كتب النائب اللواء جميل السيد عبر صفحته ما يلي :« حملات تشهير وإتهامات متبادلة بالفساد وتلقّي أموال من الخارج… بالطبع لن أتدخّل في سجالات من هذا النوع، سوى بضعة توضيحات عامة لتنوير الرأي العام أقولها كما يلي: • كُل وسيلة إعلام أو إعلامي او سياسي او قاضي او ضابط كبير او حتّى رجل دين، يدّعي محاربة الفساد ويفتح ملفات فساد بينما كان يدافع ويتستّر عن إرتكابات واختلاسات رياض سلامة وشركائه في الدولة وخارجها، وإستفاد منه بملايين الدولارات من القروض المدعومة والتحويلات للخارج أو التنفيعات الشخصية ومنصة صيرفة أو أموال الدعم والإستشارات أو السمسرات والتسهيلات المالية وغيرها وعلى حساب اموال المودعين، هو كاذب ومُنافق… • أمّا عن التمويل من الخارج، فليس في لبنان إلّا ما ندَر، فريق سياسي او طائفي او زعيم او حزب او تنظيم او جمعية أو مؤسسة ووسيلة إعلامية أو … أو…، إلا وتلقّى أموالاً من دولة او مؤسسات خارجية في وقت من الأوقات ومنهم من يفتخر بأنه يتلقّى أموالاً وعلى راس السطح وذلك خلافاً لكل القوانين والأنظمة وفي غياب كامل للملاحقة القضائية والقانونية… ولذلك، فما يجري اليوم ليس صراعاً بين الأخيار والأشرار، بل هو عيّنة عن نشر الغسيل الوسخ وتصفية حسابات سياسية أمام الرأي العام الذي ليس عليه أن يصدّق أو يتحمّس أو يصطفّ هنا او هناك، بل على كل مواطن أن يشغّل ذاكرته، وربما سيكتشف أن أكثر من يدّعون اليوم العِفّة ومحاربة الفساد هم أكثر المتورطين فيه ولا سيما الذين كانوا ولا يزالون من شبكة المدافعين والمتستّرين عن رياض سلامة وشركائه…»

انتشر على نطاق واسع عبر منصات التواصل الاجتماعي مقطع فيديو زُعم أنه مقتطف من مسلسل “ذا سيمبسون” الشهير، وادعى بتوقع وفاة الرئيس الأميركي دونالد ترامب في الثاني عشر من أبريل عام 2025. يُظهر الفيديو شخصية تحمل ملامح ترامب مسجى في نعش ومحاطًا بأشخاص يبدون في حالة حداد، الأمر الذي أثار قلقًا وتساؤلات بين المستخدمين نظرًا لما يُعرف عن المسلسل من “تنبؤات” سابقة تحققت. إلا أن مات سلمان، المنتج التنفيذي لمسلسل “ذا سيمبسون”، نفى صحة هذا المقطع بشكل قاطع. وأكد في تصريحات له أن المشهد المتداول لم يسبق له الظهور في أي من حلقات المسلسل على الإطلاق. وأوضح أن الصورة واللقطات الظاهرة في الفيديو تم التلاعب بها باستخدام برامج تعديل الصور مثل الفوتوشوب أو أنها مُنشأة بواسطة تقنيات الذكاء الاصطناعي. يُذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي يتم فيها تداول محتوى زائف ونسبه إلى مسلسل “ذا سيمبسون”. فمنذ عام 2017، انتشرت العديد من المقاطع والصور المضللة التي ادعت كذبًا أن المسلسل قد تنبأ بوفاة دونالد ترامب. ويعود سبب انتشار هذه الشائعات جزئيًا إلى الشهرة التي اكتسبها مسلسل “ذا سيمبسون” بسبب “تنبؤات” أخرى تبين أنها تطابقت مع أحداث واقعية، مثل أعمال الشغب التي وقعت في مبنى الكابيتول الأميركي، ونهاية المسلسل الشهير “صراع العروش”، وانتشار جائحة فيروس كورونا، والعرض الذي قدمته الفنانة ليدي غاغا خلال استراحة ما بين شوطي مباراة السوبر بول، بالإضافة إلى العديد من الأحداث العالمية الأخرى.

