بعد أن أنجز الرئيس ميشال عون معظمه... مشروع توسيع أوتوستراد جونية إلى الواجهة من جديد. الفيديو مرفق أعلاه.
أكدت مصادر دبلوماسية لـmtv أنّ جلسة مجلس الأمن التي كانت مقررة الإثنين للتصويت على تجديد ولاية قوات «اليونيفيل» قد أُرجئت، إمّا ليوم الأربعاء 27 آب أو لليوم الأخير من الدورة أي الجمعة 29 آب.
- - - - - أعلن الجيش الإسرائيلي أنه استهدف في عيتا الشعب بجنوب لبنان ناشط بحزب الله كان يعمل لإعادة تأهيل بنية تحتية إرهابيةء
كتب النائب سربل مارون: نتقدم بجزيل الشكر من معالي وزير الصحة العامة الدكتور ركان ناصر الدين ومن مدير مستشفى خربة قنافار الدكتور طوني النحاس على المساعي التي بذلت من اجل تأمين تجهيزات متطورة للمستشفى من (CT scan,Radiologie) وغيرها من المعدات المتطورة والتي لم تتوفر لها منذ تأسيسها ، كل ذلك بهدف تطوير الخدمات الطبية في خدمة اهلنا آملين ان نستكمل المساعي بشكل متواصل عام بعد عام على اعتبار ان اقل حقوق المواطن الاطمئنان على سلامته الصحيه .
- - - - - أوقفت دورية من معلومات الأمن العام في شمال لبنان - فرع الضنية اليوم الجمعة نائب رئيس بلدية قرحيا الضنية «و.ن.ح» داخل منزله في البلدة.واقتيد الموقوف إلى المديرية العامة للأمن العام في بيروت من دون الكشف عن أسباب التوقيف.
استقبل وزير الدفاع الوطني اللواء ميشال منسى في مكتبه في اليرزة اليوم رئيس مصلحة التعليم الخاص عماد الأشقر، ورئيس أركان الجيش اللبناني اللواء الركن حسان عوده، وجرى عرض للمشاكل التي يواجهها العسكريون في تسديد أقساط المدارس الخاصة لأولادهم. وتم الاتفاق على تحديد موعد قريب للاجتماع مع المسؤولين في تجمع إتحاد المدارس الخاصة للعمل على إيجاد حل جذري لهذا الموضوع. وأكد وزير الدفاع أنّ حل هذه المشكلة يجب أن يكون عادلاً ومتناسبًا مع تدنّي قيمة معاشات العسكريين كافة، خصوصًا مع الارتفاع الكبير المرتقب للعام القادم في أقساط المدارس الخاصة.
أجرى وزراء خارجية فرنسا جان-نويل بارو وألمانيا يوهان فاديفول وبريطانيا ديفيد لامي ومسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس مكالمة هاتفية الجمعة مع نظيرهم الإيراني عباس عراقجي. وهو كان «اتّصالا مهمّا جدّا... بشأن البرنامج النووي والعقوبات على إيران التي نتحضّر لإعادة تفعيلها»، بحسب ما كتب وزير الخارجية الفرنسي في منشور على اكس، محذّرا من أن «الوقت يداهمنا». وأشار بارو إلى «عقد لقاء جديد حول المسألة الأسبوع المقبل» مؤكّدا بذلك إعلانا صادرا عن طهران بشأن اجتماع مرتقب الثلاثاء المقبل «على مستوى وزراء الخارجية»، وفق البيان الصادر عن الخارجية الإيرانية. وأعاد الأوروبيون التفاوض مع طهران بشأن برنامجها النووي في أواخر تموز/يوليو خلال اجتماع في إسطنبول.
عقد رئيس مجلس الوزراء الدكتور نواف سلام اجتماعًا تنسيقيًا في السراي الحكومي بحضور نائب رئيس مجلس الوزراء الدكتور طارق متري، ووزير الدفاع الوطني اللواء ميشال منسى، ووزيرة الشؤون الاجتماعية السيدة حنين السيد، ووزير الداخلية والبلديات العميد أحمد الحجار، ووزير العدل الأستاذ عادل نصار، والمدير العام للأمن العام اللواء حسن شقير، ومدير المخابرات في الجيش اللبناني العميد طوني قهوجي، للتداول في العلاقات اللبنانية-السورية من وجوهها كافة وسبل تعزيزها.
