Lebanon



مذكرة أميركية تربط وفاة 10 أطفال بلقاحات كورونا

قالت صحيفة «نيويورك تايمز» New York Times، أمس الجمعة، إن إدارة الغذاء والدواء الأميركية ذكرت في مذكرة داخلية أن 10 أطفال على الأقل لقوا حتفهم ع
tayyar.org Live News

مذكرة أميركية تربط وفاة 10 أطفال بلقاحات كورونا

قالت صحيفة «نيويورك تايمز» New York Times، أمس الجمعة، إن إدارة الغذاء والدواء الأميركية ذكرت في مذكرة داخلية أن 10 أطفال على الأقل لقوا حتفهم على الأرجح «بسبب» لقاحات كوفيد-19، وأشارت إلى التهاب عضلة القلب كسبب محتمل.ولم ترد وزارة الصحة والخدمات الإنسانية التي تضم إدارة الغذاء والدواء بعد على طلب رويترز للتعليق على التقرير.يأتي ذلك في الوقت الذي غيّر فيه وزير الصحة روبرت كنيدي جونيور سياسة الحكومة بشأن لقاحات كوفيد-19 بشكل جذري، حيث جعل الحصول عليها مقصوراً على الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 65 عاماً فأكثر، بالإضافة إلى الأشخاص الذين يعانون من حالات صحية كامنة.كان كنيدي مناهضاً قوياً للقاحات لفترة طويلة قبل توليه أعلى منصب صحي في البلاد في عهد الرئيس دونالد ترامب. وربط أيضاً اللقاحات بالتوحد وسعى إلى إعادة صياغة سياسات التطعيم في البلاد.ووفقاً لصحيفة «نيويورك تايمز»، لم تكشف المذكرة التي كتبها كبير المسؤولين الطبيين والعلميين في إدارة الغذاء والدواء الأميركية فيناي براساد عن أعمار الأطفال أو حالاتهم الصحية أو عن شركات تصنيع اللقاحات المعنية.ونُقل عن براساد قوله إن هذه النتائج «كشف عميق» وأعلن عن خطط لتشديد الرقابة على اللقاحات بما في ذلك ضرورة إجراء دراسات عشوائية لجميع الفئات.وذكرت الصحيفة أن لجنة اللقاحات التابعة لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها ستجتمع خلال أيام.وبراساد طبيب أورام وكان من أشد المنتقدين لإلزامية الحصول على لقاحات كوفيد ووضع الكمامات في الولايات المتحدة.واستعاد منصب كبير المسؤولين الطبيين والعلميين في إدارة الأغذية والعقاقير في سبتمبر (أيلول). ويقدم المشورة للمفوضوللمسؤولين الكبار بشأن القضايا الطبية والعلمية الناشئة التي تؤثر على العلوم التنظيمية والصحة العامة.

رياض سلامة يكذّب سرديّة لوبي المصارف: الحقائق لا تبرئه؟! (المدن)

كان لافتاً ما أشار إليه الحاكم السابق لمصرف لبنان رياض سلامة في مقابلته الأخيرة على قناة «العربيّة»، حين أشار -في سياق الدفاع عن نفسه- إل
tayyar.org Live News

رياض سلامة يكذّب سرديّة لوبي المصارف: الحقائق لا تبرئه؟! (المدن)

كان لافتاً ما أشار إليه الحاكم السابق لمصرف لبنان رياض سلامة في مقابلته الأخيرة على قناة «العربيّة»، حين أشار -في سياق الدفاع عن نفسه- إلى أنّ المصرف المركزي أعاد إلى المصارف الدولارات التي أودعتها لديه، إضافةً إلى 35 مليار دولار أميركي. ولهذا السبب، اعتبر سلامة أنّ التزامات المصرف المركزي الحاليّة لمصلحة المصارف، بالعملات الأجنبيّة، لم تتأتَّ من «دولارات فريش» جرى إيداعها لديه، بل كانت عبارة عن «سيولة دفتريّة» جرى تحويلها من الليرة اللبنانيّة إلى الدولار الأميركي بسعر الصرف الرسمي. كما أنكر سلامة أن يكون المصرف المركزي قد أقرض الدولة دولارات المودعين، معتبراً أن مصرف لبنان «لم تكن له علاقة بإقراض الدولة» بالعملة الصعبة.ما أراد سلامة قولهمن المفيد التذكير أنّ رياض سلامة كان قد كرّر هذا النوع من التصريحات عام 2020، مع بدايات الأزمة، من دون أن تلقى عباراته الاهتمام اللازم. فهذه الحجج، التي تنطوي على قدر من الحقيقة، تتعارض مع المزاعم والرسائل التي يكرّرها اللوبي المصرفي في حملاته الإعلاميّة، والتي تركّز على «مسؤوليّة الدولة» في إطفاء خسائر مصرف لبنان، لكونها اقترضت هذه الأموال واستعملتها لتمويل الإنفاق العام. ما أراد رياض سلامة قوله، من دون أن ينجح في تفسيره بدقّة، هو أنّ عمليّة إقراض مصرف لبنان للدولة جرى بالليرة اللبنانيّة، وهي عملة يستطيع طباعتها، ولا علاقة لهذه المسألة بفجوة خسائر العملات الأجنبيّة القائمة اليوم في المصرف المركزي. أمّا فجوة الخسائر في المصرف، فنتجت عن العمليّات المتبادلة بين مصرف لبنان والمصارف التجاريّة، والتي قام خلالها المصرف المركزي بتمويل تحويلات المصارف إلى الخارج، في إطار السياسة النقديّة المُعتمدة. وكجزء من هذه العلاقة المتبادلة أيضاً، منح المصرف المركزي أرباحاً خياليّة لأصحاب المصارف، لقاء إيداع أموال المودعين بالدولار في مصرف لبنان. كما وافق المصرف المركزي على بيع المصارف دولارات محليّة، في حساباتها لدى مصرف لبنان، وهو ما يشير إليه سلامة حين يتحدّث عن «السيولة الدفتريّة» المتبقية حالياً بعد إعادة الأموال إلى المصارف (من خلال تمويل التحويلات).باختصار، ما قاله سلامة هنا صحيح: أزمة الدين العام غير مرتبطة بأزمة خسائر مصارف لبنان، المُتسببة حالياً بأزمة القطاع المصرفي. والعمليّات المتبادلة بين مصرف لبنان والمصارف التجاريّة هي ما أشار إليه البنك الدولي بعبارة «البونزي سكيم»، أي العمليّات الاحتياليّة، والتي قامت على عدّة ركائز: إيداع أموال المودعين في مصرف لبنان، ومنح المصرفيين أرباح خياليّة من أموال المودعين في المصرف المركزي، وتمويل تحويلات المصارف إلى الخارج من أموال المودعين أيضاً. وفي النتيجة، كان حجم الدولارات التي دفعها مصرف لبنان للمصارف أكبر من تلك المودعة لديه، وهو ما يفسّر وجود الفجوة حالياً.الوضع الحالي بالأرقامالمصرفي جان رياشي كان قد نشر تغريدة يوم أمس السبت، مشيراً إلى أنّ «مصرف لبنان لم يُنفق دولاراته عبر إقراضها للدولة كما يروَّج البعض. وكل ما يمكن اعتباره إقراضاً بالدولار يقتصر على حالتين محدّدتين لا غير: تملكه (أي المصرف المركزي) حوالي 5 مليارات دولار من سندات اليوروبوند، والحساب المكشوف بقيمة 16.5 مليار دولار» (وهو دين مختلف على صحّته، إذ يشكّل بالنسبة لوزارة الماليّة مجرّد عمليّات إنفاق من أموال عامّة كانت موجودة أصلاً بالليرة).ولهذا السبب، يستطرد رياشي سائلاً، إذا لم تكن دولارات مصرف لبنان قد صُرفت في معظمها على تمويل الدولة، فأين ذهبت عشرات المليارات التي لم تَعُد موجودة اليوم في ميزانيته؟ الجواب واضح، بحسب رياشي: هذه الأموال خسرها المصرف المركزي نتيجة سياسات مالية ونقدية كارثية (في إشارة إلى العمليّات الذي ذكرناها أعلاه). غير أنّ رياشي يعود ويؤكّد في التغريدة نفسها أنّ هذه الحقيقة لا تبرّئ رياض سلامة، بل على العكس، فهي تدينه لأنها تكشف «سوء إدارته للمصرف ومسؤولية المصرف المركزي المباشرة عن جزء كبير من الفجوة، وليس الدولة وحدها».دراسات سابقة تؤكّدمن المهم التذكير بأنّ «المدن» كانت قد تناولت في مقالات سابقة عدّة دراسات تؤكّد أهميّة التمييز والفصل بين أسباب خسائر القطاع المصرفي من جهة، وأزمة الدين العام من جهة أخرى.ومن هذه الدراسات مثلاً، تلك التي أعدها الاقتصادي توفيق كاسبار بالاستناد إلى تقرير التدقيق الجنائي، والتي وجدت أنّ السرديّة الشائعة حول مسؤولية السياسة الماليّة عن الانهيار المصرفي لا تستند إلى معطيات دقيقة. فبحسب كاسبار، تراكم فجوة الخسائر (في مصرف لبنان) لم يكن نتيجة تمويل الميزانيّة العامّة بالدولار، بل نتاج آليات نقديّة خطيرة اعتمدها مصرف لبنان والمصارف خلال سنوات الهندسات الماليّة، من فوائد خياليّة وعمليّات أرباح متبادلة، أدّت إلى استنزاف سيولة النظام المالي. هذه الهندسات -بحسب كاسبار- راكمت كلفة بلغت نحو 60 مليار دولار بحلول 2020، أي ما يعادل أكثر من 80% من فجوة الخسائر، في سابقة تُمثّل أكبر عملية نقل للأموال العامّة إلى أرباح خاصة في تاريخ لبنان. ويشدّد كاسبار على أنّ انهيار الليرة مسار مختلف تمامًا عن الانهيار المصرفي، ما يدحض الخطاب الدارج الذي يسوّق لمعادلة «الشعب مسؤول عن الخسائر» لتبرير تحميل الدولة هذه الفجوة.وبيّنت مراجعة كاسبار أنّ ما جرى بين 2015 و2019 كان فعليًا «بونزي سكيم» متكامل الأركان: فالمصارف نقلت 75% من أموال مودعيها من الخارج إلى مصرف لبنان، وحقّقت أرباحًا طائلة مقابل هذه اللعبة، فيما اختفى نحو 25 مليار دولار يرجَّح أنها استخدمت لتمويل تحويلات كبار المساهمين إلى الخارج. لذلك، وبناءً على هذه المعطيات، يصبح النقاش حول إعادة الهيكلة جوهريًا: فمقاربة تحويل الخسائر إلى دين عام تعني شطب الودائع فعليًا، وتحويل المودع إلى دائن لدولة عاجزة. أمّا البديل العادل فهو إعادة هيكلة شاملة تتتبّع الأرباح غير المشروعة، وتصنّف الودائع، وتحمّل المسؤوليات لمصادر الخسائر الفعلية، كما تكشفها أرقام التدقيق الجنائي. من هنا، تكتسب هذه الحقائق أهميّتها، لأنها تعيد توجيه النقاش نحو جوهر الانهيار، بعيدًا عن الشعبويات التي خدمَت، وما تزال تخدم، مصالح المنظومة الماليّة والسياسيّة.

