Lebanon



مجازر الساحل تطغى على «بروكسل»: أول صدام بين الشرع وأوروبا

الأخبار: المشرق العربي- أرخت المجازر التي ارتكبتها الفصائل وقوات الأمن التابعة للإدارة السورية الجديدة، بقيادة الرئيس السوري في المرحلة الان

حول الحاكم.. الخلافات على حالها بين عون وسلام!

بينما افيد عن زيارة سيقوم بها المبعوث الرئاسي الفرنسي جان ايف لودريان الى بيروت قبل زيارة رئيس الجمهورية جوزاف عون الى باريس والمقررة في 28 الج
tayyar.org Live News

حول الحاكم.. الخلافات على حالها بين عون وسلام!

بينما افيد عن زيارة سيقوم بها المبعوث الرئاسي الفرنسي جان ايف لودريان الى بيروت قبل زيارة رئيس الجمهورية جوزاف عون الى باريس والمقررة في 28 الجاري، يبدو ان مهمته التسويق لاسم سمير عساف لتولي منصب حاكم مصرف لبنان، فيما لا تزال واشنطن تجري دراسة معمقة لملف المرشحين. وفي هذا السياق، ترأس رئيس مجلس الوزراء نواف سلام جلسة لمجلس الوزراء في السراي امتدت لخمس ساعات خصصت للبحث في التعيينات الادارية والآلية الافضل لاجرائها. وعشية جلسة وزارية مرتقبة هذا الاسبوع، كان يفترض ان يتخللها تعيين حاكم جديد لمصرف لبنان، لا تزال الخلافات على حالها بين رئيس الحكومة ورئيس الجمهورية حول اسم الحاكم، ولوحظ خلال الساعات الحملة التي تشنها الدائرة في فلك رئيس الحكومة ضد شخصيات لبنانية مرشحة لمنصب الحاكم، وفي مقدمتهم كريم سعيد الذي استهدفته الحملة.

التوتر يلفّ الحدود

ولف التوتر جنوب لبنان وشرقه امس، مع تجدد الغارات المعادية على بعض قرى الحدود الجنوبية والبقاع الغربي، وتجدد قصف مسلحي «هيئة تحرير الشام» على
tayyar.org Live News

التوتر يلفّ الحدود

ولف التوتر جنوب لبنان وشرقه امس، مع تجدد الغارات المعادية على بعض قرى الحدود الجنوبية والبقاع الغربي، وتجدد قصف مسلحي «هيئة تحرير الشام» على بلدة حوش السيد علي اللبنانية المتداخلة مع الاراضي السورية، وسجّل اشتباك بين مسلحي "هيئة تحرير الشام” وأهالي البلدة. وافيد ان المجموعات المسلحة السورية بعيدة أكثر من 500 متر عن البلدة ولكن ما يتم الحديث عنه من دخول إلى أراضي البلدة بجزئها اللبناني غير صحيح. واكدت معلومات ميدانية موثوقة لـ «اللواء» أنّ بلدة الحوش مقسومة إلى جزئين، الأوّل في الداخل السوري والثاني في الداخل اللّبناني، وتدخل الحدود بينهما. وكلّ ما يُقال عن انسحاب الجيش اللّبناني ودخول الجيش السّوري هو عار عن الصحة، وهي فقط لنشر الذعر، وأكّد أهالي المنطقة أنّ الجيش لا يزال في مراكزه يرّد على أي هجوم، كما قام بشّن ضربات على آليات تابعة للجيش السّوري. ومع بداية المساء، تم ستهداف عدد من الدبابات وآليات لهيئة تحرير الشام على الحدود مع لبنان وتم توثيق اصابتها بالصور. ومع تصعيد القصف على الاراضي اللبنانية، اعلن رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، عصر امس،أن ما يحصل على الحدود الشرقية والشمالية الشرقية لا يمكن أن يستمر، ولن نقبل باستمراره.وقال عون: أعطيتُ توجيهاتي للجيش اللبناني بالردّ على مصادر النيران. واتصل رئيس الجمهورية بوزير الخارجية يوسف رجي، الموجود في بروكسل، وطلب منه التواصل مع الوفد السوري المُشارك في المؤتمر التاسع لدعم مستقبل سوريا، للعمل على معالجة المشكلة القائمة بأسرع وقت ممكن، بما يضمن سيادة الدولتين ويحول دون تدهور الأوضاع.

