Форвард «Коламбуса» открыл счет в матче регулярного чемпионата НХЛ с «Сэйбрс» (6:4).

Форвард «Рейнджерс» сегодня набрал 4 (3+1) очка в матче регулярного чемпионата с «Детройтом» (5:2).

Трябва ли само мъжете да плащат четете в следващите редове

Всичко по темата може да прочетете в следващите редове

Как жени полицаи са подлагани на тормоз?

Захватчики двигаются на Кураховку, Александрополь и Горняк с нескольких направлений, судя по карте проекта.

Силы обороны Украины обезвредили все вражеские беспилотники, двигавшиеся в сторону столицы этой ночью.

Перед вами автомобиль, без которого уже невозможно представить наши улицы. Ведь Suzuki Vitara – это суперпопулярная модель, лидер продаж среди компактных кроссоверов В-класса с момента своего появления в Украине.

Президент США позвонил по телефону израильскому премьеру с борта самолета Air Force One на пути в Германию.

Украинские защитники за последние 24 часа также сожгли 13 танков, 23 артиллерийских системы и 51 ББМ.

عماد مرمل - يتواصل العدوان الإسرائيلي الواسع على لبنان بأشكال مختلفة، جواً وبحراً وبراً، سهلاً وجبلاً، مدناً وقرى، قصفاً واغتيالاً وغارات ومحاولات توغل، وبلا تمييز بين الأهداف، بحيث أصبحت الحرب ممتدة على مساحة كل لبنان. لا يخفي المواكبون للاتصالات الديبلوماسية تشاؤمهم حيال فرص التوصل قريباً الى اتفاق على وقف إطلاق النار، لافتين إلى انّ نافذة الحل السياسي لا تزال مقفلة في انتظار ما ستؤول اليه. ويلفت هؤلاء إلى أنّ حتى الضمانات الأميركية التي تلقّاها الرئيس نجيب ميقاتي حول خفض التصعيد ضدّ بيروت وضاحيتها لم تصمد، مع تجدّد الغارات الإسرائيلية على الضاحية قبل يومين، معتبرين انّه كان على ميقاتي عدم تصديق تلك الضمانات. ولأنّ الكيان الإسرائيلي يبدو متفلتاً من القيود او الضوابط منذ 7 تشرين الاول الماضي، بحجة انّه يخوض معركة وجودية، فهو بات يستسهل تجاوز الخطوط الحمر وكسر المحرّمات، وسط غياب أي ضغط دولي حقيقي عليه للجمه وترويضه. بعد اغتيال الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله وعدد من القادة العسكريين في المقاومة، إضافة إلى رئيس المكتب السياسي لحركة «حماس» اسماعيل هنية وبعض رموز الحركة، ارتفع اخيراً صوت اسرائيلي يهدّد مباشرة وبالاسم رئيس المجلس النيابي نبيه بري. فقد نشر عضو اللجنة المركزية لحزب العمل الإسرائيلي مائير مصري عبر حسابه على منصة «إكس» الأربعاء الماضي تهديداً صريحاً لرئيس المجلس قائلاً: «نبيه بري هدف مشروع تماماً»! ومائير هو أيضاً أستاذ العلوم السياسية في الجامعة العبرية في القدس المحتلة، فيما حزبه (العمل) يُعتبر حالياً من قوى المعارضة للسلطة الحالية في الكيان الإسرائيلي. والمفارقة المضحكة انّ هذا الحزب يقدّم نفسه «من دعاة السلام الحقيقي والمستقر بين إسرائيل وجاراتها»، فيما لا يتورع أحد أعضائه، ومن «النخبة» فيه (أستاذ جامعي)، عن الدعوة علانية وجهاراً إلى اغتيال رئيس السلطة التشريعية في لبنان! وليس خافياً انّ التحالف الوثيق بين حركة «امل» و»حزب الله» لطالما ازعج تل أبيب التي سعت كثيراً، وبوسائل متنوعة، إلى إيجاد شرخ بين التنظيمين، بغية إضعاف البيئة الحاضنة لخيار المقاومة، وتسهيل عملية اختراق نسيجها وتفتيت تماسكها وصولاً إلى ضرب العمق الحيوي للمقاومة. وحين بدأت معركة إسناد غزة عبر جبهة الجنوب غداة عملية «طوفان الأقصى» لم يميز جيش الاحتلال الإسرائيلي في اعتداءاته بين الحزب والحركة، في دلالة الى انّه ينظر إلى كليهما كرزمة واحدة، مهما اجتهد البعض في محاولة التمييز بينهما. وتعليقاً على التهديد الاسرائيلي له، نقل زوار الرئيس بري عنه قوله: «انا واحد من اللبنانيين الذين يواجهون خطر العدوان، ويسواني ما يسواهم، فأنا لا أفرق عنهم في شيء، وشأني شأن أي لبناني آخر، وفي نهاية المطاف الشهادة هي حق». ويضيف مستشهداً ببيت شعر للمتنبي: «انام ملء جفوني.. وباقي البيت تعرفوه جيداً. (أنامُ ملءَ جفوني عن شواردِها .. ويَسهرُ الخَلْقُ جَرّاها و يَختَصِمُ) ولا يفوت بري الإشادة بالاحتضان الوطني للنازحين، مشيراً إلى «انّ لبنان كله أغرقنا بوفائه ومحبته ووطنيته وشهامته».

