بالصور و الفيديو- نقولا الصحناوي يوقع كتابه «لبنان في قلب الله» ( بعدسة الزميل جورج فغالي )
سيُكتَب ويقال الكثير في الآتي من الأيام والشهور والسنوات حول طوفان الأقصى وما أدى إليه من احتلال إسرائيلي جديد لقطاع غزة، وسقوط ما يفوق الخمسين ألف شهيد وعشرات آلاف الجرحى، عدا الدمار الهائل، وما أنتجَه من حربِ إسنادٍ عبر الجبهة اللبنانية، أودت بأكثر من خمسة آلاف شهيد وآلاف الجرحى، فضلاً عن خرابٍ غير مسبوق، في موازاة إعادة احتلال أراضٍ لبنانية، كما إلى إعادة رسم المشهد السياسي الداخلي بهذا الشكل الواسع للمرة الأولى منذ عشرين عاماً، يوم انسحب الجيش السوري المحتل، بتأخير ستة عشر عاماً عما نص عليه اتفاق الطائف، الذي لا تزال بنود ٌكثيرة من أحكامه تنتظر التنفيذ أو التصحيح بما يتماشى مع النص والروح، فضلاً عن سد الثغرات، تماماً كما أكد رئيس الحكومة المكلف نواف سلام. وفي غضون ذلك، العين في الاسبوع الطالع على ثلاثة استحقاقات على صلة لصيقة بالمستقبل اللبناني، على المستويات الدولية والاقليمية والمحلية: دولياً، يتسلم الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب غداً مقاليد السلطة، لتبدأ بعدها رسمياً مرحلة جديدة في العالم سيطبعُها بطبعه بلا أدنى شك، وستُرخي بظلها على الشرق الأوسط، حيث ختم الرئيس جو بايدن ولايته اليوم بالتذكير بأن إيران باتت في أضعف حالاتها، كما أن سوريا أصبحت بلا بشار الأسد و لبنان بلا قيادة حزب الله. إقليمياً، على وقع بدء تطبيق اتفاق وقف اطلاق النار في غزة اليوم، ترقبٌ لمصير اتفاق وقف اطلاق النار في لبنان، حيث تنتهي مهلة الستين يوماً الأحد المقبل… فهل ستنسحب إسرائيل؟ وكيف ستقارِب التركيبة السياسية الجديدة في لبنان تفسير الاتفاق بين اقتصاره على جنوب الليطاني كما يشدد حزب الله، وشمولِه كل الاراضي اللبنانية بدءاً بجنوب النهر، كما يورد النص. أما محلياً، فكل الآمال معلقة على الحكومة الجديدة، حيث ان مجلس الوزراء مجتمعاً هو السلطة التنفيذية في لبنان بموجب الدستور والطائف. وبقراراته المنتظرة، يتعلق مصير الملفات الكبرى التي يرجو اللبنانيون حلَّها جذرياً ليَحكموا على الولاية الرئاسية الجديدة او عليها، بعد انقضاء فترة السماح.
أصدرت هيئة أطباء الاسنان في التيار الوطني الحر البيان الاتي: في هذه الظروف الاقتصاديّة العصيبة التي يمرّ فيها بلدنا الحبيب لبنان، ومع املنا بغد افضل، جاءت قرارات مجلس ادارة صندوق التعاضد في نقابة اطباء الاسنان في لبنان مجحفة مخيبة لآمال اطباء الاسنان و ادنى من ان تلبي طموحاتهم. لذلك فإن هيئة اطباء الاسنان في التيار الوطني الحر تستنكر أشدّ الاستنكار هذه القرارات خاصة انها اتت لتجدد لشركة شكى من سوء خدماتها معظم اطباء الاسنان و عانوا خلال سنة من قلة مهنية تعاطيها بملفاتهم الحياتية. و تلفت الهيئة النظر الى انه لو تمت متابعة المفاوضات واستدراج الأسعار كنا حصلنا على شركة أفضل من حيث الأداء والسمعة و بكلفة اقل. ان فرض زيادة على الأطباء بنسبة بلغت 25% و 40% على أهاليهم، إضافة إلى إلزامية دفع 10% من قيمة الفاتورة للفحوصات الخارجية تشكل عبئا غير مقبول يثقل كاهل المنتسبين.لذلك ندعو الى التراجع عن هذه القرارات واتخاذ قرار جريء بالوقوف الى جانب الزملاء ودعم البوليصة من الإحتياطي العادي ليبقى ويستمر صندوقنا التعاضدي قدوة لكافة الصناديق الضامنة في لبنان ومثالا يحتذى به للنجاح في كافة النقابات وسيرة على لسان الجميع.
