Le Conseil de sécurité de l'Organisation des Nations unies a voté ce vendredi 19 décembre à l'unanimité pour le prolongement d'un an de la force de maintien de la paix des Nations unies en République démocratique du Congo. La résolution étend « jusqu'au 20 décembre 2026 le mandat de la MONUSCO ».

Po kovo mėnesį vykusios žuvusių Jungtinių Amerikos Valstijų (JAV) karių gelbėjimo operacijos Pabradės poligone, Vyriausybė trečiadienį skyrė beveik 850 tūkst. eurų kompensaciją dujų perdavimo bendrovės „Amber Grid“ patirtiems nuostoliams padengti. Kaip Krašto apsaugos ministerijai (KAM) nurodė pati bendrovė, vykdant gelbėjimo operacijos darbus buvo apgadintas magistralinis dujotiekis Pabradė–Visaginas, taip pat sutrikdyta dujų perdavimo veikla.

Turkijos žiniasklaida šeštadienį pranešė, kad šalyje rastas nežinomos kilmės dronas, praėjus mažiau nei parai po to, kai šiaurės vakaruose nukrito kitas, su Rusija siejamas bepilotis orlaivis. Keli nepriklausomi televizijos tinklai ir laikraštis „Cumhuriyet“ pranešė, kad dronas buvo aptiktas tuščiame lauke netoli Balikesyro miesto, esančio maždaug už trijų valandų kelio į pietvakarius nuo Stambulo.

Bandydami nelegaliai patekti į Iraną, vakarų Afganistano Herato provincijoje mirtinai sušalo trys afganistaniečiai, šeštadienį pranešė vietos kariuomenės pareigūnas. „Trys žmonės, norėję neteisėtai kirsti Irano ir Afganistano sieną, mirė nuo šalčio“, – naujienų agentūrai AFP pranešė Afganistano kariuomenės pareigūnas, pageidavęs likti nežinomu. Jis pridūrė, kad kalnuotoje Kosano vietovėje taip pat buvo rastas nuo šalčio miręs piemuo.

