Привет, Хабр! Сегодня рассмотрим, как построить гибкую и масштабируемую систему с использованием микрокernel архитектуры на Golang. Перед тем как взяться за код, разберёмся, о чём вообще идёт речь. Микрокernel — это архитектурный стиль, при котором минимальное ядро системы отвечает за основные функции: управление процессами, памятью, коммуникациями и т.д., а всё остальное делегируется в виде отдельных модулей или сервисов. Почему стоит использовать микрокernel? Простота модификации, высокая степень изоляции компонентов и легкость масштабирования — лишь малая часть преимуществ. Читать далее
Zajedno sa stručnjacima iz Nacionalnog parka Tara, pošli smo stopama našeg čuvenog botaničara i njegovog omiljenog drveta, zabrinuti za sudbinu Pančićeve omorike sada kada još jednom prolazi kroz klimatske promene.
Prvi slučaj takozvanog srpskog ruleta desio se burnih devedesetih godina prošlog veka. U Terazijskom tunelu 1997. godine došlo je do stravične saobraćajne nesreće u kojoj su oko dva sata posle ponoći poginula trojica mladića nakon jezive trke vozača «poršea» i BMW-a. Taj slučaj tada je u javnosti postao poznat kao «srpski rulet».
ابراهيم الأمين - عندما يتحدّث رئيس حكومة العدو بنيامين نتنياهو عن استراتيجية تحديد الأهداف بدل تحديد موعد لإنهاء الحرب، فهو يرمي الكرة في ملعب جيش الاحتلال لوضع الخطط وآليات تنفيذها على الأرض. أما التباينات حول كيفية التعامل مع الجبهة اللبنانية فليست من النوع الذي يقود إلى انفجار داخلي في إسرائيل.وفيما يواصل العدو مساعيه لاحتلال منطقة تمتد على طول الحدود من الناقورة حتى مزارع شبعا، وبعمق يراوح بين كيلومترين وأربعة كيلومترات، لم يتمكن منذ بدء العملية البرية المستمرة منذ شهر من احتلال قرية حدودية واحدة، ولم تسمح له المقاومة بتثبيت نقاط تمركز. وفي حين يحاول العدو (ومعه لبنانيون) التخفيف من دور المقاومة بأن إسرائيل لا تريد أساساً احتلال هذه المنطقة، لا يقدّم تفسيراً لسقوط 1280 ضابطاً وجندياً إسرائيلياً بين قتيل وجريح في هذه المواجهات، ولا شرحاً حول كيفية تدمير غالبية مدرعاته التي أًدخلت في المعركة. يحاول العدو أن يروّج «سردية وقائية» لنفسه، بادّعاء أنه يدمّر البنى التحتية للمقاومة. ويفعل ذلك مستخدماً كثافة نارية غير مسبوقة، وغارات في كل لبنان، وعمليات تدمير واسعة تقوم بها قواته حيثما تصل في القرى الحدودية.