كتب أمين عام التنظيم عباد زوين: كالعادة، عند كل محطة، خاصة امام الخطر، و اليوم ايضا، فسنسمع ، فقط، موقف الوزير جبران باسيل، فيما سيكتفي الآخرون الذين زحفوا لاستقبال النازحين ، في عرسال، بالبحث عن مبرر لشن حملة اعتراضية عليه، لانهم لم يتعودوا على اشهار سيف الموقف، بل تعودوا على الخضوع لعصا العبودية، و أتقنوا الكذب، ببراعة. سيجدون او يخترعون مبررا ما يخفون خلفه هربهم من اتخاذ ايا موقف.هذا اذا لم يشنوا حملة مزايدات كاذبة تدعي انهم ، منذ اول يوم، نعم اول يوم، قد تصدوا للنزوح السوري، و انهم ذهبوا لعرسال اعتراضا على عنصرية باسيل.يرتكبون الخيانة و يتطاولون.اليوم، قبل انبثاق النور سيتكلم جبران الكبير، فعسى انبثاق النور المقدس، مسأ، يضيء عقولهم، فيتوبون.عميد المقاومي
كتب المحامي ايلي أسود عبر صفحته على اكس ما يلي :« غرب كسيح في مبادئه .. مشلول في صداقاته .. يعبث بالامن الاجتماعي للبلدان الصغيرة .. حطموا لبنان بدعمهم التوطين عام ١٩٧٥ والان يعيدون الكرة مع النازحين .. لعنة الله على من باع شعاراته الكاذبة بدعم الحريات لقاء مصالح انية ..»
صدر عن المكتب الاعلامي لرئيس الحكومة نجيب ميقاتي البيان الآتي: منذ زيارة رئيسة المفوضية الأوروبية السيدة أورسولا أورسولا فون دير لاين والرئيس القبرصي نيكوس خريستودوليدس للبنان قبل يومين، والاعلان عن دعم اوروبي للبنان بقيمة مليار دولار، تُشن حملة سياسية واعلامية تحت عنوان أن «الاتحاد الاوروبي يقدّم رشوة للبنان لقاء ابقاء النازحين السوريين على أرضه». ويشارك في هذه الحملة سياسيون وصحافيون ووسائل اعلام، في محاولة واضحة لاستثارة الغرائز والنعرات، او من باب المزايدات الشعبية، أو حتى بكل بساطة لعدم الاعتراف للحكومة باي خطوة او انجاز.والمدهش ان بعض هذه الحملات السياسية يستخدم نبرة السخرية التي تسيء الى الديبلوماسية اللبنانية الجادة والمسؤولة، في انعدام واضح للحس بالمسؤولية الوطنية في مقاربة ملف بهذا الحجم والخطورة يتطلب اجماعا وطنيا ورؤية موّحدة لحله.منذ فترة طويلة، اتخذت الحكومة ورئيسها نجيب ميقاتي القرار بوضع ملف النازحين السوريين على سكة المعالجة الجذرية، فاتخذت سلسلة من القرارات العملية وبوشر تطبيقها بعيدا عن الصخب الاعلامي، بالتوازي مع حركة ديبلوماسية وسياسية مكثفة لشرح ابعاد الملف وخطورته على لبنان. وبعد سنوات من التجاهل المطلق اوروبيا ودوليا لهذا الملف، بدأت مؤشرات الحركة الحكومية الديبلوماسية تعطي ثمارها ولو بخطوات أولية. وفي كل لقاءاته كان رئيس الحكومة يحذر من ان تداعيات ملف النازحين وخطورته لن تقتصر على لبنان بل ستمتد الى أوروبا لتتحول الى أزمة اقليمية ودولية.إن الكلام عن رشوة اوروبية للبنان لابقاء النازحين على ارضه غير صحيح مع التاكيد ان هذه الهبة غير مشروطة بتاتا ويتم اقرارها من جانب اللبناني حسب الأصول المتبعة بقبول الهبات. ان ما يحصل هو محاولة خبيثة لافشال اي حل حكومي، تحت حجج واتهامات باطلة، وما توصل اليه رئيس الحكومة بحصيلة الحملة الديبلوماسية مع مختلف الأطراف الخارجية.وهذا المسعى سيستمر فيه دولة الرئيس خلال انعقاد مؤتمر بروكسيل قبل نهاية الشهر الجاري.