Lebanon



Uttarakhand helicopter crash: Aryan Aviation operations suspended after Kedarnath chopper crash kills 7; Pilots' licences revoked for 6 months

Following a fatal helicopter crash near Guptkashi that claimed seven lives, the civil aviation ministry has suspended Aryan Aviation's Char Dham Yatra operations. The Uttarakhand government has also temporarily halted helicopter services on the route and init

ما علاقة الحرب الإسرائيلية - الإيرانية بالسلاح الفلسطيني في لبنان؟

بولا أسطيح- خلطت التطورات الكبرى التي تشهدها المنطقة، خصوصاً الحرب الإسرائيلية - الإيرانية، كل الأوراق في الداخل اللبناني، وجمّدت البتّ في عد
tayyar.org Live News

ما علاقة الحرب الإسرائيلية - الإيرانية بالسلاح الفلسطيني في لبنان؟

بولا أسطيح- خلطت التطورات الكبرى التي تشهدها المنطقة، خصوصاً الحرب الإسرائيلية - الإيرانية، كل الأوراق في الداخل اللبناني، وجمّدت البتّ في عدد من الملفات، لعل أبرزها ملف تسليم السلاح الفلسطيني الموجود داخل المخيمات؛ العملية التي كان يفترض أن تبدأ الاثنين من مخيمات بيروت. الجنوب أولاً ووفق مصادر رسمية، فإن الجهات الفلسطينية المعنية في لبنان لم تُبلّغ حتى الساعة بأي تعليمات، سواء من القيادة في رام الله، ومن الأجهزة الأمنية اللبنانية، بخصوص تسليم السلاح الموجود في أي مخيم خلال الأيام المقبلة. وأكدت المصادر، في تصريح لـ«الشرق الأوسط»، أن ذلك لا يعني تجميد الملف، إنما انتظار حلحلة بعض الشؤون الداخلية الفلسطينية التي تجري معالجتها. وتضيف المصادر: «الفصائل طلبت مهلة قبل بدء تسليم السلاح في مخيمات بيروت، وقد تم التفاهم على البدء بمخيمات الجنوب الواقعة ضمن منطقة عمليات القرار الدولي (1701)، على أن ينطلق التسليم من منطقة صور بمخيم البص، يليه الرشيدية، فالبرج الشمالي»، مشددة على أن «التنفيذ سيكون على مراحل، ومن دون مهل محددة». الأحمد مجدداً في بيروت ومن المنتظر أن يعود عضو اللجنة المركزية لحركة «فتح» المشرف على الساحة اللبنانيةـ عزام الأحمد، إلى بيروت في الأيام المقبلة على رأس وفد أمني لاستكمال البحث في آليات التسليم وباقي التفاصيل، وفقاً لمصادر لبنانية. وكان الأحمد مكث أياماً في لبنان قبل عيد الأضحى لمحاولة حلحلة بعض الخلافات التي نشبت في حركة «فتح» على خلفية هذا الملف، كما أجرى مباحثات مع قادة الأجهزة الأمنية اللبنانية والجهات الرسمية المعنية بالملف. أبعاد إقليمية - دولية ويؤكد مدير «مركز تطوير للدراسات»، الباحث الفلسطيني هشام دبسي، أنه «لا يوجد أي تجميد للبحث في ملف سحب السلاح من داخل المخيمات الفلسطينية، بل على العكس، جرى بحث هذا الملف سياسياً في المقام الأول، وكان يُنتظر إنضاج خطة الدولة اللبنانية للتنفيذ بناءً على موقف فلسطيني رسمي أبدى جاهزيته للاستجابة للمبادرة اللبنانية». وأضاف: «على الرغم من ذلك، فإنه لا يمكن اختزال ملف السلاح الفلسطيني في أنه قضية تقنية أو مجرد مسألة ثنائية بين الجانبين الفلسطيني واللبناني. فهذه المسألة لها أبعاد إقليمية ودولية، ونحن، منذ اللحظة الأولى، ندرك أنه لا يمكن فصل هذا الملف عن مسار المفاوضات الأميركية - الإيرانية بشأن الملف النووي؛ لأن استقرار الأمور في لبنان مرهون إلى حد كبير بمآلات هذا المسار». سياق إقليمي ودولي وتابع دبسي، في تصريح لـ«الشرق الأوسط»: «كل من