كتبت القاضية غادة عون: لا يجب البحث باي قانون ان متعلق بالفجوة المالية او بإعادة هيكلة المصارف دون اولا إعادة الاموال المتأتية عن الفساد ، على الحاكم كريم سعيد أن يبين مصير ال٨ مليار $ في قضية اوبتيموم ،وعلى المصارف إعادة مبلغ ال٣ مليار $ الذين حولتهم بعض المصارف  الى الخارج في عز الازمة،و مبلغ الاربع مليار $ المجهولي المصدر الذين حولتهم شركة مكتف،والمليار$ الذي حولهم مصرف سوسيتيه جنرال في اوج الازمة بواسطة مكتف.ما تخلوهم يضحكوا عليكم يا مودعين  بإصدار القوانين.لان لا نية في التطبيق والبرهان، أقر قانون استعادة الاموال المتأتية عن الفساد هل طبق؟؟؟؟. او هل جرت اقله محاولة جدية لتطبيقه .يا  حضرة الحكومة يجب البدء من هنا يا مودعين ما تقبلوا اقل من هذا السقف.

طالب «تجمع متقاعدي موظفي وأجراء وزارة الصحة العامة»، بإنصافهم «من خلال دفع تعويضات نهاية الخدمة على أساس عادل». وسألوا في بيان: «هل يعقل أن يخدم المتعاقد أو الأجير لأكثر من 30 سنة، ثم يحال إلى التقاعد دون ان يحصل على تعويض عادل يتناسب مع خدمته؟ اليس من الظلم أن لا يتجاوز تعويضه عند بلوغه السن القانونية ال 1000 دولار، وهو ابن الدولة، وقد افنى حياته منتظرا أن يكافأ بتعويض يعينه في شيخوخته؟ وكيف سيسلك الموظفون الجدد طريق الولاء لإداراتهم وهم يعلمون ان مصيرهم سيكون كمصير زملائهم الذين سبقوهم؟ كيف سيكون الإصلاح المنشود إن لم يكن بالعدل والإنصاف؟». وأضاف البيان: «إننا نبني آمالنا على الرؤساء الثلاثة، وبالأخص دولة الرئيس نبيه بري رئيس السلطة التشريعية القادر على دعوة اللجان النيابية لدراسة مشروع قانون ينصفنا، أو بأن يكون تعويض الصرف بما يوازي التعويص السابق قبل ارتفاع سعر صرف الدولار، أو باعتماد مشروع قانون لتثبيتنا كباقي الموظفين، فيصبح لدينا الحق بمعاش تقاعدي يتيح لنا أن نمضي آخر أيام حياتنا بكرامة، وبعيدا عن العوز والفقر».

نشر الجيش الإسرائيلي لقطات قال إنها لعملية انتشال جثة قائد الجناح العسكري لحركة «حماس» محمد السنوار، الذي زعم الجيش الإسرائيلي أنه تمكن من اغتياله في 13 مايو 2025. وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي باللغة العربية، أفيخاي أدرعي، في بيان على «تلغرام»: «في عملية دقيقة نفذتها قوات جيش الدفاع وجهاز الشاباك وبعد استكمال عملية التشخيص على الجثة تأكد العثور على جثة الإرهابي المدعو محمد السنوار في مسار النفق تحت الأرض الواقع أسفل المستشفى الأوروبي في خان يونس». وأضافت: «تمت تصفية السنوار إلى جانب المدعو محمد شبانة، قائد لواء رفح، في عملية مشتركة لجيش الدفاع والشاباك في 13 مايو 2025، أثناء تواجدهما داخل مجمّع قيادة وسيطرة تحت أرضي، تعمل فيه حاليا قوات جيش الدفاع». وأشار إلى أنه «وخلال عمليات التمشيط في المسار التحت أرضي، تم العثور على أغراض تعود للسنوار وشبانة، بالإضافة إلى مواد استخباراتية أخرى تم تحويلها لمواصلة التحقيق. كما تم العثور على جثث أخرى لمخربين، ويجري التحقق من هوياتهم». المصدر: RT

وجّه البابا لاوون الرابع عشر أول أميركي يتولى رئاسة الكنيسة الكاثوليكية، انتقادا علنيا لتصاعد النزعات القومية حول العالم، واصفا إياها بـ«المؤسفة»، دون أن يذكر دولة أو زعيما بعينه. وخلال قداس عيد العنصرة في ساحة القديس بطرس، وأمام عشرات الآلاف من المصلين، دعا البابا إلى نبذ الأحكام المسبقة والعزلة، قائلا: «ليفتح الرب الحدود، ويحطم الجدران، ويبدد الكراهية».

