صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي: «تُعمِّم المديريّة العامّة لقوى الأمن الداخلي، بناءً على إشارة القضاء المختص، صورة القاصر المفقودة: هانزادا ربيع العلي (مواليد عام 2013، سورية) التي فُقِدَت بتاريخ 30-3-2025، أثناء وجودها في صيدا مقابل القلعة، ولم تَعُد لغاية تاريخه. لذلك، يرجى من الذين شاهدوها ولديهم أي معلومات عنها أو عن مكانها، الاتّصال بمخفر صيدا الجديدة في وحدة الدّرك الإقليمي، على الرقم: 726920 -07، للإدلاء بما لديهم من معلومات» .
كتب الدكتور خلدون الشرف عبر حسابه على «أكس»: كيف يمكن لمواطن في اية دولة ان يبرر اعتداء عدو على بلده ويجد له الأعذار؟ العدو ظل يضرب لبنان لعقود. وانا لا ادافع عن حزب او فريق، بل اتحدث بالف باء المواطنية. اسرائيل من لحظة وجودها رديفة للعدوان، كانت وستبقى. ملاحظة: طالبت اسرائيل مصر اليوم تفكيك البنى العسكرية في سيناء!!!
ليست القصة مسألة اعتداءات منفردة، أو رداً محصوراً على محاولات مشبوهة لتوريط لبنان. فالجميع يعلم، أن سيف الضغوط سيبقى مسلطاً على لبنان، بين السياسة والنار، حتى محاولة الوصول للأهداف الموضوعة. والأخيرة، تبدأ بمفاوضات سياسية مع إسرائيل وقد لا تنتهي بالتطبيع وحده!هنا يصبح المشهد اللبناني في مكانٍ آخر. ذلك أن استمرار الإعتداءات الإسرائيلية من الجنوب إلى الضاحية فأقصى البقاع، سوف يحول لبنان إلى يوميات الجحيم. فلا قدرة عسكريةً للردع، فيما لا يزال الركام شاهداً على صعوبات إعادة الإعمار المشروط هو الآخر بالمطالب السياسية. أما الرهان على الوحدة الداخلية، فدونه أضغاثُ أحلامٍ ومرارة الواقع. ففجر الأول من نيسان، استفاقت الضاحية الجنوبية على اعتداء جديد أودى بقياديين في حزب الله. هذا فيما سارع لبنان الرسمي، وتحديداً رئيس الجمهورية جوزاف عون ورئيس الحكومة نواف سلام، إلى التشاور لبحث احتمالات التعاطي مع العدوان المستمر. لكن على المقلب الآخر، ترتفع درجة الإنقسام الحكومي بين وزراء حزب الله ووزراء القوات اللبنانية، التي تواصل التصويب على «الحزب» وعلى ضرورة نزع سلاحه بالكامل كشرطٍ لوقف النار. فيما حزبُ الله بيئةً وتنظيماً، يرى في موقف «القوات» تقاطعاً مع الموقف الإسرائيلي وتصعيداً للضغط عليه من اليد الداخلية. على خط آخر، لفتت مواقف رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل في المحاضرة التي ألقاها في الأكاديمية الدبلوماسية المجرية في بودابست خلال زيارته الهنغارية أمس الإثنين. ففي استعراض للدور المسحي المستقبلي وتحديداً في مستقبل الشرق الأوسط، أكد باسيل أن المسيحيين اللبنانيين سيلعبون دورًا محوريًا في إرساء سلام دائم، يحترم الجميع، وفقًا لخطة السلام العربية التي أُقرت في بيروت. كما لفت باسيل إلى مسؤولية المسيحيين اللبنانيين في الانخراط في مسار إعادة تأهيل مؤسسات الدولة وبناء نظام قوي وخاضع للمساءلة، ما يسهم في التخفيف من مخاطر الصراعات الوشيكة بين الطوائف الإسلامية المتنافسة، التي تُؤججها القوى الإقليمية.