كتب النائب جميل السيد عبر «أكس»: آخر خبر اليوم… « تسلّم الموفد توم برّاك الرد الإسرائيلي على وساطته حول الجنوب، وورد فيه وقْف الاعمال العسكرية و تسليم الاسرى و ترسيم الحدود وفقاً للشروط التالية: * يلتزم لبنان بإعطاء اسرائيل الحق في البقاء داخل ١٤ قرية و افراغها من الأهالي كلياً و جزئياً: * البلدات التي طالبت اسرائيل بضمّها بشكل كلي هي: العديسة، كفركلا، حولا، مركبا و عيتا الشعب، * البلدات التي طلبت اسرائيل إقامة مواقع عسكرية دائمة في اطرافها وأحراجها هي: الخيام، رامية، يارون، عيترون، علما الشعب، الضهيرة، مروحين، مارون الراس و بليدا!! ونُقِل عن برّاك انه لا حل سوى تنازل الطرفين للوصول لإتفاق يحمي من اي اعتداء مستقبلي و أن اسرائيل لن تتراجع عن الشروط التي وصلت اليها» … إذا صحّ هذا الخبر، وريثما يصبح رسمياً، فربّما ستراه دولتنا إنجازاً على غرار إحتفالها أمس بإستلام السلاح في مخيّم برج البراجنة…
أعاد قداسة البابا لاوون الرابع عشر التذكير بدعوته لليوم العالمي للصلاة والصوم من أجل السلام: “لتسُد الرؤية الشاملة التي يُحركها الخير العام”. وقد لاقت دعوة البابا تجاوبًا واسعًا من مجالس الأساقفة والجماعات الكنسية، فإلى جانب الشرق الأوسط وأوروبا هناك أكثر من ٥٦ نزاعًا “منسيًا” أو شبه منسي يسبب الموت والألم بين الشعوب.البابا لاوون أضاف على منصة “إكس إنَّ العالم “مجروح بحروب مستمرة”، وهي لا تقل عن ٥٦ حربًا وفقًا لموقع “Acled” (مشروع بيانات مواقع وأحداث النزاعات المسلحة). من النزاعات المشتعلة مثل غزة وأوكرانيا والسودان، إلى تلك الأقل شهرة والتي غالبًا ما تشارك فيها أطراف غير حكومية، وصولًا إلى الحروب “المجمّدة” التي تبقى بلا حل لكنها مهددة بالاشتعال مجددًا كما حدث مؤخرًا في النزاع الحدودي بين تايلاند وكمبوديا أو بين باكستان والهند في كشمير. أمام هذا الواقع، الذي ذكره في نداءاته مرارًا، قرر البابا لاوُن الرابع عشر يوم الأربعاء الماضي في ختام المقابلة العامة أن يخصّص يوم ٢٢ آب – أغسطس – تذكار الطوباوية مريم البتول، الملكة – للصلاة والصوم من أجل السلام. وجاء في تغريدته: “لنصلِّ معًا لكي تتحرّر القلوب من الكراهية، ولكي نخرج من منطق الانقسام والانتقام، وتسود الرؤية الشاملة التي يُحركها الخير العام”. على المستوى الدولي، استجابت تقريبًا جميع المجالس الأسقفية والكنائس المحلية لدعوة البابا لاوُن الرابع عشر. بدءًا من مجلس الأساقفة الإيطالي، حيث دعا الكاردينال ماتيو زوبّي فورًا إلى “تكثيف الصلاة من أجل سلام مجرَّد من السلاح”. كذلك أعلن مجلس أساقفة إسبانيا في بيان له الانضمام إلى دعوة البابا، مذكّرًا برسالة رئيسه المطران لويس أرغويلّو التي تحمل تاريخ ٨ آب أغسطس، والتي طلب فيها “تكثيف الصلاة والمواقف الداعمة للسلام”. ومن بين أبرز المبادرات، استجابة النيابة الرسولية لجنوب شبه الجزيرة العربية التي تشمل في نطاقها اليمن الذي تمزّقه منذ أكثر من عشر سنوات حرب أهلية “منسية”. وقال النائب الرسولي المطران باولو مارتينيلي: “من خلال الصوم والصلاة نلتمس من العذراء مريم، ملكة السلام، أن تشفع لدى ابنها من أجل السلام، خصوصًا في الأرض المقدسة القريبة، ومن أجل تعزية جميع المتألمين من هذا الصراع