الأخبار: آمال خليل- بعد اعتداءاتٍ بـ«المفرّق» خلال الأسبوعين الماضيين، شنّ العدو الإسرائيلي أمس غارات بـ«الجملة» من بعلبك إلى الريحان وإقليم التفاح وتول وتولين وصولاً إلى وادي العزية في القطاع الغربي. تصاعد العدوان كان متوقّعاً عشية الانتخابات البلدية والاختيارية، بعد تهديد العدو بأنه لن يسمح بالتجمعات في المنطقة الحدودية. لكنّ ردات الفعل الشعبية، ولا سيما على مواقع التواصل الاجتماعي، عكَست تحفُّزاً لمشاركة أوسع في الاقتراع غداً، تَحدّياً للعدوان المستمر. حول العصائر المُثلّجة، يتحلّق عدد من الشبان في محل حسن قبلان في ساحة ميس الجبل. أزال محل الـ«فريسكو» سريعاً آثار العدوان، ولم ينتظر إزالة الركام المنتشر حوله. اعتنى قبلان بافتتاح المحل، قبل ترميم منزله المُتضرر. يحرص السبعيني على تذكير زبائنه بأن «المجالس بالأمانات»، في إشارة إلى الأجواء الحامية التي شهدتها البلدة منذ شهرين حتى مطلع الأسبوع الجاري، عند إعلان سحب المرشحين المعارضين للوائح حركة أمل وحزب الله البلدية والاختيارية. فازت البلدية والمخاتير بالتزكية في البلدة الأكبر من حيث الكثافة السكانية والعمران والنشاط الاقتصادي. فتنفّس الأهالي الصعداء، العائدون والنازحون والمغتربون على السواء. فلو لم تتحقّق التزكية، لما كانوا سيضطرون إلى الحضور إلى مراكز الاقتراع التي حدّدتها وزارة الداخلية والبلديات في الأحياء الغربية للبلدة، على المقلب المعاكس للحدود. وهي كانت قد وافقت على افتتاح مراكز للاقتراع بعد عودة أكثر من 600 عائلة للاستقرار في ميس الجبل وإعادة افتتاح المستشفى ومركز الدفاع المدني ومحال الخُضَر والمواد الغذائية ومحطة الوقود والصيدلية. العدد الكبير للبلديات الفائزة بالتزكية غير مسبوق جنوباً لكنّ الاستهداف الإسرائيلي اليومي دفع الحزب والحركة للسعي نحو التزكية. «القطوع» مرَّ أيضاً في القليلة والمنصوري ومجدل زون وصديقين وبرج رحال وكفرصير وحناويه والخيام وعيناثا وعيتا الشعب وحاريص وغيرها من البلدات الكبرى. قرار وزير الداخلية والبلديات أحمد الحجار تمديد مهل سحب الترشيحات حتى اليوم، ساهم في «كرّ المسبحة» بوتيرة متسارعة في اليومين الماضيين. وحتى مساء أمس، وصلت عدد البلديات الفائزة بالتزكية إلى 76 في مختلف أقضية الجنوب. في المقابل، فإن غالبية المعارك المتبقية قائمة على عدد قليل من الترشيحات المنافسة للوائح «تنمية ووفاء». في بلدات المنطقة الحدودية، تأخرت التّزكية بسبب مرشح أو ثلاثة، كما حصل في بنت جبيل ومركبا وبليدا وعيتا الشعب. أما في بليدا، فهناك مرشحان يمنعان الفوز بالتزكية. وغالبية الترشيحات اندرجت في خانة «تسجيل الموقف ومنع مصادرة الرأي الآخر والاستئثار بقرار المجتمعات المحلية». كما يعتبر البعض أن المعارك ولو على صغر حجمها «دليل حياة لدى أهالي الجنوب، الذين يقاتلون على كل الجبهات». مسؤول العمل البلدي في المنطقة الأولى في حزب الله، علي الزين، قال لـ«الأخبار» إن «التزكية تركّزت على المجالس البلدية، فيما تُرك الخيار للعائلات في المقاعد الاختيارية». لذلك، هناك الكثير من البلدات، لا تزال الانتخابات قائمة فيها، إنما على «المخترة» فقط، مثل الناقورة وعيتا