الجيش واتهامات الكيماوي.. هل تجاوز البرهان الخط الأحمر؟

بعد أن وجهت الولايات المتحدة اتهامات للجيش السوداني باستخدام أسلحة كيميائية خلال الحرب في البلاد، تطرح تساؤلات بشأن مدى تجاوز حكومة عبد الفت
tayyar.org Live News

الجيش واتهامات الكيماوي.. هل تجاوز البرهان الخط الأحمر؟

بعد أن وجهت الولايات المتحدة اتهامات للجيش السوداني باستخدام أسلحة كيميائية خلال الحرب في البلاد، تطرح تساؤلات بشأن مدى تجاوز حكومة عبد الفتاح البرهان للخط الأحمر.كان مكتب الشؤون الإفريقية في الخارجية الأميركية قد طالب حكومة البرهان بوقف أي استخدام إضافي لهذه الأسلحة والتعاون الكامل مع منظمة حظر الأسلحة الكيميائية، واتخاذ خطوات ملموسة للعودة إلى الامتثال للاتفاقيات الدولية. وأكدت واشنطن أن إدانتها للجيش السوداني تستند إلى أسس قوية.تحالف «الصمود» أعرب من جانبه عن بالغ القلق من المعطيات التي كشفت عنها الإدارة الأميركية، والتي تتطابق مع تحقيقات إعلامية دولية تشير إلى استخدام غاز الكلور في ضربات استهدفت مناطق مأهولة خلال العام الماضي.الجيش السوداني نفى، لكن واشنطن مضت قدما باتجاه تنفيذ عقوبات بموجب قانون حظر الأسلحة الكيميائية، وتقاطعت مع هذه الخطوة تحقيقات لفرانس 24 ووسائل أخرى، استعرضت لقطات مصورة لهجمات قرب مصفاة «الجيلي» شمال الخرطوم، رجحت استخدامها لغاز الكلور.رغم التصعيد، تواصل الولايات المتحدة مع القوى الرباعية الدولية تحركات دبلوماسية تهدف إلى وقف إطلاق النار، بدءا بهدنة إنسانية فورية تؤسس لعملية انتقالية تفتح الطريق أمام قيام حكومة مدنية مستقلة.الخبير في السياسة الخارجية الأميركية، هارلي ليبمان، أشار خلال مداخلته إلى أن دخول الرئيس الأميركي دونالد ترامب، على خط الملف قد يعزز فرص التوصل إلى نتائج أفضل، رغم أن السودان «لم يكن يوما أولوية» للسياسات الأميركية.ويرى ليبمان أن وجود دلائل على استخدام أسلحة كيميائية، خاصة غاز الكلور الذي يفترض أن يكون مخصصا لتنقية المياه لملايين السودانيين، شكل صدمة تستوجب تحركا سريعا.ويضيف الخبير أن المشهد يعاني من تشاؤم عميق بسبب فشل عشرات المقترحات لوقف النار، معتبرا أن فرض تبعات أكثر جدية، تشمل تجميد الأصول ومعاقبة الدوائر الداخلية للسلطة، قد يكون الأداة الأكثر تأثيرا لدفع الأطراف المتحاربة نحو طاولة السلام.ويؤكد أن تخطي الخط الأحمر باستخدام السلاح الكيميائي يجعل من الضروري أن تتخذ إدارة ترامب إجراءات حاسمة، على غرار ما حدث في سوريا أو أكثر، سواء عبر سياسة جديدة، أو تعيين مبعوث، أو زيادة الضغط على الأطراف.ويرى ليبمان أن الرئيس ترامب يجب أن يتدخل شخصيا، باعتباره «الشخص الوحيد القادر على اتخاذ قرار حاسم»، خصوصا بعد ثبوت استخدام الأسلحة الكيميائية، مضيفا أن الضغط المتزايد من الداخل الأميركي ومن الإعلام الدولي قد يدفع الإدارة نحو خطوات أقوى.وشدد على أن طرفي الصراع يرتكبان فظائع، وأن غياب التبعات القانونية أو الاقتصادية يشجعهما على مواصلة الجرائم، وبالتالي فإن فرض عقوبات مالية ودبلوماسية وربما عسكرية يصبح ضروريا لوقف المجازر.السودان.. تحرك عاجل مطلوب قبل انفجار الأزمة