(المدن)اختار رئيس الحكومة نوّاف سلام أن يعلن بنفسه، يوم أمسٍ الجمعة، عن إحالة مشروع قانون الفجوة الماليّة إلى مجلس الوزراء، وبمشهديّةٍ حملت دلالات لا يمكن تجاهلها. أمام الرأي العام، حمل سلام بيده جمرة المشروع المثير للجدل، آخذاً على عاتقه مسؤوليّة الصيغة التي أثارت -في آنٍ واحد- حفيظة جمعيّة المصارف وصندوق النقد وجزء من كبار المودعين. وبطبيعة الحال، كان سلام يدرك مسبقاً أنّ أي صيغة واقعيّة لمشروع من هذا النوع، لن تُرضي معظم الأطراف المعنيّة به، طالما أنّنا نتحدّث عن توزيع خسائر تراكمت -وتمّ تجاهلها- على مدى عقود من الزمن، وطالما أنّ أطرافاً عدّة ستضطرّ لتحمّل نصيبها من الكلفة في نهاية المطاف.في المشهديّة أيضاً، وقف سلام محاطًا بالثلاثي البساط-جابر-سعيد، أي الفريق الذي تولّى إعداد المقاربات العامّة للمشروع، والتفاوض عليها مع صندوق النقد. وبهذه الصورة الجامعة واللافتة للنظر، ربما أراد رئيس الحكومة تحمّل الجميع مسؤوليّة المشروع الذي عملوا عليه معاً، كي لا تتكرّر سيناريوهات الخطط اللقيطة، التي يطبخها كثيرون قبل أن ينسحب الجميع من المشهد، تحت وطأة ضغوط اللوبيات الماليّة المؤثّرة. ومن الواضح أنّ سلام تعلّم الكثير من تجربة السنوات الستّ الماضية، بكل ما حملته من خيبات، وخطط يتيمة أو مُشيطنة.يوم الإثنين المقبل، سيبدأ النقاش على طاولة مجلس الوزراء. خارج المجلس، هناك من يسعى للإطاحة بالمشروع نفسه، وخصوصاً في صفوف الجناح الأكثر تطرّفاً داخل القطاع المصرفي. غير أنّ التوازنات الحاليّة، داخل المجلس، لا توحي بإمكانيّة تطيير المشروع، وخصوصاً بعدما نال هذا المسار زخماً بفعل الدعم الدبلوماسي الفرنسي. لكن خارج المجلس أيضاً، ثمّة من يضيء على بعض الثغرات التي تقتضي معالجتها، إنما من زاوية تطوير القانون لا إسقاطه.إجراءات إعادة الرسملةخلال الأيّام التي سبقت الإعلان عن مشروع القانون، تسرّبت نسخة عن مسودّة سابقة تم إعدادها خلال الشهر الماضي، كما نشرت «المدن» مجموعة من الملاحظات التي قدّمها صندوق النقد في 10 كانون الأوّل الماضي بخصوص هذا المشروع. قياساً بتلك المسودّة المسرّبة سابقاً، وملاحظات الصندوق، يمكن القول أنّ مشروع القانون بصيغته الأخيرة حمل تحسينات لافتاً، وخصوصاً على مستوى آليّات إعادة الرسملة.أضاف مشروع القانون توضيحات أكثر دقّة، بخصوص عمليّة التدقيق وتقييم الأصول في ميزانيّات المصارف ومصرف لبنان، حيث فرض إجراء هذه العمليّة من قبل شركات دوليّة مختصّة وبحسب المعايير الدوليّة. كما أعاد التشديد على احتساب الخسائر المحقّقة في ميزانيّة كل مصرف في ضوء «الإلتزامات المُتبادلة المُسجلة بين المصرف ومصرف لبنان»، ثم حجم ونوعيّة المطالبات غير المنتظمة. وأعاد القانون ربط العمليّة بتراتبيّة الحقوق والمطالب، التي تفرض شطب رساميل المصارف -أي أسهم أصحابها- في المرحلة الأولى، قبل تحميل الخسائر لأي طرف آخر.من المرتقب أن يطلب صندوق النقد لاحقاً بعض التعديلات على هذه الصيغة، وتحديداً بما يخص التراتبيّة الزمنيّة لعمليّة التدقيق والتقييم، وشطب الرساميل قبل التعامل مع الودائع. لكن مصادر حكوميّة ماليّة تابعت الملف، تشير إلى أنّ تعديل هذا الجانب من القانون سيبقى مسألة متاحة، في ضوء المحادثات المستمرّة مع الصندوق، وهذا النوع من التعديلات لن يلقى أي معارضة شعبيّة مؤثّرة لاحقاً (لكونه لا يؤثّر سلباً على الودائع). غير أنّ التحدّي الأكبر -بحسب المصادر- هو وضع الإطار العام وتمريره.على أي حال، من المهم الإشارة أيضاً إلى أنّ المشروع توسّع في تحديد الأموال والأصول التي سيتم استعادتها، من أصحاب المصارف، في إطار التعامل مع خسائر القطاع المصرفي، ومنها على سبيل المثال: الضريبة على الأموال المهرّبة للخارج (للمصرفيين وغير المصرفيين)، والأرباح المُحققة نتيجة الهندسات (للمصرفيين وغير المصرفيين أيضاً)، فضلاً عن المكافآت وأنصبة الأرباح المفرطة الموزعة على المساهمين وكبار موظفي المصارف كما سيحدّدها المقيمون المستقلون.وفي الإطار نفسه، نص القانون على تصفير الشريحة الأولى من أسهم أصحاب المصارف، حتّى لو أظهر التقييم عدم تآكل هذه الرساميل، على أن يُحال الجزء المتبقي منها إلى الشريحة الثانية. وبهذا المعنى، سيكون على المصرفيين إعادة رسملة الشريحة الأولى من الرأسمال بشكلٍ كامل.نقاش مستمرسيخضع مشروع القانون لنقاش مستمرّ خلال المرحلة المقبلة، وخصوصاً بعد إحالته إلى المجلس النيابي. وهنا، سيكون بالإمكان إدراج تعديلات لمعالجة بعض الثغرات التي لا تتسم بطابع تقني معقّد. فعلى سبيل المثال، ينص مشروع القانون على إمكانيّة استعمال أصول مصرف لبنان، في حال تصفيتها، لتسديد السندات التي سيتم منحها لكبار المودعين. وهذا البند، يفتح باب الإمكانيّة، لكنه لا يعطي الحاكم حق استعمال احتياطات الذهب بقرار منفرد، ومن دون أخذ موافقة المجلس النيابي.لتفادي تفسير هذا البند بشكلٍ مغلوط، يمكن إضافة عبارة تعيد التأكيد على قانون العام 1986، الذي يفرض موافقة المجلس النيابي بقانون صريح، قبل استعمال احتياطات الذهب بأي طريقة. وهذه العبارة، يمكن أن تحصّن احتياطات الذهب بشكلٍ إضافي، منعاً لتوريطه -مستقبلاً- في هندسات أو عمليّات ماليّة ملتسبة، بما يهدّد ملكيّة لبنان لهذه الاحتياطات.وفي الوقت نفسه، ولتحصين حقوق المودعين، من الممكن إضافة تعديلات على البنود التي تنظّم تسديد الودائع التي تقل قيمتها عن مئة ألف دولار أميركي، بما يضمن الحد الأدنى الذي سيتقاضاه المودعون نقداً، بدلاً من تحديد مبلغ إجمالي يمكن تسديد جزء غير محدّد منه بموجب تحويلات داخليّة. مع الإشارة إلى أنّ الآليّة المعتمدة حالياً من قبل مصرف لبنان تعطي المودع حق سحب 800 دولار أميركي نقداً، و200 دولار أميركي بموجب تحويلات داخليّة، بالنسبة للودائع المستقرّة في الحسابات نفسها منذ بداية الأزمة.في الوقت الراهن، تبقى المقاربة الأفضل بالنسبة لقانون الفجوة الماليّة هي فتح النقاش لتطويره وتعديله، بما يتناسب مع مقتضيات المساءلة والشفافيّة، وتأمين الحد الأقصى الممكن من حقوق المودعين. ومن البديهي القول أن ملاحظات صندوق النقد الدولي، وخصوصاً في الجانب التقني المتصل بتراتبيّة الحقوق والمطالب، تتسم بأهميّة خاصّة، لتفادي أي ثغرات تسمح بالالتفاف على التوزيع العادل للخسائر. غير أنّ السيناريو الأسوأ هو تطيير القانون برمّته، ما يعيد إقحام البلاد في أزمة مفتوحة لا علاج لها.