نقولا الصحناوي يوقع كتابه «لبنان في قلب الله»
مصطفى القياس - إرم نيوزشاركت الفنانة اللبنانية مي حريري جمهورها صورتين لها من داخل المستشفى، عبر خاصية القصص على حسابها الرسمي على «إنستغرام»، دون الكشف عن طبيعة مرضها أو حالتها الصحية الحالية، وذلك بعد أيام قليلة من تداول أنباء عن تعرضها لوعكة مرضية، ما جعل الأمر محاطًا بالكثير من الغموض.وفي تواصل «إرم نيوز» مع مي حريري لتوضيح تفاصيل وضعها الصحي الحالي، قالت إنها ترقد حاليًا داخل إحدى، موضحة أنها خضعت لعملية جراحية في منطقة الرأس، على حد قولها.وأوضحت قائلة: «خضعت لجراحة إزالة كيس دُهني من منطقة الرأس، أنا بخير، وحالتي الصحية تحسنت، لكن لا أستطيع الكلام بكثرة في الوقت الحالي، ومن المقرر خروجي من المستشفى يوم الاثنين، بناء على تعليمات الأطباء».ووجهت مي حريري الشكر للجمهور الذي تساءل وأراد الاطمئنان على، مشيرة إلى تواجد أفراد عائلتها إلى جانبها في المستشفى، ومؤكدة إحاطتهم لها بحالة من الحب والدعم المعنوي، وفق تعبيرها.من جهة أخرى، سألناها عن مرورها بأزمات خلال الشهور الماضية، بينها تعرض منزلها في لندن لحريق ومن ثم دخولها في وعكة صحية. أجابت بالقول: «الحمد لله، أنا بخير ولدي أعمال فنية جاهزة للطرح خلال الفترة المقبلة، حيث إنلم تمكنني من طرحها سابقًا، وفضلت أن أؤجل طرح الأغنيات الجديدة إلى حين انتهاء الحرب، ووقت أن تتهيأ الأجواء لتقديم الأغنيات».
صدر عن قيادة الجيش - مديرية التوجيه البيان الآتي: «بتاريخ 19 / 1 / 2025، أصيب عسكري في الجيش بجروح متوسطة نتيجة انفجار لغم في محيط أحد المراكز التي تسلّمها الجيش من الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين - القيادة العامة، في بلدة قوسايا - زحلة. نُقل العسكري المصاب إلى أحد المستشفيات للمعالجة وحالته مستقرة».
بدأ آلاف النازحين الفلسطينيين الأحد بالعودة الى منازلهم في قطاع غزة مع بدء وقف إطلاق النار بين اسرائيل وحماس، بحسب مراسلي وكالة «فرانس برس». واكتظت الشوارع الرئيسية في مدن القطاع بآلاف المواطنين العائدين الى منازلهم، سواء سيرا على الاقدام أو على عربات أو شاحنات وهم يحملون أمتعتهم، وخصوصا من مدينة غزة في اتجاه شمال القطاع، بحسب المصدر نفسه.
كتب الرئيس العماد ميشال عون على صفحته على أثر الشائعات عن وفاته: الموت حق، وليس لأحد أن يعرف «متى تأتي الساعة»...أما أولئك الذين يستعملون «الموت» في حروبهم السياسية بكل خفّة وانعدام قيم وأخلاق، فلهم ولأمثالهم كتب المتنبي منذ ما يزيد عن الف عام: «يا مَن نُعيتُ عَلى بُعدٍ بِمَجلِسِهِكُلٌّ بِما زَعَمَ الناعونَ مُرتَهَنُ كَم قَد قُتِلتُ وَكَم قَد مُتُّ عِندَكُمُثُمَّ اِنتَفَضتُ فَزالَ القَبرُ وَالكَفَنُ قَد كانَ شاهَدَ دَفني قَبلَ قَولِهِمِجَماعَةٌ ثُمَّ ماتوا قَبلَ مَن دَفَنوا»
بالصور- جولة لباسيل في شكا شملت زيارة المطران يوسف سويف ومشاركة في مباراة رياضية مع الشباب
دخل وقف إطلاق النار في غزة بين إسرائيل و«حماس» حيز التنفيذ صباح اليوم الأحد، على أن يتبعه إطلاق سراح رهائن بعد ساعات. ويفتح الاتفاق الطريق أمام نهاية محتملة للحرب التي استمرت 15 شهراً والتي قلبت الشرق الأوسط رأساً على عقب. وأعلنت وزارة الخارجية القطرية أن وقف إطلاق النار في غزة سيبدأ الساعة 8:30 صباح اليوم الأحد (06:30 بتوقيت غرينتش).ومن المنتظر أن تتبادل حركة «حماس» وإسرائيل قوائم الأسرى الذين سيتم الإفراج عنهم مع بدء وقف إطلاق النار. في السياق، نقلت صحيفة «وول ستريت جورنال» الأميركية عن مصادر قولها إنَّ توقيت وقف إطلاق النار ونقل الرهائن والأسرى قد يتغير قليلاً وفق الترتيبات اللوجستية.