سقط جريحان بحادث سير على اوتوستراد الزهراني - صور في بلدة الصرفند بين عدد من السيارات.  عملت فرق الاسعاف على نقلهما ال المستشفى.

وصل رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون يرافقه وزيرالخارجية والمغتربين يوسف رجي، الى مطار البحرين الدولي عند الساعة الرابعة بعد الظهر في مستهل زيارة رسمية للمملكة تستمر يومين تلبية لدعوة من الملك حمد بن عيسى آل خليفة.      وكان في استقبال الرئيس عون على ارض المطار، الممثل الشخصي لعاهل البحرين ورئيس المجلس الأعلى للبيئة الشيخ عبدالله بن حمد آل خليفة، ورئيس بعثة الشرف وزير الخارجية البحريني الدكتور عبد اللطيف بن راشد الزياني، وسفير مملكة البحرين لدى لبنان السيد وحيد مبارك سيار، والقائمة بالاعمال في السفارة اللبنانية لدى البحرين السفيرة ميرنا الخولي، ومحافظ محافظة المحرق السيد سلمان بن عيسى بن هندي المناعي.     وبعد استراحة قصيرة في المطار، انتقل الرئيس عون يرافقه رئيس بعثة الشرف الى مقر اقامته في فندق فور سيزنز. تصريح الرئيس عون ولدى وصوله إلى البحرين صرح الرئيس عون للصحافيين فقال:         "يسعدني ان ألبي اليوم دعوة أخي صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل مملكة البحرين الشقيقة  في زيارة لهذا البلد العزيز، تأتي تأكيداً على عمق الروابط التاريخية والأخوية التي تجمع بين لبنان والبحرين. إن هذه الزيارة تمثل فرصة ثمينة لتعزيز أواصر التعاون بين بلدينا الشقيقين في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية، وترجمة عملية للعلاقات المتميزة التي تربط شعبينا العريقين منذ عقود طويلة. كما أتطلع إلى اللقاءات المثمرة مع جلالة الملك وكبار المسؤولين البحرينيين، لبحث سبل تطوير التعاون الثنائي وتبادل وجهات النظر حول القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك. إن لبنان الذي يعتز بعلاقاته المتجذرة مع مملكة البحرين، يقدر عالياً مواقفها الداعمة له في مختلف المحافل الدولية والإقليمية. كما نثمن دور البحرين البناء في تعزيز الاستقرار والتنمية في منطقتنا العربية. وستساهم هذه الزيارة في فتح آفاق جديدة للشراكة الاستراتيجية بين بلدينا، خاصة في المجالات الاقتصادية والاستثمارية والسياحية، بما يخدم مصالح شعبينا الشقيقين ويعزز مكانة بلدينا في المنطقة التي تمر في ظروف صعبة ودقيقة تتطلب تضافر كل الجهود لاعادة الأمان والاستقرار اليها وتوفير الهناء لشعوبها . مرة أخرى، أشكر جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة والشعب البحريني الكريم على هذا الاستقبال الحار، وأتطلع إلى زيارة مثمرة تعكس عمق الأخوة العربية وتفتح صفحة جديدة من التعاون المتقدم بين  لبنان والبحرين.

أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي عبر حسابه على أكس ، أن قوات الفرقة 210، بالتعاون مع الوحدة 504، نفذت خلال ساعات الليل الماضية عملية عسكرية في جنوب سوريا، تم خلالها اعتقال عدد من تجّار الأسلحة.  وأوضح أدرعي أن العملية جاءت بناءً على مؤشرات استخباراتية تفيد بضلوع عدد من المشتبه بهم في نقل وسائل قتالية مختلفة داخل المنطقة. وأشار إلى أنه جرى التحقيق مع المعتقلين ميدانيًا عقب توقيفهم.  وأضاف أن القوات صادرت كميات من الأسلحة تم العثور عليها خلال العملية، مؤكدًا أن الفرقة 210 «تواصل متابعة التطورات في سوريا وتبقى على جهوزية دفاعية للتعامل مع مختلف السيناريوهات المحتملة».

تشير مصادر أمنية معنية الى أن قرار إخراج المقاتلين الأجانب من المدن الكبرى لا سيما في العاصمة السورية جاء بعد مناشدات ومطالبات أهالي دمشق وحلب وحمص بطرد فرقة المسلحين الأجانب بسبب الامتعاض من ممارساتهم وتضييق الخناق على حياة المواطنين والتشدد بتطبيق القوانين الشرعية عليهم ولذلك جرى نقلهم الى الحدود السورية- اللبنانية والسورية - العراقية لكن لا يعني ذلك أنهم لا يشكلون خطراً على أمن لبنان والعراق في المدى المنظور.

أقدم مجهولون على ارتكاب جريمة قتل بحق شاب سوري الجنسية، وبحسب المعلومات فإن إطلاق النار حصل بعد فشلهم في سلبه دراجته النارية. وعُلم أن الضحية السوري يعمل في إحدى محطات الوقود في بلدة السعيدة غربي بعلبك. واشارت المعلومات أن الحادثة وقعت بينما كان المغدور يستقل دراجته النارية سالكاً طريق السعيدة- مجدلون. وقد فتحت عناصر مخفر شمسطار تحقيقا لكشف ملابسات ودوافع الجريمة وملاحقة الفاعلين.

قامت بلدية الصرفند بمصادرة عدد من السيارات المزوّدة بمكبرات صوت تصدر أصواتاً مزعجة تسبّبت بإزعاج سكان البلدة، كما صادرت دراجات نارية كان أصحابها يقومون بحركات بهلوانية، وتحتوي على عوادم مثقوبة أو معدلة، ما يؤدي إلى أصوات مرتفعة وغير مبررة. ودعت البلدية الأهالي إلى التعاون والتبليغ عن الدراجات والسيارات المزعجة، التزاماً بمضمون تعميمها رقم 25/60.

- - - ضجّت الصحف العالمية ومواقع التواصل الاجتماعي بخبر وفاة الممثل مالكولم جمال وارنر، الذي اشتهر في طفولته بدور «ثيودور هكستابل» في مسلسل «The Cosby Show»، عن عمر ناهز 54 عاماً، خلال عطلته الصيفية في كوستاريكا. وأعلنت السلطات المحلية في كوستاريكا أمس الاثنين، أن الوفاة جاءت نتيجة حادث غرق مأسوي حين كان يسبح في منطقة «كوكليس» قبل أن تجرفه التيارات المائية القوية وتتسبّب في غرقه. كذلك كشفت إدارة التحقيقات القضائية في كوستاريكا عن تفاصيل الحادث الذي أودى بحياة الممثل الأميركي وأكدت أنه بينما كان وارنر يستمتع بالسباحة بعد ظهر يوم الأحد الماضي في شاطئ بلايا كوكليس، الواقع في مدينة ليمون على ساحل البحر الكاريبي خلال عطلته الصيفية، جرفته تيارات قوية نحو عمق المحيط، ورغم محاولاته اليائسة لمقاومة الأمواج العاتية، إلا أنه لم يتمكن من النجاة ومات غرقاً. وأكدت التحقيقات أن المتواجدين على الشاطئ عملوا على سحبه من الماء في محاولة لإنقاذه، ولكن كل محاولات إنعاشه باءت بالفشل، ليُعلن عن وفاته في موقع الحادث. وأكد الصليب الأحمر في كوستاريكا أن وارنر نُقل إلى المشرحة بعد أن وُجد فاقداً للوعي ومن دون أي علامات حيوية، وعلى الفور فتحت السلطات القضائية تحقيقاً أولياً في الحادث، الذي تم تصنيفه مبدئياً على أنه وفاة عرضية نتيجة الغرق، ومن المتوقع أن تستمر التحقيقات للكشف عن ملابسات هذا الحدث المأسوي. وبدأ الشاب المولود في نيوجيرسي، التمثيل في سن التاسعة، حيث ظهر في مسلسلات مثل «Fame». وكان صغيراً عندما اختير «هيث كليف هكستابل»، في مسلسل «The Cosby Show»، الذي عُرض بين عامَي 1984 و1992، وحقق نجاحاً خيالياً خلال فترة عرضه.