كان يلوم الدولة اللبنانية على التريث، أو ينتقد موقف القيادة الفلسطينية، أصبح اليوم يدرك أن المسألة أوسع من مجرد قرار محلي. الصراع الإقليمي، خصوصاً بين إسرائيل وإيران، جزء أساسي من المشهد الحالي. ومن هذه الزاوية، يمكن فهم موقع السلاح الفلسطيني في لبنان ضمن السياقين الإقليمي والدولي. فما نشهده اليوم من تصعيد، خصوصاً من جانب إسرائيل، يشكل سبباً إضافياً لتأجيل (المؤتمر العربي - الفرنسي - الدولي)، الذي كان يهدف إلى دعم مسار الدولة الفلسطينية». ويرى دبسي أن «هذه التطورات المتسارعة دفعت جميع الأطراف إلى إعادة النظر في خططها العملية. ولكن، إعادة النظر لا تعني التراجع عن الموقف السياسي الذي جرى الاتفاق عليه، كما ورد في البيان الرئاسي المشترك بين الرئيسين الفلسطيني محمود عباس واللبناني العماد جوزيف عون». وكان عون وعباس قد أكدا ببيان مشترك بعد اجتماع بينهما في بيروت خلال مايو (أيار) الماضي، التزامهما مبدأ حصر السلاح في يد الدولة اللبنانية. ووفق البيان المشترك، فقد أبدى الجانب الفلسطيني التزامه عدم استخدام الأراضي اللبنانية منطلقاً لأي عمليات عسكرية، وتعزيز التعاون لضمان عدم تحوّل المخيمات الفلسطينية في لبنان إلى «ملاذات آمنة للمجموعات المتطرفة». وتلا ذلك انعقاد الاجتماع الأول للجنة المشتركة لمتابعة أوضاع المخيمات الفلسطينية في لبنان، بدعوةٍ من رئيس «لجنة الحوار اللبناني - الفلسطيني»، السفير رامز دمشقية، وحضور رئيس الحكومة اللبنانية، نواف سلام، وجرى الاتفاق على بدء الخطوات العملية في منتصف يونيو (حزيران) الحالي. ويشير دبسي إلى أنه «من المتوقع أن يصل الوفد الفلسطيني إلى لبنان خلال اليومين المقبلين لاستئناف العمل. لكن استئناف العمل لا يعني بالضرورة التنفيذ الفوري، فذلك مرتبط بقرار الدولة اللبنانية. فإذا رأت أن الوقت مناسب للبدء بالتنفيذ، فإن الجانب الفلسطيني لا يمانع وسيستجيب لهذا القرار... فاللحظة السياسية هي التي تحكم». اعتراضات «تمت» معالجتها وعما يجري الحديث عنه من انقسامات داخل «فتح» بسبب هذا الملف، يؤكد دبسي أنه «لا يوجد انقسام داخل الحركة، إنما كان هناك بعض الاعتراضات من عدد من الكوادر، انطلقت من مصادر وخلفيات مختلفة. فبعضهم عبّر عن تحفظه من منطلق سياسي؛ إذ ما زال يؤمن بضرورة التمسك بالسلاح، فيما اعترض آخرون بدافع عدم إشراكهم في صناعة قرار بهذه الأهمية، سواء من منطلق تنظيمي، وعلى خلفية شعور بالإقصاء أو التهميش. وهناك أيضاً من رأى في القرار نوعاً من التسرع أو الاندفاع في لحظة سياسية معقدة، مليئة بالتحديات والمنعطفات الحادة». وأكد أن «هذه الاعتراضات تمت معالجتها بشكل مسؤول من خلال الوفد الفلسطيني الذي قدم من رام الله، وأُعيدت صياغة الأمور الداخلية بما ينسجم والمصلحة العامة. وقد صدرت قرارات متعددة تتعلق بإعادة ترتيب أوضاع منظمة التحرير الفلسطينية والسفارة الفلسطينية في بيروت وحركة (فتح) نفسها». ويتوزع الوجود المسلح الفلسطيني في لبنان على 12 مخيماً رئيسياً، معظمها خارج سيطرة الدولة اللبنانية، وتسيطر عليها فصائل أبرزها «فتح» و«حماس» و«الجهاد الإسلامي» و«الجبهة الشعبية». أما خارج المخيمات، فكانت تنشط فصائل تاريخية مدعومة من النظام السوري، أبرزها «القيادة العامة» و«الصاعقة»، التي فقدت معظم مواقعها وتراجع نفوذها بعد سقوط النظام السوري، فقد عمد الجيش اللبناني إلى تفكيك جميع القواعد العسكرية خارج المخيمات.