أما بشأن حزمة المليار يورو التي أقرت للبنان من الإتحاد الأوروبي والتي أُعلن عنها خلال زيارة رئيسة المفوضية الأوروبية والرئيس القبرصي نيكوس للبنان، يكرر دولة الرئيس ويقول بكل وضوح انها مساعدة غير مشروطة للبنان واللبنانيين حصرا وتشمل القطاعات الصحية والتربوية والحماية الاجتماعية والعائلات الأكثر فقراً إضافة الى مساعدات الجيش والقوى الأمنية من أمن عام وقوى أمن داخلي لضبط الحدود البرية زيادة العديد والعتاد، وكل ما يقال خلاف ذلك مجرد كلام فارغ واتهامات سياسية غير صحيحة.كما ان دولة الرئيس كان واضحا في تأكيد عزم الحكومة على تطبيق القوانين على كل الأراضي اللبنانية وكل من يقيم بشكلٍ غير شرعي سيتم ترحيله إلى بلده وهذا الموضوع لا جدال فيه والأوامر أعطيت للأجهزة المختصة لتنفيذ ما يلزم.إن التعاون المخلص بين مختلف المكوّنات اللبنانية والتفهم الجامع لضرورة ان يكون الموقف اللبناني داعما لتوجه الحكومة الواضح والشامل في هذا الملف، هو السبيل الوحيد والمتاح لمعالجة هذا الملف.اما الحملات الاعلامية الفارغة والتعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي، فلا مفعول عمليا لها الا المزيد من الاهتراء السياسي وزيادة التعقيد الداخلي في ملف بهذه الخطورة.والسؤال الاساس الموجه الى من يقودون هذه الحملات ويعممونها يتلخص بالاتي: هل المصلحة الوطنية تقضي بعزل لبنان في هذا الوقت بالذات عن اصدقائه في اوروبا والعالم والتشكيك باي خطوة مشكورة لدعم وطننا في هذه الظروف، وبتجاهل الدلالات والمعاني الجادة لكل رسائل الدعم المعنوية والديبلوماسية والمادية للبنان والتسابق الى المزايدات الشعبوية، ام بالمزيد من العمل لحشد اكبر تأييد وتفهم للموقف اللبناني وللخطوات المطلوبة لحل ملف النازحين بطريقة تحمي سيادة الوطن وواقعه ومصلحة شعبه؟أما تناول دولة الرئيس في حديثه قرار الهجرة الموسمية الخاص بدول الجوار الذي اتخذه الاتحاد الاوروبي وضم اليه لبنان على تركيا، والاردن ومصر وتونس، فالقصد منه ليس تشجيع اللبنانيين على الهجرة كما زعم البعض، بل فتح الباب امام فرص عمل موسمية في الخارج يعلن عنها من الدول الأوروبية في حينه وبالتالي تكون هذه الهجرة شرعية لمن تنطبق عليه الشروط المحددة عوضاً من ان تكون في مراكب الموت غير الشرعية.
أوقفت أمن الدولة في جبل لبنان – مكتب بعبدا، (غ.م) المنتحل هويّات متعدّدة منها، هادي حرب و جواد حرب و ساجد معتوق،وذلك في بلدة بلاط، أمام شقّة يستأجرها في مبنى معتوق. خلال التّحقيق معه، اعترف بقيامه بجرم النّصب والاحتيال،وبانتحال صفة مسؤول العلاقات الخارجيّة في الأمم المتّحدة –بيروت، وبإيهام المواطنين توظيفهم في الأمم المتّحدة مقابل مبالغ ماليّة، من خلال تعبئة استماراتٍ مزوّرة، وبإقدامه على تزوير بطاقةموظّف في مقرّ الأمم المتحدة. تم الإبقاء عليه موقوفاً بعد مراجعة القضاء المختصّ، وتمّ ضبطهاتفه الخليويّ الذي تبيّن أنّه يحتوي على بطاقاتٍ ونماذج توظيفمزوّرة. بناءً على إشارة القضاء، تعمّم المديريّة العامّة لأمن الدولة صورته على وسائل الإعلام ، وتطلب من المواطنين الذين وقعوا ضحيّة أعماله، التواصل مع مكاتب أمن الدولة في جبل لبنان، لإجراء المقتضى القانونيّ المناسب.
