مضى دونالد ترامب في ترسيخ المعادلات الأميركية على امتداد رقعة المشرق العربي والخليج، مكرساً التحالف الوثيق مع السعودية من جهة، ومانحاً السلطة السورية الجديدة برئاسة أحمد الشرع جرعة دعم قوية، من جهة ثانية. فقد تجاوز الرئيس الأميركي في الرياض كل وقائع المجازر وانتهاكات حقوق الإنسان، ليعلن رفع العقوبات عن سوريا، فيما سرت معلومات كثيرة عن «رزمة» من المطالب الأميركية التي تعهدت دمشق بتنفيذها، وفي طليعتها الإنضمام إلى مسار التطبيع والسلام مع إسرائيل.   هذا الواقع يعني لبنان في تداعياته على أكثر من صعيد. فعلى صعيد المفاوضات مع إسرائيل، يُطرح أكثر من سؤال حول مقاربة لبنان هذا التحدي، وكيفية مواجهة الضغوط الأميركية في هذا الإطار. لكن التداعيات تشمل القضية الأخطر وجودياً على لبنان، وهي رفع سيف النزوح السوري فوق عنق الوجود اللبناني الكياني. ذلك أن رفع العقوبات، يجب أن يدفع الحكومة المتباطئة والمتثاقلة في ملف النزوح، إلى التحرك فوراً، بعدما سقطت كل الذرائع الأمنية والسياسية والإقتصادية، التي تحجج بها المتآمرون على محاولة «تأبيد» النزوح السوري على الأرض اللبنانية.   وقمة ترامب السعودية، كانت حملت تصريحات ضاغطة على لبنان. فقد اعتبر أن «هناك فرصة في لبنان للتخلّص من سطوة حزب الله»، مؤكداً أن « فرصة لبنان تأتي مرة في العمر ليكون مزدهراً وفي سلام مع جيرانه». وقد اتجه ترامب بعد لقائه في الرياض ولي العهد محمد بن سلمان إلى الدوحة حيث ستكون له محادثات مع المسؤولين القطريين.   وفي هذا الوقت، كانت إسرائيل تتابع اعتداءاتها على لبنان، مستهدفة سيارة على طريق قعقعية الجسر – وادي الحجير. وعلى الصعيد الرسمي، ناقش مجلس الوزراء برئاسة رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مجموعة من البنود لا سيما تلك المتعلقة بالتعيينات.

عقد المدير العام لقوى الأمن الداخلي اللّواء رائد عبد الله، بعد ظهر يوم الإثنين 12-5-2025، اجتماعاً في مكتبه في ثكنة المقر العام، حضره كل من: مدير دائرة أدوات السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي السيد بيتر فاغنر Peter Wagner، سفيرة الاتّحاد الأوروبي السّيّدة ساندرا دو والي Sandra De Waele، الممثلة المقيمة لبرنامج الأمم المتّحدة الإنمائي في لبنان UNDP السّيّدة بليرتا أليكو Blerta Aliko. بعدها انتقل المجتمعون إلى قاعة الشرف حيث تم، في حضور اللواء عبدالله والأشخاص المعنيين توقيع إتفاقية في ما بين ممثلي الاتحاد الاوروبي والـUNDP تهدف الى تنفيذ مشاريع تعزيز القدرات الأمنية لعدد من فصائل وحدة الدرك الإقليمية، وتلا ذلك عرض PowerPoint قدمه رئيس شعبة المعلوماتية – رئيس فريق تنسيق المساعدات في قوى الأمن الداخلي العميد علي سكينة استعرض خلاله تفاصيل هذه المشاريع مبينًا أهميتها.

