الشرق الأوسط السعودية: بيروت: ثائر عباس- أكد رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام في حديث لـ«الشرق الأوسط» أنه «لا عودة إلى الوراء في مشروع تكريس حصرية السلاح في يد الدولة وحدها، وأن تكون صاحبة الكلمة الفصل في قرارَي الحرب والسلم، معنيّة وحدها بالدفاع عن أرضها وأبنائها - جميع أبنائها - بكل الوسائل التي تتيحها القوانين والأعراف الدولية». وقال الرئيس سلام قبيل مغادرته إلى بغداد مترئساً وفد بلاده إلى القمة العربية، إنه يحمل معه إلى القادة العرب «رسالة وعد وأمل»، مضيفاً أنه سيعرض عليهم مسار عودة لبنان إلى سكة التعافي، ومؤكداً أن ما تحقق في الفترة القصيرة من عمر حكومته «يبشّر بالكثير». من جهة أخرى، شدد سلام على أن الدولة اللبنانية بأكملها «تسعى للانسحاب الإسرائيلي من كامل أراضيها ومنع التعديات بكل أشكالها»، كما تعمل الحكومة على الحشد المطلوب لإطلاق ورشة إعادة الإعمار.
بعض ما جاء في مانشيت الديار: تكثفت الاتصالات قبل يوم من الانتخابات البلدية في بيروت بين الاقطاب السياسيين الذين يشكلون لائحة ائتلاف الاحزاب المتناقضة تحت شعار «بيروت بتجمعنا» للحفاظ على المناصفة بين المسيحيين والمسلمين وحض الناخبين على التصويت بقوة للائحة وعدم التشطيب، وحتى الان الصورة ما زالت غير واضحة والمناصفة في خطر وجمهور المستقبل ملتزم بقرار رئيسه سعد الحريري عدم المشاركة، والذين سيشاركون لن يصوتوا لمرشحي القوات اللبنانية والتيار الوطني الحر، فانتخابات طرابلس اثبتت قوة تيار المستقبل في صفوف الطائفة السنية، وانتخابات بيروت لن تخرج عن هذه المعادلة وكل التوقعات تشير الى ضعف المشاركة. وفي المعلومات، ان الرئيس بري وحزب الله وجنبلاط والقوات اللبنانية والتيار الوطني الحر والشخصيات المسيحية والاحباش ومخزومي والطاشناق والعديد من النواب الحاليين والسابقين سيشاركون بكثافة في الانتخابات والاصرار على عدم تشطيب المسيحيين لتأمين المناصفة، وعلم، ان الاتصالات بين نواب العاصمة لم تنقطع طوال الساعات الماضية لتامين كل مقومات النجاح للائحة الاحزاب.
الأنباء الكويتية: تخشى مصادر نيابية بارزة تراجع الاهتمام الدولي بلبنان. وأشارت لـ«الأنباء» الى ان دول القرار الدولي ترى ان الخطى البطيئة للسلطة في تنفيذ ما هو مطلوب دوليا وخصوصا على صعيد سحب السلاح لا يفيد لبنان، كما ان اعتماد أسلوب «الحلول بالتراضي» في هذا المجال لن يكون مقبولا بلا سقوف زمنية. وقالت: «على الدولة اللبنانية اتخاذ خطوات تحاكي النهج الذي بدأته الرئاسة والحكومة، وبالزخم نفسه الذي بدأته مع انطلاقتها قبل نحو أربعة اشهر». واعتبرت المصادر «ان الإشارة التي ألمحت اليها مساعدة المبعوث الأميركي الى الشرق الأوسط مورغان أورتاغوس، حول الاستفادة مما أقدم عليه الحكم في سورية من خطوات، تحمل في طياتها أكثر من رسالة». غير ان المصادر رأت انه «لا يجوز القاء المسؤولية على الحكم في لبنان من دون ممارسة ضغوط على إسرائيل لوقف اعتداءاتها والانسحاب حتى الحدود الدولية المعترف بها وفقا للاتفاق الذي تم في 27 نوفمبر الماضي. وكذلك فإن استمرار الاعتداءات يوميا، لا يساعد السلطة في لبنان على القيام بالتزاماتها».