(المدن)شنّ رئيس لجنة الاقتصاد النائب فريد البستاتي هجوماً على مشروع قانون «الانتظام المالي واسترداد الودائع» الذي عرضه أمس رئيس الحكومة نواف سلام، مشيراً إلى أنه سيتصدّى له «لمنع إقراره ولتعديله حتى يصبح عادلاً ومنصفاً لجميع المودعين»، على حد تعبيره.وذكّر البستاني باقتراح القانون الذي تقدّم به في شباط الفائت، تحت عنوان «حماية الودائع بالعملة الأجنبية، وإعادة الانتظام المالي والمصرفي واسترداد الودائع»، والذي يهدف بحسب البستاني إلى «إعادة كامل أموال المودعين بالعملات الأجنبية وفق آلية واضحة يتحملها ثلاثة أفرقاء هم المصارف، البنك المركزي والدولة، ولا تلحظ لا من قريب أو من بعيد بيع الذهب».وشدد على أن الهدف من هذا القانون «ضمان حق المودعين بعدم إلغاء أو اقتطاع أي وديعة مصرفية أو الحسم من قيمتها، بالإضافة إلى منع استبدالها بأسهم».رسالة اعتراضوتوجه البستاني اليوم برسالة إلى رئيس الحكومة نواف سلام ووزيري المال ياسين جابر والاقتصاد عامر البساط، أشار فيها إلى أن «الثقة في القطاع المصرفي وفي الدولة لا تعود إلّا بإعادة كامل الودائع نقداً وحتّى ولو خلال ست سنوات».واعتبر أن القانون الذي تعدّه الحكومة والذي أعلنت عن تفاصيله «مجحف بحق المودعين وبحق الاقتصاد وبحق لبنان لأنه لا يعيد الثقة ولا يطلق عجلة الاقتصاد».وشدد البستاني على أن «هذا القانون لن يمرّ وسوف نقاومه ونحاربه»، معلناً عن «افتتاح لائحة الشرف للنواب الذين سيعارضونه».