الجنوب: انتهاكات الاحتلال تتوسع

صعّد جيش العدو من وتيرة اعتداءاته على مناطق الجنوب، منذ منتصف الليل وحتى نهار امس، حيث شن غارة قبل الظهر على سيارة في بلدة يحمر الشقيف قرب النب
tayyar.org Live News

الجنوب: انتهاكات الاحتلال تتوسع

صعّد جيش العدو من وتيرة اعتداءاته على مناطق الجنوب، منذ منتصف الليل وحتى نهار امس، حيث شن غارة قبل الظهر على سيارة في بلدة يحمر الشقيف قرب النبطية، ما ادى الى ارتقاء شهيد وسقوط 3 جرحى حسب مركز طوارئ وزارة الصحة اللبنانية. وزعم جيش الاحتلال الإسرائيلي: «استهداف عنصرين تابعين لحزب الله كانا يعملان كمراقبين ويديران الأنشطة الإرهابية في منطقة يحمر». وشن العدوالاسرائيلي مساء أمس، غارة بين يحمر الشقيف و زوطر وجبل الريحان وعلى مجرى نهر الليطاني - خراج دير ميماس في الجنوب، وغارات على بلدات ميدون وزلايا ولبايا في البقاع الغربي..واستمرتحليق طيران الحربي المعادي في أجواء جنوب لبنان، على علو مرتفع بشكل مكثف. كما أن العدو استهدف ليل امس الاول، بقصف مدفعي منزلاً جاهزاً في بلدة يارون واطراف البلدة بعدد من القذائف. ونفذت مروحيات الاباتشي عملية تمشيط واسعة لأطراف بلدة يارون في قضاء بنت جبيل وقرب الحدود مع فلسطين المحتلة. وافيد ايضاً ان أن مروحية اباتشي معادية استهدفت منزلاً جاهزاً على بوابة فاطمة في بلدة كفر كلا بصاروخين، كما القت مسيرة معادية أربع قنابل صوتية على بلدة كفركلا،واستهدفت مروحية أباتشي محطة محروقات كان قد تم اعادة تأهيلها بعد الحرب في محلة هورا باتجاه كفركلا طريق البلدية. كما توغلت قوة مؤللة معادية بعد منتصف الليل، في بلدة عيتا الشعب ومحيط خلة وردة وحدب عيتا. كما شنت الغارات الاسرائيلية على مناطق بين لبايا وزلايا في البقاع الغربي. وفي موقف بالغ الخطورة، قال الناطق بلسان جيش الاحتلال ادرعي ان اسرائيل لن تسمح بإعادة اعمار الجنوب.

أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الثلثاء في 18 آذار 2025

النهار تبين ان القتلى السوريين الثالثة الذين سقطوا عند الحدود البقاعية هم من الشيشان وافادت معلومات ان معظم المقاتلين من الجهة السورية مع لبن
tayyar.org Live News

أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الثلثاء في 18 آذار 2025

النهار تبين ان القتلى السوريين الثالثة الذين سقطوا عند الحدود البقاعية هم من الشيشان وافادت معلومات ان معظم المقاتلين من الجهة السورية مع لبنان ليسوا سوريين وانما من جنسيات مختلفة حاربوا سابقا مع «داعش» وهم مستعدون لقتال «حزب الله» مجددا. قال مسؤول أمني سابق عن اسباب إقدام أحدهم على شتم مكون لبناني من مذهب معين ثم إعتذاره عن الأمر لاحقا بأنه لا يتعلق بعوارض من الصيام، بل انه ربما واقع تحت تأثير مخدر خصوصا بعدما تم توقيفه والتحقيق معه في هذا الملف قبل نحو شهرين وتدخل قادة حزبيين لإخلائه قبل ان يفتضح أمره. علم أنه في إطار التكليف والتعيينات التي قام بها أحد الوزراء، فإن وزيراً خدماتياً عيّن شخصاً من بلدته، ما أثار تساؤلات عن هذا التعيين. يقول وزير سابق انه غير متفائل بالاوضاع لسنة مقبلة على الأقل اذ ان الفقر سيزداد في ظل امتناع المجتمع الدولي عن توفير الاموال للإعمار ما سيزيد من المشكلات الاجتماعية وايضا الأمنية. يسجل في اليومين الاخيرين عبر وسائل التواصل الاجتماعي فائض من خطاب الكراهية الذي يغذي الخلاف السوري اللبناني عند الحدود ***** الجمهورية رأى سفير بارز أنّ ما يجري من مواجهات في منطقة حساسة، لا يُعالج بمستوى خطورة تداعياته فيما لو تفلّتت الأمور. أكّد مطّلعون أنّ العلاقة بين حزب بارز وتيار سياسي ستستمر على القطعة حتى إشعار آخر. عُلم أنّ أحد أقرباء شخصية قيادية رحلت أخيراً ينكبّ على إعداد كتاب حول سيرتها من المهد إلى اللحد. ***** اللواء وقع انقسام بين جهات في الخماسية الدولية، حول الشخصية الأكثر ملاءمة لتولي حاكمية المركزي في هذه المرحلة. تبيّن لجهات معنية أن التهريب بين لبنان وسوريا، لم يتوقف، وأن العصابات تتحرك على جانبي الحدود. صُدم الطلاب في جامعة خاصة كبرى بعد توقف المساعدات المالية أو «المنح» المموّلة من الـUsaid، في ضوء قرارات رئيس الدولة الكبرى أيضاً. ***** نداء الوطن يعمد بعض القضاة إلى تقديم «أوراق اعتمادهم» لمسؤولين في السلطة لتشملهم «نِعَم» التشكيلات القضائية، ويُلاحَظ أن قرارات وأحكاماً تصدر «غبّ الطلب» مع اقتراب هذه التشكيلات. يبدو أنه صُرِف النظر، في الوقت الراهن، عن المقرّ الخاص لجلسات مجلس الوزراء، لعدة اعتبارات أبرزها أن المقر في منطقة المتحف غير ملائم وأن هناك أولويات تتقدّم على استحداث المقر حالياً. يخضع ناشط لبناني يحمل الجنسية الأميركية، برز في السنتين الأخيرتين كوسيط يهتم بملفٍ معيَّن، لتحقيق في واشنطن بشأن أموال تقاضاها لم تُستَخدَم في وجهتها الحقيقية، وتقول المعلومات إن لبنانيين متورِّطون معه. ***** البناء قال مصدر يمني إن واشنطن ارتكبت حماقة كبرى بشنّ حرب على اليمن تحت سقف مرتفع يصل حد الالتزام بتأمين الملاحة الإسرائيلية في البحر الأحمر دون دخول المساعدات إلى غزة تحت شعار إنهاء تأثير اليمن على الملاحة في البحر الأحمر. وهذا هدف عمل عليه الجيش الأميركي لأكثر من سنة دون جدوى وواشنطن لم تنتبه أن اليمن هو مَن بادر هذه المرّة لإعطاء مهلة للعودة إلى إجراءات المنع في البحر الأحمر، بينما كان التهديد اليمني بعد وقف النار بالعودة إلى الإسناد إذا عادت الحرب. وهذا يعني أن اليمن اختار الدخول مجدداً وفق حسابات وترتيبات لا شك في أن بينها احتمال الحرب الأميركية. وما لدى اليمن ليس مجرد القدرة على الصمود ومواصلة الحظر البحريّ بل مفاجآت جرى إعدادها لفرضية التصعيد الكبير. يقول مصدر أمني إنّه لا تسجل لدى الجهات المعنية الداخلية والخارجية أي تحرّكات من طرف حزب الله توحي بنيّة التصدّي لما يشهده جنوب لبنان من اعتداءات إسرائيلية موصوفة تفوق قدرة الناس على التعايش معها ولا تجاه ما يجري في شمال شرق لبنان من اعتداءات تفوق أيضاً قدرة الناس على التقبّل، وأن خيار الحزب واضح هو أن الدولة هي الجهة المسؤولة عن إدارة المواجهات دبلوماسياً وميدانياً وأن حزب الله قام بما عليه تجاه الدولة لتقوم بذلك كما طلبت وأن تصدّي الأهالي المشروع جنوباً وشمالاً يضع الدولة أمام مسؤوليتها لاحتضان هذا الموقف وقيامها بما يلزم. وقد ظهر أن لا غنى عن التصدّي الميداني شمالاً وجنوباً حتى ولو بخلفيّة تحريك الحلول السياسية التي تبدو إذعاناً واستسلاماً بصيغتها الراهنة. وطالما أن السعي لحوار حول الاستراتيجية الدفاعية موضع إجماع فإن حزب الله ينتظر هذا الحوار وما يُقال فيه بناء على التجربة الواقعيّة لمرحلة غيابه عن المواجهة.

وليد جنبلاط تلقى اتصالاً من عباس أشاد خلاله بمواقف كمال جنبلاط في دعم القضية الفلسطينية

تلقى الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي، وليد جنبلاط، اتصالاً من الرئيس الفلسطيني محمود عباس (أبو مازن) في مناسبة ذكرى 16 آذار، أشاد خلاله
tayyar.org Live News

وليد جنبلاط تلقى اتصالاً من عباس أشاد خلاله بمواقف كمال جنبلاط في دعم القضية الفلسطينية

تلقى الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي، وليد جنبلاط، اتصالاً من الرئيس الفلسطيني محمود عباس (أبو مازن) في مناسبة ذكرى 16 آذار، أشاد خلاله بـ «مواقف الشهيد المعلّم كمال جنبلاط في دعم القضية الفلسطينية والمطالب العربية المحقة».

منسى يجري اتصالا بنظيره السوري

أجرى وزير الدفاع الوطني اللواء ميشال منسى اتصالا بنظيره السوري مرهف ابو قصرة وبحثا التطورات الحاصلة على الحدود اللبنانية - السورية وجرى الاتف
tayyar.org Live News

منسى يجري اتصالا بنظيره السوري

أجرى وزير الدفاع الوطني اللواء ميشال منسى اتصالا بنظيره السوري مرهف ابو قصرة وبحثا التطورات الحاصلة على الحدود اللبنانية - السورية وجرى الاتفاق على وقف إطلاق النار بين الجانبين على  أن يستمر التواصل بين مديرية المخابرات في الجيش اللبناني والمخابرات السورية للحؤول دون  تدهور الأوضاع على الحدود بين البلدين تجنبا لسقوط ضحايا مدنيين ابرياء.

رجي التقى نظيره السوري في بروكسيل بناء على توجيهات الرئيس عون

بناء على توجيهات رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، التقى وزير الخارجية يوسف رجي، في بروكسيل، نظيره السوري اسعد الشيباني. وبحثا في التطورات الح
tayyar.org Live News

رجي التقى نظيره السوري في بروكسيل بناء على توجيهات الرئيس عون

بناء على توجيهات رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، التقى وزير الخارجية يوسف رجي، في بروكسيل، نظيره السوري اسعد الشيباني. وبحثا في التطورات الحاصلة على الحدود اللبنانية - السورية، واتفقا على متابعة الاتصالات بما يضمن سيادة الدولتين ويحول دون تدهور الأوضاع.

