بمناسبة الأعياد المجيدة أقامت هيئة قضاء زغرتا لقاء معايدة في مكتب هيئة القضاء بحضور الوزير السابق بيار رفول.
تحت شعار “نرنم لنفرح معاً” أقام مركز سانت تيريز الطبي - الحدث بمبادرة من الإعلامية ميراي عيد ريسيتال ميلادي حيث قدم الاحتفال الممثل شادي حداد و أحيته السيدة كارول عون بمشاركة خاصة من التينور مارك رعيدي باز وكل من جورج عاصي، جورج نمنم، وإليا ماريا الأسمر بتراتيل وأغنيات من وحي المناسبة. تقدم الحضور رئيس مجلس ادارة مستشفى سانت تيريز الطبي ( STMC) الدكتور فادي الهاشم، رئيس بلدية الشياح السيد إدمون غاريوس، كاهن رعية السيدة - الحدث المونسنيور بيار بو صالح والأب الأنطوني إسكندر شهوان إضافة إلى حشد من الأصدقاء وأبناء المنطقة. وفي كلمته أكد الدكتور فادي الهاشم أن الهدف من الريسيتال، إلى جانب الصلاة هو بث روح الميلاد والمحبة والتجدد والفرح في منطقة عانت الكثير من الآلام خلال الأشهر الماضية. كما شدد على أن مركز سانت تيريز الطبي يحمل رسالة ذات بعد مزدوج طبي وإنساني ويواصل التزامه بهذه الرسالة المستوحاة من القيم الميلادية من خلال تقديم أفضل الخدمات لأبناء الحدث والجوار وكافة اللبنانيين.
بيان مشترك البطاركة ورؤساء الكنائس في سوريادمشق، 29 كانون الأول 2024 في هذه المرحلة التاريخية، حيث تمرّ سورية بمخاض جديد، نتوجه إلى الرأي العام نحن رؤساء الكنائس المسيحية في سوريا بكلمة محبة ورجاء نابعة من مسؤوليتنا ومن إيماننا العميق برسالة السيد المسيح الذي طوّب صانعي السلام ودعاهم أبناء الله (متى 5:9)، والذي يدعونا في هذا الزمن الميلادي لأن نكون رسل سلام على الأرض. نقف اليوم على عتبة مرحلة جديدة تتطلب منا جميعاً التواضع والشجاعة والعزيمة لبناء سوريا المستقبل والالتزام بثقافة الحوار والانفتاح على الآخر؛ مرحلة تتطلب من الجميع الحكمة والتروي والتبصر وعدم الانزلاق وراء المماحكات التي لا طائل منها وعدم الانجراف وراء الشعبوية أو الانعزال.أمامنا كمسيحيين دور هام ومحوري في هذه المرحلة وهو التعاون مع الجميع للنهوض بهذا الوطن. ندرك أن مسؤوليتنا الروحية والأخلاقية والوطنية تحتم علينا رفع صوت الحق دائماً والدفاع عن كرامة الإنسان في كل الظروف والسعي بقوةٍ لدعم مسار الديمقراطية والحرية والاستقلال والسلام الذي يضمن لكل السوريات والسوريين حقوقهم وكرامتهم.رسالتنا اليوم تنطلق من محاور رئيسية: المصالحة، مناشدة العالم رفع الحصار الاقتصادي الخارجي، الشراكة، الرجاء. أولاً: المصالحة الوطنية والحوار كطريق للوحدةإن سوريا هي بلاد ذات هوية إنسانية وحضارية، قامت على تاريخ وجغرافيا تبدّلت عبر العصور، لكنها بقيت ثابتة في إرادة العيش المشترك لضمان مصالحها المشتركة. إن هذا التنوع الإثني والديني والحضاري الذي ميز المجتمعات المحلية في سوريا هو مصدر غناها وقوتها. وهي اليوم مدعوة إلى استعادة دورها كعضو فعّال في المنظومة الدولية وإلى تعزيز انتمائها إلى محيطها الجغرافي والعربي الأوسع.ولتحقيق ذلك، ندعو إلى:* إطلاق حوار وطني شامل يضم كل الأطياف والمكونات ويعزز الثقة والتماسك المجتمعي ويعالج جذور النزاع ويعيد صياغة الهوية الوطنية السورية على أساس القيم المشتركة: المواطنة والكرامة والحرية والعيش المشترك.