Lebanon



اللواء: بحث مواقف براك

بعض ما جاء في مانشيت اللواء: افادت معلومات اخرى ان وزير الطاقة جو صدّي فاتح الرئيس سلام بكلام الموفد الاميركي برّاك عالي السقف تجاه لبنان والح

الأخبار: برّاك يهدّد لبنان ويكذّب الدولة: تتحدّثون فقط ولا تفعلون شيئاً

الأخبار: لبنان في مرمى التصعيد. بهذه العبارة يُمكن اختزال ما تختزنه الأشهر المقبلة على لبنان من أخطار، تبدأ بالاستنزاف اليومي الذي يمارسه الع
tayyar.org Live News

الأخبار: برّاك يهدّد لبنان ويكذّب الدولة: تتحدّثون فقط ولا تفعلون شيئاً

الأخبار: لبنان في مرمى التصعيد. بهذه العبارة يُمكن اختزال ما تختزنه الأشهر المقبلة على لبنان من أخطار، تبدأ بالاستنزاف اليومي الذي يمارسه العدو الإسرائيلي ولا تنتهي بتطورات أمنية وعسكرية من النوع الذي يفضي إلى تغييرات كبيرة على الأرض.   هذا الكلام لم يعُد مجرّد استشراف لاحتمالات قائمة، بقدر ما يعبّر عن معلومات يتمّ التداول بها في بيروت استناداً إلى وقائع سياسية وتقارير تُجمِع على أن الوضع في لبنان مرشّح للانزلاق نحو تصعيد إسرائيلي، وهو ما نقله مسؤولون أوروبيون لجهات سياسية، مؤكّدين أن «إسرائيل وأميركا تعتبران أن كل ما قامت به الدولة اللبنانية غير كافٍ، وأن هناك مهلة معطاة للبنان لنحو شهرين، وبعدها لا يضمن أحد ما الذي سيقوم به الإسرائيلي من تصعيد، بما معناه أن لبنان قد يكون على موعد مع عمل عسكري قبل نهاية العام»، ناصحين بـ «عدم الرهان على الأميركيين». كذلك نقلت هذا الكلام جهات عربية أيضاً، من بينها قطر.   ولم يكن عابراً أمس، وفي الوقت الذي تتجه الأنظار فيه إلى احتمالات أن تشهد نيويورك على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة بلورة الاتفاق الأمني المُنتظر بين تل أبيب ودمشق، وعشية الذكرى الأولى للعدوان الصهيوني الذي انفجر في 23 أيلول 2024، كلام المبعوث الأميركي توماس برّاك، لقناة «سكاي نيوز»، وهو الكلام العلني الأكثر صراحة وتعبيراً عما يُهمس به في الغرف المُغلقة، وما تتضمّنه الوتيرة المتسارعة للحركة السياسية التي كشفت وجود تراجعات من النوع التكتيكي لمنع سيناريوهات قد لا تكون في الحسبان، خصوصاً بعد الضربة الإسرائيلية على قطر قبل حوالي 3 أسابيع، وهو ما عكسه أيضاً الموفد السعودي يزيد بن فرحان خلال اجتماعاته اللبنانية قبل يومين.   كلام برّاك أمس لم يكن مفاجئاً للمطّلعين في بيروت، وهم اعتبروا أنه نقل موقفاً أميركياً من دون قفازات يحمِل رسائل عدة، أبرزها للدولة اللبنانية، إذ رأى أن «كل ما يفعله لبنان بشأن الحزب يقتصر على الكلام، من دون أي خطوات عملية». وفيما أشار إلى أن «الوضع في لبنان صعب جداً»، حملَ كلامه تهديداً واضحاً بالقول إن «رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لا يهتم بالحدود ولا بالخطوط الحمر، وسيذهب إلى أي مكان ويفعل أي شيء إذا شعر بأن إسرائيل مهدّدة»، مشدّداً على أن الولايات المتحدة لن تتدخّل لمواجهة حزب الله سواء من خلال قواتها أو عبر القيادة المركزية الأميركية.   وقالت مصادر مطّلعة إن «كلام برّاك يعكس موقفاً أميركياً وإسرائيلياً سلبياً تجاه الدولة اللبنانية رغمَ ما قدّمته من تنازلات، وإن واشنطن وتل أبيب تعتبران أن السلطة في لبنان تكذب ولا تقوم بما هو مطلوب منها في ما يتعلّق بنزع سلاح الحزب، وهذا ما قد يستدعي تدخّلاً اسرائيلياً مباشراً في الأسابيع والأشهر المقبلة عبر عملية برية تصل إلى نهر الأولي».   ووضعت المصادر كلام برّاك عن أن «حزب الله يتلقّى خلال هذه الفترة ما يصل إلى 60 مليون دولار شهرياً من جهة ما»، لافتاً إلى أنّ «اللبنانيين يظنون أنّ الحزب لا يعيد بناء قوته، بينما هو في الواقع يعيدها»، في إطار تبرير ما قد يقدِم عليه العدو الإسرائيلي لاحقاً. ترقّب مستمر لأصداء دعوة قاسم السعودية إلى فتح صفحة جديدة مع المقاومة وترافق كلام برّاك عن تمويل حزب الله، بإعلان وزارة الخارجية الأميركية عن مكافأة تصل إلى 10 ملايين دولار لمن يدلي بمعلومات عن شبكات حزب الله المالية. وقال برنامج «مكافآت من أجل العدالة» التابع لوزارة الخارجية الأميركية، في منشور على منصة «إكس»: «ساعدونا في تعطيل تدفّق الأموال إلى إرهابيّي حزب الله. هل لديكم معلومات عن شبكات حزب الله المالية أو مموّليه؟ اتصلوا بنا، فمعلوماتكم قد تؤهّلكم للانتقال والحصول على مكافأة».   وفي هذا السياق يدخل كلام برّاك عن أن «حزب الله عدوّنا وإيران عدوّتنا ونحن بحاجة إلى قطع رؤوس هذه الأفاعي ومنع تمويلها». وقالت المصادر إن «الكلام الغربي مع لبنان يؤكّد على فكرة نسيان الورقة الأميركية وكل الكلام الذي قيلَ عن خطوات مقابلة يجب أن تلتزم بها إسرائيل، لأن الأخيرة لن تقوم بأي خطوة إلى الوراء بل على العكس، لا في الانسحاب من المواقع التي احتلتها ولا في ملف الأسرى ولا في غيرها، فالعدو واضح في مشروعه ليس في لبنان بل في كل المنطقة، ولبنان يدخل ضمن هذا المشروع»، وهذا أيضاً ما أكّده المبعوث الأميركي بقوله إن «إسرائيل لديها خمس نقاط انتشار في جنوب لبنان، ولن تنسحب منها».   في الموازاة، بقيت الأوساط السياسية في حالة رصد لردود الفعل على دعوة الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم السعودية إلى فتح صفحة جديدة مع المقاومة. وعلى الرغم من أن التعليقات لا تزال في إطار بعض الإعلاميين وعلى مواقع التواصل الاجتماعي، إلا أن أي موقف سعودي رسمي لم يصدر.   وكان السياسيون في بيروت يحاولون تقصّي الموقف السعودي خلال الاجتماعات التي عُقدت بين بعضهم والموفد السعودي ابن فرحان، في ظل معلومات تتحدّث عن انطباعات مريحة خرجَ بها من التقوه. وكشفت مصادر بارزة أن «ابن فرحان ركّز في كلامه على العلاقات بين سوريا ولبنان، معطياً انطباعاً بأن المملكة تريد أن تكون راعية لهذه العلاقات في الفترة المقبلة، خصوصاً أنها تعمل على ترتيب الملفات من خلال الاجتماعات التي تُعقد في السعودية بين الجانبين اللبناني والسوري». وفيما قالت المصادر إن «الأيام الماضية شهدت تراجعاً في مستوى الضغط السعودي لأسباب ترتبط بالمتغيّرات الإقليمية»، أشارت إلى أن ابن فرحان أكّد «على ضرورة أن لا يذهب لبنان في اتجاه صيغة صدامية في الداخل».