صدر عن الجيش اللبناني البيان الآتي: عملت وحدة من الجيش على إزالة سواتر ترابية مستحدثة كان العدو الإسرائيلي قد أقامها في بلدة العديسة – مرجعيون، وأعادت فتح الطريق المؤدية إلى إحدى التلال في البلدة، وذلك بالتنسيق مع قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان - اليونيفيل. أثناء عمل الوحدة، أطلق عناصر القوات المعادية النار في الهواء على مقربة من عناصر الجيش لإجبارهم على الانسحاب، غير أن عناصر الوحدة تابعوا عملهم فيما جرى تعزيز الانتشار في مواجهة العدو حتى فتح الطريق.
أكد عضو كتلة «الوفاء للمقاومة» النائب علي عمار، خلال تفقده مكان الاعتداء الاسرائيلي في الضاحية، أن «العدوان الإسرائيلي على الضاحية الجنوبية لبيروت ليس جديدًا، بل هو امتداد لاعتداءات مستمرة لم تتوقف، سواء قبل صدور القرار 1701 أو بعده»، مشيرًا إلى أن «العدو الإسرائيلي أثبت دائمًا أنه لا يرتدع ولا يحترم القرارات أو الاتفاقيات الدولية التي من المفترض أن تقيّد ممارساته العدوانية»، مشددا على أن «هذا العدو لا ينفع معه سوى لغة المقاومة، ولغة الصمود والثبات».وأضاف: «أن حزب الله يمارس أقصى درجات الصبر والتريث في التعامل مع العدو، إلا أن لهذا الصبر حدودًا»، مؤكدًا أن «المقاومة لا تزال قائمة ومستمرة، وهي في جهوزية تامة لمواجهة أي عدوان جديد»، لافتا إلى أن «بعض الجهات في الخارج، ومعها أدوات في الداخل، تحاول تصوير المقاومة بأنها ضعيفة أو مهزومة، إلا أن الحقيقة عكس ذلك تمامًا، إذ أكد أن المقاومة بكامل قوتها واستعداداتها»، مشددًا على أن «هذا ليس مجرد خطاب معنوي، بل هو جزء من مسؤوليتها الدائمة في الاستعداد لأي عدوان إسرائيلي يستهدف لبنان».
رأى المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان في بيان، أن «ما جرى على الضاحية ما هو إلا إرهاب ومجزرة صارخة وكارثة سيادية بتغطية أميركية علنية، والمطلوب وحدة وطنية وانتقام وطني من إسرائيل، وما يلزم من تضامن شامل وسط عالم يعيش على وحشيّة القوة وطغيانها، ودبلوماسية أعضاء مجلس الأمن غارقة بالمصالح الصهيونية أكثر من الصهاينة، والحل باتحادنا كلبنانيين حول السيادة الوطنية ومتطلباتها وعزل الخلافات التفصيلية، ودون ذلك فإنّ تل أبيب تتعامل مع لبنان كجبهة ممزّقة ووطن بلا هوية، وهنا سرّ الأزمة التي تطال صميم لبنان» .
أكّد وزير الأشغال العامة والنقل فايز رسامني، في مقابلة مع قناة «الحدث»، أنّ «مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت يتمتع بمستوى متقدّم من الحماية»، لافتاً إلى أنّ «أمن المطار لا يزال ضمن أولويات الوزارة، وأن الإجراءات تُنفّذ بشكل متواصل بالتنسيق مع الجهات المعنية، مع مواصلة العمل على تأمينه دبلوماسيًا في مواجهة أي تهديد محتمل». ورداً على تساؤلات حول ما إذا كان المطار بمنأى عن محاولات التهريب، أكد رسامني أن «الجهاز الأمني المسؤول عن المطار يعمل بـيد من حديد»، مشيراً إلى «إحباط أكثر من محاولة تهريب قد تم الإعلان عنها في وسائل الإعلام»، مضيفا «المطار تحت سلطة الدولة اللبنانية فقط، ولا جهة أخرى تتحكم به أو بإدارته، لا من قريب ولا من بعيد». وفي سياق الحديث عن أبرز الإصلاحات الجارية في مطار بيروت، أوضح رسامني أن «الوزارة عملت على تعزيز الهيكل الإداري، إذ بات هناك مديران منفصلان للطيران المدني والمطار بعد أن كان المنصبان موكلين لشخص واحد، إضافة إلى تدعيم الإجراءات