قال رئيس حزب« القوات اللبنانية »سمير جعجع في بيان:« يخيّل للمرء وكأننا عدنا بالتمام والكمال إلى المرحلة السابقة، وذلك على الرغم من كل ما عاناه لبنان من جراء تلك المرحلة السابقة بالذات، إن لجهة غياب الدولة والانهيار الاقتصادي والمالي، أو لجهة الحروب التي لم تنتهِ بعد وخلفّت آلاف الضحايا من اللبنانيين، وعشرات الآلاف من المهجرين، وعشرات القرى المدمرة بكاملها.  وبالإضافة لما تقدّم، لا بد من الإشارة إلى تخلُّف لبنان عن ركب الحضارة والتطور والتقدم في المنطقة والعالم، والمؤسف انه كان يتقدّم بأشواط على أكثرية دول العالم الثالث، فإذ به يتحوّل الآن إلى أسفل قائمة الدول بمختلف المقاييس والمعايير: أولا، من حيث الشكل، تم ضرب الدستور والمؤسسات اللبنانية بعرض الحائط، فلا شيء في الدستور اسمه الرؤساء الثلاثة. إن مركز القرار التتفيذي في الدستور هو في الحكومة. إن المركز التشريعي هو في المجلس النيابي. لقد سُلِّم الموفد الأميركي ردا لبنانيا على الطرح الذي كانت تقدمّت به واشنطن من دون العودة للحكومة المعنية وفقا للدستور بإدارة السياسة العامة في البلد، ومن دون العودة أيضا إلى المجلس النيابي المعني الأول بسياسة البلد والسهر على أعمال الحكومة. ثانيا، من حيث المضمون، وبعد كل ما حصل وما زلنا نعانيه حتى اللحظة، جاء رد أركان الدولة على بعض المقترحات الأميركية متماهيا تماما، باستثناء بعض العبارات التجميلة، مع ما كان يريده حزب الله.» واكد جعجع ان« السلاح غير الشرعي في لبنان ليس مشكلة اميركية، والسلاح غير الشرعي بعد حرب 2024 لم يعد مشكلة إسرائيلية، انما مشكلة لبنانية بالدرجة الأولى»، مشيرا الى  «إن وجود التنظيمات العسكرية والأمنية غير الشرعية في لبنان وفي طليعتها حزب الله هشّم وجه الدولة اللبنانية وما زال». وتابع:«إن وجود هذه التنظيمات صادر قرار الدولة الاستراتيجي وما زال، وإن حل هذه التنظيمات أصبح مطلبا لأكثرية الشعب اللبناني، وأصبح مطلبا واضحا لدى جميع أصدقاء لبنان في الشرق والغرب، وبالأخص لدى الدول الخليجية، وذلك كي يستعيد أصدقاء لبنان اهتمامهم به، وتقديم المساعدات المطلوبة له، إن بإخراج إسرائيل من لبنان ووقف عملياتها العسكرية، أو بتأكيد حدودنا الجنوبية وتثبيتها، او بترسيم حدودنا الشرقية والشمالية». وسأل:«بأي منطق وحق يأتي جواب السلطة اللبنانية على المقترحات الأميركية بالشكل الذي أتى به؟ ». وختم لافتا الى ان« ما يحصل يعيدنا، ويا للأسف، سنوات وسنوات إلى الوراء، ويعرِّض لبنان لمخاطر جمة، ولمزيد من المآسي والويلات، والذين هم وراء ما حصل يتحملون مسؤولية كل ما يمكن ان يحصل».

أعلنت لجن تقصي الحقائق السورية في مجازر الساحل أن «عمل اللجنة انتهى وسنتحول الآن إلى مواطنين سوريين لمراقبة إجراءات الحكومة». وأضافت اللجنة في مؤتمر صحافي: «لم نتلق معلومات عن اختطاف نساء و1426 من الضحايا في أحداث الساحل من أبناء الطائفة العلوية.» وأكملت اللجنة أنّه «قمنا بالتوثيق وتقصي معظم الانتهاكات حتى آخر لحظة عمل قبل تسليم التقرير النهائي وأوصينا الحكومة بإطلاق برنامج جبر الضرر لضحايا الانتهاكات في الساحل.» وأكّذت أنّ «الدولة جادة في المضي قدما بإجراءات محاسبة مرتكبي الانتهاكات في الساحل»، وأنّ «الأفراد والمجموعات المشتبه بارتكابها انتهاكات في الساحل خالفت الأوامر الحكومية.»

أعلن صحيفة «ذا صن» البريطانيّة، عن العثور على جثة روزي روش، إبنة عمّ الأميرين ويليام وهاري، في منزل عائلتها في مقاطعة ويلتشير. وكشفت الصحيفة، أنّه تمّ العثور قرب جثة روش البالغة من العمر 20 عاماً، على سلاحٍ ناريّ. وأكد الطبيب الشرعي، أنّ «الشرطة لا تشتبه بوجود شبهة جنائية أو تدخل طرف ثالث في الحادث».

كشفت مصادر طبية، الثلاثاء، أن المجاعة في قطاع غزة أودت بحياة 15 حالة حتى الآن منهم 4 أطفال خلال 24 ساعة. وأوضحت المصادر، أن «مستشفيات القطاع سجلت 15 حالة وفاة بينهم 4 أطفال، بسبب المجاعة وسوء التغذية في القطاع خلال الـ24 ساعة الماضية». وبهذا يصبح العدد الإجمالي للوفيات جراء المجاعة وسوء التغذية في القطاع إلى 101 منهم 80 طفلا. من جانبه، قال فيليب لازاريني، المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين (الأونروا) إن غزة أصبحت جحيما على الأرض، ولا يوجد بها مكان آمن. وأضاف أن الموظفين بالوكالة والأطباء والعاملين في المجال الإنساني يصابون بالإغماء أثناء تأدية واجبهم بسبب الجوع والإرهاق. وأوضح لازاريني في بيان، الثلاثاء، نقله المتحدث باسمه في مؤتمر صحفي بجنيف: «يحتاج مقدمو الرعاية، بمن فيهم زملاؤنا في الأونروا في غزة، إلى رعاية طبية عاجلة، فالأطباء والممرضون والصحفيون والعاملون في المجال الإنساني، ومنهم موظفو الأونروا، يعانون من الجوع. ويعاني كثيرون منهم من الجوع والإرهاق في أثناء تأدية واجباتهم». وأفادت الوكالة بأن الناس في قطاع غزة، «بمن فيهم زملاؤنا، يغمى عليها بسبب الجوع الشديد». وكتبت الأونروا، في منشور على حسابها بموقع فيسبوك اليوم، إنهم «يتضورون جوعا». وطالبت الوكالة بـ«رفع الحصار والسماح للأونروا بإحضار الأغذية والأدوية».