الأخبار: الشرع يقيم عراضة في نيويورك: الاتفاق مع إسرائيل يتقدّم

الأخبار: عامر علي- الشرع يروّج في نيويورك لـ«سوريا الجديدة» المنفتحة على الجميع، ويلفت إلى أنّ الاتفاقية المزمع توقيعها مع إسرائيل تستند إلى
tayyar.org Live News

الأخبار: الشرع يقيم عراضة في نيويورك: الاتفاق مع إسرائيل يتقدّم

الأخبار: عامر علي- الشرع يروّج في نيويورك لـ«سوريا الجديدة» المنفتحة على الجميع، ويلفت إلى أنّ الاتفاقية المزمع توقيعها مع إسرائيل تستند إلى اتفاقية «فضّ الاشتباك»، فيما تكشف التسريبات أنّ الاتفاق الأمني يكرّس الهيمنة الإسرائيلية على الجنوب.   ثمّة استعراض مبالغ فيه يرافق زيارة الرئيس السوري في المرحلة الانتقالية، أحمد الشرع، إلى نيويورك، سواء عبر اللقاءات المجدولة أو عبر أسلوب الظهور، الذي غاب عنه المضمون الواضح باستثناء التكرار عن سوريا «المنفتحة على الجميع»، أي «سوريا الجديدة» المختلفة عن تلك التي كانت قائمة على مدى ستة عقود مضت. ويأتي ذلك في وقت كان مهندس الملف السوري، المبعوث الأميركي الخاص إلى سوريا، توماس برّاك، يرسم في مقابلة تلفزيونية معالم الشرق الأوسط الذي «يستحيل فيه السلام ويتطلّب الخضوع»، في إشارة إلى إسرائيل.   الشرع، الذي وصل إلى الولايات المتحدة الأميركية عبر استثناء من مجلس الأمن، لكونه مدرجاً على قوائم «الإرهاب» بسبب ارتباطاته السابقة مع تنظيمَي «داعش» و«القاعدة»، استهلّ جولته بلقاء مع مجموعة من أبناء الجالية السورية، بدا أنهم اختيروا بعناية لإظهار التأييد الشعبي للرئيس الانتقالي، علماً أنّ هذا اللقاء أثار أصداء واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي بعد انتشار تسجيلات مصوّرة منه أظهرت ما قام به بعض الحضور من تمجيد لشخص الشرع.   بعد لقائه عدداً من أبناء الجالية، شارك الشرع، في جلسة حوارية ضمن قمّة «كونكورديا» المنعقدة على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة، إلى جانب الجنرال الأميركي السابق، ديفيد بترايوس، المدير الأسبق لـ«وكالة المخابرات المركزية» (CIA)، في مشهد بدا سوريالياً؛ إذ جمع بين بين الشرع، والقائد السابق للوكالة التي كانت تعرض، حتى عام مضى تقريباً، مكافأة قدرها 10ملايين دولار مقابل أي معلومة تقود إلى مكان الشرع، حين كان يُعرف باسم «الجولاني»، قبل أن يتحوّل إلى حليف وثيق لواشنطن.   برّاك: النتيجة النهائية للتفاوض هي أنّ طرفاً يريد الهيمنة، وهذا يعني أنّ طرفاً آخر يجب أن يخضع وفي أثناء الجلسة، شدّد الشرع، أكثر من مرة، على أنّ مواقفه تتطابق مع الموقف الأميركي في معظم الملفات، مشيراً إلى الاتفاقية الأمنية المزمع توقيعها مع إسرائيل في أثناء الأيام القليلة المقبلة. ولفت إلى أنّ الاتفاقية تستند إلى اتفاقية «فضّ الاشتباك» الموقّعة عام 1974، في وقت كشفت فيه تسريبات صحافية أنّ الهدف منها إنشاء واقع جديد في الجنوب السوري يمنح إسرائيل سلطة وسيطرة مطلقة، ويُكرّس احتفاظها بقمّة جبل الشيخ الاستراتيجية التي احتلّتها بعد سقوط نظام بشار الأسد نهاية العام الماضي، إلى جانب إقامة منطقة منزوعة السلاح، وأخرى محظورة على الطيران الحربي تمتدّ حتى أطراف العاصمة دمشق.   في هذا السياق، نقلت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل»، عن مسؤول في إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب، قوله إنّ الاتفاق الأمني «اكتمل بنسبة 99%»، متوقّعاً الإعلان عنه في أثناء الأسبوعين المقبلين، موضحاً أنّ ما تبقّى مرتبط بتوقيت الإعلان والاعتبارات الداخلية في سوريا. وقال: «نحن في 99% من الطريق، والأمر يتعلّق فقط بعرضه على الشعب السوري».   ورغم أنّ الاتفاقية الأمنية تطوي، بشكل أو بآخر، ملف الجولان السوري المحتل، أكّد الشرع في أثناء الجلسة أنّ «الجولان المحتل أرض سورية باعتراف الأمم المتحدة»، مشيراً إلى أنّ «إسرائيل اعتدت علينا أكثر من ألف مرة في الأشهر الأخيرة». وأضاف أنّ «سوريا ذاهبة باتجاه ألّا تشكّل أراضيها أي تهديد لأي منطقة»، مشدّداً على أنّ إدارته «مستعدّة لمناقشة مخاوف إسرائيل الأمنية»، وأنها «لا تريد الدخول في معركة مع إسرائيل ونعمل على التهدئة معها»، بحسب تعبيره.   وعن نظرته المستقبلية للعلاقات مع إسرائيل، قال الشرع: «يمكن أن نتحدّث عن علاقة مع إسرائيل بعد الاتفاق الأمني». وأضاف أنّ «سوريا في مرحلة بناء، ومن الضروري أن تكون لها علاقات طبيعية مع جميع الدول»، متابعاً: «يجب أن نبحث عن وسائل للعيش المشترك بين السوريين والإسرائيليين إذا أردنا اتفاقاً». وإذ أكّد أنه تمّ الوصول إلى «مراحل متقدّمة بخصوص الاتفاق مع إسرائيل»، فهو شدّد على أنّ «سوريا تسعى إلى تجنّب الحرب لأنها في مرحلة بناء»، على حدّ تعبيره.   في غضون ذلك، أجرى برّاك، مهندس الملف السوري، والرجل الذي بات يؤدّي دوراً شبيهاً بدور «المندوب السامي» في سوريا، لقاءً مع قناة «سكاي نيوز»، تحدّث خلاله عن الصراع في الشرق الأوسط، موضحاً رؤية بلاده لهذا الصراع ومآلاته وفرص السلام فيه. إذ رأى أنّ هذا السلام «مجرّد وهم»، لافتاً إلى أنه «لم يكن هناك سلام في الشرق الأوسط من قبل، وربما لن يكون هناك سلام أبداً، لأنّ الجميع يقاتلون من أجل الشرعية». وأضاف: «البعض يقول إنهم يقاتلون على الحدود، لكنّ الحدود مجرّد عملة للتفاوض، والنتيجة النهائية هي أنّ طرفاً يريد الهيمنة، وهذا يعني أنّ طرفاً آخر يجب أن يخضع».

أسرار الصحف ليوم الثلاثاء 23 أيلول 2025

البناء: خفايا وكواليس خفايا توقف مرجع سياسي بارز أمام كلام المبعوث الرئاسي الأميركي توماس برّاك عن التمسك ببقاء قوات الاحتلال داخل الأراضي ال
tayyar.org Live News

أسرار الصحف ليوم الثلاثاء 23 أيلول 2025

البناء: خفايا وكواليس خفايا توقف مرجع سياسي بارز أمام كلام المبعوث الرئاسي الأميركي توماس برّاك عن التمسك ببقاء قوات الاحتلال داخل الأراضي اللبنانية بموافقة أميركية على خلفية الشراكة الأميركية الإسرائيلية في الحرب حتى القضاء على حزب الله وقال في ظل هذا الكلام مَن يستطيع تصديق الكلام عن وسيط أميركي ضامن لاتفاق وقف إطلاق النار وكيف يمكن قبول الدعوة للاستجابة الحكومية لورقة توماس برّاك وهي باتت واضحة الأهداف كمحاولة لإشراك الدولة اللبنانية في حرب أميركية إسرائيلية تستهدف المقاومة والدولة اللبنانية وجيشها بنظر باراك، كما قال مجرد أداة يتمّ تسليحها للحرب على حزب الله وممنوع عليها أن تخوض حرباً تحمي لبنان من “إسرائيل” ثم كيف يمكن لوم المقاومة على تمسكها بسلاحها ورفضها للقرار الحكومي بتبني أهداف توماس برّاك التي شرحها بوضوح؟   كواليس تؤكد جهات قيادية في المقاومة إنجاز مرحلة التقييم والتحليل لأحداث الحرب التي امتدت خلال السنتين الماضيتين وباتت لديها رؤية واضحة حول كل ما حدث خلال الحرب وأجوبة على كل الأسئلة التي طرحتها الحرب، بما فيها قضية تفجير البيجر واغتيال القادة وصولاً لاغتيال الأمين العام السيد حسن نصرالله ثم الأمين العام السيد هاشم صفي الدين وحول عناصر التفوق الاستخباري والتكنولوجي لجيش الاحتلال وما يُسمّى بـ الاختراقات التي تعرّضت لها المقاومة سواء كانت تقنية أو بشرية وحدود تأثيرها على مسار الحرب وأن الإفراج عن هذه المعلومات وما بني عليها من تصوّرات تسمّى سردية المقاومة للحرب سوف يتمّ بطريقة محسوبة تعزز مصداقية المقاومة أمام الرأي العام، ولكن بما يخدم مسار المقاومة ولا يفشي أسراراً يجب عدم الكشف عنها.       اللواء: أسرار لغزتحدثت مصادر قريبة من الحركات النقابية أن التفاهمات مع العسكريين المتقاعدين فتحت الباب على مصراعيه لإنجاز صيغة وسطية لسلسلة رتب ورواتب جديدة مع إصلاحات إدارية العام المقبل. غمزلم يستبعد مصدر نيابي ترتيب لوائح تحالفية بين حزب بارز وتيار مسيحي، على الرغم من التباينات التي ظهرت مؤخراً في المواقف.. همس رجَّحت مصادر دبلوماسية أن تكون تصريحات براك الأخيرة بمثابة ردّ على إخفاقاته في تحقيق خرق ما في لبنان، يعزز مهمته التفاوضية في الشرق الأوسط..