شو الوضع؟ حرب حقيقية على الحدود شرق لبنان ورئيس الجمهورية يأمر بالرد... الرئيس العماد ميشال عون: الأحداث تستوجب انعقاد مجلس الدفاع

من جنوب لبنان إلى شرقه وشماله، انتهاك مستمر للسيادة. ففي الجنوب تواصل إسرائيل استباحتها الحدود، براً وجواً. أما في الشمال والشرق، فالتوتر الح
tayyar.org Live News

شو الوضع؟ حرب حقيقية على الحدود شرق لبنان ورئيس الجمهورية يأمر بالرد... الرئيس العماد ميشال عون: الأحداث تستوجب انعقاد مجلس الدفاع

من جنوب لبنان إلى شرقه وشماله، انتهاك مستمر للسيادة. ففي الجنوب تواصل إسرائيل استباحتها الحدود، براً وجواً. أما في الشمال والشرق، فالتوتر الحدودي تحول في اليومين الأخيرين إلى حرب حقيقية تُستخدم فيها المدفعية والعربات المدرعة والصواريخ المضادة للدبابات، فيما بعضُ الداخل يبرر للسلطة السورية الجديدة انتهاكها للحدود والسيادة. والخطِر أن هذه الإعتداءات، تأتي بعد المجازر التي ارتُكبت في الساحل السوري، ما يزيد من الأسئلة القلقة حول أسباب تطور الإشتباكات. فاليوم الإثنين، تجددت الإشتباكات على الحدود مع الهرمل وتواصلت في شكل عنيف بعد الظهر، في وقت يتضح أن هناك تحريضاً إعلامياً كبيراً على الجانب اللبناني. وقد تجدد القصف المدفعي على بلدة حوش السيد علي والمشرفة فيما دارت اشتباكات بين قوات السلطة الجديدة في سوريا مع الأهالي.في المقابل، كان لبنان الرسمي يتابع الإعتداءات مع انعقاد جلسة للحكومة برئاسة نواف سلام، أكدت بعدها إعطاء التعليمات اللازمة في التشدد بضبط الحدود«. ولفت وزير الإعلام بول مرقض إلى أنه »تمّ تشكيل لجنة وزارية لاقتراح التدابير اللازمة لضبط الحدود ومراقبتها ومكافحة التهريب«. ومن جهته أعطى رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون توجيهاته للجيش اللبناني بالردّ على مصادر النيران، مشدداً على ان »ما يحصل على الحدود الشرقية والشمالية الشرقية لا يمكن أن يستمر، ولن نقبل باستمراره«. ولفت الرئيس جوزاف عون إلى انه اتصل »بوزير الخارجية يوسف رجي، الموجود في بروكسل، وطلب منه التواصل مع الوفد السوري المُشارك في «المؤتمر التاسع لدعم مستقبل سوريا»، للعمل على معالجة المشكلة القائمة بأسرع وقت ممكن، بما يضمن سيادة الدولتين ويحول دون تدهور الأوضاع«.أما التحذير الأبرز فأتى على لسان الرئيس العماد ميشال عون المبادِر إلى تحرير المناطق الشرقية في عملية »فجر الجرود«. فقد أكد في بيان له الأخطار الثلاثة المتأتية من الإستباحة الإسرائيلية والإعتداءات على الحدود الشرقية والنزوح السوري، داعياً المسؤولين إلى المبادرة الفورية لاتخاذ الاجراءات اللازمة حفاظاً على سلامة الوطن والمواطنين، وتحمّل المسؤولية التاريخية لمواجهه التحديات المصيرية المحدقة بلبنان.وشدَّد الرئيس ميشال عون على أن كل هذه الأحداث تستوجب انعقاد المجلس الأعلى للدفاع لاتخاذ الخطوات المناسبة لمجابهة الأخطار المهدّدة لأمن وسلامة الوطن، مشيراً إلى أن هذا واجب وليس خياراً لمن هم في موقع المسؤولية. وختم بالتأكيد: »لا يظننّ أحد من أبناء هذا الوطن، أنه سيكون بمنأى عن تداعيات هذه الأخطار، فالوطن واحد، وما يطال جنوبه او شماله أو شرقه يطاله كلّه ويطال قلبه، فلا تستخفوا ولا تستهينوا".

تحول جذري متوقع: منخفض جوي بارد جدا بانتظارنا!

أفادت مؤسسة الابحاث العلمية الزراعية «Lari» في وزارة الزراعة عن «تحول جذري متوقع في الاحوال الجوية من طقس دافئ الى بارد بسبب منخفض جوي ب
tayyar.org Live News

تحول جذري متوقع: منخفض جوي بارد جدا بانتظارنا!