أعلنت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، الاثنين، أنها سحبت نحو 700 من مشاة البحرية الذين أُرسلوا إلى لوس أنجليس الشهر الماضي لحماية الممتلكات الاتحادية والأفراد خلال سلسلة من الاحتجاجات المرتبطة بحملة الرئيس دونالد ترمب بشأن الهجرة.   يأتي الانسحاب عقب القرار الذي اتُخذ الأسبوع الماضي بسحب نحو نصف قوات الحرس الوطني البالغ قوامها 4000 جندي والتي تم إرسالها أيضاً إلى لوس أنجليس.   وقال المتحدث باسم البنتاغون شون بارنيل: «مع عودة الاستقرار إلى لوس أنجليس، أصدر الوزير توجيهاته بإعادة نشر 700 من مشاة البحرية الذين كان وجودهم بمثابة رسالة واضحة بأنه لا تسامح مع الفوضى».   وفي يونيو (حزيران)، نشر ترمب قوات مشاة البحرية والحرس الوطني في كاليفورنيا بلوس أنجليس، على عكس رغبة الحاكم الديمقراطي غافين نيوسوم؛ لقمع الاحتجاجات التي اندلعت بسبب مداهمات نفذها وكلاء إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك في أماكن عمل.   ورغم التحديات القانونية، سمحت محكمة استئناف أميركية لترمب بالاحتفاظ بالسيطرة على الحرس الوطني في كاليفورنيا.   وأثار قرار ترمب إرسال قوات إلى لوس أنجليس جدلاً وطنياً حول استخدام الجيش على الأراضي الأميركية وتوتراً سياسياً في ثاني أكبر مدينة من حيث عدد السكان في البلاد.   ودافعت وزارة الدفاع الأميركية عن نشر قواتها، قائلة إن حماية وكلاء إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك تضمن قدرتهم على القيام بوظائفهم، وأشادت بقوات مشاة البحرية، الاثنين.   وقال بارنيل إن «استجابتهم السريعة وانضباطهم الراسخ ووجودهم الواضح، عوامل كان لها دور فعال في استعادة النظام وتعزيز سيادة القانون».   وتعهد ترمب بترحيل ملايين من المقيمين في البلاد بشكل غير قانوني، ونفذ مداهمات لمواقع عمل، بما في ذلك مزارع كانت مستثناة إلى حد كبير من تطبيق القانون خلال ولايته الأولى. ورفعت عشرات الدعاوى القضائية ضد إدارته في جميع أنحاء البلاد تطعن في أساليبها.   ولجأ ترمب بشكل متزايد إلى الجيش في حملته ضد الهجرة.   وبالإضافة إلى إرسال قوات إلى لوس أنجليس، نُشر آلاف الجنود على الحدود مع المكسيك، كما أنشأ البنتاغون مناطق عسكرية في المنطقة الحدودية.

تعتزم شركة الأدوية البريطانية العملاقة أسترازينيكا استثمار ما يصل إلى 50 مليار دولار في الولايات المتحدة بحلول 2030، بحسب ما أعلنت الشركة في بيان.   وقالت أسترازينيكا إن الاستثمارات تستهدف تعزيز دور الولايات المتحدة في تصنيع وأبحاث وتطوير الأدوية.   وتتوقع الشركة أن تؤدي هذه الاستثمارات إلى توفير عشرات الآلاف من الوظائف الجديدة ذات المهارات في مختلف أنحاء الولايات المتحدة وتوفير أدوية متطورة للمرضى في الولايات المتحدة والعالم.   ويعتبر إقامة المصنع الجديد الذي يتكلف عدة مليارات من الدولارات في ولاية فيرجينا جزءا أساسيا من خطة استثمارات أسترازينيكا في الولايات المتحدة.   وسينتج هذا المصنع مكونات أدوية التحكم في الوزن والتمثيل الغذائي التي تنتجها أسترازينيكا بما فيها عقارات «جي.إل.بي-1» الذي يتم تعاطيه عن طريق الفم و«باكسدورستات» و«بي.سي.إكس.كيه9» الذي يتم تعاطيه عن طريق الفم ، وأدوية أخرى عديدة.   وسيكون المصنع أكبر استثمار للشركة على مستوى العالم، وسيستخدم أحدث التقنيات مثل تقنيات الذكاء الاصطناعي والأنظمة الآلية وتحليل البيانات لتحسين الإنتاج.   ويأتي هذا الاستثمار الجديد استكمالاً لاستثمار أسترازينيكا البالغ 3.5 مليار دولار الذي تعهدت به في نوفمبر الماضي، ويشمل مجموعة واسعة من التوسعات في جميع أنحاء الولايات المتحدة.   وتخطط الشركة لتوسيع مركزها للبحث والتطوير في غايثرسبيرغ، بولاية مريلاند، وإقامة منشأة بحثية جديدة في كيندال سكوير، كمبريدج، بولاية ماساتشوستس.   كما ستنشئ مواقع تصنيع متقدمة للعلاج الخلوي في روكفيل، بمريلاند، وتارزانا، بكاليفورنيا.   بالإضافة إلى ذلك، ستوسع أسترازينيكا عمليات التصنيع المستمرة في ماونت فيرنون، بولاية إنديانا.

