اتهمت حركة« حماس» إسرائيل بنشر «الأكاذيب» بشأن مقتل أم وطفليها خلال احتجازهم في قطاع غزة عندما قالت إن أفراد عائلة بيباس قُتلوا بأيدي مقاتلي الحركة. وقال المتحدث باسم حماس حازم قاسم في بيان اوردته «فرانس برس»: «الاحتلال يروج الأكاذيب بزعمه مقتل أطفال عائلة بيباس على يد الآسرين، لتبرير جرائمه بحق الأطفال والمدنيين، ولمحاولة تشويه صورة المقاومة». وأضاف: «نؤكد أن المقاومة حافظت على حياة الأسرى بكل أمانة ومسؤولية ... هذه الادعاءات الباطلة هي محاولة مكشوفة من الاحتلال المجرم للتلاعب بمشاعر عائلات أسراه، ولحرف الغضب الشعبي المتصاعد ضد (بنيامين) نتانياهو وحكومته الإرهابية المتطرفة».
كتب رئيس حزب التوحيد العربي وئام وهاب عبر «إكس»: «سماحة السيد لن نقول لك غداً وداعاً بل إلى اللقاء.»
أظهرت مشاهد من مطار بيروت اليوم، التوافد الكبير لحضور تشييع السيد حسن نصر الله والسيد هاشم صفي الدين.
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة، اليوم السبت، بلاغ جاء فيه: «تُعمّم المديرية العامّة لقوى الأمن الداخلي، بناءً على إشارة القضاء المختصّ، صورة المفقودة وعد محمود قاروت (مواليد عام 2006، لبنانيّة) التي غادرت بتاريخ 18-2-2025 منزل ذويها الكائن في محلّة الغازية – صيدا، ولم تعُد لغاية تاريخه، علمًا أنّها تُعاني من اضطرابات نفسيّة».وأضاف البلاغ: «يرجى من الذين شاهدوها ولديهم أيّ معلومات عنها أو عن مكانها، الاتّصال بفصيلة التلّ في وحدة الدرك الإقليمي على الرقم 448303 – 06 للإدلاء بما لديهم من معلومات».
أشارت معلومات «الديار» إلى أن "أكثر من 400 الف مواطن من اليمن والعراق وايران والبحرين والكويت ومسقط واحزاب ووفود من كل دول العالم وصلوا الى بيروت للمشاركة بتشييع الأمنين العامين لحزب الله السابقين السيدين حسن نصر الله وهاشم صفي الدين، وذلك على الرغم من تجاوز سعر تذكرة السفر 2000 دولار، فيما تجاوزت الحجوزات في فنادق العاصمة الـ90%.
وقعت جريمة قتل مروعة في الهرمل، حيث أقدم زوج على طعن زوجته من الجنسية السورية بآلة حادة ما أدى إلى وفاتها من دون معرفة الاسباب، وعلى الفور حضرت القوى الامنية وفتحت تحقيقا لمعرفة ملابسات الحادثة".
كشف الصحافي غسان بن جدو أن الأمين العام السابق لحزب الله السيد حسن نصرالله، وعلى الرغم من استهدافه بـ 83 طناً من المتفجرات والغازات، بقي جثمانه كما هو ولم يُخدش باستثناء بعض الدماء التي خرجت من أذنه. وأشار الى أن السيد نصرالله تعرض لمحاولة اغتيال بين عامي 2008 و2009 ولم يفصح عنها. وكان قد كشف موقع “أن 12” عن وحدة استخباراتية اسرائيلية تولت التخطيط لاغتيال السيد نصرالله. ووفق ضابط في الوحدة، فإن الطيار لم يكن يعرف من هو الهدف الذي استهدفه بأطنان من القنابل، ولكن حجم الضربة جعلته يشك بأن المستهدف قد يكون قياديا، وعلى الأرجح نصرالله. وكشفت الوحدة أن تكنولوجيا الاستخبارات أسهمت في تحديد المواقع وإصابتها بدقة.