عناوين الصحف ليوم الثلاثاء 23 أيلول 2025

الأخبار: «الأخبار» تنشر تفاصيل التدقيق: شبهات حول 142 ميلون دولاركيف خدع خليفة المساهمين والزبائن؟عودة التهديد بتالاحرب         الجمهورية
tayyar.org Live News

عناوين الصحف ليوم الثلاثاء 23 أيلول 2025

الأخبار: «الأخبار» تنشر تفاصيل التدقيق: شبهات حول 142 ميلون دولاركيف خدع خليفة المساهمين والزبائن؟عودة التهديد بتالاحرب         الجمهورية: لبنان يعتبر مواقف برّاك غير لائقة الحكومة تقرر تحسينات للعسكريين       النهار: تصريحات مباغتة لبرّاك: لبنان يتكلم فقط! تعميم متشدد لسلام حول استباحة المعالم         اللواء: إقرار موازنة انتقالية بلا ضرائب وتحسين الجباية لتصحيح الرواتببرّاك يفتح الطريق لتوسيع العدوان الإسرائيلي.. وحزب الله يصرُّ على احتفال الروشة       البناء: يوم لفلسطين في نيويورك: دول العالم تعزل الكيان وكلمة السر دولة فلسطين | جلسة «حل الدولتين»: محاكمة جرائم الاحتلال في غزة ودعوات لوقف الحرب | برّاك يُشرّع بقاء الاحتلال للقضاء على حزب الله… ورعد: المقاومة تعافت       ?l'orient le jour: L'heure de la troisième République a-t-elle sonné          عناوين بعض الصحف العربية   الشرق الأوسط السعودية: إرادة دولية لإنصاف «الحق الفلسطيني» ووقف الحربدعوة سعودية إلى اغتنام «فرصة تاريخية»... واعتراف فرنسي بالدولة... وتعهدات فلسطينية بالإصلاح       الأنباء الكويتية: المعادلة الإسرائيلية تبقي لبنان تحت الحربعون التقى رجال أعمال لبنانيين في نيويورك وإجراءات أمنية في بيروت

البناء: مصدر دبلوماسي أوروبي يقلّل من أهمية الحديث عن حرب إسرائيليّة كبيرة على لبنان

بعض ما جاء في مانشيت البناء: وفق تقدير جهات دبلوماسيّة عربيّة في لبنان فإنّ المنطقة برمتها في عين العاصفة، ولا يمكن التنبّؤ بما ستؤول إليه الأ
tayyar.org Live News

البناء: مصدر دبلوماسي أوروبي يقلّل من أهمية الحديث عن حرب إسرائيليّة كبيرة على لبنان

بعض ما جاء في مانشيت البناء: وفق تقدير جهات دبلوماسيّة عربيّة في لبنان فإنّ المنطقة برمتها في عين العاصفة، ولا يمكن التنبّؤ بما ستؤول إليه الأوضاع في ظلّ استشراس «إسرائيل» وتماديها في عدوانيّتها لا سيما عقب استهداف دولة قطر وتصعيد حرب الإبادة إلى أعلى مستوى منذ 7 أكتوبر في مشروع أكثر من خطير بتصفية القضية الفلسطينية ثم استكمال المشروع الأكبر الذي تسعى إلى تحقيقه حكومة نتنياهو في الشرق الكبير ويطال مجموعة من الدول من ضمنها مصر والأردن وسورية والعراق وربما جزء من السعودية. وأعربت الجهات الدبلوماسية لـ»البناء» عن مخاوفها من التداعيات الاقتصادية والسياسية والأمنية لعملية تهجير الفلسطينيين من غزة والضفة الغربية إلى مصر والأردن، وما قد يترتب عليه من تأزم الأوضاع الداخلية في الدولتين وتمدّد شرارة النار الإسرائيلية إلى كلّ المنطقة. وطمأنت الجهات إلى أنّ الوضع الداخلي في لبنان مستقرّ إلى الآن مع استشعار مخاطر إسرائيلية تسعى دول أوروبية وعربية لمواكبة الدبلوماسية اللبنانية الموجودة في نيويورك لحثّ الدول الكبرى والأمم المتحدة لا سيما القوى الفاعلة في لبنان والراعية لاتفاق وقف إطلاق النار إلى الضغط على «إسرائيل» لوقف اعتداءاتها واحتلالها. غير أنّ مصدراً دبلوماسيا أوروبياً قلّل من أهمية الحديث عن حرب إسرائيليّة كبيرة على لبنان، موضحاً لـ»البناء» أن لا مصلحة لجميع الأطراف بعودة الحرب في الوقت الراهن لأسباب عسكرية وسياسية واستراتيجية. ولفت المصدر لـ»البناء» الى أن «لا مؤشرات على حرب واسعة النطاق بين لبنان و»إسرائيل»، مع احتمال تصاعد العمليات الجوية الإسرائيلية على أهداف لحزب الله لكن ليس من الضروري أن تستدرج حرباً شاملة».

البناء: هل توم برّاك يعبّر عن موقف بلاده وإدارته أم عن موقفه الشخصيّ؟

بعض ما جاء في مانشيت البناء: فيما يُخيّم الهدوء على المشهد الداخلي منذ قرار مجلس الوزراء في 5 أيلول الحالي، سمّمت تصريحات المبعوث الأميركي توم
tayyar.org Live News

البناء: هل توم برّاك يعبّر عن موقف بلاده وإدارته أم عن موقفه الشخصيّ؟

بعض ما جاء في مانشيت البناء: فيما يُخيّم الهدوء على المشهد الداخلي منذ قرار مجلس الوزراء في 5 أيلول الحالي، سمّمت تصريحات المبعوث الأميركي توم برّاك الأجواء السياسية، عبر استخدام أساليب التحريض والتهديد للبنان بالحرب الإسرائيلية وإشهار نيات العداء لحزب الله وإيران، متناسياً أو متجاهلاً أنه مبعوث إدارته إلى لبنان كراعٍ لتطبيق اتفاق وقف إطلاق النار ووسيط بين لبنان والاحتلال الإسرائيلي لنزع فتائل التوتر والخلافات على الحدود ومنع اندلاع الحرب من جديد. واعتبر برّاك في حديث تلفزيوني أنّ «الوضع في لبنان صعب جداً ولدينا الآن مجموعة جيدة في السلطة، ولكن كلّ ما يفعله لبنان بشأن نزع سلاح حزب الله هو الكلام ولم يحدث أيّ عمل فعلي».   ولفت إلى أنّ «الجيش اللبناني منظّمة جيدة، ولكنه ليس مجهزاً بشكل جيّد»، وتابع: «إسرائيل لديها 5 نقاط في جنوب لبنان ولن تنسحب منها وحزب الله يُعيد بناء قوته وعلى الحكومة أن تتحمّل المسؤولية». وتساءلت مصادر سياسيّة عبر «البناء» هل توم برّاك يعبّر عن موقف بلاده وإدارته أم عن موقفه الشخصيّ؟ مشيرة الى أنّ برّاك بتصريحاته الأخيرة العدائية ضدّ لبنان والمقاومة والمنحازة لـ «إسرائيل» بشكل كامل وواضح وفاضح قضى على إمكانية أن يعود ويقدّم نفسه على أنه وسيط خلال زيارته إلى لبنان! كما تساءلت هل استقال برّاك أم أُقيل أم اسُتبعد أم نُحّيَ عن الملف اللبناني ـ الإسرائيلي بعد تصريحاته المهينة بحق الصحافيّين والإعلاميّين في قصر بعبدا وأوكِل إلى مورغان أورتاغوس الملف من جديد، وبالتالي أصبح برّاك يعبّر عن موقف شخصيّ؟ وفيما رجّحت المصادر أن يكون التصعيد في الموقف الأميركي ضدّ حزب الله والحكومة اللبنانية في إطار الحرب النفسيّة والضغط على الحكومة اللبنانية والجيش اللبناني بشأن تطبيق خطة حصرية السلاح بيد الدولة بعدما سمعت أورتاغوس من ممثل الجيش اللبناني في لجنة «الميكانيزم» بأنّ الجيش لا يملك إمكانات وعتاد وقوى بشرية ليطبّق الخطة الى جانب عجزه عن الاستمرار بتطبيق خطته حتى في منطقة جنوب الليطانيّ في ظلّ الاحتلال الإسرائيلي والاعتداءات المتكررة في جنوب الليطاني وشماله فضلاً عن الاستباحة الجويّة، لكن المصادر لم تستبعد كلياً احتمال توسيع العدوان الإسرائيلي على لبنان، في ظلّ السعي الإسرائيلي الدؤوب للضغط الأقصى على لبنان لجرّه إلى مفاوضات مباشرة على ترتيبات أو اتفاق أمنيّ يضمن المصالح الأمنية والاستراتيجية الإسرائيلية وبالتالي حرية الحركة العسكرية الإسرائيلية والمنطقة العازلة الأمنيّة والاقتصادية في جنوب لبنان، على غرار ما يحصل في سورية عبر المفاوضات التي تجري في نيويورك لتمهيد الأجواء لاتفاق أمنيّ إسرائيليّ ـ سوريّ.