وبمعزل عن حقيقة المفاوضات حول وقف إطلاق النار، فإن ما تطلبه إسرائيل يسهّل علينا فهم حقيقة خطتها. ويُتوقّع أن يزيد العدو في الأيام والأسابيع المقبلة من مستوى العدوان، عملاً بمبدأ نتنياهو بأن «ما لم تحقّقه بالقوة، يمكن أن تحقّقه بمزيد من القوة». لذلك، علينا توقّع مزيد من عمليات القتل والتدمير التي يعتقد العدو بأنها كفيلة بإحداث تبدّل جوهري في الموقف اللبناني، وتدفع العواصم الوسيطة إلى مشاركته الضغوط على القوى اللبنانية، وعلى مسارين:الأول، يتولاه العدو بنفسه، بتكثيف الغارات الوحشية على المدنيين في معظم المناطق، وارتكاب المجازر لتأليب بيئة المقاومة على قيادتها من جهة، أو تلك التي تستهدف خلق أزمة مع النازحين حيث يقيمون، مع ارتفاع مخاطر لجوء العدو إلى توجيه ضربات مؤذية إلى الدولة اللبنانية لدفع الحكومة إلى التدخل وإبداء الاستعداد للأخذ بمطالب العدو.الثاني، تتولاه الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا، بمساعدة بعض الدول العربية، ولا سيما الإمارات، ويهدف إلى دفع قوى سياسية وكتل شعبية معارضة لحزب الله إلى القيام بتحرك سياسي وشعبي يهدف إلى جعل الاستسلام «خياراً وطنياً»، وهو الاحتمال الذي يواجه صعوبة كبيرة رغم أن وسائل إعلام لبنانية تقوم بدور المنصة المفتوحة لهذه الأصوات. وفي هذا السياق، تبدي السفارة الأميركية خيبة من عدم قدرة «جماعتها» على الاستقطاب للسير في هذا المسار، كما في المحاولة الفاشلة لـ«القوات اللبنانية» في لقاء معراب الأخير. وإذا كانت الاتصالات الدبلوماسية توقّفت مع لبنان، فإن ما وصل إلى بيروت عن مصادر أميركية، يشير إلى أن حكومة العدو لا تزال تجد نفسها في موقع من يمكنه فرض الشروط. ويقرّ وسطاء عرب وأوروبيون بأن واشنطن لم تنتقل بعد إلى موقع من يريد الضغط على العدو لوقف الحرب، لا في لبنان ولا في غزة. ويلفت هؤلاء إلى عدم تعليق الآمال على نتائج الانتخابات الرئاسية الأميركية، لأن إسرائيل ماضية في برنامج عملها، إذ إن ما يريده العدو، أبعد مما يُعرض من شروط رسمية وغير رسمية. وقد كان نتنياهو واضحاً حول أهداف الحرب. وبحسب مطّلعين، فإن برنامج عمل العدو الفعلي يتعلق بالآتي:أولاً، مواصلة الضغط العسكري والسعي إلى توفير ظروف ميدانية تسمح بتحقيق إنجازات على شكل احتلال دائم لمناطق لبنانية كثيرة، والتخطيط لعمليات عسكرية كبيرة في المناطق الشرقية من لبنان، وهو يجهّز قواته في سياق استطلاع إمكانية القيام بعملية كبيرة على الحدود اللبنانية - السورية من جهة البقاعين الأوسط والغربي، بالتزامن مع إعلان منطقة الحدود البرية للبنان - خصوصاً من جانب البقاع الشمالي وعكار - مناطق عسكرية، لا يُسمح للمدنيين بالاقتراب منها. ويهدف العدو من خلال هذه العملية إلى فرض أمر واقع على الحدود البرية، بالتزامن مع تعزّز الوصاية الأميركية على مطار بيروت الدولي وعلى المرافئ أيضاً.