يستعد ليونيل ميسي قائد المنتخب الأرجنتيني ونجم إنتر ميامي الأميركي لإخبار العالم بشأن هدفه المفضل من بين الأهداف الكثيرة التي أحرزها خلال مسيرته. وأكد ميسي الفائز بجائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم ثماني مرات والفائز مع بلاده بلقب كأس العالم 2022 في قطر، الثلاثاء، أنه سيكشف عن هدفه المفضل في 22 مايو، على أن يتم تحويل صورة هذا الهدف إلى عمل فني سيباع في مزاد خيري.   وسيواجه ميسي صعوبة في اختيار هدفه المفضل، حيث سجل أكثر من 800 هدف لناديه ومنتخب بلاده خلال مسيرته الطويلة مع الأرجنتين وبرشلونة الإسباني وباريس سان جيرمان الفرنسي وإنتر ميامي.   ومن المقرر أن يوقع ميسي والفنان رفيق أناضول على العمل الفني، الذي ستكشف عنه دار كريستيز للمزادات في نيويورك في 11 يونيو، علما بأن المزاد سيغلق في 25 يوليو.   وقال ميسي، الثلاثاء: «اختيار هدف واحد فقط أمر صعب للغاية، كل هدف مميز بطريقته الخاصة، وبعضها مهم للغاية، ويعيد إلى الأذهان ذكريات لا يمكن نسيانها، لكن اختيار الهدف المفضل لأول مرة، وبهدف إنجاح هذا المشروع الفريد، يستحق كل هذا العناء، هناك هدف قوي وراءه، وأنا سعيد جدا بالمشاركة فيه».

كشفت دراسة علمية أجريت في الصين أن الإفراط في تناول الأغذية فائقة المعالجة يزيد مخاطر الإصابة بالأعراض المبكرة للشلل الرعاش (باركنسون).   ويؤكد الباحثون من جامعة فودان الصينية أن الأشخاص الذين يتناولون كميات كبيرة من الأغذية فائقة المعالجة مثل النقانق وحبوب الإفطار والمشروبات الغازية المحلاة تتزايد لديهم احتمالات الإصابة المبكرة بالأعراض الأولية بمرض الشلل الرعاش.   وشملت الدراسة التي نشرتها الدورية العلمية Neurology المتخصصة في طب الأعصاب نحو 43 ألف شخص بالغ مع متابعة حالتهم الصحية على مدار26 عاما، حيث كانت تجرى لهم اختبارات صحية مستمرة مع ملء استبيانات بشأن حالتهم الصحية وعاداتهم الغذائية مرة كل عامين إلى أربعة أعوام.   وفي إطار الدراسة، بحث العلماء عن أي أعراض أولية تخص مرض الشلل الرعاش لدى أولئك الذين يفرطون في تناول الأغذية فائقة المعالجة، ومن بين هذه الأعراض اضطرابات النوم وميول اكتئابية وأوجاع بالجسم، واضطراب الرؤية وضعف القدرة على الشم، والنوم الزائد في ساعات النهار.   وأكد الباحثون أن الأشخاص الذين يتناولون 11 صنفا من الأغذية أو المشروبات فائقة المعالجة على مدار اليوم، تتزايد لديهم بواقع مرتين ونصف احتمالات الإصابة بثلاثة أعراض أو أكثر من أعراض الشلل الرعاش، مقارنة بالأشخاص الذين يستهلكون أقل من ثلاثة اصناف من الأغذية فائقة المعالجة يوميا.   وأوضح الباحثون أن هذه الدراسة لا تثبت بشكل نهائي أن تناول الأغذية فائقة المعالجة تؤدي للإصابة بالشلل الرعاش، ولكنها تسلط الضوء على العلاقة الارتباطية بينهما.   وأشار رئيس فريق الدراسة في تصريحات أوردها الموقع الإلكتروني «هيلث داي» المتخصص في الأبحاث الطبية إلى أنه «في حين يتعين إجراء مزيد من الأبحاث بشأن هذه العلاقة، من الأفضل الحرص على تقليل تناول الأغذية فائقة المعالجة والاهتمام بتناول الأغذية الصحية المفيدة من أجل الحفاظ على سلامة الجسم والمخ».

خاض كريستيانو رونالدو جونيور، الابن الأكبر لأسطورة كرة القدم، مباراته الأولى مع منتخب البرتغال، الإثنين.   وقدم ابن رونالدو أداء متواضعا جدا، في مباراته الأولى مع منتخب البرتغال تحت 15 عاما، أمام المنتخب الياباني.   ودخل جونيور في الشوط الثاني، أمام أنظار جدته والدة رونالدو، ولكنه كان سيئا بشكل عام في مراحل مختلفة من المباراة التي انتصرت فيها البرتغال على اليابان بنتيجة 4-1.   وأقلقت بداية جونيور مع منتخب البرتغال، عشاق كريستيانو رونالدو، الذين يعقدون آمالا كبيرة على ابنه كي يكون خليفته في الملاعب.   ووفقا لحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي، فقد مرر جونيور تمريرتين صحيحتين فقط في المباراة، من أصل 13 محاولة تمرير.   كما لم ينجح بالقيام في أي مراوغة، أو أي التحام على الكرة.   يذكر أن جونيور يبلغ من العمر 14 عاما، وكان مشاركا في أكاديميات الكرة ليوفنتوس ومانشستر يونايتد وريال مدريد، عندما كان والده لاعبا في تلك الأندية.   اضغط هنا لمشاهدة الفيديو

