صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي: «في إطار المتابعة المستمرة التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي لملاحقة المتورّطين بعمليّات ترويج المخدّرات في مختلف المناطق اللّبنانية وتوقيفهم، ‏قامت المجموعة الخاصّة في وحدة الشّرطة القضائيّة، بتاريخ 30-12-2024، بحملة مداهمات في مناطق: الضبيّة، صبرا، والرويسات- الجديدة، أسفر عنها توقيف أربعة مروّجين من أصحاب السّوابق، وهم كلّ من: ر. أ. (مواليد عام 1982، لبناني)، خ. ش. (مواليد عام 1986، لبناني)، م. ش. (مواليد عام 1994، سوري)، ن. خ. (مواليد عام 2001، سوريّة). بتفتيشهم، عُثر بحوزتهم على كميّة متنوّعة من المواد المخدّرة (كوكايين، و»كريستال ميث«، وماريجوانا، وكيتامين، وحبوب مخدّرة)، إضافةً إلى أوراق نقديّة مزيّفة من فئة /20/ دولاراً أميركيًّا. أجري المقتضى القانوني بحقّهم، وأودعوا والمضبوطات المرجع المعني، عملاً بإشارة القضاء المختصّ».

أفادت شبكة «إي بي سي» الأميركية، اليوم الأربعاء، بأن منفذ هجوم نيو أورليانز أطلق النار على ضابطين من الشرطة وأصابهما، قبل أن يُقتل في تبادل لإطلاق النار مع القوات الأمنية، ولم تقدم السلطات حتى الآن معلومات حول هوية المهاجم.وأشارت شرطة نيو أورليانز إلى أن منفذ الهجوم الذي وقع في المدينة كان يحمل بندقية هجومية أثناء الهجوم، كما أكدت الشرطة أن معظم القتلى والمصابين في الحادث هم من السكان المحليين.من جهة أخرى، أعلن مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) أنه تم العثور على ما يبدو أنه متفجرات بدائية في موقع الهجوم، مما يضيف تعقيدًا للتحقيقات الجارية.  وكانت قد أفادت تقارير إعلامية، في وقت سابق اليوم، عن وقوع عدد من القتلى في حادث صدم شاحنة لحشد في مدينة نيو أورليانز الأميركية، وقد وصفته عمدة نيو أورليانز بالهجوم الإرهابي. وذكرت شبكة «سي إن إن» الأميركية أن 10 أشخاص قتلوا وأصيب 30 آخرون بعد أن صدمت شاحنة حشدا كبيرا في نيو أورليانز، كما أوضحت أن الحادث وقع بين تقاطع شارعي كانال وبوربون.

حلت الإعلامية وعالمة الفلك ماغي فرح ضيفة مع الاعلامي اللبناني نيشان بحلقة خاصة لمناسبة رأس السنة، حيث أطلقت سلسلة من التوقعات للبنان والعالم العربي والعالم. ففي البداية، اكدت ماغي فرح ان هذه السنة تعد امتداداً لعام 2024 وستشهد تغييرات كثيرة وتطورات عديدة، حيث قالت إن التغيير الذي بدأ من لبنان وسوريا سيمتد إلى العراق وايران ومصر والأردن، متخوفةً من سقوط النظام في مصر والأردن. كما تحدثت ماغي عن إمكانية عودة الحـرب على لبنان بعد انتهاء هدنة الـ60 يوماً، متخوفةً كذلك من حصول خلاف داخلي. هذا واكدت ماغي ان احمد الشرع «الجولاني» لم يقنعها ووصفته بأنه «دمية» بيد الدول العظمى. وأضافت ماغي بتوقعاتها أن عام 2025 سيشهد حصول كوارث طبيعية وزلازل، مؤكدةً أن فترة الصيف ستكون الأشد سخونة وخطورة. ومن ناحية اخرى، اطلقت ماغي ايضاً في الحلقة سلسلة من التوقعات الخاصة بالأبراج، مؤكدةً أنها ستكون سنة مصيرية بالنسبة للعديد من الأبراج.  شاهد الفيديو المرفق

بعد حديث الشيخ حكمت الهجري عن سلاح دروز سوريا، علق رئيس تيار التوحيد العربي وئام وهاب بالقول: «سلاح الدروز عمره مئات السنين إختبره الأتراك وابراهيم باشا والفرنسيون والدرزي سلاحه قبل طعامه وهذا له علاقة بالتحديات التاريخية وغريزة البقاء». وأضاف وهاب: «ومن يعتدي عليهم لم يواجه إلا الفشل والتاريخ شاهد عما فعله الشيخ إبراهيم الهجري بباشا مصر وهم بالمناسبة لا يعتدون»