El presidente del Movimiento Patriótico Libre, el diputado Gebran Bassil, pronunció un discurso al término de la conferencia municipal y electoral organizada por el Movimiento en el hotel Habtoor, en el que se centró en cinco puntos: los resultados de las elecciones municipales y electorales que afectan al Movimiento, el papel y las competencias de los municipios, la ley de empoderamiento de los municipios, la descentralización administrativa ampliada y el desplazamiento sirio. Primero: Los resultados de las elecciones municipales y optativas en las que participó el Movimiento.Bassil afirmó que el Movimiento abordó las elecciones municipales con un carácter local y familiar y no las consideró una batalla, pero se sorprendió de que la otra parte hablara de un tsunami. Añadió que el municipio es un lugar para el desarrollo y no para la lucha política. Señaló que los resultados dieron lugar a una gran presencia del Movimiento Patriótico Libre y presentó los resultados en cifras de la siguiente manera: El partido participó en 479 municipios de un total de 1064 y se presentó en 563 municipios, ganando 142 alcaldías, 1444 miembros municipales y 339 mukhtars entre comprometidos y simpatizantes del Movimiento Patriótico Libre.En cuanto a las uniones de municipios, Bassil señaló que habían adquirido un carácter político y que en ellas había entrado el dinero de una forma desagradable y descarada que no se ajusta a nuestra sociedad y a nuestra moral. En resumen, Bassil señaló que el Movimiento participó en las elecciones de 21 uniones y ganó en 17 de ellas con alcaldes apoyados por el Movimiento, mientras que las Fuerzas Libanesas ganaron en tres uniones, y dijo: Hay una unión que impugnamos porque nunca aceptamos que la presidencia de la unión de municipios de Jezzine no fuera para David Al-Helo, y se produjo una clara intervención política. Advertimos que el proceso fue claro y que se supone que la sentencia judicial debe ser firme y rápida. Concluyó el primer punto explicando que el partido se preocupa por su presencia en los municipios para contribuir al servicio de las personas sin distinción, independientemente de su afiliación, y al desarrollo de las localidades, y no a las disputas y conflictos políticos.Segundo: el papel y las competencias de los municipiosEl presidente del Movimiento Patriótico Libre se refirió a una competencia clara en la Ley de Municipios, en su artículo 74, que se refiere a las competencias del presidente del consejo municipal, que son muy amplias.Aclaró: «Cada presidente debe conocerlas y ser consciente de que, en el ámbito municipal, tiene las mismas competencias que el presidente de la República y no debe temer ejercerlas con justicia y de acuerdo con la ley, ya sea en materia de desplazamiento sirio o de capacidad de desarrollo».Bassil también mencionó el artículo 50, que permite a los municipios gestionar los servicios públicos dentro del ámbito municipal, ya sea directamente o por medio de intermediarios, como escuelas, hospitales, dispensarios, instalaciones turísticas y otras instalaciones que pueden generar ingresos para la localidad, ya que se construyen mediante licitación pública y dentro de un pliego de condiciones que establece que la propiedad es de la municipalidad, la gestión del sector privado y el reparto de los ingresos, como es el caso de la municipalidad de Jezzine.Añadió que, para reforzar la descentralización administrativa que se pide a todos los municipios que apliquen, estos tienen amplias competencias incluso en la ley del agua aprobada en 2020, en la que el diputado César Abi Khalil contribuyó de manera fundamental al añadir el artículo 58, que permite a las instituciones que poseen la exclusividad del agua celebrar un contrato que otorga a los municipios la gestión de las instalaciones hidráulicas.Tercero: Ley de empoderamiento de los municipiosBassil señaló que la ley de empoderamiento de los municipios presentada por el Movimiento Patriótico Libre, aunque con un espíritu diferente, se basa en un principio fundamental que es permitir a los municipios establecer libremente las tasas y recaudar los impuestos que consideren adecuados para las particularidades de su ámbito municipal, lo que les garantiza el equilibrio financiero y les otorga un alto grado de independencia financiera. En esta ley, el Movimiento también mencionó las tasas sobre los residuos y la mano de obra extranjera, concretamente los trabajadores sirios, pero esas cláusulas fueron eliminadas por las comisiones parlamentarias y hemos llegado a lo que hemos llegado, lo consideramos incompleto y lo hemos señalado.Dijo: «Sin embargo, se ha aumentado el contrato de manutención del alcalde y del consejo municipal, se han incrementado las tasas en un 3 % sobre el valor del alquiler y se han duplicado varias tasas fijas para los municipios». Consideró que era un buen paso adelante, pero insuficiente, y expresó su deseo de que la coalición Líbano Fuerte y el movimiento pudieran continuar por esta vía para reforzar la capacidad de las municipalidades y aumentar sus competencias y su capacidad financiera para que disfruten de independencia y capacidad de desarrollo. Cuarto: la descentralización administrativa ampliadaBassil explicó que la descentralización ampliada es un elemento fundamental del Acuerdo de Taif, que pretendía crear consejos locales para el desarrollo regional denominados «consejos judiciales», elegidos democráticamente, lo que les confería una mayor legitimidad y capacidad para llevar a cabo el desarrollo regional, y tienen un presupuesto independiente para llevar a cabo el desarrollo local necesario y tienen la capacidad de elaborar planes turísticos, económicos, sociales, culturales y de otro tipo, y tienen autoridad y deben tener independencia financiera y autoridad para gestionar de forma limitada servicios públicos como los residuos y el agua.Bassil considera que la descentralización es una clave fundamental para la reforma del Estado, ya que supone un cambio cualitativo en la gestión de los asuntos de la población, que hoy en día es rehén del sistema centralista, temeroso de perder el control sobre los asuntos de la población y la naturaleza de su gestión. Aquí entra en juego el factor político, y por eso vemos cómo el fondo municipal independiente se ha abstenido siempre de llevarla a cabo, a pesar de su capacidad para hacerlo, porque es un tema de chantaje político.Continuó diciendo que la negativa a aprobar la descentralización por ley después de 73 sesiones parlamentarias es una expresión de una voluntad política inexistente. Consideró que la descentralización reafirma la unidad del Estado y es una medida administrativa alejada de la división que confirma que la centralidad del Estado se basa en la defensa, la política exterior y las finanzas, y limita la