وسواه”. أما حارس الأراضي المقدسة الأب فرانشيسكو يلبو، فأكد في رسالة إلى الرهبان الفرنسيسكان أن “السلام هو عطية منتظرة ومرغوبة بشدة، لا سيما في الأرض المقدسة المطبوعة بالصراعات والآمال”. وأضاف: “لنصلِّ لكي لا تكتفي الجماعة الدولية بالمشاهدة، بل تتدخل لتعزيز السلام، واحترام القانون الدولي، وضمان سلامة المدنيين والعاملين الإنسانيين والصحفيين”. ورغم أن دعوة البابا لاوُن الرابع عشر قد لاقت قبولًا واسعًا من الكنائس، تبقى الحاجة ملحة إلى “تغيير نهج” على المستوى السياسي والدبلوماسي. فالعالم تمزِّقه “حرب عالمية ثالثة مجزأة”، وقد بلغت نفقات التسلّح العام الماضي رقمًا قياسيًا قدره ٢٧١٨ تريليون دولار. وأوروبا، منذ الغزو الروسي لأوكرانيا في شباط فبراير ٢٠٢٢، عادت لتعيش كابوس حرب دامية لم يعرفها قلب القارة منذ حروب البلقان. وعلى هامش القارة، تُسجَّل خطوات متقدمة نحو اتفاق سلام تاريخي بين أرمينيا وأذربيجان قد يضع حدًا لأكثر من ثلاثين عامًا من الدماء وسوء التفاهم. وفي غزة، بعد هجوم حماس الوحشي في ٧ تشرين الأول أكتوبر ٢٠٢٣، يشهد الجميع مأساة إنسانية غير مسبوقة في هذا القرن. أما في الضفة الغربية، فتذكّر المخططات الإسرائيلية الأخيرة بخطورة قضايا طالما بقيت عالقة. ولبنان، الذي شهد حربًا في خريف العام الماضي، يبدو أنه تجنّب سيناريوهات أكثر سوادًا، بينما تمر سوريا بمرحلة مصيرية بعد سقوط بشار الأسد. هذا وتبقى إفريقيا من أكثر القارات اشتعالًا بالصراعات. ففي السودان، منذ شهر نيسان أبريل ٢٠٢٣، أدت المواجهة بين الجيش وقوات الدعم السريع إلى ما وصفته الأمم المتحدة بأنه أخطر أزمة نزوح في العالم مع ١٤ مليون شخص أجبروا على مغادرة منازلهم. وهناك بؤر أخرى لا تُحصى: شرق الكونغو الديمقراطية حيث تعيث مئات المجموعات المسلحة فسادًا منذ سنوات، شمال الموزمبيق، بلدان الساحل الغارق في العنف الجهادي، وصولًا إلى إثيوبيا والصومال وليبيا التي تمزِّقها حرب “منسية” أخرى. أما في آسيا، فالصراعات لا تغيب: في ميانمار هناك صراع وحشي منذ أكثر من أربع سنوات بين المجلس العسكري الحاكم وفصائل متمرّدة تسيطر اليوم على أجزاء واسعة من البلاد. فيما لا تزال شبه الجزيرة الكورية رهينة رياح الحرب ومنطق الردع النووي. كذلك لا تزال الحدود بين باكستان وأفغانستان مسرحًا لصراع مستمر بعيدًا عن الأضواء. حتى أوقيانيا لم تسلم من الصراعات، ففي بابوا غينيا الجديدة تتجدد بين حين وآخر نزاعات قبلية لم تخمد يومًا. وفي أميركا اللاتينية، وإن غابت الحروب المفتوحة، إلا أن العنف والجريمة المنظمة ما زالا يهيمنان على بلدان عدة، بدءًا من هايتي – أفقر دول القارة – حيث تسيطر العصابات على نحو ٨٠٪ من الأراضي وسط عجز الحكومة والمجتمع الدولي. نزاعات كثيرة، قضايا عالقة عديدة، يجمعها الألم الذي تولِّده بينن المدنيين، ولا سيما الأكثر ضعفًا. والعالم، كما شدد البابا لاوُن الرابع عشر، بحاجة عاجلة إلى تغيير في المنظور، لأنه “من بدون المغفرة لن يكون هناك سلام أبدًا”. وأوضح الحبر الأعظم في مقابلته العامة الأخيرة في قاعة بولس السادس: “إنَّ المغفرة الحقيقية لا تنتظر التوبة، بل تُعطى أولًا. والمغفرة لا تعني أن ننكر الشر، بل أن نمنع الشر من أن يولّد شرًا آخر”.