إستهدفت مسيرة اسرائيلية صباح اليوم سيارة عند مدخل وادي الحجير لناحية بلدة قعقعية الجسر في قضاء النبطية.

قتل 51 فلسطينيا وأصيب آخرون، في غارات إسرائيلية على مناطق متفرقة من قطاع غزة منذ ليل الثلاثاء.   وذكرت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا)، أن من بين القتلى 45 في شمال القطاع وحده.   وأوضحت أن القوات الإسرائيلية شنت سلسلة غارات وأحزمة نارية استهدفت منازل فلسطينيين في مخيم جباليا وجباليا البلد شمالي القطاع، مما أدى إلى مقتل 45 منهم، غالبيتهم من الأطفال والنساء.   وأضافت أنه جرى نقل جثامين القتلى والمصابين إلى مستشفيي العودة والإندونيسي، مشيرة إلى أن عددا من الجثامين ما زالت تحت أنقاض المنازل المستهدفة.   وفي الجنوب، قتل فلسطيني وزوجته وطفلتاهما في قصف مسيرة إسرائيلية على خيمة تؤوي نازحين، بمنطقة المواصي غربي مدينة خان يونس.   كما قتل عدد من الفلسطينيين من جراء استهداف الجيش الإسرائيلي منزلا في منطقة بلدة الفخاري جنوب شرقي خان يونس، بجنوب القطاع.

جدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب الثلاثاء دعوته لمجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) لخفض أسعار الفائدة، قائلا إن أسعار البنزين والتجزئة «وكل شيء آخر تقريبا» قد انخفضت.   وقال ترامب على منصة تروث سوشيال «لا يوجد تضخم، وأسعار البنزين والطاقة والبقالة وكل شيء آخر تقريبا قد انخفضت!!! يجب على مجلس الاحتياطي الفيدرالي خفض سعر الفائدة، كما فعلت أوروبا والصين».   جاء ذلك بعد أن أظهرت بيانات رسمية، تراجع معدل التضخم للشهر الثالث على التوالي في أبريل الماضي في الولايات المتحدة، حتى بعد بدء سريان تنفيذ بعض الرسوم التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، على الرغم من توقعات الاقتصاديين وبعض الشركات ارتفاع معدل التضخم خلال الأشهر المقبلة.   وقالت وزارة العمل أمس الثلاثاء إن أسعار المستهلكين ارتفعت بنسبة 2.3 بالمئة في أبريل الماضي ، وبعدما سجلت 2.4 في مارس الماضي، وتعد هذه أدنى زيادة يتم تسجيلها منذ أكثر من أربعة أعوام.   وعلى أساس شهري، ارتفع مؤشر أسعار المستهلك بنسبة 0.2 بالمئة الشهر الماضي بعد انخفاضه 0.1 بالمئة في مارس، وهو أول انخفاض له منذ مايو 2020.   وكان خبراء اقتصاد استطلعت رويترز آراءهم توقعوا ارتفاع مؤشر أسعار المستهلك بنسبة 0.3 بالمئة.   وتراجعت أسعار البقالة بنسبة 0.4 بالمئة، ويرجع ذلك جزئيا إلى انخفاض أسعار البيض بنسبة 12.7 بالمئة. وهذا يعد أكبر تراجع في تكاليف الأغذية في المنزل منذ سبتمبر 2020، حسبما قالت الحكومة.   وارتفع ما يُسمى بالتضخم الأساسي لمؤشر أسعار المستهلك بنسبة 2.8 بالمئة على أساس سنوي في أبريل بعد ارتفاعه 2.8 بالمئة في مارس.

