أكّد نائب الأمين العام لـ”حزب الله« الشيخ نعيم قاسم أنّ إسرائيل ارتكبت مجزرة كبيرة في النصيرات ذهبَ ضحيتها ألف بين شهيد وجريح.   وقال: “ادَّعت إسرائيل أنَّ هذه المجزرة من أجل الإفراج عن 4 أسرى، وإذا بأميركا وبعض الدول الأوروبية يشيدون بالإفراج عن هؤلاء الأربعة وأعمى الله قلوبهم عن رؤية الألف!! هذا لأنهم منحازون وإلى الآن هم يشكِّلون التغطية لهذا الكيان الغاصب، لكن لا تظنوا أنكم بذلك تعطونه الحياة.”   وأضاف:»في السابق كانت إذا حصلت مجزرة أو مجزرتان في لبنان أو فلسطين بفعل العدو الإسرائيلي كانت المجزرة توقف الحرب، أمَّا اليوم الحرب قائمة على تعداد المجازر يومياً فإذا قلَّت زادوها، ليحافظوا على وتيرة معينة ترقى إلى درجة الإبادة، وبظنهم أنَّهم بذلك يقضون على القضية الفلسطينية، لكنهم لا يفهمون ولا يعرفون بأنَّ الأطفال والنساء والرجال في فلسطين تعبَّأوا أكثر فأكثر وستكون منهم القوة والقدرة والمستقبل لاشتعال المقاومة أكثر فأكثر ولتقريب مرحلة التحرير بإذن الله تعالى.”   وأشار الى ان "أوسمة الكيان الصهيونيّ الآن هي: قاتل الأطفال بإشارة من الأمم المتحدة! وهو مدان بالإبادة الجماعية وصورته صورة التوحش البشريّ.”

أفاد مندوب الوكالة الوطنية للإعلام أن شابين سوريين قضيا غرقا بينما كانا يمارسان هواية السباحة في مصب نهر الكلب، وهما ع.خ.م (مواليد العام 1998 الحسكة) وه.ف.ع (24 عاما)، وسارع إلى المكان عناصر من وحدة الإنقاذ البحري في الدفاع المدني وتم انتشال الجثتين ونقلهما إلى مستشفيي سيدة لبنان الجامعي في جونية وأبو جودة في جل الديب.

وقفة احتجاجية امام منزل وزير العدل هنري خوري حيث يلقي المتجمعون كلمات تناشده إحقاق الحق والقيام بدوره وحث القضاة على مناصرة حقوق المودعين المنهوبين

أعلنت «المقاومة الإسلامية»، في بيان، أنه «دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة ‏‏‌‏‌‌‌‏والشريفة، تصدت وحدات الدفاع الجوي في المقاومة الاسلامية بصواريخ أرض جو لطائرة حربية إسرائيلية معادية انتهكت الاجواء اللبنانية في منطقة الجنوب وأجبرتها على الفرار والتراجع خلف الحدود اللبنانية مع فلسطين المحتلة».

صدر عن قيادة الجيش - مديرية التوجيه البيان الآتي:«دهمت وحدة من الجيش تؤازرها دورية من مديرية المخابرات منازل مطلوبين في بلدة حورتعلا وحي الشراونة – بعلبك، وأوقفت المواطن (ع.م.) لإقدامه على إطلاق النار وضَبطت كمية من المخدرات والذخائر وأعتدة عسكرية.كما دهمت وحدة أخرى منزل المواطن (خ.ر.) في بلدة اللبوة - بعلبك وأوقفته لافتعاله إشكالًا وتهديده المواطنين بقوة السلاح.سُلّمت المضبوطات وبوشر التحقيق مع الموقوفَين بإشراف القضاء المختص».

