Le vice-Premier ministre, ministre de la Défense nationale, Guy Kabombo Muadiamvita, a clôturé sa mission à Kisangani (Tshopo) vendredi 7 novembre, au camp d'entraînement de Bahuma. Sur place, il a encouragé les nouvelles recrues et lancé officiellement le processus de modernisation des casernes. Il a également apporté un soutien concret aux épouses et veuves des militaires des FARDC.

Siderurgia din România are o istorie îndelungată, iar în anii industrializării comuniste a atins apogeul, impulsionată de resursele naturale bogate ale țării și de expansiunea marilor combinate. Fostele oțelării au traversat perioade îndelungate de declin, iar unele au dispărut complet.

Starul celor de la Manchester United traversează momente mai puțin plăcute.

“ยูนัยดี” เด็ก “เฉลิมชัย” ต้อนรับ “ธรรมนัส” ลงปัตตานี อวยเร่งแก้ปัญหาความเดือดร้อนได้ทันท่วงที หวังเห็นการพัฒนาชายแดนใต้อย่างมั่นคงยั่งยืน

จากกระแสไวรัล «หมอนทองวิทยา» ทีมฟุตบอลภูธร กับรถขนฝัน วันนี้ TSB สานฝันให้เป็นจริง มอบรถบัสไฟฟ้ามูลค่า 4.5 ล้านบาท แก่ «โรงเรียนหมอนทองวิทยา» เพื่อใช้สนับสนุนการเรียนรู้

“เพื่อไทย” เปิดตัว 4 รองโฆษก ด้าน “ศึกษิษฏ์” ชี้ รัฐบาลล้มเหลวในการบริหารผูกมัดนโยบายของตัวเองไปข้างหน้าทั้งที่บอกอยู่แค่ 4 เดือน ซัด ไม่มีความจริงใจแก้รัฐธรรมนูญ

قال مصدر مسؤول في فريق ثنائي حركة «أمل» و«حزب الله» لـ«الجمهورية»: «بمعزل عمّا حصل في مجلس الوزراء، والنكث بالتعهّدات التي قُطعت، وتمّ الإلتزام بها حتى لحظة انعقاد مجلس الوزراء، فما حصل قد حصل، وأكّد أنّ ثمة مَن يُريد أخذ البلد إلى مشكل كبير، معتقداً أنّه بذلك يتمكن من تحقيق هدفه بإطباق السيطرة على البلد والتحكّم فيه». ورداً على سؤال أجاب: «هم أرادوا المعركة، وإن استطاعوا أن يفرضوا إرادتهم فليتفضّلوا، ونحن بالتأكيد لسنا مكتوفي الأيدي، وكل الأمور واردة بالنسبة إلينا. وفي أي حال المعركة لم تبدأ بعد، والمهمّ ليست بداية المعركة، بل خواتيمها، وإنّ غداً لناظره قريب».