Lors d'une conférence de presse organisée pour annoncer les résultats des élections municipales dans le gouvernorat du Nord, le président du Courant patriotique libre, le député Gebran Bassil, a souligné que «nous nous sommes soumis aux choix du peuple, nous les avons respectés et nous les avons soutenus».Il a ajouté : «A partir de là, nous avons soutenu les listes sur lesquelles se présentaient des candidats engagés, partisans ou sympathisants du Courant patriotique libre, sans que cette victoire signifie que nous réduisons les votes du peuple à cette liste, mais cela signifie aussi que ces listes n'auraient pas réussi sans notre soutien, donc nous n'avons pas gagné contre le peuple, mais avons réussi avec lui en étant derrière lui dans sa victoire.Bassil a précisé : »Nous n'avons rejeté personne nulle part au Liban, nous avons tendu la main à tout le monde et affirmé notre désir d'ouverture et de coopération«, soulignant que “la logique de l'isolement et de l'exclusion n'est pas la nôtre, par contre, d'autres ont cherché à nous contourner et à nous annuler partout où c'était possible, sauf dans les endroits où il était impossible de gagner contre le courant même s'ils se réunissaient tous, et c'est là que la coopération s'est mise en place”.Il a ajouté : »Dans le gouvernorat du nord l'expression la plus marquante de cette unité a été à Batroun, où a eu lieu une alliance tripartite composée des Kataeb, des forces libanaises et de Harb, mais malgré le fait que nous étions les plus forts, nous n'avons pas eu de problème avec ce consensus«.Il a declaré: »L’ouverture d’esprit dont nous avons fait preuve à Batroun n'a pas été réciproque dans d'autres endroits du département de Batroun, comme à Tannourine, où nous avons été rejetés, ce qui nous a obligés à soutenir la liste «Jeunesse pour le développement de Tannourine», et nous avons pu obtenir un tiers des voix sans bataille, ce qui montre notre présence ; Nous avons fait le consensus dans la ville de Batroun même si nous nous sommes rendus compte qu'une bataille d'union était menée contre nous«.Il a déclaré : »Par contre, ce n'était pas le cas à Bsharre. Le concurrent qui est parmi eux, a reçu un rejet, preuve que l'esprit éliminatoire prédomine, même pour ceux qui sont des leurs, et le résultat a été expressif à Bsharre avec plus de 40% pour l'approche oppositionnelle«. Il a poursuivi : »Ils se sont alliés avec tout le monde pour nous éliminer et sont même allés jusqu'à s'allier avec le parti nationaliste à Koura, et Amioun est une ville expressive en la matière car nous avons pu, avec des amis, obtenir 42% malgré la grande alliance qui a été tissée, et des alliances ont également été tissées dans le Akkar et d'autres pour nous encercler et n'ont pas réussi«, soulignant que »les chiffres qui ont exprimé notre présence dans toutes les circonscriptions du nord.«Ils se sont allies avec tout le monde afin de nous éliminer jusqu’au point de s’allier avec le PSNS a Koura. Le village d’Amioun en est l’exemple parce que nous avons pu récolter 42% des voix malgré la grande alliance qui a été tissée. De même d’autres alliances ont été effectuées afin de nous contourner mais n’ont pas abouties, preuve en est les chiffres qui reflètent notre présence a Akkar. BatrounBassil explique : À Batroun, il y a 31 municipalités, dont 19 ont réussi totalement ou partiellement, l'union comprend 28 municipalités, et nous avons aujourd'hui, avec le succès que nous avons obtenu, la plus grande part, mais nous sommes aujourd'hui dans un front politique et nous laissons le résultat jusqu'à ce moment-là, mais les indicateurs parlementaires dans ce département étaient clairs. Il a poursuivi en disant : Nous sommes présents dans 26 des 31 municipalités, soit 87%, et il y a une victoire pour les listes que nous avons soutenues, qui sont 19, donc au total, les chiffres sont résumés comme suit : A Batroun, il y a deux députés et l'alliance de tous les partis, l'alliance tripartite