الشعب وبنت جبيل... ويعتبر الزين أن تحقيق التزكية في البلدات الكبرى إنجاز كبير «عكس أعلى درجات الديمقراطية التي تفرض رأي الأكثرية». يرفض الزين الانتقادات التي وُجّهت للثنائي بتغييب المكوّنات الأخرى. فـ«المرشحون من الثنائي والمعارضة هم من نسيج سياسي واحد وأبناء البيئة نفسها. لكنّ المعيار الأساسي لإنجاح أي مجلس بلدي، توافر التجانس بين الأعضاء». العدد الكبير للبلديات الفائزة بالتزكية غير مسبوق جنوباً. مع العلم أن العدوان المستمر، منع الكثيرين من الترشح إما لأن «الناس لا يحتملون خلافات»، أو لأن «الواقع الأمني لا يحتمل انتخابات». وفي هذا الإطار، يستعرض الزين أحوال القرى الحدودية التي يستحيل لوجستياً، إقامة انتخابات فيها، ككفركلا ويارون ومارون الرأس وعيتا الشعب، موضحاً أن «التزكية وفّرت على الناس الخطر الأمني وعبء الانتقال والانتظار».
رد النائب السابق أمل ابو زيد في تصريح له على «إكس» على ما زعمته النائبة غادة ايوب فكتب: « من المؤسف أن نسمع من نائبة في البرلمان كلامًا يوحي بأن مسؤولية غياب الجامعات أو إنارة الطرقات تقع على عاتق البلديات، في حين أن هذه الأمور تقع ضمن صلاحيات الدولة ومهام النواب تحديدًا. الجامعات تُؤسس بقرارات حكومية وبخطط وطنية، لا بقرارات بلدية. أما الكهرباء فهي ايضاً مسؤولية شركة كهرباء لبنان والجميع يعرف الكيدية السياسية التي اعتمدها البعض لوقف العمل بتحسين قدرات انتاج معامل الكهرباء الحالية واوقف العمل في بناء معامل جدية، لا المجالس البلدية التي بالكاد تؤمن حاجاتها الأساسية. إذا كانت النائبة ترى في غياب هذه الخدمات تقصيرًا، فالأجدى بها أن تسأل عن دورها ودور زملائها النواب خلال السنوات الثلاث الماضية. ماذا قدموا لجزين؟ ماذا طالبوا بها تحت قبة البرلمان؟ تحميل المسؤوليات للبلديات فقط محاولة مكشوفة لصرف النظر عن التقصير النيابي. المطلوب مساءلة حقيقية للنائب قبل محاسبة البلديات. »
رحب التيار الوطني الحر على حسابه الرسمي على «إكس» بما صدر لجهة ضبط السلاح الفلسطيني في المخيمات وخارجها ووضعه تحت سلطة الدولة اللبنانية. وأضاف «التيار»: إن استكمال بسط السيادة اللبنانية الكاملة على المخيمات الفلسطينية هو منطلق أساسي لإعادة بناء الدولة، كما أنه يخدم مصالح الشعبين اللبناني والفلسطيني. فلا داعٍ لهذا السلاح الذي أدى إلى ما أدى إليه في فترات سابقة خبرها اللبنانيون والفلسطينيون بمرارتها وقساوتها، وحان الوقت لأخذ العبَر منها بالتخلي عن هذا السلاح بما يصب في صالح الشعبين. وختم: يؤكد التيار ان نزع سلاح المخيمات لا يعني ولا يستلزم اعطاء اي حقوق للفلسطينيين في لبنان بل يوجب الاسراع بتأمين عودتهم الى ارضهم من دون اي نوع من انواع الاندماج في المجتمع اللبناني وتوطينهم.
أفادت مراسلة «الجديد» من واشنطن جوزفين ديب، بأن المبعوثة الأميركية مورغان أورتاغوس أجلّت زيارتها إلى لبنان إلى وقت لاحق قريب، مشيرة إلى أن الزيارة «لن تكون خالية الوفاض» وهذا سبب أساسي في التأجيل. وأشارت معلومات «الجديد» أن الإصلاحات وإعادة هيكلة المصارف شرط أساسي، في ظل أجواء سلبية من صندوق النقد الدولي تجاه بيروت بسبب بطء تنفيذ الإصلاحات المطلوبة.