زعم المتحدّث باسم الجيش الإسرائيلي افيخاي ادرعي، اليوم الجمعة، في منشور على حسابه عبر منصة «إكس»، أن «الجيش الإسرائيلي يكشف: ضابط رفيع المستوى في الجيش اللبناني تعاون مع حزب الله في إخفاء حادثة قتل أحد جنود اليونيفيل على يد عناصر حزب الله». وأضاف ادرعي، «قتل شون روني وهو احد جنود اليونيفيل من مواليد أيرلندا في قرية القبية جنوب لبنان في شهر كانون الأول من العام 2022. وفي أواخر شهر تموز الماضي تمت إدانة 6 من عناصر حزب الله بتورطهم في قتل روني ومن بينهم المدعو محمد عيد الذي حكم عليه بالإعدام لإقدامه على جريمة القتل». وتابع، «يكشف الجيش الإسرائيلي ان المدعو سهيل بهيج حرب وهو رئيس شعبة استخبارات الجنوب لدى الجيش اللبناني قد تواصل مع جهات تابعة لحزب الله باستمرار لغرض إخفاء الحادثة المذكورة. وكان حرب الذي كشف سابقا في الإعلام انه تعاون مع حزب الله، يعمل على تشويش مسار التحقيق الداخلي الذي أجراه الجيش اللبناني في القضية ومنع تقديم عناصر حزب الله الضالعين في حادثة القتل للعدالة». وأشار ادرعي، إلى أن «محاولة حزب الله تعزيز مكانته من خلال العملاء ستفشل في إخفاء حقيقة الخراب الذي جلبه للبنان». وختم: «والآن اكثر من ذي قبل لقد وجد مواطنو لبنان طريقا حقيقيا يؤدي إلى الازدهار والسلام والاستقرار التي من شأنها ان تتجنب الظلم وتضمن العدالة لجميع سكان لبنان».
سجلت عند شاطئ مسبح صيدا الشعبي صباح اليوم حادثة غرق حيث تعرّض أب وابنه للغرق أثناء السباحة. وقدتم إنقاذ الابن، في حين فارق الأب ويُدعى أ. ع. الحياة، وعلى الفور، حضرت إلى المكان فرق الإسعاف والدفاع المدني
قالت هيئة البث الإسرائيلية إن تل أبيب ودمشق أحرزتا تقدما كبيرا على صعيد توقيع الاتفاق الأمني بين الدولتين، مع بقاء بعض نقاط الخلاف بين الطرفين. ونقلت الهيئة عن مصادر سورية لم تسمها، أنه تم الاتفاق على نحو 80% من المحاور الأمنية، مع بقاء بعض نقاط الخلاف، أبرزها طلب إسرائيل إبقاء قواتها في عدة مواقع استراتيجية داخل الأراضي السورية، بما في ذلك محطة الرادار على جبل الشيخ وتل رئيسي في القنيطرة. وكشفت المصادر أن الرئيس السوري أحمد الشرع عين مندوبا جديدا لسوريا في الأمم المتحدة، ليقود مفاوضات مع الجانب الإسرائيلي والأمريكي استعدادا للقاء تاريخي مرتقب في نهاية سبتمبر بواشنطن. وأشار الإعلام العبري إلى أن التقارير حول اتفاقات أمنية مرتقبة بين سوريا وإسرائيل، برعاية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، تمثل تمهيدا غير تقليدي لجائزة نوبل السلام التي يطمح إليها. وتصدرت المواقع والفضائيات العبرية خلال الساعات الماضية التقارير المنسوبة لمسؤولين سوريين كبار التي تشير إلى أن الدولتين قد توقعان اتفاقية أمنية برعاية أمريكية في 25 سبتمبر المقبل، بعد خطاب الرئيس الشرع الأول في الجمعية العامة للأمم المتحدة. وأكدت التقارير أن الاتفاق المرتقب يقتصر على الجوانب الأمنية لتخفيف التوتر بين البلدين، وليس اتفاق سلام شامل في المستقبل القريب. وأشارت المصادر إلى أن النتائج الإيجابية للقاء الوزيرين أسعد الشيباني ورون ديرمر في باريس، برعاية أمريكية، أسهمت في تعزيز أجواء اللقاء المرتقب، الذي تراه واشنطن مناسبا للتوازن مع الاعترافات الغربية المتوقعة بدعم دولة فلسطينية مستقبلية، رغم الضغوط الأمريكية والإسرائيلية لعرقلة هذا التحرك. المصدر: هيئة البث الإسرائيلية
استشهد المواطن محمد قاسم جراء استهدافه بغارة من مسيّرة إسرائيلية في عيتا الشعب وهو من أوّل العائدين إلى البلدة حيث شيّد منزلاً وافتتح محلاً تجارياً.