تلقى شيخ العقل لطائفة الموحدين الدروز الشيخ الدكتور سامي أبي المنى اتصالات وبرقيات تهنئة لمناسبة عيد الاضحى المبارك، أبرزها من: رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، رئيس مجلس الوزراء الدكتور نواف سلام، الرئيس سعد الحريري، الرئيس تمام سلام، رئيس حزب «القوات اللبنانية» د. سمير جعجع، وزراء التربية والتعليم العالي د. ريما كرامي، الداخلية والبلديات العميد أحمد الحجار، الاشغال العامة والنقل فايز الرسامني، الاعلام بول مرقص، والنواب: مروان حمادة، اللواء أشرف ريفي، ملحم خلف، هادي ابو الحسن ومارك ضو. ومن المهنئين ايضاً، نائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الاعلى العلاّمة الشيخ علي الخطيب، البطريرك روفائيل بدرسون الحادي والعشرون ميناسيان- بطريركية بيت كيليكيا للأرمن الكاثوليك والشيخ القاضي نعيم حسن. السفراء ورؤساء البعثات الدبلوماسية الاجنبية والعربية في لبنان، الولايات المتحدة ليزا جونسون، الاردن وليد الحديد، تركيا مورات لوتام، الكويت القائم بالأعمال ياسين محمد الماجد، فرسان مالطا فرنسوا ابي صعب. الوزراء السابقون، عباس الحاج حسن، عادل حمية وعباس الحلبي. اضافة إلى حاكم مصرف لبنان كريم سعيد، قائد الجيش العماد رودولف هيكل، مدير عام الأمن العام اللواء حسن شقير، مدير المخابرات في الجيش العميد الركن انطوان قهوجي ورئيس فرع مخابرات جبل لبنان العميد طوني معوض. كما هنأ بالأضحى، أمين عام مجلس الوزراء القاضي محمود مكيّة، رئيس ديوان المحاسبة القاضي محمد بدران، المطرانان بولس عبد الساتر وبول مروان ثابت، المفتي أحمد قبلان، الأب العام هادي محفوظ، القضاة: رئيس محكمة الاستئناف الدرزية العليا فيصل ناصر الدين، الشيخ سليم العيسمي، جرير عبد الصمد، فريد عجيب، والشيخ بلال الملا، والسادة: امين الداعوق، رئيس جامعة البلمند البروفيسور الياس ورّاق، طارق الداوود، حياة النكدي، رئيس حركة لبنان الشباب وديع حنا ونائب الرئيس بولس حنا، المحامي كامل مزهر، محمد السماك، كمال سليم وادارة «تيلي لوميار- نورسات». زيارات دينية وزار شيخ العقل «خلوة» الشيخ الجليل أبو صالح محمد العنداري في بعلشميه، للمشاركة في لقاء ديني مساء السبت ثاني أيام العيد المبارك، بحضور المشايخ الاجلاء: ابو زين الدين حسن غنام، ابو فايز امين مكارم وابو طاهر منير بركة، الى جانب الشيخين، ابو حسن عادل النمر وابو حمزة فريد ابو فخر الدين وجمع من المشايخ. كما زار «خلوة مجدلبعنا»، لمشاركة مشايخها في لقائهم الديني بمناسبة عيد الأضحى المبارك، و«خلوة الشقيف» في راس المتن، حيث شارك الشيخ الجليل مكارم والشيخ صالحة ومشايخ البلدة لقاءهم الروحي الجامع. ‎

تجاهلت دوقة ساسكس ميغان ماركل الانتقادات اللاذعة التي تعرضت لها بسبب رقصها الجريء في غرفة الولادة، وبدلًا من حذف الفيديو والاعتذار، قررت مشاركة متابعيها لمحة عن رحلتها العائلية إلى مدينة «ديزني لاند». شاركت ميغان ماركل متابعيها عبر حسابها في منصة «إنستغرام» سلسلة صورة وفيديوهات توثق من خلالها جولتها إلى مدينة المرح «ديزني لاند» بولاية كاليفورنيا؛ وذلك من أجل الاحتفال بعيد ميلاد ليليبت الرابع.   ووثقت ميغان (43 عامًا) لقاء ابنتها بشخصية «إلسا» من فيلم «Frozen»، بينما بدا شقيقها آرتشي، البالغ من العمر ست سنوات، مستمتعًا برؤية جنود العاصفة من عالم «Star Wars».   كما استمتعت العائلة بألعاب عدة مثل؛ «جبل الفضاء» و«دمبو» و«أرض السيارات»، وحظيت ليليبت بنصيبها من المرح بحصولها على كعكة عيد ميلاد على شكل حورية البحر الصغيرة.   وأرفقت ميغان منشورها بتعليقك: شكرًا لـديزني لاند على منح عائلتنا يومين من السعادة الغامرة!

