أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مساء السبت، أنه سيترشح مجددا لمنصب رئاسة الحكومة في الانتخابات المقبلة المقرّرة في تشرين الثاني 2026. وردا على سؤال القناة الإسرائيلية الـ14 بشأن ما إذا كان ينوي الترشح في الانتخابات المقبلة، ردّ نتانياهو بالإيجاب. ويواجه نتنياهو ثلاث قضايا فساد منذ أيار 2020. كما يواجه مذكرة توقيف من المحكمة الجنائية الدولية للاشتباه في إصداره أوامر بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في غزة.
كتب المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفخاي أدرعي عبر منصة إكس: «يبدأ اليوم تمرين عسكري واسع في منطقة الجليل من ساعات مساء اليوم وحتى يوم الخميس على طول الحدود مع لبنان داخل البلدات ومنطقة الشاطئ والجبهة الداخلية. خلال التمرين سيتم التدرب على التعاون متعدد الأذرع للتعامل مع سيناريوهات مختلفة ومن بينها حماية المنطقة والاستجابة للتهديدات الميدانية الفورية. خلال التمرين ستسمع أصوات دوي انفجارات وستستخدم أعمال محاكاة للعدو ومسيرات درون وقطع جوية وبحرية إلى جانب حركة نشطة لقوات الأمن. لقد تم التخطيط للتمرين مسبقًا في اطار خطة التدريبات السنوية للعام 2025.»
قالت وزارة الخارجية الأميركية السبت إن لديها «تقارير موثوقة» تفيد بأن حركة حماس تخطط لهجوم وشيك ضد المدنيين في غزة، في خطوة اعتبرت واشنطن أنها ستشكّل «انتهاكا لوقف إطلاق النار». وأوضحت الوزارة في بيان أن «هذا الهجوم المخطط له ضد المدنيين الفلسطينيين سيشكل انتهاكا مباشرا وخطيرا لاتفاق وقف إطلاق النار وسيقوّض التقدم الكبير الذي أحرز من خلال جهود الوساطة». وأضافت «إذا أقدمت حماس على تنفيذ هذا الهجوم، ستُتّخذ الإجراءات اللازمة لحماية سكان غزة والحفاظ على قيام وقف إطلاق النار». وكان وفد من حماس قد وصل إلى القاهرة، مساء الخميس، لمناقشة عدد من الملفات الخاصة بإدارة غزة، في وقت تضغط فيه مصر على الحركة لوقف «الإعدامات الميدانية». وأفادت وسائل إعلام فلسطينية، بأن وفدا قياديا من حركة حماس وصل إلى القاهرة. من جانبها، ذكرت وكالة الأنباء الصينية «شينخوا» نقلا عن مصادر مصرية مطلعة، أن الوفد بحث إدخال أفراد أمن تابعين للسلطة الفلسطينية إلى قطاع غزة، وأن أفراد الأمن المقرر إدخالهم قد سبق تدريبهم في القاهرة وعمان. وبينت المصادر، أن مصر «تمارس ضغوطا على حركة حماس لوقف الإعدامات الميدانية في غزة». وأدانت حركة «فتح»، السبت، ما وصفتها بـ«الجريمة البشعة» التي ارتكبتها حماس بإعدام الأسير المحرر هشام الصفطاوي بعد اقتحام منزله في النصيرات وسط قطاع غزة. وذكرت الحركة في بيان،أن حماس «تجاوزت كل المخاطر المحدقة بشعبنا لصالح تثبيت سلطتها الأمنية وفرض هيمنتها بالقوة على قطاع غزة». وأوضحت أن «الجريمة الأخيرة ليست حدثا معزولا، بل حلقة في سلسلة من الانتهاكات والإعدامات الميدانية والاعتقالات التعسفية التي تنفذها ميليشيات حماس ضد أبناء شعبنا في غزة، في الوقت الذي يفترض فيه أن تتوحد الجهود لمواجهة الاحتلال وإعادة بناء ما دمرته الحرب». وأشارت فتح إلى أن ممارسات حماس «تمثل امتدادا وظيفيا لمخططات الاحتلال في تفكيك المجتمع الفلسطيني وضرب نسيجه الوطني»، مشددة على أن «الحركة التي حكمت غزة بالحديد والنار منذ انقلابها الأسود عام 2007 ما زالت تمضي في الطريق ذاته، مستخدمة القوة والعنف وسلاح الترهيب لإخضاع الناس، وإسكات كل صوت حر يرفض الظلم والانقسام».
