أفادت “المركزية” بأن البطريرك بشارة الراعي تعرض لوعكة صحية نُقل على اثرها الى المستشفى حيث يخضع للعلاج وحالته مستقرة.

صدر عن المديرية العامة لأمن الدولة – قسم الإعلام والتوجيه والعلاقات العامة، البيان الآتي:متابعة لملف العيادة غير المرخصة التي أُغلقت في أيار 2025 في منطقة قريطم وخُتمت بالشمع الأحمر، وبنتيجة المتابعة والاستقصاءات التي أجراها قسم الاستعلام والتحقيق في مديرية بيروت الإقليمية، تمكّن من توقيف شبكة منظمة لتهريب مواد تجميلية ومعدات طبية وأموال عبر مطار رفيق الحريري الدولي مقابل مبالغ مالية.وقد تم توقيف كل من: (ر. خ.)، (أ. ح.)، (ك. م.)، (أ. ع.)، (ط. ف.)، و(إ.ص.). وعمم بلاغ بحث وتحر عن المتوارين عن الأنظار وذلك بناءً لإشارة القضاء المختص.

كشف الوزير السابق وئام وهاب عبر صفحته ما يلي :«  أحدث نكتة أن ما يسمى المحامي العام في دمشق حسام خطاب حرك دعوى بحقي لأنني فضحت جرائمهم ودافعت عن أهلي . بدي ظلني مهذب معك . بلها وشراب ميتها أيها التافه . لو عندكم قضاء كنت إنت ورئيسك بالحبس .»

لها -------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------كشف الفنان راغب علامة تفاصيل جديدة عن أزمة إيقافه عن الغناء من قبل نقابة الموسيقيين المصرية، وتحدث عن الشائعات التي طالته الفترة الماضية، ومصيره الذي كان ينتظره إذا حاول إبعاد الفتاة التي قبلته على المسرح، كما تحدث عن مكالمته مع مصطفى كامل نقيب المهن الموسيقية، موضحًا أنه كنقيب وصديق له كان من المفترض عليه أن يتحدث معه في البداية، معقبًا: «قولتله البنت باستني بوسة بريئة وعفوية لا هي قبلة حميمية ولا على المسرح وكانت في الكواليس». وقال علامة في مداخلة هاتفية مع برنامج «تفاصيل» الذي تقدمه الإعلامية نهال طايل على قناة «صدى البلد 2»: «علاقتي بمصر كبيرة ومنعي من الغناء بمثابة إعدام، ولو قمت بضرب الفتاة أو أبعدتها عني سيكون هجومًا كبيرًا ضدي مثلما حدث مع المطرب عمرو دياب، وأنا فنان أقابل المحبة بالمحبة ومن حق أي شخص من الجمهور أن يحضنني على المسرح، ولو طُلب مني ألا أحضن أحدًا أو لا يقبلني فلن أفعل ذلك».وتابع: «مقدرش أقول لحد بلاش تبوسني أو تحضني مينفعش أقول كده.. ده جمهوري اللي بنيته من سنوات، ولو حد طلب مني معملش كده هرفض طبعًا». وقال علامة إن معظم أغانيه باللهجة المصرية، فهو تربى على أغاني السيدة أم كلثوم وفيروز وفريدة الأطرش وصباح، حيث هاجمه الجمهور اللبناني في بداية مشواره الفني كونه يغني أغاني مصرية كما أن بعض الفنانين اللبنانيين هاجموه أيضاً على تلك الأغاني. وتابع: «لو كان الغناء بالمصري خيانة فأنا أتشرف بهذه الخيانة، وأنا أحب مصر للغاية فهي تجري بدمائي، والأزمة التي حدثت معي جعلتني أشاهد حب المصريين لي والوقوف بجواري، وقلت نفسي »ربنا عمل الأزمة دي علشان أشوف الحب ده من المصريين«. وأشار علامة إلى أنه يتعرض للشائعات من قبل السوشيال ميديا لعل آخرها منذ ساعتين طلاقه من زوجته جيهان، ولكن هذا لم يحدث نهائياً وقرأ تلك الأخبار خلال تسوقه مع زوجته، كما أن خبر تحويله للتحقيق من نقابة المهن الموسيقية ومنعه من الغناء ظن أنه في البداية إشاعة. وأضاف: »بقالي 35 سنة بغني والمنظر اللي حصل في حفلتي الأخير بيحصل على طول معايا، الناس بتطلع وبتحضني وبتبوس عادي مفيش حاجة خارج إطار الذوق العام، وقلت للنقيب البنت باستني في بوقي وأنا معرفهاش فعلى الأقل اللي عملته مسحت بوقي".

استنكرت رابطة مختاري كسروان الفتوح جريمة القتل التي وقعت في المعاملتين - غزير، وقالت في بيان:«استفاقت كسروان الفتوح اليوم على جريمة قتل مروعة هزت الرأي العام بمختلف توجهاته، في المعاملين - غزير، حيث تم قتل رجل وزوجته من آل تحومي بهدف السرقة». واعلنت انه «في كل دول العالم تقع جرائم قتل بهدف السرقة، إنما المفارقة ان جريمة اليوم ،وقعت في منطقة المعاملتين التي تشهد يومياً تفلتا امنيا واجتماعيا واخلاقيا، لدرجة ان أبناء المنطقة يشكون دائما، ومنذ مدة زمنية طويلة، من تردي الوضع الأمني والأخلاقي فيها ». تابعت:«أننا وفي هذه المناسبة الأليمة، نستنكر الاعتداء الوحشي على السكان الآمنين ، ونهيب بالأجهزة الأمنية والجيش توقيف الفاعل وسوقه إلى العدالة، والتشدد بتطبيق القانون والأنظمة المرعية الإجراء». وختمت مناشدة «نواب وبلديات ومخاتير قضاء كسروان الفتوح العمل سويةً على مكافحة كل ما هو مخالف لتربية واخلاق أهل المنطقة، للنهوض بها من جديد، منطقة سياحية حضارية راقية تليق بخليج كسروان الفتوح».