ne leur donne pas deux députés, même s'ils se réunissent, donc nous conseillons que toutes les manigances ne servent à rien, et ce qu'il faut faire, nous le ferons pour obtenir les deux députés, nous le ferons.»KouraBassil a souligné : «Nous n'avons jamais été la première force a Koura, au contraire, nous avons reculé ces dernières années, et ces élections nous ont permis de nous déplacer dans de nombreuses villes et d'y être présents et de faire du consensus et de l’unanimité ».Bassil a souligné que «nous avons réussi dans 22 des 37 municipalités dont les résultats de plusieurs municipalités sont expressifs, comme Amioun ou d'autres. Au total, nous avons été présents dans 22 municipalités, soit environ 73%, et nous avons 17 moukhtars et 43 membres municipaux qui ont reussi.» AkkarBassil a souligné que dans la circonscription du Akkar, la forte présence du Courant est connue, à tel point que dans de nombreuses villes, la compétition était entre les gens du courant ; Nous avons respecté leurs choix, y compris à Shadra et a Andaket, dont la couleur est populairement connue. Nous avons participé à 47 municipalités au Akkar, nous étions directement concernés par 37 municipalités, dont plusieurs sont principalement de religion musulmane, et nous avons obtenu des succès dans ces municipalités ; Le résultat est qu'au Akkar nous avons pu être présents dans 32 municipalités, et dans 21 municipalités les listes que nous avons soutenues ont réussi. En conclusion, nous avons 89 membres municipaux qui ont gagné et 35 moukhtars, par rapport à la deuxième force au Akkar, il y a une nette progression du courant par trois fois sur les forces libanaises et les autres partis, en particulier les forces chrétiennes, dont la présence au Akkar est limitée. ZghartaDans le département de Zgharta, Bassil a expliqué que «la principale force est le parti « Marada » ou le conflit fait rage entre la famille Frangieh et la famille Mouawad. Dans la plupart des villes, nous étions du côté du parti « Marada », ce qui leur a permis de remporter l'union municipale, et en même temps, deux moukhtars ont gagné dans ce département qui sont avec le Courant patriotique libre, et au total, nous avons soutenu 8 listes qui ont réussi et nous avons 17 membres municipaux et 27% des municipalités où nous nous sommes battus.»   Bsharre Bassil a souligné qu’ « à Bsharre, la principale force est celle des Forces libanaises. Notre approche était de manière calme en facilitant les accords et l’unanimite. ». Cette recommandation et la participation à travers laquelle nous avons adopte , que ce soit à Bsharri ou dans d'autres villes, ont montré une objection à l'approche dominante de Bsharre, et nous espérons que nous pouvons y contribuer«, soulignant que »dans la troisième circonscription du nord, nous avons 162 membres municipaux, et nous ne sommes pas la première force populaire la première étant les Forces libanaises, mais nous et Marada venons en deuxième et troisième position«. Minieh-DanniyehBassil a également parlé de la deuxième circonscription du nord, plus précisément Minieh-Danniyeh, dans laquelle le Courant a participé dans 12 municipalités et nous avons obtenu une présence et des succès dans 10 d'entre elles, dont les membres gagnants sont 20 et nous avons 6 moukhtars», soulignant que “nous sommes heureux d'avoir été présents dans deux villes non chrétiennes et d'avoir gagné”, notant que “le processus à Tripoli est toujours en cours et ici nous ne pouvons pas parler d'une forte présence du Courant mais d'une présence et nous avons été présents dans deux municipalités sur les listes et nous avons soutenu 34 moukhtars, dont 11 ont réussi”.Bassil a souligné que «dans ces circonscriptions, le Courant a pu prouver sa présence et son travail dans 154 municipalités, dont nous avons obtenu 108 d'entre elles et remporté 70 listes, et au niveau du nord, nous avons 374 membres municipaux gagnants dans les municipalités du nord et 101 moukhtars.»