يوسف دياب - بدّلت إسرائيل من سلوكها، ولو بشكل محدود، في تنفيذ أهدافها العسكرية في لبنان، وبدأت بتوجيه إنذارات وتحذيرات لسكان المباني التي تستعدّ لقصفها بضرورة إخلائها. وهذا ما فعلته قبل الغارات التي شنّتها على بلدات تمنين وسرعين والسفري في البقاع اللبناني، وقبلها على مبانٍ سكنية في أحياء حارة حريك وبرج البراجنة والليلكي، في ضاحية بيروت الجنوبية، وذلك تجنباً لسقوط ضحايا من المدنيين أو للحدّ من أعدادهم. وتعددت القراءات حيال التغيير في النهج الإسرائيلي الذي لم يحرص على أرواح المدنيين منذ بدء الحرب الواسعة على لبنان، بدليل الغارات العنيفة على مناطق النويري والبسطة والباشورة والكولا في قلب العاصمة بيروت، والتي أوقعت عشرات القتلى والجرحى، وكذلك الغارة التي استهدفت منزلاً يقطنه نازحون في بلدة أيطو في قضاء زغرتا (شمال لبنان)، والتي أوقعت 23 قتيلاً من المدنيين، غالبيتهم من النساء والأطفال، وأكثر من 120 جريحاً. وبحسب المعطيات، فإن هذا التراجع مردّه إلى ضغوط أميركية كبيرة مورست على إسرائيل في الأيام القليلة الماضية. وأوضح مصدر وزاري لبناني أن «الاتصال المطوّل بين رئيس الحكومة نجيب ميقاتي، ووزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن الذي أعقب الغارة الإسرائيلية على منطقتي النويري والبسطة في بيروت، ساهم في تغيير السلوك الإسرائيلي». وأكد المصدر لـ«الشرق الأوسط» أن الجانب الأميركي «قطع وعداً لرئيس الحكومة بتجنيب المدنيين الاستهدافات الإسرائيلية، والحفاظ على أرواحهم»، مشيراً إلى أن ميقاتي «عبّر باسم الدولة وكلّ الشعب اللبناني عن غضبه حيال استباحة إسرائيل أرواح المدنيين في بيروت وكلّ المناطق، وإمعانها في تدمير المباني السكنية فوق رؤوس ساكنيها وتحويلها إلى ركام». وشدد المصدر الوزاري على أن «الاتصال الذي جرى بين الرئيس الأميركي جو بايدن، ورئيس وزراء العدو بنيامين نتنياهو، تمحور في معظمه حول الضربة الإسرائيلية المزمعة ضدّ إيران، لكنّه تطرق إلى العمليات الإسرائيلية في لبنان وغزّة التي يذهب ضحيتها الأبرياء من دون مبرر، وركّز على ضرورة إبعاد المدنيين عن الأهداف العسكرية التابعة لـ(حزب الله)، لكن رغم ذلك ليس ثمة ضمانات حقيقية بأن يلتزم نتنياهو لوقت طويل بهذه المطالب، بدليل استهداف سرايا النبطية وتدمير المبنى البلدي للمدينة وقتل عشرات المدنيين داخله، بمن فيهم رئيس البلدية وأعضاء في المجلس البلدي». وكان الجيش الإسرائيلي وجّه إنذارات عند ساعات الصباح الأولى من يوم الخميس، إلى أهالي بلدات تمنين وسرعين والسفري في البقاع اللبناني، ودعاهم إلى إخلاء عدد من المباني في البلدات المذكورة. ولم تمضِ بضع دقائق على هذه الإنذارات حتى نفّذ الطيران الإسرائيلي غارات عليها ودمرها بالكامل. ورأى مصدر دبلوماسي أن العمليات الإسرائيلية في لبنان «بدأت تشكل قلقاً للأميركيين، جرّاء سقوط مئات القتلى والجرحى، ولا سيما أن أغلب الغارات كانت خالية من أي هدف عسكري». وأشار لـ«الشرق الأوسط» إلى أن «تراجع الغارات على الضاحية الجنوبية في الأسبوع الأخير، مردّه إلى الضغوط الأميركية الهائلة على تلّ أبيب، وخصوصاً أن إدارة الرئيس جو بايدن اكتشفت أن الضربات على الضاحية أضحت بلا هدف؛ أي إنه لم يعد هناك قادة لـ(حزب الله) في الضاحية يمكن اغتيالهم، ولا وجود لسلاح استراتيجي مثل الصواريخ الثقيلة والمسيّرات». خشية دوليةوبعد أن فقدت تلّ أبيب الحجة التي تبرر إصرارها على قصف المناطق السكنية المأهولة وترويع الآمنين ومطاردة النازحين من منطقة لأخرى، يسود اعتقاد لدى جهات دولية بأن هذه الحرب بدأت تخرج عن أهدافها، وهو ما تُرجم بالسجال الذي دار بين نتنياهو والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قبل أيام. وأكد المصدر الدبلوماسي أن «سقوط أعداد هائلة من القتلى والجرحى والتدمير الذي تنفذه إسرائيل، عمّم الخوف لدى الشارع المسيحي والشارع السنّي في لبنان، وهذا أمر بدأ يزعج الأميركيين إلى حدّ كبير»، مشيراً إلى أن «الإدارة الأميركية ينتابها القلق من موجة الاستياء التي تسود الرأي العام الدولي حيال تمادي إسرائيل في جرائمها». وأوضح أن «مسلسل قتل المدنيين في بيروت والبقاع والشمال، وآخره جريمة قتل رئيس بلدية النبطية وأعضاء المجلس خلال توزيع المساعدات على النازحين، بات عبئاً على الأميركيين لا يمكن تحمّله»، مشيراً إلى أن «تراجع العمليات في الضاحية الجنوبية وبيروت وإعطاء الإنذارات بإخلاء المباني قبل استهدافها، يؤشر إلى أن الضغوط الأميركية بدأت تؤتي أكلها، لكن لا ضمانات بالتزام إسرائيل بشكل دائم».