منطقة من الضغط الجوي المرتفع تسيطر على لبنان والحوض الشرقي للمتوسط تؤدي إلى طقس مستقر حتى يوم الاثنين حيث يتحول الى متقلب مع رياح ناشطة وأمطار متفرقة.ملاحظة : معدل درجات الحرارة لشهر تشرين الاول في بيروت بين ٢١ و ٢٩، في طرابلس بين ٢٠ و ٢٨ درجة وفي زحلة بين ١٣ و ٢٧ درجة. الطقس المتوقع في لبنان: - الأحد: قليل الغيوم إلى غائم جزئياً مع ضباب على المرتفعات ، ترتفع درجات الحرارة على الساحل بينما تنخفض على الجبال وفي الداخل مع احتمال تساقط رذاذ متفرق كما تنشط الرياح خلال الليل خاصة شمال البلاد . - الإثنين: غائم جزئياً الى غائم مع ضباب على المرتفعات وارتفاع بدرجات الحرارة على الساحل بينما تنخفض على الجبال وفي الداخل ترتفع نسبة الرطوبة تدريجياً مع احتمال أمطار متفرقة تشتد مساءً يرافقها برق ورعد خاصة شمال البلاد كما تنشط الرياح لتصل ٦٠ كلم /س فيرتفع موج البحر . - الثلاثاء: غائم مع ضباب على المرتفعات وانخفاض بدرجات الحرارة على الساحل بينما تبقى دون تعديل في الداخل وعلى الجبال ،تتساقط أمطار متفرقة يرافقها برق ورعد ورياح ناشطة وارتفاع بموج البحر،يتحسن الطقس تدريجياً ابتداءاً من بعد الظهر ويتحول الى غائم جزئياً .
حنان حمدان- الشرق الأوسط قبل نحو شهر تقريباً، باع علي ب. (46 عاماً) شقته الواقعة في منطقة الرويس في الضاحية الجنوبية لبيروت، بـ105 آلاف دولار، وهو سعر أقل بـ30 ألف دولار عما كان ثمنها قبل عام، حسبما يقول لـ«الشرق الأوسط»، موضحاً أنه أراد «بيعها وتحصيل جزء من ثمنها خوفاً من خسارتها بالكامل في حال استهدفتها إسرائيل، وخصوصاً أن هذه الشقة هي جنى عمري الذي قضيته في إحدى دول الاغتراب». ومثل علي كثيرون ممن يمتلكون شققاً سكنية في الضاحية الجنوبية لبيروت، مركز نفوذ «حزب الله»، يسعون لبيعها خوفاً من أن تتضرر جراء استهدافات إسرائيلية محتملة، أو في حال تجددت الحرب على لبنان، الأمر الذي يخشاه غالبية اللبنانيين، خصوصاً مع الاعتقاد بأن انتهاء الحرب في غزة يثير المخاوف من انتقالها إلى لبنان.وتزخر الصفحات الإلكترونية المتخصصة في الإعلانات عن العقارات بإعلانات بيع شقق في الضاحية الجنوبية، وهو أمر لم يكن منتشراً إلى هذا الحد قبل استئناف إسرائيل ضرباتها في الضاحية الجنوبية لبيروت في أواخر آذار الماضي، وتصاعدت الظاهرة مع تزايد المخاوف أخيراً من تجدد الحرب بعد هدنة غزة.سيناريو خسارة البيت بالكاملأبو حسين واحد من هؤلاء، قرر بيع شقته في السان تيريز. يقول لـ«الشرق الأوسط»: «عرضت شقتي للبيع منذ أكثر من شهر، لسبب أساسي أنني أحتاج لثمنها كي أتمكن من دفع الإيجار المترتب عليّ»؛ إذ نزح أبو حسين وعائلته منذ نحو عام تقريباً واستأجر منزلاً في بشامون، وهو لا يزال فيه حتى اليوم نتيجة الوضع الأمني المأزوم.ولا يكترث أبو حسين لتقاضي ثمن منخفض لشقته؛ إذ يفضل ذلك على إبقائها، يقول: «تضررت شقتي عدة مرات أثناء الحرب الموسعة (بين أيلول وتشرين الثاني 2024) وبعدها، وفي حال حصلت حرب أو استهدافات جديدة، قد أخسرها كلياً». ويضيف: «طلبت من وسيط أعرفه عرضها للبيع، وأنتظر منه خبراً. أخبرني أن هناك شققاً كثيرة معروضة للبيع».واستهدفت إسرائيل الضاحية الجنوبية لبيروت مرات عديدة بعد دخول وقف إطلاق النار بين «حزب الله» وإسرائيل حيز التنفيذ في تشرين الثاني 2024، فتضررت شقق سكنية جراء الاستهدافات المتكررة، نتيجة الغارات.حالة عامةوالحال أن عرض المباني للبيع في الضاحية أصبح شائعاً. يقول أحمد، وهو من سكان برج البراجنة هناك، إن «شققاً سكنية كثيرة معروضة للبيع»، وإن هذا الأمر «بات الشغل الشاغل للناس؛ كيف يبيعون شققهم؛ لأنهم انتقلوا للعيش في مكان آخر، أو أنهم يريدون الانتقال في أقرب وقت ممكن»، وفق ما يقول لـ«الشرق الأوسط».