موكب البابا يسلك أوتوستراد جبيل – عنايا والمؤمنون يستقبلونه بالأعلام والأرز والزهور أمام كنيسة مار جرجس

يسلك موكب البابا لاوون الرابع عشر أوتوستراد جبيل – عنايا، حيث تجمع المئات من المواطنين امام كنيسة مار جرجس وهم يحملون الأعلام اللبنانية وا
tayyar.org Live News

موكب البابا يسلك أوتوستراد جبيل – عنايا والمؤمنون يستقبلونه بالأعلام والأرز والزهور أمام كنيسة مار جرجس

يسلك موكب البابا لاوون الرابع عشر أوتوستراد جبيل – عنايا، حيث تجمع المئات من المواطنين امام كنيسة مار جرجس وهم يحملون الأعلام اللبنانية والفاتيكانية ويرشون الزهور والأرز على الموكب، وسط قرع الأجراس.

تقرير: خطة ترامب لغزة تتعثر.. لا جنود ولا التزامات

ذكرت صحيفة «واشنطن بوست» أن خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لنشر قوة دولية في قطاع غزة، رغم تبنيها في مجلس الأمن، تواجه عقبات كبيرة على
tayyar.org Live News

تقرير: خطة ترامب لغزة تتعثر.. لا جنود ولا التزامات

ذكرت صحيفة «واشنطن بوست» أن خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لنشر قوة دولية في قطاع غزة، رغم تبنيها في مجلس الأمن، تواجه عقبات كبيرة على مستوى التنفيذ، في ظل صعوبة تأمين مساهمات عسكرية من الدول المعنية وتزايد المخاوف من انخراط القوات في صدامات مع السكان الفلسطينيين.ونقلت الصحيفة عن مصدر مطلع على التخطيط الأميركي أن القوة قد تضم ثلاث ألوية، أي نحو 15 ألف جندي، فيما قدر مصدر آخر العدد بـ20 ألف جندي. إلا أن الغموض لا يزال يحيط بتفاصيل الانتشار، وقواعد الاشتباك، والمهام الميدانية.وأكد مسؤول أميركي لواشنطن بوست، أن الدعم اللوجستي والتدريب قد يستغرقان عدة أسابيع بعد تأكيد الدول المشاركة، بينما تأمل واشنطن في بدء النشر مع مطلع عام 2026. غير أن قائمة الدول المحتملة لا تزال غير ثابتة، ولا توجد التزامات مؤكدة حتى الآن.في السياق، أوضحت وزارة الخارجية الإندونيسية أن رقم 20 ألف جندي يعكس الجاهزية العامة لقواتها لحفظ السلام، ولا يمثل التزاما مباشرا تجاه غزة.وقدر مسؤولون أن الانتشار الأولي قد يقتصر على 1,200 جندي، يحتاجون إلى ستة أشهر ليكونوا مستعدين.وأشار مسؤول إندونيسي آخر إلى أن عددا من الضباط أبدوا ترددا في المشاركة، خشية الانخراط في احتكاكات مسلحة مع الفصائل الفلسطينية.أما أذربيجان، فأبلغت واشنطن بوست أنها لن ترسل قوات إلا في حال توقف القتال بالكامل. من جانبها، قالت الحكومة الإيطالية إنها تدرس أفضل سبل المساهمة في القوة الدولية، مشيرة إلى استعدادها لتوسيع برامج تدريب الشرطة الفلسطينية، ودراسة المشاركة في عمليات إزالة الألغام.وبحسب واشنطن بوست، فإن خطة غزة لا تزال في مراحلها الأولى، وتواجه حالة من الترقب الدولي وسط غياب الحماس المطلوب، مما يثير تساؤلات حول فرص تنفيذها ضمن الجدول الزمني الذي حددته إدارة ترامب.

بالفيديو - تجمّع المؤمنين على طرقات جبيل المؤدية إلى دير مار مارون – عنايا

تجمّع المؤمنين على طرقات جبيل المؤدية إلى دير مار مارون – عنايا
tayyar.org Live News

بالفيديو - تجمّع المؤمنين على طرقات جبيل المؤدية إلى دير مار مارون – عنايا

تجمّع المؤمنين على طرقات جبيل المؤدية إلى دير مار مارون – عنايا

تفاصيل جديدة عن مطلق النار قرب البيت الأبيض

أعلنت وزيرة الأمن الداخلي الأميركية كريستي نويم، الأحد، أن سلطات بلادها تعتقد أن المهاجر الأفغاني المتهم بنصب كمين لفردين من الحرس الوطني في
tayyar.org Live News

تفاصيل جديدة عن مطلق النار قرب البيت الأبيض

أعلنت وزيرة الأمن الداخلي الأميركية كريستي نويم، الأحد، أن سلطات بلادها تعتقد أن المهاجر الأفغاني المتهم بنصب كمين لفردين من الحرس الوطني في واشنطن العاصمة لم يتطرف فكرياً إلا بعد قدومه إلى الولايات المتحدة.وأضافت نويم لشبكة «إن بي سي» أن السلطات تعتقد أن رحمن الله لاكانوال، المشتبه بإطلاقه النار، كان يعيش بالفعل في ولاية واشنطن عندما صار متطرفاً.كما أردفت أن المحققين يسعون للحصول على مزيد من المعلومات من أفراد عائلته وغيرهم، قائلة: «نعتقد أنه اتجه للتطرف بعد أن وصل إلى هذا البلد (أميركا). نعتقد أن ذلك تم عبر علاقاته في مجتمعه المحلي وفي ولاية (واشنطن)، وسنواصل الحديث إلى أولئك الذين كانوا على صلة به من أفراد عائلته».وقف طلبات اللجوء لفترة طويلة؟من جهته، كشف الرئيس دونالد ترامب للصحافيين على متن طائرة الرئاسة، أن إدارته قد توقف قبول طلبات اللجوء إلى الولايات المتحدة لفترة طويلة.ومضى بالقول: «لا يوجد حد زمني، ولكن قد يستغرق الأمر وقتاً طويلاً. لدينا ما يكفي من المشاكل. لا نريد هؤلاء الأشخاص».عام 2021يذكر أن السلطات كانت أعلنت أن لاكانوال (البالغ 29 عاماً والذي كان يعمل ضمن وحدة مدعومة من وكالة المخابرات المركزية الأميركية في أفغانستان) هو المشتبه به في إطلاق النار الذي وقع الأربعاء الفائت على بعد عدة بنايات من البيت الأبيض، وأسفر عن مقتل امرأة من الحرس الوطني وإصابة آخر بجروح خطيرة.وبعد الواقعة، أشارت إدارة ترامب إلى نقص عمليات التدقيق في الأفغان وغيرهم من الأجانب خلال فترة ولاية الرئيس السابق جو بايدن، رغم أن لاكانوال مُنح حق اللجوء في عهد ترامب، وفق رويترز.إذ دخل الولايات المتحدة عام 2021 في إطار عملية الإجلاء الجماعي التي نفذتها إدارة بايدن للأفغان الذين ساعدوا القوات الأميركية خلال الحرب التي استمرت عقدين في أفغانستان مع استيلاء حركة طالبان على السلطة.فيما منحته إدارة ترامب حق اللجوء في أبريل (نيسان)، حسب ملف حكومي.