الأمنية. كما كشف عن خطة مستقبلية سيتم تنفيذها خلال الأشهر المقبلة لدعم جهاز أمن المطار بأحدث الوسائل التكنولوجية لتقليل الاعتماد على العنصر البشري». وفي ما يتعلق بملف الطيران الإيراني، أوضح رسامني أن «القرار بعدم السماح للطيران الإيراني بالهبوط في لبنان لا يزال ساريًا، ولا مستجدات في هذا الصدد»، مضيفًا «لم نطلب شيئاً من الجانب الإيراني، ولا يوجد تفاوض قائم حول هذا الموضوع». وجدد التأكيد على «خضوع عمليات الدخول والخروج كافة عبر مطار بيروت لرقابة صارمة»، قائلاً «لا وجود لعمليات تهريب لأننا نراقب كل شيء بدقة فائقة». وفي ما يخص مشروع إعادة تشغيل مطار رينيه معوّض - القليعات في الشمال، أشار رسامني إلى أن الوزارة كلفت شركة «دار الهندسة» بإعداد دراسة جدوى شاملة لتحديد الكلفة وآلية الاستخدام. وقال: «ننتظر نتائج الدراسة خلال الأشهر القادمة، ومن الممكن ألا يتم تشغيل المطار من قبل الدولة بل عبر شراكة مع القطاع الخاص». ونفى «وجود أي عراقيل أو جهات معترضة على إعادة تشغيل المطار»، مشددًا على أن «القرار قد اتُخذ والمسار يسير دون تعقيدات»، مضيفا: «مطار القليعات سيكون مطارًا ثانويًا إلى جانب مطار بيروت، فبلد مثل لبنان لا يجوز أن يكتفي بمطار واحد فقط». وتطرق الى مرفأ بيروت فقال: «أن »جزءًا من عملياته التشغيلية تُدار من قبل شركة CMA-CGM الخاصة«، موضحًا أن »الوزارة بصدد إعادة النظر في بعض مشاريع القوانين عبر مجلس النواب«، لافتا الى »وجود لجنة مؤقتة تتولى حاليًا إدارة المرفأ، بينما تعمل الوزارة على بلورة تصور لإقامة هيئة ناظمة أو مجلس إدارة مستقل، وذلك لتحديد الإطار القانوني والإداري للمرفأ وتحويله إلى مؤسسة عامة ذات طابع خاص«. وفي موضوع المعابر، أكد رسامني أن »المعابر الشرعية كافة تخضع لسلطة الدولة اللبنانية«، مشيرًا إلى أن »الأولوية اليوم هي تعزيز الإمكانات الأمنية في هذه المعابر«، ومضيفا »نركّز أولاً على الجانب الأمني ثم الاقتصادي، ولدينا خطة لنشر أجهزة «سكانر» جديدة في مرفأي بيروت وطرابلس خلال الأشهر المقبلة لدعم الجمارك في مكافحة التهريب«. وعن التحضيرات لموسم الشتاء المقبل، خصوصا في ظل تكرار مشاهد سيول وازدحام، قال رسامني: »البنى التحتية في لبنان منهكة جدًا، لأنه لم يتم تخصيص استثمارات جدية لها، و لن تكون هناك حلول حقيقية بغياب هذه الخطوة«، مضيفا »أن الوزارة تعقد اجتماعات مكثفة بالتنسيق مع البلديات والوزارات المعنية لوضع خطة عمل شاملة قبل بداية الشتاء المقبل لضمان التخفيف من آثار الأزمات المتوقعة".
ترقبوا مقابلة تلفزيونية لرئيس التيار الوطني الحرّ النائب جبران باسيل اليوم الثلاثاء، الساعة 7:20 مساءً، والتي ستنقل عبر الـOTV وصفحته الرسمية عبر «فيسبوك».
صـدر عـن المديريـة العامة لقوى الأمن الداخلي ـ شعبة العلاقـات العامـة البـلاغ التالــي: حوالي الساعة 9،30 من تاريخ اليوم 1-4-2025 وفي محلة الميناء- طرابلس بالقرب من مدرسة النصر، عُثِرَ على طفل عمره حوالي /5/ سنوات، يدعى حسب أقواله “محمد عمر العلي”، سوري الجنسية. لذلك، تُعمم المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي، بناءً على اشارة القضاء المختص صورته، وتطلب من الذين يعرفونه أو يعرفون أي شيء عن ذويه، الاتصال بفصيلة الميناء في وحدة الدرك الإقليمي على الرقم: 616985-06، بغية اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة وإعادته إلى عائلته.