كتب النائب السابق سليم خوري عبر حسابه على منصة «اكس»: مصالح خارجية نقيضة لمصلحة لبنان العليا يقابلها عجز داخلي عن المواجهة و تسليم مقابل حفنة من المال المشروط. الم يحن الوقت لممثلي الشعب اللبناني، و أمام خطورة ما يحاك أن يشرعوا في إعادة تكوين السلطة بدءاً بإنتخاب رئيس جديد للجمهورية يضمن صون حقوق و مصالح اللبنانيين؟
أعلنت الجماعة الحوثية، أمس (الجمعة)، أنَّها ستبدأ استهداف السفن في البحر الأبيض المتوسط، ضمن ما سمَّته المرحلة الرابعة من التصعيد، تنفيذاً لتوجيهات زعيمها عبد الملك الحوثي. وفي حين تبنَّى الجيش الأميركي تدمير ثلاث طائرات مسيّرة في سياق عملياته الاستباقية للحد من الهجمات ضد السفن، قال المتحدث العسكري باسم الجماعة الحوثية، يحيى سريع، في بيان، إنَّ الحوثيين سيستهدفون كافة السفن المرتبطة بإسرائيل والمتجهة إلى المواني في البحر الأبيض المتوسط وتعني الجماعة الحوثية المدعومة من إيران، بالمرحلة الرابعة من التصعيد مهاجمة السفن في البحر المتوسط، بعد مهاجمتها في البحر الأحمر وبحر العرب وخليج عدن والمحيط الهندي. وهدَّد المتحدث الحوثي بأنَّ قوات جماعته ستقوم، في حال اقتحام إسرائيل مدينة رفح، بمهاجمة جميع السفن التي لها علاقة بالإمدادات للدولة العبرية، وتلك التي تحاول الدخول إلى مواني تل أبيب، من أي جنسية كانت، في تلويح واضح بتصعيد ما يوصف بـ«حرب السفن». وكان زعيم الجماعة عبد الملك الحوثي تبنَّى في أحدث خطبه، الخميس، مهاجمة 107 سفن منذ بدء التصعيد البحري في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، وزعم أنَّ هناك 10 قطع بحرية حربية أميركية وأوروبية انسحبت من البحر الأحمر في ظل «الشعور باليأس والإخفاق» في منع عمليات جماعته أو الحد منها، على حد وصفه.
كشفت القناة ١٢ «الإسرائيلية» ان الحكومة «الإسرائيلية» اعترضت على زيارة مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي إيه) وليام بيرنز إلى القاهرة قبل أن ترد حركة حماس على المقترح المصري لوقف إطلاق النار في غزة.وتبذل مصر وقطر والولايات المتحدة، جهودا حثيثة للتوسط بين حركة المقاومة الإسلامية (حماس) و«إسرائيل» في سبيل التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.
اعلنت وكالة رصد الزلازل الفلبينية، اليوم الجمعة، ان «زلزالا بقوة 6 درجات وقع قبالة إقليم جزيرة ليتي بوسط الفلبين، مع توقع حدوث أضرار وهزات ارتدادية».وبعد دقائق من حدوث الزلزال، كتبت الهيئة الفلكية التي يرأسها راصد الزلازل الهولندي غرانك هوغربيتس SSGEOS على حسابها الرسمي في «إكس» أن المنطقة التي شهدت زلزال اليوم كان قد تم تحديدها يوم 29 من نيسان على أنها منطقة معرضة للتعرض لهزة أرضية في حدود الـ6 درحات.وسجل مركز أبحاث العلوم الجيولوجية الألماني «جي.إف.زد» الزلزال بقوة 5.9 درجة، وقال إنه كان على عمق 10 كيلومترات. وقال هارولد جيجانتو، أحد أفراد الشرطة في مدينة دولاج الساحلية في ليتي، الذي كان يحرس نقطة تفتيش بالقرب من مركز تجاري عندما وقع الزلزال «أصيب الناس بالذعر وهرعوا خارج المركز التجاري».وأوضح جيجانتو أنه لم ترد تقارير حتى الآن عن وقوع إصابات أو أضرار وأن الزلزال كان «قويا للغاية».ولم ترد تقارير بعد من السلطات الفلبينية عن وقوع أضرار أو ضحايا جراء الزلزال الذي وقع في البحر.وتقع الفلبين في «حلقة النار» في المحيط الهادي حيث يشيع النشاط البركاني والزلازل.وأطل منذ أيام الخبير الهولندي المثير للجدل فرانك هوغربيتس، الذي صدف أن صدقت توقعاته قبل أيام قليلة بوقوع زلازل وهزات أرضية في كل من تايوان واليابان وإندونيسيا، وأطلق تحذيراً جديداً.وكتب عبر منصة «إكس»، الأربعاء، «لقد شهدنا العديد من التقلبات الجوية في الأيام القليلة الماضية، ويمكن أن يشير هذا إلى اضطرابات زلزالية القادمة».كما أشار إلى أن المناطق المحتمل وقوع زلازل فيها هي تقريبية، وهي ستكون في الأميركيتين (الشمالية والجنوبية) وذلك بحسب صور توضيحية نشرها على حساب «SSGEOS» الذي يرأسهه وهي الهيئة المختصة بأبحاث رصد الهندسة بين الأجرام السماوية المتعلقة بالنشاط الزلزالي.يذكر أن اسم العالم الهولندي يتردد مع كل هزة تصيب القشرة الأرضية. فتحذيراته وتوقعاته التي يطلقها من خلال تدوينات على حساباته الخاصة في «إكس»أو «فيسبوك» تنتشر بصورة كبيرة، وتتناقلها المواقع ووسائل التواصل الاجتماعي بكثافة.يشار إلى أن كافة العلماء يرفضون نظريات الهولندي المثير للجدل، معتبرين أنها غير علمية، جازمين أن لا علاقة بين الكواكب وحركة ونشاط الزلازل على الأرض، وأنه حتى الآن يعتبر هذا الأمر من رابع المستحيلات، ويؤكدون أنه حتى الآن لا توجد أي طريقة للتنبّؤ بوقوع الزلازل، لا من خلال حركة الكواكب ولا غيرها، محذّرين من أشخاص ينتحلون صفة خبراء يبثّون الذعر والقلق بين الناس بهدف الشهرة أو جمع التفاعلات على مواقع التواصل.