Durante una rueda de prensa celebrada para anunciar los resultados de las elecciones municipales en la Gobernación del Norte, el jefe del Movimiento Patriótico Libre, el diputado Gebran Bassil, señaló que «nos sometimos a la elección del pueblo, la respetamos y la apoyamos».Afirmó: «Desde aquí, apoyamos las listas en las que se presentaron candidatos comprometidos, partidarios o simpatizantes del Movimiento Patriótico Libre, sin que esta victoria signifique que reduzcamos los votos del pueblo a esta lista, sino que esto significa también que estas listas no habrían triunfado sin nuestro apoyo, y por lo tanto no ganamos del pueblo, sino con él, y ganamos con él y estuvimos detrás de él en su victoria».Bassil aclaró : «No rechazamos a nadie en ningún lugar del Líbano, tendimos la mano a todo el mundo y afirmamos nuestro deseo de apertura y cooperación», señalando que «la lógica del aislamiento y la exclusión no es nuestra lógica, y por otra parte, otros trataron de rodearnos y anularnos en cualquier lugar que estuviera disponible, excepto en los lugares donde era imposible ganar al movimiento, aunque se reunieran todos, y aquí se produjo la cooperación.»Y añadió: «En la circunscripción del norte, la expresión más destacada de esta unidad fue en Batroun, donde hubo una alianza tripartita formada por Kataeb, las fuerzas y Harb, y a pesar de que éramos los más fuertes, no tuvimos ningún problema con este consenso.»Dijo: «La amabilidad que mostramos en Batroun no fue recíproca en otros lugares del distrito de Batroun, como Tannourine, donde fuimos rechazados, lo que nos obligó a apoyar la lista »Juventud por el Desarrollo de Tannourine«, y pudimos hacernos con un tercio de los votos sin batalla, lo que demuestra nuestra presencia, e hicimos el consenso en la ciudad de Batroun a pesar de que nos dimos cuenta de que se estaba librando una batalla sindical contra nosotros».Dijo: «En cambio, no fue el caso en Bsharri porque hubo incluso el otro, que está entre ellos, hubo un rechazo hacia él, y esto es una prueba del espíritu eliminacionista de cualquiera, incluso entre ellos, y el resultado fue expresivo en Bsharri con más del 40% para el enfoque opositor.»Continuó: «Se aliaron con todo el mundo para eliminarnos e incluso llegaron a aliarse con el Partido Nacionalista en Koura, y Amioun es una ciudad expresiva en este asunto porque fuimos capaces, con amigos, de obtener el 42% a pesar de la gran alianza que se tejió, y también se tejieron alianzas en Akkar y otros para rodearnos y no lo consiguieron» señalando que «los números que expresaron nuestra presencia en todos los distritos del norte.»BatrounBassil explicó: En Batroun, hay 31 municipios, de los cuales 19 tuvieron éxito total o parcialmente, la unión incluye 28 municipios, y nosotros hoy, con el éxito que logramos, tenemos la mayor parte, pero estamos hoy en un frente político y dejamos el resultado para entonces, pero los indicadores parlamentarios en este distrito fueron claros. Continuó: Estamos presentes en 26 de los 31 municipios, es decir, en el 87%, y hay una victoria de las listas que apoyamos, que son 19, así que en total, los números se resumen de la siguiente manera: En Batroun, hay dos diputados y la alianza de todos los partidos, la alianza tripartita no les da dos diputados, aunque se reúnan, por lo que aconsejamos que todas las fabricaciones no sirvan de nada, y lo que haya que hacer, lo haremos para obtener los dos diputados, lo haremos.«KouraBassil subrayó: »Nunca hemos sido la primera fuerza en Koura, al contrario, retrocedimos en los últimos años, y estas elecciones nos permitieron movernos en muchos municipios y estar presentes en ellos y hacer consenso y memorización«. Bassil subrayó que »logramos el éxito en 22 de los 37 municipios y hay muchos municipios cuyos resultados son expresivos, como Amioun u otros. Es decir, incluso en municipios mixtos, tuvimos éxitos expresivos y mukhatres que pertenecen al Movimiento o son amigos del Movimiento. En total, estuvimos presentes en 22 municipios, es decir, cerca del 73%, y tenemos 17 mukhtares y 43 miembros municipales que ganaron.«AkkarBassil señaló que en la circunscripción de Akkar es conocida la fuerte presencia del Movimiento, hasta el punto de que en muchos municipios la competición era entre las dos corrientes, y nosotros las dejamos, incluidas Shadra y Andaket, cuyo color es popularmente conocido, pero las elecciones las respetamos.Dijo: Participamos en 47 municipios en Akkar, nos ocupamos directamente de 37 municipios, muchos de ellos son musulmanes, y logramos éxitos en estos municipios, y el resultado es que en Akkar pudimos estar presentes en 32 municipios, y en 21 municipios las listas que apoyamos tuvieron éxito, y tenemos 89 miembros municipales que ganaron y 35 mukhtares, en comparación con la segunda fuerza en Akkar, hay un claro progreso de la corriente por tres veces sobre las fuerzas y otras fuerzas, especialmente las fuerzas cristianas, cuya presencia en Akkar es limitada.ZghartaEn el distrito de Zgharta, Bassil explicó que »la principal fuerza allí es la Marada y el conflicto está abierto entre la familia Frangieh y la familia Mouawad, y en la mayoría de los pueblos estuvimos del lado de la Marada, lo que les dio apoyo para ganar la unión municipal, y al mismo tiempo ganaron dos mukhtares en el distrito de Zgharta que están con el Movimiento patriótico libre, y en total apoyamos a 8 listas que triunfaron y tenemos 17 miembros municipales y el 27% de los municipios donde luchamos.«Bsharri Bassil señaló que »en Bsharr«, la principal fuerza allí son las Fuerzas, pero nosotros lo tratamos de forma calmada y facilitamos los entendimientos, y la recomendación y participación en la que participamos, ya sea en la ciudad en Bsharri o en otros pueblos, mostró un estado de objeción al enfoque prevaleciente en Bsharri y esperamos poder contribuir a ello», subrayando que «en el tercer distrito norte tenemos 162 miembros municipales y no somos la primera fuerza popular y los primeros son las Fuerzas, pero nosotros y Marada ocupamos el segundo y tercer lugar».Minieh-DanniyehBassil también habló sobre la segunda circunscripción norte, concretamente Minieh-Danniyeh, en la que el Movimiento participó en 12 municipios y logramos presencia y éxitos en 10 de ellos, de los cuales los miembros ganadores son 20 y tenemos 6 mukhtares«, señalando que “estamos contentos de haber estado presentes en dos ciudades no cristianas y haber ganado,” señalando que »el proceso en Trípoli todavía está en curso y aquí no podemos hablar de una fuerte presencia del Movimiento sino de una presencia y estuvimos presentes en dos municipios en las listas y apoyamos a 34 mukhtares, 11 de los cuales tuvieron éxito.«Bassil señaló que «en estas circunscripciones, el Movimiento pudo demostrar su presencia y trabajo en 154 municipios, de los cuales logramos 108 y ganamos 70 listas, y a nivel del Norte, tenemos 374 miembros municipales ganadores en los municipios del Norte y 101 mukhtares».