Le président du Courant patriotique libre, Gebran Bassil, a tenu une série de réunions politiques en Hongrie, notamment avec le président du Parlement et le ministre des affaires étrangères et a donné une conférence sur le rôle des chrétiens dans le façonnement de l'avenir du Moyen-Orient.Lors d'une conférence de presse avec le ministre hongrois des affaires étrangères, Péter Szijjártó, à l'issue de sa rencontre à Budapest, Bassil a insisté au maintien d’une seul Liban, unifié , libre, souverain et indépendant, libéré de toute occupation israélienne, de toute agression mécréante et de toute tutelle étrangère, un Liban impartial par rapport aux conflits et aux axes de la région et du monde qui le déchirent.Il a souligné qu'en n'appartenant à aucun d'entre eux, le Liban peut jouer le rôle de médiateur et d'unificateur au lieu d'être victime de la division et de la fragmentation ; un Liban fort avec ses institutions, son armée, son système et son économie ; un Liban qui cherche à vivre dans la stabilité chez lui et dans la paix dans son environnement, sur la base du rétablissement de ses droits sur son territoire, son espace aérien, ses eaux territoriales et ses ressources. Bassil a souligné que cette paix est juste, durable et globale, qu'elle est le fruit de convictions et d'intérêts et non d'impositions et de crimes, une paix voulue et non imposée, la paix des religions qui croient en un seul Dieu, non les guerres des religions qui visent à instaurer des régimes sectaires.Bassil a déclaré que la question de la défense des chrétiens d'Orient n'est pas un slogan vague que l'on brandit pour solliciter une voix ici ou un don là, ou une question saisonnière chaque fois que l'intérêt l'exige, mais plutôt une ligne de conduite et un engagement, grâce auxquels nous avons réussi à fixer les chrétiens sur leur terre, encouragé la diaspora libanaise à accroître la communication et les liens avec leur patrie, garanti leur droit à retrouver leur citoyenneté libanaise et à participer au vote pour les représentants de leur patrie dans leurs pays de résidence. Il a ajouté : «La clé reste de garder les Libanais d'origine sur leur terre et de ne pas les pousser à émigrer et à les remplacer par d'autres peuples qui ne peuvent pas préserver le caractère unique du modèle libanais - le laboratoire de la coexistence».Bassil a apprécié l'aide apportée par l'Etat hongrois à la préservation de l'identité libanaise en soutenant notre demande de retour des réfugiés syriens au Liban dans leurs foyers, que ce soit au sein de la communauté internationale ou de l'Union européenne, ainsi que sa conscience de la grande pression exercée par ces réfugiés et sa sensibilité au danger auquel le Liban est confronté en raison de la présence de plus de deux millions et demi de migrants et réfugiés, qui menace la réalité démographique libanaise et va au-delà pour mettre en danger la survie du Liban en tant qu'entité, identité et message.Il a souligné l'importance du rôle joué par l'Etat hongrois en termes de soutien à la communauté chrétienne au Liban et la conférence qui s'est tenue récemment à Budapest avec la participation active du Courant Patriotique Libre pour établir un fonds de soutien à la survie des chrétiens au Liban, rappelant que les représentants du «Courant» ont souligné l'importance de préserver le Liban en tant que symbole unique de coexistence entre chrétiens et musulmans sur la base d'une gouvernance partagée. Bassil a déclaré : «Nous confirmons le développement des liens qui nous unissent sur la base du partenariat stratégique pour préserver l'identité libanaise et l'enracinement des chrétiens en son sein, et c'est le cœur de la cause pour laquelle nous luttons, toujours engagés à défendre les droits de tous les Libanais, ajoutant : »Le courant patriotique libre continuera à œuvrer au renforcement des relations avec la Hongrie et les autres pays amis qui soutiennent le Liban dans cette phase difficile, à être des amis et non des mandataires ainsi qu’à tirer profit de leurs positions en faveur de la survie du Liban.Bassil a également exprimé sa gratitude pour les projets réalisés au Liban grâce au financement direct de l'État hongrois, qui ont eu pour effet de renforcer la fermeté des Libanais et des chrétiens sur leur terre, ce qui contribue à préserver la diversité sociale unique du Liban et le concept du «Liban le message», titre donné au Liban par Sa Sainteté le pape Jean-Paul II, notant que «la Hongrie s'est révélée être un partenaire stratégique pour l'idée du « Liban le message et l'entité », un véritable soutien en temps de crise.»Bassil a vu que« le projet de restauration des églises historiques, qui a atteint jusqu'à présent 64 églises, va au-delà de la restauration de la pierre constituant un pilier essentiel pour restaurer la relation du chrétien libanais avec sa terre, l'encourager à ne