الأخبار - في كل مرة يريد جيش الاحتلال توجيه ضربات كبيرة مع إنذار مسبق، يتوجه أيضاً برسالة إلى سكان المستوطنات الشمالية في كيان الاحتلال، يوضح فيها لهم أن ما سوف يسمعونه من أصوات انفجارات ستكون صادرة عن نشاط في المناطق اللبنانية الحدودية. ويضيف بصورة حاسمة: لا داعي للقلق ولا تغيير في التعليمات! هذه الرسالة تعكس عادة قناعة لدى قادة العدو، بأن عملياته العدائية في لبنان لن تستجلب رداً من الطرف المقابل. وبهذا المعنى، يتصرف العدو على قاعدة أن حزب الله مردوع، ولن يكون في مقدوره الرد بقصفٍ لمناطق في شمال الكيان. وبناء على ذلك، تنشط القيادة الشمالية في جيش الاحتلال مع قادة مجالس المستوطنات من أجل طمأنة الجمهور. اللافت أن هناك ما تبدل بعد مرور أقل من عام بأسابيع على توقف الحرب. أصلاً، تأخّر المستوطنون في العودة إلى المنطقة. وحتى اليوم بقي نحو 35 بالمئة منهم في مناطق بعيدة. وعمليات الترميم وإصلاح الأضرار تسير ببطء. وهناك شكوى كبيرة من عدم تعويض الحكومة للضرر الاقتصادي غير المباشر، خصوصاً في قطاعي الزراعة والخدمات. إن الجيش احتاج إلى أن تَصدُرَ بيانات عن رؤساء مجالس المستوطنات تدعو الناس إلى عدم التوتر والخوف مما يجري. وتبين في وقت لاحق أن سبب الحملة التي شارك فيها رؤساء مستوطنات كبيرة، مثل كريات شمونة في إصبع الجليل، هو تسريبات انتشرت بسرعة كبيرة على مجموعات «الواتس آب» بين المستوطنين، تتحدث عن مخاطر التوجه إلى حرب، وأن التصعيد القائم قد يقود إلى تعرض المستوطنات لضربات جديدة. التوتر بدأ مع تصريحات لرئيس منتدى السلطات المحلية موشيه دوفيدوفتش يقول فيها إن «رياح الحرب تهب مجدداً في الشمال. السكان عادوا إلى البيوت منذ فترة قصيرة ولم يستقروا بعد، وها هم يُطلَب منهم الاستعداد لجولة إضافية مع حزب الله». وأضاف «نحن حازمون على أن لا يكون هناك إخلاء إضافي للسكان، ونحن نمنح كامل الدعم للجيش للقيام بكل ما يلزم من أجل القضاء على حزب الله، مرة واحدة وللأبد، حتى يتمكن السكان هنا من تربية أولادهم بفخر ولتزدهر منطقة الجليل. جولة جديدة لن تكون جولة إخلاء إنما فقط جولة حسم». ولاحقاً، نقلت القناة 14 القريبة من رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو عن المجلس الإقليمي في الجليل الغربي تأكيداً لما نُسب إليه في إعلان أمني انتشر عبر مجموعات «واتساب» محلية، ودعا فيها السكان إلى «الاستعداد لتصعيد أمني محتمل». ولاحقاً، نقلت القناة نفسها «توضيحات» للمجلس نفسه، تضمّنت نفياً لما انتشر. وقال البيان «لم نصدر أي إعلان من هذا النوع، ولا توجد لدينا أي معلومات عن استعدادات أمنية خاصة للسكان. هذه رسالة مزيفة ومزعجة لا أساس لها من الصحة». ومع ذلك، فإن حالة التوتر دفعت بقائد المنطقة الشمالية الجديد، اللواء رافي ميلو، إلى التحدث عبر الإعلام قائلاً «سنستمر في العمل بشكل مكثف وبطريقة هجومية ومتواصلة كما عملنا في العام الماضي والآن، من أجل استمرار وجود حياة مدنية في المستوطنات ونمو الشمال». وأضاف في رسالة إلى المستوطنين «نحن نفهم أنه يجب أن نكون حازمين ونستمر في الهجوم، ولن نسمح لحزب الله بالتمركز والتنظيم على حدودنا، ولن نسمح له بالتعافي. سنستمر في الهجوم والعمل في منطقة الأمن وفي الجبهة، كحاجز أمام السكان، وقبل كل شيء سنستمر في متابعة كل تهديد نراه ونتصرف ضده». وبعد ساعات، نقلت صحيفة «يسرائيل هيوم» عن مسؤولين في جيش الاحتلال «نحن في حالة استعداد لرد من قبل حزب الله، هذا يعني أن السكان في الشمال يخشون التصعيد». وهي تسريبات أثارت المزيد من البلبلة قبل أن يصرح مصدر أمني لهيئة البث الرسمية: «لا ننوي الوصول إلى تصعيد في لبنان ولا تعليمات خاصة لسكان الشمال».