قرار التصعيد الاسرائيلي متخذ

صحيح أن زيارة البابا أجبرت «اسرائيل» على خفض عملياتها العسكرية في لبنان، الا أن مصادر رسمية نبهت من أن «الخشية من تصعيد اسرائيلي مقبل
tayyar.org Live News

قرار التصعيد الاسرائيلي متخذ

صحيح أن زيارة البابا أجبرت «اسرائيل» على خفض عملياتها العسكرية في لبنان، الا أن مصادر رسمية نبهت من أن «الخشية من تصعيد اسرائيلي مقبل قبل نهاية العام لا تزال قائمة، من دون استبعاد أن يحصل ذلك مباشرة بعد مغادرته».وقالت المصادر لصحيفة »الديار»:»يبدو أن قرار التصعيد متخذ، لكن هناك وجهتي نظر بين الاميركيين و»الاسرائيليين» حول التوقيت. ففيما يدفع قسم منهم لتصعيد مطلع الشهر الجاري، يفضل آخرون انتظار انتهاء المهلة المعطاة للبنان نهاية العام، قبل سلوك العمليات العسكرية مسارا جديدا».وأوضحت المصادر أن هناك «جهوداً دبلوماسية شتى تبذل ، وبالتحديد مع الأميركيين للضغط على «اسرائيل»، لتفادي جولة جديدة من الحرب، لكن كل الجهود حتى الساعة وصلت لحائط مسدود، خاصة وأن الاميركيين أنفسهم باتوا مقتنعين بجدوى التصعيد، وعدم ترك الامور على حالها».

هدف مزدوج للحزب.. استعدادات لردّ انتقامي بشأن الطبطبائي!؟

أفادت تقديرات أمنية إسرائيلية اعتزام حزب الله تكليف قيادة الحوثيين في اليمن بالرد على عملية اغتيال رئيس أركان الحزب هيثم الطبطبائي.وعزت صحيف
tayyar.org Live News

هدف مزدوج للحزب.. استعدادات لردّ انتقامي بشأن الطبطبائي!؟

أفادت تقديرات أمنية إسرائيلية اعتزام حزب الله تكليف قيادة الحوثيين في اليمن بالرد على عملية اغتيال رئيس أركان الحزب هيثم الطبطبائي.وعزت صحيفة «معاريف» العبرية رجاحة هذه التقديرات إلى سعي «حزب الله» لتحقيق هدف مزدوج فمن جهة ينتقم بشكل غير مباشر لاغتيال الطبطبائي ومن جهة أخرى يضمن تفادي ردٍّ إسرائيلي يؤدي إلى حرب شاملة على لبنان قد تُضعِف ما تبقى من قدرات الحزب

المدن: السلام في مدفع نتنياهو: هل يثمر حراك الرياض وأنقرة في طهران؟

المدن: منير الربيع- طغى شعار السلام على ما عداه من مفردات في لبنان، بالتزامن مع زيارة البابا لاوون الرابع عشر، الذي افتتح كلمته الأولى من على ا
tayyar.org Live News

المدن: السلام في مدفع نتنياهو: هل يثمر حراك الرياض وأنقرة في طهران؟

المدن: منير الربيع- طغى شعار السلام على ما عداه من مفردات في لبنان، بالتزامن مع زيارة البابا لاوون الرابع عشر، الذي افتتح كلمته الأولى من على الأراضي اللبنانية بالقول: «طوبى لصانعي السلام». وهو الذي وصفته الشعارات والصور واللافتات التي رفعت في الشوارع والطرقات بـ«بابا السلام».   هذا السلام الذي قال البابا إنه يريده أن يكون مصير المنطقة، ما يؤشر إلى المُراد تحقيقه أو فرضه على مستوى المنطقة وفي لبنان بالتحديد، لا سيما أن زيارة البابا بمضمونها، تؤشر إلى دعم لبنان واستقراره، وهو ما ينشده المسؤولون اللبنانيون ولا سيما رئيس الجمهورية جوزاف عون الذي دعا أكثر من مرة إلى التفاوض لإرساء الاستقرار المستدام، إلا أن دعواته لم تُستجب.   نتنياهو والإجهاز على السلام وتيمناً بزيارة البابا إلى المنطقة، طلب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو العفو وإنهاء محاكمته، مبرراً ذلك بأنه «في الأشهر المقبلة سيشهد الشرق الأوسط أحداثاً غير عادية، هناك ما يحصل منها هذه الأيام، والتفاهمات التي يجري العمل عليها بين الولايات المتحدة وإسرائيل ودول عربية ودول أخرى، هو أمر يتطلب استعدادات هائلة وجهوداً ديبلوماسية وأمنية على مدار الساعة».   ما يقصده نتنياهو هو محاولات إسرائيل لفرض السلام أو التطبيع بالقوة على دول المنطقة، ولذلك يتزامن كلام السلام مع مواصلة التهديدات الإسرائيلية بشن عملية عسكرية في لبنان ضد حزب الله، إلى جانب مواصلة الاعتداءات الإسرائيلية في سوريا، مع بروز معلومات عن احتمال التحضير لشن ضربات على الأراضي الإيرانية.   السعودية على خط واشنطن- طهران في موازاة زيارة البابا، وتعويل لبنان على الضغط الديبلوماسي لمنع التصعيد الإسرائيلي، وبانتظار زيارة الموفدة الأميركية مورغان أورتاغوس، ووفد ممثلي بعثات الدول الـ15 الأعضاء في مجلس الأمن، برزت تطورات إقليمية عديدة، أبرزها زيارتان سعودية وتركية لإيران.   وبحسب المعلومات، فإن الزيارة السعودية التي أجراها معاون وزير الخارجية السعودي لشؤون السياسة والاقتصاد إلى طهران هدفها وضع المسؤولين الإيرانيين في أجواء زيارة ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان إلى واشنطن ولقائه بالرئيس الأميركي دونالد ترامب وسط معلومات عن مساع سعودية للعب دور بين واشنطن وطهران في سبيل تجديد المفاوضات والوصول إلى اتفاق.   حلٌّ وسط لأزمة التخصيب وبحسب المعلومات، فإن المساعي التي تبذل على هذا الصعيد هي الوصول إلى تقاطعات مشتركة بين طهران وواشنطن حول تجديد المفاوضات حول الاتفاق النووي، فإيران تقول إنها أوقفت التخصيب في هذه المرحلة، ولكنها تطالب بالحصول على حقها بالتخصيب على الأراضي الإيرانية. وهنا تفيد المعلومات بأن المقترح السعودي هو السماح بالتخصيب على الأراضي الإيرانية ولكن بنسبة منخفضة، وتحت رقابة دولية وأميركية حتى، علماً أن التخصيب سيبقى متوقفاً لثلاث سنوات، بانتظار عمليات ترميم المنشآت.   هواجس تركيا في الملف الإيراني أما زيارة وزير خارجية تركيا هاكان فيدان لإيران فلها صلة أيضاً بكل التطورات في المنطقة وكيفية تلافي التصعيد، وسط معلومات أن الأتراك لديهم معطيات حول تحركات واستعدادات إسرائيلية لتوجيه ضربة ضد أهداف إيرانية، كما أن أنقرة لديها خشية من حصول أي تطورات في إيران تؤدي إلى تدهور في حالة النظام أو سقوطه، خصوصاً أن الكثير من المعلومات الديبلوماسية والأميركية تحدثت في فترات سابقة عن حصول تغيير حتمي في إيران، إما عبر عملية عسكرية وإما من خلال المفاوضات والوصول إلى اتفاق.   لبنان وسوريا في صلب الزيارتين بحسب المعلومات، فإن الزيارة السعودية بحثت مع طهران إلى جانب التفاوض على الملف النووي، بملفات لبنان وفلسطين واليمن، سعياً وراء الوصول إلى حل ومنع تفاقم الأزمات في كل منها، وخصوصاً في لبنان الذي لا بد من اقتناع إيران بتغيير موقف حزب الله حيال ما هو معروض. أما الزيارة التركية فقد بحثت مع الإيرانيين في ملفات عديدة، أبرزها كيفية تلافي التصعيد مع إسرائيل، ومنع حصول أي اهتزاز في سوريا، ومطالبة إيران بعدم دعم أي تحركات في الداخل السوري هدفها إضعاف سلطة أحمد الشرع لا سيما في الساحل، إضافة إلى ضرورة ضبط الوضع السوري، خصوصاً بعد العملية الإسرائيلية في بيت جن والمخاوف من لجوء إسرائيل إلى مواصلة عملياتها هناك سعياً وراء فرض وقائع جديدة.   «سلام» إسرائيلي... بالقوة! بين زيارة البابا، والوفود الدولية الأخرى، لا يملك لبنان، على ما يبدو، إلا «الرجاء» في نجاح المساعي الديبلوماسية لمنع التصعيد. وأما إسرائيل فلا تزال تسرّب أخباراً ومعلومات عبر قنوات مختلفة، بأنها قد اتخذت قرارها بشن عملية عسكرية قوية في لبنان، وأنها لا تستثني تنفيذ عمليات عسكرية في جنوب سوريا أيضاً، في سعيها إلى الربط بين الجبهتين، وغايتها من وراء ذلك هي فرض وقائع جديدة لفرض «السلام».