pas émigrer de son pays et contribuer à la revitalisation du tourisme religieux, qui connaît un essor au Liban grâce à la planification et au travail diligent que nous avons réalisé en raison de la richesse religieuse et culturelle du Liban, qui est inégalée dans le monde». Il espère que «le nombre d'églises restaurées atteindra un jour mille et que l'aide hongroise se poursuivra avec tous les projets de développement, de tourisme et de culture promis au Liban».Bassil a rappelé que «le Liban a été classé troisième au monde en termes d'engagement des chrétiens à prier et à assister à la Divine Liturgie, selon une étude menée par CARA (Centre de recherche chrétienne appliquée), ce qui souligne l'importance du Liban en tant que centre spirituel et religieux, reflète la foi profonde et le fort attachement à l'Église confirmant le rôle majeur du Liban dans le maintien de la présence chrétienne au Moyen-Orient et dans le monde». Il a également mentionné les efforts de la Hongrie pour soutenir la résistance sociale et économique en accordant des bourses aux étudiants libanais dans les universités hongroises et en aidant un certain nombre d'hôpitaux et d'établissements d'enseignement.Le ministre hongrois des affaires étrangères, Péter Szijjártó, a déclaré : «Au cours de cette visite, nous célébrons le 60e anniversaire des relations diplomatiques entre le Liban et la Hongrie. Il est clair que les relations et le dialogue entre les deux pays étaient fondés sur le respect mutuel, ce qui a une grande valeur aujourd'hui, car nous sommes tous confrontés à de grands défis», notant que «les problèmes de sécurité au Moyen-Orient ont un impact négatif important sur la situation en Europe».Il a souligné que «notre coopération est très forte et stable parce que le christianisme est la base de cette coopération, la Hongrie est un pays chrétien millénaire et le Liban est le foyer de la plus ancienne nation chrétienne du monde. La coopération entre les deux pays constitue une base solide», soulignant que «cette politique chrétienne hongroise donne cette base solide à la relation», ajoutant : «Notre politique estime que la persécution des chrétiens et les attaques contre les chrétiens n'ont pas leur place dans le monde et doivent être catégoriquement rejetées.»Szijjártó a souligné que «la Hongrie et le gouvernement hongrois ont, ces dernières années, apporté leur aide à de nombreux groupes chrétiens dans 64 pays du monde, avec environ 400 programmes de redéveloppement et de réhabilitation d'une valeur de 42 milliards de forints. Une partie de ces programmes ont été octroyés au Liban - 38 programmes pour soutenir les chrétiens au Liban et le programme le plus important et le plus évident est lié au Liban, car nous avons restauré 33 églises chrétiennes très anciennes au Liban.Szijjártó a vu que »dans le monde, il y a des attaques contre les chrétiens, non seulement liées aux terroristes et aux extrémistes, mais il y a aussi des attaques contre les valeurs chrétiennes dans le monde occidental et elles augmentent«, ajoutant que »la bonne nouvelle est que le nouveau président américain est contre toutes les lignes libérales et a réduit son financement«.Il a dit : »nous nous soucions également de la souveraineté et de la stabilité du Liban et afin de parvenir à la stabilité au Moyen-Orient, la sécurité du Liban ne peut être ignorée représentant l'un des facteurs qui affectent la stabilité européenne. Sur ce nous approuvons le cessez-le-feu entre le Liban et Israel pour que le Liban retrouve sa stabilité sans laquelle les chrétiens du Liban et le Liban tout entier rencontreront de grandes difficultés. Il a ajouté : «Nous soutenons également le Liban parce que ce pays accueille des millions de Syriens. Il ne peut supporter seul le fardeau financier de cet accueil et nous ne pouvons pas le permettre», considérant que «l'ensemble du monde occidental a encouragé les changements en Syrie en dépit du fait que ce nouveau régime en Syrie commet de nombreux crimes et une plus grande confrontation devrait être prise en considération avec ce dernier», en ajoutant : «Des millions de personnes ont fui la Syrie cherchant refuge au Liban parce que Bachar Al-Assad était au pouvoir et là il ne l'est plus. La communauté internationale doit donc maintenant prendre la responsabilité de créer les conditions favorables permettant le retour des Syriens en Syrie, ce qui est très important pour la stabilité du pays.»Bassil a également rencontré Laszlo Kove, président du Parlement hongrois, et a discuté avec lui des moyens de soutenir le Liban, de la présence chrétienne et des défis posés par les déplacements de population. Bassil a aussi donné une conférence à l'Académie diplomatique sur le thème «Quel est le rôle des chrétiens dans l'avenir du Moyen-Orient ?» et a rencontré le Dr Orsola Pacsay _ Tomassich, présidente de l'Académie.
