، حيث تخضع للمراقبة، ويقول الأطباء إن حالتها الصحية مستقرة.ويتلقى أفراد الأسرة الرعاية من قبل فرق التدخل في الأزمات.وقالت الشرطة إن خلفية الجريمة لا تزال غير واضحة، بينما تستمر التحقيقات التي يشارك فيها المدعي العام والطب الشرعي وفريق تحقيق جنائي، جارية.وأضافوا أنه لا توجد أدلة تشير إلى تورط أي جناة آخرين
يتقلّب الطقس تدريجيًا في لبنان والحوض الشرقي للمتوسّط تحت تأثير منخفض جوّي متمركز فوق الجزر اليونانية والذي يقترب تدريجيًا فوق البحر المتوسّط حيث يحمل معه أمطار غزيرة، ثلوج، عواصف رعدية، ورياح ناشطة ويستمر تأثيره حتى بداية الأسبوع المقبل حيث من المتوقّع أن يحلُ مكانه منخفض جوّي آخر أكثر برودة.ملاحظة: معدل درجات الحرارة لشهركانون الاول: بين ١٣ و ٢١ في بيروت وبين ١٠ و ١٩ في محطة طرابلس وبين ٤ و ١٤ في زحلة . الطقس المتوقع في لبنان: - الخميس:غائم جزئياً إلى غائم أحياناً مع ضباب على المرتفعات وانخفاض بدرجات الحرارة، تتساقط أمطار متفرقة مع احتمال أن تكون غزيرة أحيانًا ومترافقة مع عواصف رعدية ورياح ناشطة، كما تتساقط الثلوج بدءًا من ارتفاع ١٧٠٠ متر وما فوق. - الجمعة:غائم إجمالاً مع ضباب على المرتفعات، و انخفاض إضافي بدرجات الحرارة، تتساقط أمطار متفرقة تشتدّ غزارتها أحياناً مع احتمال تساقط حبات البرد، يرافقها عواصف رعدية ورياح ناشطة تشتّد أحيانًا لتصل سرعتها الى ٧٥كلم/س حيث يرتفع موج البحر لحدود المترين، كما تتساقط الثلوج بدءًا من ارتفاع ١٣٠٠م وما فوق. - السبت:غائم مع ضباب على المرتفعات وارتفاع طفيف بدرجات الحرارة، تتساقط أمطار متفرقة وغزيرة أحياناً تتشكّل معها السيول وتكون مترافقة بعواصف رعدية ورياح ناشطة تشتّد أحيانًا لتصل سرعتها الى ٦٥كم/س، مع احتمال تساقط حبّات البرد، كما تتساقط الثلوج بدءًا من ارتفاع ١٥٠٠ متر ومافوق.
تلقى وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني اتصالا هاتفيا من وزير الخارجية والمغتربين في الجمهورية اللبنانية عبد الله بو حبيب، بحسب «سانا». واكد الوزير بو حبيب وقوف حكومة لبنان مع الحكومة السورية الجديدة، وبارك للشعب السوري انتصاره. فيما أكد الوزير الشيباني عمق العلاقة الأخوية والتاريخ المشترك بين الشعبين السوري واللبناني وضرورة الحفاظ عليها بما يسهم في مصلحة البلدين. واتفق الوزيران على تكثيف الجهود لتعزيز استقرار المنطقة والحفاظ على أمنها.