روسيا اليوم: تشن إيران هجوما صاروخيا الآن على إسرائيل بعد اقل من ساعة من هجوم سابق. حيث تتعرض لهجوم كثيف من إيران منذ ساعات مساء الاثنين. وأطلقت صفارات الإنذار في شمال إسرائيل حتى حيفا في أعقاب عمليات إطلاق الصواريخ من إيران. وأفادت وكالة مهر للأنباء أن عشرات الصواريخ الإيرانية أطلقت فجر اليوم الاثنين على مواقع إسرائيلية. وكان الجيش الإسرائيلي قدّر عدد الصواريخ المطلقة قبل حوالي ساعة بثلاثة قال أنه قد اعترضها كلها.
سكاي نيوز عربية: قال مسؤولون أميركيون لشبكة «سي بي إس» الإخبارية، إن «الولايات المتحدة لن تنضم إلى إسرائيل هجوميا في عمليتها العسكرية ضد إيران». ورغم التقارير التي تفيد أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب طلب من مجلس الأمن القومي وغرفة العمليات الاستعداد، فقد قيل لـ«سي بي إس» إن أعضاء مجلس الأمن القومي على أهبة الاستعداد على مدار الساعة، منذ بدء الهجوم الإسرائيلي على إيران. كما قال موقع «أكسيوس» الإخباري الأميركي، إن إدارة ترامب أبلغت عدة حلفاء في الشرق الأوسط، الأحد، أنها لا تنوي التدخل الفعال في الحرب بين إسرائيل وإيران ما لم تستهدف طهران الأميركيين. واستقى «أكسيوس» معلومته من مصدرين مطلعين في الشرق الأوسط. وأثار ترامب جدلا كبيرا بشأن مشاركة أميركية محتملة في الضربات الإسرائيلية على إيران، عندما قال في منشور على منصة «تروث سوشال»، الإثنين، إن «على سكان طهران إخلاء المدينة فورا». لكن بعد المنشور، قال الناطق باسم البيت الأبيض أليكس فايفر إن القوات الأميركية تحافظ على «وضعية دفاعية» في الشرق الأوسط. وأضاف فايفر على منصة «إكس»: «سندافع عن المصالح الأميركية» في المنطقة.
روسيا اليوم: نشر المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي تدوينة على منصة «X» مساء يوم الاثنين، أكد من خلالها أن النصر على إسرائيل قريب. وأضاف: «ستنتصر الجمهورية الإسلامية بإذن الله على الكيان الصهيوني».
تناقلت وسائل إعلامية بأن القصف الإيراني العنيف الليلة الماضية والذي استهدف حيفا وتل أبيب أدى الى مقتل رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير، ونسبت الوسائل هذه الأنباء الى شبكة سي ان ان الأميركية. ولكن وبحسب المعلومات، فإن الشبكة لم تنشر أي خبر يتعلق برئيس الأركان، وإنّ هذا الخبر عار من للصحة.
خاص tayyar.org نقل أحد زوار وزير الطاقة جو الصدّي استياءه من التداخل بين السياسة والاحترافية في عمل الوزارة، وهو ما يُؤثّر سلبا في المنهجية التي يتّبعها في الإدارة. ولمس الزائر أن الصدّي مغلوب على أمره في أكثر من مفصل، وتحديدا في ما يتعلق بالعمل على تحسين التغذية بالتيار الكهربائي. إذ إن تحقيق هذا الهدف يتطلّب اتباع ما وضعه الوزراء الذين سبقوه من خطط وبرامج. لكنه إن فعل ذلك سيثير غضب مرجعيته الحزبية التي بنت كل خطابها الانتخابي الشعبوي على نقيض المشاريع التي وضعها وزراء التيار الوطني الحر. وكان الصدّي قد تعرّض مع الوزراء القواتيين الثلاثة إلى تعنيف لفظي من مرجعيتهم الحزبية على خلفية موافقتهم على قرار رفع سعر المحروقات.
بيروت، 11 حزيران 2025 جمعت جمعية سطوح بيروت عشّاق الفن ومحبي الخير في ليلة استثنائية أقيمت مساء أمس، الثلاثاء 10 حزيران، في La Scene حيث التألق الفني تلاقى مع رسالة إنسانية، في إطار حفل خيري خصّص ريعه للبدء بدعم أحد مشاريع الجمعية، وهو هدف من أهدافها Les femmes Du Soleil الحفل الذي حضره حشد كبير من أصدقاء الجمعية ٬ تميز بعروض فنية خاصة وبلفتة إنسانية لدعم الجمعية أحياه النجم الأسطوري وليد توفيق، الذي غنّى أجمل أغنياته وسط تفاعل استثنائي من الجمهور، محققًا لحظات من الطرب الأصيل والحنين. المايسترو ميشال فاضل، الذي أبدع بأنغامه الحيّة وتوزيعاته الموسيقية الراقية، مقدمًا مستوى رفيعًا من الفن. الفنان الاستثنائي هادي ضو، الذي أذهل الحضور بصوته الدافئ وأدائه القريب من القلب. رئيسة الجمعية الإعلامية داليا داغر في كلمتها قالت: «هذه الليلة أكثر من مجرد أمسية فنية... إنها رسالة أمل ومحبة. وجودكم هنا يعني أنكم اخترتم أن تكونوا جزءًا من الحلم، جزءًا من المساعدة، ومن التغيير. كل دعم، كل تصفيق، وكل لحظة فرح عشتُموها الليلة، ستُترجم إلى دعم حقيقي. وتحدثت داغر عن مشروع les Femmes du Soleil الذي سيتم افتتاحه في بداية شهر تشرين الثاني المقبل في ضهور شوير. ولأن »سطوح بيروت« تؤمن بالكلمة تمامًا كما تؤمن بالفعل، كان للشعر حضور خاص مع كلمة وجدانية قدّمها الشاعر نزار فرنسيس، نقل من خلالها إحساسه العميق بالحياة والوطن والإنسان، وسط تفاعل كبير من الحضور الذين غمرتهم كلماته بالمشاعر. ومن اللحظات المؤثرة في الأمسية، كان حضور الشاب شادي كالوسيّان، وهو شاب من ذوي الإرادة الصلبة، جسّد بعزمه وقوته قصة نجاح ملهمة، بعدما تخرّج من جامعة NDU متحديًا كل الظروف بدعم من »سطوح بيروت" لفترة ٩ سنوات. وجوده في الحفل كان شهادة حياة ورسالة عن مسيرة سطوح بيروت وشفافيتها وهو النموذج الذي تحرص الجمعية على دعمه وإبرازه. تخلل الحفل تكريم للفنانين ميشال فاضل ٬ وليد توفيق وهادي ضو بتقديم شعار الجمعية المتمثل بشجرة الحياة موضوعة على خارطة لبنان.