وصول الطائرة الرومانية الأولى على متنها لبنانيون عالقون في شرم الشيخ

وصلت صباحًا إلى مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت الطائرة الرومانية الأولى على متنها لبنانيون عالقون في شرم الشيخ بسبب التطورات الأمنية الأخ
tayyar.org Live News

وصول الطائرة الرومانية الأولى على متنها لبنانيون عالقون في شرم الشيخ

وصلت صباحًا إلى مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت الطائرة الرومانية الأولى على متنها لبنانيون عالقون في شرم الشيخ بسبب التطورات الأمنية الأخيرة بين إسرائيل وإيران وادت الى اغلاق المجالات الجوية في عدد من البلدان وبالتالي توقف شركات الطيران عن تسيير رحلاتها  المعتادة.  وكانت المديرية العامة للطيران المدني، بتوجيه وتنسيق مع وزير الاشغال العامة والنقل فايز رسامني، تابعت موضوع هؤلاء اللبنانيين مع الشركة المعنية والوكيل السياحي في لبنان وقدمت الشركة طلبًا فوريًا الى المديرية للموافقة على نقلهم  عبر  شركة طيران رومانية ووضع جدول زمني  لنقلهم  الى بيروت بدءًا من اليوم. وقد أعطيت الموافقات المبدئية اللازمة والطلب  من الشركة المباشرة بالإجراءات المطلوبة لتأمين نقلهم.   ومن المقرر آن تصل تباعا رحلات أخرى مماثلة اليوم.

حشرة تهدد إسطنبول.. والسلطات الصحية تحذر السكان

حذرت المؤسسات الصحية في ولاية إسطنبول التركية من حشرة تعد لدغتها خطيرة بعدما كشفت إحصاءات رسمية عن تسجيل 7002 حالة لدغة قراد في إسطنبول منذ بداي
tayyar.org Live News

حشرة تهدد إسطنبول.. والسلطات الصحية تحذر السكان

حذرت المؤسسات الصحية في ولاية إسطنبول التركية من حشرة تعد لدغتها خطيرة بعدما كشفت إحصاءات رسمية عن تسجيل 7002 حالة لدغة قراد في إسطنبول منذ بداية العام الحالي حتى شهر يونيو الجاري، بمعدل ينذر بالخطر خاصة مع ارتفاع درجات الحرارة في الصيف.   وتظهر البيانات أن 88 بالمئة من هذه الحالات (6165 حالة) تمّ رصدها خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة فقط، ما يؤكد وجود موسمية واضحة لنشاط هذه الحشرات الخطيرة التي تغزو ولاية إسطنبول.   وأشار مدير صحة إسطنبول الأكاديمي عبد الله أمره جونر إلى أن الغالبية العظمى من حالات اللدغات لا تشكل خطراً صحياً مباشراً، لكن المشكلة تكمن في أن بعض أنواع القراد قد تكون ناقلة لأمراض مميتة مثل حمى القرم الكونغو النزفية.   ورغم تطمينه بعدم تسجيل أي إصابات محلية بهذا المرض في إسطنبول، إلا أن الأرقام تظل مقلقة نظراً للزيادة الكبيرة في عدد الحالات مقارنة بالأعوام السابقة.   وحددت السلطات الصحية عدة فئات تتعرض لخطر أكبر وهم: العاملون في القطاع الزراعي وتربية المواشي، سكان المناطق الريفية والقروية، مرتادو المتنزهات والغابات، عشاق الرحلات البرية والأنشطة الخارجية.   وأصدرت مديرية الصحة مجموعة إرشادات وقائية تشمل ارتداء ملابس طويلة ذات أكمام، مع إدخال أطراف البنطال في الجوارب لمنع تسلل القراد، واختيار ألوان باهتة للملابس لتسهيل رصد الحشرات، وفحص شامل للجسم بعد العودة من المناطق المفتوحة، مع التركيز على المناطق المخفية مثل الإبطين وخلف الركبتين، وتجنب أي محاولات لإزالة القراد بالطرق التقليدية مثل الكحول أو السجائر.   وأكد المسؤولون الصحيون على ضرورة التوجه الفوري لأقرب مركز صحي عند اكتشاف لدغة، وعدم محاولة نزع القراد باليد أو بأدوات غير معقمة، ومراقبة الحالة الصحية لمدة أسبوعين بعد اللدغة، والإبلاغ عن أي أعراض غير طبيعية مثل الحمى أو آلام العضلات.   كما نبهت السلطات إلى أهمية ارتداء القفازات عند التعامل مع الحيوانات الأليفة، وفحص الحيوانات المنزلية بانتظام، وتجنب المناطق التي تكثر فيها المواشي البرية، واستخدام المبيدات الآمنة في الحدائق المنزلية   وكانت السلطات الصحية قد دعت السكان إلى زيادة الوعي بمخاطر القراد، نشر الإرشادات الوقائية، الإبلاغ الفوري عن أي حالات مشبوهة، المشاركة في حملات التوعية المجتمعية