عممت المديريّة العامّة لقوى الأمن الداخلي، بناءً على إشارة القضاء المختص صورة المفقودة القاصر: – لين حسين فاضل (من مواليد عام 2007، لبنانيّة) والتي غادرت منزل ذويها الكائن في محلّة برج البراجنة / شارع طلعة ثانوية البنات/ بناية زعيتر حوالَي السّاعة 21،00 من تاريخ 30-12-2024 إلى جهةٍ مجهولة، ولم تَعُد لغاية تاريخه. لذلك، يرجى من الذين شاهدوها ولديهم أيّ معلومات عنها أو عن مكانها، الاتّصال بفصيلة برج البراجنة في وحدة الدّرك الإقليمي على الرقم 541501-01، للإدلاء بما لديهم من معلومات.

أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ليل الثلاثاء أنّه سيتعيّن على بلاده في العام 2025 أن تواصل القتال «في الميدان» لتحقيق مكاسب تمكّنها لاحقا من أن تستثمرها «على طاولة المفاوضات» من أجل إنهاء الغزو الروسي المتواصل لأراضيها منذ ثلاث سنوات. وقال زيلينسكي في خطاب إلى الأمة بمناسبة حلول العام الجديد: «في كلّ يوم من عام 2025، يجب أن أقاتل وأن نقاتل جميعا، من أجل أوكرانيا قوية بما يكفي، لأنّ وحدها أوكرانيا مماثلة تحظى بالاحترام وصوتها يُسمع، سواء في ساحة المعركة أو على طاولة المفاوضات». كما أكّد زيلينسكي أنّ بلاده ستفعل في العام 2025 كلّ ما بوسعها «لإيقاف روسيا وإنهاء الحرب» المتواصلة منذ ثلاث سنوات. وقال: «أتمنّى أن يكون 2025 عامنا. عام أوكرانيا. نحن نعلم أنّ السلام لن يُمنح لنا كهدية، لكنّنا سنفعلّ قصارى جهدنا لوقف روسيا وإنهاء الحرب. هذا ما يتمنّاه كلّ منّا». وكان 2024 صعبا على كييف التي خسرت خلاله أمام الجيش الروسي سبعة أضعاف المساحات التي خسرتها في 2023، وفقا لتقييم أجرته وكالة فرانس برس. ولا يبدو المشهد أفضل لكييف في 2025 إذ إنّها مهدّدة بانخفاض الدعم العسكري والسياسي الأميركي لها ما أن يعود دونالد ترامب إلى الرئاسة بعد ثلاثة أسابيع، بحسب ما ذكرت وكالة «فرانس برس». وأعلنت إدارة الرئيس الأميركي المنتهية ولايته جو بايدن الإثنين تقديم حزمة مساعدات أمنية واقتصادية لكييف بقيمة تناهز ستة مليارات دولار، في خطوة بدت فيها واشنطن وكأنها تسابق الزمن لتزويد كييف بما أمكن من الدعم قبل تنصيب ترامب في 20 كانون الثاني. وكان ترامب أعلن أنه سينهي الحرب في أوكرانيا في غضون «24 ساعة» من عودته إلى البيت الأبيض، في وعد أثار مخاوف من أن تضطر أوكرانيا في سبيل تحقيق السلام إلى التخلّي عن الأراضي التي سيطرت عليها روسيا. وفي خطابه بمناسبة حلول العام الجديد، قال زيلينسكي: «ليس لديّ أدنى شكّ في أنّ الرئيس الأميركي الجديد مستعدّ وقادر على تحقيق السلام ووضع حدّ لعدوان بوتين». وكان بوتين أشاد الثلاثاء في خطابه بمناسبة رأس السنة الجديدة بـ«شجاعة الجنود الروس وإقدامهم»، لكن من دون أن يأتي صراحة على ذكر الحرب في أوكرانيا.

كشف المنجم ميشال حايك في توقعاته لعام 2025 عن «انكشاف دموي للغز الـpagers.» وقال حايك متابعًا: «حزب الله »ما رح يقعد عاقل«، الصور والرموز التي لها علامة بالمقاومة رح تتقاوم» وأضاف: «حزب الله رح يرمم حد الليطاني تحت الأرض وفوق الأرض، هو بمطرح والحدود بمطرح والـ1701 بمطرح.» وأكمل: «وفيق صفا رح يطل علينا بصورة جديدة والصمت الحالي مقصود، رزنامة أعياد ومناسبات حزب الله »بتتشألب وبتشألب« معا مواعيدها وأحداثها كأن شخص رح ينتقم لدم السيد حسن نصرالله. وقال إنّ »عيون الشيخ قاسم ستفشي أسرارًا مهمة واسم وصورة محمد رعد تملأ الشاشات واللي خانوا على السكت رح يتصفوا بالعلن، حزب الله ميتوا ما بيموت.« وفي مقلب آخر كشف حايك أنّ »ليلة عتم ستقطع في كازينو لبنان.« وأكمل: »لعبة خطرة على ملعب كرة قدم في لبنان، وتوازن رعب بين النجمة والانصار وفريق يشق طريقه بين النجمة والانصار.« وختم: »سر يعكر أجواء عوكر."