الأنباء الكويتية: في الشأن البلدي الجنوبي، يكثف «الثنائي الشيعي» من مساعيه وبينها ممارسة ضغوط، للوصول الى تحقيق «التزكية» في الإنتخابات البلدية والاختيارية في مختلف بلدات الشريط الحدودي المدمر، لتجنب أي عملية انتخابية قد تكون صعبة ان لم يكن مستحيلا حصولها، في مناطق بعيدة مع تعذر عمليات الاقتراع في هذه البلدات.
بعض ما جاء في مانشيت الجمهورية: تؤكّد أوساط حكومية خلو أجندة الحكومة من أي رؤية أو روزنامة زمنية لسحب سلاح «حزب الله»، بل إنّ الأمر متروك لرئيس الجمهورية، إلّا أنّ معلومات موثوقة لـ«الجمهورية» أكّدت أنّ النقاشات التي شهدها اجتماع عُقد في الآونة الأخيرة، عكست وجود رغبة لدى مستويات وزارية وحكومية بوضع ملف سلاح الحزب على طاولة الحسم الفوري والسريع، وعدم حصر المعالجة بالإنفلات الفلسطيني وسلاح المجموعات الفلسطينية الموجود في المخيّمات. وقد كان هذا الطرح محل تبايُن وانقسام حاد بين المجتمعين الذين طرح بعضهم أسئلة حول الأولويات، وما إذا كان السعي إلى وقف الاعتداءات الإسرائيلية يتّسم بالأولوية قبل غيرها أم لا؟ وخَلُص النقاش إلى «تجاوز هذا الطرح، تجنّباً لما قد يتسبّب به من التباسات وإشكالات ومفاعيل سلبية».
التقى رئيس مجلس الوزراء الدكتور نواف سلام، يرافقه وزيرا الخارجية يوسف رجي والاقتصاد عامر البساط الرئيس الفلسطيني محمود عباس، حيث جرى خلال اللقاء بحث الأوضاع الراهنة في فلسطين، ولا سيما في قطاع غزة، في ظل التصعيد العسكري المستمر. وأكد الرئيس سلام « ضرورة الوقف الفوري للحرب، وحماية الشعب الفلسطيني وصون حقوقه في أرضه ووطنه»، مشدداً على« أهمية التمسك بحل الدولتين كسبيل وحيد لتحقيق السلام العادل والدائم». كما جدد الرئيس سلام« دعمه للمبادرة العربية للسلام، باعتبارها مرجعية أساسية لأي تسوية عادلة وشاملة، تضمن إقامة دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية».
صدر عن قيادة الجيش – مديرية التوجيه البيان الآتي: “ضمن إطار التدابير الأمنية التي تنفذها المؤسسة العسكرية في مختلف المناطق، دهمت وحدات من الجيش تؤازر كلًّا منها دورية من مديرية المخابرات منازل مطلوبين وأوقفت 3 مواطنين وفقًا لما يلي:• توقيف المواطن (ح.ح.) في بلدة عرسال – بعلبك كونه مطلوب بجرم الاتجاربالأسلحة الحربية، وضبط في حوزته كمية منها. • توقيف المواطن (ع.ح.) في بلدة حوش السيد علي – الهرمل كونه مطلوب توقيفه بجرم إطلاق النار وتأليف عصابة سرقة والقيام بأعمال السلب بقوة السلاح، وضبط في حوزته أسلحة وذخائر حربية.• توقيف المواطن (م.ع.م.) في منطقة الشواغير – الهرمل كونه مطلوب توقيفه بجرم فرض الخوات والقيام بأعمال السرقة.• دهم منزل في بلدة المرح – الهرمل وضبط كمية كبيرة من المخدرات وحشيشة الكيف وأجهزة إلكترونية.سُلمت المضبوطات وبوشر التحقيق مع الموقوفين بإشراف القضاء المختص”.