influencia de los enfrentados, ya sea mediante el control de las decisiones centrales o de las locales.Añadió: «Si queremos un desarrollo equilibrado, ningún libanés debe seguir temiendo la descentralización administrativa», y afirmó que describirla como algo que otorga privilegios a unas regiones que pagan más que otras es inexacto, ya que cada región del Líbano tiene sus propias características y particularidades, así como recursos de los que carece. y que, al aprobar la descentralización, los recursos vuelven al Consejo Judicial, además de a los municipios.Bassil añadió: «Entiendo que haya desacuerdo sobre el porcentaje de recaudación entre el gobierno central y los consejos locales, pero eso no debe impedir la aprobación y aplicación de la ley como experimento y, posteriormente, su corrección, al igual que en el resto de países del mundo, donde se prueba la ley y luego se corrige. Sin embargo, la obstrucción política deliberada para impedir la aprobación de esta ley provoca un retroceso en el desarrollo y impide un crecimiento equilibrado.Bassil afirmó que el Movimiento Patriótico Libre, que cree en un Líbano unido, es un movimiento a favor del crecimiento equilibrado y cree que la única vía hacia el crecimiento es la aprobación de una descentralización administrativa ampliada.Quinto: el desplazamiento sirio En este contexto, Bassil señaló que la posición del Movimiento respecto al desplazamiento se deriva de un único trasfondo, que es el interés nacional, y no del rechazo al extranjero ni del rechazo al otro. Añadió que el preámbulo de la Constitución rechaza el asentamiento, mientras que el desplazamiento sirio y el refugio palestino constituyen hoy en día una de las facetas del asentamiento existente. No se puede hablar de un retorno gradual, ya que cada mes que pasa consagra la presencia ilegal de los sirios como resultado de la adaptación a una realidad determinada. Dijo: »Hemos mantenido correspondencia entre el Ministerio de Asuntos Exteriores libanés, la embajada siria y la embajada libanesa con los organismos competentes en Siria«.Bassil consideró que el tema es puramente la preservación de la identidad libanesa y se dirigió a los alcaldes diciendo: »No se puede apostar por un plan centralizado presentado por el Gobierno libanés con respecto al desplazamiento, ya que ha demostrado ser espectador e incapaz de tomar cualquier decisión efectiva, y lo máximo que puede hacer es acompañar el retorno«.Añadió: »La espera no sirve de nada, ya que cada municipio tiene la autoridad que le permite actuar en este ámbito, por lo que hay que confiar en los municipios, que tienen amplias competencias y no deben temer ni al derecho internacional ni al libanés, ni a las competencias que los municipios pueden ejercer en este contexto«.Continuó diciendo que los municipios pueden hacer muchas cosas sin enfrentarse a los trabajadores, y explicó: Como mínimo, pueden obligarlos a registrarse y verificar su residencia, su trabajo y sus desplazamientos dentro del término municipal, y el alcalde dispone de todas las condiciones para impedir la presencia de cualquier ciudadano sirio que resida en territorio libanés de forma ilegal, lo cual no tiene que ver con las fronteras, sino con la expulsión de los desplazados ilegales del término municipal.Bassil afirmó: »En defensa de la lógica patriótica soberana que vela por la identidad libanesa, recuerdo el Convenio de Ginebra, que establece que la protección jurídica del refugiado finaliza cuando desaparecen los motivos del asilo, y esto basta para afirmar que hoy en Siria ya no hay guerra ni un régimen al que oponerse, ni sanciones económicas que impidan a los sirios regresar a su país, mientras que es Líbano el que sufre un bloqueo económico que no permite a los libaneses emigrar ilegalmente a otros países. Añadió: «Cuando vemos que en Alemania se está procediendo a la deportación forzosa de ciudadanos afganos, ningún país europeo con un historial en materia de derechos humanos puede imponer al Líbano cómo debe tratar el tema de los desplazados sirios, sobre todo teniendo en cuenta que el 80 % de los desplazados sirios residen en territorio libanés de forma ilegal y que, por lo tanto, cuando el 76 % de los desplazados dice que no quiere volver, esto constituye una gran crisis existencial que requiere una solución inmediata.Dijo: »El ayuntamiento puede, de forma inmediata, en unos pocos meses, dar un plazo para registrarse y, a continuación, iniciar los trámites para expulsar a los que están en situación irregular del término municipal«. Bassil insistió en que ningún país del mundo puede juzgar al Líbano en materia de derechos humanos o capacidad de acogida, ya que ningún país del mundo puede acoger a 250 desplazados por kilómetro cuadrado en su territorio, y añadió: »Somos un pueblo único en el mundo, queremos quedarnos en nuestra tierra.«Dado que Estados Unidos, con Donald Trump al frente, surgido del movimiento MAGA, es el mayor patrocinador del sistema internacional actual, Bassil citó la visión de ese movimiento sobre la inmigración ilegal con tres puntos que también se aplican al Líbano:- Un Estado que no es capaz de proteger sus fronteras es un Estado que, tarde o temprano, perderá su identidad.- La humanidad no debe prevalecer sobre la idea de la supervivencia del Estado.- No hemos aceptado cambiar nuestra identidad a través de la inmigración ilegal.Bassil dijo: »Aquí estamos conscientes de que la inmigración legal, tal y como ocurre en el Líbano, está cambiando la identidad del país y nos despertamos para descubrir que más de la mitad de nuestra población ya no es libanesa, mientras que más de la mitad de los libaneses emigran al extranjero y pierden su identidad. y la ley de recuperación de la nacionalidad no se aplica intencionadamente por parte de las autoridades libanesas, que han dejado de firmar los decretos que otorgan la nacionalidad libanesa a quienes tienen derecho a ella según la ley aprobada.Bassil concluyó diciendo: Hoy en día, nuestra patria se enfrenta a una situación nada sencilla, y los ayuntamientos y los alcaldes deben ser conscientes de que tienen la responsabilidad de preservar la identidad libanesa, que se ve amenazada porque la población autóctona emigra al extranjero debido a las políticas adoptadas en el país y en los países vecinos, y porque, debido a las conspiraciones contra el país y la región, entra en el Líbano una población que no es autóctona, lo que cambia la identidad del Líbano, y ese es el verdadero peligro para nuestro país. Y continuó: «Por eso, confiamos en los municipios y estamos con ustedes a través de los talleres y sus esfuerzos». A continuación, Bassil dio las gracias a los ponentes y organizadores, y expresó su especial agradecimiento al presidente Michel Aoun por ser el padre de la identidad libanesa.