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي - شعبة العلاقات العامّة، البلاغ الآتي: وردت إلى مفرزة بعبدا القضائيّة في وحدة الشّرطة القضائيّة شكوى من أحد المواطنين ضدّ أحد الأشخاص، بجرم الاحتيال. وبتاريخ 13-08-2025، حضر إلى مركز المفرزة المدعو: ح. ع. ج. (مواليد عام 1974، لبناني) وصرّح أنّه محامٍ للجهة المُدّعى عليها، وأبرز إسقاط حقّ لموكّله، وصورة لبطاقة المحاماة العائدة له على هاتفه الخلوي. وحين طلب منه عناصر المفرزة إبراز البطاقة، صرّح أنّه فقدها منذ فترة طويلة.نتيجة المتابعة، تبيّن أنه ينتحل صفة محام منذ العام 2012، وقد تمّ شطبه من الجدول العامّ. كما تبيّن أنّ بحقّه 8 مذكّرات توقيف بجرائم شكّ من دون رصيد، واحتيال، وتزوير، وانتحال صفة.بالتحقيق معه، اعترف بما نُسب إليه وأنّه كان يُمارس مهنة المحاماة قبل هذا التاريخ، ولكن بسبب دعوى ماليّة رُفعت ضدّه، تمّ طرده من النقابة وشُطب اسمه من الجدول العامّ. كما أفاد أنّه فقد بطاقة المحاماة العائدة له منذ 3 سنوات، وهو يستعمل الصورة الموجودة على هاتفه الخلويّ في جميع مراجعاته أمام المراجع المختصّة.أجري المقتضى القانوني بحقّه، بناء على إشارة القضاء المختصّ.
أفادَ مواطنون في الجنوب عن سماع دوي انفجار قويّ ترددت أصداؤه في مختلف القرى والبلدات الحدودية لناحية القطاع الشرقي. وذكرت المعلومات أن سبب الصوت القوي هو قيام الجيش بتفجير ذخائر غير مُنفجرة في حقل القليعة.
أدّى احتكاك كهربائي إلى اندلاع حريق في منزلين بمنطقة البداوي وامتدت النيران لتلتهم شقتين مصنوعتين من التنك والخشب.
أعلنت العلاقات الاعلامية لحزب الله في بيان لها ان رئيس كتلة الوفاء للمقاومة النائب محمد رعد استقبل مستشار رئيس الجمهورية العميد المتقاعد أندريه رحال في مكتب كتلة الوفاء للمقاومة في الضاحية الجنوبية، وجرى التطرق للأوضاع السياسية الراهنة ولمجريات الأمور ومواقف الأطراف المعنية .
لا تزال مواقف البطريرك الماروني بشارة الراعي من مسألة السلاح ومن حزب الله محل متابعة دقيقة من قبل الحزب. إلا أن المعلومات تشير إلى صدور قرار حزبي تم تعميمه على المسؤولين في حزب الله، يقضي بعدم مهاجمة البطريرك الراعي والامتناع عن توجيه أي انتقادات لمقام البطريركية. ويشمل التعميم أيضًا عدم التعرّض لرئيس الجمهورية، العماد جوزاف عون، رغم ما جرى في جلسة مجلس الوزراء الأخيرة، وعدم التزام الرئيس بالضمانات التي سبق أن تعهّد بها للثنائي الشيعي بشأن آلية معالجة ملف السلاح. وفي هذا السياق، عقد أمس لقاء بين رئيس كتلة الوفاء للمقاومة، النائب محمد رعد، ومستشار رئيس الجمهورية أندريه رحال. ومع ذلك، لا يتوقع عقد لقاء قريب بين حزب الله والبطريرك الراعي، علمًا أن البطريرك كان من المفترض أن يحدد موعدًا للقاء وفد من الحزب، إلا أن ذلك لم يتم حتى الآن.