واكب عدوان الخميس الواسع الذي استهدفت فيه إسرائيل عمق الأحياء السكنية في العديد من القرى والبلدات الجنوبية، ما وصفته مصادر واسعة الإطّلاع لـ«الجمهورية»: «استنفار سياسي وحركة اتصالات ناشطة، فتحت الخطوط بين المستويات الرسمية وقيادة «اليونيفيل» ولجنة «الميكانيزم»، بالتوازي مع تواصل على أكثر من خط خارجي، وخصوصاً مع دول «الميكانيزم». وبحسب معلومات المصادر عينها، فإنّ «الجانب اللبناني تلقّى تأكيدات بإثارة موضوع المستجدات الأمنية مع الجانب الإسرائيلي، لكن من دون الحديث عن أيّ ضمانات لوقف الإعتداءات وعدم تجدّدها أو توسعها».  وبحسب المصادر عينها، فإنّ اللافت في موازاة تلك الاتصالات التي تؤكّد على الحاجة إلى ترسيخ الأمن والإستقرار على جبهة لبنان، وهو ما يُشكّل أولوية بالنسبة إلى الإدارة الأميركية، التي لا ترغب بأي تصعيد، هو تركيز تلك الدول على ثلاثة أمور: الأول، استبعاد التصعيد الواسع، وأنّ ما يثار حول هذا الأمر بتحضيرات إسرائيلية لعمل عسكري ضدّ لبنان، يندرج في سياق الضغط المباشر على الحكومة اللبنانية لتسريع الخطى التنفيذية لقرار سحب سلاح «حزب الله». الثاني، استفزاز «حزب الله» لإسرائيل، أولاً من خلال إعلان قادته أنّه دخل مرحلة التعافي وإعادة تذخير قدراته، وثانياً من خلال ما يقوم به من تحرّكات وإجراءات وخطوات تعتبر إسرائيل أنّها تُشكّل خطراً على أمنها. الثالث، شعور إسرائيل من جهة بأنّ الظروف مؤاتية لها لفرض قواعد اشتباك جديدة، وخصوصاً في الجانب اللبناني من المنطقة الحدودية. ومن جهة ثانية بأنّ حرّية حركتها مطلقة في الأجواء اللبنانية، للعمليات والاستهدافات، وبأنّها متحرّرة كلياً من أي ضوابط تلزمها باتفاق وقف العمليات العدائية. ويبرز في هذا السياق، ما أبلغه أحد السفراء الغربيِّين إلى مسؤول كبير، إذ أوضح في معرض تحليله للوضع القائم، ما حرفيّته: «طالما أنّ نتنياهو يشعر بالإطمئنان، ولا أحد يردعه عن القيام بما يقوم به في لبنان، فسيستمر في القيام بما يقوم به بلا تردّد، وضمن هذا السياق، لا نستطيع أن نتوقع أنّه قد يوقف استهدافاته للبنان».

الأخبار - راجانا حمية - عشر سنوات، بات عمرُ صوفي مشلب. عشر سنوات لم تنطق خلالها بكلمة واحدة، ولم تمشِ حتى خطوتها الأولى، نتيجة خطأ طبي تسبّب بتلفٍ في دماغها، وأوصلها في نهاية المطاف إلى الشلل الرباعي. فباتت «لا ترى، لا تمشي، لا تتكلم ولا تأكل إلا عبر أنبوب موصول بمعدتها نضطر إلى تغييره كل فترة»، يقول والدها فوزي مشلب. لم تكبر صوفي كغيرها من الأطفال، فهي تخوض في كل يوم معركة مع الوجع بسبب «وضعها المستقر على السلبي». وبالتوازي، تخوض أربع معارك قضائية، ربحت إحداها بتصديق محكمة الاستئناف في جبل لبنان على الحكم المُستأنف عليه، والذي قضى بإدانة طبيب الأمراض العصبية غسان حميمص بـ«جرم شهادة الزور المنصوص عنه في المادة 408 من قانون العقوبات وحبسه لمدة أربعة أشهر وتخفيض العقوبة إلى النصف ليصبح الحبس لمدة شهرين»، مع العلم أن الحُكم مُبرم حكماً، لعدم إمكانية تمييزه. المعركة الأساسية التي تخوضها صوفي هي في وجه «مستشفى القديس جاورجيوس» (الروم) وأربعة أطباء تتهمهم عائلتها بالتسبب بشكل أو بآخر بالخطأ المُثبت في التقارير الطبية، ومنها التقرير الذي استحصلت عليه من مستشفى في الخارج يفيد بارتكاب «مستشفى الروم» وهؤلاء الأطباء 25 خطأً طبياً على الأقل في فترة علاجها. والمعارك القضائية الثلاث الأخرى هي في وجه ثلاثة أطباء آخرين (أحدهم حميمص)، تتهمهم عائلتها بـ«الشهادة زوراً» لحماية الذين ادّعوا أن التلف الدماغي لدى الطفلة سابق على العملية الجراحية التي أُجريت لها في أسفل ظهرها، لنزع ورم غير خبيث. معركة صوفي القضائية أشدّ قتامة من معركتها الصحية. لذا، يعتبر والدها أن من حق صوفي إسقاط الحصانة عن الأطباء المرتكبين والذين يغطّونهم. «انتصرت صوفي» في إحدى معاركها القضائية، يقول مشلب، غير أن الانتصار بالنسبة إليه ليس في ما تنصّ عليه المادة 408 من قانون العقوبات، أي الحبس، إذ ثمة انتصار آخر بالنسبة إلى مشلب يكمن في نزع صفة «القداسة» عن الأطباء الذين يُسيئون إلى مهنتهم. لذا، واستناداً إلى جريمة شهادة الزور وسوء الأمانة «التي خالف بها حميمص الشرط الأساسي من شروط الانتساب إلى نقابة الأطباء والحصول على إذن مزاولة المهنة»، فإن التوجّه اليوم هو «استكمال هذا القرار التاريخي بقرارات أخرى تقضي بحرمانه من ممارسة مهنة الطب»، بالاستناد إلى المادة 12 من القانون والتي تنص على أنه «من بين الحالات التي يُمنع فيها الطبيب من ممارسة الطب كل من حُكم عليه بجناية أو محاولة جناية من أي نوع كانت أو بجنحة شائنة أو بمحاولة جنحة شائنة». وانطلاقاً من ذلك، يعمل مشلب على تحضير «الأوراق اللازمة لتبليغ نقابة الأطباء لشطبه من الجدول ووزارة الصحة». وإذ يؤكد مشلب، استناداً إلى القانون واستشارات قانونية، إلى «أحقية ما نطلبه»، يقول نقيب الأطباء، الدكتور إلياس شلالا، إن للنقابة رأياً آخر، انطلاقاً من «أن الحكم الصادر لم يشر إلى حرمان الطبيب من ممارسة مهنته»، ولكي يُبنى على الشيء مقتضاه، فـ«إننا عقب وصول القرار، سننتظر ما سيقوم به محامي النقابة، والاستشاريون القانونيون، لاتخاذ القرار... ونحن تحت سقف القانون». هذا الحكم هو البداية، إذ تنتظر النقابة أحكاماً أخرى، في دعويَيْ شهادة زور تنظر فيهما حالياً محكمة الاستئناف، بحسب مشلب. أمّا الدعوى الأساسية، فهي إثبات الخطأ الطبي، والتي تأخّر النظر فيها «بسبب مماطلة مستشفى القديس جاورجيوس، التي أخذت معها رد الدفوع الشكلية عامين». وهي اليوم «معلّقة بسبب التشكيلات القضائية، بحيث تغّير القاضي المُتابِع للملف». وهذه الدعوى هي الأمل الأخير لمشلب، فإن كانت «ما بتعوّض وجع صوفي»، إلّا أنها بالنسبة إلى العائلة تعني الكثير، خصوصاً أنها «إحدى القضايا النادرة التي واجهت لوبي الأطباء»، على حدّ قول مشلب، المُصِرّ عليها ليس فقط لما فعله المرتكبون بابنته، وإنما أيضاً لـ«الجواب الذي واجهونا به عندما رفعنا الدعاوى، حين قالوا لنا روحوا بلطوا البحر، ونحنا فعلاً بلّطناه».