سجل في قائمقامية الهرمل، فوز كل من البلديات الآتية، في اليوم ما قبل الاخير لبدء الانتخابات البلدية والاختيارية في مدينة الهرمل وقرى القضاء: - مزرعة سجد وفيسان وجوار الحشيش والكواخ بالتزكية، ما يعني أربع بلديات من أصل ثمان ضمن قضاء الهرمل. - كما وفاز 27 مختارا بالتزكية وعشرة أعضاء اختياريين.
أشار مندوب «الوكالة الوطنية للاعلام» إلى حصول اشكال في بلدة كفرجرة في منطقة جزين بين (م. م.. ح.) لبناني وشقيقه (م. ح.) من جهة، و(خ. س) و(ا. س.) و(س. س.) من جهة ثانية، على خلفىة خلاف تبليط مدخل البناء المشترك. وقد قام (م. ح.) بطعن الثلاثة بواسطة سكين، وسريعا حضرت القوى الامنية، وعملت على توقيف الجميع.
نقلت شبكة «سي إن إن» الإخبارية الأميركية عن مصدر إسرائيلي قوله إن إسرائيل والنظام السوري الجديد أجريا مؤخرا محادثات مباشرة. وبحسب المصدر، جرت المحادثات في أذربيجان، وشارك فيها رئيس هيئة العمليات في الجيش الإسرائيلي عوديد بسيوق، والتقى ممثلين عن الحكومة السورية بحضور مسؤولين أتراك.ولم يصدر أي تعليق رسمي من دمشق بشأن عقد محادثات مباشرة مع إسرائيل، كما لم يكشف المصدر تفاصيل جدول أعمال اللقاء أو الجهة التي تولت الوساطة. وهذا الأسبوع، التقى الرئيس الأميركي دونالد ترامب الشرع في السعودية.وتعهد ترامب خلال اللقاء برفع العقوبات الشديدة المفروضة على نظام بشار الأسد.
تتجه الأنظار نحو زحلة في الإنتخابات البلدية الأحد المقبل وسط أجواء سياسية محتدمة وإعادة تشكيل التحالفات، و محاولات لإعادة رسم المشهد المحلي وسباقًا محمومًا على تمثيلها البلدي. في خضم هذا المشهد، برز التيار الوطني الحر كأحد المكوّنات الأساسية في النسيج السياسي لزحلة حاضراً في وجدان شريحة من الزحليين، مسجلًا حضوره من موقع مختلف، صلب وثابت في موقفه السيادي، موقع الدفاع عن الوجود، والمواجهة في ظل محاولات حثيثة لتهميشه، رغم جذوره العميقة في المدينة وموقعه التاريخي كلاعب فاعل في الحياة السياسية الزحلية، ويستعد لتثبيت حضوره رغم كل العوائق. بهذا المعنى، يتموضع التيار كجهة سياسية ترفض الدخول في معادلات سطحية أو تحالفات مبنية على تقاسم النفوذ دون برنامج واضح. المفارقة أن بعض الجهات التي تسعى إلى “إخراج” التيار من الحلبة، كانت في السابق تُنادي بوحدة الصف. أما اليوم، فتدفع نحو إقصاء من لا يشاطرها حسابات الربح والخسارة. هنا، لا يتحدث التيار بلغة المظلومية، بل بلغة الرفض الفعلي لثقافة الاستبعاد وتقبل الرأي الآخر كصوت راسخ معبّرًا عن تاريخ المدينة وتنوّعها الحقيقي وشريكًا أساسيًا في صنع القرار. كذلك زحلة، التي لطالما اعتُبرت ساحة للتنوع المسيحي والسياسي، لم تكن يومًا بعيدة عن التيار الوطني الحر، لا من حيث القواعد الشعبية، ولا من حيث المشاركة الفعلية في الشأن