ثانياً، محاولة العدو تدمير القرى اللبنانية على الحدود مباشرة بصورة كاملة، وتحويلها إلى مناطق شبيهة بمنطقة القنيطرة السورية، ومنع أهلها من العودة إليها عبر تدمير كل المنشآت المدنية الخاصة أو العامة، علماً أن العدو يدرك أن أمراً كهذا سيسقط نهائياً هدفه المعلن بإعادة سكان المستعمرات الشمالية إلى منازلهم.وكانت صحافة العدو، نشرت تقارير عن حديث دائم لنتنياهو عن «حاجة إسرائيل إلى إغلاق الحدود بين سوريا ولبنان لمنع وصول السلاح إلى حزب الله». وقال معلّقون في كيان الاحتلال إنه يثير هذا الطرح، «من ضمن شروط تعجيزية أخرى مثل التحكم بأجواء وبحر لبنان». وقال أحد الخبراء في فلسطين إن العدو «يفكر في جعل لبنان بأكمله، منطقة مثل الضفة الغربية المحتلة، بحيث ينتزع بالقوة الحق بالدخول البري في بعض المناطق، أو القيام بغارات وعمليات عسكرية وأمنية في أي منطقة يقرر أنها مصدر خطر عليه». عين العدو على سوريايبدو أن رئيس حكومة العدو بنيامين نتنياهو يراهن على تحقيق تغيير ليس في لبنان فقط، بل في سوريا أيضاً. وتشير تقارير دبلوماسية إلى أن العدو «يتابع باهتمام ما يجري في دمشق، وما الذي يمكن أن تحققه جهود تقودها الإمارات بالتعاون مع الأردن لإقناع الرئيس بشار الأسد بالتخلي عن تحالفه مع إيران وحزب الله».وبحسب التقارير، فإن تل أبيب «لا تراهن» على تغيير كبير في الموقف السوري، لكنّ حلفاءها في أبو ظبي وعمّان «يطلبون مهلة لمحاولة إقناع الأسد بالطلب من الحرس الثوري الإيراني وحزب الله بمغادرة أراضي سوريا، وإقفال المقرات الخاصة بكل من له صلة بمحور المقاومة، والتعهد بعدم إفساح المجال أمام عبور أي نوع من الدعم المادي والعسكري إلى لبنان عبر الأراضي السورية».وتحاول الإمارات تقديم إغراءات مالية كبيرة للأسد، مع إبداء الاستعداد لإطلاق ورشة إعادة إعمار في كل سوريا إذا ابتعدت عن محور إيران. كما يتعهد الأردن بالقضاء على كل المجموعات المعارضة للحكومة السورية في جنوب وشرق سوريا.وذكر تقرير لصحيفة «يديعوت أحرونوت» أمس أن جهات عدة في كيان الاحتلال «تتطلّع على ما يبدو إلى وقف إطلاق النار في لبنان، لكنّ نتنياهو ليس من بينها». وأشارت إلى أن «الأميركيين والبريطانيين والفرنسيين والروس، وربما الإيرانيين أيضاً، والحكومة اللبنانية والجيش الإسرائيلي وحزب الله» يريدون ذلك، مضيفة أن «الأساس هو قرار مجلس الأمن الرقم 1701»، وأن «النقاش يدور حول الشروط المرافقة». وذكرت الصحيفة أن المسؤولين في المؤسسة الأمنية الإسرائيلية، «اعتقدوا بأن التوصّل إلى تفاهم جانبي بين إسرائيل والولايات المتحدة سيكون كافياً، بحيث إذا تم انتهاك الاتفاق، يمكن للجيش الإسرائيلي الرد بالنار والدخول إلى لبنان بدعم من الأميركيين»، وأنه يجب أن يحصل «الآن، في ظل الإنجازات العسكرية، وتوقّعات سكان الشمال، والثمن الذي تدفعه إسرائيل يومياً بالدم في لبنان». لكنّ الصحيفة لفتت إلى أن «نتنياهو الذي كان يخشى دخول لبنان، يخشى الآن الخروج منه».