انحسر تساقط المطر والثلوج في الساعات الماضية، في عدد من المناطق اللبنانية، فيما غطّى الثلج الأبيض المناطق الجبلية الشمالية وسط صقيع ورياح شمالية باردة. وتوقعت دائرة التقديرات في مصلحة الأرصاد الجوية أن يكون طقس اليوم، غائماً إجمالاً وانخفاض إضافي وملحوظ بدرجات الحرارة والتي تصبح دون معدلاتها الموسمية بحدود الـ8 درجات، تهطل أمطار متفرقة وانفراجات واسعة خلال تلك الفترة، كما تتساقط الثلوج على ارتفاع 700 متر. ويتوقع أن تشتدّ الأمطار في الفترة المسائية في المناطق الشمالية حيث يتدنى مستوى تساقط الثلوج ليلامس الـ 400 متر في تلك المناطق. وجاء في النشرة الآتي: -الحال العامة: يتأثر لبنان والحوض الشرقي للمتوسط بمنخفض جوي قطبي المنشأ “آدم” ويكون مصحوباً بكتل هوائية باردة تؤدي إلى انخفاض ملحوظ بدرجات الحرارة خصوصاً يومي السبت والأحد مع دخول الكتلة الأشد برودة حيث تلامس الثلوج 400 متر بخاصة شمال البلاد، ومن المتوقع أن يستمر تأثيره بموجة صقيع حتى يوم الثلاثاء. -الطقس المتوقع في لبنان: الأحد: غائم إجمالاً مع انخفاض إضافي طفيف بدرجات الحرارة واستمرار سيطرة الكتلة الهوائية القطبية، تهطل أمطار متفرقة تشتد أحياناً في الفترة الصباحية في المناطق الشمالية، كما تتساقط الثلوج على ارتفاع 500 متر خاصة في تلك المناطق، يرجى توخي الحذر من سلوك الطرق الجبلية بسبب تراكم الثلوج مع بقاء تكون الضباب الكثيف على المرتفعات. الإثنين: غائم في الفترة الصباحية مع انخفاض إضافي بدرجات الحرارة وهطول أمطار خفيفة متفرقة وثلوج على ارتفاع 400 متر بخاصة شمال البلاد، تنحسر الامطار تدريجياً ابتداء من بعد الظهر و يتحوّل الطقس مساء إلى غائم جزئياً.
أحمد دقة - عندما تكون على قيد الحياة، تكون غالبية أجزاء حياتك ملكك، هذا كشخص عادي طبعاً. لكن إذا كنت شخصية عامة، فأنت تفقد الكثير من هذه الحرية في حياتك، فتكون ملكاً للجماهير. مع ذلك، تبقى قادراً ببعض التصريحات والمواقف أن تملك تأثيراً يغيّر الرواية عنك. يمكن لحدث واحد أن يقلب صورتك في أذهانهم من ضفة إلى أخرى. لكن عند موتك، كُلّ هذا التأثير والتأثير المضاد سرعان ما يضمحِل، فتُصبح حاضراً في الأذهان، فيُحكى عنك لا إليك. شخصيات كثيرة في التاريخ، تحوّلت بعد رحيلها عن العالم إلى أساطير. أساطير فعلية لا مجازية، أساطير يُحكى عنها وتتملّك الأذهان وتصير مثالاً يُضرب. تتحوّل من رمز حاضر يتفاعل، إلى شيء ينتمي إلى العالم الآخر، لكنهُ يُؤسس لمرحلة ما بعد، يكون فيها سابقاً لزمنه ولأحداث تلي غيابه عن العالم يكون فيها عالماً تكلّم عن هذا وذاك، ليصل بك الحال وتقول: «أرأيت؟ قال فُلان ذلك». وما السيد حسن نصر الله، سوى واحد من هؤلاء الذين ينظرون للمستقبل بعينٍ ثاقبة، فيكون كلامه عند رحيله. في ظل ما يواجهه العالم اليوم من جنون، بعد «إزاحة» الجبل من مكانه، باستشهاد السيد، بمفهوم صهيوني للعالم، تحرّرت إسرائيل من الكثير من القيود تجاه القضية الفلسطينية أوّلاً وتجاه تعاملها مع العرب ثانياً، من مصر إلى الأردن وسوريا ولبنان وغيرها، وخصوصاً مع رعاية مجنون البيت الأبيض خطة تهجير الفلسطينيين وإنهاء القضية الفلسطينية بشكل تام. أشياء كان قد تحدّث عنها نصر الله في خطاباته، عندما كان يقول إنّ القضية الفلسطينية ليست مجرد شعب يُقتل ويُذبح وتؤخذ أرضه بالحديد والنار، بل تشكّل خطراً على العالم برمّته والمحيط الفلسطيني خصوصاً. هكذا أصبح نصر الله بطلاً وأسطورة مستفزة للنظام العالمي المشارك والداعم للإبادة. كان حجر عثرة في مشروع يُطوّع العالم بالموت والرُعب والخوف. عالم نكون فيه دُمى تُحاكي خيالاتها، وتهرع لموتها مُصفّقة، مُهلّلة، مُرحّبة، كخرفان تهرع للذبح بإرادتها. كان خطّ دفاعنا الأوّل، لا عسكرياً ضدّ كيان الشرّ إسرائيل فقط، بل رمزياً أيضاً كأشخاص، لصورتنا وكرامتنا وما نعنيه للعالم ولأنفاسنا، فكانت أسطورته هي أن توضع بين خيارين لا ثالث لهما: أن تعيش ذليلاً أو تموت كريماً. وفي عالم لا يُقدّم لك سوى هذين الخيارين، مثل السيد لا يختار الذلة، مثله الذي ما انفكّ يُردّد «هيهات منا الذلة»، ارتحل ولم يُساوم على أن يعيش كارهاً لذاته. فكّر فيها، وبعيداً من نصر الله، كيف في عالم مماثل يحدث فيه ما يحدث، يُسلب شعب كامل على البث المباشر حياته وماله ورزقه وسقف بيته؟ كيف تعيش مع هذا ولا تشعر بالعار من كونك إنساناً؟ كيف تنام وفيك انتماء لهذا العالم؟ كيف يكون لك لسان ينطُق وأذن تسمع وعين ترى ولا تجد في واقع موحِش مثل هذا، أن الحياة بثقلها كُلّه قد جثمت فوق صدرك؟ كيف تستطيع القول مجاهراً: أنا إنسان ينتمي إلى هذا العالم؟ نصر الله واحد منا، هو الشخص الذي كان في احتكاك مباشر طوال ثلاثين عاماً مع هذه الوقائع ومع زيف العالم ووحشيته، كيف يبقى؟ في الحقيقة، وهذا كلام قد لا يُعجب كثيرين، لقد ارتاح أبو هادي برحيله عن هذا العالم، خُلّد كأسطورة، لم تُهادن ولم ترضخ للتهديدات، ما كلّف 85 طناً من المتفجرات لإزاحته. في الأذهان، في أذهان الجنوبيين خصوصاً، نصر الله ليس إنساناً عادياً. ستقول الكثير وسيكون لك كلام في معارضة ذلك، لكنهُ ليس عادياً وأنت تعرف. واللافت أنّ هذا غير العادي، الذي كان أسطورةً للناس العاديين، هو إنسان عادي منهم. السيد حسن أسطورة، ولم يُصبِح كذلك في بيوتهم لأنهُ ذاك الخارق البعيد الذي لا يُمكن التشبُّه به، بل على العكس من ذلك، أبو هادي أسطورة لأنهُ يُشبههم، لأنهُ منهم ومثلهم ومعهم، لأنهُ ابن الأرض والطين والشارع، يفهمهم ويفهم لغتهم ويعرف بعد تعرّضهم للقصف والترويع من العدو الوحشي الذي لا يعترف بقانون أو عُرف، ما الذي من شأنه أن يُعيد لهؤلاء وقارهم. السيد قوي، يعرف كيف يُخاطِب عالماً لا يعترف سوى بالأقوياء. ابن الأحياء الشعبية والخُبز الذي يكدّ في سبيله العامل والمزارع والموظف يومه كُلّه. ابن الحواري الذي كُتب اسمه على حيطان الأزقّة والزواريب وعُلّقت صورته في كُلّ زاوية وعلى كُلّ حائط، لا لأنهُ بعيد ولا لأنهُ شخصية من الخيال، بل لأنه الواقع وفيه وعبره يكون المنطق بحسب