أصدر التيار الوطني الحر بياناً جاء فيه : «تلقى التيار الوطني الحر بكثير من الارتياح و التقدير قرار حاكم المصرف المركزي كريم سعيد تسليم شركة »ألفاريز ومارسال« جميع المعلومات المطلوبة لإنجاز »المرحلة الأولى« من المهام الموكلة إليها. ورأى التيار ان هذا القرار يعكس ارادة الاصلاح لدى الحاكم ويصب في تحقيق الأهداف التي سعى اليها الرئيس ميشال عون من وراء التدقيق الجنائي لجهة كشف سارقي الودائع و محاكمتهم واعادة الحقوق للمودعين . كما ينوّه التيار بقرار الحاكم ملاحقة كل من تولّى مسؤوليات في المصرف المركزي واشتُبه بمشاركته في عمليات اختلاس أموال ، أو تحقيق أي شكل من أشكال الإثراء غير المشروع.»
رسالة الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم إلى أهل الجنوب حول الانتخابات البلدية والاختيارية: «يا أهلنا في الجنوب اللبناني المقاوم. قدَّمتم أعظم التضحيات، ونموذجاً للصمود الأسطوري في مواجهة العدوان الإسرائيلي لعقود خلت وآخرها في إسناد طوفان غزة ومعركة أولي البأس وما بعدها، وأثبتُّم أنكم أهل العزة والسيادة وتحرير الأرض. أعدتُم إعمار الجنوب بعد تحرير عام 2000، ومرةً أخرى بعد عدوان تموز 2006، والآن سبقتم الدولة والمسؤولين في العودة إلى أرضكم، تحدَّيتم المخاطر وقدَّمتم التضحيات لتستعيدوا أرضكم ووطنكم بثباتٍ وشجاعةِ وتوكُّلٍ على الله تعالى. يأتي استحقاق الانتخابات البلدية والاختيارية هذا العام كتَحدٍّ من تحديات الصمود وقوة الموقف والتمسُّك بالأرض وإعمارها بأهلها وبساتينها وبيوتها وكلِّ أسباب الحياة فيها. كلُّ المراهنين مع العدوان الإسرائيلي ينتظرون النتائج. نحن لا نُخاطبُكم لتحقِّقوا الفوز في الانتخابات، فأنتم فائزون بإذن الله تعالى، بتكاتفكم والتفافكم حول حركة أمل وحزب الله، ودعمِكم للوائح التنمية والوفاء، ودعمِكُم للمقاومة، بل أنتم المقاومة. نحن نُخاطِبُكم لتُكثِّفوا حضوركم ومشاركتكم في الانتخابات، ليكون الفوز صاخباً. لن نفرِّط بحبَّة تراب واحدة من جنوبنا المعطاء، ولن نقبلَ ببقاء الاحتلال الاسرائيلي على أي شبرٍ من أرضنا ووطننا. إن مشاركتكم الكثيفة في الانتخابات البلدية والاختيارية جزءٌ من إعادة الإعمار التي سنواكبها مع البلديات المنتخبة، ومع الدولة اللبنانية التي يجب أن تتحمَّل مسؤوليتها. إنَّ استعادةَ أرض الجنوب وإعمارها وإعمار كل ما تهدَّم في لبنان جزءٌ لا يتجزأ من الوفاء لدماء الشهداء وعلى رأسهم سيد شهداء الأمة السيد حسن نصر الله (رض) والجرحى والأسرى الذين سنعمل على استعادتهم. تحيَّة لكم يا أشرف الناس وأوفى الناس وأعظم الناس، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. »