ظهرت امرأة، كانت قد أُعلنت وفاتها زوراً، أمام المحكمة عبر مكالمة فيديو من نيجيريا لمنع محتال مدان من الاستيلاء على منزلها في لندن الذي تبلغ قيمته 350 ألف جنيه إسترليني.ويُفترض أن جون أشيمولا، 55 عامًا، توفيت في شباط 2019 في بلدها الأصلي، مما أثار معركة غريبة طويلة الأمد على تركتها.لكنها مثلت أمام قاضي المحكمة العليا جون لينوود لتعلن أنها كانت على قيد الحياة وكانت ضحية لعملية احتيال، وفق ما نقل موقع دايلي ميل.وزُعم أن السيدة أشيمولا توفيت في نيجيريا عام 2019 من دون ترك وصية مع تقديم نسخة من شهادة وفاتها المزعومة إلى المحكمة العليا.وتم تقديم ادعاءات بأن مشاهدات السيدة أشيمولا منذ وفاتها كانت في الواقع امرأة «متنكرة» في هيئتها.لكن السيدة أشيمولا، قالت في الفيديو: «يبدو انني على قيد الحياة»، وأكدت للمحكمة أن شهادة وفاتها «مزورة»، وأن المنحة المتعلقة بممتلكاتها ومنزلها في وولويتش، جنوب شرق لندن، تم الحصول عليها «بطريقة غير سليمة».بدوره، قال نائب القاضي لينوود: «إن هذا ادعاء غير عادي من حيث أن المتوفاة تقول إنها على قيد الحياة».

صيدا - وقع خلاف فردي في منطقة الشرحبيل بين عدة أشخاص، استخدمت فيه الآلات الحادة، وأدى إلى وقوع 3 جرحى، نقلت عناصر فوج الإنقاذ الشعبي جريحين منهم إلى مستشفى صيدا الحكومي، في حين عالجت الجريح الثالث ميدانيا.

استقبل قائد الجيش العماد رودولف هيكل في مكتبه في اليرزة، نائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط مورغان أورتاغوس مع وفد مرافق بحضور السفيرة الأميركية ليزا جونسون، وكان بحث في الأوضاع العامة في لبنان والمنطقة.

تنفيذا لما ورد في مقدمة البيان الوزاري حول الإصلاح و بسبب نقص الجهاز الفني في وزارة الشباب والرياضة، تمّ التنسيق بين وزيرة الشباب و الرياضة الدكتورة نورا بايراقداريان و عميد كلية التربية البدنية في الجامعة اللبنانية الاستعانة بطلاب الكلية لمساعدة اللجنة الفنية التي شكلتها الوزيرة منذ أيام للكشف على الأندية والاتحادات الرياضية للتأكد من استيفائها الشروط الفنية و الإدارية المنصوص عنها في المرسوم رقم 4481 تاريخ 27/10/2016 (تنظيم الحركة الرياضية والشبابية والكشفية) و القرار ٢٠٠٧/١/٩٠و طلبت الوزيرة من اللجنة الاستعانة بطلاب الجامعة و المباشرة بإجراء المسحابتداء من مطلع الأسبوع المقبل على أندية كرة الطاولة و كرة السلة.

أفادت مصادر صيحفة “الديار، بأن المنطقة على فوهة بركان حقيقي، من اليمن الى العراق الى ايران والاحتمالات مفتوحة على كل السيناريوات، بما فيها الضربة العسكرية على غزة وسوريا وصولا الى لبنان، وفي المعلومات، ان واشنطن ابلغت الرئيس السوري قرارها « التطبيع ام التفتيت والتقسيم ولا طريق اخر وعليك ان تختار « وهذا السيناريو يسري على لبنان، والشريط الاسرائيلي يشمل جنوب سوريا ولبنان عبر منطقة عازلة تمتد من حاصبيا حتى الزرقاء في الأردن، وبدأ العمل على التنفيذ عبر عمليات تهجير واسعة ومنع عودة الاهالي من مذاهب محددة، وهيأت اسرائيل الأرض لمجازر طائفية جنوب سوريا، كما رسمت الخطوط الحمراء ومنعت تمركز الميليشيات الموالية لتركيا في ارياف حمص وتقوم ببناء ميليشيا للسيطرة على المنطقة وعينت ضابطا رفيعا من اصول درزية للاشراف عليها.