هل من مؤشر على تحرك حلفاء إيران في لبنان؟

أفادت صحيفة “النهار”، بأنه وفق مصادر ديبلوماسية غربية، ليس هناك أي مؤشر على تحرك حلفاء إيران في لبنان راهناً. وفي هذا السياق، علمت الصحيفة أ
tayyar.org Live News

هل من مؤشر على تحرك حلفاء إيران في لبنان؟

أفادت صحيفة “النهار”، بأنه وفق مصادر ديبلوماسية غربية، ليس هناك أي مؤشر على تحرك حلفاء إيران في لبنان راهناً. وفي هذا السياق، علمت الصحيفة أن المبعوث الأميركي إلى سوريا سفير الولايات المتحدة الأميركية لدى تركيا توم باراك، كان متوقعاً أن يزور باريس للقاءات مع المسؤولين الفرنسيين في 15 حزيران، لكن الموعد تبدّل فيما ظل برنامج زيارته إلى بيروت قائماً. ومن المتوقع أن يصل إلى العاصمة اللبنانية منتصف هذا الأسبوع مع رسالة من الرئيس دونالد ترامب إلى المسؤولين اللبنانيين لدفعهم إلى الاستعجال بتنفيذ نزع سلاح “حزب الله” والسلاح الفلسطيني وعدم المماطلة، وإلا لن تكون هناك مساعدات للبنان، كما سيؤكد ضرورة التقدم على صعيد الإصلاحات الضرورية لمساعدة الأسرة الدولية.

التشكيلات الديبلوماسية نضجت.. ماذا عن التعيينات القضائية والمالية؟

ظلّ الترقب سيد الموقف، في ظل اجماع حالي على وجوب تحييد لبنان عن هذه الحرب. وعلمت صحيفة “الديار” انه سيتم خلال جلسة مجلس الوزراء، التي تُعقد صب
tayyar.org Live News

التشكيلات الديبلوماسية نضجت.. ماذا عن التعيينات القضائية والمالية؟

ظلّ الترقب سيد الموقف، في ظل اجماع حالي على وجوب تحييد لبنان عن هذه الحرب. وعلمت صحيفة “الديار” انه سيتم خلال جلسة مجلس الوزراء، التي تُعقد صباح اليوم في قصر بعبدا، لبحث الوضع الراهن في المنطقة وجدول اعمالها من 49 بندا، اصدار موقف حكومي موحد لجهة التمسك بحياد وتحييد لبنان عن الصراع الدائر، ومنع استخدام اراضيه من قبل اي مجموعة لدعم اي طرف ضد الآخر، وان كانت الحكومة ستدين قيام “اسرائيل” بالاعتداء على ايران. وبحسب المعلومات، تتكثف الاجراءات والتدابير المتخذة من قبل الاجهزة الامنية، لمنع طابور خامس من اقحام لبنان بهذه الحرب. والى جانب البنود ال49 التي يفترض ان يتم بحثها، علمت “الديار” ان التشكيلات الديبلوماسية نضجت ، وسيتم اقرارها في جلسة اليوم، بخلاف التعيينات القضائية والمالية التي لا تزال تراوح مكانها. كذلك، اكدت مصادر معنية بالملف لـ “الديار” انه لن يتم اليوم تسليم اي سلاح فلسطيني متواجد داخل المخيمات، كما كان متفق عليها، لافتة الى ان “الامور لم تنضج بعد، كما ان ما يحصل في المنطقة يجعل البت راهنا بهذا الملف واتخاذ خطوات عملية بشأنه، امرا صعبا ومعقدا”.