صـدر عـن المديريـة العامـة لقوى الأمـن الـداخلـي شعبـة العلاقـات العامـة مــا يلــي البلاغ التالي: «في إطار العمل المُستمرّ الذي تقوم به قوى الأمن الدّاخلي لملاحقة وتوقيف مرتكبي جميع أنواع الجرائم، لا سيّما تلك المتعلّقة بالاحتيال، توافرت معطيات لدى مكتب مكافحة جرائم المعلوماتيّة وحماية الملكيّة الفكريّة في وحدة الشّرطة القضائية عن قيام شخصين بتنفيذ أعمال نصب واحتيال، عبر تطبيق إلكتروني. بنتيجة المُتابعة، تبيّن أنهما يُدعيان: ح. م. (مواليد عام 1998، لبناني) م. ق. (مواليد عام 1982، لبناني) وبنتيجة التحريّات والاستقصاءات التي قام بها عناصر المكتب، تبيّن أنّهما أقدما على تنفيذ عشرات العمليات الاحتيالية على مدار سنتين تقريبًا، مُستَهدفَين حصرًا اللبنانيين المغتربين العاملين في إفريقيا، عبر إيهامهم أنّ (ح. م.) طبيب لبناني يدعى “علي حداد” أو “إيلي حداد” أو “علي سلكيني”. وأنه قد وصل حديثًا إلى إفريقيا، وأن ابنته تعاني من مرض السرطان وهو بحاجة فورًا لكي يُرسَل المال لذويه في لبنان. بعدها، يزوّد ضحيّته برقم محفظة في تطبيق “whish money” عائدة لـ (م. ق.). وعند تحويل المبلغ، يقدم الأوّل على حظر الضحية، لينتقل عندها إلى شخص آخر. بالتحقيق معهما، اعترف الأخير أنه استحصل على أرقام هواتف الضحايا من خلال مواقع التواصل الاجتماعي كونه كان يُقيم سابقًا في إفريقيا، ويعرف الكثير من أبناء الجالية هناك. فيما اعترف (م. ق.) أنه يتلقّى الأموال عبر التطبيق المذكور أعلاه من أرقام محافظ لأشخاص يجهلهم، بناءً على طلب (ح. م.)، ويتقاضى مبلغ /50/ دولارًا أميركيًا عن كل حوالة يتلقاها، وهو على علم أنّ تلك الأموال هي نتاج عمليات احتيالية. الرّقم الخلوي المُستخدم في عمليّات الاحتيال: 311459-79 المحفظة التي تم إيداع الأموال فيها من قبل الضحايا: 250717-71 لذلك، وبناء على إشارة القضاء المختصّ، تعمّم المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي صورتيهما، ورقمي الهاتف المذكورين. وتطلب ممّن وقع ضحيّة أعمالهما الاحتيالية، وتعرّفوا إليهما، الحضور إلى المكتب المذكور الكائن في ثكنة العقيد الشهيد جوزف ضاهر- بولفار كميل شمعون، أو الاتصال على الرقم: 293293-01، تمهيداً لاتخاذ الإجراءات القانونية اللّازمة».
قضى العديد من الاشخاص اليوم، في تحطم طائرة صغيرة فوق حي سكني في سان دييغو بكاليفورنيا غرب الولايات المتحدة، وفق السلطات المحلية. وقال دان ايدي من دائرة الاطفاء في سان دييغو: «نعتقد ان هناك عدة قتلى». ويبدو ان الضحايا كانوا يستقلون الطائرة من طراز «سيسنا 550»
أعلن المكتب الشّرعي في مؤسّسة المرجع السيّد محمد حسين فضل الله في بيان، أنّ يوم الجمعة الواقع فيه 6 حزيران 2025، هو أوّل أيّام عيد الأضحى المبارك بناءً على المبنى الفقهي للمرجع، وذلك بالاعتماد على الحسابات العلميّة الفلكيّة الدّقيقة.