يولي الباحثون اهتماما متزايدا لفهم العوامل التي تؤثر على صحة الأوعية الدموية والدماغ، خاصة في ظل التغيرات المتلاحقة في أنماط الحياة والأنظمة الغذائية حول العالم. وبهذا الصدد، أظهرت دراسة حديثة أن محلي «إريثريتول»، المستخدم بكثرة في المشروبات وألواح البروتين الخالية من السكر، قد يزيد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية. وفي الدراسة، عمد فريق من الباحثين في جامعة كولورادو، بولدر، إلى تعريض خلايا بطانية دقيقة وعائية دماغية بشرية، وهي الخلايا التي تبطن الأوعية الدموية في الدماغ، لمستويات من «إريثريتول» تحاكي الكمية الموجودة في مشروبات غازية خالية من السكر، ولاحظوا تغيرات ضارة خلال ساعات، حيث وجدوا أن الخلايا أنتجت مركبات ضارة بنسبة تزيد عن 75%، بينما انخفض إنتاج مركب يساعد على استرخاء الأوعية الدموية بنسبة 20%، ما قد يزيد من خطر تكون الجلطات. وأوضح فريق البحث أن «إريثريتول» يقلل من إنتاج بروتين مذيب للجلطات يسمى t-PA، الذي يساعد في إذابة الجلطات والوقاية من السكتات الدماغية. ومع ذلك، تشير الدراسة إلى أن هذه النتائج مستخلصة من تجارب مخبرية خارج الجسم، وقد لا تعكس بدقة الظروف في الجسم البشري. كما أن الكمية التي تعرضت لها الخلايا (30 غراما) تفوق كثيرا الكميات الموجودة عادة في المشروبات التي تحتوي على «إريثريتول». ورغم أن الدراسة اعتمدت على خلايا معزولة في المختبر، فإن نتائجها تضيف إلى الأدلة المتزايدة التي تثير القلق بشأن هذا المحلي. فقد ربطت دراسة سابقة من عيادة كليفلاند استهلاك «إريثريتول» بزيادة مخاطر النوبات القلبية والسكتات الدماغية والوفاة المبكرة. يذكر أن الـ«إريثريتول» منخفض السعرات الحرارية، ويوجد طبيعيا بكميات صغيرة في بعض الأطعمة. وفي الوقت نفسه، يُصنع من الذرة، ويُطرح بشكل رئيسي مع البول، مع احتمال تراكمه بالجسم مع مرور الوقت. نُشرت الدراسة في مجلة علم وظائف الأعضاء التطبيقي.
أظهرت بيانات موقع «مارين ترافيك» لتتبع السفن أن حاملة الطائرات الأميركية «نيميتز» غادرت بحر الصين الجنوبي صباح اليوم الاثنين متجهة غرباً، بعد إلغاء رسوها الذي كان مقرراً في ميناء بوسط فيتنام. وكانت حاملة الطائرات تخطط لزيارة مدينة دانانغ في وقت لاحق من هذا الأسبوع، لكن مصدرين أحدهما دبلوماسي قالا إن الرسو الرسمي الذي كان مقرراً في 20 يونيو ألغي، وفق رويترز. «متطلبات عملياتية طارئة»كما أضاف أحد المصدرين أن السفارة الأميركية في هانوي أبلغته بالإلغاء بسبب «متطلبات عملياتية طارئة». وحسب الموقع الإلكتروني لقائد الأسطول الأميركي في المحيط الهادي، أجرت مجموعة «نيميتز كاريير سترايك غروب» التي تتبعها حاملة الطائرات عمليات أمنية بحرية في بحر الصين الجنوبي الأسبوع الفائت «في إطار الوجود الروتيني للبحرية الأميركية في منطقة المحيطين الهندي والهادي». كذلك أظهرت بيانات «مارين ترافيك» أن حاملة الطائرات تحركت غرباً صباح اليوم باتجاه الشرق الأوسط، حيث تتصاعد المواجهة بين إسرائيل وإيران. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد صرح لشبكة «إيه بي سي نيوز» أمس الأحد أنه «من الممكن أن ننخرط» في النزاع بين إسرائيل وإيران، لكن الولايات المتحدة «ليست منخرطة في الوقت الراهن».