ونزحت عائلات كثيرة من الضاحية إلى مناطق كثيرة في الجبل وعلى أطراف بيروت، خوفاً من الوضع الأمني المأزوم في البلاد، وتريد أن تبيع منازلها مخافة أن تخسرها نهائياً. يعلق أحمد: «أسعار الشقق المعروضة للبيع انخفضت بشكل كبير عما كانت عليه، ويتراوح تراجع الأسعار بين 20 و40 في المائة. الأرقام مستهجنة ولم تصل إلى هذا الحد في وقت سابق. الناس لا تعلم متى ستستقر الأمور».أكثر من النصفويؤكد وسطاء بيع العقارات في الضاحية هذا الواقع، ويقول أحد السماسرة لـ«الشرق الأوسط»: «ارتفع عدد الشقق المعروضة للبيع بشكل كبير في الفترة الأخيرة»، ويضيف: «... إلا أن الطلب وشراء المعروض من هذه الشقق قليل، ويحدث في حالات نادرة»، وذلك رغم انخفاض أسعار الشقق المعروضة بشكل كبير.ويتابع: «من يهتم بشراء الشقق راهناً هم ميسورو الحال الذين ينتظرون انتهاء الحرب للاستثمار فيها وبيعها بأسعار مضاعفة».وقد تدنت الأسعار كثيراً ووصلت لأقل من نصف ثمن الشقة أحياناً كثيرة؛ فعلى سبيل المثال يقول الوسيط: «انخفض سعر متر البناء في قلب الضاحية من 1300 و1500 دولار إلى 500 و700 دولار»، أما المناطق التي يرتفع فيها سعر متر البناء في الأصل، مثل حي الأميركان ومنطقة السان تيريز، والتي كان يتراوح فيها سعر المتر بين 2000 و3 آلاف دولار، فبات سعر المتر فيها «معروضاً بنحو ألف دولار أو أكثر بقليل».خطوة استباقيةوكخطوة استباقية، قررت لمى بيع شقتها قبل وقت قصير من الحرب، تقول لـ«الشرق الأوسط»: «تركت منزلي في الضاحية وانتقلت للعيش في منطقة الحازمية؛ لأسباب كثيرة، أهمها أنني كنت أشعر بأن الوضع الأمني ليس مستقراً، وأن شيئاً ما قد يحدث في أية لحظة».وعن السبب الأساسي الذي دفعها للانتقال والعيش خارج الضاحية، وهو المكان الذي وُلدت وترعرعت فيه، تقول: «أردت أن يعيش أطفالي حياة آمنة، وأعتقد أنني كنت محقة في خياري هذا»، وتضيف: «عاش الأطفال ظروفاً صعبة للغاية أثناء الحرب الإسرائيلية على لبنان، وقبل الحرب وبعدها، بسبب وجود المسيّرات الإسرائيلية المستمر في سماء البلاد، والطلعات الجوية للطيران الحربي الإسرائيلي، وكذلك الاستهدافات التي تكررت هناك».ويحدث ذلك في وقت لم يحصل أصحاب الشقق السكنية على تعويضاتهم بعد، وإنما بدل إيواء وأثاث فقط، وذلك بعد مرور نحو 10 أشهر على انتهاء الحرب. ويقدّر البنك الدولي أعداد الوحدات السكنية المدمرة والمتضررة بأكثر من 162 ألف وحدة، في حين تقول مؤسسة «جهاد البناء» إنها تخطت 348 ألف وحدة، علماً أن إسرائيل لا تزال تستهدف وتقصف لبنان بشكل شبه يومي، وبالتالي فإن هذه الأعداد قابلة للارتفاع أكثر.
كتب عضو المجلس السياسي في التيار وديع عقل عبر صفحته ما يلي :« حكومة التحالف الرباعي تضرب الهوية اللبنانية: تسجيل السوريين في المدارس بلا أوراق، بينما سوريا بخير وأمان = فوضى مُقنّنة وتوطين مقنّع. كل وزراء الأحزاب وجمعيات ١٧تشرين شاركوا بهذه الجريمة بشهادة وزيرة التربيةهذه أخطر إدارة حكومية في تاريخ لبنان الحديث. #حراس_التوطين»
كتبت الوزيرة السابقة غادة شريم عطا: الاجواء مع صندوق النقد ليست على ما يبدو مريحة ،وقد سمع اعضاء الوفد انتقادات شملت دور مجلس النواب الذي أعاق إصلاحات اقترحتها حكومة حسان دياب ،وتحديدا خطة لازار التي اقرت بعهد الرئيس ميشال عون ،ووافق عليها البنك الدولي ،علما ان بعض من يشارك في الوفد كان له اليد الطولى في عرقلة الخطة ….واضافت عطا: لا يستطيع من رفض الكابيتال كونترول ،عرقل الخطط الاصلاحية وتقدم بقوانين مالية ومصرفية مجوفة ان يطلب المساعدة من الجهات المانحة التي لا تغشها الوعود ولاالكلام المعسول .