أعلن وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش، مساء الإثنين، استقالته من منصبيه كوزير مالية ووزير ثاني في وزارة الدفاع. وقال سموتريتش إنه سيعود إلى الكنيست كعضو فيه، متهما وزير الأمن القومي، إيتمار بن غفير، بانتهاك الاتفاقيات بينهما. وكشف مراسل «سكاي نيوز عربية» أن «استقالة سموتريتش هي خطوة احتجاجية مؤقتة قد تستغرق 48 ساعة يتدخل فيها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لحل المشكلة». هذا وقال متحدث باسم سموتريتش إن هذه الخطوة جاءت احتجاجا على طلب بن غفير الحصول على المزيد من المناصب الوزارية لدى عودته إلى الحكومة. وذكرت تقارير محلية أنه من غير المرجح أن تؤدي الخطوة إلى انهيار ائتلاف نتنياهو.
مع تزايد استخدام الرموز التعبيرية على وسائل التواصل الاجتماعي، تحذر السلطات البريطانية من أن بعض هذه الرموز قد قد تشير إلى أنشطة إجرامية وتكون وسيلة لتبادل رسائل مشفرة بين الجناة. حذرت شرطة مقاطعة ساري البريطانية الآباء من ضرورة مراقبة الحسابات الاجتماعية لأطفالهم والانتباه إلى استخدام بعض الرموز التعبيرية التي قد تحمل معاني غير بريئة. وأوضحت الشرطة حسب صحيفة «ديلي ميل» أن أبرز هذه الرموز هو «رمز كرة الثمانية» السوداء، الذي قد يظن البعض أنه مجرد إشارة إلى لعبة البلياردو، لكن في الواقع، يشير إلى جزء من أونصة (3.5 غرام) من المخدرات، وهو ما يعرف في عالم المخدرات بـ«كرة الثمانية». وأكدت أن تجار المخدرات يستخدمون هذا الرمز كطريقة للتواصل حول المخدرات، وخاصة الكوكايين، رغم إمكانية استخدامه للإشارة إلى أنواع أخرى من المواد غير المشروعة مثل القنب الهندي أو الهيروين. استخدام الرموز في الأنشطة الإجرامية وتشير شرطة ساري إلى أن العصابات الإجرامية تستخدم الرموز التعبيرية بشكل متزايد كـ«رمز سري» للحديث عن المخدرات والعنف والنشاطات غير القانونية. ووتوضح أنه في هذا السياق، يستخدم رمز «كرة الثمانية» للإشارة إلى شراء أو بيع المخدرات. كما أن الرموز الأخرى مثل «القنبلة»، «النار»، و«الصاروخ» قد تستخدم للإشارة إلى جودة المخدرات. ولا تتوقف المخاطر عند المخدرات فقط، إذ تشير الشرطة إلى أن بعض الرموز التعبيرية قد تستخدم أيضا في سياقات متعلقة بالتحرش الجنسي أو الاعتداءات، مما قد يعرضك لعقوبة السجن. وفي خطوة لتوعية الآباء، أطلقت شرطة ساري حملة «التوعية بالرموز التعبيرية»، تهدف إلى تعليم الآباء والمعلمين كيفية التعرف على المعاني الخفية لهذه الرموز. وأكدت الشرطة أنها لا توصي بمراقبة رسائل الأطفال الخاصة، بل تشدد على ضرورة توعية الآباء بما قد تعنيه هذه الرموز في حال رؤيتها.