Bivši republikanski kandidat za predsjednika: Oporezujte bogate, poput mene - Došli smo do tačke u kojoj će svaki realan paket rješenja za ekonomske probleme naše zemlje zahtijevati da najbogatiji Amerikanci doprinesu više

Obilje sunca i čist zrak u Mostaru, ali u Starom gradu pustoš - Dolazak turista u većem broju očekuje se u narednim danima, uoči božićnih blagdana i novogodišnjih praznika

KCUS produžava vrijeme posjeta pacijentima - Naš cilj je da pacijentima i njihovim najbližima olakšamo boravak u bolnici i omogućimo više vremena za posjete, poručio je dr. Pilav

Procurile informacije američkih obavještajaca: «Ovo su Putinove stvarne namjere...!» - Do sada se pokazalo da su američki izvještaji dosljedni još od trenutka kada je Putin 2022. godine pokrenuo invaziju

Moto klub Pale pokazao veliko srce: Paketići i osmijesi za kćerke pokojnog Aleksandra Bate Tomića - Također, Bato je bio član moto kluba

This position will significantly complicate the already tense relations between European elites and the Trump administration

Putin noted that African states possess enormous economic and human potential and are playing an increasingly significant role in global politics

Abdel Hafiz Nofal noted that the international community and, in particular, the United States, need to finally define their position on this issue, «without resorting to unworkable solutions that are currently being considered»

The second ministerial conference of the Russia-Africa Partnership Forum is taking place in Cairo on December 19-20

According to Russian Foreign Minister Sergey Lavrov, Russia is also expanding the network of its trade missions in Africa

استقبلت المحكمة الإدارية العليا، 32 طعنا على نتيجة الـ 30 دائرة الملغاة قضائيا بالمرحلة الاولي لانتخابات مجلس النواب 2025، والتي أعلنت نتيجتها رسميا 18 ديسمبر. المصدر:اليوم السابعالإدارية العليا تستقبل 32 طعنا على نتيجة الـ30 دائرة الملغاة بانتخابات النواب

في ضوء ما تم تداوله خلال الفترة الأخيرة على بعض مواقع التواصل الاجتماعي من مقاطع فيديو منسوبة لعدد من العاملين بأحد مصانع تعبئة أسطوانات البوتاجاز (مصنع الشركة المصرية لتعبئة الغازات السائلة – جازفيل) بمنطقة ابو رواش. المصدر:اليوم السابعوزير التموين يقرر غلق مصنع مخالف لتعبئة البوتاجاز.. ويؤكد: لا تهاون مع مخالفات

Традиционное мероприятие вновь объединило представителей предприятий, творческие семьи и неравнодушных горожан, которые приехали не просто повеселиться, а подарить детям ощущение настоящего волшебства.

20 декабря в парке им. Максима Горького в Минске открылся Домик Деда Мороза.-0-

В Бресте нашли хороший повод, чтобы приятно завершить длинную рабочую неделю. Идею поддержали не только жители города над Бугом, но и гости из других уголков Брестской области. Зарегистрировались на Новогодний забег более 300 человек.

В конце ноября председатель Комитета госконтроля, уполномоченный представитель Президента по Гродненской области Василий Герасимов проинспектировал сельскохозяйственные организации региона. Были установлены многочисленные нарушения.

Торжественное открытие сопровождалось ярким представлением: гостей встречали Снежная королева, робот и сказочные зверушки. Первые ребята, ступившие в дом волшебника, получили памятные открытки и сладкие подарки от самого Деда Мороза.

Министерство юстиции планирует получить юридическую оценку законности полного запрета на курение в тюрьмах Эстонии.