كتب النائب السابق أمل أبو زيد على منصة «أكس»: «نستذكر اليوم جريمة اغتيال القضاة الأربعة على قوس المحكمة في صيدا. هذه الجريمة هزّت الضمائر وشكّلت جرحاً في صميم العدالة التي مازالت غائبة في لبنان عن العديد من القضايا وعلى رأسها قضية تفجير مرفأ بيروت والأموال المنهوبة من الدولة أو المحوّلة إلى الخارج».

كتب الوزير السابق سليم جريصاتي عبر حسابه في «إكس»: «في يوم شهداء القضاء الذي أقر رسميًا أثناء ولايتي في وزارة العدل باقتراح نبيل من سيدة من قضاة بلادي، أتقدم من كل قضاة لبنان بأسمى مشاعر التقدير وهم يجهدون في اداء رسالة العدالة في ظروف معيشية قاسية وبمعرض ملفات حساسة وصادمة للرأي العام.   أتمنى عليكم ألا تأبهوا، كما عهدتكم للضغوط التي تمارس عليكم من كل حدب وصوب وممن يكيل لكم الاتهام بأن منكم من يقصر أو يرتكب، ذلك أن آلية مساءلتكم مسلكيا وجزائيا محددة وواضحة في القانون. وتبقى ذكرى من استشهد منكم على قوس العدالة أو بمعرض الرسالة، لا تفارقنا وهي ملأى بالعبر والآمال».

فرّ تسعة عشر سجينًا من نظارة فصيلة غزير في قضاء كسروان، وذلك عند منتصف ليل السبت. وقد تمكّنت عناصر فصيلة جبيل من إلقاء القبض على أحدهم، وهو لبناني الجنسية، فيما لا تزال عمليات البحث والمتابعة جارية لتوقيف الثمانية عشر الآخرين، وهم: ثلاثة عشر سوريًا، وسجين مصري، وأربعة لبنانيين.   أما في التفاصيل، فقد أقدم السجناء على حفر فتحة أسفل شباك موجود في أعلى سقف النظارة، ويبلغ عرض الفتحة نحو عشرة سنتيمترات، وتطل على حديقة خارجية. ويُذكر أن بعض السجناء لم يتمكّنوا من الهروب بسبب ضيق الفتحة.

اكد رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون إن الجريمة النكراء التي طالت القضاة الأربعة الشهداء في محكمة صيدا قبل ٢٦ عاماً « تبقى جرحاً غائراً في ضمير الوطن وفي قلب العدالة اللبنانية. ان القضاة الأبرار حسن عثمان وعماد شهاب وعاصم ابو ضاهر ووليد هرموش الذين سقطوا في مثل هذا اليوم من العام ١٩٩٩ شهداء في سبيل تأدية واجبهم المقدس على قوس محكمة الجنايات في قصر العدل في صيدا ، قدموا حياتهم ثمناً لاستقلالية القضاء وكرامة العدالة في لبنان ».   واضاف : « إنني اذ أدين بشدة هذه الجريمة الإرهابية التي استهدفت أركان العدالة في بلدنا، أؤكد أن لا شيء يمكن أن يُرهب القضاء في لبنان أو يثنيه عن أداء رسالته النبيلة. فالعدالة أقوى من الرصاص، والحق أبقى من الظلم. إن دماء هؤلاء الشهداء الطاهرة لن تذهب سدى، وسنبقى نسعى لكشف الحقيقة ومحاسبة المجرمين مهما طال الزمن ».   وختم الرئيس عون : « القضاء اللبناني سيبقى شامخاً، وسيادة القانون ستنتصر في النهاية. رحم الله شهداءنا الأبرار، وأنار دربنا نحو عدالة حقيقية وشاملة».

سأل رئيس تيار التوحيد العربي وئام وهاب: ‏شو قصة الفيول المغشوش مجدداً  هل ستخبرونا عن أصحابه أم سيسير نحو اللفلفه؟

أفادت «الوكالة الوطنية للاعلام» أن مجهولين اعترضوا طريق فان لنقل الركاب يقوده ع. خلف على اوتوستراد زحلة بعدما استوقفوه بصفتهم ركابا، ثم قاموا بإطلاق النار باتجاهه، فأصيب برصاصة في رجله ومن ثم عمدوا الى سلبه الفان الذي كان يقوده وفروا الى جهة مجهولة. وعلى الفور، حضر عناصر الصليب الاحمر اللبناني وعملوا على نقل المصاب الى مستشفى المعلقة الحكومي في زحلة. كما حضرت عناصر القوى الأمنية وبوشرت التحقيقات.