واصل العدو الاسرائيلي اعتداءاته على مدن وقرى قضاءي صور وبنت جبيل من منتصف الليل الفائت وحتى صباح هذا اليوم فاستهدف طيرانه الحربي والمسير مناطق دمر خلالها مباني واحياء كاملة كما حصل في الحوش وحي بنايات الرز في منطقة واستهدف بلدات رامية وبرعشيت ودبعال، وفي بلدة مجدل سلم شن الطيران المعادي غارات متتالية ما ادى الى تدمير مسجد البلدة القديم، واغار على بلدتي حداثا وياطر. فجرًا استهدفت مدفعية العدو بلدات عيتا الشعب ورامية والضهيرة والبستان ومارون ويارون واطراف مدينة بنت جبيل بقصف عنيف استمر اكثر من نصف ساعة رافقه اطلاق نيران رشاشات العدو الثقيلة باتجاه بلدتي مروحين و طربيخا بالقطاع الغربي. طوال الليل وحتى صباح اليوم وعلى غير عادته حلق الطيران المعادي المسيّر فوق قرى محاذاة نهر الليطاني على مستوى منخفض جدا كما اطلق العدو القنابل المضيئة فوق القرى الحدودية المتاخمة للحدود مع فلسطين المحتلة.

In a bid to quell rising anxiety among motorists regarding fuel availability, the National Oil Company of Malawi (NOCMA) has issued a strong assurance that the country possesses sufficient fuel stocks to meet demand. This statement comes after reports of fuel shortages in several regions, particularly the Southern Region, sparked concerns about potential scarcity. The […] The post NOCMA reassures motorists amid fuel supply concerns appeared first on Malawi Nyasa Times - News from Malawi about Malawi.