Финансирование согласованного на саммите ЕС нового многомиллиардного пакета помощи Украине, который будет профинансирован за счет совместного кредита, взятого странамаи-членами ЕС на финансовом рынке, будет ежегодно обходиться государствам-участникам примерно в 3 млрд евро.

На уходящей неделе - с 15 по 21 декабря - средняя цена на электроэнергию в эстонской ценовой зоне биржи Nord Pool опустилась ниже 7 центов за киловатт-час впервые с конца сентября.

犯下北捷連續攻擊案的張文，昨晚在警方圍捕時，於誠品南西店墜樓身亡。自稱誠品員工的網友今天指稱，張文跳樓處本來有放紙箱，懷疑他可能想藉紙箱逃生，但紙箱前一天被清空，張文才墜樓身亡...…

彰化縣溪湖鎮今（20日）下午發生驚悚車禍！駕駛休旅車的吳男，行經員鹿路東溪國小前，不明原因偏移到路邊，撞到停放路邊的2部轎車，自己則撞到四輪朝天。巨大撞擊聲嚇壞附近民眾，所幸吳...…

負責偵辦張文北捷隨機殺人案的台北市警方，今日順利破解對方儲存在雲端硬碟的內容，發現張文從設計四處縱火點，和選擇台北車站、中山捷運站外，都是經過審慎評估，並且是按著他設定好的時間...…

El diputado Eric Aedo (DC), exvocero de la candidata presidencial Jeannette Jara (PC), abordó en Cooperativa las reflexiones que debe hacer el actual oficialismo ante los resultados de las elecciones y el rol opositor que adoptará la Democracia Cristiana ante el Gobierno de José Antonio Kast. El parlamentario reconoció que se debe abrir una discusión al interior de la falange para definir qué tipo de oposición querrán ser, aunque sinceró que «el rol que debiese cumplir la DC es ser opositor al gobierno de Kast, pero estar en una actitud de apoyar todos aquellos proyectos que le hagan bien al país y estar muy vigilantes de que las conquistas sociales que ha tenido Chile y que ninguna de ellas se pierda». «Me imagino que otros sectores políticos van a querer enfrentar al gobierno como una oposición más dura. Pero eso sería un error, es no entender por qué el 58% de la población finalmente terminó votando por Kast», afirmó. En ese sentido, planteó que «hay que ser oposición, pero en una actitud mucho más constructiva, al contrario de lo que hizo Republicanos» con la actual Administración El diputado señaló que «Republicanos va a tener que vivir una experiencia bien distinta, porque en los cuatro años de Gobierno de Boric negó cualquier acuerdo, fue una oposición excesivamente dura y virulenta, y ahora cuando gobiernen van a tener que construir acuerdos y mayorías con otros sectores políticos más allá de la derecha». «Eso va a ser un ejercicio interesante de gobierno para el propio Kast y para el Partido Republicano. Como lo vivió el Presidente Boric, por ejemplo, con el Frente Amplio. Ahora que le tocó gobernar, llegaron muy en solitario y al poco andar llamaron al Socialismo Democrático y finalmente los proyectos más importantes que aprobó el presidente Boric fueron con votación del PS, la DC, el PPD, RN y la UDI. De eso se trata gobernar, así se construyen acuerdos y me parece que ahí también tiene un desafío Kast y el Partido Republicano», aclaró. «Hay que analizar por qué se perdió, en qué fallamos» Por otro lado, Aedo reflexionó sobre el desempeño del sector en las elecciones recién pasadas. «Es el momento de analizar por qué el oficialismo perdió de la manera que lo hizo. Y la propia DC también tiene que analizar si tuvo sentido el declararse no ser parte de este gobierno, de estar en una actitud de apoyo en lo que nos parecía importante, pero no jugársela de manera más decidida en este gobierno». «No me parece que en este minuto sea conveniente estarse excluyendo. Creo que hay que analizar por qué se perdió, en qué fallamos, por qué dejamos de interpretar a las personas como las dejamos de interpretar y se fueron detrás de Kast y Republicanos», apuntó. En esa línea, reconoció que «no nos hicimos cargo de manera adecuada en los temas de desarrollo económico, combate al crimen organizado. Tampoco en los temas de corrupción, ahí están los temas de convenios. Convenios en los que participó el oficialismo, pero también la Democracia Cristiana no alzó la voz frente a los temas de corrupción. Y eso también nos pasó la cuenta». Sancionar a Frei sería insensato En cuanto a la reunión del Presidente electo con el exmandatario Eduardo Frei Ruiz-Tagle, quien se encuentra en medio de un proceso disciplinario dentro de la falange tras entregar su apoyo en la candidatura a Kast, fue claro y apuntó que sería una «insensatez» sancionar al expresidente. «Respecto al expresidente Frei, me parece bien esta reunión. Es un Presidente electo con un expresidente y, por tanto, esto es una reunión en el marco del Estado de Chile. Me parecería una insensatez gigantesca que la Democracia Cristiana llegase si quiere a expulsar o a sancionar a Eduardo Frei Ruiz-Tagle. Me parecería una falta de inteligencia, una brutalidad política y yo creo que ese es un capítulo que hay que dejar atrás», enfatizó.