اشار النائب طوني فرنجية، اليوم الجمعة، الى انه «بين المراهنات، شبكات الدعارة والمخدّرات، يتم ضرب المجتمع اللبناني وإفقاره بشكل ممنهج».واضاف، «أما حزمة الإغراءات الأوروبية فتأتي لإبقاء النازحين».وسأل فرنجية: «هل المطلوب ضرب اللبنانيين وبخاصة المسيحيين لتهجيرهم واستبدالهم بمن يتمّ تمويل بقائهم؟».
الصحناوي: « أزمة النزوح الوجودية تحتّم علينا تحمّل المسؤوليات لا التهرّب منها» لمشاهدة الفيديو: https://twitter.com/tayyar_official/status/1786295924991328744
كتب النائب سامر التوم عبر حسابه على منصة «اكس»: لا يا دولة الرئيس لا نقبل بتمويل بقاء النازحين في لبنان بل بتمويل عودتهم الفورية إلى بلادهم. ماذا تفيدنا المليار أو المليارات إذا استُخدم ملف النزوح لنزاعات داخلية؟ أو لأجندات خارجية؟ أو للدمج؟ فيما نحن نغرق بأزمة وجودية لا تُحتمل. أوقفوا استنزاف المجتمع اللبناني وأيقظوا ضمائركم!
خليك safe على الإنترنت.. قوى الأمن الداخلي تدعو المواطنين إلى التبليغ عن أي عملية ابتزاز عبر الرابط التالي https://isf.gov.lb/ar/report
رأى أمين الهيئة القيادية في حركة الناصريين المستقلين - المرابطون العميد مصطفى حمدان أن «مسيرة آلام وطننا لبنان في جمعة الآلام لدى أهلنا في الطوائف الشرقية، تتواصل مع هكذا حكومة ناقصة دستورياً وسياسياً، تبيع وتشتري في سوق النخاسة الاقليمية والدولية، دون تكليف من شعب لبنان، وآخر موبقاتها الاعتراف بأنها قبضت أو ستقبض ثمن بقاء النازحين السوريين، كورقة ضغط في التفاوض اللا إنساني، لتحسين شروط هزيمة الولايات المتحدة الأميركية، وزبانيتها الإرهابيين في الجمهورية العربية السورية». وقال: «تباهت أشباه الحكومة أنها قبضت وستقبض من الإتحاد الأوروبي، ودولة قبرص، مبلغ مليار يورو على أربع دفعات بدل بقاء النازحين، إذا تصرّفنا بالمثل، وذهبنا إلى قبرص وطلبنا من الرئيس القبرصي بقبض مبلغ مليار يورو دفعة واحدة، وأخذ جميع النازحين السوريين من لبنان إلى قبرص، هل يقبل؟ بالتأكيد لا. من هنا نستنتج نظرة الغرب الرخيصة تجاهنا، ومدى إنحلال حكامنا زعماء الفيدرالية المذهبية الطائفية المهيمنة، أمام الدولار واليورو وكافة العملات الأجنبية الفاعلة شرقاً وغرباً، ما عدا الليرة اللبنانية، وهنا نسأل السؤال الأهم إلى أين وجهة هذه الأموال الغامضة بعد قبضها، وفي أي جيوب ستستقر؟» وختم: «الخوف من نوايا التوطين، والتكاثر السكّاني، والتغيير الديموغرافي. اليوم علّق على خشبة، وغداً سبت النور، والأحد القيامة قادمة لا ريب فيها».
علمت ال mtv أنّ القوى الأمنيّة التي تحقّق في قضيّة عصابة التيكتوكرز المتّهمين باغتصاب الأطفال والمراهقين أوقفت طبيب الأسنان ع. ع. بعد اعتراف شابّين باستدراجهما من قبله والاعتداء عليهما.وتتابع القوى الأمنيّة تحقيقاتها مع انكشاف المزيد من خيوط الجرائم التي كانت تنفّذ والتي أظهرت تورّط أشخاص من جنسيّاتٍ مختلفة.