بيوت جنوب لبنان كافة. يراه الأطفال كبطل يتطلعون إلى التشبه به، والكبار ناقلتهم من ذل إلى عز، والشباب يرونه ذاك الذي قادهم نحو النور... النور الثورة على الظلم والهوان والخضوع لجبابرة الأرض، ثورة ضد الخضوع للوحشية التي شكّلت عالمنا، فالسيد بمنظور الثائرين علم من أعلامها. ثورة تفجّرت في وجه نظام عالمي يأخذ منا أرواحنا وقصصنا وتاريخنا ويقتل كُلّ حياة فينا. مات لأنهُ لم يُساوم على الحق، لو كان مهادناً لتركوه، لكنه بقي ثابتاً وها هو كلامه عن العالم والعرب عموماً يُترجم على أرض الواقع. «أنت إن قلتها مُت، وإن لم تقلها مُت، فقُلها ومُت». وهكذا، قالها وارتحل. الجبل الذي احتاجت إزاحته 85 طناً من المتفجرات، لم يساوم. صار أسطورة، سيُحكى عنها وعن أيامها الكثير، ستتناقلها الأجيال.مثله، طين لا يُقاس بطين آخر. تعب الطين، آن للطين أن يرتحل، آن للجبل أن يرتاح، آن له أن يقعد من وقوفه الطويل. هاجرت الأسطورة في أيلول، راح الظل الذي احتمينا به وانكشفنا تحت أشعة الشمس، تحت وضوح العالم المريض، الذي كان مُغطى بعباءة نصر الله لزمن طويل، فكان رحيله عُرياً كاملاً بعد عام ونصف عام من حرب وحشية لا تعرف سقفاً على هيبة وكرامة شعوبنا.
ردّت حركة حماس، الجمعة، على الاتهامات الإسرائيلية بقتل الطفلين الإسرائيليين كفير وأريئيل بيباس، اللذين كانا محتجزين لدى الحركة وقُتلا داخل قطاع غزة، قبل أن يتم تسليم جثمانيهما إلى الصليب الأحمر بموجب اتفاق وقف إطلاق النار. ونفت حماس الاتهامات الإسرائيلية ووصفتها بأنها «أكاذيب محضة»، متهمة الجيش الإسرائيلي بمحاولة «التنصل من مسؤوليته عن مقتل العائلة». وكان الناطق باسم الجيش الإسرائيلي، دانيال هغاري، قد صرّح الجمعة بأن «كفير وأريئيل قتلا بدم بارد، ليس بالرصاص بل بالأيدي»، مضيفًا: «أريئيل وكفير قتلا بوحشية أثناء الأسر في غزة خلال الأسابيع الأولى من الحرب، على يد مسلحين إرهابيين». وأضاف هغاري: «خلافًا لأكاذيب حماس، لم يقتلا في غارة جوية. كفير الرضيع وأريئيل ابن الأربع سنوات قتلا بدم بارد، ولم يقتلا بالرصاص، بل قُتلا بالأيدي. وبعد ذلك، ارتكب المسلحون أفعالًا مروعة لمحاولة طمس معالم الجريمة». في المقابل، أكدت حماس في بيانها أن «ادعاءات المتحدث باسم جيش الاحتلال الصهيوني واتهامه للمقاومة بقتل عائلة بيباس ليست سوى أكاذيب محضة، تضاف إلى سلسلة طويلة من الأكاذيب التي يطلقها منذ 15 شهرًا في سياق حرب الإبادة ضد شعبنا الفلسطيني». وأضاف البيان أن هذه الاتهامات تمثل «محاولة يائسة للتنصل من مسؤولية الجيش الإسرائيلي عن مقتل العائلة، إلى جانب جرائمه الأخرى التي طالت الأسرى في قطاع غزة». واتهمت حماس الجيش الإسرائيلي ووسائل الإعلام التابعة له بمحاولة «تحويل أنظار الرأي العام العالمي عن جرائمهم الوحشية، وحرب الإبادة، والتطهير العرقي، والمجازر البشعة التي ارتكبوها بحق المدنيين العزل وكل مظاهر الحياة في القطاع، ليكتشف العالم فيما بعد زيف وكذب رواياتهم وبشاعة جرائمهم ضد الإنسانية».