غادر المبعوث الأميركي توم برّاك مقرّ الرئاسة الثانية في عين التينة، بعد لقائه رئيس مجلس النواب نبيه بري، واصفًا الاجتماع بـ«الممتاز». وأكد برّاك، ردا على سؤال حول سبب رفض الولايات المتحدة الاميركية إعطاء الضمانات التي يطلبها لبنان، أن «المشكلة ليست في الضمانات»، مضيفًا: «سنصل إلى الاستقرار». واستكمل، «مستمرّون بالعمل ونحرز تقدمًا وعليكم أن تتحلّوا بالأمل».

رغم المخاوف المتزايدة والمستمرة حول تأثيرات السياسة التجارية الأميركية التي تقودها الإدارة الحالية، تبرز بيانات اقتصادية حديثة تشير إلى قدرة الاقتصاد الأميركي على الصمود ومواجهة التحديات التي فرضتها الرسوم الجمركية.   أرقام النمو في سوق العمل وتحقيق شركات كبرى لأرباح تفوق التوقعات، دفعت كثيرين إلى تأكيد أن الاقتصاد الأميركي لا يزال قوياً وسط أجواء مضطربة.   ومع ذلك، تعكس قراءة متعمقة للبيانات مؤشرات على هشاشة خفية داخل الاقتصاد، تجلت في طبيعة الوظائف الجديدة، وضعف قطاعات مختلفة، فضلاً عن تباطؤ واضح في بعض عناصر الإنفاق وسوق الإسكان الذي يواجه ضغوطاً متزايدة بسبب ارتفاع أسعار الفائدة.   تحمل هذه التفاصيل في طياتها تحذيرات من مخاطر كامنة قد تتفاقم مع استمرار الضغوط النقدية والاقتصادية أو في حال حدوث صدمات خارجية.   هشاشة يشير تقرير لصحيفة «فايننشال تايمز» البريطانية، إلى أنه رغم كل المخاوف المحيطة بأجندة الرئيس الأميركي دونالد ترامب المتعلقة برفع الرسوم الجمركية، فإن كل من اعتقدوا بأن الاقتصاد الأميركي سيظل بخير يشعرون الآن بأنهم كانوا على صواب، وذلك استناداً إلى بعض البيانات الاقتصادية الأخيرة.     في يونيو، تجاوز نمو الوظائف التوقعات، ولم تُظهر بيانات التضخم سوى مؤشرات متواضعة على ارتفاع مرتبط بالرسوم الجمركية. كما وصل مؤشر ستاندرد آند بورز 500 إلى مستوى قياسي، ويحقق موسم أرباح الربع الثاني حتى الآن نتائج «أفضل من المتوقع» لأكبر الشركات الأميركية.   لكن التقرير يجادل بأن الاقتصاد الأميركي أكثر هشاشة بكثير مما تشير إليه هذه العناوين. ويشير إلى أن معظم الوظائف المستحدثة منذ فبراير تتركز في قطاعات غير ديناميكية، كالصحة والتعليم والحكومة، فيما أظهرت مؤشرات سوق العمل أن عدداً أكبر من القطاعات بدأ يفقد وظائف مقارنة بتلك التي تخلقها. كما أن البيانات الأولية كثيراً ما يُعاد تعديلها بالخفض في التقديرات اللاحقة، وسط تراجع جودة البيانات بسبب انخفاض معدلات الاستجابة.   في الوقت نفسه، يتحدث عن تراجع عدد فرص العمل، ما زاد من صعوبة حصول المسرّحين على وظائف جديدة، وترك سوق العمل عرضة لارتفاع مفاجئ في معدلات البطالة إذا ما تراجع الطلب أكثر.   الضغوط تتزايد أيضاً على سوق الإسكان، الذي يُعد من أكثر القطاعات تأثراً بأسعار الفائدة. فالمشترون لأول مرة باتوا يخصصون حصة أكبر من دخولهم لأقساط الرهن العقاري مقارنة بفترة فقاعة 2006، كما ارتفعت نسبة القروض العقارية ذات الفوائد المرتفعة بشكل حاد بعد الجائحة.   من جهة أخرى، شهد الإنفاق الاستهلاكي تراجعاً ملحوظاً منذ ديسمبر 2024، لا سيما بين الأسر ذات الدخل المنخفض، التي تضررت من ارتفاع الفائدة والأسعار، في حين بدأت الفئات الأعلى دخلاً، التي كانت تدعم الطلب الاستهلاكي، تظهر مؤشرات تراجع في الإنفاق، بعد استنفاد المدخرات المتراكمة خلال فترة وباء كورونا.   أما الأسواق المالية، فتبدو منفصلة عن الواقع الحقيقي للاقتصاد. فمؤشر S&P 500 استفاد من هيمنة شركات التكنولوجيا الكبرى، التي تمثل وزناً أكبر من مساهمتها في الاقتصاد الفعلي، بينما تراجع أداء الشركات الصغيرة المرتبطة بالاقتصاد المحلي.   تأقلم لكن رئيس قسم الأسواق العالمية في شركة Cedra Markets،جو يرق، يقول لموقع «اقتصاد سكاي نيوز عربية»:   «في الوقت الحالي، لا نرى مظاهر هشاشة واضحة في الاقتصاد الأميركي، رغم بعض التراجع الذي سُجّل في الأداء خلال الربع الأول من العام، حيث بلغ النمو نحو 0.5 بالمئة. بعض البيانات الاقتصادية الأحدث تُظهر مؤشرات إيجابية، لا سيما في سوق العمل، الذي أضاف وظائف بأكثر من المتوقع الشهر الماضي. ويضيف: رغم تأثيرات الحرب التجارية والضبابية المحيطة بها، إلا أن الاقتصاد الأميركي يظهر قدرة على التكيّف؛ إذ بات أكثر مرونة في مواجهة الرسوم الجمركية الجديدة. كذلك، فإن نتائج الشركات الأميركية - وإن كانت غير معبرة كلياً عن الاقتصاد الكلي - جاءت جيدة في بداية الربع الثاني، مما يعكس بعض القوة الكامنة في الاقتصاد.   ويستطرد:   كما نلاحظ ارتفاعاً في إنفاق المستهلكين، إضافة إلى تحسّن في مؤشر ثقة المستهلك الصادر عن جامعة ميشيغن، ما يعزز من النظرة الإيجابية. الاقتصاد الأميركي، على ما يبدو، استطاع التأقلم مع بيئة الفوائد المرتفعة، وأداءه كان جيداً حتى الآن. مع استمرار سياسات التحفيز المالي وخفض الضرائب التي تم إقرارها، فإن هذه الإجراءات تُعد دعماً إضافياً للنمو. التوازن بين السياسات النقدية والمالية الذي تتبعه الحكومة، يعزز من قدرة الاقتصاد على تجنّب أي انكماش حاد، ومن غير المرجّح أن نشهد تراجعاً كبيراً في المستقبل القريب. ضجيج الرسوم ويشير تقرير لشبكة »سي إن بي سي« الأميركية، إلى أنه:   رغم الضجيج المحيط بالرسوم الجمركية ومخاوف التضخم، يبدو أن الاقتصاد الأميركي صامد حتى الآن. جاءت مبيعات التجزئة في يونيو أقوى من المتوقع ، وانخفضت طلبات إعانة البطالة الأسبوعية  إلى ما دون التوقعات . يضاف إلى ذلك أيضاً البداية القوية لموسم الأرباح.. وتسجيل كل من مؤشر ستاندرد آند بورز 500 ومؤشر ناسداك مستويات قياسية جديدة. ويتساءل التقرير بناءً على تلك المعطيات: »هل الاقتصاد مرنٌ في مواجهة رياح التجارة المتغيرة التي تُحدثها إدارة ترامب؟ أم أننا ببساطة في عين العاصفة، مع اقتراب الأول من أغسطس - الموعد النهائي لفرض ترامب للرسوم الجمركية؟«.     ووفق التقرير فإن:   البيانات الاقتصادية دائماً ما تكون متأخرة. قد لا يظهر التأثير الحقيقي للرسوم الجمركية إلا بعد أشهر، خاصةً إذا كانت الشركات والمستهلكون يخزنون السلع مسبقًا، وكان المصدرون الأجانب يخفضون أسعارهم .   حتى مع تطبيق الرسوم الجمركية الجديدة، قد تكون آثارها خفيفة في البداية مع نفاد المخزونات.   مع ذلك، في الوقت الحالي، يمكن للمستثمرين أن يطمئنوا إلى أن الأسواق ترتفع بفضل العوامل الأساسية - وليس مجرد الخوف أو المضاربة. مخاوف يشير كبير محلّلي الأسواق المالية في FXPro، ميشال صليبي، لموقع »اقتصاد سكاي نيوز عربية« إلى أنه:   رغم أن ثمة مؤشرات مختلفة تشير إلى متانة الاقتصاد الأميركي، إلا أن هناك هشاشة بنيوية كامنة قد تتفاقم في حال استمرت سياسات نقدية ضاغطة أو حدوث صدمات خارجية مفاجئة، سواء من قبيل أزمات جيوسياسية أو نزاعات تجارية أو انقسامات سياسية داخل الولايات المتحدة. الناتج المحلي الإجمالي حافظ على وتيرة إيجابية خلال معظم الفصول الماضية، كما أن الإنفاق الاستهلاكي لا يزال قوياً مدعوماً بارتفاع الأجور وثقة المستهلك. ومع ذلك، هذه الأرقام تبدو قوية على السطح فقط.   »ديون الأصول وصلت إلى مستويات قياسية، خاصة ديون بطاقات الائتمان، ما يجعل إنفاق المستهلك عرضة للتباطؤ مستقبلاً".   كما أن الدين الحكومي بلغ 36 دولار.. وهذا يؤثر سلباً خاصة مع ارتفاع تكاليف الدين وأسعار الفائدة.   ويشدد على ضرورة الاعتراف بأن المخاطر الجيوسياسية والتجارية آخذة في التصاعد، خاصة بين الولايات المتحدة من جهة، والصين ومنطقة اليورو من جهة أخرى، بالإضافة إلى إمكانية عودة الحمائية كما حدث سابقاً مع إجراءات ترامب الجمركية في التجربة الأولى، محذراً من تأثير ذلك على سلاسل الإمداد والتوازن التجاري.