الديار: مشاركة كشّافة المهدي

الديار: في الزمن الصعب، وعلى ما جرت العادة في المنعطفات الكبرى، أتانا الزائر الكبير ليقول لنا «طوبى لفاعلي السلام»، وليُذكّرنا بأنّ لبن
tayyar.org Live News

الديار: مشاركة كشّافة المهدي

الديار: في الزمن الصعب، وعلى ما جرت العادة في المنعطفات الكبرى، أتانا الزائر الكبير ليقول لنا «طوبى لفاعلي السلام»، وليُذكّرنا بأنّ لبنان هو ركيزة أساسية في الشرق، ومعنى لا يسقط من ذاكرة العالم.   وفي زمن ميلاد يسوع المسيح المجيد، بدا وصول رأس الكنيسة الكاثوليكية البابا لاون الرابع عشر إلى لبنان، كأنه هديّة الميلاد إلى أرض القداسة والقدّيسين...   أتانا البابا لاون الرابع عشر، رافعاً يده محيّياً ومباركاً لبنان وشعبه، في لحظة مفصلية مصيرية يحتاج فيها هذا الشعب إلى سلام داخلي حقيقي، قبل أي سعي إلى سلام خارجي، على أن يقضي قداسته خلال زيارته التاريخية التي انتظرها اللبنانيون 13 عاماً، 45 ساعة ونصف في ربوع لبنان وتتضمّن 11 محطة ووقفة. من المطار باتجاه قصر بعبدا، ومنذ الساعات الاولى لبعد ظهر أمس، امتلأت الشوارع بالحشود الشعبية والجمعيات والرعايا الذين تقاطروا من الحدت، بعبدا، اليرزة، الفياضية، كفرشيما، اللويزة، الكحالة وغيرها من البلدات المجاورة، لاستقبال البابا رغم الطقس الماطر. وقد حملوا الاعلام اللبنانية وأعلام الفاتيكان، وسط خفقان القلوب وإطلاق الزغاريد ونثر الورود، على أمل ان تكون الزيارة بادرة خير على لبنان. كما رفعت اليافطات المرحّبة بالبابا والتي كُتب عليها «أهلاً وسهلاً ببابا السلام».   وكان بين الجموع استقبال لافت من أهالي الضاحية الجنوبية، ومن كشّافة الإمام المهدي (التابع لحزب الله). وكان الحزب قد وجّه رسالة ترحيب إلى البابا عشية الزيارة قال فيها إنّ «هذا البلد بتكوينه المتنوع يمثل صلة وصل حضاري بين أتباع الرسالتين السماويتين المسيحية والإسلامية».   وأكّد أنّ هذه الزيارة هي «فرصة تنتهزها المقاومة لتؤكد تمسّكها ‏بالعيش الواحد المشترك، وبالديموقراطية التوافقية، وبالحفاظ على الأمن والاستقرار الداخلي، والحرص ‏على السيادة الوطنية وحمايتها، بالوقوف مع الجيش والشعب لمواجهة أيّ عدوان أو احتلال».

عناوين الصحف ليوم الأثنين 1 كانون الأول 2025

النهار: البابا صارخاً من لبنان: أنتم شعب لا يستسلم... مشهد «وحدوي» نادر وطلائع احتشادات شعبية       الأخبار: «إستعمار غذائي»: ماذا يف
tayyar.org Live News

عناوين الصحف ليوم الأثنين 1 كانون الأول 2025

النهار: البابا صارخاً من لبنان: أنتم شعب لا يستسلم... مشهد «وحدوي» نادر وطلائع احتشادات شعبية       الأخبار: «إستعمار غذائي»: ماذا يفعل وزير الزراعة بالبذور الوطنية؟ البابا في لبنلن... روما من فوق       الديار: قداسة البابا في لبنان... زيارة أمل لوطن يبحث عن قيامتهتراجع العمليّات العسكريّة الإسرائيليّة مع وصول الحبر الأعظممشهد استقبال لافت في الضاحية... واستياء «قواتي» لعدم دعوة جعجع !       l'orient le jour: Léon XIV accueilli avec faste au Liban, terre de « persévérance »       عناوين بعض الصحف العربية الأنباء الكويتية: الرئيس عون مستقبلاً البابا ليو الرابع عشر: باقون مساحة اللقاء الوحيدة في المنطقةبابا الفاتيكان من بيروت: الشعب اللبناني لا يستسلم وينهض من قلب المحن       الشرق الأوسط السعودية: الجيش الإسرائيلي يواصل عملياته بالضفة ويغتال ابن غازي حمد في غزةيزعم ضبط خلية كانت تخطط لهجمات قريباً

ترامب: المباحثات مع أوكرانيا تمضي قدما وهناك فرصة لعقد صفقة

روسيا اليوم: صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن المباحثات مع أوكرانيا حول خطة التسوية تجري «بصورة جيدة»، معبرا عن قناعته بأن هناك فرص
tayyar.org Live News

ترامب: المباحثات مع أوكرانيا تمضي قدما وهناك فرصة لعقد صفقة

روسيا اليوم: صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن المباحثات مع أوكرانيا حول خطة التسوية تجري «بصورة جيدة»، معبرا عن قناعته بأن هناك فرصة «لعقد الصفقة». وقال ترامب للصحفيين على متن طائرته، يوم الأحد، تعليقا على سير المحادثات: «إنها تجري بصورة جيدة. وهناك فرصة لا بأس بها لعقد الصفقة».   وأضاف ترامب أنه قد تحدث مع وزير خارجيته ماركو روبيو والمبعوث الخاص ستيف ويتكوف، مؤكدا أن «كل شيء جيد لديهما». وأشار إلى أن «هناك مشاكل صعبة لدى أوكرانيا. ولديهم هذا الوضع المتعلق بالفساد، وهذا لا يفيد طبعا».   وأكد ترامب أن مبعوثه ويتكوف سيتوجه إلى موسكو «في وقت ما» خلال الأسبوع القادم . وأضاف ترامب: «نحن نرغب في وقف قتل الناس. وهذا لا يخص الولايات المتحدة كثيرا. لكنني أرغب في أن ننقذ عددا كبيرا من الأرواح».   ووصف الرئيس الأمريكي النزاع في أوكرانيا بأنه «سخيف»، مجددا موقفه بأن النزاع ما كان له أن يبدأ لو كان هو رئيسا.   ويأتي ذلك على خلفية جولة جديدة من المباحثات بين الوفدين الأمريكي والأوكراني، جرت في مدينة ميامي الأمريكية اليوم الأحد، وتم خلالها بحث الخطة الأمريكية لتسوية النزاع التي قدمتها إدارة ترامب.   ووصفها الجانبان المباحثات في ميامي بأنها كانت «مثمرة» دون الكشف عن أي تفاصيل.