العام. منذ عودة الحياة السياسية بعد 2005، خاض التيار معارك بلدية ونيابية شكلت زحلة فيها محطة رمزية في مسيرته. وفي ظل غياب تحالف واضح بين القوات اللبنانية والكتائب، وتعثّر التفاهم مع آل سكاف، تنفتح الساحة البلدية على خيارات غير تقليدية. هنا، يرى التيار فرصة لإعادة التموضع، ليس بالضرورة من خلال قيادة المعركة، بل من خلال التأثير في مسارها التيار لا يقف على أبواب أحد. من يريد التوافق، فليفتح الباب للجميع. أما من يظن أنه قادر على بناء زحلة من دون التيار، فليتذكر أن أي مجلس بلدي لا يعكس حقيقة المدينة، ويحترم تمثيل كافة مكوناتها مصيره الفشل. رئيس التيار، جبران باسيل، الذي يتولى الإشراف على التحضير للانتخابات البلدية على المستوى الوطني، عبر عن موقف التيار بهذا الخصوص “نحن لا نُقصي أحدًا ولا نطالب بإلغاء أحد، لكن من يريد تغييبنا عن الساحة، سيكتشف أن الحضور لا يُلغى بقرار سياسي أو بلدي. زحلة لا تختصر بلائحة، بل بكرامة أهلها وتنوّعهم.”هذه العبارة تعكس إصرار التيار على التواجد، ليس بالضرورة عبر اللوائح التقليدية، بل عبر التأثير الشعبي، والموقف الثابت من قضايا المدينة، والتواصل المباشر مع الناس، بعيدًا عن أساليب المساومة السياسية. زحلة، في نهاية المطاف، لا تُحكم بلائحة جاهزة أو توافق هش، بل برؤية تنموية شاملة، تضع كرامة المدينة فوق أي حساب إنتخابي. وهذا ما يسعى التيار إلى تثبيته، حتى لو كلفه خوض معركة “الوجود” بدل معركة المقاعد. بالنسبة للتيار، الانتخابات البلدية ليست فقط مسألة مقاعد، بل فرصة لإعادة تأكيد الوجود السياسي والاجتماعي في بيئة لطالما شكلت جزءًا من هويته. وفي ظل حملات الإقصاء التي يتعرّض لها، سواء عبر التعتيم الإعلامي أو الإقصاء من لوائح توافقية، يسعى التيار إلى إيصال رسالة واضحة: لا يمكن إلغاء من هو جزء من تاريخ المدينة ونسيجها الأهلي. هذا الإصرار على الحضور، ولو عبر خوض معركة رمزية أو دعم تحالفات غير تقليدية، يُعتبر موقفًا مبدئيًا في وجه منطق الإقصاء والتفرّد، ويعكس تمسك التيار بدوره كقوة سياسية لها امتداد شعبي وتاريخ نضالي. بالخلاصة، مع كل التعقيدات التي تحيط بالانتخابات البلدية المقبلة في زحلة، يُثبت التيار الوطني الحر أنه لا يزال رقمًا صعبًا، حتى في أصعب الظروف. فالحضور لا يُقاس فقط بعدد المقاعد، بل بالقدرة على التأثير، وفرض النفس في معادلة تحاول بعض القوى إعادة صياغتها بمعزل عنه.التيار موجود في القلوب والبيوت والشوارع ، لأن أهل زحلة كانوا دومًا «منا وفينا» ، والتيار «من الناس وللناس» ولا يمكن لأحد أن يُلغي وجوده أو أن يستبدله بتفاهمات انتهازية. التيار اليوم في زحلة ليس في موقع المتراجع، بل في موقع من يرفض الاستبعاد، ويصرّ على أن يكون جزءًا من مستقبل المدينة كما كان جزءًا من ماضيها.