غادة عون....الاسبوع القادم بتطلع عالتقاعد بعد سنوات عديدة قضتها بترؤس النيابة العامة الاستئنافية في جبل لبنان،منذ العام 2021 بدأنا في جمعية الشعب يريد اصلاح النظام تقديم شكاوى أمامها ضد المصارف ورياض سلامة وشركة فوري وشركة أوبتيموم بهدف استرجاع أموال المودعين...اتفقنا ببعض الأمور ، واختلفنا معها بأمور أخرى بشكل كبير ، وكتار اتهموها أنها أداة لعهد الرئيس ميشال عون، وكانوا يطلبوا منها ملاحقة جرائم إما مش من صلاحيتها، أو أصلاً بتت فيها، المهم من الاتهامات طمس حقيقة إنها عرّت الكثيرين :خلت رياض سلامة يهرب ويتخبى منها،خلت جماعة المصارف يعيشوا بقلق كبير وحجزتلهم أملاكهم هم ورياض سلامة ومنعت الجميع من السفر،لاحقت مدير عام قوى الأمن الداخلي،لاحقت كبار الضباط،واجهت عشرات القضاة،أصابت مرات و قد تكون أخطأت مرات ولكنها امرأة تخلى الجميع عنها من مجلس القضاء الأعلى الى مؤامرة الميقاتي ضدها مع وزير داخليته محمد بسام المولوي، الى منع الأجهزة الأمنية من تنفيذ إشاراتها، الى تواطؤ وسائل الاعلام المأجورة ضدها، الى الى الخ....رغم كل هذا الحصار....وصلنا نحن المدعون في جمعية الشعب يريد اصلاح النظام في شكاوينا أمامها الى:1- إحالة رياض سلامة في خمس ملفات أمام قاضي التحقيق الأول في جبل لبنان.2- إحالة 9 مصارف كبيرة أمام القاضي نفسه في عدة ملفات.3- إحالة الحاكم الحالي وسيم متصوري في ملفين.4- إحالة أنطوان توفيق سلامة شقيق رياض في ملفي شركة أوبتيموم وفوري.5- إحالة رجا أبو عسلة في ملف شركة أوبتيموم.قيمة هده الشكاوى قاربت العشرين مليار دولار أميركي تم نهبها وسرقتها وتحويلها للخارج لمصلحة النافدين الكبار.كل هذه الشكاوى تتعلق بالاثراء غير المشروع وتبييض الاموال ومخالفة قانون رفع السرية المصرفية ومخالفة قانون النقد والتسليف والاحتيال واساءة الأمانة والتزوير واستعمال المزور واستغلال الوظيفة الاهمال الوظيفي .طبعاً لم نتعلم التطبيل، ولكنها كلمة حق أقولها بعد تركها وتقاعدها وليس أثناء فترة وظيفتها.أعطونا جرأة غادة عون ونظافة كفها في القضاء وعندها قد نبني دولة عادلة.
كتب النائب جميل السيد عبر منصة X : الأحد ٢٣ شباط،يوم تشييع سماحة الشهيد السيّد حسن نصر الله سيّد شهداء المقاومة… فلْيَكُن وداعُهُ يوماً وطنياً يشبهُهُ ويليقُ بعظَمة إستشهاده وعظيم تضحياته دفاعاً لبنان وإلتزاماً بقضية الحقّ فلسطين، وليَكُن وداعاً يُرضيه ويرضى عنه تنظيماً ومظهراً وإنضباطاً وحضوراً وسلوكاً وكلاماً وخطاباً،وداعاً جامعاً فوق الطائفية والسياسات والمناطقية والعصبيّات، وعندها نكون قد أكرمناه حقَّ كرامته وأوفيناه حقّ الوفاء…