Minister of Agriculture Sam Dalitso Kawale on Thursday handed over state-of-the-art tractors and a Scania truck worth K1 billion, funded by the Agricultural Commercialization Project (AGCOM). The equipment will significantly boost productivity for local cooperatives. During the handover ceremony, Minister Kawale emphasized that these modern tractors will enable farmers to prepare their land efficiently, reducing […] The post Agricultural Transformation: Minister Hands Over Modern Tractors and Truck to Salima Cooperatives appeared first on Malawi Nyasa Times - News from Malawi about Malawi.

In a recent turn of events, Alfred Gangata, the Democratic Progressive Party (DPP) vice president for the Central Region, has firmly denied authorship of a letter that purportedly threatened human rights activist and lawyer Alexious Kamangila. The controversy has reignited discussions about the dynamics of political discourse in Malawi, particularly concerning freedom of expression and […] The post DPP Vice President Gangata disowns alleged intimidation letter: “I am a law-abiding citizen.” appeared first on Malawi Nyasa Times - News from Malawi about Malawi.

Eleven (11) women claiming to be victims of Magistrate Diana Kamwangala Mangwana have penned the Chief Justice, Rezine Mzikamanda, asking him to take a disciplinary action on the magistrate whom they are accusing of engaging in corrupt practices. Mangwana serves at the Child Justice Court in Lilongwe where the disgruntled women allege she is soliciting […] The post Women accuse fellow woman Magistrate Diana Mangwana of being corrupt, reports her to Chief Justice appeared first on Malawi Nyasa Times - News from Malawi about Malawi.

Founder of First Capital Bank (FCB), Hitesh Anadkat, together with shareholder based in Kenya, Rasik Kantaria, have personally met the shortfall of K74 million of the budget of K210 million which Beit Cure International hospital targeted in its fundraising dinner towards life-changing children’s orthopedic surgeries. On top of this, FCB also contributed K50 million towards […] The post Anadkat family, FCB shareholder Kantaria supports Beit Cure with K74m  appeared first on Malawi Nyasa Times - News from Malawi about Malawi.

샤오미가 10만원대 스마트폰과 태블릿 PC를 한국에 출시했다.샤오미는 ‘샤오미 레드미 14C’와 ‘샤오미 레드미 패드 SE 8.7’을 18일 국내 출시한다고 밝혔다. 먼저 레드미 14C는 8.22㎜의 초슬림 바디와 평면 프레임 디자인을 갖췄다. 세련된 디자인에 편안함과 내구성을 모두 갖췄다는 게 샤오미의 설명이다.6.88인치의 몰입형 디스플레이를 탑재해 검색, 동영상 시청, 멀티태스킹 등에 모두 적합하다. 미디어텍 헬리오 G81-울트라 옥타코어 CPU와 확장 램(RAM) 옵션을 포함한 최대 16GB 램이 탑재돼 일상 사용 중 전반적인 편안함을 제공한다. 이외에도 레드미 14C는 5000만 화소 AI 듀얼 카메라 시스템, 5160mAh 대용량 배터리, 18W 고속 충전 지원, 다양한 색상 옵션 등을 갖췄다. 또한 최대 120㎐의 자동 조정 주사율을 지원해 부드러운 시각적 경험을 제공한다.태블릿 제품인 레드미 패드 SE 8.7은 8.7인치 LCD 디스플레이를 적용했다. 최대 600니트

«Нанимателями на начало октября этого года заявлены сведения о наличии более 19,8 тыс. свободных рабочих мест. Это на 15,8% больше в сравнении с аналогичным периодом прошлого года», - отметили в комитете. 

Жительница областного центра обратилась к врачам с жалобами не только на лишний вес, но и на высокое давление, увеличение печени, одышку, сильные боли в суставах и нарастающую скованность движения. 45-летняя гродненка пыталась справиться с весом самостоятельно: тренировалась в спортзале, сидела на жесткой диете. 

Как сообщили в ведомстве, с 8.06 на ул. Кедышко, Калиновского в направлении ул. Всехсвятской из-за дорожно-транспортного происшествия произошла остановка движения троллейбусов на маршруте №37. 

Как сообщается, с 8.28 на Логойском тракте, ул. Кольцова в направлении ул. Седых произошла остановка движения трамваев на маршрутах №1, 5, 6, 11. 