أطلقت وزارة الداخلية والبلديات، عبر منصة «أكس» المساعد الآلي Chatbot للإجابة على أسئلتكم المتعلقة بالانتخابات على مدار الساعة: معلومات عن مراكز الاقتراع، خطوات الاقتراع، شروط الترشح، وأي استفسار آخر تحدثوا مع المساعد الآلي لدعم الانتخابات على الرابط الآتي: https://chatbot.moim.gov.lb
أعلن البنك الدولي أن «السعودية وقطر سددتا ديونا مستحقة على سوريا بنحو 15,5 مليون دولار»، ما يمهد الطريق لاستئناف برامجه فيها بعد توقف دام 14 عاما«، بحسب »وكالة الصحافة الفرنسية«. واشار الى انه »بعد صراع دام سنوات، تسير سوريا على طريق التعافي والتنمية« مضيفا أن أول مشروع له مع الحكومة السورية الجديدة سيركز على تحسين خدمة الكهرباء». وقال متحدث باسم البنك الدولي في بيان: «يسعدنا أن تصفية المتأخرات المستحقة على سوريا تسمح للبنك الدولي بالعودة للعمل فيها وتلبية الحاجات التنموية للشعب السوري». وأضاف: «أن برامج المؤسسة التي تتخذ من واشنطن مقرا ستسهم »في استقرار البلاد والمنطقة. هناك حاجة لخلق بيئة تسمح للقطاع الخاص بالاستثمار وخلق فرص عمل والنمو لتأمين مستقبل أفضل للشعب السوري". ويأتي إعلان البنك الدولي في ختام جولة خليجية للرئيس الأميركي دونالد ترامب أعلن خلالها رفع العقوبات الأميركية عن سوريا.
سيناريوهات «مدوية» للمنطقة: سوريا الى التطبيع وخوف من التقسيم, وهل يستفيد لبنان من رفع العقوبات أم تبقى ملفات النزوح والطاقة أوراق ضغط؟
- - - يحاول الجنوبيون تناسي مآسي الحرب التي مرت عليهم قبل ٦ اشهر ، ومن بين الركام يستعدون لانجاز استحاق الانتخابات البلدية والاختيارية المقررة يوم السبت في 24 الحالي، حيث العمل جار في كل البلدات الجنوبية وخاصة بلدات قضاء صيدا الزهراني. وهنا يبرز دور المرأة الجنوبية المناضلة، ومن غيرها يستحق هذا اللقب عن جدارة على مر السنين، وهي السباقة في كل المحافل. ورغم كل الظروف، ولو بنسبة تعد ضئيلة، ترشحت ٩٠ امرأة (٨٢ بلدي و ٦ اخيياري) من اصل ١٠٤٥ مرشحا. وتعتبر نسبة ١٠٪ مقبولة في ظل الظروف المحيطة بها، وخاصة تضييق المجتمع، فضلا عن الفكر العائلي والعادات والتقاليد. والمطلوب اليوم، ترسيخ وجود المرأة في هذه المجالس ، فهي القادرة على تحديد الاولويات الدراسية والمجتمعية والتربوية والصحية لارتباطها الوثيق بالاسرة ، وهذا ما دعت له اتفاقية «سلمة: سوا من اجل المساواة»، والتي وقعت في ١٥ نيسان ٢٠٢٥ في بيروت، واطلقها برنامج الامم المتحدة الانمائي وهيئة الامم المتحدة للمرأة ، وتهدف الاتفاقية الى تمثيل المرأة بنسبة ٣٠ ٪ في المجالس البلدية اللبنانية والى تحقيق المناصفة الجندرية في رئاسة المجلس البلدي ونيابة الرئاسة.
ذكرت وزارة الداخلية في بيان، بالتعاميم التالية قبيل الإنتخابات البلدية والاختيارية في محافظات بيروت، البقاع وبعلبك الهرمل: -محيط مركز الإقتراع https://x.com/MOIM_Lebanon/status/1917940882352783746 -منع المواكب السيارة https://x.com/MOIM_Lebanon/status/1917911665070506418 -وقف سير الدراجات النارية https://x.com/MOIM_Lebanon/status/1917887440250929331 -فترة الصمت الإنتخابي في الصور أعلاه