«الأقوى والأكثر تدميرا مقارنة بالعمليات السابقة».. اليكم حصيلة الهجمات الصاروخية الايرانية على حيفا وتل أبيب

سقط 5 قتلى وأكثر من 100 جريح إسرائيلي، جراء سقوط صواريخ إيرانية على وسط إسرائيل في هجمات جديدة أطلقتها إيران صباح اليوم، ونجح بعضها في اختراق أن
tayyar.org Live News

«الأقوى والأكثر تدميرا مقارنة بالعمليات السابقة».. اليكم حصيلة الهجمات الصاروخية الايرانية على حيفا وتل أبيب

سقط 5 قتلى وأكثر من 100 جريح إسرائيلي، جراء سقوط صواريخ إيرانية على وسط إسرائيل في هجمات جديدة أطلقتها إيران صباح اليوم، ونجح بعضها في اختراق أنظمة الدفاع الإسرائيلية ليضرب مواقع في تل أبيب وحيفا. فقد نقلت صحيفة معاريف عن الإسعاف الإسرائيلي أن 5 أشخاص قتلوا جراء الهجوم الصاروخي الإيراني على إسرائيل، وقال الإسعاف إن طواقمه تعمل في 4 مواقع سقطت فيها الصواريخ. وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إن عدد المصابين جراء سقوط صواريخ إيرانية في منطقة تل أبيب الكبرى ارتفع إلى 103. كما قالت وسائل إعلام إسرائيلية، إن فرق الإنقاذ تتعامل مع 3 مواقع بها عالقون تحت الأنقاض في منطقة غوش دان بتل أبيب، وأشارت إلى مخاوف من فقدان 6 أشخاص في موقعين سقطت عليهما صواريخ إيرانية، كما أشارت إلى وجود عالقين تحت الأنقاض في حيفا وسط تزايد الخشية على مصيرهم بعد فقد الاتصال بهم. وقال قائد منطقة الوسط في الشرطة الإسرائيلية إن عددا كبيرا من المباني تعرضت لإصابات جراء الصواريخ الإيرانية.وفي وقت سابق قالت الجبهة الداخلية الإسرائيلية، إن الهجوم الإيراني امتد من إيلات جنوبا إلى مدينة الناقورة شمالا، مضيفة أن صفارات الإنذار تدوي في تل أبيب ومناطق أخرى بعد رصد عمليات إطلاق الصواريخ من إيران. وقالت وسائل إعلام إسرائيلية، إن إيران بدأت هجوما واسع النطاق على مناطق مختلفة من إسرائيل، مضيفة أن صفارات الإنذار تدوي في مناطق حيفا وعكا والجليل الغربي وخليج حيفا والجليل الأسفل وطبرية. ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن الجيش الإسرائيلي، أن نحو 100 صاروخ إيراني أطلق على إسرائيل في هذه الدفعة، وقالت إن إصابات مباشرة حدثت في عدة مواقع داخل تل أبيب الكبرى وجنوبي إسرائيل. ونقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن شهود عيان، إن صواريخ إيرانية سقطت في 3 مناطق بتل أبيب الكبرى. وأضافت أن منظومة الدفاع الجوي فشلت في اعتراض 10 صواريخ أطلقت من إيران. وقالت القناة 13 الإسرائيلية، إن طواقم الإسعاف توجهت إلى 4 مواقع على الأقل سقطت فيها صواريخ إيرانية وسط إسرائيل. وقال الإسعاف الإسرائيلي، إن طواقمه توجهت لعدة مواقع بعد تلقيها إخطارات عن سقوط صواريخ فيها وتحديدا في تل أبيب الكبرى. وقال رئيس بلدية بتاح تكفا للإذاعة الإسرائيلية، إن صاروخا إيرانيا سقط على المدينة وأصاب مبنى فيها، مضيفا أن عملية الإنقاذ تتواصل. ولاحقا تحدث الإسعاف الإسرائيلي عن 4 إصابات مباشرة في حيفا، 2 منها أصابت مولدات الطاقة الرئيسية بالمدينة، كما قال، إن 8 مبانٍ تعرضت لإصابات مباشرة في الهجوم الصاروخي الإيراني الأخير. كما تحدثت وسائل إعلام إسرائيلية عن 4 إصابات مباشرة في تل أبيب، 3 منها أصابت وسط المدينة. وقالت وسائل إعلام إسرائيلية، إن 25 إسرائيليا على الأقل أصيبوا جراء إصابات مباشرة لمبان في تل أبيب، في حين قال الإسعاف الإسرائيلي، إنه تم إجلاء 29 مصابا من جميع المواقع التي تعرضت للهجوم الصاروخي الإيراني الأخير.