فُجعت بلدة الدوير الجنوبية باستشهاد اثنين من ابنائها احمد محمد محمود وشقيقته هيام محمد محمود اللذين استشهدا في العدوان الذي استهدف شقتهم، في حي ماضي في الضاحية الجنوبية بعيد منتصف الليل . كما اصيبت في العدوان والدتهما ايمان بجروح وتخضع لعملية جراحية في أحد مستشفيات بيروت.
الشرق الأوسط السعودية: القاهرة- قالت جماعة الحوثي، مساء أمس الاثنين، إن «قواتها» أسقطت طائرة مسيّرة أميركية «معادية» في أجواء محافظة مأرب بشرق اليمن. وقال يحيى سريع، المتحدث العسكري باسم الحوثيين، في بيان إن «الدفاعات الجوية أسقطت طائرة مسيّرة أميركية معادية من نوع (إم كيو 9) في أجواء محافظة مأرب، بصاروخ باليستي محلي الصنع». وأضاف سريع أن المسيّرة الأميركية تعتبر السادسة عشرة «التي تنجح الدفاعات الجوية التابعة للحوثيين في إسقاطها خلال (معركة مساندة غزة)»، وفق ما نقلته وكالة الأنباء الألمانية. وأكد المتحدث العسكري باسم الحوثيين استمرار الجماعة في «منع الملاحة الإسرائيلية قي البحرين الأحمر والعربي». وأردف بالقول: «مستمرون في إسناد الشعب الفلسطيني حتى وقف العدوان على (قطاع) غزة ورفع الحصار عنها». وأشار سريع إلى أن الجماعة لن تتردد في تنفيذ المزيد من العمليات التي وصفها بـ«الدفاعية ضد كافة القطع الحربية المعادية خلال الأيام المقبلة».
الشرق الأوسط السعودية: غزة- «تل أبيب»- تجاوز عدد ضحايا الغارات الإسرائيلية ضد قطاع غزة، أمس، ألف قتيل منذ خرق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الهدنة مع حركة «حماس» قبل أسبوعين. وارتفع العدد الإجمالي للقتلى في القطاع منذ بدء الحرب في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023 إلى 50357 شخصاً، بحسب بيان لوزارة الصحة الفلسطينية. وفي الوقت الذي أصدر جيش الاحتلال الإسرائيلي، أمس، أوامر إخلاء جديدة للفلسطينيين في رفح (جنوب القطاع) لشن «عمليات مكثفة» في المنطقة، قال مسؤولون إسرائيليون إن الدولة العبرية اقترحت هدنة مؤقتة بين 40 و50 يوماً في غزة مقابل إطلاق سراح نحو نصف مَن تبقى من أسراها لدى حركة «حماس». ونزح العديد من سكان رفح بعدما أصدر الجيش الإسرائيلي إنذار إخلاء تمهيداً لاستئناف عملياته العسكرية في المنطقة، وأظهرت لقطات وصور صفوفاً طويلة من الناس يفرون من المنطقة.
الأنباء الكويتية: في اتصال بدوائر القصر الجمهوري ببعبدا، علمت «الأنباء» أنه لا موعدا محددا بعد لزيارة المبعوثة الأميركية أورتاغوس إلى بيروت.