بات الواقع الميداني والمستقبلي للبنان يتوقف على التعاطي الأميركي معه. موفد يأتي ثم يغادر، موفد يتغير ويتم تعيين آخر، والهدف يبقى واحدً، وهو سلاح حزب الله. وعلى وقع محاولات لي الأذرع ومحاولة تحصيل القسم الأكبر من المكاسب، تدور المرحلة الأخيرة من شد الحبال هذا، فيما لبنان الرسمي يحاول حيناً الحفاظ على الحد الأدنى من الحقوق اللبنانية، ويتفرّج حيناً آخر من دون أي مبادرة ولا أي خطة لا في القضايا الإستراتيجية، ولا في ملفات الإصلاح.   في هذا الوقت الضائع، تملأ البلاد الفراغ باللقاءات السياسية وتلك ذات الطابع الديني، خاصة المرتبطة بتداعيات الغليان السوري بعد مجازر السويداء. وفي هذا الإطار، سجلت زيارة للمفتي عبداللطيف دريان لرئيس الجمهورية جوزاف عون الذي أننا «أمام مفترق طرق مفصلي وقد يكون مصيرياً، مشدداً على أن ووحدتنا وتعاوننا وتضامننا هم الأساس، وغامزاً: »لكن للأسف بعضهم لا يملك حس المسؤولية ويسعى الى تسويق جو عاطل جدا ويصر على تسريب شائعات لا أساس لها«. وقد شدد دريان من جهته على أنه مع تمسك لبنان بوحدته لن يستطيع احد ان يمرر أي مشروع تقسيمي او تفتيتي يفرق بين أبناء الوطن الواحد، مؤكداً ان »صوت الاعتدال والوسطية يجب ان يسود عند كل اللبنانيين«. كذلك التقى دريان مع وفد من المفتين رئيس مجلس النواب نبيه بري.   وفي إطار معالجة أحداث السويداء دعا شيخ العقل إلى بلسمة الجراح، معلناً الإفساح »في المجال أمام مساعي التهدئة«، قائلاً: »نحن معنيون بتحمل المسؤولية الإنسانية على الأقل بالوقوف إلى جانب أهلنا في السويداء".   في هذا الوقت واصلت إسرائيل اعتداءاتها واستهدفت منطقة حرجية في اطراف بلدة بيت ليف.

وجهت النيابة العامة الإسرائيلية الخميس إلى امرأة تهمة التخطيط لاغتيال رئيس الوزراء بينامين نتنياهو.      وجاء في لائحة الاتهام أن المرأة التي لم يشكف عن هويتها «منخرطة في احتجاجات سياسية» ضد الحكومة، وقررت قتل نتنياهو بعد تشخيص إصابتها بمرض عضال.      وبحسب ما ورد في لائحة الاتهام الصادرة عن مكتب الادعاء في محكمة منطقة تل أبيب، أنه تم اكتشاف مخططها بعدما حاولت الحصول على قاذفة صواريخ (آر بي جي) لتنفيذ عملية الاغتيال.

إستشهد المواطن مصطفى حاريصي في غارة نفذها العدو الإسرائيلي على شاحنته في عيتا الشعب اليوم. وعلم أن حاريصي يعمل في جمع الحديد، وأوصل أولاده إلى المنزل، ثم توجّه لشراء بعض الأغراض من الدكان، قبل أن تستهدفه مسيّرة «إسرائيلية» بصاروخ.

كتب رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل عبر اكس: بكثير من الحزن تلقيت خبر رحيل معالي وزير الخارجية السابق عبدالله بو حبيب.عرفته عن قرب، الرجل المؤمن بالإنتماء اللبناني المشرقي العربي وصاحب البصمة المميزة في الحياة الدبلوماسية والإلتزام الوطني في أصعب الظروف.رحمه الله ولعائلته وأحبّائه أصدق التعازي.

دعا الزعيم الكوري الشمالي، كيم يونغ أون، قواته خلال مناورة عسكرية إلى الاستعداد لـ«حرب حقيقية»، وفق ما أوردت وكالة الأنباء المركزية الكورية الرسمية، الخميس. وتظهر صور نشرتها وكالة الأنباء كيم مرتديا بدلة سوداء وهو يخاطب جنودا بالزي العسكري، فيما تظهره أخرى وهو يراقب تدريبا لإطلاق مدفعية إلى جانب عدد من قادة الجيش الكوري الشمالي. ونظمت المناورة الأربعاء في مكان لم يُكشف عنه. وأظهرت صور نشرتها الوكالة الحكومية أيضا إطلاق قذائف باتجاه البحر. وخلال هذه التدريبات، خاطب كيم يونغ أون الجنود الكوريين الشماليين ودعاهم إلى الاستعداد «لحرب حقيقية» والتحلي بالقدرة على «تدمير العدو في كل معركة»، بحسب وكالة الأنباء. وتأتي الزيارة بعد مشاركة جنود كوريين شماليين في القتال ضد القوات الأوكرانية في منطقة كورسك الروسية التي احتلتها قوات كييف جزئيا منذ صيف 2024 وأعلنت روسيا استعادة السيطرة الكاملة عليها في نهاية نيسان/أبريل. كما تقوم كوريا الشمالية بتزويد روسيا قذائف وصواريخ.