سكاي نيوز عربية: مادورو: واشنطن تريد السيطرة على نفط فنزويلا

سكاي نيوز عربية: اتهم رئيس فنزويلا نيكولاس مادورو، الأحد، الولايات المتحدة بالسعي للسيطرة على احتياطيات النفط في بلاده بزيادة وجودها العسكر
tayyar.org Live News

سكاي نيوز عربية: مادورو: واشنطن تريد السيطرة على نفط فنزويلا

سكاي نيوز عربية: اتهم رئيس فنزويلا نيكولاس مادورو، الأحد، الولايات المتحدة بالسعي للسيطرة على احتياطيات النفط في بلاده بزيادة وجودها العسكري في منطقة البحر الكاريبي. وفي رسالة إلى منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) يوم الأحد، قال مادورو إن واشنطن تريد «الاستيلاء على احتياطيات فنزويلا النفطية الهائلة، وهي الأكبر على الكوكب، من خلال القوة العسكرية الفتاكة».   واعتبر أن هذا التهديد يعرض «السلام والأمن والاستقرار الإقليمي والدولي للخطر»، ويشكل مخاطر على الإنتاج الفنزويلي وسوق النفط الدولي.

وزير الاقتصاد عامر البساط لـ «الأنباء»: التعافي الاقتصادي بدأ وتوقعاتنا بنسبة نمو 5%

الأنباء الكويتية: بيروت: إتحاد درويش- قال وزير الاقتصاد والتجارة عامر البساط في حديث إلى «الأنباء» ان اللجنة المكلفة بوضع قانون الفجوة المالي
tayyar.org Live News

وزير الاقتصاد عامر البساط لـ «الأنباء»: التعافي الاقتصادي بدأ وتوقعاتنا بنسبة نمو 5%

الأنباء الكويتية: بيروت: إتحاد درويش- قال وزير الاقتصاد والتجارة عامر البساط في حديث إلى «الأنباء» ان اللجنة المكلفة بوضع قانون الفجوة المالية «قطعت مراحل متقدمة باتجاه إنجاز هذا القانون، وهي في نقاش تقني بشكل يومي مع صندوق النقد الدولي. كما أنها بصدد وضع الصياغة النهائية للقانون قريبا لرفعة إلى الحكومة لإقراره ومن ثم إحالته إلى مجلس النواب».   وشدد البساط على «أن قانون الفجوة المالية الذي يعد أساس الإصلاح المالي والاقتصادي وينظم عملية توزيع الخسائر بين الدولة والبنك المركزي والمصارف، اعتمدت فيه اللجنة مبدأ عدم قتل أحد من هذه الأطراف، أي توزيع الخسائر بشكل عادل ليبقى القطاع المصرفي على قيد الحياة كونه شريك أساسي في ازدهار الاقتصاد. وفي الوقت عينه عدم تحميل الدولة أكثر من قدرتها حتى لا تتعثر من جديد، ولا تحميل البنك المركزي أكثر من قدرته أيضا للقيام بدوره كحامي للاستقرار النقدي.. القانون يقوم على مبدأ المشاركة في توزيع الخسائر بشكل عادل، حتى يبقى اقتصاد لبنان مستقرا وتعود العافية إلى القطاع المصرفي». وأكد البساط «أن أموال المودعين لن تمس، وهناك قرار والتزام من الحكومة بالحفاظ على أموالهم التي سترد تدريجيا وليس دفعة واحدة. من دون أي شطب أو تحميلهم خسائر، مع التمييز بين المودعين الصغار والكبار».   واعتبر «أن التعافي الاقتصادي هو مسار، واليوم نشهد تحولا في هذا المسار وفي المنهجية. صحيح لم نقطع أشواطا متقدمة، انما يمكن القول أننا بدأنا في المسار الصحيح الذي هو نتيجة تغييرات سياسية مهمة مع مجيء عهد جديد وحكومة جديدة شعارها الانقاذ والإصلاح، وقد باشرت على الفور وضع سلة من الإصلاحات التي تحتاج ورشة عمل متواصلة للوصول إلى نهج اقتصادي جديد بدأت بوادره الظهور. أقله هناك رؤية عند الحكومة بأن نكون أمام اقتصاد منتج وليس اقتصاد ريعي، أي أن يعتمد على الاستثمار وليس على الاستهلاك».   كما أشار البساط في معرض حديثه إلى «أنه من المبكر القول إننا انتهينا لأن الإصلاحات كبيرة وليست سهلة، فلا اقتصاد ينتعش ويزدهر من دون إصلاح القطاع المصرفي وقطاع الكهرباء والاتصالات والبنى التحتية، لكي نشهد نموا ونخرج من حالة التعثر. وقد بدأنا بها كإعادة هيكلة الدين العام من أجل العودة إلى الأسواق المالية، ووضع نظام ضرائبي جديد مساعد للقطاع الخاص مبني على العدالة الاجتماعية وإعادة النظر بنفقات الدولة، بما فيها رواتب الموظفين وإعادة بناء المؤسسات الاقتصادية، وهذه كلها إصلاحات على المستوى الشمولي».   وذكر البساط «أن هناك مؤشرات تدل على أن التعافي بدأ وأن هناك حركة اقتصادية نشطة. وتوقعاتنا لسنة 2025 تقدر بنمو اقتصادي هو 5% مقارنة بالعام الماضي بسبب الحرب الإسرائيلية. لا أقول إننا دخلنا مرحلة الازدهار، انما هذه النسبة هي الأعلى منذ 2011».   وعن مؤتمر «بيروت 1» الذي عقد مؤخرا، وما إذا شكل فرصة لجذب المستثمرين، قال البساط: «انعقاد المؤتمر بحد ذاته هو انجاز مع هذا العدد الكبير من المشاركين من المستثمرين العرب والأجانب، ولاسيما من المملكة العربية السعودية والحضور المميز لدولة الكويت. المؤتمر هو بداية كسر الصمت الاقتصادي وكسر عزلة عمرها ثماني سنوات من الانقطاع، وجاء المؤتمر لبناني ولم نسمه باريس واحد أو غير ذلك، لأننا لا نريد التسول وطلب المساعدات. لبنان بحاجة إلى سردية استثمار وسردية ربحية تعيد لبنان إلى سابق عهده والى الانخراط بمحيطنا العربي. هناك عدد من المستثمرين السعوديين والقطريين تواصلو معي من أجل البحث في مشاريع استثمارية. وعلى هامش المؤتمر جرى البحث مع بعض المستثمرين من المغتربين اللبنانيين ومع شركات أجنبية في عدد المشاريع التي تتعلق بالقطاع الخاص وبالقطاعين العام والخاص، الذي يقوم على مبدأ الشراكة بينهما. وجميعهم أبدوا رغبة في دراسة هذه المشاريع ولاسيما في قطاع الطاقة». وعن غياب بند النفقات الاستثمارية في مشروع قانون موازنة 2026 الذي تناقشه لجنة المال والموازنة، أوضح البساط «أن مشروع الموازنة جاء من دون أن يلحظ هذا البند.   ووزير المالية ياسين جابر على حق في ذلك، لأن الاستثمار يحتاج إلى تمويل ليدخل في الموازنة. وكل المشاريع الاستثمارية الكبيرة لا يمكن الاقدام عليها تفاديا من الوقوع بالعجز. والحكومة تعمل على عدة أفكار للحصول على تمويل من البنك الدولي والصناديق العربية والدول المانحة».   وكشف البساط عن «أن جهودا كبيرة تبذل من أجل تحسين مناخ الاستثمار الذي يتطلب مجموعة من الإجراءات والإصلاحات. فقد جرى إقرار قانون إعادة اصلاح القطاع المصرفي، والعمل جار على تحسين قطاع الكهرباء والبنى التحتية. وهناك مشاريع تتعلق بقطاع المياه، فضلا عما يشهده مرفأ بيروت الذي يشكل ركنا أساسيا في عملية النهوض الاقتصادي، من خلال تعيين مجلس إدارة جديد وتركيب أجهزة السكانر التي ستبدأ العمل قريبا، والتي تشكل نقلة نوعية بعد أعوام على انفجار المرفأ، وتعيين مجلس إدارة جديد لمرفأ طرابلس، وهناك تفكير بتوسعة مطار بيروت الدولي، اضافة إلى إطلاق عمل الهيئات الناظمة وتفعيل عمل أجهزة الرقابة، كل ذلك يشكل القاعدة الأساس لجذب الاستثمارات».