الجمهورية - البلد ما زال تحت تأثير يوم الخميس العاصف بالإعتداءات الإسرائيلية، والتهديدات التي تُطلقها المستويات السياسية والأمنية والإعلامية في إسرائيل بتصعيد واسع لا يقتصر على المنطقة الجنوبية، بل يتعدّاها إلى العمق اللبناني، وفي ظل هذا التفلت، تتعاظم المخاوف ممّا تبيّته إسرائيل للبنان في المرحلة المقبلة، على رغم ممّا تردّد عن إشارات خارجية توالت في الساعات الأخيرة، وقلّلت من احتمالات التدهور الأمني. وإذا كانت تلك الإشارات تُفيد في جانب منها، بأنّ واشنطن ما زالت لا تحبّذ انزلاق الوضع إلى تصعيد واسع، إلّا أنّ ذلك على ما يقول مرجع سياسي لـ«الجمهورية»: «لا يعني ردع إسرائيل وكبح تماديها في الإعتداءات والإغتيالات، فالتركيز فقط هو على لبنان، وفي مقابل تُطلق يد إسرائيل لاستباحته». وعلى حدّ توصيف المرجع عينه، فإنّنا أمام فلتان عدواني لا حدود لعصفه، فإسرائيل باتت تتعاطى مع لبنان كحقل رماية ومائدة أهداف مفتوحة (Open Buffet)، تختار منها الهدف الذي تريده في المكان الذي تريده، وتضربه ساعة تشاء، فتقصف القرى والبلدات في الجنوب والبقاع وغيرهما من المناطق، وتغتال مدنيِّين وتستهدف أماكن سكنية ومحالاً تجارية ومنشآت وبنى تحتية مدنية، والذريعة جاهزة «استهداف محاولة «حزب الله» إعادة بناء قدراته». ومقابل كل هذا المنحى العدواني، يحظى بضوء أخضر، يوفّره انكفاء رعاة اتفاق وقف الأعمال العدائية عن لعب دورهم، وتعامي لجنة «الميكانيزم» المولجة الإشراف على تنفيذ هذا الاتفاق، عمّا تقوم به إسرائيل، فمنذ إعلان الاتفاق في تشرين الثاني من العام الماضي لم نلحظ جهداً صادقاً لردع هذا العدوان، وبتنا على يَقين بأنّ مطالباتنا بإلزام إسرائيل بهذا الاتفاق، لا تعدو أكثر من كلام فارغ، إذ ثبت بالملموس أنّ الدول، وفي طليعتها رعاة هذا الاتفاق، مسلّمون بتحرّر إسرائيل منه، وأكثر من ذلك يجارونها في عدوانها. فيما تكتفي لجنة «الميكانيزم» بأخذ العلم لا أكثر ولا أقل. وبمناسبة الحديث عن «الميكانيزم»، فلا يُسجّل لها أي موقف أو خطوة محسوسة في سياق مهمّتها الإشراف على تنفيذ اتفاق وقف العمال العدائية، بل ما يُسجّل لها، هو أمر وحيد لا غير، وهو أنّها منذ تشكيلها غيّرت رئاستها ثلاث مرّات، وكلّ رئيس جديد لها يبدأ من جديد، وبديهي في هذه الحالة أن تتحضّر اللجنة إلى تغيير رابع في رئاستها.