اللواء: براك يقر بفشل مهمته

بعض ما جاء في مانشيت اللواء:  كان المبعوث الاميركي والسفير في انقرة توم براك يقر بفشل مهمته بتحقيق تقدم في اتفاق وقف الاعمال العدائية وانسحاب
tayyar.org Live News

اللواء: براك يقر بفشل مهمته

بعض ما جاء في مانشيت اللواء:  كان المبعوث الاميركي والسفير في انقرة توم براك يقر بفشل مهمته بتحقيق تقدم في اتفاق وقف الاعمال العدائية وانسحاب قوات الاحتلال الاسرائيلي من لبنان واتهم حزب الله باعادة بناء قوته واصفا إياه بالعدو، في موقف معطوف على كلام مصدر أمني إسرائيلي لقناة «العربية»: بأن العام المقبل حاسم وسنتدخل في لبنان إذا لم تُتخذ خطوات عملية ضد سلاح الحزب.   وعلى كلام منقول عن مصادر دبلوماسية مفاده «مخاوف من انفجار الوضع اللبناني».   ورأت مصادر متابعة ان هذا الموقف لبراك قد يكون مؤشراً لتصعيد اسرائيلي اوسع مما هو حاصل الآن خلال اسابيع قليلة، بحجة عدم نزع سلاح حزب الله.

الشرق الأوسط السعودية: العالم من نيويورك: لا خيار غير حل الدولتين

الشرق الأوسط السعودية:  نيويورك: علي بردى الرياض: غازي الحارثي- أظهرت الغالبية الساحقة من الدول المشاركة في الجمعية العامة للأمم المتحدة، تمس
tayyar.org Live News

الشرق الأوسط السعودية: العالم من نيويورك: لا خيار غير حل الدولتين

الشرق الأوسط السعودية:  نيويورك: علي بردى الرياض: غازي الحارثي- أظهرت الغالبية الساحقة من الدول المشاركة في الجمعية العامة للأمم المتحدة، تمسكاً واضحاً بمسار حل الدولتين، باعتباره خياراً وحيداً و«حقاً لا مكافأة» للفلسطينيين، خلال «مؤتمر حل الدولتين» الذي قادته السعودية وفرنسا في نيويورك أمس. وشهد المؤتمر الذي ترأسه وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إعلان الأخير اعتراف بلاده للمرة الأولى بالدولة الفلسطينية. وفي كلمة ألقاها نيابة عن ولي العهد السعودي رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، شدد الرئيس المشارك للمؤتمر الأمير فيصل بن فرحان على أن المؤتمر «يشكل فرصة تاريخية نحو تحقيق السلام وتأكيد الالتزام الدولي بتنفيذ حل الدولتين». ورأى أن «تنفيذ حل الدولتين هو السبيل الوحيد لتحقيق السلام الدائم والعادل في المنطقة».   وأكد أن الاعترافات المتتالية «تعكس إرادة المجتمع الدولي في إنصاف الشعب الفلسطيني وترسيخ حقه التاريخي والقانوني وفق المرجعيات الدولية والقرارات الأممية ذات الصلة ومبادرة السلام العربية». وقال إن المملكة عازمة على «متابعة تنفيذ مخرجات هذا المؤتمر لوضع حد للحرب في غزة ووقف جميع الإجراءات الأحادية التي تهدد السيادة الفلسطينية والعمل على إنهاء الصراع في المنطقة وتجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية».   ورأى ماكرون في كلمته أن «وقت السلام قد حان... وحان الوقت لإطلاق سراح الرهائن ووقف الحرب في غزة». وعبّر عن خشيته من أن استمرار الأوضاع الحالية يُعرض اتفاقيات إبراهيم وكامب ديفيد للخطر.   وشكر الرئيس الفلسطيني محمود عباس، في كلمته، السعودية وفرنسا على دعم حل الدولتين. وأكد أن «دولة فلسطين هي الجهة الوحيدة المؤهلة لتحّمل المسؤولية الكاملة عن الحكم والأمن في غزة عبر لجنة إدارية مؤقتة مرتبطة بالحكومة الفلسطينية بالضفة الغربية وبدعم ومشاركة عربية ودولية. ولن يكون لحماس دور في الحكم». وتعهد تنفيذ «أجندة إصلاح شاملة»، وإجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية خلال عام بعد انتهاء الحرب.

الأنباء الكويتية: «الثنائي» يحارب على محورين اثنين... التفاصيل

الأنباء الكويتية: ذكرت مصادر سياسية لـ«الأنباء» ان «الثنائي الشيعي يحارب على محورين اثنين: الأول موضوع السلاح ورفض تسليمه في ظل استمرار الاحت
tayyar.org Live News

الأنباء الكويتية: «الثنائي» يحارب على محورين اثنين... التفاصيل

الأنباء الكويتية: ذكرت مصادر سياسية لـ«الأنباء» ان «الثنائي الشيعي يحارب على محورين اثنين: الأول موضوع السلاح ورفض تسليمه في ظل استمرار الاحتلال الاسرائيلي، والثاني هو موضوع الانتخابات النيابية، لجهة التمسك بالقانون الحالي والذي ينص على اقتراع المغتربين لستة نواب في الخارج، وإبعاد أصواتهم عن الداخل لما قد تحدث من فوارق في الحواصل الانتخابية. ويقابل ذلك برفض واسع من قوى وأحزاب تطالب بتعديل القانون للمساواة بين المغتربين والمقيمين، من دون ان يشكل الأمر خطرا على إجراء هذه الانتخابات في موعدها المحدد بعد نحو ثمانية أشهر، غير ان المصادر لا تستبعد التوصل، وفي اللحظة الأخيرة إلى تسوية تكون مقبولة من الطرفين بحيث تترك الحرية للمغتربين في الاختيار.

الخارجية الفلسطينية: اعتراف فرنسا بدولة فلسطين تاريخي وشجاع

رحبت الخارجية الفلسطينية باعتراف فرنسا بدولة فلسطين، مؤكدة أن هذا القرار «يعتبر تاريخيا وشجاعا ينسجم مع القانون الدولي وقرارات الأمم المت
tayyar.org Live News

الخارجية الفلسطينية: اعتراف فرنسا بدولة فلسطين تاريخي وشجاع

رحبت الخارجية الفلسطينية باعتراف فرنسا بدولة فلسطين، مؤكدة أن هذا القرار «يعتبر تاريخيا وشجاعا ينسجم مع القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ويدعم الجهود المبذولة لتحقيق السلام وتطبيق حل الدولتين». كما قدرت «الدور الطليعي الذي قامت به فرنسا والرئيس ماكرون في حث عديد الدول للمبادرة بإعترافاتها وحشد الدعم الدولي لإنجاح عقد مؤتمري حل الدولتين ومخرجاتهما بالشراكة التامة مع المملكة العربية السعودية الشقيقة».

وزير الخارجية السعودي: - مؤتمر حل الدولتين فرصة تاريخية لتحقيق السلام - إسرائيل تواصل ارتكاب جرائمها الوحشية في غزة وانتهاكاتها في الضفة والقدس الشريف - حل الدولتين هو السبيل الوحيد لتحقيق السلام - ندعو بقية الدول لاتخاذ الخطوة التاريخية بالاعتراف بالدولة الفلسطينية

.....
tayyar.org Live News

محمود عباس: - لن يكون هناك أي دور لحماس في الحكم- نطالب بوقف الحرب على غزة وبدء إعادة إعمار القطاع والضفة الغربية- الحرب على شعبنا يجب أن تتوقف فورا وجرائم الحصار والتجويع ليست وسيلة لتحقيق الأمن- نثمن مواقف الدول التي اعترفت بدولة فلسطين - ندعو لحصول فلسطين على العضوية الكاملة بالأمم المتحدة - سبق واعترفنا منذ 1988 بحق إسرائيل بالوجود ولا زلنا نعترف بها- نريد دولة ديمقراطية عصرية تقوم على سيادة القانون وتداول السلطة - ندعو إلى إسرائيل الجلوس على طاولة المفاوضات لوقف شلال الدم 

.....
tayyar.org Live News

Bassil During a Tour in Jurd Baabda: “We Will Not Accept a Parliamentary Term Extension”

Head of the Free Patriotic Movement (FPM), MP Gebran Bassil, toured several villages in Baabda, accompanied by the FPM’s Vice President for Political Affairs, Martine Najem Kteily, and Vice President for Administrative Affairs, Ghassan Khoury. He began his
tayyar.org Live News

Bassil During a Tour in Jurd Baabda: “We Will Not Accept a Parliamentary Term Extension”