* إطلاق ورش حوار على المستوى المحلي يشمل كل المحافظات والمدن والقرى لمعاجلة كل التحديات التي تطال التماسك الاجتماعي والعيش المشترك، ولتحقيق المصالحة الحقيقية في المواضع التي تحتاج إلى مصالحة ومصارحة، وللوصول إلى التعافي المشترك من قبل أبناء المجتمعات المحلية أنفسهم في كل بقاع سوريا.* العمل على تعزيز الثقة بين السوريين من خلال مشاريع مجتمعية تنموية تسهم في إعادة بناء النسيج الاجتماعي، وتعزز الشعور بالانتماء المشترك إلى الدولة الواحدة.* إحياء روح العيش المشترك التي كانت دائمًا جزءًا من تراثنا السوري والعمل على إزالة الأحكام المسبقة ومواجهة خطاب الإقصاء والكراهية والتمييز، لأنّ الثأر والأحقاد لا تبني وطنًا.* التعاون من أجل تعزيز الأمن والأمان لضمان سلامة المواطنين جميعًا وترسيخ السلم الأهلي. ثانياً: مناشدة العالم رفع الحصار الاقتصادي الخارجيتعرضت سوريا في الفترة الأخيرة إلى عقوبات اقتصادية طالت مواطنيها من كل الأطياف وإلى حصار اقتصادي. لقد أثر هذا الحصار الاقتصادي على المجتمع المحلي في سوريا كما وأثر سلبًا على المجتمعات المحلية المجاورة التي تنكبت آثار الهجرة. وطالت آثاره سائر البلدان التي تدفق إليها السوريون سواء عبر الهجرة الشرعية أو غير الشرعية. من هنا تأتي دعوتنا إلى المجتمع الدولي للمسارعة إلى رفع هذه العقوبات الظالمة والعمل على دعم مسيرة البناء والتعافي الاقتصادي وتوفير فرص العمل.ثالثاً: المشاركة في صياغة دستور جديد للبلادنؤمن أن صياغة دستور جديد يمثل طموحات السوريين هي مفتاح لبناء دولة ديمقراطية حديثة. ومن هنا نشدد على:* ضرورة أن تكون عملية صياغة الدستور عملية شاملة وجامعة تشارك فيها جميع مكونات المجتمع السوري من مختلف الأعراق والطوائف، رجالاً ونساءً، شباباً وشيوخاً، لضمان أن يكون هذا الدستور معبرًا عن إرادة الشعب بكل تنوعه.* التزام الدستور بمبادئ المواطنة بما يضمن حقوق الإنسان وسيادة القانون والفصل بين السلطات واحترام الحريات العامة والفردية وحرية الرأي والمعتقد وإشراك المرأة.* تبنّي قيم العدل والمساواة في الدستور لتكون القاعدة التي تُبنى عليها دولة تضمن لجميع أبنائها، من دون أي تمييز، فرصاً متساوية في الحياة السياسية والاجتماعية والاقتصادية. رابعاً: الرجاء بمستقبل مشرقإننا نؤمن بأن سوريا الجديدة يجب أن تبقى موحدة وتكون نموذجاً لدولة حديثة تقوم على أسس المواطنة والديمقراطية وحقوق الإنسان. ومن هنا نؤكد على رؤيتنا لسوريا الغد:* سوريا الواحدة والسيدة والمستقلة والتي تحفظ كرامة كل مواطن، بغض النظر عن دينه أو طائفته أو قوميته أو انتمائه السياسي.* سوريا التي تقوم على دستورٍ يضمن سيادة القانون، والمساواة في القانون وأمامه، وفصل السلطات، واحترام التنوع والحريات.* سوريا التي يشترك فيها الجميع، وخاصة النساء والشباب، في بناء المستقبل.* سوريا التي تقف فيها الدولة على مسافة واحدة من كل الأديان والطوائف، وحيث يكفل الدّستور حياديّة الدّولة تجاه الدّين والمؤسّسات الدينيّة، بما يضمن فصل مؤسّسات الدّولة عن المؤسّسات الدّينيّة، وعدم توظيف السّلطة للدّين، أو استغلال الدّين للسّلطة.