Форвард «Чикаго» Коннор Бедард набрал 4 (1+3) балла за результативность в матче регулярного чемпионата НХЛ с «Калгари».

«Ростов» сыграет в гостях с «Сочи» в 15-м туре Мир РПЛ.

La Fiscalía de Turquía emitió una orden de detención contra el primer ministro de Israel, Benjamin Netanyahu, y otros 36 altos cargos de ese país por presuntos «crímenes contra la humanidad» y de «genocidio». Según un comunicado de la Fiscalía, entre los acusados están además el ministro de Defensa, Israel Katz; el de Seguridad Nacional, Itamar Ben-Gvir; el jefe del Estado Mayor, Eyal Zamir, y el comandante de las Fuerzas Navales, David Saar Salama. La acusación turca se basa, entre otros actos, en bombardeos contra hospitales en Gaza, en la muerte de la niña Hind Rajab en enero de 2024 y en la operación israelí contra la llamada 'Flotilla Global Sumud', en octubre pasado. En cuanto a la Flotilla, que fue interceptada por la Marina israelí en aguas internacionales, la Fiscalía considera que hay indicios de «tortura», «saqueo intencionado», «daños a la propiedad», «privación de la libertad de las personas» y «secuestro de medios de transporte». La acusación en este aspecto se basa en las declaraciones tomadas a los activistas de la Flotilla, que fueron deportados de Israel a través de Turquía entre el 4 y 10 de octubre pasados, precisa el comunicado. Los bombardeos contra varios hospitales, entre ellos el de la Amistad Turco-Palestina, en marzo pasado, el bloqueo a la Franja de Gaza con sus consecuencias para civiles y los obstáculos impuestos a la llegada de ayuda humanitaria son indicios, según la Fiscalía, de «un genocidio y crímenes contra la humanidad perpetrados de forma sistemática». La guerra de Gaza, con más de 67.000 palestinos muertos y en la que hay un alto el fuego vigente desde el pasado 9 de octubre, fue desatada por la ofensiva terrorista del grupo integrista palestino Hamás el 7 de octubre de 2023. Israel, por su parte, acusa a Hamás de usar infraestructuras civiles y humanitarias en Gaza como centros de mando. Turquía, un aliado de Hamás y uno de los países más críticos con la política del Gobierno de Israel, apoya el alto el fuego patrocinado por Estados Unidos e insiste en que debe llevar a un proceso de paz que desemboque en la creación de un Estado palestino vecino a Israel en las fronteras de 1967.