Head of the Free Patriotic Movement (FPM), MP Gebran Bassil, toured several villages in Baabda, accompanied by the FPM’s Vice President for Political Affairs, Martine Najem Kteily, and Vice President for Administrative Affairs, Ghassan Khoury. He began his visit at Saint George Church in Qsaibeh, where he was briefed on the church’s history, before moving on to the Saint Veronica Giuliani Monastery. There, Sister Clara spoke about the saint’s life of piety, recalling that Veronica had witnessed Hell—not to frighten, but to warn of the need for prayer. She described the rosary as a “safety belt” that keeps the faithful close to God and emphasized the power of communion, when received in a state of grace, to protect families. Qsaibeh Bassil later attended a breakfast in Qsaibeh, where town coordinator Elie Naimeh and Mayor Georges Salloum welcomed him. Salloum praised Bassil and the town’s long-standing support for the FPM, calling for continued efforts to advance development. Bassil spoke about Lebanon’s hardships, stressing that progress is possible when people unite around a shared will: “Today, we enter a new stage in Baabda, facing new challenges.” He recalled the FPM’s journey, noting that they resisted for 15 years without surrender and, after 2005, entered the state to secure Christian rights. Once proper representation was achieved, he explained, they no longer needed to raise the issue. Bassil underscored that Christians must recognize their challenges, live alongside others without losing identity, and preserve their presence in the region. He warned that Syria’s experience is a cautionary tale and reaffirmed the FPM’s determination to defend Christian existence. He also stressed that MPs cannot replace the state, but can work with it to foster development. Drawing on the progress achieved in Batroun, he urged the use of local resources to revive economies and promote tourism in towns like Qsaibeh. Aarbaniye In Aarbaniye, Bassil visited Our Lady of the Transition Church and met with residents. Coordinator Joe Saab and Mayor Jihad Rizkallah welcomed him. Rizkallah highlighted the town’s history, including the church’s completion in 1936, the transport station project, and sacrifices during the civil war. He called for balanced development and stronger infrastructure. Bassil emphasized that Baabda is the “center of legitimacy” that they have always defended. He warned that Lebanon is at a critical juncture, with the FPM being targeted for its positions. He reiterated the importance of decentralization, enabling regions to manage development through their own resources. He also voiced alarm over small arms entering from Palestinian camps and raised concerns that renewed debate on Palestinian work rights could lead to resettlement. He reaffirmed that the FPM alone firmly opposes such projects. At the close of the visit, Bassil was presented with a painting of the Virgin Mary. Dlaiba Bassil paid tribute to the late Ghazi Aad, head of the National Commission for the Missing and Forcibly Disappeared (NCMFD), by visiting his family home. Hamana In Hamana, Bassil toured the Monastery of Saint Anthony of the Lebanese Maronite Order, welcomed by Father Charbel Asaf, who also spoke about the monastery’s school serving over 1,000 students. Bassil inaugurated the FPM office in Hamana before meeting with the Union of Upper Metn Municipalities, headed by Karim Sarkis. He emphasized decentralization as essential to municipal autonomy and stronger local economies. He cited completed projects such as the Qaysamani Dam and expressed hopes to expand development initiatives. At a lunch held in his honor, Bassil said those who truly want development should advance water projects, as they did with the Qaysamani and Kawashra dams in Akkar, lamenting the halt of dam construction despite Lebanon’s natural wealth. On electricity, he recalled improvements made during the FPM’s tenure, with supply reaching up to 18 hours per day. Bassil expressed regret over Baabda’s lack of parliamentary representation and warned that debates over expatriate voting could be exploited to postpone elections and extend parliament’s term: “Whoever truly cares about expatriates defends their right to vote, not cancel their seats.” He reminded that the FPM has always opposed extensions, citing its positions in 2014 and 2018, and expressed determination to reclaim the four lost seats. Ras al-Harf Bassil concluded his tour in Ras al-Harf at the Chateau de Cana winery. He told supporters: “They say loyalty has become rare, but here in Baabda you prove that loyalty is alive, through your steadfast support for President Michel Aoun and the FPM.” He acknowledged the heavy responsibility borne by the FPM, particularly while outside government, and underlined the need to raise awareness of the sacrifices made to secure rights such as access to electricity.

Bassil durante una visita a las aldeas de Jerd Baabda: No aceptaremos la prórroga y tememos que se pospongan las elecciones y que la elección de los expatriados sea la excusa en la que se pongan de acuerdo los contendientes... Baabda demostrará que seguirá siendo fiel al presidente Michel Aoun y al Movimiento.

El presidente del Movimiento Patriótico Libre, el diputado Gebran Bassil, realizó una gira por las aldeas del distrito de Baabda, acompañado por la vicepresidenta del Movimiento para Asuntos Políticos, Martine Najm Kteily, y el vicepresidente del Movimien
tayyar.org Live News

Bassil durante una visita a las aldeas de Jerd Baabda: No aceptaremos la prórroga y tememos que se pospongan las elecciones y que la elección de los expatriados sea la excusa en la que se pongan de acuerdo los contendientes... Baabda demostrará que seguirá siendo fiel al presidente Michel Aoun y al Movimiento.

El presidente del Movimiento Patriótico Libre, el diputado Gebran Bassil, realizó una gira por las aldeas del distrito de Baabda, acompañado por la vicepresidenta del Movimiento para Asuntos Políticos, Martine Najm Kteily, y el vicepresidente del Movimiento para Asuntos Administrativos, Ghassan Khoury. Comenzó con una visita a la iglesia de San Jorge en Qusaibah, donde escuchó una explicación sobre la historia de la iglesia.A continuación, se trasladó al convento de Santa Verónica Giuliani, donde le explicaron su vida y su trayectoria.La hermana Clara señaló que «la vida de Verónica Giuliani estuvo llena de piedad» y dijo: «Verónica nos contó que vio el infierno, no para asustar a los seres humanos, sino para alertarlos sobre la importancia de la oración, y que el rosario es un cinturón de seguridad y que estamos lejos de la oración y la fe, y que la comunión es importante y que cuando la recibimos y no estamos en estado de pecado, la familia está protegida».Visita a «Al-Qusaibah»A continuación, Bassil se trasladó para asistir en el «desayuno» en Al-Qusaibah. El coordinador de la ciudad, Elie Naima, dio la bienvenida a los asistentes, y luego el alcalde de Al-Qusaibah, George Saloum, pronunció un discurso en el que dio la bienvenida a Bassil y señaló que Al-Qusaibah había aportado mucho al movimiento, y pidió ayuda para el desarrollo de la ciudad.Bassil señaló que el Líbano es un país desfavorecido, pero que las personas pueden ayudar dondequiera que estén, y que, por supuesto, esto se consigue cuando las personas se reúnen y hay voluntad para ello. Añadió: «Hoy nos encontramos en la zona de Baabda en una nueva etapa y con nuevos retos».Bassil afirmó: «Durante 15 años no nos rendimos, sino que resistimos, y en 2005 entramos en el Estado y fuimos la punta de lanza en la defensa de los derechos de los cristianos. Cuando entramos en el Gobierno, dejamos de hablar de esos derechos porque los cristianos lograron una representación adecuada».Bassil insistió en que los cristianos deben saber que se enfrentan a retos y que deben convivir con los demás sin disolverse en ellos, y añadió: «Lo que hemos hecho es crear una referencia para los cristianos con la fuerza de su presencia y ofrecer un modelo válido para representarlos».Bassil señaló que lo que ocurrió en Siria es un ejemplo de nuestras advertencias, y que quienes claman por la presencia de los cristianos en la región somos nosotros, y seguiremos siéndolo.Bassil añadió: «En materia de desarrollo, no es fácil para un diputado sustituir al Estado, pero el diputado puede cooperar con el Estado y con los actores, y el desarrollo contribuye a la reactivación de la vida y la economía en las regiones». Señaló que el desarrollo en Batroun se ha logrado a lo largo de los años y que cada día hay un taller en la ciudad, y pidió que se aproveche la producción de la región para reactivar la economía y el turismo en las aldeas, entre ellas Al-Qusaibah.Visita a Al-ArabaniyaA continuación, Bassil se trasladó a la localidad de Al-Arabaniya, donde visitó la iglesia de Nuestra Señora de la Asunción y luego se dirigió al salón de la iglesia y se reunió con los habitantes de la zona.La reunión comenzó con un discurso del coordinador de Al-Arabaniya en el Movimiento, Joe Saab, y luego habló el alcalde de Al-Arabaniya, Jihad Rizkallah, quien se dirigió a Bassil diciendo: «Su presencia entre nosotros es un apoyo moral y un mensaje de que nuestra región tiene un papel que desempeñar». Añadió: «En 1936 se terminó la construcción de Nuestra Señora de la Asunción en Arbanieh y uno de los proyectos más destacados que dio a conocer Arbanieh fue el de la construcción de la estación de transporte de Arbanieh. Tras el estallido de la guerra del Líbano, los ciudadanos hicieron sacrificios por el bien del Líbano».Rizkallah afirmó: «El Monte Libanés necesita un desarrollo equilibrado y lo que aspiramos es a llevar a cabo proyectos exitosos, lo que requiere la construcción de infraestructuras». A continuación, Bassil tomó la palabra y señaló que es natural que estemos en Baabda para hablar con la gente con el corazón abierto, y añadió: «Baabda representa el centro de la legitimidad que defendimos y Arabania es una de las localidades que se enfrentó en esa etapa».Bassil afirmó: «Hoy nos encontramos en una etapa decisiva, y el »movimiento« es objeto de ataques por sus posiciones», y señaló la descentralización y su importancia, subrayando que da a cada región la capacidad de desarrollarse y tener su propio fondo, por lo que es la propia región la que logra el desarrollo.Bassil insistió en que la situación en la frontera no es adecuada, y señaló que, en lo que respecta a la entrega de armas, se están entregando pequeños cargamentos de armas desde los campamentos palestinos, y dijo: Observamos que se ha vuelto a hablar de los derechos laborales y otros temas, lo que suscita temores sobre la colonización, y concluyó subrayando que solo el Movimiento Patriótico Libre se opone a este proyecto.Al final, se entregó al diputado Bassil un cuadro que representa a la Virgen María.Visita a la casa de Ghazi Adi en DlaibeA continuación, Bassil visitó la casa del difunto Ghazi Adi, presidente de la Comisión de Desaparecidos Forzosos en Siria, en su casa de Dlaibe.Estaciones en HammanaDespués, Bassil se fue a Hammana, donde visitó el monasterio de Mar Antonios de la Orden Maronita Libanesa y fue recibido por el padre Charbel Assaf, el jefe del monasterio, quien le habló sobre la historia del monasterio y le dijo que también hay una escuela en la zona con más de 1000 alumnos.Reunión con la Unión de Municipios del Alto Metn A continuación, participó en la inauguración de la oficina de Hammana en el Movimiento y luego se trasladó al centro de la Unión de Municipios del Alto Metn en Hammana, donde se reunió con los miembros de la unión.El presidente de la Unión, Karim Sarkis, le dio la bienvenida, y luego Bassil intervino para señalar que hemos llevado a cabo muchos proyectos en la zona y, lo que es más importante, hemos construido la presa de Qaysamani, y esperamos que esto se extienda al resto de la frontera.Añadió: «No hay solución de desarrollo para la rectitud del trabajo municipal sin la descentralización administrativa, y esto no es una solución sectaria». Concluyó diciendo: «Con este sistema, nuestro deber es reforzar más la autoridad municipal y conseguir su independencia financiera».Durante un almuerzo celebrado en su honor en la localidad de Hammana, el líder del Movimiento abordó el tema de las presas, señalando que «quien quiera desarrollar el país debe trabajar, y eso es lo que hemos hecho con las presas«.Añadió: »Creamos la presa de Qaysamani y la presa de Kawashra en Akkar y detuvimos el resto de presas», subrayando que el agua es para todos y nadie puede detenerla, ya que es injusto que Líbano sea un país con agua y que en política ocurra lo que ha ocurrido.Bassil señaló que recibimos el expediente de la electricidad y estaba en mal estado, pero luego pasó a proporcionar 18 horas de suministro al día.Bassil se disculpó por la ausencia de diputados en Baabda, y afirmó: «Hoy insistimos en las elecciones para restablecer la representación parlamentaria del Movimiento en la región». Añadió: «En la ley electoral, hemos intentado que se elija a los dispersos, y temo que los contendientes se pongan de acuerdo en aplazar las elecciones y que la elección de los dispersos sea la excusa para la prórroga». Y afirmó: «Quien se preocupa por los expatriados no libra una batalla en el Parlamento para eliminar sus escaños, sino que se lanza a una batalla para que puedan votar donde quieran, ya sea su diputado en el extranjero o en el país».Bassil insistió en que «no es el Movimiento el que se acusa de querer la prórroga, ya que en 2014 y en 2018 rechazó la prórroga, y le han »robado« cuatro diputados en cuatro distritos que quiere recuperar».Visita a la localidad de Ras al-HarfLa gira concluyó en la localidad de Ras al-Harf, donde visitó la bodega Chateau de Cana.Bassil afirmó: «Dicen que la lealtad se ha vuelto escasa, pero ustedes, en el Movimiento, demostrarán que la lealtad nunca es escasa y que los habitantes de Baabda seguirán siendo leales al presidente Michel Aoun y al Movimiento».Señaló que somos conscientes de la responsabilidad que tenemos cuando estamos fuera del Gobierno y ellos dentro, y que no tenemos más remedio que luchar. Bassil insistió en que es hora de concienciar a la gente y recordarles que nos hemos sacrificado para garantizar sus derechos y el suministro eléctrico.