دعوة إلى الالتزام والعملنحن رؤساء الكنائس المسيحية الحاضرة في سوريا منذ ما يقارب الألفي عام، ندعو جميع بنات وأبناء سوريا، في الداخل والخارج، للعمل يداً بيد لتحقيق هذه الرؤية وترجمتها على أرض الواقع، كما ندعو بناتنا وأبناءنا المسيحيين لعدم الانطواء والخوف بل للمشاركة الفعّالة في الحيّز العام انطلاقاً من روح الإنجيل حتّى يكونوا شركاء في بناء سوريا الجديدة. ونناشد المجتمع الدولي الوقوف إلى جانب السوريات والسوريين في إعادة بناء وطنهم ضمن حدوده المعترف بها دولياً، ومنع أيّ تعدٍ خارجي على السيادة الوطنية ورفع العقوبات عنهم ليتسنّى لهم بحرية واستقلالية إعادة بناء وطنهم والإنسان فيه. إننا نؤمن أن الله الذي جمعنا في هذه الأرض التي منها انطلقت الحضارات والرسالات الإيمانية سيبارك سعينا وسيرشدنا إلى طريق السلام. فلنرفع قلوبنا وأيدينا إليه، ولنتب بعضنا إلى بعض، طالبين القوة والحكمة للمضي قدماً، ولنكن صانعي سلام، حاملين رجاء المسيح ومخلصين لرسالته التي تدعو إلى المصالحة والمحبة الأخوية وتحقيق السلام على الأرض. يوحنا العاشربطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس إغناطيوس أفرام الثانيبطريرك أنطاكية وسائر المشرق للسريان الأرثوذكس والرئيس الأعلى للكنيسة السريانية الأرثوذكسية في العالم يوسف العبسيبطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الملكيين الكاثوليك
أعلنت نائبة المتحدث الرسمي لليونيفيل، كانديس أرديل، في تصريح صحافي، أن «إسرائيل أبلغت قوات اليونيفيل أن سلامة حفظة السلام لا يمكن ضمانها في محيط منطقة الطيبة، وعلى الدوريات تجنب هذه المنطقة.» وأوضحت أرديل أن هذا التحذير يأتي في سياق الوضع الأمني المتقلب في المنطقة، مؤكدة أن «سلامة جنود حفظ السلام تشكل أولوية قصوى، ولن نقوم بأي عمل يعرضهم لأي خطر غير ضروري». وأضافت أن اليونيفيل تعمل بشكل مستمر على تقييم الوضع الأمني لضمان سلامة قواتها في كافة المناطق التي تعمل فيها. وكانت قد شددت قوات «اليونيفيل»، في وقت سابق الخميس الماضي، على أن «أي أعمال تهدد وقف الأعمال العدائية الهشّ يجب أن تتوقف».وأضافت، «لقد أكّد كل من إسرائيل ولبنان التزامهما بالتنفيذ الكامل لقرار مجلس الأمن الدولي 1701. ولمعالجة القضايا العالقة، فإن الطرفان مدعوان الى الاستفادة من الآلية التي أنشئت حديثاً على النحو المتفق عليه في التفاهم.»وتابعت اليونيفيل انها تستمر «في حثّ الجيش الإسرائيلي على الانسحاب في الوقت المحدد ونشر القوات المسلحة اللبنانية في جنوب لبنان والتنفيذ الكامل للقرار 1701 كمسار شامل نحو السلام»، مضيفة انها «تعمل بشكل وثيق مع القوات المسلحة اللبنانية بينما تقوم بتسريع جهود التجنيد وإعادة نشر القوات إلى الجنوب.»وأشارت إلى أنَّ «البعثة مستعدة للقيام بدورها في دعم البلدين في الوفاء بالتزاماتهما وفي مراقبة التقدّم، ويشمل ذلك ضمان خلو المنطقة الواقعة جنوب نهر الليطاني من أي أفراد مسلحين أو أصول أو أسلحة غير تلك التابعة لحكومة لبنان واليونيفيل، فضلاً عن احترام الخط الأزرق».
الشرق الأوسط السعودية: دمشق- بدأت إدارة العمليات العسكرية ووزارة الداخلية في سوريا، صباح أمس (السبت)، عملية تمشيط واسعة جنوب اللاذقية في الساحل السوري، لجمع السلاح غير القانوني، بعد أن انتهت المهلة الزمنية المحددة لتسليم الأسلحة. وأشارت وكالة الأنباء السورية (سانا) إلى مصادرة كميات من الأسلحة والذخائر، خلال عمليات التمشيط التي لا تزال مستمرة في المنطقة. كما ألقت إدارة العمليات العسكرية القبض على عدد من «فلول ميليشيات الأسد» وعدد من المشتبه بهم.