تستقبلكم OMT في فرعها الرئيسي الجديد في المكلّس يوميًّا من الاثنين إلى السبت من الساعة الثامنة صباحًا وحتّى العاشرة مساءً، ويوم الأحد من الساعة الثامنة صباحًا وحتّى الثامنة مساءً لتقدّم لكم أكثر من ٢٠٠ خدمة مالية متنوّعة، بالإضافة إلى خدمة الصرّاف الآلي / ATM Kiosk الذي يتيح لمستخدمي تطبيق OMT Pay إيداع أو سحب الأموال من محفظة OMT Pay الرقمية على مدار الساعة (٢٤/٢٤).   وبهذه الخطوة، تبقى OMT «حدّك» من خلال سلسلة فروعها الرئيسية وشبكة وكلائها المنتشرة على كافّة الأراضي اللبنانية، بالإضافة إلى تطبيق OMT Pay، الخيار الأمثل لإتمام المعاملات المالية الرقمية بسرعة وسهولة وفي أيّ وقت.

قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن موجة الكراهية التي يتعرّض لها في مختلف أنحاء العالم تعود إلى ما وصفه بـ«الدعاية الإعلامية»، مؤكداً أن إسرائيل قامت بدورها في مواجهة التهديد الإيراني نيابة عن العالم.  وفي مقابلة صحافية، نقل نتنياهو عن المستشار الألماني فريدريش ميرتس قوله إن «إسرائيل أدت المهمة عن الجميع»، مشيراً إلى أن الصواريخ الإيرانية «لم تكن موجهة فقط نحو إسرائيل، بل نحو أوروبا، وفي النهاية نحو الولايات المتحدة».  وعند سؤاله عن سبب «كراهية الجميع له»، قال نتنياهو: «السؤال الحقيقي ليس لماذا يكرهونني أو يكرهون الرئيس ترامب، بل لماذا لا يرون الواقع؟ لماذا لا يدركون ما هو الأفضل لهم؟».  وأضاف، «الجواب بسيط، الغالبية تفهم الحقيقة عندما تُعرض الوقائع أمامهم، لكن المشكلة تكمن في كيفية إيصال الحقيقة في زمن تُنقل فيه المعلومات عبر تطبيقات مثل تيك توك».  ورداً على تعليق بشأن معاناة المدنيين، قال: «نحن أيضاً لا نرغب في معاناة المدنيين».  وتابع، «اللحظة التي تلقي فيها حماس سلاحها وتستسلم، وربما نسمح لهم بمغادرة غزة، وقتها ستنتهي الحرب».  وحول العلاقة مع إيران، شدد نتنياهو على أنه «لا توجد فرصة للسلام مع النظام الحالي»، مضيفاً، «لكن الشعب الإيراني يريد الإطاحة بالنظام».  وختم رئيس الوزراء الإسرائيلي تصريحه بالقول: «الأميركيون الذين لا يريدون دعم إسرائيل يعني أنهم لا يدعمون الولايات المتحدة».

يعتبر البيض من الأطعمة الغنية بالعناصر الغذائية، إذ يحتوي على بروتين عالي الجودة، وفيتامينات مثل فيتامين «د»، ومعادن كالفوسفور والسيلينيوم.   لكن بسبب احتوائه على كميات ملحوظة من الكوليسترول الغذائي، ظل البيض موضع نقاش بين خبراء التغذية والأطباء لسنوات، حيث كان يُعتقد أنه يرفع مستويات الكوليسترول الضار، ويزيد خطر أمراض القلب.   الدهون المشبعة في هذا السياق كشفت دراسة أسترالية أن تناول البيض، حتى بمعدل بيضتين يومياً، لا يؤدي إلى رفع مستويات الكوليسترول الضار في الدم، موضحة أن الدهون المشبعة في النظام الغذائي هي السبب الرئيسي وراء ارتفاع الكوليسترول وزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب.   وبيّن الباحثون، من جامعة جنوب أستراليا، أن دراستهم تعد الأولى من نوعها على مستوى العالم التي أظهرت بشكل قاطع أن المشكلة الحقيقية لا تكمن في الكوليسترول الموجود في البيض، بل في الدهون المشبعة التي يتم تناولها مع الطعام.   كما قام الباحثون، خلال الدراسة، بفصل تأثير الكوليسترول الغذائي عن تأثير الدهون المشبعة على مستويات الكوليسترول الضار. وأُجريت الدراسة بمشاركة 61 شخصاً بالغاً بمتوسط عمر 39 عاماً، وجميعهم لديهم مستويات كوليسترول ضار أقل من 3.5 مليمول/لتر في بداية الدراسة.   العامل الرئيسي كذلك تم تقسيم المشاركين عشوائياً لاتباع 3 أنظمة غذائية متساوية في السعرات لمدة 5 أسابيع لكل منها: الأول عالي الكوليسترول ومنخفض الدهون المشبعة ويشمل بيضتين يومياً، والثاني منخفض الكوليسترول وعالي الدهون المشبعة دون بيض، والثالث نظام تحكم عالي الكوليسترول وعالي الدهون المشبعة مع تناول بيضة واحدة أسبوعياً. وبعد كل مرحلة، تم قياس مستويات الكوليسترول ومؤشرات صحية أخرى.   فيما أظهرت النتائج التي نُشرت بدورية «American Journal of Clinical Nutrition» الخميس، أن تناول بيضتين يومياً ضمن نظام منخفض الدهون المشبعة خفض بشكل ملحوظ مستويات الكوليسترول الضار مقارنة بالنظام عالي الدهون المشبعة مع بيضة واحدة أسبوعياً.   ولم يُظهر النظام منخفض الكوليسترول وعالي الدهون المشبعة تأثيراً واضحاً، مما يؤكد أن الدهون المشبعة وليس الكوليسترول الغذائي، هي العامل الرئيسي في رفع الكوليسترول الضار.   كما وجد الباحثون أن مستويات الكوليسترول الضار لم ترتفع لدى المشاركين الذين تناولوا البيض، بل لوحظ أن البيض، ضمن نظام منخفض الدهون المشبعة، قد يسهم في خفض مستويات الكوليسترول الضار.   «أدلة قاطعة لصالح البيض» من جهته قال الباحث الرئيسي للدراسة بجامعة جنوب أستراليا، جون باكلي: «لقد آن الأوان لإعادة النظر في السمعة التي لحقت بالبيض بسبب نصائح غذائية قديمة».   كذلك أردف باكلي عبر موقع الجامعة أن «البيض يتميز بتركيبة فريدة، فهو غني بالكوليسترول، نعم، لكنه منخفض في الدهون المشبعة. مع ذلك، لطالما أُثيرت التساؤلات حول مكانته في النظام الغذائي الصحي بسبب مستوى الكوليسترول فيه».   وختم مشدداً: «يمكننا القول إننا قدّمنا أدلة قاطعة لصالح البيض. لذا، عندما يتعلق الأمر بوجبة الإفطار المطبوخة، ليس البيض هو ما يجب أن يقلقك، بل القطع الإضافية من اللحم المقدد أو السجق، التي من المحتمل أن تؤثر على صحة قلبك».