رئيس الجمهورية التقى نظيره الفنلندي: الحكومة ماضية في تنفيذ قرار حصر السلاح تدريجيا

شدد رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، أمام رئيس فنلندا ألكسندر ستاب، على «الدور الذي يقوم به الجيش اللبناني جنوب نهر الليطاني في إطار تنفيذ
tayyar.org Live News

رئيس الجمهورية التقى نظيره الفنلندي: الحكومة ماضية في تنفيذ قرار حصر السلاح تدريجيا

شدد رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، أمام رئيس فنلندا ألكسندر ستاب، على «الدور الذي يقوم به الجيش اللبناني جنوب نهر الليطاني في إطار تنفيذ القرار 1701». ولفت إلى أن «إسرائيل تعرقل استكمال انتشاره بسبب استمرار احتلالها للتلال ومواصلتها الأعمال العدائية ضد القرى والمدنيين الجنوبيين»، مشيراً إلى أن الحكومة ماضية في تنفيذ قرار حصر السلاح بشكل تدريجي".

مجلس الوزراء يقرّ موازنة 2026 من دون تصحيح للرواتب

أقرّ مجلس الوزراء، اليوم، مشروع الموازنة العامة للعام 2026، من دون أن تتضمن أيّ تصحيح للرواتب والأجور للعاملين في القطاع العام. وأوضح وزير الإع
tayyar.org Live News

مجلس الوزراء يقرّ موازنة 2026 من دون تصحيح للرواتب

أقرّ مجلس الوزراء، اليوم، مشروع الموازنة العامة للعام 2026، من دون أن تتضمن أيّ تصحيح للرواتب والأجور للعاملين في القطاع العام. وأوضح وزير الإعلام، بول مرقص، بعد انتهاء الجلسة الوزارية في السرايا الحكومية، أنّ «مجلس الوزراء اعتبر أنّه لما كانت موازنة 2026 تحرص على تأمين الموارد المالية المناسبة لكل إنفاق، فإنّه يتعذر في الوقت الحاضر أن تتضمن تصحيحاً للرواتب والأجور لكل العاملين في القطاع العام مدنيين وعسكريين ومتقاعدين». وأضاف مرقص أنّ الحكومة «إذ تدرك أنّ هذا المطلب محق، فهي عازمة على التقدّم خطوة نحو إنصاف العاملين في القطاع العام من خلال إقرار تعديلات على النظام الحالي، مثل ضمّ التقديمات إلى صلب الراتب وزيادة التعويضات العائلية وغيرها من التحسينات». وأكد أنّ الحكومة ستدرس «بعد إقرار الموازنة وفي الوقت المناسب، إمكانية فتح الاعتمادات الإضافية اللازمة لتحقيق ذلك». وأشار مرقص إلى أنّ الموازنة لا تهدف إلى «زيادة معدلات الضرائب أو فرض ضرائب جديدة، بل ترمي إلى تمويل النفقات العمومية، بما فيها الاستثمارية، من خلال تفعيل الالتزام الضريبي، ومتابعة المكلفين غير المسجلين لدى إدارة الضرائب وملاحقتهم، وكذلك المسجلين غير الملتزمين بالتصريح عن الضرائب وتسديدها ضمن المهل القانونية». وأوضح أنّ الإيرادات في مشروع الموازنة جرى تقديرها «بطريقة دقيقة بهدف عدم حصول عجز فعلي عند التطبيق». «حوارات السرايا»من جهة أخرى، كشف وزير الإعلام أنّ رئيس الحكومة، نواف سلام، فاتح الوزراء بضرورة التحضير لما سيسمّى «حوارات السرايا»، التي ستنظمها وزارة الإعلام وتلفزيون لبنان، بالتعاون مع مكتب رئيس مجلس الوزراء، وتُطلق مطلع الشهر المقبل. وأوضح أنّها ستكون «حوارات أسبوعية بين المواطنين والوزراء، تُعقد في السراي الكبير، بحضور مواطنين وطلاب وجهات مختلفة، وتشمل موضوعات تهم المواطنين، على المستويين اليومي والاستراتيجي، إضافةً إلى استضافة إدارات ومؤسسات عامة لشرح عملها ومشاريعها الحيوية، بما يتيح للمواطنين مساءلتها بشكل عملي ومباشر».

بالفيديو - «القرار بيجي من برا ومرحبا سيادة»...وزير داخلية سابق يتحدث عن تردد الحكومة، ولفضل شاكر: الافضل تسلم نفسك!

لهذه الاسباب ارتفعت عمليات ضبط الكبتاجون. الخارج «ما عندو ضمير»، وبالحرب العالمية ما صار هيك! التفاصيل في الفيديو المرفق.
tayyar.org Live News

بالفيديو - «القرار بيجي من برا ومرحبا سيادة»...وزير داخلية سابق يتحدث عن تردد الحكومة، ولفضل شاكر: الافضل تسلم نفسك!

لهذه الاسباب ارتفعت عمليات ضبط الكبتاجون. الخارج «ما عندو ضمير»، وبالحرب العالمية ما صار هيك! التفاصيل في الفيديو المرفق.