كشف تحقيق للقناة 12 الإسرائيلية أن مسؤول المكتب السياسي لحركو حماس اسماعيل هنية رصد وهو يرتاد الموقع ذاته بطهران مرات عدة ويبقى في الغرفة نفسها وأضاف التحقيق أن الموساد اغتال هنية بواسطة قنبلة وضعت في غرفته بحيث لا تؤدي إلى مقتل أحد غيره وكشف التحقيق أن القنبلة وضعت في غرفة هنية قبل بدء مراسم تسلم الرئيس الإيراني الجديد منصبه وأن ليلة اغتيال هنية تعطل مكيف غرفته وهو ما كان سيؤدي لإلغاء المهمة لكن الإيرانيين أصلحوه وأشار التحقيق أن عملية اغتيال هنية كانت من الأخطر والأكثر حساسية في تاريخ المخابرات
كتب المحلل السياسي سالم زهران عبر حسابه على منصة أكس: أجرت السلطات التركية وعلى أعلى المستويات اتصالات بمسؤولين لبنانيين لعدم تسليم عبد الرحمن يوسف القرضاوي إلى الجانب المصري المطلوب لديه قضائياً عبر مذكرات توقيف عربية_دولية. علماً أن القرضاوي يحمل جوازي سفر تركي ومصري وتم توقيفه في بيروت بعد زيارته إلى سورية. ما يجري عينة من صراع لن يطول بالظهور على الساحة السورية بين محورين العرب وعلى رأسهم السعودية ومصر والإمارات من جهة وتركيا والإخوان المسلمين من جهة أخرى. وكثر ممن تسرعوا في «التبريك» للجولاني قد «يكوعوا» قريباً إذا ما برز الخلاف العربي_التركي ..!
أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم السبت، انتهاء عمليته في «مركز قيادة تابع لحركة حماس» في مستشفى كمال عدوان في شمال قطاع غزة واحتجاز مديره لاستجوابه، فيما أكدت منظمة الصحة العالمية أن المنشأة خرجت عن الخدمة و«صارت خالية»، وفق وكالة «فرانس برس». ويقع المستشفى في بيت لاهيا في شمال قطاع غزة المحاصر والمدمر جراء تواصل الحرب بين إسرائيل وحركة «حماس» منذ أكثر من عام، وكان آخر مرفق صحي كبير عامل في شمال القطاع. وسبق لإسرائيل أن اتهمت «حماس» مرارا منذ اندلاع الحرب في السابع من تشرين الأول 2023 إثر هجوم غير مسبوق شنّته الحركة على جنوب إسرائيل، باستخدام مرافق مدنية خصوصا المستشفيات، كمراكز للقيادة والعمليات، فيما تنفي «حماس» ذلك بشدّة. ومنذ السادس من تشرين الأول، ينفّذ الجيش الإسرائيلي عمليات مركزة في شمال القطاع الفلسطيني هدفها المعلن هو منع حماس من إعادة تنظيم صفوفها. وفي هذا السياق، بدأت القوات الإسرائيلية عملية في ساعة مبكرة من صباح الجمعة في مستشفى كمال عدوان. وقال الجيش الاسرائيلي في بيان إنه نفّذ مع جهاز الأمن العام (الشاباك) «عملية محددة ضد مركز قيادة تابع لحماس في مستشفى كمال عدوان». وأورد أن المستشفى أصبح «معقلا رئيسيا لمنظمات إرهابية وما زال يستخدم كمخبأ لعناصر إرهابية». وأضاف الجيش أنه اعتقل مدير المستشفى الدكتور حسام أبو صفية «المشتبه في كونه ناشطا إرهابيا في حماس» لاستجوابه. وأعلن أنه تم خلال العملية «القبض على أكثر من 240 إرهابيا من حماس والجهاد الإسلامي وناشطين آخرين يشتبه في قيامهم بنشاطات إرهابية، وحاول بعضهم التظاهر بأنهم مرضى أو الفرار باستخدام سيارات إسعاف». وقالت وزارة الصحة في قطاع غزة السبت إن «قوات الاحتلال اقتادت العشرات من أفراد طاقم مستشفى كمال عدوان بما في ذلك مدير المستشفى الدكتور حسام أبو صفية، إلى مركز للتحقيق».