كما قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن الجبهة الداخلية تحقق في حادث خطير وقع داخل غرفة محصنة في منطقة بتاح تكفا وسط إسرائيل، وذلك بعد أن أشارت إلى أن صاروخا إيرانيا تسبب في تدمير ملاجئ في المنطقة. في الأثناء دوت صفارات الإنذار في شمال إسرائيل جراء هجوم إيراني آخر بالمسيّرات. وأشارت وسائل إعلام إسرائيلية إلى استهداف إيران مجمع مصفاة بازان للكيماويات في حيفا، وقالت إن المصفاة التي جرى استهدافها تعالج 10 ملايين طن من النفط الخام يوميا، وتزود أوروبا بالنفط والطاقة، وأضافت أن مجمع مصفاة بازان هو الأكبر في إسرائيل، وينتج 200 ألف برميل نفط يوميا. من جهته أعلن الحرس الثوري الإيراني عن تنفيذ موجة جديدة من الهجمات الصاروخية على إسرائيل، وصفها بأنها «الأقوى والأكثر تدميرا مقارنة بالعمليات السابقة». وأكد أن الضربات استهدفت مباشرة منظومات القيادة والسيطرة التابعة لإسرائيل في إطار تصعيد نوعي في طبيعة الأهداف والتكتيكات المستخدمة. وأوضح الحرس الثوري، أن العملية اعتمدت أساليب مبتكرة وتقنيات معلوماتية ومعدات متطورة، ما مكّن الصواريخ من إصابة أهدافها بدقة عالية رغم الدعم الأميركي لإسرائيل وامتلاكها تقنية الدفاع الحديثة، مؤكدا أن الهجمات الإيرانية «أثبتت أن حسابات العدو الصهيوني تجاه إيران خاطئة تماما». وفي وقت سابق فجر اليوم، فعّلت القوات الإيرانية أنظمة الدفاع الجوي في عدد من المدن، منها العاصمة طهران ومشهد وكرج وبندر أنزلي، في ظل تصاعد الهجمات الجوية الإسرائيلية التي استهدفت مواقع داخل إيران، وفق ما أفادت به وكالات أنباء رسمية، في المقابل جددت الجبهة الداخلية تحذيراتها من هجوم إيراني وشيك، وقالت وسائل إعلام إسرائيلية، إن ملايين الإسرائيليين في الملاجئ. وأكدت وكالة الأنباء الإيرانية (إيرنا) سماع دوي انفجارات وإطلاق نيران الدفاع الجوي شرقي طهران، وكذلك دوي انفجار في مدينة شهريار غربي العاصمة. وأعلنت وكالة «مهر» الإيرانية، أن الدفاع الجوي الإيراني أحبط هجوما إسرائيليا على منطقة بارشين شمالي البلاد، في حين ذكرت وكالة «تسنيم» أن الدفاعات الجوية أسقطت أجساماً وطائرات مسيرة إسرائيلية في سماء بندر أنزلي، ودمرت طائرتين مسيرتين في باقرشهر شمالي إيران. في السياق ذاته، أعلنت منظمة الطيران المدني الإيرانية تمديد إغلاق الأجواء وإلغاء الرحلات حتى الساعة الثانية من ظهر اليوم الاثنين، وسط استمرار التهديدات الجوية. من جهته، كشف المتحدث باسم الخارجية الإيرانية عن مقتل 73 امرأة وطفلا في 3 ضربات جوية حديثة استهدفت العاصمة طهران، في مؤشر على تصاعد الخسائر البشرية جراء الهجمات. وفي تطور أمني، أعلنت الشرطة الإيرانية اعتقال عنصرين تابعين لجهاز الموساد الإسرائيلي في مدينة ري جنوب العاصمة. على الجانب الإسرائيلي، كانت وسائل إعلام إسرائيلية أفادت في وقت سابق مساء أمس أن سلاح الجو شن هجمات تستهدف صواريخ كانت معدة للإطلاق نحو إسرائيل، بينما أكد جيش الاحتلال، أن الهجمات تستهدف مواقع صواريخ أرض-أرض وسط إيران. وأعلنت الجبهة الداخلية الإسرائيلية استمرار حالة الطوارئ، داعية الإسرائيليين إلى البقاء قرب الملاجئ، وسط تحذيرات من استمرار التهديدات الصاروخية الإيرانية، بحسب ما نقلت عنها صحيفة هآرتس. كما نقلت هيئة البث الإسرائيلية عن وزيرين إسرائيليين، أن حالة الطوارئ في الجبهة الداخلية قد تستمر شهرا. ونقلت كذلك عن وزيرة النقل، أنهم يدرسون نقل الإسرائيليين العالقين في الخارج بعبّارة من قبرص.