تلقى العديد من الأوكرانيين المقيمين بشكل قانوني في الولايات المتحدة بموجب برنامج إنساني رسالة بريد إلكتروني تُبلغهم بإلغاء إقامتهم، وتمهلهم سبعة أيام لمغادرة البلاد وإلا “ستلاحقهم الحكومة الاتحادية”. لكن المتحدث باسم وزارة الأمن الداخلي قال أمس الجمعة 442025 إن البريد الإلكتروني أُرسل بالخطأ، وإن برنامج الإفراج المشروط الأوكراني الذي أُنشئ بعد الغزو الروسي لأوكرانيا عام 2022 لم ينته بعد. ولم يتضح عدد الأوكرانيين الذين تلقوا الرسالة. كانت رويترز قد ذكرت الشهر الماضي أن إدارة ترامب تعتزم إلغاء الإقامة القانونية المؤقتة لنحو 240 ألف أوكراني فرّوا من الصراع مع روسيا. وتعد أي خطوة في هذا الصدد تراجعا عن الترحيب الذي حظي به الأوكرانيون في عهد إدارة الرئيس السابق جو بايدن. وجاء في الرسالة التي أرسلت الخميس الماضي بالخطأ “إذا لم تغادر الولايات المتحدة فورا، فستكون عرضة لإجراءات قانونية محتملة قد تؤدي إلى ترحيلك من الولايات المتحدة.. مرة أخرى، قررت وزارة الأمن الداخلي إنهاء إطلاق سراحك المشروط. لا تحاول البقاء في الولايات المتحدة.” وأرسلت وزارة الأمن الداخلي مذكرة لاحقة أمس الجمعة 442025، تُبلغهم فيها بأن الأمر كان خاطئا، وأن “شروط إطلاق سراحك المشروط كما صدرت أصلا لا تزال دون تغيير في الوقت الحالي”. قالت إحدى الأوكرانيات المفرج عنهن بشروط، والتي طلبت عدم ذكر اسمها خوفا من انتقام الحكومة الأمريكية، إنها “لم تستطع التنفس بشكل طبيعي وكانت تبكي بشدة” عند استلام رسالة البريد الإلكتروني. وقالت المرأة إنها جددت إقامتها في أغسطس آب الماضي، وأُبلغت بأنها سارية لمدة عامين آخرين، وأنها عانت الأمرين في محاولة لفهم ما الخطأ الذي ارتكبته لطردها من الولايات المتحدة. لم تجد أي سبب، قائلة “ليس لدي حتى مخالفة مرور، ولا أنشر أي شيء على وسائل التواصل الاجتماعي”.

أعلن الرئيس الأميرٍكي دونالد ترامب أنه وقع على أمر تنفيذي يسمح لتطبيق “تيك توك” بمواصلة العمل في البلاد لمدة 75 يوما، في إطار سعيه للتوصل إلى اتفاق بشأن الملكية الأميركية للتطبيق. وكتب ترامب عبر منصة التواصل الاجتماعي “تروث سوشيال”: “إدارتي تعمل بجد على التوصل إلى اتفاق لإنقاذ تيك توك، ونحن نحقق تقدما هائلا.. الأمر يحتاج إلى مزيد من الوقت لاستكمال كافة الإجراءات القانونية، ولهذا السبب أوقع أمرا تنفيذيا للحفاظ على تطبيق تيك توك وتشغيله لمدة 75 يوما إضافية”. وأكد ترامب أن الولايات المتحدة لا تريد أن “يسقط تيك توك في الظلام”، معربا عن أمله في استمرار التعاون بحسن نية مع الصين، على الرغم من استياء بكين من الرسوم الجمركية. وأضاف ترامب أيضا أن “الولايات المتحدة تنتظر بفارغ الصبر إتمام الصفقة مع تيك توك والصين”. وكان دونالد ترامب قد أمهل الشركة الصينية “بايت دانس” التي تمتلك “تيك توك” حتى 5 نيسان لبيع مشروعها لمستثمر أميركي من أجل تجنب حظر “تيك توك” في الولايات المتحدة بسبب المخاوف الأمنية. وتلقى ترامب مؤخرا مجموعة من العروض من الشركات الأمريكية التي تسعى لشراء حصة من موقع التواصل الاجتماعي الشهير، ولكن الشركة الأم لتطبيق “تيك توك”، “بايت دانس” الصينية، أصرت على أن المنصة ليست للبيع. وقالت “تيك توك”، التي تقع مقراتها الرئيسية في سنغافورة ولوس أنجلوس، إنها تعطي الأولوية لسلامة المستخدمين، فيما أكدت وزارة الخارجية الصينية أن الحكومة الصينية لم ولن تطلب من الشركات “جمع أو تقديم بيانات أو معلومات أو استخبارات” مسجلة في دول أجنبية.

---------------------------------------------------------------------------------------------------------- لها -  تداولت تقارير إعلامية أنباء عن «طرد راغب علامة من الإمارات بسبب خلاف مع أحد رجال الأعمال»، لكن الفنان اللبناني نفى الشائعة بسرعة. ونشر علامة صورة جمعته بنجله خالد، وعلّق عليها بالقول: «في شائعة جديدة بالعيد»، علماً أن «السوبر ستار» حضر قبل أسابيع قليلة فعالية سحور «طيف الإمارات» في دبي. وتعرّض علامة لشائعات كثيرة في الآونة الأخيرة، وردّ على واحدة منها يوم السبت الماضي بقوله: «يتصل بي الأصدقاء والمحبّون للاطمئنان على وضعي وصحتي بعد تزايد بعض الشائعات الحاقدة والسخيفة التي تطلقها قلوب سوداء من على بعض منصات السوشيال ميديا، ومصادرها مجهولة! جوابي الوحيد لهم هو موتوا بغيظكم وردودنا سوف تكون من خلال إصداراتنا الجديدة ونشاطاتنا الفنية المقبلة في بيروت والإمارات ومعظم الدول العربية الحبيبة وبين جمهورنا الكبير والحبيب».