نشرت النائب حليمة قعقور عبر صفحتها ما يلي :« القرار الانتقامي ضد القاضية عون ما هو إلا محاولة لتأديب كل القضاة الذين يتجرأون على فتح الملفات الماليّة لأصحاب المصالح الكبرى. وبهذا تستمرّ حماية المصارف (ملف اوبتيموم وملف مصرف عودة والموارد...) وكذلك حماية مرتكبي انفجار المرفأ، بسبب الانقلاب على العدالة واستخدام المادة 751 من أصول المحاكمات المدنية (قدمنا اقتراح قانون معجل مكرر لتعديلها) وتعطيل تأليف الهيئة العامة لمحكمة التمييز (ما زال وزير المالية يرفض توقيع المرسوم).»

دفاعا" عن القانون والقضاء والحق، تدعو هيئة المحامين في التيار الوطني الحر كافة الزملاء الى وقفة تضامنية مع القاضية غادة عون  في قصر عدل بيروت يوم الإثتين ١٠ حزيران الساعة الثالثة بعد الظهر بالتزامن مع موعد جلستها امام الهيئة العليا للتأديب.

كتب المهندس فادي أبو رحال عبر صفحته ما يلي : يوم الكرز في حمانا تقليد عريق مدعاةٌ للإفتخار بتراثنا اللبناني وتقاليدنا وإنتاجنا المحلي، ومن واجبنا دعم كل المبادرات المحلية لتشجيع هذا الإنتاج والسياحة الداخلية.

كتب الإعلامي ريكاردو كرم عبر صفحته ما يلي :« قبل أن يقول رئيس حكومة تصريف الأعمال: »الأمر لي«، بالرغم من أنّ السلطة التنفيذية مستقلّة عن السلطة القضائية، السؤال الأساسي الذي يُطرح في ظلّ هذه اللعبة المتنوّعة الأطراف حيث الأدوار تتبادل كي تتكامل: »من هي الجهة التي حصلت على العمولات البالغة ٨ مليار دولار أميركي من العمليات التي تورّط فيها مصرف لبنان؟« لقد تمّ تحويل البعض منها إلى حسابات خاصة في المصارف اللبنانية، غير أنّ البنك المركزي حجب أسماء المستفيدين. شبكة الفساد المسؤولة عن الانهيار الاقتصادي والمالي وسرقة ودائع المواطنين تضمّ كبار المسؤولين في هذا البلد. سياسيون ورجال دين ورجال قانون ومصرفيون وتجاّر وصحافيّون وشركات تدقيق وهلمّ جراّ … كلّهم اتحّدوا ضدّ القاضية غادة عون. ولو لم تفتح الأخيرة ملفات مصرف لبنان و المصارف الكبرى في بلادنا، لم يكن ليتجرأ أحد على مهاجمتها. لكن الحقيقة لا يمكن إسكاتها. إنّ النضال من أجل الشفافية والعدالة لم ينته بعد، بل هو مجرد بداية. الحقيقة سوف تنتصر مهما كان عمق الخداع.»

لبت هيئة كولكو مونتريال في التيار الوطني الحر دعوة العشاء السنوي الذي تقيمه رعية مار يوحنا الرسول للموارنة في منطقة Pierrefonds .مثّل منسق الهيئة السيد أنطوان مناسا أمينه السر السيدة ماريا مارون كما شارك في العشاء أعضاء من الهيئة التنفيذية و عدداً من الرفاق، بحضور كاهن الرعية النائب العام الاب شربل جعجع في مطعم Aya و ذلك مساء الجمعة ٧ حزيران .