El Gobierno danés presentó este viernes un acuerdo con dos fuerzas opositoras para prohibir el acceso a las redes sociales a los menores de 15 años. La propuesta, que cuenta con apoyo de una mayoría suficiente del Parlamento, incluye no obstante la posibilidad de que los padres puedan hacer una excepción y permitir el acceso desde los 13 años en algunos casos. «Establecemos un nuevo estándar para de qué manera nosotros como sociedad podemos proteger a los niños y jóvenes», dijo en rueda de prensa la ministra danesa de Digitalización, Caroline Stage. Stage resaltó que la «recomendación clara» del Gobierno es que los menores de 15 años no tengan acceso a las redes sociales, aunque admitió que puede haber situaciones «en las que los padres tengan otra opinión y sepan más». La introducción de esa excepción es la que ha llevado a los tres partidos más a la izquierda del Parlamento danés a retirarse del acuerdo, al considerarlo «poco ambicioso con los algoritmos dañinos y que crean dependencia de TikTok, Snapchat e Instagram», indicó en un comunicado la diputada socialista Lisbeth Bech. El proyecto de ley se dirige a las «grandes plataformas» que permiten crear perfiles de usuarios públicos y que están asociadas a «riesgos documentados» en forma de, por ejemplo, «diseños adictivos y contenido ilegal o dañino», señala el texto. «Cuidar mejor de nuestros niños y jóvenes» El acuerdo habla de estudiar la posibilidad de introducir una obligación legal a los fabricantes para que los productos para niños incluyan funciones protectoras, preinstaladas o de fácil acceso, contra ese tipo de contenido, «teniendo en cuenta las experiencias de Francia y España» en ese área. «Espero que enviemos así una señal clara como sociedad de que debemos cuidar mejor de nuestros niños y jóvenes», dijo durante un acto electoral para las próximas elecciones municipales la primera ministra danesa, la socialdemócrata Mette Frederiksen, que encabeza un Gobierno de coalición con dos fuerzas liberales, a las que se han sumado en este acuerdo el Partido Conservador y el Partido Social Liberal. El acuerdo incluye un total de 14 iniciativas, como campañas de información e impulsar ofertas alternativas, y cuenta con una financiación de 160 millones de coronas danesas (21 millones de euros). La primera ministra danesa ya había anunciado el mes pasado en su discurso de apertura del año parlamentario su intención de restringir el acceso a redes sociales para los niños, aludiendo a que les estaban «robando» la infancia. Dinamarca se une así a otros países que han anunciado medidas de ese tipo, siguiendo el ejemplo pionero de Australia, que en 2024 aprobó una ley para proteger a los niños contra posibles daños del uso de esas plataformas.

La Corte de Apelaciones de La Serena rechazó el recurso de protección presentado en contra de la resolución exenta, dictada por la Contraloría General de la República (CGR), que dispuso la destitución de abogado que se desempeñaba en la repartición en la Región de Coquimbo, quien infringió gravemente el principio de probidad administrativa por uso indebido de licencia médica. En fallo unánime, la Primera Sala del tribunal de alzada –integrada por los ministros Felipe Pulgar Bravo, Carlos Jorquera Peñaloza y el abogado (i) Gabriel Gallardo Verdugo– descartó actuar ilegal o desproporcionado de la autoridad contralora al aplicar la máxima sanción al profesional que justificó un viaje a Brasil con la presentación de una licencia que le prescribía reposo total en su domicilio. «En efecto, las partes están de acuerdo –o al menos no hay controversia– en la efectividad de la ocurrencia del sumario en contra del actor, el que concluyó que hizo uso de una licencia médica estando fuera de Chile e iniciando un reposo durante un día en que debía estar disponible ejerciendo sus funciones. Resulta inconcuso afirmar, además, que producto de tales cargos el actor fue objeto de sanción, imponiéndosele la de destitución. En contra de esta decisión interpuso recursos que fueron fallados, siendo esta la decisión recurrida por esta vía constitucional», afirma el fallo. «(...) es palmario afirmar que la entidad a cargo del procedimiento sumarial estimó pertinente aplicar la máxima sanción, atendidos los argumentos que expone con especial detención y claridad, invocando el principio de probidad administrativa y las especiales características de las funciones que debía desplegar el actor, las que no se condicen con la conducta imputada. Dicha falta fue considerada como grave y la sanción impuesta una de las posibles». La resolución agrega: «Al respecto, al no haber sido debatido por el actor, se tiene por cierto que la conducta calificada de grave consistió en que este, en octubre de 2024, adquirió pasajes a Brasil, iniciando el viaje el 30 de diciembre de ese año y culminando el 7 de enero de este año. Luego, se comprobó que el día 30, antes mencionado, fue un día hábil en el que el actor debía concurrir a sus funciones y en horas de la tarde se le extendió una licencia médica, la que ordenaba reposo total en su domicilio, lo que resultaba imposible, dada su permanencia en país extranjero, la que se extendió conforme a la original planificación del viaje». Para el tribunal de alzada «Este es el acto recurrido y emana de autoridad competente en el marco de sus facultades; aparece debidamente razonada y explica y explicita los motivos que permitieron mantener la sanción aplicada. Además, como adelantamos, la conducta fue calificada de grave y la destitución es una de las sanciones posibles de aplicar en aquellos casos.» «(...) en cuanto a las garantías identificadas como afectadas, descartada la ilegalidad y arbitrariedad, sólo cabe decir que no ha sido demostrado que personas, en idénticas circunstancias (cargo, deberes asociados al cargo y conducta imputada) hayan sido tratadas de forma diversa, creciendo de sustento fáctico tales asertos. Las restantes garantías no aparecen vulneradas, por los motivos ya esgrimidos» añade. «Por tales razones, descartadas la ilegalidad –al provenir de la autoridad llamada a pronunciarlo y en el marco de sus facultades– y la arbitrariedad del acto –al contener sustentos fácticos y jurídicos suficientes– el recurso será desestimado». Por tanto, se resuelve que: «SE RECHAZA, sin costas, el recurso de protección interpuesto por (...) en contra de Contraloría General de La República».

