أصدرت وزارة المالية بيانا، تعلم فيه المكلفين بأن "مهلة الاستفادة من التخفيض بنسبة 90% على غرامات التحقق والتحصيل الصادرة بموجب التكاليف الذاتية (التصاريح الضريبية) المقدمة خلال الفترة من 16/11/2022 ولغاية 15/2/2024 والمحددة بثلاثة أشهر اعتباراً من 1/4/2025، عملاً بأحكام القنون رقم 328 تاريخ 4/12/2024 (تعليق المهل القانونية والقضائية والعقدية) وقرار وزير المالية رقم 336/1 تاريخ 12/3/2025 (تسوية غرامات التحقق والتحصيل المفروضة بموجب قوانين الضرائب)، تنتهي بتاريخ 30/6/2025 وطلبت من المكلفين المبادرة الى تسديد هذه المبالغ تحت طائلة إتخاذ إجراءات التحصيل اللازمة”.

تستمر النيران مشتعلة في احراج  بكيفا ، فيما يعمل عناصر الدفاع المدني من مراكز روم وجزين واقليم الخروب والشويفات بمؤازرة طوافة من الجيش اللبناني على اخمادها  والسيطرة عليها.

أكد مرجع حكومي لـ«الجديد» أن اتجاهات الحرب الإيرانية - الإسرائيلية ما زالت غامضة، كما لا يزال قرار الولايات المتحدة الأميركية بالمشاركة في الحرب أو عدمه غير محسوم. لكنه استبعد مشاركة حزب الله في الحرب في حال مشاركة الولايات المتحدة فيها، موضحاً أن مسار التواصل بين قيادة الجيش اللبناني والحزب «مطمئن» في هذا الخصوص.

أكد رئيس حكومة الوحدة الليبية عبد الحميد الدبيبة خلال اجتماع أمني موسع بوزارة الداخلية في طرابلس، أن ليبيا انتقلت من مرحلة التحدي إلى مرحلة التمكين.   وشدد الدبيبة على أن الجميع بات خاضعًا لمشروع الدولة وإجراءاتها السيادية.   وأوضح أنه تم الاتفاق بالتنسيق مع المجلس الرئاسي، على تشكيل لجنتين لمتابعة الترتيبات الأمنية وأوضاع السجون، مشيرا إلى أن وزارة الداخلية أصبحت لأول مرة منذ عام 2011 الجهة الوحيدة المسؤولة عن تأمين العاصمة.   واعتبر أن ما تحقق يمثل «انتصارا حقيقيا للدولة»، مؤكدا أن ذلك لم يكن ليتحقق لولا تفكيك أكبر ميليشيا إجرامية كانت تعرقل الاستقرار.   وفي إشارة إلى تجاوز الممارسات العشوائية قال الدبيبة: «انتهى عصر الشيخ والحاج في أجهزتنا الأمنية والعسكرية»، مشددا على أن وزارتي الداخلية والدفاع أصبحتا اليوم في موقع يؤهلهما لتأسيس مؤسسات الدولة على أسس نظامية.   وطالب رئيس الحكومة مديرية أمن طرابلس بتقديم نموذج أمني يشمل كل البلديات والأحياء، مشيدا بالتزامها في تأمين المظاهرات وضبط النفس، معتبرا ذلك علامة نضج أمني.   وشدد على أن التظاهر السلمي حق أصيل لا مكرمة مؤقتة، مؤكدا أن أمن الدولة يبنى باحترام الحريات لا بقمعها.   وأعلن الدبيبة رفضه القاطع للسجون السرية وعمليات الاغتيال والتوقيف العشوائي، مشيرا إلى أنه لن يسمح بوجود أي سجن خارج سيطرة الدولة.   وختم بالتأكيد على ضرورة التعاون الكامل بين وزارة الدفاع وجهاز الأمن الداخلي مع حصر صلاحية التوقيف والقبض في يد وزارة الداخلية وتحت إشراف النيابة العامة.

يبدأ فريق ليفربول حملة الدفاع عن لقب الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، بمواجهة ضيفه بورنموث يوم 15 أغسطس المقبل، بينما يستضيف مانشستر يونايتد فريق أرسنال في الجولة الأولى من الموسم الجديد.   وأصدرت رابطة الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم جدول مباريات موسم 2025 / 2026، الأربعاء، لتمنح الفرق والجماهير الفرصة لبدء التخطيط، وذلك بعد أقل من شهر على انتهاء الموسم الماضي.   ويهدف فريق ليفربول للتتويج بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز للمرة الثالثة في آخر 6 سنوات، على الأرجح بوجود لاعب الوسط الألماني فلوريان فيرتز المنتقل حديثا من باير ليفركوزن، وسيخوض الفريق مباراته الأولى في الموسم مساء يوم الجمعة على ملعبه أنفيلد، أمام بورنموث، الذي أنهى الموسم الماضي في المركز التاسع.   وستكون البداية صعبة لفريق ليفربول، بقيادة مدربه آرني سلوت، حيث سيحل ضيفا على نيوكاسل في الجولة الثانية، تليها مباراة أمام ضيفه أرسنال، فريق آخر مشارك بدوري أبطال أوروبا.   ويتوجه فريق أرسنال، الذي احتل المركز الثاني للمرة الثالثة على التوالي في الموسم الماضي، لأولد ترافورد لخوض مباراته الأولى، ثم سيواجه ليفربول ومانشستر سيتي ونيوكاسل في أول 6 مباريات له بالدوري.   وودع إيفرتون، ملعبه جوديسون بارك بنهاية الموسم الماضي، وستكون مباراته الأولى في الموسم الجديد في ملعب براملي دوك، الذي يتسع لـ53 ألف متفرج، أمام برايتون يوم 23 أغسطس.   وستكون أول مباراة يقود فيها توماس فرانك، فريق توتنهام بالدوري الإنجليزي على أرضه أمام بيرنلي، الصاعد حديثا، يوم 16 أغسطس.   وتأتي هذه المباراة بعد ثلاثة أيام فقط من الظهور الرسمي الأول لفرانك مع توتنهام، بطل الدوري الأوروبي، عندما يواجه باريس سان جيرمان، بطل دوري أبطال أوروبا، في كأس السوبر الأوروبي.   وسيخوض فريق سندرلاند أولى مبارياته في الدوري الإنجليزي الممتاز للمرة الأولى منذ موسم 2016 / 2017 على أرضه أمام ويستهام، فيما يستضيف ليدز فريق إيفرتون في ظهوره بالأول بالدوري الممتاز بعد عامين من الغياب.