قال رئيس التيار الوطني الحر وتكتل لبنان القوي  النائب جبران باسيل  بعد لقائه البطريرك الماروني الكاردينال مار بشاره بطرس الراعي: «قد يخرج البعض ويقولون باسيل يستنجد ويطلب موعدا ولن نعطيه... القصة ليست هنا... نحن سنتواصل مع الجميع لطرح ورقة بأفكار محددة اذا التزمنا بها تكون لدينا فرصة جدية لجلسات انتخاب فعلية... والخوف ليس من الاعراف الجديدة لأننا نسقطها بعدم اعتبارها عرفا... فالعرف الاخطر هو استسهال الفراغ الرئاسي... وبكل الاحوال التنافس الديموقراطي يبقى افضل من الفراغ ويجب فصل ملف الرئاسة عن اي معطى آخر خارجي او داخلي». وتابع: «فلنضع الشكليات جانبا... اذا كانت هناك نتيجة مضمونة من موضوع الجلسات والدورات المتتالية يجب ان نسهل لا ان نصعب... هناك فريقان يعطلان ويجب سحب الذرائع واوجه دعوة جديدة للقوى المعنية وعلى رأسها المسيحيون ليوحدوا موقفهم.بعد 7 تشرين قمنا بتحرك ورأينا في هذه المرحلة ان هناك مبادرات جديدة... لذلك نقوم بجهد للتوافق على رئيس توافقي بناء على شرطين: بناء الدولة وحماية لبنان... وهؤلاء الاشخاص موجودون اذا كنا فعلا نريد انتخاب رئيس». واضاف: «نبدأ تحركنا من الصرح البطريركي وهذا امر بديهي وطبيعي وكنا استبقنا الفراغ من الديمان قبل سنتين وابلغنا البطريرك الراعي بأننا غير مرشحين للتسهيل وطلبت منه ان يجمعنا كمسيحيين لنكون مبادرين لا ان نقوم بردة فعل لكن الافرقاء الباقين لم يستجيبوا». وقال: «عند ترشيح جهاد ازعور ابلغت البطريرك الراعي انه يجب ان تكون لدينا خطة لليوم التالي اذا عطلوا النصاب واستمر الفراغ- ما حصل مع مدعي عام جبل لبنان استباحة من خارج القانون لمركز اساسي، اضافة الى محاربته للفساد... هناك استسهال لأن البعض لا يفهمون حجم الخطر ويفرحون على اعتبار ما جرى ضربة للتيار لكن هذه ضربة للمودعين ولكل من يحاول الا تتكرر تجربة سرقة اموالنا... علينا كمجتمع ان نفهم ماذا يحدث».

لا يزال اسم الفنان المصري عمرو دياب يتصدر حديث المتابعين بعد صفعه لأحد معجبيه خلال احيائه حفل زفاف في مصر.ووفقا لوسائل إعلام مصرية، فإن الشاب الذي صفعه عمرو دياب يدعى محمد سعد أسامة، وهو يقيم في العاصمة القاهرة، تخرج من كلية التجارة قسم محاسبة، وكان أحد معازيم حفل الزفاف. بدوره، توعد والد الشاب بالقضاء، مشيرًا إلى أنه سيحرر محضرًا ضد عمرو دياب، معلقًا في تصريحات لصحف محلية: «كان ضربه بالنار ولا يضربه بالقلم، إحنا ناس صعايدة، وهناخد حقنا بالقانون، وهعمل محضر دلوقتي في عمرو دياب». ولفت والد الشاب إلى أن ابنه أصيب بحالة صدمة ويرفض الحديث أو التواصل مع أقاربه بعد انتشار مقطع الفيديو. من جهته، كان الشاب قد أعرب عن غضبه الشديد بعد تعرضه للصفع من قبل عمرو دياب، وقال في أول تعليق له على الواقعة: «أنا حزين جدا أنا واحد معجب كنت عاوز أتصور معاه مش أكتر من كده.. الحركة اللي حصلت منه مش لطيفة خالص، ولا تليق بواحد تفكيره زي عمرو دياب». وأضاف: «عاوز أمسح الفيديو بأي شكل، الواحد خجلان من الموقف، أنا محرج وسط أصحابي.. موقف مش لطيف أنا دلوقتي رايح أشتكيه في النقابة الأول، وأشوف أي إجراء رسمي عشان أعوض حقي في اللي حصل».

كتب العميد مصطفى حمدان على مواقع التواصل الاجتماعي: اليسا و نجيب ضد غادة عون‏معادلة الزعران ضد الاوادم‏واضحة وفاقعة...