قطر ماذا بعد؟ (جبيب البستاني)

فيما كان موضوع القمة العربية-الإسلامية التي انعقدت في الدوحة للنظر في الاعتداء الآثم الذي تعرضت له العاصمة القطرية، يأخذ مداه من الشجب والاست
tayyar.org Live News

قطر ماذا بعد؟ (جبيب البستاني)

فيما كان موضوع القمة العربية-الإسلامية التي انعقدت في الدوحة للنظر في الاعتداء الآثم الذي تعرضت له العاصمة القطرية، يأخذ مداه من الشجب والاستنكار والإدانة، كانت إسرائيل تمعن في اعتداءاتها على القطاع وعاصمته غزة مخلفة ضحايا ودمار لم تشهده الحروب على مر التاريخ، بحيث أن عدد الضحايا تجاوز ال 65300 شهيد من المدنيين والأطفال والعجز وذلك منذ السابع من أكتوبر 2023. وفي الوقت الذي لم تخف فيه إسرائيل نواياها العدوانية وخطتها الرامية إلى محو غزة من الوجود وتهجير كامل أهلها، في عمليات عسكرية وصفها أكثر من سياسي ومسؤول بالإبادة الجماعية، فيما الولايات المتحدة تقف وحيدة للدفاع عن الدولة العبرية واستمرار إمدادها بالعتاد ومختلف أنواع الأسلحة الحديثة والأكثر فتكاً. ففي الوقت الذي قامت به معظم الدول حتى الغربية منها والحليفة للولايات المتحدة كفرنسا وإسبانيا وكندا وأستراليا والمملكة المتحدة التي لحقت بركب الدول المؤيدة لإنشاء دولة فلسطينية وذلك قبيل انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها الثمانين. وبالرغم من التأييد العلني من الأكثرية الساحقة لدول العالم التي أعلنت تاييدها لإنشاء الدولة الفلسطينية وتبني حل الدولتين كمدخل للحل السلمي في الشرق الأوسط، فإن الولايات المتحدة لم تخفِ رفضها لهذا القرار معلنة تمسكها بحق النقض ال Veto وذلك للدفاع عن الدولة العبرية وتطبيقاً للمبدأ القائل «أُنصر أخاك ظالماً أم مظلوماً». ويوماً بعد يوم تظهر إسرائيل بمظهر القاعدة العسكرية المتقدمة للولايات المتحدة الأميركية، والتي تتولى تنفيذ سياستها في الشرق الأوسط ودول الخليج ولو كان ذلك بالحديد والنار. خطة إسرائيل وضم فلسطينبعد المواقف الدولية المؤيدة لإنشاء الدولة الفلسطينية، سارعت الولايات المتحدة للإعلان أن ذلك لايقدم ولايؤخر وأن هذا الأمر ليس له مفاعيل سياسية يمكن ترجمتها على أرض الواقع، وذهبت إلى اعتبار موقف حلفائها مجرد موقف «إستعراضي» لا أكثر ولا أقل، فالولايات المتحدة ما زالت تعتقد أن إطلاق الرهائن هي الأولوية المطلقة لديها وأنها لا تتصور وجود حماس في مستقبل غزة، وبحسب تصريح أكثر من مسؤول أميركي أنه لم يسمع بعمليات الإبادة الفلسطينية بل هي مجرد أقاويل، والشيء المهم والأكيد هو ما قامت به حماس في السابع من أكتوبر 2023 إبان عملية ما عرف ب «طوفان ألأقصى»، أما ما تبع ذلك فمجرد أخبار صحفية لا ترقى إلى مستوى الصدقية. أما نتنياهو فكان موقفه أكثر حزماً إذ إنه أعلن أن إسرائيل سترد بقوة على إعلان بعض الدول تأييدها لقيام دولة فلسطينية، وهذا الرد سيكون رداً عسكرياً وذلك بعد عودته من نيويورك. وبحسب ما تم تسريبه من قبل مصادر الدولة العبرية فإن إسرائيل ستقوم بالهجوم ليس فقط على غزة إنما على مدن الضفة الغربية في محاولة لضمها إلى إسرائيل الكبرى، ومع اضمحلال الضفة والقطاع فإن نشؤ دولة فلسطينية يصبح من رابع المستحيلات، وتصبح عندها الدولة الفلسطينية مجرد إعلان دولة على الورق لا حدود لها ولا جغرافيا. هكذا يبدو المخطط الإسرائيلي وكأنه سيضع كامل المنطقة على فوهة بركان، وكما قال رئيس أركان جيش العدو فإن العام المقبل سيكون «عام الحروب» بالنسبة لإسرائيل.ماذا في المقابلصحيح أن قمة الدوحة قد اكتفت بالإدانة والشجب والاستنكار، إنما هنالك دول عديدة تطالب بأكثر مما طالبت به قطر، من ضرورة اعتذار إسرائيل قبل استئناف الوساطة لحل مشكلة المعتقلين وإرساء وقف طويل لإطلاق النار. فهذه الدول استخلصت العبر الكبيرة والخطيرة من اعتداء إسرائيل على الدوحة، ومن هذه العبر أن الدولة العبرية بات لا شيء يردعها من شن هجمات على عواصم أخرى، وأن دولاً أخرى قد تكون في مرمى النيران الإسرائيلية سيما إذا كان تحقيق الأهداف التوسعية لإسرائيل يتطلب ذلك. فالأردن ومصر باتتا الدولتين المهددتين بالتوسع الإسرائيلي، لأنهما سيشكلان الملاذ الآمن للمدنيين الفلسطينيين الذين ستعمل إسرائيل على تهجيرهم القسري من القطاع ومن الضفة. كذلك فإن تركيا ليست بعيدة عن الأطماع الإسرائيلية، من هنا كان لجؤ أردوغان للمناورات العسكرية مع المصريين، أما الدول الإسلامية فليست بافضل حال، من هنا كان التحرك العربي باتجاه باكستان التي تمتلك قوة نووية لا بأس بها. فهل ستسمح الولايات المتحدة بوضع العالم على كف عفريت تحقيقاً لأحلام نتنياهو التلمودية في تحقيق إسرائيل الكبرى. وهل ستبقى الدول العربية «خيال صحرا» في حال بدأت رياح الحروب تهب على المنطقة؟. أسئلة كبيرة وخطيرة ينبغي الإجابة عليها، فإن بعد قطر ليس كما قبله وذلك بالرغم من عمليات ضبط النفس وضبط الإيقاع.

أثناء تصوير مشهد خطير لفيلمه الجديد… ممثل شهير يصاب بارتجاج في المخ!

تعرّض الممثل البريطاني توم هولاند لإصابة بارتجاج خفيف في المخ أثناء تصوير مشهد خطير لفيلمه الجديد Spider-Man: Brand New Day، وذلك يوم الجمعة الماضي في اس
tayyar.org Live News

أثناء تصوير مشهد خطير لفيلمه الجديد… ممثل شهير يصاب بارتجاج في المخ!

تعرّض الممثل البريطاني توم هولاند لإصابة بارتجاج خفيف في المخ أثناء تصوير مشهد خطير لفيلمه الجديد Spider-Man: Brand New Day، وذلك يوم الجمعة الماضي في استوديوهات ليفزدن بمدينة واتفورد في المملكة المتحدة. ووفقًا لتقارير إعلامية أميركية، غادر هولاند، البالغ من العمر 29 عامًا، موقع التصوير فور تعرضه للإصابة ونُقل إلى المستشفى، دون تسجيل أي إصابات أخرى بين فريق العمل. وأفادت صحيفة «ذا صن» بأن هولاند شارك في اليوم التالي بحفل عشاء خيري برفقة والده وخطيبته وزميلته في البطولة زندايا، لكنه اضطر للمغادرة مبكرًا نتيجة شعوره بالإرهاق. وبعد الحادث، تم تعليق التصوير مؤقتًا، ومن المقرر أن يحصل النجم البريطاني على عدة أيام راحة، بينما تعقد شركة سوني بيكتشرز المنتجة بالتعاون مع استوديوهات مارفل اجتماعًا لتحديد الخطوات المقبلة لاستكمال الإنتاج. ويُنتظر أن يُطرح الفيلم في تموز2026، ليكون الظهور الرابع لهولاند في شخصية «سبايدرمان» بعد أفلام Homecoming (2017)، وFar From Home (2019)، وNo Way Home (2021). والجدير بالذكر، أنه يشارك في الجزء الجديد عدد من النجوم، أبرزهم: زندايا، جاكوب باتالون، مارك روفالو، جون بيرنثال، ومايكل ماندو، إضافة إلى وجوه جديدة مثل ليزا كولون-زاياس، تراميل تيلمان، وسادي سينك.

ناصف ساويرس يعتزم استثمار 50 مليار دولار في أميركا

يستعد رجل الأعمال المصري ناصف ساويرس، أغنى رجل في مصر، لضخ استثمارات تصل إلى 50 مليار دولار في مشاريع البنية التحتية بالولايات المتحدة، في خطو
tayyar.org Live News