La Fiscalía abrió una investigación por el homicidio de un joven en la comuna de Puerto Montt, quien fue asaltado y apuñalado a plena luz del día. El trágico suceso ocurrió pasado el mediodía de este viernes en la intersección de Santa María con Calbuco, cuando el hombre, de entre 20 y 30 años de edad, fue abordado por delincuentes que buscaban arrebatarle su mochila. «(La víctima fue) abordada por dos personas quienes, premunidas de armas blancas, lo agreden, le provocan múltiples lesiones que finalmente ocasionaron su muerte en el mismo lugar», señaló el fiscal de Puerto Montt Joaquín Yáñez. Tras el ataque, y ante la rápida reacción de la comunidad, un efectivo de la Policía de Investigaciones (PDI) que se encontraba en el sector intentó seguir al homicida, pero lamentablemente perdió su rastro. Carabineros y personal del SAMU llegaron al lugar para asistir al joven herido, desplegando maniobras de reanimación por más de 10 minutos, sin éxito. Por instrucción de la Fiscalía Local de Puerto Montt, se dispuso de un equipo especializado de Carabineros para abordar la dinámica del asalto y posterior homicidio. Los trabajos de investigación quedaron a cargo de unidades de alto nivel, incluyendo el Laboratorio de Criminalística (Labocar), el OS9 y la Sección de Investigaciones Policiales (SIP) de Carabineros. El objetivo primordial de la Fiscalía y las unidades policiales es esclarecer la dinámica del violento asalto y lograr la detención de los responsables.

洛杉磯道奇在世界大賽血戰7場擊敗多倫多藍鳥，達成21世紀首支二連霸。不過日前NFL費城老鷹傳奇中鋒J.凱爾西（Jason Kelce）直呼，道奇這座世界大賽冠軍是買來的，這...…

富邦悍將日前宣告，原二軍總教練後藤光尊上任為一軍總教練，加上剛拿到總冠軍的樂天桃猿古久保健二、連兩年例行賽優勝的中信兄弟平野惠一，明年聯盟6隊將有3隊由日籍教頭督軍。 ...…

中職近期和日職互動頻繁，除了聯盟明年有望有3支球隊由日本監督帶兵，繼去年古林睿煬之後，今年還有徐若熙、林安可申請旅外球員資格，讓中職有望連兩年輸出選手旅外。 中信兄弟...…

Waterkant In Suriname is een echtpaar vrijdagmiddag aangevallen door agressieve Braziliaanse bijen op hun kostgrond aan de Welgedacht A-weg. De redactie van Waterkant.Net sprak met een familielid, dat aangaf dat het echtpaar bezig was op het terrein toen de aanval plaatsvond. De buren die te hulp schoten, werden eveneens aangevallen. Een buurman die wilde helpen werd […] Het bericht Echtpaar aangevallen door Braziliaanse bijen; helpende buurman bewusteloos na aanval verscheen eerst op Waterkant.

«Чикаго» был сильнее «Калгари» в матче регулярного чемпионата НХЛ. Подробнее…

Кудерметова и Мертенс остановили сильных соперниц. Подробнее…

صفحه نخست روزنامه‌های سیاسی شنبه ۱۷ آبان ۱۴۰۴ را اینجا ببینید.

جدول لیگ برتر پس از برد پرسپولیس را ببینید.

سه سناریور، خوش‌بینانه، واقع‌بینانه و محافظه‌کارانه برای حقوق و دستمزد سال ۱۴۰۵ وجود دارد.

Gyventojų apklausa atskleidė, kad beveik visi Lietuvos gyventojai tiki bent vienu Kremliaus melu. Tyrėjai matavo ir lietuvių baimę.