صدر عن قيادة الجيش – مديرية التوجيه البيان الآتي: «بمناسبة إجراء المرحلة الرابعة من الانتخابات البلدية والاختيارية يوم السبت الواقع فيه 24 / 5 / 2025 ضمن نطاق محافظتَي لبنان الجنوبي والنبطية، باشرت الوحدات العسكرية المنتشرة اتخاذ تدابير أمنية استعدادًا لمواكبة العملية الانتخابية. تشمل هذه التدابير إقامة حواجز ظرفية وتسيير دوريات، بالتنسيق مع الأجهزة الأمنية الأخرى، بهدف حفظ الأمن والاستقرار ومنع وقوع إشكالات. تُشدّد قيادة الجيش على أنها ستلاحق جميع مطلقي النار في مختلف المناطق اللبنانية، لما يسببونه من خطر على حياة المواطنين. وتلفت إلى قرار تجميد مفعول جميع تراخيص حمل الأسلحة في المحافظتَين المذكورتَين اعتبارًا من 23 / 5 / 2025 حتى 26 / 5 / 2025. كما تدعو إلى التجاوب مع التدابير الأمنية للحفاظ على سلامتهم، لا سيّما في ظل الأوضاع الاستثنائية في الجنوب، ولتمكينهم من التعبير عن آرائهم في صناديق الاقتراع، ضمن أجواء من الحرية والديموقراطية. كما تدعوهم إلى إبلاغ أقرب مركز عسكري عن أي محاولة للإخلال بالأمن، أو الاتصال بغرفة عمليات القيادة على الرقم 117».
نشرت وزارة الداخلية والبلديات تعاميم للإنتخابات البلدية والاختيارية في محافظتي لبنان الجنوبي والنبطية: محيط مركز الإقتراع http://moim.gov.lb/AdsDetails.aspx?ida=5489… منع المواكب السيارة http://moim.gov.lb/AdsDetails.aspx?ida=5487… وقف سير الدراجات النارية http://moim.gov.lb/AdsDetails.aspx?ida=5488… فترة الصمت الإنتخابي https://x.com/MOIM_Lebanon/s…
صـدر عـن المديـرية العامـة لقوى الأمن الداخلي ـ شعبة العلاقات العامـة البلاغ التالي: بتاريخ 18-05-2025 وفي محلة فيع/ قضاء الكورة، أوقفت دورية من شعبة المعلومات المدعو: م. س. (مواليد عام 2007، لبناني الجنسية) قاصر لإقدامه على تنفيذ عملية سرقة بواسطة الكسر والخلع من داخل فيلا في محلة قلحات. وقد تمّ تسليمه لفصيلة أميون في وحدة الدرك الإقليمي، حيث تبيّن تورّط شخص آخر بعملية السرقة، وهو القاصر: أ. ن. (مواليد عام 2009، لبناني الجنسية) بالتاريخ ذاته، تمكّنت قوة من فصيلة أميون بمؤازرة دورية من شعبة المعلومات من توقيف الأخير في محلة قلحات، وجرى ضبط مسروقات الفيلا المذكورة. من خلال التوسّع بالتحقيق معهما بحضور مندوب الأحداث، اعترفا بتنفيذ عدة عمليات سرقة منازل، ودراجات آلية، بالاشتراك مع آخرين. بنتيجة المتابعة، تم توقيف /5/ أشخاص لتورّطهم في هذه القضايا، وسُلِّمَت المضبوطات إلى أصحابها، وأودع الموقوفون القضاء المختص بناءً على إشارته.
أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا»، الأربعاء، عن فتح باب التعاقدات للفرق الـ32 المشاركة في كأس العالم للأندية حتى اللحظات الأخيرة قبل انطلاق البطولة في الولايات المتحدة الشهر المقبل، مما يزيد التكهنات بإمكانية انتقال كريستيانو رونالدو إلى أحد الفرق المشاركة في هذه المسابقة بعقد قصير الأجل. وأكد فيفا أن جميع الاتحادات الوطنية العشرين المشاركة في البطولة، التي تنتمي لها 32 فريقا مشاركا في البطولة، وافقت على اقتراح العام الماضي بفتح فترات قيد استثنائية لانتقالات اللاعبين قبل البطولة التي تستمر شهرا، وتبدأ يوم 14 يونيو المقبل في ميامي. وسيكون بإمكان الأندية المشاركة في البطولة إبرام صفقات خلال الفترة من 1 إلى 10 يونيو، بخلاف نافذة أخرى بين يومي 27 يونيو إلى 3 يوليو، وفقا للقواعد الاستثنائية التي أقرها الاتحاد الدولي لكرة القدم في أكتوبر. وقال فيفا في بيانه الأربعاء: «الهدف من هذا القرار هو تشجيع الأندية واللاعبين الذين تنتهي عقودهم على إيجاد حل مناسب لتسهيل مشاركة اللاعبين». ومن أبرز اللاعبين الذين تنطبق عليهم هذه اللائحة، ترينت ألكسندر أرنولد الذي ينتهي تعاقده مع ليفربول في 30 يونيو، ويتردد أنه اقترب كثيرا من الانتقال إلى ريال مدريد الذي يحاول ضم اللاعب قبل انطلاق البطولة مستغلا عدم تأهل ليفربول للمشاركة في البطولة. ولم يتأهل أيضا نادي النصر السعودي الذي يضم بين صفوفه، النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، لعدم فوز الفريق بلقب دوري أبطال آسيا بين عامي 2021 و2024. واستمرت التكهنات بشأن إمكانية انتقال النجم البرتغالي المخضرم (40 عاما) على سبيل الإعارة إلى أحد الأندية المشاركة في البطولة بعقد قصير الأجل. وحال تحقق ذلك، سيتنافس رونالدو وليونيل ميسي في بطولة واحدة لأول مرة منذ مشاركتهما في كأس العالم قطر 2022. وفي أكتوبر الماضي، دعا الاتحاد الدولي لكرة القدم نادي إنتر ميامي، الذي يضم ميسي بين صفوفه، للمشاركة في البطولة باعتباره ممثل الدولة المستضيفة. وتصدر إنتر ميامي ترتيب الموسم العادي، لكنه خرج بعد ذلك من تصفيات كأس الدوري الأميركي للمحترفين. وربطت تقارير صحفية رونالدو بالانتقال إلى عدد من الأندية المشاركة في البطولة مثل الهلال السعودي وبالميراس البرازيلي والوداد المغربي، رغم العقوبة الموقعة على الفريق المغربي بمنعه من التعاقدات بقرار من فيفا.
كتب النائب السابق إيدي معلوف عبر منصة إكس: «عم ينحكى عن تقنين بالمياه زيادة عن التقنين الحالي بالمتن، ومنسمع عن شح بمصادر المياه، وصيفية قاسية... وهيدا سببه الاساسي قلة تساقط الأمطار، الحلول المرحلية ما بعرف اديش متوفرة، لكن الحل الدائم لاكثرية المناطق بالمتن الشمالي رح بيبقى مبارح واليوم وبكرا استكمال سد بقعاتا كفرتيه.» وأرفق المنشور بالصورة أعلاه.
منعت غالي بهاراف ميارا، المدعية العامة في إسرائيل، الأربعاء، رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، من تعيين رئيس جديد لجهاز الأمن الداخلي، خلفا لرونين بار، بعدما قررت المحكمة العليا أن إقالة الأخير مخالفة للقانون، فيما أكد نتنياهو أنه سيمضي في تعيين رئيس جديد للجهاز. واعتبرت المحكمة العليا في إسرائيل، الأربعاء، أن إقالة حكومة نتنياهو لرئيس جهاز الأمن الداخلي (الشاباك)، رونين بار، كان قرارا «مخالفا للقانون». وأوردت المحكمة في قرارها بشأن طعون قدمت إليها في هذه القضية، أن «قرار الحكومة بوضع حد لولاية رئيس الشين بيت (المعروف أيضا بالشاباك) اتخذ بناء على