كتب النائب سيزار ابي خليل عبر صفحته ما يلي : «قرار الحكومة تسجيل النازحين السوريين بالمدارس الرسمية فضيحة واشتراك بالمؤامرة، واستكمال لسياسة التوطين المقنّع. والأسوأ إنو وزرا القوات وافقوا وسكتوا، بدل ما يضغطوا لخطة بتأمّن رجعتهن عبلدن. كفى مسايرة، صار لازم موقف واضح يحمي لبنان وهويّتو قبل ما يفوت الأوان!#حراس_التوطين»
التفاوض غير المباشر مع اسرائيل وضع على طاولة النقاش جديا، بعد كلام رئيس الجمهورية جوزاف عون الذي ربطه بشروط الانسحاب الاسرائيلي ووقف الخروقات والاغتيالات وعودة الاسرى. معلومات الجديد تشير الى ان الاتصالات جارية للخروج بموقف لبناني موحد بين الرئاسات الثلاث يقوم على القبول بتفاوض غير مباشر، عبر الراعي الاميركي، على ان يكون تفاوضا تقنيا، مشروطا بالتزام اسرائيل باتفاق وقف اطلاق النار، ووقف الاعمال العدائية. واشارت معلومات الجديد الى ان الرئيس بري حتى الساعة لم يعلن اي موقف امام زواره، إلا ان رئيس المجلس منفتح على اي تفاوض يضمن تطبيق اتفاق السابع والعشرين من تشرين ويحفظ حقوق لبنان على غرار ما حصل في الترسيم البحري الذي كان له الفضل الكبير بوضع اتفاق الإطار له، اضافة الى التفاوض للوصول الى اتفاق وقف الاعمال العدائية. وتقول المعلومات إن حزب الله حتى الساعة يتحفظ عن اعلان اي موقف انطلاقا من خرق اسرائيل الدائم لاي اتفاق كما حصل عندما اعلنت قبولها باتفاق السابع والعشرين من تشرين ولم تلتزم به، كما ان لبنان وافق على بنود ورقة باراك وهو ما لم تعلنه اسرائيل. وعلى الصعيد الحكومي، يعقد مجلس الوزراء جلسة الخميس المقبل، ويتوقع ان يتوضح جدول الاعمال مطلع الاسبوع حيث من المتوقع ان تشهد الجلسة بعض التعيينات، فيما تتواصل الاتصالات لتحديد مصير مشروع القانون المعجل المكرر الذي ارسلته وزارة الخارجية الى الامانة العامة لمجلس الوزراء المتعلق بتعديل المادتين المتعلقتين بانتخابات المغتربين.
استشهد المواطن احمد بعلبكي من بلدة سلعا بالغارة المعادية على بلدة ديركيفا - صور ، خلال عمله على الحفارة التي استهدفها جيش العدو الإسرائيلي.
كتب النائب السابق أمل أبو زيد عبر صفحته ما يلي :« عادت حليمة إلى عادتها القديمة، وعدنا لنفاجأ بقرارات وزارية ارتجالية حول قبول تسجيل الطلاب السوريين بناء لتبريرات غير مقنعة...لقد كنا ومازلنا في التيار الوطني الحر السبّاقين في التحذير من الأضرار الوطنية لمثل هذه الخطوات التي تفاقم الأزمة التعليمية في لبنان وتضغط على مجتمعنا، ونادينا ومازلنا بضرورة تأمين عودة النازحين السوريين إلى ديارهم بدلاً من إندماجهم في مجتمعنا ومحاولة تشريع وجودهم، الأمر الذي يشكل تهديداً للكيان. أبناؤنا أولى بالتعليم...وكفى قرارات عشوائية.»
ينقل مُطلِعون عن مداولات ونقاشات جرَت بين مسؤولين أميركيين معنيين بالملف اللبناني وعدد من النواب الذين زاروا واشنطن مؤخراً، حول المصلحة والجدوى من إجراء الانتخابات النيابية في موعدها المقرر في أيار المقبل. ويشير النواب إلى أن هناك رأياً أميركياً يرى ضرورة إجراء الانتخابات في موعدها بحال تم نزع سلاح حزب الله حتى أواخر العام الجاري، وبحال لم ينفذ هذا الهدف فقد يقرر الأميركيون تأجيلها إلى مرحلة يصبح فيها الحزب من دون سلاح يؤثر في العملية الانتخابية.