أفادت مؤسسة الابحاث العلمية الزراعية «Lari» في وزارة الزراعة عن «تحول جذري متوقع في الاحوال الجوية من طقس دافئ الى بارد بسبب منخفض جوي بارد جداً». ودعت «المواطنين الى الانتباه في سلوك الطرقات الجبلية الخميس والجمعة والسبت»، موضحة أن «على المزارعين حماية مزروعاتهم بعد منتصف الجمعة من الصقيع عبر اشعال بالات تبن أو دواليب ووضعها من جهة الغرب - والشمال الغربي، كما يتوجب اقفال البيوت البلاستيكية وتدفئتها أو رش الزراعات الخضرية ببخاخات المياه عند بلوغ درجة الحرارة صفر».

Bassil lors du dîner annuel du CPL : « Nous incarnons la souveraineté nationale et la véritable opposition... et une 'afghanisation' de la Syrie est en cours. »

Le président du Courant patriotique libre (CPL), Gebran Bassil, a affirmé que son parti représente le véritable esprit du ‘14 mars 1989’ car il reste attaché aux principes de liberté, de souveraineté et d'indépendance, tandis que les autres ne son
tayyar.org Live News

Bassil lors du dîner annuel du CPL : « Nous incarnons la souveraineté nationale et la véritable opposition... et une 'afghanisation' de la Syrie est en cours. »