إجراء غير ملائم ومخالف للقانون». وينهي هذا الحكم قضية قانونية وسياسية هزت إسرائيل عقب الإعلان عن إقالة بار في 21 مارس. وأكدت المحكمة أن إعلانها «ينهي الإجراء»، في إشارة إلى استقالة بار. كانت الحكومة الإسرائيلية قد قررت إقالة رونين بار بناء على اقتراح من نتنياهو برره «بانعدام الثقة الشخصية والمهنية» بينهما، ما يمنع «الحكومة ورئيس الوزراء من ممارسة مهامهما بصورة فعالة». وعلقت المحكمة العليا في إسرائيل القرار على الفور، على خلفية طعون عدة تقدمت بها المعارضة ومنظمات غير حكومية والمدعية العامة للدولة تندد بقرار غير قانوني ويهدد الديمقراطية بشكل خطير. وأعلنت الحكومة في أواخر أبريل تراجعها عن قرار الإقالة الذي أثار احتجاجات واسعة، وذلك غداة تأكيد بار أنه سيترك منصبه في 15 يونيو. وعرضت المحكمة بالتفاصيل الأخطاء التي ارتكبتها الحكومة، مشيرة إلى أن الإقالة تنطوي على «مخالفات» بالإضافة إلى «التخلي عن مبادئ أساسية متعلقة بجهاز الأمن الداخلي». وطعنت المعارضة خصوصا بقرار إقالة بار، معتبرة أنه بمثابة إشارة إلى نزعة استبدادية لدى السلطات. وتوترت علاقة بار بحكومة نتنياهو بعدما حملها المسؤولية في الهجوم الذي نفذته حركة حماس في أكتوبر 2023. نتنياهو يصر على تعيين رئيس جديد من جانبه أكد نتنياهو، الأربعاء، أن حكومته ستعين رئيسا جديدا لجهاز الأمن الداخلي رغم قرار المدعية العامة للدولة غالي بهاراف ميارا بمنعه من ذلك. وقال نتنياهو في مؤتمر صحفي: «برئاستي، ستعين حكومة إسرائيل الرئيس المقبل لجهاز الشين بيت».
صدر عن دائرة الإعلام والعلاقات العامة في المديرية العامة للدفاع المدني البيان الآتي: «استكمالًا للجهود المبذولة في سبيل ضمان أمن المواطنين وسلامتهم خلال الانتخابات البلدية والاختيارية، وبتوجيهات من معالي وزير الداخلية والبلديات أحمد الحجار، أصدر المدير العام للدفاع المدني بالتكليف العميد نبيل فرح تعميماً قضى برفع الجهوزية إلى أقصى درجاتها، ووضع جميع الأجهزة العملانية في حالة استنفار عام بنسبة 100%، وذلك ابتداءً من الساعة الثامنة من صباح يوم غد الجمعة الواقع فيه ٢٣ أيار ٢٠٢٥، ولغاية الساعة الثامنة من صباح يوم الأحد الواقع فيه ٢٥ أيار ٢٠٢٥، تزامنًا مع المرحلة الرابعة من الانتخابات المقررة في محافظتي لبنان الجنوبي والنبطية يوم السبت ٢٤ أيار. كما يشمل التمركز الميداني للعناصر والآليات، اعتباراً من الساعة الخامسة من فجر السبت ٢٤ أيار، التقاطعات الرئيسية ومحيط مراكز الاقتراع ضمن مختلف الأقضية، وذلك وفق خطة انتشار دقيقة وُضعت مسبقًا. وقد أُعيد تفعيل غرفة المتابعة الميدانية المشتركة بإشراف العميد فرح، لتنسيق الجهود بين المناطق وجميع الأجهزة والإدارات المختصة بالانتخابات، وضمان الجهوزية الكاملة على مدار الساعة. وإذ تشدد المديرية العامة للدفاع المدني على أهمية التعاون بين المواطنين والعناصر الموزعين على نقاط التمركز في محيط مراكز الاقتراع، تهيب بالجميع الإبلاغ عن أي طارئ عبر الاتصال بالرقم ١٢٥ أو عبر تطبيق واتساب على الرقم 70192693، لضمان التدخل السريع وتقديم الدعم حيث تدعو الحاجة».
نفى المكتب الاعلامي في وزارة المالية ان يكون وزير المالية ياسين جابر قد ادلى بأي تصريح لاي وسيلة او منصة اعلامية. واكد على ما ورد في بيان تجمع موظفي الادارة العامة بأن اجواء اللقاء بينهم وبين جابر سادته الايجابية.
النائب نبيل بدر يوجه رسالة مباشرة من كلام ايناس الى المسؤولين الاربعة, اما للمخزومي : انت بعت بيروت. شاهدوا المقابلة الكاملة مرفقة .