خاص - الغطاء المرتبك والتحدي الداخلي: سلاح “الحزب” أمام لحظة مفصلية!

خاص tayyar.org - تتعمّق تداعيات المواجهة الإيرانية–الإسرائيلية لتطال امتدادات طهران في المنطقة، وفي مقدمها “حزب الله”. ويعتبر مصدر ديبلوماسي غر
tayyar.org Live News

خاص - الغطاء المرتبك والتحدي الداخلي: سلاح “الحزب” أمام لحظة مفصلية!

خاص tayyar.org - تتعمّق تداعيات المواجهة الإيرانية–الإسرائيلية لتطال امتدادات طهران في المنطقة، وفي مقدمها “حزب الله”. ويعتبر مصدر ديبلوماسي غربي عامل في بيروت أن «كل تراجع في الموقع الاستراتيجي الإيراني ينعكس تلقائياً على الحزب، سواء في قدرته على فرض شروطه الداخلية أو في استثماره للموقع التفاوضي الذي راكمه منذ ٢٠٠٦».ويرى أن الحزب في ظل الحرب المفتوحة، التي تجاوزت معادلة الردع بالوكالة، «أمام واقع مختلف: غطاء إيراني مرتبك، بيئة إقليمية مضطربة، وضغط داخلي لبناني يتفاقم اقتصادياً وسياسياً وشعبياً. هذا التحوّل قد يفتح نافذة نادرة لطرح ملف السلاح من زاوية جديدة، تخرج به من متاهة “الحوار” المستنزِف نحو مقاربة تفرضها التوازنات الميدانية».وتشير إلى أن ما يحدث في غزة، والجنوب، وداخل إيران، «يؤشّر إلى تآكل منظومة الردع التي شكّلت أساس السردية “المقاوِمة”، مما يضع “الحزب” في موقع دفاعي سياسياً».ويخلص إلى أن «التحدي الأبرز يبقى في غياب القرار اللبناني. فهل يملك الحكم شجاعة التقاط هذه اللحظة المفصلية؟ أم تُهدَر مجدداً فرصة فرض قواعد جديدة للسيادة، تحت وطأة خطاب مأزوم لا يُنتج سوى التعطيل؟».

مطار بيروت يعمل ضمن «جدول طارئ»

بدأ مطار رفيق الحريري في بيروت العمل ضمن «جدول طارئ» لتخطي الأزمة التي ترتبت على إلغاء عدد من شركات الطيران العربية والعالمية رحلاتها إلى لبن
tayyar.org Live News

مطار بيروت يعمل ضمن «جدول طارئ»