Thousands of delegates from around the world are descending on Colombia for a summit on halting humankind's rapacious destruction of nature, with host city Cali on high alert after threats from guerrilla groups. The high-stakes UN biodiversity gathering is set to start Monday under the protection of some 11,000 Colombian police and soldiers, aided by UN and US security personnel. About 12,000 delegates including 140 government ministers and seven heads of state are due to attend the world's biggest nature protection conference, held every two years. The 16th Conference of the Parties (COP16) to the UN's Convention on Biological Diversity (CBD) will run to November 1. Themed «Peace with Nature,» it has the urgent task of coming up with monitoring and funding mechanisms to ensure that 23 UN targets agreed in 2022 to «halt and reverse» species destruction can be met by 2030. Colombia's EMC left-wing guerrilla group has cast a shadow over the event by warning foreign delegations to stay away. The group issued the threat after being targeted by military raids in the southwest Cauca department, where the group is accused of engaging in drug trafficking and illegal mining. Cali is the closest big city to EMC-controlled territory. President Gustavo Petro has insisted security for the COP16 is «guaranteed,» and Cali's mayor Alejandro Eder also has assured that the city is «ready» for the event. - Natural system 'in peril' - The delegates have their work cut out for them. There are just five years left to achieve the UN goal of placing 30 percent of land and sea areas under protection by 2030. So far, only 29 of 196 countries signed up to the UN biodiversity convention have submitted national strategies by the COP16 deadline, and funding is falling far short. A report Thursday by a group of non-governmental organizations revealed that just 2.8 percent of the world's oceans were protected «effectively.» At current rates, the figure would not reach 10 percent by 2030. The IPBES inter-governmental science and policy body says three-quarters of Earth's land surface has been significantly altered since 1970 and 66 percent of oceans degraded. According to the International Union for Conservation of Nature (IUCN), which keeps a red list of threatened animals and plants, more than a quarter of assessed species are threatened with extinction. «Our system is in peril,» WWF's senior director of global policy and advocacy, Lin Li, told AFP ahead of the talks. «The system that is... supporting us as a human species, which is the natural system, ecological systems, are being attacked.» To try to reverse the trend, the so-called Kunming-Montreal Global Biodiversity Framework adopted in 2022 lists 23 ambitious targets for 2030. They include restoring 30 percent of degraded ecosystems, stopping destructive farm subsidies, reducing pesticide use and tackling invasive species. COP16 will assess progress made towards the targets, which also include rich countries forking out $20 billion per year by 2025, rising to $30 billion by 2030, to help the developing world -- which hosts most of the world's biodiversity -- save its ecosystems. «We are hoping to hear a lot more pledges at this COP,» IUCN senior program manager for conservation action Dao Nguyen told AFP. «If there are none, it's going to be quite a deflated COP.» A key goal of the meeting is to agree on a mechanism for sharing the profits and other benefits of genetic information taken from plants and animals, for medicine for example, with the communities they come from. Host Colombia is one of the most biodiverse in the world, and Petro has made environmental protection a priority. But the country has struggled to extricate itself from six decades of armed conflict between leftist guerrillas such as the EMC, right-wing paramilitaries, drug gangs, and the state. © Agence France-Presse