رئيس الحكومة نواف سلام للجديد: - البابا مطّلع على مشاكل لبنان والأزمات الاقتصادية ويسأل عن ما إذا كانت الملفات في طريق المعالجة- الأيام الصعبة بدأت قبل زيارة البابا ونشهد تصعيدًا إسرائيليًا والمصريون لم ينقلوا النداء الأخير كما يُشاع- المطلوب أن ينتهي الجيش من احتواء السلاح في جنوب الليطاني مع نهاية السنة والاحتواء يعني عدم نقل السلاح إلى بقية المناطق اللبنانية- سحب السلاح في المناطق وضمن الحسابات الجغرافية يعتمد على مراحل في خطة الجيش- حزب الله التزم ببنود وقف الأعمال العدائية- من الضروري طلب دعم الدول لاستكمال خطة الجيش ومسألة إلغاء زيارة رودولف هيكل إلى واشنطن قيد المعالجة

.....
tayyar.org Live News

The Free Patriotic Movement submits a comprehensive memorandum to the Pope

The Free Patriotic Movement submits a comprehensive memorandum to the Pope:The 1949 Armistice Agreement remains the best framework to regulate the situation until a comprehensive regional peace is achieved. We seek Your Holiness’s support for Lebanon amid o
tayyar.org Live News

The Free Patriotic Movement submits a comprehensive memorandum to the Pope

The Free Patriotic Movement submits a comprehensive memorandum to the Pope:The 1949 Armistice Agreement remains the best framework to regulate the situation until a comprehensive regional peace is achieved. We seek Your Holiness’s support for Lebanon amid ongoing challenges. Beirut, 26 November 2025His Holiness Pope Leo XIVMemorandumSubmitted by: The Free Patriotic Movement Your Holiness,Your visit to Lebanon is a deeply spiritual blessing for the Land of Cedars and a vital source of political and moral support. Your presence rekindles memories of your predecessors’ visits, especially that of Saint John Paul II on May 10–11, 1997, when he announced the decisions of the Synod for Lebanon. That visit was a turning point in our national history, laying the groundwork for significant changes: the liberation of most Lebanese territory from Israeli occupation in 2000, the end of Syrian dominance in 2005, and the return of Christian leaders to active political involvement.Your Holiness,You are aware that our country has long endured, and continues to endure wounds, hardships, and persistent challenges. Part of Lebanon’s land remains under Israeli occupation, which expanded during the 2023 war.Since 1948, and again after 1967, Lebanon has borne the heavy responsibility of hosting nearly half a million Palestinian refugees. Their internationally recognized right of return remains blocked by Israel’s refusal and by the lack of progress toward establishing an independent Palestinian state.Following the outbreak of the Syrian conflict, Lebanon also received nearly two million displaced Syrians who remain in the country despite the collapse of the former Syrian regime, improved conditions in Syria, and the disappearance of all reasons for their displacement.Lebanon is not a country of asylum, as it has not joined the 1951 Convention relating to the Status of Refugees or its 1967 Protocol, and its Constitution explicitly rejects naturalization.The presence of Palestinian and Syrian populations places significant burdens on Lebanon, including security risks, economic pressures, competition in the labor market, and population density. Their numbers now amount to nearly half that of Lebanese citizens residing in Lebanon, undermining the delicate demographic balance of our nation.Lebanon also faces daily Israeli threats and violations: airstrikes, attacks, and assassinations that undermine sovereignty, endanger stability, damage the economy, hinder tourism, and push our people toward anxiety and emigration.Our country continues to pay a heavy price for the absence of a just, comprehensive, and lasting peace in the Middle East. It remains under threat from Israel, while extremist armed groups have previously occupied large areas along the eastern and northern borders, attacking Lebanese soldiers and officers before being eventually defeated. At the same time, Lebanon faces Israeli and Western pressure preventing adequate armament of its national army to enable it to confront Israeli and terrorist threats. As a result, some of the Lebanese population have resorted to holding weapons outside the official armed forces, under the label of “resistance,” while others oppose owning such weapons.All of this happens without a comprehensive national defense strategy, despite our support for exclusive state control over weapons, which is meant to keep the state robust and able to defend the country.The recent Israeli war on Lebanon resulted in the total or partial destruction of thousands of homes in South Lebanon, the Beqaa, and Beirut, displacing their residents and creating a significant social and national crisis that compounds Lebanon’s existing burdens.Lebanon experienced a severe economic and financial crisis in 2019, resulting in the rapid devaluation of its national currency and the illegal withholding of Lebanese, Arab, and foreign deposits by Lebanese banks. This crisis stemmed from foreign pressures, accumulated internal imbalances, and an undeclared political and economic blockade. It remains unresolved today and has led to new waves of youth emigration. Your Holiness,Christians in the East have long faced persecution.Since the start of the “Arab Spring,” Syria and Iraq have gone through huge waves of Christian displacement, nearly wiping out their communities, while Christians in Palestine face the risk of vanishing completely.In Lebanon, the Christian presence has declined due to repeated wars, economic collapse, and external pressures. Yet, it remains substantial, resilient, and capable of revival, particularly through the involvement of the influential Lebanese diaspora, where Christian communities remain active.Despite its shortcomings, Lebanon’s political system still guarantees Christians a meaningful share in governance.The decline of the Christian presence in Lebanon would signify the disappearance of Christianity in the East. It was this active Christian role in Lebanon that inspired Saint John Paul II to declare: “Lebanon is more than a country; it is a message of freedom and diversity.”We therefore appeal to the Vatican to support a vibrant, open, participatory, and equitable Christian role across all spheres; politically, administratively, and throughout national life. Your Holiness,On your historic and blessed visit, we submit this memorandum to express our position as a national Lebanese party that has long struggled for Lebanon’s sovereignty, independence, unity, and for a free, dignified, and active Christian presence.We hereby wish to convey the following considerations:1. The Lebanese state has failed to liberate occupied territory, repatriate displaced Syrians, resolve the banking deposits crisis, ensure judicial independence, halt Israeli violations, combat corruption, restore essential public services (water and electricity), rebuild South Lebanon, or establish a credible national defense strategy that guarantees exclusive state control of arms while preserving Lebanon’s defensive capabilities.Internally, the state has acted vindictively, especially within public administration and the judiciary, targeting opponents, including supporters of the Free Patriotic Movement.2. The implementation of UNSC Resolution 1701 is a national necessity. However, according to the Lebanese Army Command, Israel continues its occupation, violations, and breaches of the ceasefire.We call on the international community, and particularly the Vatican, to exert pressure on Israel to withdraw from Lebanese territory and to cease all attacks on Lebanon’s land, airspace, and waters.3. Most Lebanese people support the state’s exclusive possession of arms. This position has also been affirmed by a government that includes Amal and Hezbollah.This exclusivity, however, must be integrated into a national defense strategy that preserves Lebanon’s strengths against Israeli and terrorist threats and be reinforced by international guarantees safeguarding Lebanon from aggression.We appeal to Your Holiness to support efforts urging Israel to complete its full withdrawal from Lebanese territory, release Lebanese detainees, end its threats of establishing a “Greater Israel,” and refrain from all forms of aggression.We also call for the proper armament of the Lebanese Army to ensure it can defend the country, along with a serious plan to disarm Palestinian camps and transfer all weapons to the Lebanese Army.4. Proposals to establish a weapons-free or population-free border strip in South Lebanon constitute an attack on Lebanon’s sovereignty, territory, and dignity.We call on the Vatican to stand with Lebanon against such measures, as well as against the construction of any suspicious zones or concrete barriers that violate national sovereignty.5. While Syria’s internal affairs remain its own, we ask the Vatican to assist in neutralizing threats from extremist Syrian groups, advocate for the immediate return of displaced Syrians residing in Lebanon to their homeland, clarify the fate of Lebanese detainees and missing persons in Syrian prisons, and support enhanced border control, security, and judicial cooperation. 6. The U.S. proposal for an economic zone along the Lebanese–Israeli border remains unclear.It may be considered only within a comprehensive peace framework that ensures the full rights of Lebanon and all concerned parties under international law.7. The Lebanese people do not seek war, but they believe that lasting peace in the region is possible only if it is comprehensive, just, and sustainable, based on the 2002 Arab Peace Initiative and the principle of “land for peace”.Peace between Lebanon and Israel can be achieved only when Israel withdraws from all Lebanese territory, a sovereign Palestinian state with Jerusalem as its capital is established pursuant to Resolution 242, Palestinian refugees return in accordance with Resolution 194, and Lebanon’s sovereignty and rights to its water, oil, and gas resources are ensured.8. Peace requires dialogue, and dialogue is possible if Lebanon’s rights and interests are protected.The 1949 Armistice Agreement remains the best framework to regulate the situation until a comprehensive regional peace is achieved.9. Lebanon urgently needs international support for reconstruction and must, in turn, commit to comprehensive reform.We respectfully seek Your Holiness’s encouragement to inspire nations to act in this direction.10. Lebanon suffers from ongoing foreign interference.The absence of a robust national defense strategy and inadequate military support have allowed foreign states to deal directly with Lebanese parties and finance them for political purposes.11. We respectfully seek the Vatican’s support for the efforts of certain states to hold international conferences aimed at providing financial assistance to resolve the deposits crisis, address Lebanon’s economic and monetary challenges, rebuild the country, and restore essential public services. 12. We also seek Your Holiness’s support in opposing any internal measures that could be seen as attempts to marginalize the active and equitable Christian role in governance. We respectfully submit the foregoing for Your Holiness’s consideration,The Free Patriotic Movement