El presidente del Colegio Médico (Colmed) en Valparaíso, el doctor Ignacio de La Torre, se refirió en Cooperativa al nuevo caso de emisión de licencias médicas falsas por el que fueron formalizados seis médicos extranjeros, y enfatizó que «no solo se debe perseguir a quienes la venden», sino que también «a quienes las buscan». «Si no los perseguimos, es difícil que estas ofertas desaparezcan. Tenemos que ver que hay personas que, lamentablemente, ven esto como una oportunidad para tener días libres y recibir un subsidio del Estado. Y hay que hacerles entender, desde el punto de vista social, que están poniendo en peligro un beneficio social que es buenísimo para quien realmente está enfermo y requiere recuperarse», sostuvo. [Lea también] Corte ratificó destitución de TENS por viajes al extranjero con licencias médicas «Hay un egoísmo total de las personas que buscan una licencia y que encuentran que la mejor forma de obtenerla para su beneficio propio es, precisamente, adquirirla o comprarla. (Para ellas) deben existir sanciones no sólo sociales, morales y éticas, sino que también legales; creo que es importante porque cambia un poco también la forma en que las personas comprenden cuál es su nivel de responsabilidad», expresó el líder del Colmed de Valparaíso. «El Colegio Médico pidió (verificar) -y hoy día las plataformas de licencia médica te entregan la información- cuándo un paciente ya ha tenido licencias previas, porque esa información también nos ayuda a saber qué está pasando. Pero lo que no debe llegar a ocurrir, y en eso también fuimos bastante insistentes, es que en el sistema de previsión social prime la desconfianza. Si nosotros queremos que funcione bien, necesitamos que existan mecanismos serios de control», aseveró de La Torre. De todos modos, el líder regional del gremio se declaró «satisfecho» con la investigación de la Fiscalía en torno a la emisión fraudulenta de licencias: «Muchas veces insistíamos de que hay que ir por estos grandes emisores y éramos bastante críticos de tantas cortapistas que se ponían a médicos que, de repente, habían emitido 200 o 250 licencias en un año, en vez de perseguir a estas personas que era categóricamente claro que no estaban ejerciendo bien la medicina», indicó.

Con el cierre de la temporada, el nombre de Felipe Loyola volvió a instalarse con fuerza en el mercado internacional después de consolidarse como un regular en Independiente, por lo que apareció la opción de emigrar desde Argentina hasta Brasil. Según el medio Terra de Brasil, Santos presentó una oferta cercana a los seis millones de dólares por el 80 por ciento de los derechos económicos del jugador que tiene contrato vigente con el equipo de Avellaneda hasta 2028. Si bien, este monto es cercano a los ocho millones que fijó la directiva del cuadro «Rojo» por la totalidad del pase, lo cierto es no está dispuesto a negociar fácilmente para desprenderse del volante que se consagró como titular desde su llegada. De momento todo está en vilo, mientras medios trasandinos también mencionaron la posibilidad de Boca Juniors como una opción para mantenerse en la misma liga, pero dando un paso a un equipo de mayor renombre.