الأنباء الكويتية: أشارت مصادر لـ «الأنباء» إلى تلقي مسؤولين لبنانيين رسائل ديبلوماسية بمثابة تحذيرات بضرورة العمل وبحزم لكشف مطلقي الصواريخ ومنع مثل هذه الخروقات، لتجنب تصعيد تسعى اليه إسرائيل التي تجد ان الظروف الإقليمية والدولية مواتية لها لتنفيذ سياساتها على حساب الوضع الإقليمي الذي يترنح في أكثر من ناحية. في هذا الإطار، تحركت الأجهزة الأمنية اللبنانية، وأفادت معلومات بأن مطلقي الصواريخ باتجاه مستوطنات شمال اسرائيل هم من غير اللبنانيين ويعملون وفق مخططات خبيثة تريد تحقيق أهداف تصب في صالح إسرائيل أولا وأخيرا. وأفادت مصادر لـ «الأنباء» بأن «إسرائيل التي تخوض حربا من جانب واحد على لبنان ليست في وارد العودة إلى المعادلات السابقة في ظل موازين القوى الحالية، أو ما كان سائدا قبل العام 2000، بكل ما يحمل ذلك من أخطار وتهديدات تصب ضد مصلحة لبنان دون غيره». وشددت المصادر «على أن المطلوب لبنانيا العمل على خطين: الأول كشف المصطادين في الماء العكر، وتكثيف الجهود الأمنية لمنع تكرار خرق ثالث لإطلاق الصواريخ المجهولة من جهة، وتسريع خطوات تنفيذ وقف إطلاق النار، ومن ضمنها الإصلاحات ووضع جدول زمني لموضوع السلاح من جهة ثانية. وهذا الأمر أكد عليه رئيس الحكومة نواف سلام العائد من زيارة خاطفة إلى المملكة العربية السعودية، وقد لقي دعما كبيرا حيث شدد على السير بخطوات بسط سلطه الدولة على كامل أراضيها».
توجهت إسرائيل إلى كل من مصر والولايات المتحدة بطلب رسمي لتفكيك البنية التحتية العسكرية التي أنشأها الجيش المصري في سيناء، حسبما ذكرت صحيفة «إسرائيل هيوم» العبرية، بحسب «روسيا اليوم». واعتبرت إسرائيل البنية التحتية العسكرية المصرية في سيناء تمثل «انتهاكا كبيرا» للملحق الأمني في اتفاقية السلام. وصرح مسؤول أمني إسرائيلي رفيع المستوى بأن المسألة تحظى بأولوية قصوى على طاولة وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، مؤكدا أن تل أبيب «لن تقبل بهذا الوضع»، في إشارة إلى ما تقول أنه الوجود العسكري المصري المتزايد في سيناء. وأضاف المسؤول أن المشكلة لا تقتصر على دخول قوات عسكرية مصرية إلى سيناء بما يتجاوز الحصص المتفق عليها وفق الملحق العسكري لاتفاقية كامب ديفيد، وإنما تكمن في تعزيز البنية العسكرية المصرية بشكل مستمر، وهو ما تعتبره إسرائيل خطوة غير قابلة للتراجع بسهولة، على حد وصفه. ورغم التحفظات الإسرائيلية، شدد المسؤول على أن إسرائيل لا تسعى إلى تعديل اتفاقية السلام مع مصر، ولا تعتزم إعادة نشر قواتها على طول الحدود، إلا أنها ترى أن الوضع الراهن يستوجب معالجة عاجلة لتجنب أي تصعيد محتمل. وشهدت العلاقات المصرية-الإسرائيلية توترًا ملحوظًا منذ اندلاع الحرب في قطاع غزة في 7 أكتوبر 2023. ففي مايو 2024، قتل جندي مصري في تبادل لإطلاق النار قرب معبر رفح، ما أدى إلى تفاقم التوترات بين مصر وإسرائيل. وفي فبراير 2024، صرح وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموترتش، بأن مصر تتحمل مسؤولية كبيرة في هجوم 7 أكتوبر، مدعيا أن «إمدادات حماس من الذخيرة تمر عبر مصر». وردت الخارجية المصرية بوصف هذه التصريحات بأنها «تحريضية وغير مقبولة». وأدت سيطرة إسرائيل على معبر رفح من الجانب الفلسطيني ورفض مصر التنسيق معها بشأنه، إلى تصاعد الخلافات بين الجانبين. كما رفضت مصر بشدة خطط إسرائيلية بتهجير الفلسطينيين إلى سيناء، معتبرة ذلك تهديدًا لأمنها القومي. وتسعى مصر إلى الحفاظ على دورها كوسيط في الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي، مع التأكيد على رفضها لأي إجراءات أحادية قد تؤثر على استقرار المنطقة. من جانبها، تدرك إسرائيل أهمية التعاون مع مصر، وبناء على ذلك، يتوقع أن تستمر الاتصالات بين الجانبين رغم التوتر الحاصل.