انتشر عبر مواقع الاجتماعي خبر يزعم ان رئيس الحكومة نواف سلام تحدث عن تأجيل الانتخابات البلدية والاختيارية، لاسباب مختلفة وسط معطيات تشير الى «تمديد تقني لا يتعدى شهر ايلول المقبل». فريق« فاكت شيك ليبانون» في وزارة الاعلام تواصل مع المكتب الاعلامي للرئيس سلام ، الذي اكد «عدم صحة الخبر» .
كتب عضو المجلس السياسي في التيار الوطني الحر طوني نصر على «اكس»: «حضرة رئيس القوات،بالبترون في رئيس التيار الوطني الحر يلي ما عنده نفس اقصائي وهمه مدينته وعم يفكر كيف بده يطورها بمشاركة نخبة من صبايا وشباب هالمدينة المثقفين والطموحين بغض النظر عن انتمائهم السياسي فكانت مشاركة قلة من الشباب الواعدين القريبين من القوات عوض ان نقصيهم ونسجل انتصار سياسي كما تحاولون ان تفعلوا في بعض المدن والقرى تكريسا لفكر إلغائي حيث الهمّ الوحيد هو اقصاء التيار الوطني الحر وانهاءه ، ولكن هذا الحلم سيبقى صعب المنال حتى ولو تحالفتم مع جميع القوى السياسية.»
أعلنت السلطات الفرنسية عزل زعيمة حزب «التجمع الوطني» مارين لوبان من منصبها كمستشارة لمنطقة با دو كاليه، بموجب حكم قضائي صدر بتنحيتها. ويمنع الحكم، الذي صدر الأسبوع الماضي، لوبان من الترشح لمنصب عام ويدخل حيز التنفيذ على الفور. وبموجب القانون الفرنسي، لا ينطبق هذا على التفويضات الوطنية، وبالتالي ستحتفظ لوبان بمقعدها في الجمعية الوطنية حتى الانتخابات المقبلة، ولكنها لم تعد تتمتع بالحق في تولي مناصب اختيارية أخرى. ونقلت وكالة «فرانس برس» عن بيان صادر عن المحافظة قولها إن «محافظة با دو كاليه تستكمل إجراءات استبعاد مارين لوبان من منصبها كمستشارة إقليمية». وأوضح أن «المحافظة تلقت إخطارا بقرار المحكمة، الثلاثاء، الذي يعتبر امرا ضروريا لبدء هذا الإجراء».وكما أشارت الوكالة، فقد تم تسريع الإجراء بعد أن أرسل النائب عن حزب «Liot» هارولد هوفار رسالة إلى حاكم منطقة با دو كاليه يطالب فيها بتجريد لوبان من تفويضها الإقليمي. وعلى غرار النواب الآخرين المدانين، منعتها المحكمة من الترشح لعضوية الهيئات الحكومية. وفي ما يتعلق بلوبان، تم تقديم هذا الإجراء الوقائي لمدة خمس سنوات مع التنفيذ الفوري للحكم، ما قد يحرمها من فرصة خوض معركة الانتخابات الرئاسية عام 2027. كما سيتعين عليها قضاء عامين بسوار إلكتروني في المنزل ودفع غرامة قدرها 100 ألف يورو، وأمرت المحكمة الحزب بدفع مبلغ مليون يورو.
أفادت «الوكالة الوطنية للاعلام» بتداول رسالة صادرة من رقم دولي لدولة افريقية تتضمن تهديدا من العدو الاسرائيلي بضرورة اخلاء حي في بلدة جبشيت ، الامر الذي اثار جوا من الارباك لدى المواطنين ، ليتبين بعد ذلك عدم صحته وان الرسالة وهمية ، أرسلها «صاحب دعابة» للتهويل على الناس. كما جرى التداول برسالة تهديد في بلدة عربصاليم واشيع ان اجواء قلق وحذر سادت البلدة ، وتبين ان لا صحة لهكذا خبر او رسالة ، وافيد ان الاهالي كانوا في واجب ديني في النادي الحسيني والحياة طبيعية في البلدة. وباشرت الاجهزة الامنية المختصة تحقيقا دقيقا في مصدر هذه الاخبار المغرضة والارقام المتداولة.
- - - كشفت الفنانة باسكال مشعلاني انها ستتزوج قريبا للمرة الثانية كنسيا وذلك بعدما كانت تزوجت مدنيا في قبرص. ولفتت باسكال خلال حلولها ضيفة مع الإعلامي علي ياسين في الموسم الثاني من برنامج «الفصول الأربعة» عبر شاشة «الجديد» إلى انها قررت بعد نحو 40 سنة من العزوبية ان تتزوج من الملحن ملحم أبو شديد. وأضافت انهما لم يُعلنا زواجهما فورا ولكن بعد مرور 8 أشهر. يُذكر ان باسكال رُزقت عام 2011 بابنها «ايلي».