KT가 지난 9월 발생한 무단 소액결제 해킹 사고를 축소·은폐했다는 의혹과 관련해 위약금 면제 정책 실시 여부에 귀추가 주목되고 있다.정부 조사 과정에서 KT가 지난해 3월부터 7월까지 ‘BPF도어’ 등 악성코드에 감염된 서버 43대를 발견하고도 정부에 신고하지 않고 자체 조치했던 사실이 확인됐다. 여기에 망 관리 부실로 불법 펨토셀 접속을 방치한 정황까지 추가로 드러났다. 상황이 이렇자 KT를 향한 위약금 면제 요구가 거세지고 있다. 시민단체 YMCA는 “KT가 작년에 이와 같은 악성코드 감염 사실을 자진신고하고 투명하게 공개했다면, 올해 발생한 소액결제 피해 및 일련의 사이버 침해사고를 미연에 방지하거나 보다 신속히 대응할 수 있었을 것”이라며 “이러한 사건 은폐 행태는 단순한 실수나 대응 지연이 아닌, 해킹 사실을 숨기고 이용자와 정부를 기만한 불법과 탈법으로 점철된 부도덕한 기업 운영의 결정체”라고 비판했다.이어 “일련의 사태에 적극 책임져야 하며, 전 고객 위약금을 즉

A preschool centre for children from lower-income families, operated by Beyond Social Services (BSS), will close by the end of 2025.The Healthy Start Child Development Centre (HSCDC) in Bukit Merah was the preschool that four-year-old Megan Khung attended before her death in 2020.In a statement on Oct 14, BSS said that HSCDC will wind down due to declining enrolment, which had fallen from more than 50 children in 2018 to just 14 in 2024.Referrals have decreased as families relocated due to housing redevelopment, the organisation added.More affordable and accessible preschools have become available in Bukit Merah and other areas, reducing the need for a specialised centre like HSCDC, said BSS.HSCDC opened in 2002, after a community survey in the Henderson and Bukit Merah estates found that many children were at risk due to inadequate childcare, parental incarceration or leaving school early.The organisation added that it plans to redirect its resources towards community-rooted initiatives.

The rule of law is a cornerstone of Singapore’s system, not “rule of the mob”, and suggesting that public opinion can trump a court decision is a "very dangerous idea”, said Law Minister Edwin Tong on Saturday (Nov 8).Tong, who is also Second Minister for Home Affairs, was speaking on the sidelines of a community event in Buona Vista. He was responding to a comment made by Workers’ Party (WP) chief Pritam Singh on an episode of CNA's series The Assembly 2 which aired on Nov 5. During the interview, Singh was asked by a participant how he felt about being called “a liar” due to former WP Member of Parliament Raeesah Khan’s case.In his reply, Singh said that being in the “business of politics” means that political opponents will “do whatever it takes” to lower his and the Workers’ Party esteem in the public eyes.

A multi-purpose vehicle (MPV) registered in Singapore was caught at the Johor Bahru checkpoint on Wednesday (Nov 5) for allegedly providing illegal private-hire services.In a Facebook post the next day, the Johor Road Transport Department (JPJ) stated that it had been conducting Vehicle Entry Permit (VEP) enforcement operations at the Bangunan Sultan Iskandar (BSI) CIQ Complex that day.JPJ officers detained the MPV, which was inbound, at the entrance of the checkpoint after finding that its driver conducted private-hire services without a valid operator's license.Pictures posted to Facebook showed two passengers in the vehicle during this time.The vehicle was seized, and its owner will be charged under the Road Transport and Land Public Transport Acts, said the post.The department stated that it will «continue to be committed to carrying out monitoring and enforcement to ensure all vehicles comply with the laws for the sake of safety and well-being of road users, especially on the Malaysia-Singapore international route».[[nid:724098]]bhavya.rawat@asiaone.com

รองโฆษกเพื่อไทย จี้รัฐบาลเปิดแผนบริหารน้ำ หลังหลายเขื่อนเกินความจุ ชี้ ควรจริงใจ ไม่ละเลยเรื่องเยียวยา ซัด “อนุทิน” ประชาชนเจอแต่ภาพ นายกฯ พาพ่อกินข้าว-พาภริยาลอยกระทง-ดูด สส.เข้าพรรค

อุตุฯ วิเคราะห์แผนที่อากาศผิวพื้น «พายุคัลแมกี» อ่อนกำลังและกำลังจะสลายตัว ส่วนพายุไต้ฝุ่น «ฟงวอง» ไม่เคลื่อนเข้าไทย จึงไม่ส่งผลกระทบต่อสภาพอากาศ แต่ยังต้องติดตามเป็นระยะ