أعرب رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون عن ترحيبه الكبير بإعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب رفع العقوبات عن سوريا، مشيداً بالمسعى «المشكور» الذي قام به ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في هذا الإطار. واعتبر عون أن «هذا القرار الشجاع يشكّل خطوة إضافية على طريق استعادة سوريا لعافيتها واستقرارها»، متمنياً أن ينعكس ذلك إيجاباً على لبنان والمنطقة وشعوبها.

تحدّثت الإعلاميّة ندى اندراوس عزيز عن حادثة إصابتها برصاصة طائشة، وقالت «كنت عم بطمن على بنتي ناي، وإسألها وين صارت بدرسها لأنه عندها تقديم هيدي السنة». وأضافت ندى: «انا وعم بطمن على ناي، حسيت فيه إنفجار ودخنة عم تطلع من إجري ونار». وأشارت إلى أنّ «سبب وجودها هو أولادها»، وقالت: «ممنوع أنا يصرلي شي الا لأمنن يكبروا ويتخرجوا من الجامعات». وتجدر الإشارة إلى أنّ رصاصة طائشة أطلقها محتفلون بنتائج الإنتخابات البلديّة والإختياريّة، أصابت سيارة الـ«ال بي سي» في طرابلس وخرقتها، واستقرت في رجل الإعلامية ندى اندراوس عزيز.

كتب رئيس حزب التوحيد العربي وئام وهاب عبر «أكس»: رفع الحصار عن الشعب السوري بعد سنوات من المعاناة تسجل لولي العهد الأمير محمد بن سلمان . ولكن هل ستنفذ الحكومة السورية الشروط الموضوعة عليها وتتحول الى دولة طبيعية ؟. هذا هو السؤال . المنطقة ذاهبة الى سلام مستدام . فلنملك جرأة الذهاب للسلام

قال إيلون ماسك في تصريح له: «عرضنا للتو روبوتات تسلا أوبتيموس على الرئيس ترامب والأمير محمد بن سلمان أوجه الشكر إلى السعودية لموافقتها على خدمة ستارلينك للبحرية والطيران»

افادت «الوكالة الوطنية للاعلام» في صور بان الحفارة  التي قيل انها استهدفت بصاروخ من مسيرة معادية، على طريق جويا - دبعال واحترقت، لم يكن بسبب غارة، انما بسبب احتكاك كهربائي.