هذا ما قدّمه برّي إلى البابا!

قدّم رئيس مجلس النواب نبيه برّي لقداسة البابا لاون الرابع عشر كتاباً يوثّق مسيرة المسيح في الجنوب لكاتب ايطالي. وخلال الخلوة مع البابا عرض برّ
tayyar.org Live News

هذا ما قدّمه برّي إلى البابا!

قدّم رئيس مجلس النواب نبيه برّي لقداسة البابا لاون الرابع عشر كتاباً يوثّق مسيرة المسيح في الجنوب لكاتب ايطالي. وخلال الخلوة مع البابا عرض برّي لمعاناة الجنوبيين واستمرار الاعتداءات الإسرائيلية على المنطقة.

بالصورة - ماذا كتب البابا في الكتاب الذهبي؟

دون البابا في السجل الذهبي في قصر بعبدا:«في اليوم الأول من زيارتي إلى لبنان، وهو واحد من بلدين أزورهما في أوّل رحلة رسولية لي منذ بداية حبري
tayyar.org Live News

بالصورة - ماذا كتب البابا في الكتاب الذهبي؟

دون البابا في السجل الذهبي في قصر بعبدا:«في اليوم الأول من زيارتي إلى لبنان، وهو واحد من بلدين أزورهما في أوّل رحلة رسولية لي منذ بداية حبريّتي، أتوجّه بأطيب التمنّيات والبركات إلى جميع أبناء الشعب اللبناني، مُصلّياً أن يسود السلام»

الصحناوي: نرحّب بقداسة البابا في لبنان

كتب النائب نقولا الصحناوي عبر «أكس»: نرحّب بقداسة البابا في لبنان، آملين أن تحمل الزيارة سلامًا حقيقيًا، ودولة حقيقية… دولة بجيشٍ متمكّ
tayyar.org Live News

الصحناوي: نرحّب بقداسة البابا في لبنان

كتب النائب نقولا الصحناوي عبر «أكس»: نرحّب بقداسة البابا في لبنان، آملين أن تحمل الزيارة سلامًا حقيقيًا، ودولة حقيقية… دولة بجيشٍ متمكّن ومُتسلّح، وقضاءٍ مستقلّ ومتحرّر، وإعلامٍ نزيه وصادق، وشعب واحد ومتحد. بهذه الركائز يُبنى الوطن الذي ينتظره شعبه منذ زمن.

مواطنون اصطفوا عند اوتوستراد زوق مكايل - كسروان بانتظار مرور موكب البابا

افادت «الوكالة الوطنية للاعلام» بان حشودا من المواطنين اصطفوا على اوتوستراد زوق مكايل - كسروان، بانتظار مرور موكب البابا لاوون في طريق
tayyar.org Live News

مواطنون اصطفوا عند اوتوستراد زوق مكايل - كسروان بانتظار مرور موكب البابا

افادت «الوكالة الوطنية للاعلام» بان حشودا من المواطنين اصطفوا على اوتوستراد زوق مكايل - كسروان، بانتظار مرور موكب البابا لاوون في طريقه الى السفارة البابوية، حيث ينتظره امام مدخل السفارة، حشد من اهالي درعون - حريصا، حاملين الاعلام البابوية، وسط قرق اجراس الكنائس في المنطقة.

بالصورة - لرابع مرّة في مسيرته السياسية... برّي يستقبل البابا

بالصورة - لرابع مرّة في مسيرته السياسية... برّي يستقبل البابا
tayyar.org Live News

بالصورة - لرابع مرّة في مسيرته السياسية... برّي يستقبل البابا

بالصورة - لرابع مرّة في مسيرته السياسية... برّي يستقبل البابا

في الضاحية... علم الفاتيكان وصورة «السيّد»

انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي صورة علم الفاتيكان في الضاحية الجنوبية لبيروت خلال استقبال البابا وخلفه صورة مرفوعة للسيّد حسن نصراللّه.
tayyar.org Live News

في الضاحية... علم الفاتيكان وصورة «السيّد»

انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي صورة علم الفاتيكان في الضاحية الجنوبية لبيروت خلال استقبال البابا وخلفه صورة مرفوعة للسيّد حسن نصراللّه. (الصورة مرفقة أعلاه)

Get more results via ClueGoal