Kenya's Deputy President Rigathi Gachagua was ousted from office on Thursday after being impeached in an unprecedented political saga that has gripped the nation. In a historic move, the Senate voted to impeach Gachagua on five of 11 charges, after a similar motion was overwhelmingly approved by the lower house National Assembly last week. The vote capped a day of high drama which saw the embattled 59-year-old known as «Riggy G» fail to testify in his defence after being admitted to hospital with severe chest pains. He is the first deputy president to be sacked in this manner since impeachment was introduced in Kenya's revised 2010 constitution. His downfall is the culmination of a bitter falling out with President William Ruto, who he helped win a 2022 election by rallying support from the vote-rich Mount Kenya region. «The Senate has resolved to remove from office, by impeachment, his excellency Rigathi Gachagua, the deputy president of the Republic of Kenya,» Senate speaker Amason Kingi said after the vote. «Accordingly his excellency Rigathi Gachagua ceases to hold office.» Gachagua was found guilty on charges of «gross violation» of the constitution, including threatening judges and practising ethnically divisive politics, but cleared of others including corruption and money-laundering. Gachagua had denied all allegations against him as «nonsensical» and «outrageous» and claimed he was being treated like a «spent cartridge». - Lawyers walk out - The process has created a mood of political uncertainty in a country regarded as a stable democracy in the volatile East Africa region. While his fate was being determined in parliament, Gachagua underwent tests in hospital in the Nairobi suburb of Karen. «He came in with a lot of chest pain,» Karen Hospital's chief cardiologist Dan Gikonyo told reporters, adding that Gachagua was in a stable condition but would remain in hospital for at least 48-72 hours. The Senate's decision not to postpone its hearing after Gachagua fell ill prompted his lawyers to walk out in protest. They argued that he had a constitutional right to testify in his defence. No criminal proceedings have been launched against him, and Gachagua could fight his impeachment in the courts now the parliamentary process is completed. The 349-member National Assembly had voted by an overwelming 282 votes on October 8 to impeach him, more than the two-thirds required. Unlike the process in the lower house, where MPs delivered their verdict on the entire motion, senators needed to back just one charge, by at least two-thirds of the votes, for the impeachment to succeed. The Senate trial went ahead after Gachagua failed in multiple court challenges to halt the process, the last one just hours before the Senate trial began on Wednesday. Ruto had not made any public comment on the impeachment, but Gachagua has said the process could not have gone ahead without his boss's blessing. «This is what we call political deceit, conmanship and betrayal,» Gachagua had said of the process, insisting that it violated the will of Kenyans who voted for the Ruto-Gachagua ticket in the 2022 election. - 'Maintain peace' - Ruto has 14 days to choose a new deputy, but could nominate someone as early as Friday. Among the names of possible successors floated by the Kenyan media are Interior Minister Kithure Kindiki, Foreign Minister and Prime Cabinet Secretary Musalia Mudavadi and a county governor, Anne Waiguru. A powerful businessman from Kenya's biggest tribe, the Kikuyu, Gachagua had weathered previous corruption scandals to become deputy leader as Ruto's running mate in the tightly fought 2022 election. But in recent weeks, he had complained of being sidelined by the president, while also being accused of supporting youth-led anti-government protests that broke out in June. Political tensions have run high since the sometimes deadly demonstrations erupted over unpopular tax hikes, exposing divisions in the top echelons of power and the ruling party. Addressing churchgoers in his central Kenya sstronghold on Sunday, Gachagua had nevertheless called on his supporters to remain calm. «Let's preach and maintain peace irrespective of the outcome. Kenya is our country,» he said. © Agence France-Presse

Vokietija Ukrainai perdavė dar 20 pėstininkų kovos mašinų „Marder“, ketvirtadienį pranešė Vokietijos vyriausybė. Atnaujintame Vokietijos vyriausybės pristatytos ginkluotės sąraše matyti, kad Ukraina taip pat gavo dar aštuonis tankus „Leopard 1“. Pėstininkų kovos mašinos „Marder“ pasirodė ypač veiksmingos Ukrainoje, šiai besiginant nuo plataus masto Rusijos invazijos: priešų dronų stebimi pėstininkai jomis gali saugiai judėti mūšio lauke.

JAV Respublikonų partijos kandidatas į prezidentus Donaldas Trumpas pareiškė, kad dėl to, jog Rusija užpuolė Ukrainą, kaltas ir pats Ukrainos prezidentas Volodymyras Zelenskis. Svarbiausios dienos naujienos: 8:15 | Didžiulė dronų ataka prieš Ukrainą Naktį iš ketvirtadienio į penktadienį rusai surengė galingą dronų ataką visoje Ukrainoje, rašo UNIAN. Ukrainos gynybos pajėgos sunaikino visus Kyjivo link judėjusius dronus, pranešė Kyjivo miesto karinė administracija.

Jungtinės Valstijos ketvirtadienį paskelbė naujų sankcijų kelioms Kinijoje įsikūrusioms bendrovėms, susijusioms su dronų, kuriuos Rusija naudoja kare prieš Ukrainą, gamyba. Tai pirmosios JAV sankcijos Kinijos subjektams, kurie, bendradarbiaudami su Rusijos įmonėmis, „tiesiogiai kuria ir gamina išbaigtas ginklų sistemas“, pranešė JAV Iždo departamentas.

美國9月零售數據上升，激勵美元衝高至11周新高，不過今早出現拉回，加上台積電財報、前景佳，帶旺台股飆漲逾600點，外資熱錢回流，新台幣兌美元匯率早盤最高升抵32.11元，...…

力麗店（5364）轉投資子公司愷森能源今日宣布，與美商GSSG Solar寰宇太陽能攜手，共同開發台灣太陽光電案場約220MW的地面型光電案場，愷森能源成為GSSG So...…