Le président du Courant patriotique libre (CPL), Gebran Bassil, a affirmé que son parti représente le véritable esprit du ‘14 mars 1989’ car il reste attaché aux principes de liberté, de souveraineté et d'indépendance, tandis que les autres ne sont qu'un ‘14 mars factice’, pour qui ces valeurs ne sont que des slogans. Il a ajouté : « Nous continuons à honorer cette date jusqu’à aujourd’hui, tandis qu’eux demeurent absents, aujourd’hui comme demain. Nous sommes restés inébranlables, fidèles à nos principes, tandis qu’eux poursuivent toujours leurs intérêts. Nous resterons fermement engagés en faveur de la liberté, de la souveraineté et de l’indépendance. » Les propos de Bassil ont été tenus lors du dîner annuel du CPL, organisé à l'hôtel Habtoor. L'événement s'est distingué par une large affluence, réunissant des personnalités diplomatiques, politiques, parlementaires et partisanes. Bassil a souligné que « l’essence même du CPL repose sur la décision nationale libre, avant de devenir ce que nous sommes aujourd’hui, le Courant patriotique libre. C’est ainsi que nous avons commencé. Notre président est venu du cœur de l’État, du cœur de l’armée, et non des milices. Il est issu de la décision nationale, loin de toute influence extérieure, pour exprimer la volonté des Libanais de préserver l’indépendance de leur patrie. » « Le monde entier s’est opposé à lui, jusqu’à son éviction en 1990 quand un avion syrien et un autre israélien ont survolé le palais de Baabda et la décision saoudienne, soutenue par celle des États-Unis, comme symbole d’entente a dominé le Parlement, tandis que la volonté libanaise est restée seule, en exil, » a-t-il ajouté. « En 2005, tous les pays se sont alignés pour l’isoler soutenus par un accord interne. Ce fut la naissance des alliances quadripartites, quintipartites et sextipartites, tandis que la décision libanaise est restée seule dans sa patrie. Puis, le 17 octobre 2019, tout le monde s’est uni pour assiéger le président et l’évincer. Ils ont mené une révolution sous le slogan 'Kelloun Yeeni Kelloun' (tout le monde sans exception), mais leur attaque s’est concentrée uniquement sur le CPL, car c’est lui qui incarne la décision nationale libre. Cette décision a été isolée, attaquée avec de l'argent et des médias. En 2025, des consuls, des envoyés et des représentants sont venus au Liban imposant la décision extérieure aux Libanais. Tous se sont soumis, tandis que nous seuls avons résisté et sommes restés fermes. »Bassil s'est tourné vers le président Aoun en disant : « Général, je suis immensément fier d'avoir agi en 2025 comme vous l’avez fait en 1988. Vous avez dit non à l'accord Murphy-Assad, et le CPL et moi avons dit non à l'accord des Cinq. Nous avons affirmé haut et fort que c’est à nous de choisir notre président, et que personne ne pourra jamais le faire à notre place. Notre décision est et restera nationale, libre et souveraine. » Il a ajouté : « Nous resterons libres, maîtres de notre décision parceque notre choix vient de notre esprit, pas de notre poche. Et le plus important, c’est que, même si notre poche reste vide, nous resterons pleins de dignité. Tandis qu’eux vendront leur dignité aussitôt que leurs poches se vident. » Bassil a qualifié les prochaines élections de ‘décisives’ et a expliqué que le CPL sera présent dans ces élections. Il a affirmé que, comme dans le passé, certains essaieront à nouveau de l’éliminer en 2026, mais qu’ils ne réussiront pas. Il a également annoncé le lancement du ‘Fonds électoral 2026’, appelant chacun à faire des dons selon ses moyens, tout en soulignant que l'essentiel était de préserver la liberté financière et décisionnelle du parti. Sur La situation actuel du CPL, Bassil a précisé que « le parti a toujours été l'opposition à l'occupation syrienne et israélienne du Liban, que ce soit lorsque nous étions au sein de l’État et du gouvernement entre 1988 et 1990, ou lorsque nous étions hors de l’État entre 1990 et 2005, en raison de la tutelle syrienne et de l’occupation israélienne. Et aujourd'hui, nous restons l'opposition au système en place au Liban depuis notre retour dans l’État en 2005. » Nous sommes restés dans l'opposition au système en place, même après notre entrée au gouvernement en 2008. Nous avons poursuivi cette opposition lorsque nous étions au pouvoir entre 2016 et 2022. Et depuis 2022, en dehors du gouvernement, nous n'avons pas changé de cap. Hier encore, nous étions contre ce système, et nous le resterons. Ainsi, nous continuerons notre combat. Il a ajouté que le CPL a toujours été opposé au système, à ses politiques financières et économiques, à sa mauvaise gestion de l'État et à sa corruption. Il a précisé : « La seule différence, c'est que lorsque nous sommes entrés au gouvernement et au pouvoir, que nous avons retrouvé notre représentation et nos droits dans l'administration, au Parlement, au gouvernement et à la présidence, nous n'avions plus à revendiquer ce que nous avions récupéré pour notre communauté. Mais aujourd'hui, nous devons à nouveau réclamer nos droits, même si nous sommes seuls à le faire, car malheureusement, nous les avons de nouveau perdus. » Bassil a affirmé que le CPL a toujours été dans l'opposition lorsqu'il s'agissait de défendre la souveraineté et la décision nationale, et qu'aujourd'hui, il s'oppose à la soumission et à l'asservissement. « Nous sommes en faveur d'une paix juste qui garantit les droits, une paix des braves que l'on signe debout, une paix choisie en pleine conscience et qui protège les intérêts, et non une paix imposée que les lâches acceptent à genoux. Nous avons toujours été et restons l'opposition à la