وفيق قانصوه - الأخبار - مساء الأربعاء الماضي، أطلّ النائب «التغييري» وضاح الصادق عبر قناة «أل بي سي» لـ «يكشف» أن «هناك أبواباً في مطار بيروت لا يدخل أو يخرج منها إلا عناصر حزب الله، والأمر نفسه ينطبق على مرفأ بيروت»، مشيراً إلى أن المطار «بأكمله بإدارة حزب الله». وسأل: «هل يريدون إقناعنا بأنه لا يوجد فساد أو تهريب في المطار؟».ورغم أن «الصادق» لم يستخدم صيغة الماضي في كلامه، حاول استلحاق نفسه بـ«توضيح» عبر حسابه على منصة X، قال فيه إنه كان يقصد «الأبواب التي كان حزب الله يستخدمها في مطار بيروت في فترة ما قبل الحرب، وأن المطار اليوم بأكمله تحت سيطرة الجيش اللبناني فقط، ولم تعد هناك طائرات إيرانية تهبط فيه». وإذا كان التوضيح يستبطن اتهاماً للأجهزة الأمنية الموجودة في المطار، وفي مقدّمها قيادة الجيش التي تربطها علاقة مميّزة بالأميركيين، بأنها كانت تغضّ النظر عن «أبواب غير مشروعة»، فإن التصريح الأساسي حمل دعوة من نائب عن الأمة للعدو الصهيوني إلى استهداف المطار والمرفأ وفرض حصار على اللبنانيين، وهو ما كان يستدعي تحركاً قضائياً بتهمة معاونة العدو، خصوصاً أن كلام «الصادق» يأتي في ظل عدوان إسرائيلي واسع على لبنان، وتهديدات مستمرة من العدو باستهداف هذه المرافق بحجة أن حزب الله يسيطر عليها. تصريحات الصادق، المعروف جيداً بأنه «زلمة» الأميركيين والذي يلتقي بشكل دوري مع آخرين (من بينهم اثنان من زملائه النواب) مستشاراً سياسياً في السفارة الأميركية في عوكر لتلقي التعليمات، تُدرج في إطار الضغوط الأميركية المستمرة على الحكومة وإبقاء سيف التهديدات الإسرائيلية مصلتاً فوق المطار والمرفأ.وليس معلوماً ما إذا كان توضيح «الصادق» قد جاء بعد «تعليمة» ما من أصدقائه في السفارة بأن المطار أصبح «نظيفاً»، وذلك بعدما «طلب» الملحق العسكري في السفارة الأميركية أخيراً (واستُجيب لطلبه) القيام بجولة على أقسام المطار وعلى هنغاراته للتأكد من غياب أي وجود لحزب الله في المطار. وهي جولة لم تستفزّ النائب «السيادي»، رغم انتهاكها للسيادة وقبول الحكومة بها مرغمة تحت سطوة التهديدات الإسرائيلية، مثلما يستفزّه هبوط طائرات مدنية إيرانية في المطار. كذلك لا يستفزّ الصادق ورفاقه «السياديين» منعُ الخطوط الجوية العراقية من الهبوط في مطار بيروت لنقل مساعدات إلى النازحين، واشتراط الأميركيين بأن تمر أي مساعدات عراقية عبر «أصدقائه» الأردنيين. ولا تستفزّه كذلك أوامر عوكر لشركة طيران الشرق الأوسط بعدم نقل مصابين من لبنان، خصوصاً جرحى تفجيرات الـ«بيجر» وأجهزة الاتصالات في 16 و17 أيلول الماضي، على رحلاتها لتلقّي العلاج في الخارج تحت طائلة فرض عقوبات عليها، وهو ما اضطر الشركة إلى الرضوخ مرغمة، علماً أن السفارة الأميركية تحصل يومياً على «مانيفستو» المسافرين عبر مطار بيروت الدولي من اتحاد النقل الجوي (أياتا).وكما لا تستفزّ الصادق وأضرابه من «السياديين» الرحلاتُ الأميركية الغامضة إلى قاعدة حامات، لا تستفزّهم كذلك آليات وجرافات «غامضة» بدأت مع بداية العدوان فتح ممر بين الطريق البحرية المحاذية لثكنة الفهود في ضبيه والبحر، إذ عملت هذه الآليات على ردم الشاطئ وفتح طريق لدخول السيارات والآليات ليصبح بإمكانها الوصول من الطريق العلوي إلى البحر مباشرة حيث مرفأ الصيادين. وبعد ارتياب بعض الأهالي من هذه الأشغال، وسؤال الجيش عن ماهيتها، نفت المؤسسة العسكرية علمها بالأمر، رغم أن الأشغال تجري بمحاذاة ثكنة الفهود التي تتخذ إجراءات أمنية مشدّدة. كما تبيّن أن لا علم لوزارة الأشغال العامة والنقل بأمر الأشغال، رغم أنها وفق القوانين، هي الوزارة المعنية بإعطاء الموافقة على أي أعمال ردم أو إقامة منشآت على الشاطئ، قبل أن يتبيّن أن الآليات التابعة للمتعهّد نبيل طعمة تعمل بطلب من السفارة الأميركية وبموافقة ضمنية من قيادة الجيش اللبناني. وعنوان الأشغال هو التحضير لعمليات إجلاء لرعايا أميركيين في حال استدعت التطورات ذلك، علماً أن خطة الإجلاء الأساسية تقضي باستخدام مرفأ جونية. لذلك، تثار علامات استفهام حول ما تمهّد له جرافات السفارة تحت نظر المؤسسة العسكرية!