ندّدت منظمة الصحة العالمية الإثنين بهجمات ضد مقرّ إقامة طاقمها ومستودعها الرئيسي في دير البلح في وسط مدينة غزة. وجاء في منشور للمدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غبرييسوس على منصة إكس أن «مقرّ إقامة طاقم منظمة الصحة العالمية في دير البلح في غزة هوجم ثلاث مرات اليوم وكذلك مستودعها الرئيسي»، مشيرا إلى «دخول الجيش الإسرائيلي المقرّ» واحتجازه لأفراد في الطاقم ولأفراد من عائلاتهم.   وأصدرت المنظمة بيانا جاء فيه: «في أعقاب تصاعد الأعمال العدائية في دير البلح عقب أمر الإخلاء الأخير الذي أصدره الجيش الإسرائيلي، تعرّض مقرّ إقامة موظفي منظمة الصحة العالمية للهجوم ثلاث مرات اليوم (الإثنين). تعرّض الموظفون وعائلاتهم، بمن فيهم الأطفال، لخطر جسيم وصدمات نفسية بعد أن تسببت الغارات الجوية في حريق وأضرار جسيمة».   وأضاف البيان: «دخل الجيش الإسرائيلي المبنى، وأجبر النساء والأطفال على الإخلاء سيرا على الأقدام باتجاه المواصي وسط اشتباكات عنيفة. قُيّد الموظفون الذكور وأفراد عائلاتهم بالأصفاد، وجُرّدوا من ملابسهم، واستُجوبوا في الموقع، وفُحصوا تحت تهديد السلاح. واعتُقل اثنان من موظفي منظمة الصحة العالمية واثنان من أفراد عائلاتهم. أُطلق سراح ثلاثة منهم لاحقا، بينما لا يزال أحد الموظفين رهن الاحتجاز».   وتابع: «تم جمع اثنين وثلاثين شخصا، بينهم نساء وأطفال، وإجلاؤهم إلى مكتب منظمة الصحة العالمية في مهمة عالية المخاطر، بمجرد أن أصبح الوصول إليهم ممكنا. يقع المكتب نفسه على مقربة من منطقة الإخلاء والنزاع الدائر».   وطالبت المنظمة وفق البيان «بالحماية المستمرة لموظفيها، والإفراج الفوري عن الموظف المحتجز المتبقي».   وأشار البيان إلى أن أمر الإخلاء الأخير «أثر على العديد من مباني منظمة الصحة العالمية. وبصفتها الوكالة الصحية الرائدة للأمم المتحدة في غزة، أصبح وجود منظمة الصحة العالمية في غزة الآن معرضا للخطر، مما يعيق جهود الحفاظ على النظام الصحي المنهار، ويدفع أكثر من مليوني شخص نحو البقاء على قيد الحياة».   ووفق البيان «يقع المستودع الرئيسي لمنظمة الصحة العالمية في دير البلح ضمن منطقة الإخلاء، وقد تضرر بعد هجوم تسبب في انفجارات وحريق داخله، في إطار سلسلة من التدمير الممنهج للمرافق الصحية. وقد نهبته حشود يائسة لاحقا».   وشدد البيان على أنه «يتم إطلاع الأطراف المعنية على الإحداثيات الجغرافية لجميع مباني منظمة الصحة العالمية، بما في ذلك المكاتب والمستودعات ومساكن الموظفين. تُشكل هذه المرافق العمود الفقري لعمليات منظمة الصحة العالمية في غزة، ويجب حمايتها دائما، بغض النظر عن أوامر الإخلاء أو التهجير. أي تهديد لهذه المباني هو تهديد للاستجابة الإنسانية الصحية الشاملة في غزة».   واختتم البيان بالقول إنه «تماشيا مع قرار الأمم المتحدة، ستبقى منظمة الصحة العالمية في دير البلح، وستواصل تقديم عملياتها وتوسيعها».   وتوغلت دبابات إسرائيلية في الأحياء الجنوبية والشرقية من مدينة دير البلح بقطاع غزة لأول مرة يوم الإثنين، وقالت مصادر إسرائيلية إن الجيش يعتقد أن بعض الرهائن المتبقين محتجزون هناك.   وتكتظ المنطقة بالفلسطينيين النازحين خلال الحرب المستمرة منذ21 شهرا في غزة حيث فرّ المئات منهم غربا أو جنوبا بعد أن أصدرت إسرائيل تعليمات للسكان بالإخلاء قائلة إنها تسعى إلى تدمير قدرات حركة «حماس» وبنيتها التحتية.

كتب رئيس حزب التوحيد العربي وئام وهاب عبر منصة إكس:  «سوريا غير قابلة للحياة بصيغتها الحالية. بحاجة لطائف سوري وإقرار نظام فيدرالي شبيه بالإمارات أو سويسرا. الصيغة الحالية إنتهت.»

أمهل قاض في المحكمة العليا البرازيلية وكلاء الدفاع عن الرئيس السابق جايير بولسونارو 24 ساعة لشرح سبب «عدم احترام» موكلهم حظر استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، وذلك «تحت طائلة سجنه فورا»، بحسب ما أظهرت وثيقة قضائية اطّلعت عليها وكالة الصحافة الفرنسية الإثنين.   والرئيس السابق اليميني المتطرّف الذي أُجبر على وضع سوار إلكتروني والالتزام بإجراءات تقييدية أخرى بشبهة محاولته عرقلة سير العدالة، أدلى الإثنين بتصريحات لوسائل إعلام انتشرت بسرعة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ما دفع المحكمة لإصدار هذا التحذير. وبرّر القاضي في المحكمة العليا ألكسندر دي مورايس هذه الإجراءات التقييدية باتهام الرئيس السابق (2019-2022) بأنّه حرّض بالاشتراك مع نجله إدواردو الولايات المتّحدة على القيام بـ«أعمال عدائية» ضدّ البرازيل ومحاولة «عرقلة» المحاكمة التي يرأسها هو شخصيا.   وتتزايد الضغوط القضائية على بولسونارو في خضم أزمة دبلوماسية بين البرازيل والولايات المتحدة. وهدّد الرئيس الأميركي دونالد ترمب البرازيل بفرض رسوم جمركية إضافية عليها بنسبة 50% ابتداء من أغسطس (آب) إذا لم تكفّ عن ملاحقة بولسونارو أمام القضاء، في خطوة اعتبرها الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا «ابتزازا مرفوضا».   وبولسونارو البالغ من العمر 70 عاما يواجه خطر السجن لأكثر من 40 عاما في محاكمة يعتبرها «حملة اضطهاد» سياسي.