corruption, l'opposition à l'exode forcé, l'opposition au pillage et au détournement des fonds, l'opposition au désordre constitutionnel et institutionnel, l'opposition à la non-application de la Constitution et de la décentralisation élargie, l'opposition à toute atteinte à notre identité, notre entité, notre rôle, notre existence et notre dignité. Nous sommes l'opposition aux ingérences étrangères dans nos affaires, tout comme nous sommes opposés à toute ingérence de notre part dans les affaires des autres, » a-t-il poursuivi. Évoquant les répercussions de ce qui se passe en Syrie, il s’est interrogé : « Comment pourrions-nous ne pas être affectés par ce qui se déroule à nos frontières ? Comment ne pas penser et pleurer pour ces gens terrifiés pour leur existence et leur vie, dont le seul ‘crime’ est leur appartenance religieuse ? Comment ne pas ressentir la douleur des innocents et des enfants qui se cachent sous les escaliers et sous les lits, attendant la balle qui viendra transpercer leur tête ? Comment ne pas se demander si c’est ainsi que se manifeste la démocratie et les droits de l’homme en Syrie ? Est-ce cela, ‘Que les Frères gouvernent’ ? Est-ce ainsi que se comportent les camarades ? » Selon Bassil, « ce qui se passe en Syrie est une afghanisation du pays, et cela ne doit pas arriver au Levant. »Il a affirmé que « L’islam est une religion de miséricorde, et nous y voyons des valeurs de fraternité et d’humanité, telles qu’elles ont été incarnées dans le document signé sous l’égide des Émirats arabes unis entre le Pape de Rome et le Cheikh d'Al-Azhar. C’est cet islam que nous comprenons, et c’est cette chrétienté que nous vivons. »Il a ajouté que « l’excommunication de plusieurs confessions va à l’encontre de la diversité du Levant et représente une menace existentielle, non seulement pour les alaouites, les druzes, les chrétiens et les chiites, mais aussi pour les sunnites dans leur modération, leur ouverture et leur vision progressiste du développement et de la prospérité dans le monde arabe, selon le modèle que le prince Mohammed ben Salman met en avant et promeut. » « Notre opposition s’élève contre tout ce qui menace notre existence, notre identité et contre le complot international visant à transformer notre entité, notre tissu social, notre identité et notre démocratie. C'est là le plus grand défi de la période à venir. Notre opposition a existé aussi bien en dehors de l'État, du gouvernement et du pouvoir qu’en leur sein. Nous n'avons jamais fait partie du système. Bien sûr, nous dialoguons avec lui et tentons de trouver des compromis pour faire avancer des projets au gouvernement et faire adopter des lois au Parlement, mais nous ne pouvons en aucun cas en être partie prenante, ni lui de nous. Et lorsque nous avons constaté que son mode de pensée commençait à s’infiltrer parmi certains de nos responsables et députés, nous les avons écartés de nos rangs, » a-t-il ajouté.Bassil a affirmé que « l'opposition du CPL sera différente cette fois-ci, car elle intervient après 14 années de présence au gouvernement, de manière directe ou indirecte."Il a ajouté : « Tout le monde verra ce qu'est une opposition positive, constructive et ciblée, et non une opposition négative, destructrice et chaotique. Nous montrerons comment saluer ce qui est bien, comment aider et construire aux côtés de ceux qui bâtissent, mais aussi comment assurer la reddition des comptes, exercer une surveillance rigoureuse et tenter d’arrêter tout ce qui nuit et détruit. » « Nous conserverons la même approche positive. Nous ne détruirons rien, mais cette fois, nous ne porterons pas la responsabilité de ceux qui détruisent. Nous nous sommes battus pour assurer l’électricité, ils nous en ont empêchés et nous ont fait porter le blâme. Cette fois, si des destructions ont lieu, ce sera eux qui en porteront la responsabilité, pas nous. »Bassil a déclaré qu’ « Aujourd'hui, nous ne sommes pas seulement le Courant patriotique libre, mais l'opposition nationale libre. Nous ne faisons pas partie de l'opposition, nous sommes l'opposition. Nous sommes l'opposition libanaise. » « Ils sont tous réunis : ceux de la révolution et ceux qui s’y opposent, le système et ses détracteurs. Tous sont à l’intérieur du système, mais aucun ne peut se prétendre opposition. Cependant, ils trouveront sûrement un moyen de nous voler notre nom et notre identité. Rappelez-vous qu’à l’approche des élections, ils se déclareront opposition. Pour l’instant, ils sont tous ensemble. Nous leur souhaitons bonne chance, et restons ouverts à toute approche constructive. » Bassil a conclu en s’adressant au président Michel Aoun : « Cela fait 20 ans que nous célébrons ce dîner après ton retour d'exil. 20 ans passés à tes côtés. Ton absence physique pendant six ans n'a jamais affecté notre engagement. Que Dieu pardonne à ceux qui ont fait subir tant de souffrances aux Libanais pendant ton mandat. Tu as accompli tant de choses dès la première année, mais ce qu’on avait accompli les dérangeait. Ils ont tout saboté après un an, puis détruit après deux. Mais rien ne pourra nous détruire, car c’est notre pays qui a été touché, pas nous. Nous avons beaucoup appris et continuons d'apprendre. L’essentiel, c’est de ne jamais abandonner, de ne jamais perdre espoir, tant que le Liban reste notre cause. Tu es notre école, et nous resterons la voix de la liberté nationale dans notre pays. »« Plus le CPL est persécuté, plus il devient fort. Plus on tente de l'écarter, plus il se renforce. Plus les défis se dressent devant nous, plus notre foi en notre droit grandit, et plus nous nous accrochons à notre dignité, » a-t-il conclu.