كشف مطلعون على مسار المفاوضات لـ»البناء» أن «رئيس حكومة العدو هو الذي فخّخ المفاوضات وتمسك بشروطه وأفشل آخر فرصة لاتفاق وقف إطلاق النار على قاعدة القرار 1701».وأكد رئيس مجلس النواب نبيه بري، في حديث صحافي أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو «رفض خريطة الطريق اللبنانية التي توافقنا عليها مع (المبعوث الأميركي إلى لبنان) آموس هوكشتاين»، عاداً أن الحراك السياسي لحل الأزمة «تم ترحيله إلى ما بعد الانتخابات الأميركية» المقررة الثلاثاء المقبل.
قرّر قاضي «محكمة الصلح» في «ريشون لتسيون»، القاضي مناحيم مزراحي، أمس، تخفيف حظر النشر في الفضيحة الأمنية التي طاولت مكتب رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، والتي تتمحور حول تسريب معلومات استخباراتية سرية كُشف عنها لأول مرة. وأفادت وسائل إعلام عبرية بأن «الشاباك» اعتقل أحد الموظفين في مكتب نتنياهو، ويُدعى إيلي فيلدشتاين، بعد تسريبه معلومات سرية إلى صحيفة «بيلد» الألمانية، فيما طالب رئيس الوزراء بإلغاء حظر النشر حول القضية. وأكّد مزراحي أنه، في الأسبوع الماضي، بدأت «المرحلة المفتوحة» في التحقيق المشترك الذي أجراه جهاز «الشاباك» والشرطة والجيش، والذي يتعلق بتقديم معلومات سرية بشكل «غير قانوني»، لافتاً إلى أن السلطات تشتبه في أن التسريب «أضرّ» بتحقيق أهداف إسرائيل في الحرب، ومعلناً أنه «تمّ اعتقال عدد من المشتبه بهم، ويجري التحقيق معهم». وفي المقابل، زعم مكتب نتنياهو أنه لم يتمّ التحقيق مع أي من موظفيه، قائلاً إنه «خلافاً للمنشورات الكاذبة والمظهر الذي تحاول وسائل الإعلام تصويره، لم يتم التحقيق مع أي شخص من مكتب رئيس الوزراء أو اعتقاله». وأضاف أنه «لم يكن عبثاً أن طالب رئيس الوزراء بالرفع الفوري لأمر حظر النشر عن التحقيق، بل إن التستر المستمر كان يهدف إلى تشويه سمعة مكتبه». وادّعى بأنه «لم تكن لدى مكتب رئيس الوزراء أي تسريبات، بل كانت هناك عشرات التسريبات التي نُشرت في وسائل الإعلام في إسرائيل والخارج، وكشفت تفاصيل عن مفاوضات عودة الرهائن، من اجتماعات سرية في مجلس الوزراء وغيره من المنتديات الحساسة».وانتقد المعلّق العسكري في صحيفة «هآرتس»، عاموس هرئيل، بيان نتنياهو، قائلاً إن «ما نراه هنا هو محاولة متسارعة من نتنياهو وجماعته للسيطرة على رواية القصة الجديدة التي لا يزال الجمهور ممنوعاً من معرفة تفاصيلها». وأضاف: «عملياً، ما يحدث هنا هو مشتق من المعركة على المسؤولية عن التقصير في 7 أكتوبر (الذي يلقي نتنياهو مسؤوليته بالكامل على مرؤوسيه)، وعدم التوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح بقية الأسرى». وكان مراسل صحيفة «يديعوت أحرونوت» للشؤون العسكرية، إيتمار إيخنر، ذكر أن «أحد المشتبه بهم الذين تمّ اعتقالهم، كان على اتصال وثيق ويومي بمسؤولين في مكتب نتنياهو، كجزء من عمله». وأضاف أنه «كان المطلوب من