بالفيديو- السير متوقّف وزحمة خانقة بسبب سقوط حمولة شاحنة عند منعطفات عاريا في منطقة الكحالة
بلغ عدد الركاب الذين استخدموا مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت خلال الربع الأول من العام الجاري 2025 مليون و254 ألفاً و550 راكباً موزعين على التوالي: 431 ألفاً و82 راكباً خلال شهر كانون الثاني، و420 ألفاً و403 ركاب في شباط و403 آلاف و65 راكباً في آذار. وسجلت حركة الطائرات منذ مطلع العام وحتى نهاية آذار الفائت 10406 رحلات من لبنان واليه. وقد توزعت حركة المطار خلال الربع الأول من العام 2025 على الشكل التالي: المسافرون:بلغ مجموع المسافرين عبر المطار منذ مطلع العام وحتى نهاية آذار الفائت مليون و254 ألفاً و550 راكباً مقابل مليون و272 ألفاً و625 راكباً في الفترة ذاتها من العام الماضي 2024 (اي بتراجع نسبته 1,42 بالمئة)، اذ بلغ عدد القادمين الى لبنان 678 ألفاً و247 راكباً، مقابل620 ألفاً و348 راكباً في الأشهر الثلاثة الأولى من العام 2024 اي بزيادة نسبتها 9,33 بالمئة، في حين سجل عدد المغادرين من لبنان 576 ألفاً و277 راكباً ( بتراجع نسبته 11,60 بالمئة)، اما عدد ركاب الترانزيت فقد انخفض لأكثر من 92 بالمئة واقتصر خلال هذه الفترة على 26 راكباً. الرحلات الجوية:بلغ مجموع الرحلات الجوية لشركات الطيران الوطنية والعربية والأجنبية التي استخدمت المطار خلال الربع الأول من العام الجاري 10406 رحلات منها 5206 رحلات وصول الى لبنان ( بتراجع 4,23 بالمئة عن الفترة ذاتها من العام 2024) و5200 رحلة إقلاع من لبنان (بتراجع 4,48 بالمئة ). يذكر ان عدد الركاب عبر المطار سجل خلال الأسبوع الأول من شهر نيسان الحالي 138 ألفاً و522 راكباً من بينهم 61658 راكباً وصلوا الى لبنان و76864 راكباً في المغادرة منه.
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صوراً ومشاهد أظهرت ازالة صور الزعماء والمسؤولين على طريق المطار وقد تم استبدالها بصور جديدة تحمل شعار «عهد جديد للبنان».
لوحظ أن الذين يقومون بتسيير شؤون السير من قوى الأمن الداخلي، معظمهم من “الجنس اللطيف” ، وذلك على معظم مفارز السير الأساسية في العاصمة والضواحي. (النهار)
صدر عن روابط التعليم الرسمي بيانٌ جاء فيه، «يومًا بعد يوم تشتد الأزمة المعيشية على الأساتذة والمعلمين (ملاك ومتعاقدين) ولم يعد بمقدورهم الاستمرار في الحضور والقيام بواجباتهم في ظلّ التباطؤ والتأخير في صرف حقوقهم، مع العلم أنّ المرسوم الذي صدر بقرار من مجلس الوزراء ما زال حبرًا على ورق ولم ياخذ طريقه إلى التنفيذ». وأضاف، «لقد سبق أن التقت روابط التعليم مع معالي وزيرة التربية والتعليم العالي وقد تعهّدت بأن تصرف المستحقات وفروقات الرواتب والمثابرة (للملاك) وأجر الساعة على السعر الجديد (للمتعاقدين) حسب ما ورد في المرسوم على أن تُدفع قبل عطلة عيد الفصح، وتأكيداً على ذلك، صدر عن الوزارة بيان لضمان التزامها بالدفع، وكان التقدير أن يصدر المرسوم يوم الخميس ١٠ نيسان وبعدها ستكون الحاجة مدة أسبوع لتصفية المستحقات وصرفها». وتابع البيان، «إنّنا ندرك تمامًا أنّ اعطاء الأساتذة والمعلمين حقوقهم لا يكون الا بسلسلة رتب ورواتب جديدة وعادلة، تعيد القيمة الشرائية للرواتب إلى ما كانت عليه قبل الأزمة، ومع ذلك فقد انتظرنا يوم الخميس بفارغ الصبر وكنّا نأمل صدور المرسوم (رغم تحفظنا على بعض موادّه)، إلا أنّ ذلك لم يحصل». وأشار إلى أنه «إنّنا في الروابط نعلم جيداً أنّ المطر يأتي بعد الغيم، وعلى قاعدة ألزموهم بما ألزموا به أنفسهم، فطالما أنه لم يُنشر المرسوم يعني انه لن تُدفع المستحقات في التاريخ الذي حدّدته الوزيرة أي قبل عيد الفصح، بل هناك إستحالة للوفاء بالوعد». وختم البيان، «لذلك تدعو الروابط جميع الأساتذة والمعلمين على مختلف مسمياتهم في الثانويات والمدارس والمعاهد الفنية ودور المعلمين والمركز التربوي والمناطق التربوية والملحقين في وزارة التربية إلى الإضراب والإمتناع عن العمل بعد التوقيع في مراكزهم وذلك اعتبارًا من صباح الجمعة 2025/4/11 إلى حين دفع المستحقات».