Bassil at the Free Patriotic Movement’s Annual Dinner: “We Are the Free Patriotic Decision and the True Opposition… And There Is an ‘Afghanization’ of Syria”

The President of the Free Patriotic Movement (FPM), Gebran Bassil, affirmed that the Movement embodies the true spirit of March 14, 1989, because it remains steadfast in its commitment to freedom, sovereignty, and independence. Others, he said, only invoke th
tayyar.org Live News

Bassil at the Free Patriotic Movement’s Annual Dinner: “We Are the Free Patriotic Decision and the True Opposition… And There Is an ‘Afghanization’ of Syria”

The President of the Free Patriotic Movement (FPM), Gebran Bassil, affirmed that the Movement embodies the true spirit of March 14, 1989, because it remains steadfast in its commitment to freedom, sovereignty, and independence. Others, he said, only invoke these values as slogans. “We have continued to commemorate this anniversary until today, while they are absent now and will remain absent tomorrow. We stood firm and never deviated from our principles. As we did on March 14, we continue to stand for freedom, sovereignty, and independence,” Bassil declared. Bassil’s remarks came during the FPM’s annual dinner, held at the Habtoor Hotel, attended by a large gathering of diplomats, politicians, parliamentarians, and party members. He emphasized that the foundation of the Movement lay in the “Free Patriotic Decision,” which later evolved into the Free Patriotic Movement. “This is how we started,” he said. “Our president came from the heart of the state and the army—outside of militias. He represented the national decision, free from foreign influence, expressing the Lebanese will for independence. The whole world stood against him until his removal in 1990, when Syrian and Israeli warplanes met above Baabda Palace, and the Saudi and American decisions converged on Parliament, while the Lebanese decision stood alone, in exile.” Bassil continued, “In 2005, the entire international community came together to isolate him, alongside internal forces in alliances—the quadripartite, pentagonal, and hexagonal coalitions. Yet again, the Lebanese decision stood alone in its homeland.” He argued that on October 17, 2019, “everyone united to target the president, aiming to remove him through a so-called revolution of ‘all of them means all of them.’ But their goal was to besiege us—the Free Patriotic Decision—mobilizing money and media against us.” In 2025, Bassil said, “consuls, envoys, and delegates have returned, exporting foreign decisions to the Lebanese. And once again, ‘all of them means all of them’ obeyed—while we alone remained standing.” Addressing President Michel Aoun, Bassil declared: “General, I am proud to have acted in 2025 as you did in 1988. You said no to the Murphy-Assad agreement. We, the Movement, said no to the five-party agreement. We said we will choose our president, and no one else will choose him for us. Our decision is national and free, and it will remain so.” He added, “We will remain free, masters of our decisions, because our choices come from our minds, not our pockets. It’s better for our pockets to be empty while our heads remain full of dignity. As for them, when their pockets are empty, they sell their dignity.” Bassil described the upcoming elections as decisive: “The Movement will remain the Free Patriotic Decision. Just as they tried to eliminate us before, they will try again in 2026—but they will fail. That’s why we are launching the 2026 electoral fund today. Everyone can contribute according to their means, but the essential thing is to keep both our pockets and our decisions free.” On the Movement’s current stance, Bassil said:“We were the opposition to the Syrian and Israeli occupation of Lebanon when we were inside the state and government between 1988 and 1990.We were the opposition to Syrian trusteeship and Israeli occupation when we were outside the state from 1990 to 2005.And we became the opposition to the corrupt ruling system after returning to the state in 2005.”He added, “We remained in opposition to the system while part of the government from 2008. We continued opposing the system when we participated in government from 2016 to 2022, and after leaving government in 2022 until today, we are still against the system—and we will continue to be.” Bassil stressed that the FPM has always opposed the regime’s financial and economic policies, its mismanagement, and its corruption. “The only difference,” he explained, “is that when we regained our rightful representation in administration, parliament, government, and the presidency, we no longer needed to demand what we had reclaimed. But today, we must once again demand, even if we stand alone, the rights of our community—which, sadly, we have lost again.” He reiterated that the Movement has always opposed compromises on sovereignty and the national decision. “Today,” he said, “we stand against subservience and dependency.” “We support a just peace—one that secures rights. A peace that the brave sign while standing, built on conviction and mutual interests, not an imposed peace that cowards accept while kneeling.” Bassil continued, “We have always opposed corruption, displacement, the looting and smuggling of money, violations of the constitution and institutions, the failure to implement expanded decentralization, and any attempt to undermine our identity, entity, role, existence, and dignity. We oppose foreign interference in our affairs and reject interfering in the affairs of others.” On the situation in Syria, Bassil asked, “How can we not be affected by what’s happening on our borders? How can we not mourn for people fearing for their existence and lives, whose only crime is their religious affiliation?How can we not feel pain for the innocent children hiding under stairs and beds, waiting for the bullet that may pierce their heads?Is this democracy and human rights in Syria? Is this how brothers rule? Is this how comrades behave?” Bassil warned, “What we are witnessing is the Afghanization of Syria, and this must not spread to the Middle East.”He emphasized, “Islam is a religion of mercy, with values of brotherhood and humanity. We see these in the document signed under the auspices of the United Arab Emirates between the Pope of Rome and the Sheikh of Al-Azhar. This is the Islam we understand. This is the Christianity we live.” “The sectarian infidelity of some groups contradicts the pluralistic nature of the Orient and poses an existential threat—not only to Alawites, Druze, Christians, and Shiites—but also to moderate Sunnis, who represent openness, development, and prosperity in the Arab Mashreq, as exemplified by the model promoted by Prince Mohammed bin Salman.” He added, “Our opposition targets anything that threatens our existence and identity, including the international conspiracy seeking to alter our entity, structure, identity, and democracy. This is the greatest challenge of the coming phase.We have never been part of the system. Yes, we talk to it and negotiate to pass projects in government and legislation in parliament—but we are not part of it, nor is it part of us. And when we saw its influence infiltrating our ranks, among some of our officials and MPs, we pushed them away.” Bassil promised that the Movement’s current opposition would be different. After 14 years in government, directly or indirectly, it will demonstrate how opposition can be positive, constructive, and purposeful—not negative, destructive, or chaotic.“We will praise what is good, help build with those who build, and hold accountable those who sabotage and destroy,” he said. “We will maintain this positive approach. We will not sabotage—but this time, we will not take the blame for the saboteurs’ actions. We fought to bring electricity. They blocked us and blamed us. But this time, if there is sabotage, they will bear the responsibility, not us.” Bassil declared, “Today, we are not just the Free Patriotic Movement—we are the Free Patriotic Opposition. We are not part of the opposition—we are the opposition. We are the Lebanese opposition.” He emphasized, “They are all sitting together—the revolutionaries and those against the revolution, the system and its opponents. They are all inside, and none can claim to be the opposition. But they will try to steal the name and the cause from us before the elections. Suddenly, they will all become the opposition. For now, they are all sitting together. We wish them success, and we are with them positively.” Bassil concluded with a salute to President Michel Aoun:“Twenty years we have celebrated this dinner after your return from exile. You have been with us for twenty years—absent for six years in person. May God forgive those who did what they did to the Lebanese during your presidency. You worked hard in the first year—that’s what disturbed them. So they ruined it after a year and destroyed it after two. But nothing will destroy us. Their destruction was upon the country, and we have learned from it—and continue to learn. The important thing is not to tire or despair, as long as Lebanon is our cause. You are our school, and as long as we are the Free Patriotic Decision, we will remain steadfast in our country.” Bassil concluded, “The more they persecute the Movement, the stronger it becomes. The more they exclude it, the stronger it grows. And the greater the challenges, the deeper our belief in our right and our commitment to our dignity.”

Get more results via ClueGoal