بدأ مطار رفيق الحريري في بيروت العمل ضمن «جدول طارئ» لتخطي الأزمة التي ترتبت على إلغاء عدد من شركات الطيران العربية والعالمية رحلاتها إلى لبنان، وسط تراجع بعدد الواصلين إلى العاصمة اللبنانية بنسبة تصل إلى 75 في المائة عما كان عليه قبل اندلاع الحرب الإسرائيلية ــ الإيرانية، ليل الخميس ــ الجمعة. وكثفت شركة «طيران الشرق الأوسط»، الناقلة الجوية اللبنانية، من رحلاتها لتعويض التبدلات في جداول حركة الطيران إثر الحرب الإسرائيلية - الإيرانية، فيما يشهد مطار بيروت اكتظاظاً نتيجة تأخير الرحلات، وهي أزمة يتوقع المسؤولون اللبنانيون أن تمتد ليومين إضافيين، رغم جهود «طيران الشرق الأوسط» لتسيير الرحلات التي توقفت بعد منتصف ليل السبت - الأحد، واستُأنفت فجر الأحد، تماماً كما حدث ليل الجمعة - السبت. وقال المدير العام للطيران المدني في مطار بيروت، أمين جابر، لـ«الشرق الأوسط»: «إننا نعمل ضمن جدول طارئ بعد التطورات الأمنية في المنطقة»، خلافاً لجدول الرحلات التي كانت مجدولة قبل الحرب، موضحاً أن هذا التدبير اتُخذ «بسبب إلغاء العديد من شركات الطيران العربية والأجنبية لرحلاتها». وأضاف: «شركة (طيران الشرق الأوسط) تسير العدد الأكبر من الرحلات في هذا الوقت إلى جميع الوجهات، بالنظر إلى أن الكثير من الأشخاص لا يزالون في الخارج، وقرروا العودة إلى البلد، كما أن هناك الكثير من الموجودين على الأراضي اللبنانية، كانوا قد حجزوا للمغادرة»، مشدداً على أن الناقلة الجوية اللبنانية «تبذل جهوداً للعمل بكل الظروف، وتلبية احتياجات المسافرين». وبُعيد اندلاع الحرب بين إسرائيل وإيران، ألغت العديد من شركات الطيران رحلاتها إلى بيروت بسبب الظروف الأمنية، مما أنتج أزمة اكتظاظ للمسافرين داخل مطار رفيق الحريري في بيروت. وعمل هؤلاء على حجز تذاكر سفر على متن الناقلة اللبنانية أو بعض الشركات التجارية التي لا تزال تهبط وتقلع من مطار بيروت. وقال جابر: «أزمة الاكتظاظ لا تزال قائمة، بالنظر إلى أن الخيارات تضيق أمام المسافرين العازمين على المغادرة»، مشيراً إلى أن «هذا الضغط على رحلات (الشرق الأوسط) أنتج إرباكاً، في وقت تحاول الشركة اللبنانية تلبية جميع حاجات السوق». وأعرب عن توقعاته بأن الأزمة «ستتقلص خلال يومين، بعد تلبية الحاجات». ولا تزال طائرات شركات طيران مثل «القطرية» و«الكويتية» و«الاتحاد» الإماراتية تهبط في بيروت، فيما ألغت شركات أخرى رحلاتها مثل «الفرنسية» و«الإماراتية» و«الإثيوبية» والشركات التركية. وقال جابر إن الشركات العربية والأجنبية «تجدول رحلاتها كل يوم بيومه حسب الظروف»، لافتاً إلى أن «معظم الشركات الأوروبية ألغت رحلاتها في اليومين الأخيرين، في وقت تكفلت طائرات (الشرق الأوسط) بنقل الركاب، حيث لا تزال تطير إلى جميع الوجهات التي تطير إليها، مثل باريس ولندن وكوبنهاغن وغيرها». وخلال اليومين الماضيين، تمت جدولة الرحلات خلال النهار، إذ تتخذ الشركات العاملة تدابير حسب الظروف، وتقدر سلطات المطار في بيروت الظروف للحفاظ على سلامة الطيران وأمان المسافرين. ويشير جابر إلى أن التدابير «جدية جداً لتأمين سلامة الطائرات، ويجري إبعاد الطائرات من مكانها في لحظات إطلاق الصواريخ، وتجري تقييماً للأوضاع الأمنية بشكل متواصل كل لحظة بلحظتها». تراجع حركة الوصولوتراجعت حركة الوافدين إلى مطار بيروت، إثر الحرب، بنسبة تتخطى الـ75في المائة، إذ سجل مطار بيروت نحو 4 آلاف وافد يوم السبت، بينهم حجاج لبنانيون، في مقابل 4 آلاف مسافر غادروا الأراضي اللبنانية عبر مطار بيروت. وقال جابر إن أعداد الوافدين قبل الحرب «كانت تتراوح بين 16 ألفاً و18 ألفاً يومياً، قبل أن تتقلص بسبب الحرب وإلغاء رحلات العديد من شركات الطيران إلى حدود الـ4000، السبت». وبعد نداءات أطلقها عالقون في مطار أديس أبابا، الجمعة، ناشد مئات اللبنانيين العالقين في منطقة شرم الشيخ في مصر، كلّاً من الرئيس اللبناني جوزيف عون ورئيس الحكومة نواف سلام، التدخّل العاجل لدى السلطات المصرية لتسهيل عودتهم إلى لبنان، وذلك بعد توقف حركة الطيران المدني إلى بيروت. وبعد الظهر، أعلنت المديرية العامة للطيران المدني عن جدولة رحلات عودتهم إلى بيروت بدءاً من صباح الاثنين عبر شركة طيران رومانية، وقد أعطيت الموافقات المبدئية اللازمة والطلب من الشركة المباشرة بالإجراءات المطلوبة، لتأمين نقلهم إلى لبنان في أقرب وقت ممكن.

Get more results via ClueGoal