المشتبه به الخضوع لتصريح أمني في الشاباك، وعلى رغم فشله في ذلك، إلا أنه استمر في الاتصال بمكتب نتنياهو». وبحسبه، فقد رافق المشتبه به رئيس الوزراء إلى المناقشات في مقر كيريا، وكذلك إلى الوحدات العسكرية السرية، واطّلع على نصوص مجلس الوزراء السياسي الأمني والمناقشات الأمنية الحساسة. كذلك، أفادت «القناة الـ13» العبرية بأن «الشاباك» اعتقل مساعدَين لنتنياهو، فيما قالت مراسلة «القناة الـ12»، دافنا ليئال، إنه «تمّ القبض على عدد من المشتبه بهم في تقديم معلومات سرية بشكل غير قانوني، تعرّض المصادر للخطر ويمكن أن تضر بتحقيق أهداف الحرب”. وأثارت القضية انتقادات من قِبل عدة سياسيين إسرائيليين، أبرزهم زعيم المعارضة، يائير لابيد، الذي اعتبر أن «القضية تتناول جوهر العلاقة الوثيقة بين المؤسسة الأمنية ورئيس الوزراء والوفد المرافق له». وأضاف أن «رئيس الوزراء يحاول بالفعل كالعادة أن ينأى بنفسه عن الأمر ويلقي بالمسؤولية على الآخرين، لكنّ الحقائق عكس ذلك: فهو مسؤول شخصياً عن كل ورقة أو كلمة أو معلومة تخرج من مكتبه».
На днях редактор проекта получил звонок от имени сотрудника мобильного оператора, который настойчиво предлагал «закрепить за собой право на номер телефона на 10 лет». Финансы Mail попросили Алексея Коробченко, начальника отдела по информационной безопасности компании «Код Безопасности» рассказать, какие риски несут для россиян такие звонки.
В первую очередь, для подключения участка к электрическим сетям нужно выяснить, какая электросетевая организация обслуживает вашу территорию, рассказал Финансам Mail Георгий Прозоровский, руководитель подразделения ИЖС ДОМ.РФ.
Россияне, сменяя место пребывания, меняют и регистрацию по месту жительства. Что она дает, и можно ли и вовсе не иметь регистрации, рассказала адвокат Елена Кудерко.
明年度中央政府總預算遭立法院國民黨團、民眾黨團六度杯葛,持續卡關,僵局如何化解,對此,前立法院長王金表示:「辦法一定有!我現在不能說」,至於是否有人來請教,他則說「沒有」,不過...…
台電台中電廠二期新建燃氣機組計畫環評,於10月30日審查通過,台中市長盧秀燕今天痛批環評過關,大量能源過度集中,「若被破壞那是引起全國傷害,不要傷害中部人的健康跟肺,也不要傷害...…
美國、韓國近日在華府召開外交及國防「2+2」部長級對話,會後聯合聲明強調維護台海和平穩定,並關切中國環台軍演的挑釁舉措,重申支持和平解決兩岸議題;外交部今(2)對此表達高度肯定...…
홍기훈 춘당(春堂)장학회 이사장은 어린 시절부터 ‘새벽형’으로 살아왔다. 학창시절엔 공부를 했고, 지금은 운동을 한다. 아흔한 살의 나이에도 매일 새벽 사이클을 탄다. 주말엔 테니스를 친다. 공무원시절부터 43년 친 테니스 덕택에 아직 탄탄한 체력을 과시하고 있다.홍 이사장은 경기 김포군 공무원 시절인 1981년 테니스를 치기 시작했다. 당시 임석봉 군수(85)가 테니스동호회를 만들며 과장들에게 라켓 등 테니스 용품을 사준 게 계기가 됐다. ‘새벽형’이었던 홍 이사장은 매일 새벽 테니스를 친 뒤 출근했다. 평생 테니스로 건강을 관리했고, 10월 23일엔 김포테니스아레나에서 제2회 춘당배 시니어테니스대회를 개최했다. 이젠 “노인이 건강해야 대한민국이 행복하다”며 시니어 건강까지 관심을 가지고 있다. “당시 직책상 제가 막내였어요. 군청내에 테니스코트가 있었는데 새벽 4시에 나가서 땅을 고르고 라인을 그렸죠. 테니스가 좁은 공간에서 운동량이 많은 스포츠였어요. 참 효율적인 운동이었죠.