نقل الطفل «ج.س» البالغ من العمر ٣ أشهر، إلى مستشفى الإسلامي في طرابلس جثة هامدة، حيث أظهرت المعاينة الطبية تعرضه لكدمات وضربات على وجهه نتيجة تعنيف جسدي. وبناءً على المعلومات الأولية، أوقفت دورية من شعبة المعلومات والد الطفل للاشتباه بتورطه في تعنيف الطفل، وتم تحويله إلى فصيلة التل للتوسع في التحقيق ومعرفة ملابسات الحادثة.
سألت الوزيرة السابقة غادة شريم عبر منصة «إكس»: «اذا كان قائد القوات اللبنانية يريد فعلا ايصال قائد الجيش الى بعبدا لماذا لا يخرج بموقف علني وواضح يتبنى فيه ترشيحه كما فعلت كتلة »اللقاء الديمقراطي« فيبنى على الشيء مقتضاه ؟».
صدر عن قيادة الجيش – مديرية التوجيه البيان الآتي: في سياق خروقات العدو الإسرائيلي المتمادية لاتفاق وقف إطلاق النار واعتداءاته على سيادة لبنان ومواطنيه، توغلت قوات معادية بتاريخ 28/ 12/ 2024 في منطقتَي القنطرة والطيبة – مرجعيون، وأقدمت على حرق عدد من المنازل. وقد توجهت دورية مشتركة من الجيش اللبناني وقوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان – اليونيفيل إلى موقع التوغل لمتابعة الوضع بالتنسيق مع اللجنة الخماسية للإشراف على اتفاق وقف إطلاق النار (Mechanism)، فيما بدأت القوات المعادية الانسحاب من المنطقتَين، ويعمل الجيش على فتح طرق كان العدو الإسرائيلي قد أغلقها.
أكد التيار الوطني الحر على حسابه الرسمي على «إكس»: نحن، بالتيار الوطني الحر، موقفنا كتير واضح:من البداية ضد ترشيح قائد الجيش اولاً بسبب أدائه، وثانياً لأنه مخالف للدستور. يا ريت القوات ورئيسها بيعلنوا بوضوح موقفهم من ترشيح قائد الجيش ويخبرونا كيف ممكن نطمح لعهد اصلاحي يبدأ بمخالفة الدستور؟«واضاف »التيار«: »بالمناسبة بيكفي تسمعوا رأي خبيركم الدستوري الاستاذ سعيد مالك بالموضوع
أقامت لجنة المرأة بالتعاون مع لجنة الشؤون الاجتماعية في هيئة قضاء عاليه نشاطا ميلاديا للمسنين في الكحالة حيث زارت الهيئة مع المنسق باسكال أنطون، بحضور النائب سيزار أبي خليل ونائب رئيس التيار للشؤون الإدارية غسان خوري دار مار شربل للمسنين وسط أجواء من الفرح والحب. «معن فرحة العيد بتكمل»
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، عن تنفيذ أنشطة عملياتية تهدف إلى إزالة التهديدات في جنوب لبنان. وأوضح بيان الجيش أن اللواء 300، بالتعاون مع الفرقة 146 والقوات الهندسية، تمكن من تفكيك نفق تحت الأرض يبلغ طوله 100 متر يؤدي إلى مخبأ تابع لقوات الرضوان التابعة لحزب الله. وأشار الجيش الاسرائيلي إلى أن وحدة «يهلوم» المتخصصة في التعامل مع المتفجرات قامت بتأمين النفق وفحصه من التهديدات. وخلال العمليات، تم العثور على كميات كبيرة من الأسلحة داخل النفق، شملت بنادق، ورشاشات، وصواريخ مضادة للدروع، إلى جانب أنظمة مراقبة متطورة. وأضاف البيان أن جميع المعدات تمت مصادرتها وتدميرها، بما في ذلك النفق نفسه. كما اكتشفت القوات مخزونًا من الصواريخ المضادة للدروع ومواقع رشاشات ثقيلة كانت موجهة نحو مواقع إسرائيلية قريبة من النفق. وأشار البيان إلى أن مسار النفق أدى أيضًا إلى مركز قيادة تابع لحزب الله يحتوي على منصات إطلاق صواريخ استخدمت سابقًا ضد إسرائيل خلال الحرب، بالإضافة إلى كميات كبيرة من المتفجرات. وأكد الجيش الإسرائيلي أن اللواء 300 مستمر في تنفيذ مهامه لإزالة التهديدات في جنوب لبنان، تماشيًا مع التفاهمات المتعلقة بوقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان. لمشاهدة الفيديو على الرابط التالي: https://x.com/IsraelWarRoom/status/1872954825773633995