أدّى حادث سير مروع على أوتوستراد الناعمة مساء اليوم الثلاثاء، إلى سقوط 3 قتلى وجرحى في حصيلة أولية.

جاءت توقعات المنجم ميشال حايك بشأن لبنان لعام 2025 وأطلق عليه «عام الغموض». وقال حايك إنّه «نعم في رئاسة بعملية قيصرية وحدث كبير يسبق الرئاسة والرئيس. والرئيس المقبل انتقالي وعليه خطر ورقم الجلسة فيه تحد للحظ. والتسوية ستمر بمعراب وميقاتي موجود في كل المعادلات.» وأكمل حايك: «لوحة مخيفة عنوانها الشر تهدد العالم  وأدق تفاصيل حياتنا وتسبقنا الى مراكز العبادة.» وأضاف: «هناك »شقلبة كونية« وعلينا مواجهة الشر بقوة الارادة.» وعن المبعوث الأميركي عاموس هوكشتاين قال حايك: «هوكشتاين راجع لأكثر من سبب دبلوماسي ليكمل شغله وعاطفيًا ليفقد حدن عزيز عليه ويقول أبعد من التوقع أنو رح يضل رايح جاي علبنان.» وعن الرئيس بري قال: «قلة النوم بعين التينة رح تنعكس عسلامة الرئيس بري»، مضيفًا أنّ «بري رح يشيل الطبخة عن النار قبل ما تستوي عند غيرو.»

أطلقت ليلى عبد اللطيف سلسلة توقعات في ليلة رأس السنة للعام 2025، شملت مجالات متعددة، من السياسة والاقتصاد إلى الكوارث الطبيعية ومن أبرز التوقعات؛ «حدوث حرب عالمية ثالثة قريبًا بين دول كبرى، مما قد يؤدي إلى مجاعات في بعض البلدان المتضررة.» وأضافت عبد اللطيف: «حدوث كوارث في البحر المتوسط، بالإضافة إلى كارثة في الأشهر أو الأسابيع الأولى من عام 2025 في دولة عربية والولايات المتحدة.» وأشارت إلى إمكانية إفلاس بعض البنوك في أوروبا خلال عام 2025، مما سيؤثر على الاقتصاد العالمي. وتحدثت عن «توصل العلماء إلى عقار يقي من الأمراض المزمنة بين عامي 2025 و2026، بتمويل من المملكة العربية السعودية.» وتوقعت أن يشهد عام 2025 تحقيق العديد من الإنجازات الاقتصادية والسياسية في مصر، مما سيعيد تشكيل ملامح مستقبلها. وفي الشأن السوري، تحدثت عن استعادة سوريا سيادتها الكاملة على جميع أراضيها، وأشارت إلى أن دمشق ستستضيف قمة عربية بحضور جميع الدول. ورجحت أن يكون أحمد الشرع أو مناف طلاس رئيسًا لسوريا. ونصحت ليلى عبد اللطيف الدول بضرورة تخزين سلع أساسية مثل القمح، الأرز، المياه المعدنية، الشموع، الكبريت، والأدوات الكهربائية الصغيرة، نظرًا لتوقعها نقصًا ملحوظًا في هذه المواد خلال السنوات القادمة. وأشارت الى أن عاصفة جليدية ستضرب لبنان وسوريا والسعودية والامارات وغيرها من الدول العربية.

عادت الى مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت، معظم شركات الطيران العربية والعالمية، من خلال إعادة تسيير رحلاتها من والى بيروت ناقلة مغتربين لينانين من مختلف اصقاع العالم، لتمضية فترات الأعياد في لبنان، الى جانب ذويهم والاطمئنان عليهم، ما ان أعلن إتفاق وقف إطلاق النار، بعد العدوان الإسرائيلي الأخير على لبنان خلال أشهر ايلول وتشرين الأول والثاني من العام 2024. ومن المعلوم  ان شركة طيران الشرق الأوسط  لم توقف رحلاتها من والى المطار اثناء العدوان الإسرائيلي على لبنان وقد وصل الى لبنان قبيل يومين من انتهاء الشهر الأخير من العام 2024 ما يزيد عن 217 الف وافد الى المطار.