ناصف ساويرس يعتزم استثمار 50 مليار دولار في أميركا

يستعد رجل الأعمال المصري ناصف ساويرس، أغنى رجل في مصر، لضخ استثمارات تصل إلى 50 مليار دولار في مشاريع البنية التحتية بالولايات المتحدة، في خطوة استراتيجية تتزامن مع إعادة هيكلة كبرى لأنشطته وتحويل مركز ثقله إلى أبوظبي، بحسب صحيفة فاينانشال تايمز. ساويرس، الذي يملك أيضاً نادي أستون فيلا الإنجليزي لكرة القدم، يقترب من إتمام عملية تفكيك مجموعته الكيميائية والسماد «OCI Global» المدرجة في هولندا، والتي باعت أصولاً بأكثر من 11.6 مليار دولار خلال العامين الماضيين. وبعد الانتهاء من عمليات البيع، يعتزم دمج OCI مع شركة أوراسكوم للإنشاءات، الذراع التاريخية للعائلة، في صفقة من المقرر الإعلان عنها الاثنين. الشركة المندمجة ستُدرج في سوق أبوظبي للأوراق المالية، بعد أن نقل ساويرس إقامته إلى الإمارة وإيطاليا، في أعقاب خروجه من المملكة المتحدة بسبب تغييرات ضريبية دفعت عدداً من المليارديرات إلى مغادرتها. وستركز الشركة الجديدة على الاستثمار في البنية التحتية الأميركية، مستفيدة من الطفرة في الإنفاق على قطاعات مثل مراكز البيانات، مع توظيف خبرة أوراسكوم الطويلة في الإنشاءات والسيولة المتاحة التي تتجاوز مليار دولار في ميزانية OCI. وتخطط الشركة لضخ استثمارات مباشرة، إلى جانب أموال الشركاء، في مشاريع البنية التحتية عبر أدوات الأسهم والائتمان خلال العقد المقبل. وقال ناصف ساويرس لصحيفة «فاينانشال تايمز»: «نريد أن نركز بالمرحلة المقبلة من أعمالنا على القطاع الذي نرى فيه أكبر فرصة، وهو البنية التحتية.» وأشار إلى أن أوراسكوم، مثل شركات رائدة في القطاع كـ«فينسي» الفرنسية و«فيروفيال» الإسبانية، تتمتع بميزة تنافسية بفضل خبرتها العميقة في إدارة المشاريع، مضيفاً: «هذه الشركات ستظل أكثر نجاحاً من مجموعة مصرفيين يكتفون بتحليل الأصول على الورق ثم يواجهون صعوبة في خلق القيمة.» يأتي ذلك في وقت يشهد قطاع البنية التحتية تدفقاً كبيراً لرؤوس الأموال الخاصة، تقوده صناديق مثل GIP التابعة لـ«بلاك روك» و«بروكفيلد لإدارة الأصول». وكان ساويرس قد انتقد سابقاً قطاع الملكية الخاصة، مؤكداً للصحيفة هذا العام أن «أيامه الذهبية قد ولّت». تجدر الإشارة إلى أن أوراسكوم تنشط بالفعل في السوق الأميركية عبر شركتها التابعة Weitz، التي استحوذت عليها عام 2012، ونفذت مشاريع تشمل مراكز بيانات ومحطات مطارات ومساكن جامعية. تُقدَّر ثروة ساويرس بنحو 9 مليارات دولار وفق مجلة فوربس. وهو الابن الأصغر لرجل الأعمال الراحل أنسي ساويرس، الذي أسس شركة إنشاءات في خمسينيات القرن الماضي وحولها لاحقاً إلى مجموعة متعددة الجنسيات تُعرف اليوم باسم أوراسكوم. نجيب ساويرس: قيادة الإمارات خلقت مناخًا جذابًا للاستثمار وتشكل هذه الخطوة أحدث تحول كبير في مسيرة ساويرس المهنية، بعد نشاطه السابق في قطاعي الكيماويات والأسمنت. وكان قد باع نشاط الأسمنت في أوراسكوم إلى المجموعة الفرنسية «لافارج» عام 2007 مقابل أكثر من 10 مليارات يورو. وبحسب مراجعة أجرتها شركة «KPMG»، حققت شركتا «OCI» و«أوراسكوم» معدل عائد داخلي تجاوز 39% منذ إدراج أوراسكوم عام 1999 وحتى نهاية 2024، وأعادتا أكثر من 22 مليار دولار لمساهميهما على شكل توزيعات أرباح. وكانت OCI قد باعت العام الماضي نشاط الميثانول العالمي لشركة «ميثانيكس» Methanex الأميركية مقابل نحو ملياري دولار، في رابع صفقة لها منذ بدء مراجعة استراتيجية في 2023، فيما تواصل الشركة دراسة خيارات للتخارج من أصولها الأوروبية المتبقية.

7 أسئلة مهمة يمكن طرحها على طفلك عقب اليوم الدراسي

يتلقى كل والد في أغلب الأحوال إجابة من كلمة واحدة أو إجابة قصيرة للغاية عندما يسأل طفله عن يومه في المدرسة، هي: «كان جيدًا» أو «جيدًا&raq
tayyar.org Live News

7 أسئلة مهمة يمكن طرحها على طفلك عقب اليوم الدراسي

يتلقى كل والد في أغلب الأحوال إجابة من كلمة واحدة أو إجابة قصيرة للغاية عندما يسأل طفله عن يومه في المدرسة، هي: «كان جيدًا» أو «جيدًا» أو «مقبولًا». وبحسب ما جاء في تقرير نشرته مجلة «تايم» الأميركية، إنها إجابة لا تشبع فضول الآباء على الإطلاق. تقول ستيفي باكيت بيريز، أخصائية علم نفس الأطفال في مركز صحة الأطفال في دالاس: «كآباء، نحن في أمسّ الحاجة إلى المعلومات. نريد أن نعرف ما يفعله أطفالنا، وماذا يحدث - نريد أن نشاركهم حياتهم». هناك طرق لزيادة فرص إجراء محادثات هادفة. كبداية، ينبغي الابتعاد عن فكرة أن الطفل سيكون مستعدًا للتحدث مباشرة بعد المدرسة، لذا يمكن التركيز بدلًا من ذلك على التفاعلات الإيجابية البسيطة. تقول باكيت بيريز: «عندما يدخل الطفل من الباب، لا ينبغي أن يكون أول ما يخرج من فم الأب أو الأم سؤالًا؛ إنما يُفضل خلق شعور بالتواصل من خلال قول: »أنا متحمس جدًا لرؤيتك!« أو: »أنا سعيد جدًا بعودتك إلى المنزل. لقد أحضرت بعض الوجبات الخفيفة التي اعتقدت أنها قد تعجبك.« ثم يمكن طرح أسئلة محددة بطريقة مفتوحة، وليس بشكل متتابع سريع، عندما يشعر الآباء أن الوقت مناسب. وتشمل تلك النصائح طرق التعامل مع الأطفال الصغار - من سن ما قبل الروضة إلى المدرسة الإعدادية - لتشجيعهم على الانفتاح.   1. ما أصعب شيء قمت به اليوم؟ من خلال التحدث عن التجارب الصعبة، يمكن مشاركة كيفية تعامل الآباء مع تجاربهم الخاصة، مما سيوفر للطفل إرشادات حول كيفية التعامل مع المواقف الصعبة - دون الشعور بأنه يتعرض لدرس موعظة.   2. ما هي بعض قواعد صفك الدراسي؟ إن سؤال الطفل عن قواعد الفصل الدراسي يساعده على فهم وجود قواعد في كل مكان، وأنه من المفترض اتباعها. تقول أليخاندرا غاليندو، معالجة أسرية، والتي تقدم خدمات العلاج النفسي والطب النفسي، إن الغرض من السؤال تعزيز كيفية فهم الطفل للقواعد كما ينبغي وما إذا يحتاج إلى ملء أي فراغات.   3. ما هو أكثر حدث ممتع أو مثير اليوم؟ تقول غاليندو: »يحتاج الجميع إلى مزيد من الإيجابية، والتأمل في الجوانب الإيجابية في يوم الطفل يُعزز ذلك، ويُطلع الآباء على ما يُثير اهتمامه.   4. هل شعرت بالقلق أو الاضطراب اليوم؟ تقول غاليندو إنها طريقة رائعة لمساعدة الأطفال على البدء في استكشاف مشاعرهم وفهمها والقدرة على تسميتها. لا ينبغي تكرار السؤال يوميًا ولكن إذا بدا أن هناك شيئًا ما يزعجهم، أو أنهم يترددون في المشاركة، فسوف تكون فرصة لتبادل الأفكار حول استراتيجيات تأقلم صحية. 5. متى شعرتَ بأقصى درجات الملل؟ تقول باكيت بيريز إن الإجابة يمكن أن تكون « في كل مرة أدرس فيها الرياضيات، يكون الأمر مُرهقًا للغاية'، أو 'عندما يضطر الطفل إلى القيام بالعمل بشكل مستقل، يكون ذلك صعبًا للغاية». «أو عندما يكون وحيدًا في فترة الاستراحة، ولم يلعب معه أحد». لا يُفصح الطفل عن هذه المشكلات عادةً، لكن حصرها في الملل يُمكن أن يكشف حقيقة ما يحدث في يومه.   6. ما هو العمل اللطيف الذي قمت به أو رأيته؟ تقول غاليندو إن «التحدث بانتظام عن اللطف يُساعد في غرس قيم مهمة. كما أنه وسيلة لقياس كيفية تعاملهم مع زملائهم في الفصل والأشخاص من حولهم. إن الهدف هو مساعدتهم على إدراك أنه حتى لو لم يكن أحدهم صديقهم، فلا يزال عليهم أن يكونوا محترمين».   7. هل هناك أي شيء تشعر بالتوتر بشأنه غدًا؟ تكون الإجابة عادة هي لا. لكن طرح هذا السؤال من حين لآخر يمكن أن يساعد في الكشف عن رأي الطفل الحقيقي في نفسه ووضع المواقف العصيبة على رادار الأبوين. تقول غاليندو: «إذا كانوا متوترين بشأن أمر ما، فربما يكون ذلك لأنهم يعتقدون أنهم سيفشلون. إنها فرصة رائعة لتأكيد فكرة: 'حسنًا، لنبدأ من جديد. لنفترض أن هذا حدث بالفعل - ماذا يمكن القيام به حيال ذلك؟».

Get more results via ClueGoal