South Carolina death row inmate Richard Moore's last words were ones of contrition after he was executed by lethal injection Friday for the 1999 fatal shooting of a convenience store clerk.
The murder happened on Halloween night at the Houston home of Eric Pait, who was found lying in the garage with multiple bullet wounds at about 11:15pm.
【更多內容 請見影片】 訂閱【自由追新聞】 全新的視界!新聞話題不漏接,快訂閱YouTube 【自由追新聞】,記得開啟小鈴鐺哦!…
蔡百靈/核稿編輯 美國密蘇里州倫納德伍德堡(Fort Leonard Wood)第5工兵營23歲女中士羅克(Sarah Roque),10月下旬在基地內遭殺害陳屍垃圾箱,當局展開...…
Horner had been under investigation for controlling behaviour towards a female employee after allegations emerged before the start of the season, which he strenuously denied.
The mother, 35, described how her world was left 'ripped to pieces' by the loss of the couple's eighth child, but chose not to tell the boxer ahead of his big match.
Kate Beckinsale has fought back yet again after her latest experience with online trolls who criticised her weight and made cosmetic surgery jibes in the wake of her Variety red carpet appearance.
A shocking new documentary is set to send shockwaves throughout the British Policing establishment as filmmakers speak with the officer who shot innocent Jean Charles de Menezes.
Thomas Wei Huang attempted to murder two fellow pupils as they slept, before he attacked his housemaster, Henry Roffe-Silvester after he came to investigate the disturbance.
Ingen kom til skade da en bil med fem personer kjørte i sjøen i Breiavika i Sagvåg på Stord like før midnatt natt til lørdag.
En mann dømt for drap og voldtekt har fått redusert straffen etter at Høyesterett konkluderte med at han ble utsatt for ulovlige kroppsvisitasjoner i fengsel.
Parat, Delta og NHO har ikke blitt enige i meklingen og det er streik i private omsorgstjenester fra lørdag.
首次上稿 11-01 12:27更新時間 11-02 11:14 經營機電設備公司有成的沈姓董事長,結婚10年後與公司女會計有染,還生下孩子,女會計地位扶搖而上,沈姓董座...…
桃園市吳姓男子2022年間受僱於台灣宅配通股份有限公司擔任專員,同年2月19日因宅配貨物過多,他被桃園營業所王姓所長指派支援運送工作,豈料他開著小貨車抵達龜山區大同路1處斜坡停...…
高市一名70多歲蘇姓男子今(2日)上午9時20分許,被兒子發現倒臥在住家1、2樓梯間,警消到場後發現已明顯死亡,死者兒子表示準備下樓上班時,發現父親躺倒在地,呈現昏迷、意識不清...…
Durante ese período, la unidad se mantuvo cerrada por 245 días en el año 2022, y 115 en el año 2023. Esto se reveló en un informe del ente fiscalizador, donde quedó al descubierto que más de 80 pacientes que estaban en lista de espera no fueron intervenidos.
Community officials in Pennsylvania apologized after someone dressed as Vice President Kamala Harris pretended to be shackled behind a vehicle during a parade.
Get the latest news from the 2024 campaign trail in the contest between Vice President Kamala Harris and former president Donald Trump.